Résultats de la recherche sur '—Caftan—'
-
Résultats de la recherche
-
Sujet: salama
salamo 3alikom wa rahna kamlin mgharba bla tab9aw t3ayro rah hata wahad mahsan mlakhar kono khot yak hada chhar ramdan
Sujet: لغتي ما أحلاها
فيما يلي مزيدٌ من أقوال بعض المستشرقين واللغويّين الغربيّين، وكأنّي بالقارئ وهو يقرأ هذه الأقوال ـ لو جَهِل قائليها ـ يظنّ أنّ قائليها من العرب المحبّين للغتهم، لكنّه يُفاجأ بكونهم عجماً سحرهم جمال هذه اللغة فنطقوا بالحقّ عدلاً وإنصافاً..
العرب والمعاجم
* قال المستشرق الألماني « أوجست فيشر »: « وإذا استثنينا الصين فلا يوجدُ شعبٌ آخرُ يحقّ له الفَخارُ بوفرةِ كتبِ علومِ لغتِه، وبشعورِه المبكرِ بحاجته إلى تنسيقِ مفرداتها، بحَسْبِ أصولٍ وقواعدَ غيرَ العرب ». (مقدمة المعجم اللغوي التاريخي – أوغست فيشر).
* قال المستشرق « هايوود »: « إن العرب في مجال المعجم يحتلّون مكان المركز، سواءً في الزمان أو المكان، بالنسبة للعالم القديمِ أو الحديثِ، وبالنسبة للشرقِ أو الغربِ ».
شمول العربية واكتمالها
* قال المستشرق « ألفريد غيوم » عن العربية: « ويسهل على المرء أن يدركَ مدى استيعابِ اللغةِ العربيةِ واتساعها للتعبير عن جميع المصطلحات العلمية للعالم القديم بكل يسرٍ وسهولة، بوجود التعدد في تغيير دلالة استعمال الفعل والاسم.. ».
ويضرب لذلك مثلاً واضحاً يشرح به وجهة نظره حيث يقول « إن الجذر الثلاثي باشتقاقاته البالغة الألفَ عَدّاً، وكلٌ منها متّسق اتساقاً صوتياً مع شبيهه، مشكّلاً من أيّ جذر آخر، يصدر إيقاعاً طبيعياً لا سبيل إلى أن تخطئه الأذن، فنحن (الإنكليز) عندما ننطق بفكرة مجرّدة لا نفكر بالمعنى الأصلي للكلمة التي استخدمناها، فكلمة (Association) مثلاً تبدو منقطعة الصلة بـ (Socins) وهي الأصل، ولا بلفظة (Ad)، ومن اجتماعهما تتألف لفظة (Association) كما هو واضح وتختفي الدالّة مدغمة لسهولة النطق، ولكن أصل الكلمة بالعربية لا يمكن أن يَسْتَسِرّ ويَسْتَدِقّ على المرء عند تجريد الكلمة المزيدة حتى يضيع تماماً، فوجود الأصل يظلّ بَيّناً محسوساً على الدوام، وما يعدّ في الإنجليزية محسّناتٍ بديعيةً لا طائل تحتها، هو بلاغةٌ غريزيةٌ عند العربي ». (مجلة المورد ـ المجلد 5 العدد 2 ص 43 مقدمة مدّ القاموس – إدوارد لين – ترجمة عبد الوهاب الأمير).
ليت شعري هل يعرف كثيرٌ من أبنائنا ممّن فُتن بغير لغته ونظر إلى لغته على أنّها لغةٌ رجعيّةٌ ليست لغة حضارة، هل يعرفون عظمة لغتهم التي سحرت كثيراً من دارسيها من الغرب والشرق؟!
إنّ كثيراً من الغربيّين ممّن فُتن بلغتنا وببلاغتها وثرائها لم يُعجبْ بها عن جهلٍ منه، فأكثرهم يعرف من اللغات العشرات، فاشتهروا بمعرفتهم بلغات كثيرة حيّةٍ وميّتة، ومع ذلك لم يشتهر عن أحدهم القول بضعف العربيّة أو نقصها، بل يكادون يجمعون على الإعجاب بها.[/b]












[/img]