Résultats de la recherche sur '—'
Forums › Rechercher › Résultats de la recherche sur '---'
-
AuteurRésultats de la recherche
-
février 4, 2007 à 5:32 #221892
En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
Ibn al arabi
Membreسلسلة غلو الشيعة
أن الرعد والبرق وسواد القمر هو علي بن أبي طالب
février 4, 2007 à 5:30 #221891En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
Ibn al arabi
Membreعلى بن أبى طالب يدخل الجنة من يشاء .. وهو قسيم الجنة والنار .. :
février 4, 2007 à 5:19 #221890En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
hafid
Membreاللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
février 4, 2007 à 5:15 #222178En réponse à : سورة التحريم
oujdi12
Membreتفسير سورة التحريم
[وقوله:] {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا} قال كثير من المفسرين: هي حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها، أسر لها النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حديثًا، وأمر أن لا تخبر به أحدًا، فحدثت به عائشة رضي الله عنهما، وأخبره الله بذلك الخبر الذي أذاعته، فعرفها ـ صلى الله عليه وسلم ـ ببعض ما قالت، وأعرض عن بعضه، كرمًا منه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحلمًا، فـ {قَالَتِ} له: {مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا} الخبر الذي لم يخرج منا؟ {قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ} الذي لا تخفى عليه خافية، يعلم السر وأخفى.
[وقوله:] {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} الخطاب للزوجتين الكريمتين من أزواجه ـ صلى الله عليه وسلم ـ عائشة وحفصة رضي الله عنهما، كانتا سببًا لتحريم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على نفسه ما يحبه، فعرض الله عليهما التوبة، وعاتبهما على ذلك، وأخبرهما أن قلوبهما قد صغت أي: مالت وانحرفت عما ينبغي لهن، من الورع والأدب مع الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ واحترامه، وأن لا يشققن عليه، {وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ} أي: تعاونا على ما يشق عليه، ويستمر هذا الأمر منكن، {فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ} أي: الجميع أعوان للرسول، مظاهرون، ومن كان هؤلاء أعوانه فهو المنصور، وغيره ممن يناوئه مخذول وفي هذا أكبر فضيلة وشرف لسيد المرسلين، حيث جعل الباري نفسه [الكريمة]، وخواص خلقه، أعوانًا لهذا الرسول الكريم.
وهذا فيه من التحذير للزوجتين الكريمتين ما لا يخفى، ثم خوفهما أيضا، بحالة تشق على النساء غاية المشقة، وهو الطلاق، الذي هو أكبر شيء عليهن، فقال: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ} .
{عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ} أي: فلا ترفعن عليه، فإنه لو طلقكن، لم يضق عليه الأمر، ولم يكن مضطرًا إليكن، فإنه سيلقى ويبدله الله أزواجًا خيرًا منكن، دينا وجمالًا، وهذا من باب التعليق الذي لم يوجد، ولا يلزم وجوده، فإنه ما طلقهن، ولو طلقهن، لكان ما ذكره الله من هذه الأزواج الفاضلات، الجامعات بين الإسلام، وهو القيام بالشرائع الظاهرة، والإيمان، وهو: القيام بالشرائع الباطنة، من العقائد وأعمال القلوب.
القنوت هو دوام الطاعة واستمرارها {تَائِبَاتٍ} عما يكرهه الله، فوصفهن بالقيام بما يحبه الله، والتوبة عما يكرهه الله، {ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا} أي: بعضهن ثيب، وبعضهن أبكار، ليتنوع ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيما يحب، فلما سمعن ـ رضي الله عنهن ـ هذا التخويف والتأديب، بادرن إلى رضا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فكان هذا الوصف منطبقًا عليهن، فصرن أفضل نساء المؤمنين، وفي هذا دليل على أن الله لا يختار لرسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلا أكمل الأحوال وأعلى الأمور، فلما اختار الله لرسوله بقاء نسائه المذكورات معه دل على أنهن خير النساء وأكملهن.
[6] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}
أي: يا من من الله عليهم بالإيمان، قوموا بلوازمه وشروطه.
فـ {قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا} موصوفة بهذه الأوصاف الفظيعة، ووقاية الأنفس بإلزامها أمر الله، والقيام بأمره امتثالًا، ونهيه اجتنابًا، والتوبة عما يسخط الله ويوجب العذاب، ووقاية الأهل [والأولاد]، بتأديبهم وتعليمهم، وإجبارهم على أمر الله، فلا يسلم العبد إلا إذا قام بما أمر الله به في نفسه، وفيما يدخل تحت ولايته من الزروجات والأولاد وغيرهم ممن هو تحت ولايته وتصرفه.
