Résultats de la recherche sur '—'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '---'

15 réponses de 59,986 à 60,000 (sur un total de 70,646)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • oujdi12
    Membre

    mjidou , iwa allh yan3ale alli maya7chame 😆 😆 😆

    #222315
    hayefmajid
    Membre

    bla bla, tu ne m’a toujours pas répondu pour le sujt de sourate attahrime ??????

    #221874
    hayefmajid
    Membre

    ibn al arabi, ce n’est pas notre dieu, tu ments.
    tu n’as pas honte de mentir sur les gens ???????????
    eh bien je sais que vous êtes capables de tous faire pour garder la vérité toujours cachée. 😆

    hayefmajid
    Membre

    Boukhwali, tu remarques ça, à chaque fois qu’ils ne sachent pas nous répondre, ils nous insultent, dingue

    #222298
    hayefmajid
    Membre

    Ibn al arabi, non je viens de démontrer que tu ne fais que mentir aux gens. 😉

    #222256

    En réponse à : ………………….

    hayefmajid
    Membre

    Ibn al arabi, 😆 😆 😆 😆
    tu as la haine, non ?

    #222255

    En réponse à : ………………….

    Ibn al arabi
    Membre

    اللهم اهلك ابناء المتعة

    #222174

    En réponse à : سورة التحريم

    hayefmajid
    Membre

    ibn al arabi, ça veut dire quoi عج عج ????

    #222254

    En réponse à : ………………….

    hayefmajid
    Membre

    سئل ابن باز : هل يجوز لعن حاكم العراق؟ لأن بعض الناس يقولون: إنه ما دام ينطق بالشهادتين نتوقف في لعنه، وهل يجزم بأنه كافر؟ وما رأي سماحتكم في رأي من يقول: بأنه كافر؟
    الجواب :
    هو كافر وإن قال: لا إله إلا الله، حتى ولو صلى وصام، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه، ذلك أن البعثية كفر وضلال، فما لم يعلن هذا فهو كافر، كما أن عبد الله بن أبي كافر وهو يصلي مع النبي – صلى الله عليه وسلم-، ويقول: لا إله إلا الله ويشهد أن محمدا رسول الله وهو من أكفر الناس وما نفعه ذلك لكفره ونفاقه فالذين يقولون: لا إله إلا الله من أصحاب المعتقدات الكفرية كالبعثيين والشيوعيين وغيرهم ويصلون لمقاصد دنيوية، فهذا ما يخلصهم من كفرهم؛ لأنه نفاق منهم، ومعلوم عقاب المنافقين الشديد كما جاء في كتاب الله: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا}[1]، وصدام بدعواه الإسلام ودعواه الجهاد أو قوله أنا مؤمن، كل هذا لا يغني عنه شيئا ولا يخرجه من النفاق، ولكي يعتبر من يدعي الإسلام مؤمنا حقيقيا فلا بد من التصريح بالتوبة مما كان يعتقده سابقا، ويؤكد هذا بالعمل، لقول الله تعالى: {إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا}[2]، فالتوبة الكلامية، والإصلاح الفعلي، لا بد معه من بيان، وإلا فلا يكون المدعي صادقا، فإذا كان صادقا في التوبة فليتبرأ من البعثية وليخرج من الكويت ويرد المظالم على أهلها، ويعلن توبته من البعثية وأن مبادئها كفر وضلال، وأن على البعثيين أن يرجعوا إلى الله، ويتوبوا إليه، ويعتنقوا الإسلام ويتمسكوا بمبادئه قولا وعملا ظاهرا وباطنا، ويستقيموا على دين الله، ويؤمنوا بالله ورسوله، ويؤمنوا بالآخرة إن كانوا صادقين.
    أما البهرج والنفاق فلا يصلح عند الله ولا عند المؤمنين، يقول سبحانه وتعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}، ويقول جل وعلا: {ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ}[3]، هذه حال صدام وأشباهه ممن يعلن الإسلام نفاقا وخداعا وهو يذيق المسلمين أنواع الأذى والظلم ويقيم على عقيدته الإلحادية البعثية.
    [1] سورة النساء الآية 145.
    [2] سورة البقرة الآية 160.
    [3] سورة البقرة الآيات 8- 13.
    المصدر: مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ ابن باز- الجزء السادس– 12/9/1990 .

