Résultats de la recherche sur '…'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '...'

15 réponses de 16,066 à 16,080 (sur un total de 18,741)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • #220850
    Yamouni Abdelaziz
    Participant

    بـــــاســــــم الله وبــــالله الــــتــــوفــــيـــــق

    A nos yeux les secrets revêtent une importance particulière, et nous les cultivons avec un grand soin, ils représentent pour nous ce que les autres ne sauront presque jamais rien de nous-
    même, ce sur quoi ils n’auront jamais ni prise, ni pouvoir….
    nous en avons quelques- uns assez conséquents, mais nous faisons des mystères de toutes petites choses : car plus nous avons des secrets, plus nous avons le sentiments d’être un individu a part entière indépendant des autres. Les secrets sont ainsi pour nous une partie essentielle de notre personne et également de notre personnalité, pour accroître l’impression
    d’être une personne intouchable,respectable et digne de confiance .
    Plus nous en avons, plus nous avons le sentiment d’être fort face aux autres.Nos secrets sont alors vécus ce que nous définit,puisque sont ce que les autres n’ont pas,et ne savent pas.Du coup
    Si quelqu’un nous fait part d’un secret, nous ne le révélons sous aucun prétexte, et nous nous
    n’irons jamais en quête des territoires masqués des autres déjà occupés à cultiver les nôtres …
    DERRIERE TOUT CELA IL Y A PLUSIEURS DYNAMIQUES / :
    1°) – Il semble que pouvoir exister,grandir nous avons dû mettre en place un espace sur lequel les autres n’ont aucun pouvoir ;sans doute pour ne pas être sans cesse étouffé,assiégé,manipulé…. Nous avons eu besoin de mettre de la distance entre nous et l’autre
    et cette distance est passée par la loi de silence.
    2°) –Il y a probablement chez nous l’idée,que dire,dévoiler,communiquer des parcelles de l’intimes en nous ,c’est exposé au risque d’être jugé et par là affaibli…
    Les secrets sont ainsi pour nous une valeur ajoutée pour notre existence,pour notre continuation,pour notre communication,pour notre communion avec notre entourage,sans eux nous avons l’impression,de n’être plus tout a fait nous-même.
    Mais malgré tout cela,nous devons essayer peut-être de développer une armature bien réfléchie qui nous permettrait d’exprimer nos ressentis,notre vécu intérieur,sans nous sentir piégé. Ouvrons nous ainsi un peu la porte de notre cachette, afin de ne pas passer tout a fait a
    Côté de la richesse des échanges humains motivés par le respect mutuel de chacun ainsi,nous
    arrivons à vivre dans une harmonie presque exemplaire .
    Merci a Tous et a la prochaine .

    والـــســـــلام عــــلــــيــــكـــــم ورحــــمــــة الله تــــعـــالـــي وبـــركـــــاتــــــه

    Yamouni Abdelaziz
    Participant

    باسم الله وبالله اتوفيق

    مــــن أجـــــل اســـتـــخــــلاص الــــعــــبــــر , وبــــعــــد الــــنــــضــــر

    الاخوة الكرام أود مرة أخري أن أنبه الي أنني أنقل اليكم مثل هذه القراءات فقط لستخلاص العبر والاطلاع أو الوصول بعض الأشياء ربما قد تكون في بعض الأحيان صحيحة , ولنا نحن أن ميز بين الصح والخطأ ,فالله سبحانه خصنا وميزنا عن غيرنا من مخلوقاته بهذا الفضل والتكريم : ألا وهو العقل . ولهذا فانني أطلب من الاخوان ألذين لهم دراية واختصاص بدون شك أن يضيف لهذا الموضوع ما هو غائب عنا ويفندوا بالطبع الشيء الغير موجود أصلا . أما أن نتجادل عمن يذهب أو الي الجنة أو الي النار فهذا كما نعلم جميعا فأمره لله وحده . أما من أصاب أو أخطا من حكامين أو كبيرنا أو صغيرنا , فلا بد أن نستحضر هذا الحديث الشريف أو مفهومه ألا وهو : كلنا راع وكلنا مسئولا عن راعيته , والكتبان لا ينسيان لا صغيرة ولا كبيرة الا أحصياها : فأما الكتاب الأول فهو التاريخ ,أما الكتاب الثاني فمعظمنا يعرفه ألا وهو الذي سوف نأتيه يوم القيامة من الشمال أو من اليمين .فاللهم آتينا يوم لقائك كتابنا من ذات اليمين يا رب العالمين آمين . والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته

