Résultats de la recherche sur 'OUJDA'
-
Résultats de la recherche
-
Bonjour, je m’apel mehdi et chui un oujdi(fier de l’être
) voila jfai des etudes a casablanca et ca fai 2 ans ke j’habite labas, ma kestion est la suivante : pkoi la mentalité des gens a Oujda na pa changé ellé resté la meme kon j kitté oujda ( des gens agressif, paresseux)
ya un mot ki plaisent a oujda c » REJLA » mai moi jvoi pa ca !!!! ellé ou REJLA c d’etre agressif et dur et la tete tjrs haute ?! personlement jme pose ce genre de kestion chake foi kje v1 a Oujda, jm Oujda chui fou d’elle com mm c ma ville natale a casa jdeclenche des guerres si qq1 parle du mal d’oujda mai il reste ke kon jv1 a oujda é surtt kon jme ballade a Bd ou au medina jme sens pa b1 !!!! ya tjrs qq1 ki t’observe cmt t habillé ou cmt tu marche ou c koi la marke de ton T-Shirt sans parlé le faite ke t acoompagné par une fillealor la T MOR
voila.L’Agence urbaine d’Oujda vient d’achever l’élaboration d’une étude d’un projet d’aménagement d’un espace récréatif sur une superficie de 100 ha dans la forêt de Sidi Mâafa, située à la limite sud de la ville, et ce pour un coût global estimé à 13,5 millions de dirhams.
Les opérations d’aménagement de l’espace portent essentiellement sur la création et l’aménagement d’un espace d’accueil, d’un portail et d’un espace mémorial du parc, aménagement d’aires de parking et de jeux pour enfants, construction d’une cafétéria, des locaux d’hygiène, de stations sportives, de bancs publics, le boisement et l’aménagement de jardins, de pelouses, de sentiers, de cheminements de mails, d’escaliers en bois pour accéder aux différentes parties du parc, l’introduction de la composante aquatique (cascades, lacs artificiels, fontaines et piscines), l’aménagement d’aires de repos et de pique-nique.
Ledit projet comporte aussi un traitement paysager et architectural d’un quartier non réglementaire avoisinant et la réhabilitation du mausolée de Sidi Mâafa, dont la forêt porte le nom.
يظهر من خلال الحملة التي دشنها السيد والي ولاية وجدة ضد التهريب عفوا بل ضد المواد المهربة ، ان السيد الوالي أخطاء في هذه العملية وذلك لا لشيء الا لأن السيد الوالي الجديد لا يعرف جيد الواقع الاجتماعي لساكنة وجدة والنواحي ، فالسيد الوالي لا يعرف ان حوالي 90 في المائة من ساكنة وجدة تعيش على التهريب ومن التهريب وتتسوق من المواد المهربة ، ليعلم السيد الوالي ان حوالي 50 في المائة من الأسر الوجدية لا دخل لها الا من خلال التهريب ، وليعلم السيد الوالي ان حوالي 80 في المائة من شباب وجدة والمدن المجاورة لا شغل له الا من خلال التهريب …ولهذا على السيد الوالي ان يعلم ان الحرب التي اعلنها على التهريب هي في نفس الوقت حرب على حوالي 90 في المائة من ساكنة وجدة ، وحرب على 50 في المائة من الاسر التي لا دخل لها الا من خلال التهريب …فليعلم السيد الوالي انه لا ينبغي ان يسقط في فخ بعض لوبيات ما يسمى بالمصانع المحلية او حماية الانتاج المحلي …فليعلم السيد الوالي ان المصانع المحلية او الانتاج المحلي لا يمكن لها ابدا ان تشغل الجيش العرمرم من البطالة التي يشغلها التهريب ..وعلى السيد الوالي ان يعلم ان جل مصانعنا ومعاملنا هي مصانع ومعامل استغلالية همها الوحيد هو الربح السريع سواء على حساب اليد العاملة التي تشغلها او على حساب المستهلك المغلوب على امره …