    #222173

    En réponse à : سورة التحريم

    Ibn al arabi
    Membre

    عج عج 😀 😀

    #202248
    oujdi12
    Membre

    حين ينعكس الوضع، وتنتكس الفطر، وتلتاق العقول، وتضطرب الأفهام؛ يحسب كثير من أصحاب الفرق الهالكة، والمذاهب الضالة، والأديان الباطلة أنهم على شيء، وأن العاقبة والمستقبل لهم من دون الناس.
    ولكن الذي لا يرتاب فيه أولو الألباب، والذي يستيقنه ألو النهى؛ أن المستقبل كله لهذا الدين، وأن الغلبة والظهور له وحده؛ هذا الدين الحق الذي أكمله الله لعباده، وأتم عليهم به النعمة، ورضيه لهم دينا، كما قال سبحانه: ٱلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلأسْلاَمَ دِيناً ].
    ولا عجب أن تكون لهذا الدين هذه العاقبة المحمودة، والمآل الكريم؛ فإن مزاياه ومحامده لا تكاد تقع تحت الحصر، ولا يكاد يحيط بها القول أو يستوعبها البيان.
    فالمستقبل للإسلام؛ لأنه الدين الذي رفع الله به قدر الإنسان وكرمه وشرفه، حين أخبر سبحانه في أصدق الحديث وأشرف القيل ومحكم التنزيل أنه خلقه بيديه، ونفخ فيه من روحه، وأسجد له ملائكته، ثم حين شرفه بعبادته وحده دون سواه من المعبودات الباطلة؛ إذ لا معبود بحق إلا الله تعالى تقدست ذاته وأسماؤه وصفاته، وجل سبحانه عن الأنداد والأمثال، وحين سخر له ما في السموات وما في الأرض من نعمه التي لا تحصى، ومننه التي لا تنسى.
    والمستقبل للإسلام؛ لأنه الدين الذي اتسمت رسالته بالحنيفية السمحة الموافقة للفطر السليمة والعقول القويمة، التي تجلت فيما أحل الله لعباده من الطيبات النافعات في الدين والدنيا، وما حرم عليها من الخبائث الضارة بالدين والدنيا، وتجلت أيضاً في رفع الآصار والأغلال التي كانت على من سبق هذه الأمة المسلمة من أمم، وهي – أي الآصار والأغلال – كل ما يثقل على المرء من الأقوال والأفعال، ، وما كان عليهم من التشديد في الدين، كإيجاب قتل النفس في التوبة، وقطع الأعضاء الملوثة بأرجاس الخطايا، وقرض النجاسة من الثياب بالمقراض، وما في معناه، وتعين القصاص في القتل وتحريم الأخذ بالدية، وتحريم الأكل من الغنائم، وأمثال ذلك مما رفعه الله عن هذه الأمة برحمته وكرمه وإحسانه، كما قال سبحانه: ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِىَّ ٱلامّىَّ ٱلَّذِى يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِى ٱلتَّوْرَاةِ وَٱلإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِٱلْمَعْرُوفِ وَيَنْهَـٰهُمْ عَنِ ٱلْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّيِّبَـٰتِ وَيُحَرّمُ عَلَيْهِمُ ٱلْخَبَـئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَٱلاْغْلَـٰلَ ٱلَّتِى كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَٱلَّذِينَ ءامَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُواْ ٱلنُّورَ ٱلَّذِى أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ [الأعراف:157].
    والمستقبل للإسلام؛ لأنه الدين الذي أرسى به الله أسس ومقومات النظام الاجتماعي المترابط ترابط النبيان يشد بعضه بعضاً، ذلك المجتمع الفذ الذي صور واقعه أبلغ تصوير الخطاب النبوي الكريم في الحديث الذي أخرجه الشيخان في صحيحيهما، عن النعمان بن بشير – رضي الله عنه – أن رسول الله قال: ((مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى))].
    وكما جاء في الصحيحين أيضاً عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- أن رسول الله قال: ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً))].
