Résultats de la recherche sur '…'
-
Résultats de la recherche
-
la proprete d’une ville tel la ville de berkane est la responsabilite des citoyens berkanis avant que sa soit une responsabilite des responsables ou des autorites qui son toujours absents .
a berkane il ya plus que 700 associations d’habitas ou d’autres associations culturelles ….. mais je pense que la ville est devenu une des plus sale ville de l’oriental ….
( عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ( من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم
( قوله ( صلى الله عليه وسلم ) (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه
( وقوله صلى الله عليه وسلم (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
فجعل المسلمين شيئاً واحداً وجسداً واحداً وبناء واحداً، فوجب عليهم أن يتراحموا وأن يتعاطفوا، وأن يتناصحوا، وأن يتواصوا بالحق، وأن
. يعطف بعضهم على بعض
فالنصيحة للمسلمين من أهم الفرائض ومن الواجبات ومن أهم الخصال الحميدة فيما بينهم، وهذا داخل في قوله وتعالى: » وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان » وداخل في قوله سبحانه « والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر » فالتناصح والتواصي بالخير، والتعاون على البر والتقوى كله داخل في التواصي بالحق
لكل من تشتهي نفسه أن يتكلم ويستهين بما يقوم به المجاهدون في سبيل الله بلا استحياء ولا خوف من الله ،
أما الوقوف على الحيادية فيرجع لعدة أسباب منها الجبن والوهن وهو حب الدنيا وكراهية الموت وعدم تحمل المسؤولية والهروب منها والخوف على المصالح وعلى هذا فالحياد والحيادية مرض من الامراض التي ان أصابت المسلم أو الشخص انكفىء على نفسه ووقف مستسلماً كاستسلام الخروف للذبح والسلخ فلا يجوز الخوف إلا من الله فهو الذي يملك الضر والنفع للبشر قال تعالى » فلا تخشوهم واخشوني » فالأصل في المسلم أنه طاقة متحركة في وجه الفساد وفي وجه الظالمين وليس خاملا
والالتزام بأحكام الإسلام عمل دائم بكل طاقة وكل حين فلا مكان ولا زمان لنشاطات المسلم باذلاً كل الاستطاعة فلا يجوز للمسلم أن يبتعد ويقول أنا على الحياد فلا حيادية في الإسلام والساكت عن الحق شيطان أخرس حيث يخالف كل الأدلة الحاثة على العمل والالتزام بالشريعة الإسلامية قال تعالى » ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله أولياء ثم لا تنصرون «
فمقتضيات الاخوة الإسلامية تدفعه للقيام بواجبه ومناصرتة ومؤازرتة ورد الظلم عنه ، ومن مقتضيات الاخوة الإسلامية إن تناصر أخاك المسلم لا أن تقف على الحياد قال صلى الله عليه وسلم » انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً … ». أما ما ورد من السيرة من هجرة الصحابة رضوان الله عليهم إلى الحبشة فلم يكن حياداً أو عزله وانما كان هروبا بإيمانهم حتى لا يفتنوا بعد أن قدموا التضحيات بجهرهم وإعلانهم عن .
. إسلامهم
أما ما يسمى بالموقف السلبي المتخاذل أو الانحياز إلى الذات بمعناها الضيق وعدم تحمل المسؤولية فهو هروب بحد ذاته ً بل مخالفاً لأحكام الشرع عن واثلهبن الاسقع رضي الله عنهعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤتى يوم القيامه بعبد محسن في نفسه لا يرى ان له سيئه فيقال له هل كنت توالي اوليائي قل يارب كنت من الناس سلما قل فهل كنت تعادي اعدائي قال يا رب اني لم اكن احب ان يكون بيني وبين
احد شيئ فيقول وعزتي لاينال رحمتي من لم يوالي اوليائي ولم يعادي اعدائي
وروى مسلم عن أبى سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان » كما وأن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم » المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره «
. صريح في الوقوف مع المسلم وعدم الوقوف وكأن الأمر لا يعنيه فكل هذه الأدلة تحارب الحياد والخذلان
أما بالنسبة للكفار أفراداً وجماعات فانهم يعتبرون الحياد أو ما يسمى بالاعتدال الصامت خطيئة ويقفون مع بعضهم البعض فالكفر ملة واحدة ، فانهم يعتبرون أن الحياد البارد أي موقف ذلك الشخص الذي يتفرج وينتقد ولا يقف أي موقف ولا يريد أن يعمل شيئاً هو شخص سلبي فهو يعطي الفرصة للغير بأخذ زمام الأمور والمبادرة وترك لساحة العمل.أما الدول الكافرة فقد تلجأ للحياد في مواقف الدول كما هو في الدول الإسلامية حيث قد تلجأ لتحييد دول أخرى وعزلها عن الصراع بناءً على مصلحة معينة، وهذا أسلوب من الأساليب السياسيه ، وقد لجأت أمريكا لتحييد الجيش الايراني عندما وصل الخميني للحكم.
والحقيقة أن الكفار ملة واحدة ولا يقفون موقف المتفرج في الصراعات ولا يقفون على الحياد مع أن مبداهم وضعي بشري يوحدهم ضد المسلمين وما الهجمة الشرسة التي تنفذها الدول الكافرة على المسلمين إلا دليل على تحالف ملة الكفر للقضاء على المسلمين بحجة الإرهاب فلا حيادية عندهم وما الدول المعارضة للحرب إلا معارضة للأساليب التي تنفذ ضد المسلمين وليس معارضه لضرب المسلمين فالجميع متفق على فكرة ضرب المسلمين والاختلاف فقط في الأسلوب وتوزيع الغنائم فلا تغرنكم ألسنة الذين كفروا فما تخفي صدورهم أكبر.
باسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي آله وصحبه أجمعين
أما بــــعــــد : أللهم اشهد أننا قد علمنا وشهدنا أن نبيك ورسولك محمد صلي الله عليه وسلم قد بلغ الرسالة وأدي الأمانة ونصح اأمة ,والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته
الجمعة 12 يناير 2007
محمد الباهلي
لفت نظري خبر نشرته صحيفة « المدينة » الصادرة يوم الجمعة 22/12/2006 نقلاً عن موقع « العربية نت »، تحت عنوان « لعبة أميركية تدعو لتنصير المسلمين أو قتلهم ». اللعبة تقوم على الصراع بين المسيح الدجال وأتباعه الذين يحملون أسماء عربية ومسلمة، وتدعو اللاعبين إلى أن يحولوا من يحملون أسماء عربية وإسلامية إلى النصرانية بالقوة، أو أن يقتلوهم حتى يفوزوا في اللعبة!
هذا الخبر جعلني أعود مرة أخرى إلى الحديث عن « الخطر التبشيري »، وهو يشير حسب التعريفات العلمية الدالة عليه، إلى حركة دينية سياسية استعمارية ظهرت بعد فشل الحروب الصليبية، بغية نشر النصرانية بين مختلف الأمم وخاصة المسلمين، بهدف إحكام السيطرة عليهم.
هذا الخطر الذي تصاعد بقوة، لاسيما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، يحتاج منا إلى وقفة لشرح أخطاره وآثاره خاصة بعد أن تحولت جيوش المنصِّرين إلى جيوش نظامية تمارس عملها وفق استراتيجيات مرسومة، بعد أن وجدت فرصتها في الحروب الاستعمارية، وفي الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها بعض الدول الإسلامية.
هذا التغلغل أصبح اليوم حقيقة واقعة، وهو يتحرك في كثير من البلدان الإسلامية بصورة متزايدة؛ ففي الجزائر أصبحت حملات التبشير تغطي مناطق عديدة خاصة منطقة القبائل، وفي المغرب تحدثت مصادر صحفية عن تزايد الحملات التبشيرية في المدن المغربية بأشكال مختلفة، آخرها ما ذكرته الصحف المغربية من أن بعض السياح في مدينة مراكش يروجون لكتب تنصيرية تدعو الشباب إلى اعتناق المسيحية. وفي مصر أشارت إحدى الصحف الصادرة مؤخراً إلى قيام جماعات تمارس التبشير في عزبة الهجانة حيث تقام هناك دروس دينية تقدم فيها مساعدات من كل شكل ولون، وإلى أن عملية التبشير تتم بالتدريج أي وفق سياسة خطوة- خطوة. وقد اعترف رجل من إحدى كنائس القاهرة لصحيفة مصرية، بوجود عمليات تنصيرية قائلاً إنه لا سبيل للتخلي عنها. وقد أشار مؤخراً أحد الدعاة المسلمين إلى هذه الحقيقة عندما قال: « هناك 30 أسرة يشكون لي من أن أبناءهم تنصروا ». وفي العراق فتحت 15 كنيسة إنجيلية جديدة، وأرسلت « جمعية الكتاب المقدس » أكثر من خمسين ألف نسخة من الكتب والنشرات التنصيرية، وأعلنت منظمتان تنصيريتان أنهما قد درّبتا فريق عمل خاصاً لنشر العقيدة المسيحية، وذلك حسب مجلة « نيوزويك ». وفي الأردن توطد التعاون بين الكنيسة الكاثوليكية هناك ونظيرتها في العراق، لملاحقة العراقيين الهاربين من جحيم الاحتلال وتنصيرهم. وفي اليمن هناك نشاط تنصيري واسع، حذرت منه نشرة تصدرها رابطة العالم الإسلامي، مشيرة إلى أن المنظمات التبشيرية نجحت مؤخراً في تنصير 120 يمنياً، قام أحدهم بتمزيق القرآن وإلقائه في حمامات المسجد! وفي السودان تشير العديد من المصادر إلى حملات التبشير في بعض المناطق وخاصة دارفور.
وخلال مؤتمر لزعماء الدين الإسلامي في القارة الأفريقية، عقد في مدينة اسطنبول التركية يوم 30/11/2006، ناشد زعماء وقادة إسلاميون أفارقة، الحكومات الإسلامية إنشاء مساجد في بلدانهم لمواجهة حملات التنصير التي تجتاح أفريقيا.
دول الخليج أصبحت هي أيضاً في دائرة التنصير، حيث تشير بعض المظاهر إلى ذلك، مما جعل أحد الدعاة يحذر من خطورة هذا التغلغل. وقد ذكرت صحيفة « الرياض » السعودية (23/4/2005)، أن السلطات الأمنية السعودية قبضت على عمال يمارسون التنصير في أحد القصور المهجورة، ومعهم امرأة تمنح « صكوك الغفران »!
هذه الصبغة التنصيرية تبدو واضحة أيضاً من خلال التنافس بين الفنادق والمراكز التجارية للاحتفال برأس السنة الميلادية، على وضع أكبر شجرة عيد ميلاد، أو أفضل نشيد وترانيم مسيحية. وقد غطت تلك الاحتفالات على عيد الأضحى المبارك مؤخراً… أليس في هذا تغطية مباشرة على الآخر، كما تغطي الحركات التنصيرية مشاريعها الحقيقية بمشاريع أخرى مزيفة!