    ماذا يعني بكاء العرب على صدام؟

    ________________________________________
    ليس هناك شعب أسوأ حظاً من الشعب العراقي. فهو الشعب الوحيد في العالم الذي تتكالب عليه جميع الأطراف، من دول الجوار وأبناء العمومة وحتى أطراف عالمية إذا ما حكمته حكومة منصفة مثل حكومة الزعيم عبدا لكريم قاسم أو كالحكومة المنتخبة الحالية، ولكن هذه الأطراف تتعاون فقط مع الحكومات العراقية الجائرة كالتي حكمته منذ انقلاب عام 1963 إلى سقوط البعث الفاشي عام 2003. كما ولم يحظ أي حزب عراقي بالفرص الذهبية في حكم العراق كالتي توفرت لحزب البعث ورئيسه صدام حسين، ولكن بدلاً من الاستفادة من هذه الفرص لأعمار العراق وتطويره إلى مصاف دول العالم الأول، قررا تدميره بالحروب العبثية وإعادته إلى ما كان عليه في العهد العثماني.
    وهكذا ابتلى العراق بنظام يقوده أسوأ حزب فاشي برئاسة أسوأ طاغية، ويتلقيان دعماً عربياً وعالميا، إلى أن دار الزمن دورته فتغيرت الأحوال من حال إلى حال، وانقلب السحر على الساحر وتخلص هذا الشعب من أشرس نظام جائر وأعتى طاغية عرفهما التاريخ وبمساعدة القوات الدولية بقيادة الدولة العظمى، أمريكا. كما وتمتع صدام حسين وأعوانه بمحاكمة عادلة دامت نحو ثلاثة أعوام بينما هو كان يبطش بالمعارضين لحكمه أو من يشك بولائه بصورة وحشية معروفة للقاصي والداني.
    ولكن ما أن أصدر التاريخ حكمه العادل بحق طاغية العصر وأعوانه ونفذ حكم الإعدام بحقه شنقاً حتى الموت، حتى وتحرك الجميع وبجوقة منسقة ضد تنفيذ الحكم وتحت مختلف المعاذير والواجهات باكين على الجلاد، محاولين إظهاره بمظهر البطل و »المسيح الذي يواجه صليبه » والملاك الطاهر البريء، وأن ضحاياه هم الطغاة!! فالإعلام العربي والمنظمات العربية راحت تبكي على حقوق الإنسان في العراق وتدافع عن أكبر جلاد عرفته البشرية. فإما هو سبب ولع العرب وهيامهم بالطغاة يا ترى غير التخلف؟
    نعم، معظمنا انتقد الحكومة العراقية الحالية على طريقة تنفيذ الحكم وتزامنه مع عيد الأضحى، ونشر لقطات الفيديو عن العملية التي استفزت مشاعر المشاهدين، حيث شوهوا بها قضية عادلة بتنفيذها بطريقة ساذجة تنم عن قلة خبرة ودراية بإدارة هذه الأمور الحساسة، مما أعطوا ذخيرة حية إلى أعداء الشعب العراقي لتحويل الجلاد إلى « شهيد العصر » و » أبو الشهيدين » وتبرير جرائمه وإظهار الضحايا بالجلادين الذين يستحقون الجور!!!!!!
    ولكن هناك فرق شاسع بين من انتقد الحكومة العراقية من محبي الشعب العراقي من أجل تحسين أدائها، وأولئك الذين استغلوا المناسبة واتخذوها فرصة ذهبية لبث سمومهم القاتلة وبدوافع ثأرية بدوية ضد الشعب العراقي وحكومته المنتخبة، لتلميع وجه الطاغية وتبييض صفحة نظامه المقبور. فأنصار صدام يعملون على عدة جبهات وكل حسب « اقتداره وموقعه » حسب تعبيرات الطاغية المعروفة. فالمسلحون منهم تبنوا الإرهاب وشنوا هجومهم الشرس على العراق المحرر بالقتل العشوائي، وتدمير ركائزه الاقتصادية وشل الحياة، محاولين بشتى الوسائل تدمير البلاد وفق مقولة (وليكن من بعدي الطوفان). وهناك المرتزقة من مثقفي كوبونات النفط من العرب العاربة والمستعربة وغيرهم من الذين حرموا من بركات وهبات « القائد الضرورة » فأعلنوا عن حزنهم العميق وراحوا يكيلون الشتائم والاتهامات الجاهزة لكل من أيد إسقاط النظام الجائر وإعدام صدام. وهناك فئة أخرى من الكتاب يتظاهرون بالعقل والعقلانية ودعمهم للديمقراطية والعدالة ومساندتهم للشعب العراقي، ولكنهم في نفس الوقت لم يستطيعوا إخفاء نزعاتهم الطائفية العميقة الجذور، فحولوا عملية تنفيذ الحكم إلى مناسبة لتأجيج الفتنة الطائفية في العراق والمشتعلة أصلاً، فراحوا يصبون المزيد من الزيت على النار لإشعال حرب طائفية قذرة لا تبقي ولا تذر. وعلى سبيل المثال لا الحصر نشر في (إيلاف) مقال مطول وممل، تضمن رسالة أدعى كاتب المقال زيفاً أنها من عسكري عراقي برتبة لواء، مليئة بالأخطاء الجغرافية والتاريخية عن العراق، وبعنوان استفزازي: (تجميل قبح الشيعة ). كما أدعى الكاتب أنه رئيس تحرير مجلة (روزا ليوسف) القاهرية المعروفة بليبراليتها ومواقفها العلمانية، ولا أدري لماذا يلجأ رئيس صحيفة مشهورة نشر مقالته في إيلاف، لعله أراد أن لا يلوث مجلته بهذه السموم. فإذا كان هذا هو موقف رئيس صحيفة ليبرالية عربية، فكيف بالكتاب الآخرين الذين أغدق عليهم صدام المقبور بالسحت الحرام؟ ولماذا هذا التحريض السافر على الشيعة بسبب أخطاء شخصين أو ثلاثة منهم إثناء تنفيذ الحكم؟
    يبدأ هؤلاء « العقلانيون جداً » هجومهم على العراق الجديد بنقد خجول لجرائم صدام حسين لكي يكسبوا ثقة القارئ ويؤكدوا له أنهم محايدون!! ومن ثم يشنوا هجومهم المكثف على الحكومات العراقية التي تلت سقوط صدام حسين، مدعين أن الجرائم الفظيعة التي ترتكبها فلول البعث وحلفائهم الإرهابيون من أتباع (القاعدة) هي جرائم الحكومة الحالية، ليصلوا إلى نتيجة مفادها أن لا فرق بين النظام الحالي ونظام صدام حسين إن لم لكن أسوأ!! كما ويعيد هؤلاء وبتكرار ممل أن الرابح الوحيد من إعدام صدام هو إسرائيل، وكأن صدام فعلاً كان يشكل خطراً على إسرائيل!! كذلك يحاول هؤلاء الطعن بأحكام المحاكم العراقية مستشهدين بما تردده بعض « المنظمات الحقوقية المنصفة في العالم » على حد تعبيرهم. ونحن إذ نقول، أين كانت هذه المنظمات عندما كانت محاكم الطاغية تحاكم المئات من المعارضين لحكمه وتنفذ بحقهم حكم الإعدام خلال ساعات معدودة وبصورة فورية؟ وأين كانت هذه المنظمات عندما كان صدام يبطش بالملايين من الشعب العراقي وغطى العراق بالمقابر الجماعية؟ الحقيقة التي يتناساها هؤلاء والمنظمات العالمية « المنصفة جداً » هي أن صدام ونظامه الجائر ارتكبا قائمة طويلة من الجرائم البشعة التي لا حصر لها ضد الشعب العراقي وشعوب المنطقة بحيث يستحق الإعدام على كل واحدة منها.
    يقول هؤلاء بأنه كان من الأفضل محاكمة صدام وأعوانه خارج العراق، ولكن ماذا لو كان صدام قد مات في الاعتقال كما حصل لميلوسوفيج طاغية الصرب، يقيناً أنهم كانوا سيتهمون الجهات المسئولة باغتياله من أجل إخفاء « أسرار كثيرة » كما يروجون الآن بعد إعدامه؟ كما ونذكر هؤلاء أنه تمت محاكمة الرئيس الروماني السابق تشاوتشيسكو وزوجته ونفذ حكم الإعدام يهما رمياً بالرصاص خلال ساعات قلائل، ولم نسمع أي احتجاج من هذه « المنظمات الحقوقية المنصفة في العالم، » بينما دامت محاكمة صدام وأعوانه نحو ثلاث سنوات وبمنتهى الشفافية والعلنية. وفي جميع الأحوال فإن الذين ملئوا الدنياً صراخاً وعويلاً ونحيباً على صدام كانوا سيقومون به في جميع الأحوال والحل الوحيد الذي يقنع هؤلاء هو إعادة صدام للحكم ليقوم بتوزيع ثروات العراق عليهم وحرمان العراقيين وتشريدهم، كما كان يفعل خلال حكمه الجائر.
    أجل، نحن مع انتقاد الحكومة، فبدون النقد لا يحصل التقدم، ولكن على أن يكون النقد بناءً ولصالح شعبنا ولتهدئة الوضع لا التحريض على مكونات الشعب وتأجيج الفتنة الطائفية. يجب أن يعرف هؤلاء السادة المنتقدون أن كل ما حصل ويحصل في العراق من فوضى وكوارث وحتى سوء في أداء الحكومات التي أعقبت سقوط نظام البعث، هو نتاج الإرث الثقيل الذي خلّفه صدام حسين. إذ كما قال السيد خالد الحروب في صحيفة الاتحاد الإماراتية يوم 8/1/ 2006: « … فإن صدام هو المسؤول عن استقدام القوات الأجنبية إلى المنطقة ثم تمركزها فيها وإقامة قواعد في أكثر من بلد عربي بزعم حمايته من أي عدوان آخر يقوم به تجاه جيرانه. ». وأضيف: وإذا كان أداء الحكومة العراقية المنتخبة ليس بالمستوى المطلوب وتمت الشماتة بصدام وهو يواجه الإعدام، وهو أمر مدان بالطبع، فهذا أيضاً بسبب ما ورثه العراق من صدام نفسه، إذ هكذا كان يتعامل هو مع ضحاياه وهم يواجهون الموت الزؤام.