ووصف الله النار بهذه الأوصاف، ليزجر عباده عن التهاون بأمره فقال: {وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} كما قال تعالى: {إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ} .
{عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ} أي: غليظة أخلاقهم، عظيم انتهارهم، يفزعون بأصواتهم ويخيفون بمرآهم، ويهينون أصحاب النار بقوتهم، ويمتثلون فيهم أمر الله، الذي حتم عليهم العذاب وأوجب عليهم شدة العقاب، {لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} وهذا فيه أيضًا مدح للملائكة الكرام، وانقيادهم لأمر الله، وطاعتهم له في كل ما أمرهم به.
[7] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ}
أي: يوبخ أهل النار يوم القيامة بهذا التوبيخ فيقال لهم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ} [أي:] فإنه ذهب وقت الاعتذار، وزال نفعه، فلم يبق الآن إلا الجزاء على الأعمال، وأنتم لم تقدموا إلا الكفر بالله، والتكذيب بآياته، ومحاربة رسله وأوليائه.
[8] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}
قد أمر الله بالتوبة النصوح في هذه الآية، ووعد عليها بتكفير السيئات، ودخول الجنات، والفوز والفلاح، حين يسعى المؤمنون يوم القيامة بنور إيمانهم، ويمشون بضيائه، ويتمتعون بروحه وراحته، ويشفقون إذا طفئت الأنوار، التي لا تعطى المنافقين، ويسألون الله أن يتمم لهم نورهم فيستجيب الله دعوتهم، ويوصلهم ما معهم من النور واليقين، إلى جنات النعيم، وجوار الرب الكريم، وكل هذا من آثار التوبة النصوح.
والمراد بها: التوبة العامة الشاملة للذنوب كلها، التي عقدها العبد لله، لا يريد بها إلا وجهه والقرب منه، ويستمر عليها في جميع أحواله.
[9] {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ}
يأمر [الله] تعالى نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ بجهاد الكفار والمنافقين، والإغلاظ عليهم في ذلك، وهذا شامل لجهادهم، بإقامة الحجة [عليهم ودعوتهم] بالموعظة الحسنة ، وإبطال ما هم عليه من أنواع الضلال، وجهادهم بالسلاح والقتال لمن أبى أن يجيب دعوة الله وينقاد لحكمه، فإن هذا يجاهد ويغلظ له، وأما المرتبة الأولى، فتكون بالتي هي أحسن، فالكفار والمنافقون لهم عذاب في الدنيا، بتسليط الله لرسوله وحزبه [عليهم و] على جهادهم وقتالهم، وعذاب النار في الآخرة وبئس المصير، الذي يصير إليها كل شقي خاسر.
[10 ـ 12] {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ * وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ}
هذان المثلان اللذان ضربهما الله للمؤمنين والكافرين، ليبين لهم أن اتصال الكافر بالمؤمن وقربه منه لا يفيده شيئًا، وأن اتصال المؤمن بالكافر لا يضره شيئًا مع قيامه بالواجب عليه.
فكأن في ذلك إشارة وتحذيرًا لزوجات النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن المعصية، وأن اتصالهن به ـ صلى الله عليه وسلم ـ لا ينفعهن شيئًا مع الإساءة، فقال:
{ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا} أي: المرأتان {تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ} وهما نوح، ولوط عليهما السلام.
{فَخَانَتَاهُمَا} في الدين، بأن كانتا على غير دين زوجيهما، وهذا هو المراد بالخيانة لا خيانة النسب والفراش، فإنه ما بغت امرأة نبي قط، وما كان الله ليجعل امرأة أحد من أنبيائه بغيًا، {فَلَمْ يُغْنِيَا} أي: نوح ولوط {عَنْهُمَا} أي: عن امرأتيهما {مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ} لهما {ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ} .
{وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ} وهي آسية بنت مزاحم رضي الله عنها {إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} فوصفها الله بالإيمان والتضرع لربها، وسؤالها لربها أجل المطالب، وهو دخول الجنة، ومجاورة الرب الكريم، وسؤالها أن ينجيها الله من فتنة فرعون وأعماله الخبيثة، ومن فتنة كل ظالم، فاستجاب الله لها، فعاشت في إيمان كامل، وثبات تام، ونجاة من الفتن، ولهذا قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (كمل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء، إلا مريم بنت عمران، وآسية بنت مزاحم، وخديجة بنت خويلد، وفضل عائشة على النساء، كفضل الثريد على سائر الطعام) .
وقوله {وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا} أي: صانته وحفظته عن الفاحشة، لكمال ديانتها، وعفتها، ونزاهتها.
{فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا} بأن نفخ جبريل [عليه السلام] في جيب درعها فوصلت نفخته إلى مريم، فجاء منها عيسى ابن مريم [عليه السلام]، الرسول الكريم والسيد العظيم.
{وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ} وهذا وصف لها بالعلم والمعرفة، فإن التصديق بكلمات الله، يشمل كلماته الدينية والقدرية، والتصديق بكتبه، يقتضي معرفة ما به يحصل التصديق، ولا يكون ذلك إلا بالعلم والعمل، [ولهذا قال] {وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ} أي: المطيعين لله، المداومين على طاعته بخشية وخشوع، وهذا وصف لها بكمال العمل، فإنها رضي الله عنها صديقة، والصديقية: هي كمال العلم والعمل.
février 4, 2007 à 5:12 #221889En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
hafid
Membreماذنب هذا الطفل الصغير المسكين لاحول ولا قوة الا بالله 😈
février 4, 2007 à 5:09 #221888En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
hafid
Membre
février 4, 2007 à 5:08 #221887En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
hafid
Membre
février 4, 2007 à 4:57 #221886En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
Ibn al arabi
Membre@Ibn al arabi wrote:
@hayefmajid wrote:
جزاك الله خيرا
donc vous n’avez plus rien à me dire si je comprend bien ????????
يا رجل لا تنكر مراجعكم, فهذا آيت الله رامسفلد (دام ضله) و هو يستلم سيف علي !!

من سار على نهجهم فهم مرتدون وخارجون عن شرع الله
والدليل
قول الله تعالى (( ومن يتولهم منكم فهو منهم))
وقول الله تعالى (( ومن لم يحكم بما انزل الله فؤلائك هم الكافرون))
février 4, 2007 à 4:56 #221885En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
Ibn al arabi
Membre@hafid wrote:
قال الإمام العلامة والحبر الفهامة جهبذ الأمة حجة الإسلام والمسلمين إبن تيمية الحراني الدمشقي:
» وكذلك إذا صار اليهود دولة في العراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم، فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم. » (منهاج السنة 3/378
رحم الله شيخنا فوالله ما اصدق كلامه.
février 4, 2007 à 4:52 #222349En réponse à : بيان مجمع الفقه الإسلامي: الجناح الإيراني بمعرض الكتاب يسعى
oujdi12
Membrepkoi tu t’enfuie toi aussi et tu reponds pas sur ça ? ce que tes maitres planifient ?
février 4, 2007 à 4:46 #221884En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
hafid
Membreقال الإمام العلامة والحبر الفهامة جهبذ الأمة حجة الإسلام والمسلمين إبن تيمية الحراني الدمشقي:
» وكذلك إذا صار اليهود دولة في العراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم، فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم. » (منهاج السنة 3/378
février 4, 2007 à 4:45 #222332En réponse à : VEuillez m’expliquer ce hadith SVP
oujdi12
Membrece que t’as pas compris ds le hadith c qu’il s’adresse à ali et fatima et ne pas veut dire que ces femmes ne st pas de ahl albayte ,
selon toi , ça veut dire koi la famille ( ahl albayte) ?
est ce que toi tu fait partit de la famille hayef , et pas ton frere ou tes freres ?février 4, 2007 à 4:43 #221883En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
Ibn al arabi
Membreالسيستاني يفتي بعدم مجاهدة الاحتلال

ويسأل المواطن المذيل اسمه على الورقة التي طلب فيها الفتوى المرجع الأعلى عن الجهاد في سبيل الله ضد المحتل الأمريكي وهل هو واجب على كل إنسان يعيش في ظل احتلال.فيجيب المرجع الأعلى انه لا وجود للجهاد في زمن الغيبة »غيبة الامام المنتظر » والدفاع له مراتب لا يمكن تخطيها.
وذيلت الرسالة بختم لجنة استفتاء مكتب سماحة آية الله العظمى علي السيستاني مما يؤكد صحتها.
❗ ❗ ❗ ❗ ❗
février 4, 2007 à 4:41 #221882En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
hafid
Membre@hayefmajid wrote:
quel est le probléme dans ces photos je veux le savoir.
de toute façon l’iran est le seul pays qui dit haut et fort que israel doit diparaitre, et je ne comprends pas pourquoi maintenant vous vous en prenez à l’iran.
je suis entrain de débattre des sujets avec vous et vous insultez l’iran.ALORS IL N’Y A PLUS PERSONNE POUR DEBATTRE AVEC MOI.
(لتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ)المائدة : 82
février 4, 2007 à 4:41 #221881En réponse à : قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً
hayefmajid
Membreoui et alors ??????
qu’est ce que je dois faire pour que vous finissez les débatts qu’on a commencé ensemble ? -
AuteurRésultats de la recherche