فكيف يفسر السيد الوالي ان علبة من الجبن « البقرة الضاحكة » من الانتاج الوطني من فئة 8 قطع تباع بحوالي 10 دراهم في حين علبة من نفس النوع 16 قطعة تباع ب12 درهم …اليس هذا قمة الاستغلال والجشع من طرف معمل البقرة الضاحكة في المغرب …
ثم ان قنينة كوكا كولا من فئة 2 ل من الانتاج المحلي تباع بحوالي 12 درهم في حين ان نفس المنتوج المهرب من الجزائر تباع ب 7 دراهم …
كيف تفسر السيد الوالي هذا
وختاما السيد الوالي لا يمكن محاربة التهريب بهذه الطريقة اي مداهمة التجار والائستيلاء على بضائعهم وسلعهم ..فالتهريب لا يمكن محاربته الا بائيجاد البديل اولا …ويكون البديل اما الانتاج المحلي الذي ينبغي ان يتسم بالجودة منجهة وبثمن مناسب اقل من اثمنة المواد المهربة …ومن جهة أ خرى توفير الشغل والعمل المشرف للبطالة وبدون هذا الشرط فان اي حرب ضد التهريب ستكون لها انعكاسات امنية لستم السيد الوالي في حاجة اليها …سيكثر الاجرام …وسيكثر قطاع الطرق نهارا جهارا …وستكثر السرقة …وستكثر البلاوي التي قد تؤدي الى منزلقات امنية أخطر مما كانت علي مدينة فاس حينما خرج السكان في مظاهرة يطالبون بالأمن …..وأظن السيد الوالي انكم لستم في حاجة الى مثل هذه المشاكل
خلاصة القول ان كل المدن في العالم التي توجد على الحدود تعيش على التهريب بمافي ذلك المدن الأوروبية ..Sujet: oujda et la visite royale
يلاحظ المواطن الوجدي ان المسؤولين الذين يتداولون على هذه المدينة هم من طينة واحدة ، فكل المواطنين كانوا يعتقون ان الوالي الجديد سيكون مغايرا في تدبير شؤون المدينة عن سابقيه الا ان امال الموجديين اصيبت بالاحباط ، ويظهر ان الوالي الجديد لايختلف في شيء عن الولاة و العمال الذين عرفتهم هذه المدينة ذات الحظ التعس ، …
وتأكد ذلك من خلال الاستعدادات القائمة الآن في وجدة لاستقبال صاحب الجلالة بالزواق ، والنفاق ، بحيث ان المسؤولين في وجدة يقومون بتزويق الشوارع التي سيمر بها الموكب الملكي واستبدال الانارة الفاسدة بهذه الشوارع بانارة جديدة ، وتغيير المصابيح …هذا في الوقت الذي تعيش فيه احياء بكاملها وسط الظلام الدامس الآن ، ورغم مطالبة سكانها باستبدالها الا ان المسؤولين في المجالس البلدية لم يحركوا ساكنا ، بل ويعتذرون للمواطنين بعدم وجود ميزانية كافية لاستبدال المصابيح ، في حين عندما علموا بالزيارة الملكية ظهرت الامكانيات المادية الهائلة بما فيها غرس الزهور والورود بمختلف الشوارع …هذه الورود التي سوف يتم اهمالها بمجرد انتهاء الزيارة الملكية لوجدة كما حدث ذلك خلال الزيارات السابقة …
وما يلتمسه السكان من صاحب الجلالة ان يقوم بزيارة الأحياء المهمشة ليكتشف حقيقة مدينة وجدة وحقيقة الزواق الذي يستقبل به … وهو زواق يستغله البعض من أجل الاغتناء والاثراء بحجة الاستعداد للزيارة الملكية …اننا لسنا ضد تزيين المدينة لاستقبال صاحب الجلالة …لكننا ضد تزيين نفس الشوارع واهمال الأحياء الشعبية ..لا سيما ان انجاح مبادرة التنمية البشرية لا يمكن ان يتم بهذه المقاربة التي يستعملها المسؤولين على وجدة كل مرة فليعطوا للأحياء الشعبية حقها من الضروريات مثل الانارة وليس الورود والزهور …
فهل استطاع المسؤولين الجدد على وجدة من استيعاب خطابنا هذا …ام ان وجدة ستبقى تعسة الى ان يرث الله الارض ومن عليها …ولنا عودة الى الموضوع قريبا وقبل الزيارة الملكية
J’ai le plaisir de vous annoncer l’ajout de brèves sur l’actualité du football national, graçe au flux RSS offert par maroc-football.
Vous pouvez consulter les news footbalistique sur la page d’accueil ou dans le journal du foot en arabe et en français …