    فكما قال فردريك انجلز: « لا يمكن لشعب مضطهد أن يتصرف بلياقة ». إن الذين انتقدوا الحكومة العراقية على سلوك بعض الجهلاء الذين حضروا الإعدام يطالبون بالمستحيل. يجب أن يسألوا أنفسهم، وهل ترك صدام حسين مجالاً للمعارضة العراقية في وقته لكي تتدرب على الحكم كما يحصل في الدول الديمقراطية؟ فكيف لأناس مشردين طيلة حياتهم في عهد صدام والذين يحكمون العراق اليوم أن يسلكوا سلوك رجال الحكم في الدول الديمقراطية الناضجة مثل الدول الغربية؟
    مرة أخرى نؤكد انتقادنا للملابسات التي رافقت عملية وتوقيت تنفيذ حكم الإعدام بالطاغية، إلا إننا نعتقد أن الحكومة اضطرت للتعجيل في تنفيذ حكم الإعدام بعد تأييد محكمة التمييز لقرار الحكم، وذلك لأن كان هناك احتمال تهريب الطاغية من السجن كما حصل للوزير السابق أيهم السامرائي المحكوم من قبل المحكمة بالفساد وسرقة أموال الشعب قبل أيام من تنفيذ حكم الإعدام بالطاغية. فحزب البعث نهب أموال الشعب العراقي وتقدر ملكيته بنحو 60 مليار دولار، وبذلك كان بإمكانه شراء ذمم المسئولين عن حراسته في السجن وإخراجه من العراق. لنتصور حجم الكارثة لو فعلاً كان قد نجح هؤلاء في تهريب صدام إلى الخارج؟ هذا الاحتمال كان ممكناً وهو الذي عجل في تنفيذ حكم الإعدام. كذلك وكما ذكرت في مقال سابق، أن بإعدام الطاغية تم تدمير أسطورته بأنه الزعيم الذي لا يقهر وأنه سيعود للحكم حتماً وبذلك فقد تم تدمير معنويات أتباعه أيضاً. وهناك سبب ثالث في صالح التعجيل بإعدام الطاغية وهو اضطرار الكثير من البعثيين إلى مواصلة الإرهاب رغماً عنهم وذلك خوفاً من انتقام صدام منهم إذا ما عاد للسلطة ومعاقبتهم على امتناعهم عن المشاركة في العمليات الإرهابية. لذلك فأن تنفيذ حكم الإعدام بحق الطاغية كان ضرورياً ولصالح الشعب العراقي.
    إذنَ، ماذا يعني بكاء العرب على صدام؟ ونصب تمثال له في ليبيا، وأداء صلاة الغائب في المساجد في طول البلاد العربية وعرضها؟ هذا يعني الكثير! يعني عبادة الطاغية والولع والهيام بالمستبد، ودليل على تفشي مرض المازوخية بالمنطقة العربية، على النزعة الطائفية العميقة الجذور.
    ومن كل ما تقدم،, أود تقديم النصيحة التالية للحكومة. يجب على الحكومة أن تتعلم من أخطائها، بعدم نشر أي فيديو عن الإعدامات القادمة في وسائل الإعلام وأن تتشدد مع المسئولين مهما كان موقعهم بمنعهم حمل التلفون النقال داخل غرف التنفيذ، والاكتفاء بمصور حكومي واحد لتصوير العملية لأغراض توثيقية لأرشيف الحكومة فقط، لأن هذه الصور مقززة وبثها في التلفزيون يثير شفقة المشاهدين على المعدوم ومهما كانت جرائمه بشعة. ويجب أن تكتفي الحكومة بإذاعة بيان عن تنفيذ حكم الإعدام بوسائل الإعلام ودون الحاجة إلى بث فيلم عنه.
    وختاماً، لا يسعني إلا وأن أختم مقالي بهذا الخصوص بالتساؤل التالي: « عجبا لهذه الأمة تعشق الدموية والجبابرة. أمة ظالمة، والله لا يهدي القوم الظالمين. فهل رجل مثل صدام القاتل السفاح من أول يوم له في السلطة إلى آخر لحظة قتل أبناء شعبه أطفالاً ونساءً وشيوخا. قتل أهله المقربين نسيبه و صهريه و أبناء عمومته. قتل عشرات الآلاف من الأكراد و الشيعة والسنة وغزا دولة جارة عربية مسلمة وقبلها غزا جارة مسلمة في حربين خاسرتين دمر خلالهما شعبه والوحدة العربية. فهل مثل هذا الرجل الأحمق المستكبر يراه البعض أنه بطل؟؟ إنها والله الكارثة الكبرى. لمن يقول أن صدام بطل أرجو أن تدلوني على بطولاته و إنجازاته لشعبه وأمته العربية والإسلامية. أرجو إن تدلونا على جهاده وكم أمريكيا قتل وكم صهيونيا ؟؟ أرجو أن تدلونا على جهاد هذا البطل الذي أخرجوه من حفرة كالجرذ مستسلما بائسا. كفاكم ظلما وغباءً يا أمة العرب. كفاكم تمجيدا لأي صورة أيا كانت. كفاكم، اتقوا الله و اعدلوا لعل الله يرحمكم ويرأف بكم