    والمستقبل للإسلام؛ لأنه الدين الذي أرسى الله به قواعد العدالة بين الخلق مسلمهم وكافرهم، عربيهم وأعجميهم، أسودهم وأبيضهم، ذكرهم وأنثاهم، صغيرهم وكبيرهم، فحفظ لكل فريق حقه، وبين له واجبه في تشريع حقوقي متفرد، سبق كل ما سواه من التشريعات والأنظمة التي اشترعها البشر وتشدقوا بها وبما يرونه من محاسنه التي لا تبلغ شأو محاسن التشريع الرباني، المنزه عن الأهواء المتبعة المحكمة، والأنظار البشرية الضيقة المحدودة بحدود الزمان والمكان، والمصالح الشخصية الطاغية، والقوميات والعصبيات المفرقة المهلكة.
    والمستقبل للإسلام؛ لأنه الدين الذي حفظ الله به الأرواح والأنفس المعصومة، وصان به الأموال والأعراض والعقول، حين حرم قتل النفس التي حرمها الله إلا بالحق، وحين حرم انتهاك الأعراض وتلويث الفرش، وحين حرم تعاطي كل ما يقوض سلامة وصحة العقول من المخدرات والمسكرات، وما في معناها، وحين منع أكل أموال الناس بالباطل بكل صوره وألوانه حفاظاً على سلامة البناء الاجتماعي للأمة، وصيانة له من أن ينهار تحت معاول الأثرة البغيضة، والجشع المفسد للعقول والقلوب، وكل ألوان التكثر بالباطل والتشبع بالحرام.
    فليس عجباً إذن؛ أن يكون لهذا الدين حسن العاقبة، وكرم المآل، وطيب المصير.
    ولن توهن عرى هذا الدين ولن تزعزع بنيانه، أو تزلزل أركانه أعاصير الباطل وصولة أهله مهما أرعدوا وأبرقوا، وأجلبوا بخيلهم ورجلهم وأموالهم، وبغوا في الأرض بغير الحق فقتلوا وهدموا وشردوا، .
    فإن العاقبة للإسلام وأهله إن شاء الله، وإن الغلبة والنصر والظفر لله ورسوله ثم للمؤمنين الصادقين الصابرين الصامدين، الذين يعلمون ويستيقنون أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسراً.
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفْوٰهِهِمْ وَيَأْبَىٰ ٱللَّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْكَـٰفِرُون هُوَ ٱلَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِٱلْهُدَىٰ وَدِينِ ٱلْحَقّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى ٱلدّينِ كُلّهِ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْمُشْرِكُونَ [التوبة:32-33].
    إن على الأمة إن أرادت الظفر بهذا الموعود في مستقبل متوج بالنصر والظهور والعزة، والتمكين في الأرض، إن عليها أن تكون أمة مسلمة حقاً؛ ببذل حق الله تعالى له، في إخلاص العبادة له، ونفي الشركاء عنه سبحانه بصرف جميع أنواع العبادة له وحده، وبتحكيم شرعه والنزول على حكمه في الجليل واليسير، والرضا به، وكذا التسليم له دون حرج في النفوس أو ريب في القلوب؛ وبذلك تكون السعادة للخلق أجمعين؛ لأن القيادة المسددة الراشدة سوف تكون عندئذ لهذا الدين، دين الله الحكيم العليم الخبير.

    #222297
    Ibn al arabi
    Membre

    @hayefmajid wrote:

    pourtant je n’apporte que des hadit sunnites, je n’ai rien apporté de chez moi.

    ايها الرافضي كلامك باطل, و قد فتحت موضوع جديد يبين بطلان اتهاماتكم…ودعك من القص و الصق

    http://forum.oujdacity.net/oujda-discussion-1968.html

    #222172

    En réponse à : سورة التحريم

    hayefmajid
    Membre

    mourad , أمين

    #222296
    hayefmajid
    Membre

    pourtant je n’apporte que des hadit sunnites, je n’ai rien apporté de chez moi.

    Ibn al arabi
    Membre

    الى الجهمية والمعتزلة و الروافض و اتباع الكفر والضلال :

    سيهزم الجمع ويولون الدبر

15 réponses de 59,986 à 60,000 (sur un total de 70,646)
SHARE

Résultats de la recherche sur '—'