Résultats de la recherche sur '---Caftan---'

[nass]

tab3ann…
tu n’as jamais entendue ta maman t’appeler…zwiwéch dyali..!! 😉 😆

[nass]

je crois avoir déjà lue cette histoire..!!
et ça m’a fait beaucoup de peine..!!
je me demande si tu ne l’as pas déjà publiée quelque part sur le forum…!!

[marlyn]

wow ca me donne la chaire de poule !!! elle est géniale ton histoire!

soub7aaana allah!! 🙄 😉

[marlyn]

@nass wrote:

il gasouille…ze3ma ➡ ynabi…. 😉 😆

idane yajouzo lwajhaaane!! 🙂

[nass]

il gasouille…ze3ma ➡ ynabi…. 😉 😆

[marlyn]

@nass wrote:

et c’est quoi les deux autres…!!????
moi je ne connais que sidi mohamed et sid el mokhtar…
🙄

sidi m3afa par ex!! 😉

[marlyn]

ayman et houlakou@ laaa a khouti ana rani mtébé3 wsayéte zahwania o hasni!! li galou aya li tékhdém bénéya chouflék wé7da 7ouria!! 😆 😆

[marlyn]

@dawy wrote:

@nadia3 wrote:

c le mot gasouille qui te fait dire ca !!!
😉
je parle d’un bébé biensur 😆

Merci pour l’explication 😆
Tout est possible actuellement.Je ne m’étonne plus de rien. 😆 😆

wa hania kif zwawéch kif les bébés!! 🙂

[umpencgo]

وجــــــــــــدة
مادا يجري و يدور
بالمدرسة الوطنية للتجارة و التدبير
هلوسة المدير و غباوة التسيير

استكمالا لهيكلة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة تم في الثلث الأخير من شهر نوفمبر 2007 تعيين أول مدير رسمي لهده المؤسسة بعدما كان التسيير و التدريس في السنوات الأربع السابقة لهدا الحدث مبني على التطوع وتحدي ظروف العمل الصعبة وانعدام الوسائل المادية مثل المقر والطاولة والمقعد . وقد اعتبر هدا التعيين في حينه خطوة ايجابية ستساعد المدرسة على تكريس وجودها القانوني وسيمكنها من استقلالية أكثر في مجال التسيير المالي و الإداري وتجاوز عائق الإمكانيات المحدودة وتثمين المجهود السابق لإعطائه نفسا جديدا يقوي إشعاع المدرسة.
