Résultats de la recherche sur 'س ج'
-
Résultats de la recherche
-
**************هل ينبح العصفور؟************************************إنه نوع من العصافير يدعى « غيد غيد » يعيش في أواسط الشيلي .هو صغير الحجم.لونه أحمر.ينبح كالكلب تماما.
يروي عنه ذلك العالم البريطاني شارلز داروين صاحب مبدأ النشوء والإرتقاء ونظرية الأنواع.السلام عليكم
أريد أن أتحدث معكم عن ظاهرة العصر
وهي التحرر الكبير للفتيات في سن جد مبكرة
فقد أصبحت أشاهد فتيات منذ سن 15
يربطن علاقات جنسية مع مراهقين أكبر منهم قليلا
وأصبحت أشاهد فتيات في قمة الرقة واللطافة
ولكنني أندهش كل الاندهاش عندما أراها صدفة مع شاب في مكان خال يتبادلان القبل
أو أراها تخرج مع أحد رفاقها من بيته
وأصبح من الصعب اليوم إيجاد فتاة طاهرة للزواج
هل هذا الزمان هو زمن الإضراب عن الزواج؟
ما دامت الفتيات تفضلن خوض غمار التجارب المختلفة؟

Sujet: مسابقة القدم الذهبي؟؟؟
مسابقة القدم الذهبي: اكتشاف المواهب الكروية أم بيع الأحلام للشباب؟
جريدة المستقل/أنس العقلي
يبلغ برنامج القدم الذهبي سنته الخامسة هذا الموسم، وهو يصنف في خانة برامج تلفزيون الواقع بالمغرب، حيث يعمل على انتقاء الشباب الموهوب في مجال كرة القدم من خلال قافلته التي يجوب بها كل أنحاء المملكة، بغاية خدمة كرة القدم المغربية والأخذ بيد الطاقات الواعدة، رغم كل ما يقال عنه من المتاجرة بأحلام الشباب وبيع الوهم لهم..
نال برنامج القدم الذهبي الكثير من الثناء سواء من المتتبعين العاشقين لكرة القدم أو من المختصين الذين يهتمون بالتنقيب عن المواهب الصاعدة وتأطيرها ورعايتها. ويرى المتفائلون أن تجربة القدم الذهبي في حد ذاتها تحمل في طياتها فوائد جمة للمواهب الشابة، حيث يستفيدون من إجراء تداريب في كرة القدم تحت إشراف مدربين مغاربة أكفاء مثل صلاح الدين بصير وعزيز بودربالة وعبد الرحيم طالب، الذين يمدونهم بنصائح ثمينة وغالية ستفيدهم بلا شك في كامل مشوارهم الرياضي. إلا أن هناك من ينتقد تسمية القدم الذهبي ويعتبرها لاحنة لغويا، ويرون الصواب هو القدم الذهبية على اعتبار أن كلمة قدم مؤنثة وليست مذكرة.
هل يتاجر القدم الذهبي بأحلام الشباب؟وإن كان البعض ينظر إلى برنامج القدم الذهبي باعتباره مبادرة إيجابية، فهناك بعض آخر يرى أن البرنامج كانت له تأثيرات سلبية على الذين شاركوا فيه، حيث يرى بعض الملاحظين أنه تسبب للعديد من الشباب في الفشل الدراسي بسبب المصادفة العجيبة التي تجمعه بموعد امتحانات آخر العام، لدرجة أن البعض طالب البرلمان بالنظر في الملايير التي صرفت من أموال الشعب على برنامج قاد الشباب إلى طريق الفشل وجعل الآلاف من الآباء والأمهات يندبون حظ أبنائهم الذين انقطعوا عن الدراسة بسبب الجري وراء السراب من خلال مشاركتهم في قافلة القدم الذهبي. ويتجلى ذلك بشكل واضح عندما نعرف أن عدد المشاركين في التصفيات الأولية من مسابقة القدم الذهبي الذي يتجاوز 12 ألف مشارك يتقلص في النهاية إلى 32 لاعبا فقط.
وهذا ما جعل بعض الأصوات ترتفع مطالبة بتدخل حازم من البرلمان وتشكيل لجنة خاصة لتقصي الحقائق وتدقيق الحسابات في مسألة استغلال الشباب لأغراض تجارية، منها الإعلانات ورسائل الإس إم إس.
وسبق لحمادة عبد المتعال الفائز بالدورة الأولى من مسابقة القدم الذهبي أن قال في تصريح له مع إحدى الصحف الوطنية، أن القدم الذهبي يضيع وقت الشباب ويملأ عقولهم بالأوهام الفارغة. وقال أنه شعر بإحباط شديد بسبب الوعود التي لم تتحقق، وعلى رأسها سفر الفريق الفائز إلى مدينة لوهافر الفرنسية من أجل إجراء اختبارات تجريبية ضمن الفريق الفرنسي الذي سينتقي بعض اللاعبين من أجل ضمهم إلى صفوف الشبان، هذا بالإضافة إلى جائزة الفائز بالقدم الذهبي والتي تتمثل في استفادته من قضاء أسبوع ضمن فريق ليون.