    #219907

    En réponse à : Terrorisme au Maroc

    Alain
    Membre

    Merci et il n’y a que des malentendus qui peuvent témoigner des passions que l’on pense parfois contredites par des non musulmans.

    Pour moi, la religion n’a rien à faire avec l’authenticité des affections que l’on peut porter à son pays.

    Je suis athée, et j’aime le Maroc…. par contre, je déteste tous ces mecs qui ont renoncé à avoir un cerveau et qui ne sont que des disques durs réppétant ilassablement ce qu’ils ont un jour entendu et qui ne savent que prendre le contre pied de la raison.

    La grande difficulté, c’est que la plupart des échecs n’engendrent que le replis sur soi.

    Et du même coup les plus râtés vont tenter de s’identifier à ce qu’ils considèrent comme des icônes de la lutte anti occidentale.

    On le voit bien avec la pendaison de Saddam.
    Il ne devient un héro que parce qu’il est face à l’occident, peu importe à ces gens qu’il soit un dictateur doublé d’un criminel ayant du sang musulman sur les bras.

    D’une certaine manière, ils tentent de laver leurs échecs perosnnels par ces adorations aux individus les plus vils et les plus assassins.

    Je suis fondamentalement contre l’invasion des USA en Iraq, mais ça ne fait pas de Saddam un héro.

    Assasin il était, assassin il demeure.

    Voilà un exemple de ce qui me semble être aujourd’hui un vrai problème au Maroc : le besoin d’identification comme élément compensateur de l’échec.
    Et du mêm coup, l’adhésion la plus obscure aux causes les moins nobles

    #211802
    dahlia
    Membre

    nous ne sommes pas pour et nous ne pouvons pas etre contre…ce qui est fait est fait ,c’est trop tard , il fallait reagir bien avant…

    et ce n’etait pas a nous puisque nous etions surpris comme beaucoup
    d’autres citoyens par le lamcement des travaux…

    les responsables et les decideurs locaux avaient partie prenante dans la negociation des contrats et des programmes …

    la mise en place de la station fadesa est une decison royale dans le cadre du plan azur que personne ne peut contrer…. mais ce qui devait plutot se faire c’est l’accompagnement de ce mega projet par des etudes effectuées au niveau local et par les responsables des communes rurales sur lesquels est cis le projet a savoir laatamana et madagh (et la je fais allusion aux etudes d’impact ecologique )…..rapelons que fadesa n’est qu’un promotteur immobilier …rien ne l’interesse a part l’argent ..apres cession de tout les hotels ,villages de vacances et residences c’est bien aux communes de gerer tout ca (voiries ,assaisissment ,etc,…)non ???

    que faisons nous pour nous preparer a ca …????

    sans parler de la gestion hoteliere et des nouveaux metiers qui seront crées tel la gestion des golfs ….

    c’est a ca qu’il faudrait penser maintenant .

    ne donnons pas la chance a ces gens de faire venir les leurs …

    notre region souffre d’une crise de l’emploi et a mon avis vaudrait mieux saisir cette opportunité et la detourner en faveur de notre region……

    dahlia
    Membre

    ce qu’a dit amatou allah est raisonnable…

    Ibn al arabi
    Membre

    جزاك الله كل خير اخي الكريم على هذا المقال….لقد اثخنت بأعداء الله ايما اثخان !

    تراه غليظ شديد على المؤمنين …عاطفي رقيق مع الكفار! عكس: (محمد والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم)

    ومن الناس من يقول أمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين
    يخادعون الله والذين أمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون

    #212089

    En réponse à : nokta 3la wjada

    dahlia
    Membre

    🙂 merci pour ton point de vue amato allah et bienvenue sur le site 😉

    tu sais les gens d’esprit ne preteront pas attention a ce genre de chose on a eu des querelles au debut a cause de ces noukat mais avec des gens un peu …f  »chichkel  » 😳 mais depuis ,dieu merci c’est calme 🙂

    une noukta reste uen noukta point c’est tout 🙂 c’est marrant tant que ce n’est pas provoquant 😉

    ton point de vue est acceptable aussi mais tu ne peux empecher un fassi de dire des noktate sur le meknassi ni un casablancai sur un rabati ,ni un francais sur des belges …donc voila c’est la liberté d’expression qui fait ravage 😆

    #202106
    tachafine
    Membre

    la proprete d’une ville tel la ville de berkane est la responsabilite des citoyens berkanis avant que sa soit une responsabilite des responsables ou des autorites qui son toujours absents .

    a berkane il ya plus que 700 associations d’habitas ou d’autres associations culturelles ….. mais je pense que la ville est devenu une des plus sale ville de l’oriental ….