لكن المدير الجديد وفي خطوة شمشونية وبعضلات هرقل القوية تسلم معول البناء و التكوين وحوله في رمش عين إلى فأس للهدم و التخريب ،فكانت أول قراراته مخاطبة الطلبة بلغة الوعد و الوعيد و الترهيب و التهديد وطالبهم بقطع الصلة بماضي المؤسسة العتيد ، و نسيان كل إنجاز في هده الحقبة كان وليد ،بدأ من شعار المدرسة وتسميات جمعيات المؤسسة وأرقام القاعات وإن أمكن محو بصمات أقدام من سبقوه من الساحة . وتعدى الخطاب إلى نعث الطلبة بهزيلي المستوى و التكوين ، وأن نتائجهم في الامتحانات السابقة لاتخضع لمقياس تقويمه النزواتي الشهير. وأما الأساتذة السابقون فهم منبوذون وبتسلطه سيكونون أول المطرودين.
فهل هده هي رياح التغيير؟ أم تسونا مي التدمير؟
وهل هدا مدير؟ أم انقلابي دموي المزاج و معتوه التفكير؟
وبعد الذهول حاولنا معرفة مايجري و يدور، أهدا غرور؟ أم نمط جديد في إدارة الأمور؟
ومن معارف صاحبنا بكلية الحقوق حاولنا الوصول إلى الحقيقة ، فأكدوا لنا أن لا غرابة في أفعاله الدنيئة وعلى ما يقولون ماضيه أصدق وثيقة ،مع رجائهم لنا التوقف في البحث عند تاريخ التحاقه بالوظيفة وعدم الغوص أبعد من دلك فما خفي كان أغرب وأعظم ،وبالتستر عليه أرحم .
فمند التحاقه بالكلية والمعني بالأمر يعاني اضطرابات نفسية تسيطر على سلوكياته المهنية وتشعره بالدونية ، ومما زاد من هلوسة هده الشخصية أنه يعاني من عاهة خلقية على مستوى أحباله الصوتية تجعل نطقه ضعيف وكلامه خافت وضحكه نهيق تنزعج لسماعه الآذان السوية.
وكرد فعل على هده الوضعية أصبحت تصرفاته تخرج عن المألوف قائمة على إبقاء الجميع تحت رحمته ودائما في انتظار طلعته فهو آخر من ينجز المطلوب وأول من يفشل أي عمل جدي أو قرار مرغوب. لالشيئ سوى أن يثبت أنه عنصر مهم وله الرؤوس تنحني وعلى يده تحل الأمور أو تكمم
وشاءت الأقدار أن تقدم المدرسة الوطنية للتجارة و التسيير على طابق من دهب إلى حضرة السيد المدير الجديد وأن تمنح له فرصة للتخلص من شوائب الماضي وتفتح أمامه آفاقا تعوضه إن كان هناك مجال للتعويض عن سنوات {الحكرة} ، لكن عوض حمد العلي القدير الرحيم على هدا التشريف و التكريم أخد صاحبنا اللقمة بيساره و رفس النعمة بأقدامه واعتبر التعيين انتصارا على الأعداء والمدرسة ساحة لتصفية الحسابات وفضاء للانتقام حتى وإن كانت أسباب الخصام مجرد عدم رد السلام .
فيا حسرتاه على مدرسة الإبداع و التفوق
ومؤسسة التضامن و الجد و التألق
ولا مرحبا بمدير بسياسة التخريب و الهدم قادم
وبالمدرسة إلى التدني و الانحطاط سائر
ونصيحة لكل تلميذ في التكوين طالب
وفي التجارة و التسيير راغب
الابتعاد عن مدرسة وجدة ففيها مدير شرير
مجموعة من الطلبة