وكل الذي حدث حسب تصريح حمادة هو زيارة عادية لنادي لوهافر وإجراء تدريبين بملعبه دون أي اهتمام من طرف مسؤوليه الذين لم يكن يبدو عليهم أي اهتمام بأمر لاعبي القدم الذهبي. وعندما وصل وقت سفره إلى ليون أخبره المشرفون عن القدم الذهبي أن عليه العودة إلى المغرب لأن ذلك السفر تم إلغاؤه. وأضاف عبد المتعال أنه بمجرد الوصول إلى مطار محمد الخامس اختفى جميع المرافقين الذين كان اللاعبون يثقون فيهم في البداية ثقة عمياء حسب تعبيره. ومنهم من لم يجد حتى مصاريف العودة إلى مدينته، ليجد نفسه في ورطة حقيقية بمدينة الدار البيضاء.
وقال عبد المتعال إنه خسر دراسته بسبب القدم الذهبي الذي من غرائب الصدف أنه يقام في وقت الامتحانات، حيث كرر قسم الباكالوريا في تلك السنة. وختم حمادة قوله بأن برنامج القدم الذهبي يبيع للشباب أوهاما فارغة ويعرض مسيرتهم الدراسية للفشل لينتهي بهم الأمر بين الخيبة والإحباط.
الحصيلة المحققة حتى الآن
ويتوزع خريجو النسخ الأربع الماضية من مسابقة القدم الذهبي على مجموعة من الأندية الكروية، ففي لوهافر يلعب إدريس فتوحي أساسيا بالفريق الممارس ضمن قسم الهواة، وفي شبان الوداد يلعب المدافع الأوسط يوسف الترابي الذي حاز على ثقة مدرب المنتخب الوطني للشبان، بينما يمارس إبراهيم الجوباري وأنس عليطو بشبان الرجاء، ويلعب حاليا زكرياء بلغيتي بالكوكب المراكشي ومعاد الطويل بالنادي المكناسي وحسام غاوي بالنادي القنيطري ويوسف قرماني بمولودية مراكش ومحمد قاسمي بشبان النادي المكناسي ويونس لعروجة بوفاء وداد ومحمد أوبنعمر وخالد فولكان بشباب الريف الحسيمي. وتبقى هذه الحصيلة غير كافية بالنظر إلى تطلعات المتتبع المغربي وانتظاراته من مسابقة القدم الذهبي التي من المفترض أن تفرخ طاقات كبيرة تدعم صفوف المنتخب والأندية المغربية الكبيرة.
النسخة الخامسة تختلف عن سابقاتها
وتتميز النسخة الخامسة لمسابقة القدم الذهبي القدم الذهبي 2008 بتوسيع رقعتها الجغرافية، حيث تجوب القافلة القدم الذهبي دول المغرب العربي، من أجل مد جسور التعاون الكروي بين الدول المغاربية الخمس، من خلال اللتنقيب عن المواهب الكروية الصاعدة، حيث يراهن المشرفون على البرنامج على كرة القدم كوسيلة لتذويب الخلافات الديبلوماسية.
وأجرى المشرفون على البرنامج اتصالاتهم مع العديد من الخبراء والتقنيبن، على رأسهم الجزائري رابح ماجر والتونسي طارق دياب وغيرهما من الكفاءات المعول عليها في إعطاء دفعة قوية للعمل التأطيري لشباب القدم الذهبي.
ومن مستجدات قافلة القدم الذهبي ضم اللاعب مصطفى حجي للطاقم التقني خلفا لصلاح الدين بصير الذي لم يتمكن من الاستمرار في عملية التنقيب بسبب ظروفه الصحية. وكذلك تعزيز الطاقم بكل من المدرب البرازيلي جورفان والفرنسي كريستيان كارمبو وجيست فونطين أول هداف في تاريخ كأس العالم.
هذا وسيتم توقيع اتفاقية شراكة بين القدم الذهبي وأحد أندية الدرجة الأولى من الدوري الإنجليزي، وشراكة مع نادي الوداد الرياضي، بالإضافة إلى الشراكة المبرمة مع نادي لوهافر الفرنسي.
إن الغاية من برنامج القدم الذهبي هي البحث عن المواهب الشابة في كرة القدم، والأخذ بيدها وتقديم الدعم لها من أجل صقل موهبتها والاستفادة منها في تدعيم صفوف المنتخب والأندية المغربية، وليس فقط تلميع صورة المغرب في الداخل والخارج، وتحقيق أرباح خيالية من الإعلانات والهاتف، لذلك يجب توفير جوائز مشجعة للاعبين، والعمل على برمجة المسابقة في توقيت مناسب لا يتزامن مع توقيت الامتحانات، ولو أن موضة العصر أصبحت هي برمجة جميع الأنشطة التي تشد الشباب في أوقات الامتحان، كحفلات موازين والعديد من المهرجانات المماثلة.**************الدعاء المستجاب************************************أول إمبراطور مغولي في الهند هو:بابار(1483 ـ1530 )عندما قيل له إن إبنه الأمير همايون على فراش الموت صاح :ليحل بي ألمك،ليحل بي عذابك!
في ذلك اليوم نفسه شفي الأمير ولي العهد وتوفي الإمبراطور بابار من جراء الحمى التي أصابت إبنه.
كان ذلك في 26 ديسمبر1530 .************الحية البشرية*************************************في صيف عام 1837 دفن الكاهن الهندي الشهير :اليوغي هاريداس.لقد كان في إستطاعته لحس جبهته بلسانه.
دفن مدة 40 يوما كاملة بحضور المهراجا رونجيت سينغ .وقد أهيل على جثته التراب بعد أن سد رجال المهراجاعينيه وأذنيه ومنخريه وفمه بالشمع.كما أاقاموا على حراسة الضريح خفيرا ليل نهار للحؤول دون حذوث اي خدعة.فلقد بلغ درجة توقيف الحياة المعروفة باللغة الهندية بإسم صاماداي