    #219517

    En réponse à : lebnat fi s3idiya

    dahlia
    Membre

    @chezyas wrote:

    ça me parait bien naïf ce que tu dis (gras-souligné) … 🙄
    Tu ne me feras pas croire que s’ils avaient les moyens de venir en Occident, il ne viendront pas… 😆

    non chezyas .ce n’est pas naif esaidi a tout a fait raison nous ne dirons pas que tout le monde choisit de rester ici au pays mais une majorité le font quand meme …
    tu es peut etre loin pour le sentir mais aujourd’hui les marocains preferent ne pas tourner le dos a leur pays et choisissent d y rester peut etre on le sent moins dans la region orientale mais on le sent en tout cas…

    sinon pour un simple petit exemple :j’ai eu l’occasion a pas mal de reprise d’aller en Europe que ce soit pour etudier ou pour bosser et apres longue reflexion j’ai choisi mon pays non seulement mon pays mais ma region 😉

    je cite mon cas pour ne pas aller trop loin ,bonne fin de soirée 😉

    #220699
    tachafine
    Membre

    allah yahdik a si mourad ach rak tgoul , n’importe quoi …

    daba walit tfassar souna oua al coran , iwa hadi jdida …tu dis :(maintenant tu te trompes quand tu veux appliquer ادكروا موتاكم بالخير
    c est à dire dites du bien de vos morts . ça s adresse aux compagnons du prophete qui ont perdu un des leurs comme l indique damir al moukhatab vos morts . si toi tu le consideres un de tes morts alors dis du bien de lui selon ce texte au quel je ne crois pas d ailleurs car faible ضعيف)

    alors le coran et la souna d’apres vous n’est pas adresse a tous le monde mais aux compagons du prophete , conclusion : les compagons du prophete et leurs morts sont tous fi dimati allah alors a qui s’adresse la le coran et la souna ?????????????????????????????????
    iwa bla manakraou l coran wala souna lahakach ne nous sommes pas concernes …. iwa tafssir jdid hada a si mourad …t’es sur que c’est l’islam que tu raconte la ..!!!!!!!

    rani goultlak rak ri ta3jan a sahbi mourad , malkit matgoul ou rak ri tadrab ou takhta

    s’il te plai ne repete pas tes idees a a chaque fois , moi je suis la en tous cas pour prendre d’autre idees et vous vous repetez les memes idees ,et s’il te plais il faut etre sur de ce que tu ecrit si non pas la pene d’ecrire n’importe quoi , surtout sur des sujets que concerne notre religion …

    oujdi12
    Membre

    ( عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ( من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم
    ( قوله ( صلى الله عليه وسلم ) (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه
    ( وقوله صلى الله عليه وسلم (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
    فجعل المسلمين شيئاً واحداً وجسداً واحداً وبناء واحداً، فوجب عليهم أن يتراحموا وأن يتعاطفوا، وأن يتناصحوا، وأن يتواصوا بالحق، وأن
    . يعطف بعضهم على بعض
    فالنصيحة للمسلمين من أهم الفرائض ومن الواجبات ومن أهم الخصال الحميدة فيما بينهم، وهذا داخل في قوله وتعالى:  » وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان » وداخل في قوله سبحانه « والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر » فالتناصح والتواصي بالخير، والتعاون على البر والتقوى كله داخل في التواصي بالحق
    لكل من تشتهي نفسه أن يتكلم ويستهين بما يقوم به المجاهدون في سبيل الله بلا استحياء ولا خوف من الله ،
    أما الوقوف على الحيادية فيرجع لعدة أسباب منها الجبن والوهن وهو حب الدنيا وكراهية الموت وعدم تحمل المسؤولية والهروب منها والخوف على المصالح وعلى هذا فالحياد والحيادية مرض من الامراض التي ان أصابت المسلم أو الشخص انكفىء على نفسه ووقف مستسلماً كاستسلام الخروف للذبح والسلخ فلا يجوز الخوف إلا من الله فهو الذي يملك الضر والنفع للبشر قال تعالى  » فلا تخشوهم واخشوني  » فالأصل في المسلم أنه طاقة متحركة في وجه الفساد وفي وجه الظالمين وليس خاملا
    والالتزام بأحكام الإسلام عمل دائم بكل طاقة وكل حين فلا مكان ولا زمان لنشاطات المسلم باذلاً كل الاستطاعة فلا يجوز للمسلم أن يبتعد ويقول أنا على الحياد فلا حيادية في الإسلام والساكت عن الحق شيطان أخرس حيث يخالف كل الأدلة الحاثة على العمل والالتزام بالشريعة الإسلامية قال تعالى  » ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله أولياء ثم لا تنصرون « 
    فمقتضيات الاخوة الإسلامية تدفعه للقيام بواجبه ومناصرتة ومؤازرتة ورد الظلم عنه ، ومن مقتضيات الاخوة الإسلامية إن تناصر أخاك المسلم لا أن تقف على الحياد قال صلى الله عليه وسلم  » انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً … ». أما ما ورد من السيرة من هجرة الصحابة رضوان الله عليهم إلى الحبشة فلم يكن حياداً أو عزله وانما كان هروبا بإيمانهم حتى لا يفتنوا بعد أن قدموا التضحيات بجهرهم وإعلانهم عن .
    . إسلامهم
    أما ما يسمى بالموقف السلبي المتخاذل أو الانحياز إلى الذات بمعناها الضيق وعدم تحمل المسؤولية فهو هروب بحد ذاته ً بل مخالفاً لأحكام الشرع عن واثلهبن الاسقع رضي الله عنهعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤتى يوم القيامه بعبد محسن في نفسه لا يرى ان له سيئه فيقال له هل كنت توالي اوليائي قل يارب كنت من الناس سلما قل فهل كنت تعادي اعدائي قال يا رب اني لم اكن احب ان يكون بيني وبين
    احد شيئ فيقول وعزتي لاينال رحمتي من لم يوالي اوليائي ولم يعادي اعدائي
    وروى مسلم عن أبى سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان  » كما وأن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم  » المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره « 
    . صريح في الوقوف مع المسلم وعدم الوقوف وكأن الأمر لا يعنيه فكل هذه الأدلة تحارب الحياد والخذلان
    أما بالنسبة للكفار أفراداً وجماعات فانهم يعتبرون الحياد أو ما يسمى بالاعتدال الصامت خطيئة ويقفون مع بعضهم البعض فالكفر ملة واحدة ، فانهم يعتبرون أن الحياد البارد أي موقف ذلك الشخص الذي يتفرج وينتقد ولا يقف أي موقف ولا يريد أن يعمل شيئاً هو شخص سلبي فهو يعطي الفرصة للغير بأخذ زمام الأمور والمبادرة وترك لساحة العمل.