[dawy]

@nadia3 wrote:

c le mot gasouille qui te fait dire ca !!!
😉
je parle d’un bébé biensur 😆

Merci pour l’explication 😆
Tout est possible actuellement.Je ne m’étonne plus de rien. 😆 😆

[nadia3]

c le mot gasouille qui te fait dire ca !!!
😉
je parle d’un bébé biensur 😆

[dawy]

@nadia3 wrote:

vers 4-5 mois il commence a sortir ses dents progressivement, il se tiens presque assis et gasouille beaucoup….
a 6 mois il se tient deja assis et se retourne tout seul sur le ventre 😆

Comme c’est mignon un bébé qui « gasouille ».
C’est une nouvelle variété chez morjane?

[umpencgo]

وجــــــــــــدة
مادا يجري و يدور
بالمدرسة الوطنية للتجارة و التدبير
هلوسة المدير و غباوة التسيير

استكمالا لهيكلة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة تم في الثلث الأخير من شهر نوفمبر 2007 تعيين أول مدير رسمي لهده المؤسسة بعدما كان التسيير و التدريس في السنوات الأربع السابقة لهدا الحدث مبني على التطوع وتحدي ظروف العمل الصعبة وانعدام الوسائل المادية مثل المقر والطاولة والمقعد . وقد اعتبر هدا التعيين في حينه خطوة ايجابية ستساعد المدرسة على تكريس وجودها القانوني وسيمكنها من استقلالية أكثر في مجال التسيير المالي و الإداري وتجاوز عائق الإمكانيات المحدودة وتثمين المجهود السابق لإعطائه نفسا جديدا يقوي إشعاع المدرسة.
لكن المدير الجديد وفي خطوة شمشونية وبعضلات هرقل القوية تسلم معول البناء و التكوين وحوله في رمش عين إلى فأس للهدم و التخريب ،فكانت أول قراراته مخاطبة الطلبة بلغة الوعد و الوعيد و الترهيب و التهديد وطالبهم بقطع الصلة بماضي المؤسسة العتيد ، و نسيان كل إنجاز في هده الحقبة كان وليد ،بدأ من شعار المدرسة وتسميات جمعيات المؤسسة وأرقام القاعات وإن أمكن محو بصمات أقدام من سبقوه من الساحة . وتعدى الخطاب إلى نعث الطلبة بهزيلي المستوى و التكوين ، وأن نتائجهم في الامتحانات السابقة لاتخضع لمقياس تقويمه النزواتي الشهير. وأما الأساتذة السابقون فهم منبوذون وبتسلطه سيكونون أول المطرودين.
فهل هده هي رياح التغيير؟ أم تسونا مي التدمير؟
وهل هدا مدير؟ أم انقلابي دموي المزاج و معتوه التفكير؟
وبعد الذهول حاولنا معرفة مايجري و يدور، أهدا غرور؟ أم نمط جديد في إدارة الأمور؟
ومن معارف صاحبنا بكلية الحقوق حاولنا الوصول إلى الحقيقة ، فأكدوا لنا أن لا غرابة في أفعاله الدنيئة وعلى ما يقولون ماضيه أصدق وثيقة ،مع رجائهم لنا التوقف في البحث عند تاريخ التحاقه بالوظيفة وعدم الغوص أبعد من دلك فما خفي كان أغرب وأعظم ،وبالتستر عليه أرحم .
فمند التحاقه بالكلية والمعني بالأمر يعاني اضطرابات نفسية تسيطر على سلوكياته المهنية وتشعره بالدونية ، ومما زاد من هلوسة هده الشخصية أنه يعاني من عاهة خلقية على مستوى أحباله الصوتية تجعل نطقه ضعيف وكلامه خافت وضحكه نهيق تنزعج لسماعه الآذان السوية.
وكرد فعل على هده الوضعية أصبحت تصرفاته تخرج عن المألوف قائمة على إبقاء الجميع تحت رحمته ودائما في انتظار طلعته فهو آخر من ينجز المطلوب وأول من يفشل أي عمل جدي أو قرار مرغوب. لالشيئ سوى أن يثبت أنه عنصر مهم وله الرؤوس تنحني وعلى يده تحل الأمور أو تكمم
وشاءت الأقدار أن تقدم المدرسة الوطنية للتجارة و التسيير على طابق من دهب إلى حضرة السيد المدير الجديد وأن تمنح له فرصة للتخلص من شوائب الماضي وتفتح أمامه آفاقا تعوضه إن كان هناك مجال للتعويض عن سنوات {الحكرة} ، لكن عوض حمد العلي القدير الرحيم على هدا التشريف و التكريم أخد صاحبنا اللقمة بيساره و رفس النعمة بأقدامه واعتبر التعيين انتصارا على الأعداء والمدرسة ساحة لتصفية الحسابات وفضاء للانتقام حتى وإن كانت أسباب الخصام مجرد عدم رد السلام .
فيا حسرتاه على مدرسة الإبداع و التفوق
ومؤسسة التضامن و الجد و التألق
ولا مرحبا بمدير بسياسة التخريب و الهدم قادم
وبالمدرسة إلى التدني و الانحطاط سائر
ونصيحة لكل تلميذ في التكوين طالب
وفي التجارة و التسيير راغب
الابتعاد عن مدرسة وجدة ففيها مدير شرير
مجموعة من الطلبة

[umpencgo]

وجــــــــــــدة
مادا يجري و يدور
بالمدرسة الوطنية للتجارة و التدبير
هلوسة المدير و غباوة التسيير