    أما الدول الكافرة فقد تلجأ للحياد في مواقف الدول كما هو في الدول الإسلامية حيث قد تلجأ لتحييد دول أخرى وعزلها عن الصراع بناءً على مصلحة معينة، وهذا أسلوب من الأساليب السياسيه ، وقد لجأت أمريكا لتحييد الجيش الايراني عندما وصل الخميني للحكم.

    والحقيقة أن الكفار ملة واحدة ولا يقفون موقف المتفرج في الصراعات ولا يقفون على الحياد مع أن مبداهم وضعي بشري يوحدهم ضد المسلمين وما الهجمة الشرسة التي تنفذها الدول الكافرة على المسلمين إلا دليل على تحالف ملة الكفر للقضاء على المسلمين بحجة الإرهاب فلا حيادية عندهم وما الدول المعارضة للحرب إلا معارضة للأساليب التي تنفذ ضد المسلمين وليس معارضه لضرب المسلمين فالجميع متفق على فكرة ضرب المسلمين والاختلاف فقط في الأسلوب وتوزيع الغنائم فلا تغرنكم ألسنة الذين كفروا فما تخفي صدورهم أكبر.

    Yamouni Abdelaziz
    Participant

    باسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي آله وصحبه أجمعين

    أما بــــعــــد : أللهم اشهد أننا قد علمنا وشهدنا أن نبيك ورسولك محمد صلي الله عليه وسلم قد بلغ الرسالة وأدي الأمانة ونصح اأمة ,والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته

    الجمعة 12 يناير 2007

    محمد الباهلي

    لفت نظري خبر نشرته صحيفة « المدينة » الصادرة يوم الجمعة 22/12/2006 نقلاً عن موقع « العربية نت »، تحت عنوان « لعبة أميركية تدعو لتنصير المسلمين أو قتلهم ». اللعبة تقوم على الصراع بين المسيح الدجال وأتباعه الذين يحملون أسماء عربية ومسلمة، وتدعو اللاعبين إلى أن يحولوا من يحملون أسماء عربية وإسلامية إلى النصرانية بالقوة، أو أن يقتلوهم حتى يفوزوا في اللعبة!
    هذا الخبر جعلني أعود مرة أخرى إلى الحديث عن « الخطر التبشيري »، وهو يشير حسب التعريفات العلمية الدالة عليه، إلى حركة دينية سياسية استعمارية ظهرت بعد فشل الحروب الصليبية، بغية نشر النصرانية بين مختلف الأمم وخاصة المسلمين، بهدف إحكام السيطرة عليهم.
    هذا الخطر الذي تصاعد بقوة، لاسيما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، يحتاج منا إلى وقفة لشرح أخطاره وآثاره خاصة بعد أن تحولت جيوش المنصِّرين إلى جيوش نظامية تمارس عملها وفق استراتيجيات مرسومة، بعد أن وجدت فرصتها في الحروب الاستعمارية، وفي الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها بعض الدول الإسلامية.
    هذا التغلغل أصبح اليوم حقيقة واقعة، وهو يتحرك في كثير من البلدان الإسلامية بصورة متزايدة؛ ففي الجزائر أصبحت حملات التبشير تغطي مناطق عديدة خاصة منطقة القبائل، وفي المغرب تحدثت مصادر صحفية عن تزايد الحملات التبشيرية في المدن المغربية بأشكال مختلفة، آخرها ما ذكرته الصحف المغربية من أن بعض السياح في مدينة مراكش يروجون لكتب تنصيرية تدعو الشباب إلى اعتناق المسيحية. وفي مصر أشارت إحدى الصحف الصادرة مؤخراً إلى قيام جماعات تمارس التبشير في عزبة الهجانة حيث تقام هناك دروس دينية تقدم فيها مساعدات من كل شكل ولون، وإلى أن عملية التبشير تتم بالتدريج أي وفق سياسة خطوة- خطوة. وقد اعترف رجل من إحدى كنائس القاهرة لصحيفة مصرية، بوجود عمليات تنصيرية قائلاً إنه لا سبيل للتخلي عنها. وقد أشار مؤخراً أحد الدعاة المسلمين إلى هذه الحقيقة عندما قال: « هناك 30 أسرة يشكون لي من أن أبناءهم تنصروا ». وفي العراق فتحت 15 كنيسة إنجيلية جديدة، وأرسلت « جمعية الكتاب المقدس » أكثر من خمسين ألف نسخة من الكتب والنشرات التنصيرية، وأعلنت منظمتان تنصيريتان أنهما قد درّبتا فريق عمل خاصاً لنشر العقيدة المسيحية، وذلك حسب مجلة « نيوزويك ». وفي الأردن توطد التعاون بين الكنيسة الكاثوليكية هناك ونظيرتها في العراق، لملاحقة العراقيين الهاربين من جحيم الاحتلال وتنصيرهم. وفي اليمن هناك نشاط تنصيري واسع، حذرت منه نشرة تصدرها رابطة العالم الإسلامي، مشيرة إلى أن المنظمات التبشيرية نجحت مؤخراً في تنصير 120 يمنياً، قام أحدهم بتمزيق القرآن وإلقائه في حمامات المسجد! وفي السودان تشير العديد من المصادر إلى حملات التبشير في بعض المناطق وخاصة دارفور.
    وخلال مؤتمر لزعماء الدين الإسلامي في القارة الأفريقية، عقد في مدينة اسطنبول التركية يوم 30/11/2006، ناشد زعماء وقادة إسلاميون أفارقة، الحكومات الإسلامية إنشاء مساجد في بلدانهم لمواجهة حملات التنصير التي تجتاح أفريقيا.
    دول الخليج أصبحت هي أيضاً في دائرة التنصير، حيث تشير بعض المظاهر إلى ذلك، مما جعل أحد الدعاة يحذر من خطورة هذا التغلغل. وقد ذكرت صحيفة « الرياض » السعودية (23/4/2005)، أن السلطات الأمنية السعودية قبضت على عمال يمارسون التنصير في أحد القصور المهجورة، ومعهم امرأة تمنح « صكوك الغفران »!
    هذه الصبغة التنصيرية تبدو واضحة أيضاً من خلال التنافس بين الفنادق والمراكز التجارية للاحتفال برأس السنة الميلادية، على وضع أكبر شجرة عيد ميلاد، أو أفضل نشيد وترانيم مسيحية. وقد غطت تلك الاحتفالات على عيد الأضحى المبارك مؤخراً… أليس في هذا تغطية مباشرة على الآخر، كما تغطي الحركات التنصيرية مشاريعها الحقيقية بمشاريع أخرى مزيفة!

    #211800

    ceux ki sonpr fadesa sont dé bral bande dane keskvoufouté la vs ètes comme lotre chitan de alain fadesa ,va profité o halouf despagnol lé marocins seron leur serviteurs pr 2000 diram par moi la cose de celà c mr andré azoulay le cher « conseiller » du roi ke allah tecrase azoulay tu a commandé hasan 2 comme tu commande mohamed 6 et vs ètes aveugles marocain les ocidentaux veulen vs transformé en kouffar ils sunissen et font tt pr ns morcelé comme les emirat larabi saoudite regardé moi cé saoudien avec leur zero sur la t^t ce sont dé hommes sous le zero larabai saoudite est la terre du profète saws et ils s’allien kan m^m a chitan alahou akbar alahouakbar et vs croyé ke cé le roi ki a eu lidée de construire le mur separan le sud du maroc é lalgérie ? ce mur de 3000km de lon protégé par 100000soldat je pri ke vs conéssé m^m pa cette histoire normal vs ètes aveuglé bande de laique vs voyé dé millier de file marocaine dé million m^m sabillé en .. et faire la … yen ^dé centaine é dé centaine sur lé site internet et cke vs faite c rien rien de ché rien vs nète pa muslim m^m si vs faite la chahada vs ètes kouffar car vos iddée sont celle dé occidentaux merci o satan juif ki divise lé musulman

    #220909
    mourad
    Membre

    salam et fadi
    ça fait plaisir de te relire mais de grace sois juste c est tres important ! et demande à topuit le monde de se calmer .sinon quand on m insulte j insulte car il n y a pas d anges dans ce forum et je suis pret à t envoyer qui est ce qui ecrit avec 2 ou 3 noms tu seras surpris. et sache qu il y a des femmes qui interviennent avec des noms d hommes et je les connais .
    quand je presente des excuses à quelqu un je souhaite qu il les accepte mais qu il base de nouveau sa relation avec moi via ce forum sur ça mais …
    porte toi bien fadi

    #219600

    En réponse à : gal3i ou rifi?

    chezyas
    Membre

    J’ai 1/4 de sang berbère… ❗

15 réponses de 16,066 à 16,080 (sur un total de 18,741)
SHARE

Résultats de la recherche sur '…'