استكمالا لهيكلة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة تم في الثلث الأخير من شهر نوفمبر 2007 تعيين أول مدير رسمي لهده المؤسسة بعدما كان التسيير و التدريس في السنوات الأربع السابقة لهدا الحدث مبني على التطوع وتحدي ظروف العمل الصعبة وانعدام الوسائل المادية مثل المقر والطاولة والمقعد . وقد اعتبر هدا التعيين في حينه خطوة ايجابية ستساعد المدرسة على تكريس وجودها القانوني وسيمكنها من استقلالية أكثر في مجال التسيير المالي و الإداري وتجاوز عائق الإمكانيات المحدودة وتثمين المجهود السابق لإعطائه نفسا جديدا يقوي إشعاع المدرسة.
لكن المدير الجديد وفي خطوة شمشونية وبعضلات هرقل القوية تسلم معول البناء و التكوين وحوله في رمش عين إلى فأس للهدم و التخريب ،فكانت أول قراراته مخاطبة الطلبة بلغة الوعد و الوعيد و الترهيب و التهديد وطالبهم بقطع الصلة بماضي المؤسسة العتيد ، و نسيان كل إنجاز في هده الحقبة كان وليد ،بدأ من شعار المدرسة وتسميات جمعيات المؤسسة وأرقام القاعات وإن أمكن محو بصمات أقدام من سبقوه من الساحة . وتعدى الخطاب إلى نعث الطلبة بهزيلي المستوى و التكوين ، وأن نتائجهم في الامتحانات السابقة لاتخضع لمقياس تقويمه النزواتي الشهير. وأما الأساتذة السابقون فهم منبوذون وبتسلطه سيكونون أول المطرودين.
فهل هده هي رياح التغيير؟ أم تسونا مي التدمير؟
وهل هدا مدير؟ أم انقلابي دموي المزاج و معتوه التفكير؟
وبعد الذهول حاولنا معرفة مايجري و يدور، أهدا غرور؟ أم نمط جديد في إدارة الأمور؟
ومن معارف صاحبنا بكلية الحقوق حاولنا الوصول إلى الحقيقة ، فأكدوا لنا أن لا غرابة في أفعاله الدنيئة وعلى ما يقولون ماضيه أصدق وثيقة ،مع رجائهم لنا التوقف في البحث عند تاريخ التحاقه بالوظيفة وعدم الغوص أبعد من دلك فما خفي كان أغرب وأعظم ،وبالتستر عليه أرحم .
فمند التحاقه بالكلية والمعني بالأمر يعاني اضطرابات نفسية تسيطر على سلوكياته المهنية وتشعره بالدونية ، ومما زاد من هلوسة هده الشخصية أنه يعاني من عاهة خلقية على مستوى أحباله الصوتية تجعل نطقه ضعيف وكلامه خافت وضحكه نهيق تنزعج لسماعه الآذان السوية.
وكرد فعل على هده الوضعية أصبحت تصرفاته تخرج عن المألوف قائمة على إبقاء الجميع تحت رحمته ودائما في انتظار طلعته فهو آخر من ينجز المطلوب وأول من يفشل أي عمل جدي أو قرار مرغوب. لالشيئ سوى أن يثبت أنه عنصر مهم وله الرؤوس تنحني وعلى يده تحل الأمور أو تكمم
وشاءت الأقدار أن تقدم المدرسة الوطنية للتجارة و التسيير على طابق من دهب إلى حضرة السيد المدير الجديد وأن تمنح له فرصة للتخلص من شوائب الماضي وتفتح أمامه آفاقا تعوضه إن كان هناك مجال للتعويض عن سنوات {الحكرة} ، لكن عوض حمد العلي القدير الرحيم على هدا التشريف و التكريم أخد صاحبنا اللقمة بيساره و رفس النعمة بأقدامه واعتبر التعيين انتصارا على الأعداء والمدرسة ساحة لتصفية الحسابات وفضاء للانتقام حتى وإن كانت أسباب الخصام مجرد عدم رد السلام .
فيا حسرتاه على مدرسة الإبداع و التفوق
ومؤسسة التضامن و الجد و التألق
ولا مرحبا بمدير بسياسة التخريب و الهدم قادم
وبالمدرسة إلى التدني و الانحطاط سائر
ونصيحة لكل تلميذ في التكوين طالب
وفي التجارة و التسيير راغب
الابتعاد عن مدرسة وجدة ففيها مدير شرير
مجموعة من الطلبة

[nadia3]

c bon c fait pour moi