Résultats de la recherche sur 'le Maroc'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur 'le Maroc'

15 réponses de 4,666 à 4,680 (sur un total de 5,533)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • #215028

    En réponse à : LICENCIEMENT ABUSIF?????

    FARAS
    Membre

    tu sais mon ami,je te conseil bien de transmetre une lettre a monsieur le wali ,et de deposer une convocation a la police avec les epreuves,et la ils vonts payer les degats car le maroc doit aller vers l’avant avec Med 6,si on pardone les salop pour qui tu bosais ils vont continuer pour le pire alors ils doives arreter.bon courage .

    #201598
    Anonymous
    Membre

    وجدة يومه الاثنين 19 يونيه 2006 بقلم عبد الحميد الرياحي – مفتش في التوجيه التربوي
    بأكاديمية وجدة

    نظرة على النظام التعليمي الياباني من المغرب

    تصميم العرض: ┤ – مقدمة:
    ┤ I) بعض مميزات النظام التعليمي الياباني:
    ┤ 1- مميزات السياق العام:
    ┤ 2- مميزات السياق المباشر:
    ┤ 3- مميزات التمويل:
    ┤ II) التطور التاريخي للتعليم في اليابان:
    ┤ III) بعض الملاحظات:
    ┤ – خاتمة:
    ┤ – لائحة المراجع
    ╨╨╨╨╨╨╨╨╨╨╨╨╨
    مقدمة:
    لمقارنة النظامين التعليميين الياباني والمغربي، لا محيد عن استعمال المنهاج السوسيولوجي التربوي بموازاة مع مناهج التربية المقارنة والاقتصاد المقارن والإثنولوجيا والأنطروبولوجيا. ولتجنب الاختزال يستحب استعمال طريقة النقد المتعدد الأبعاد: نقد الذات، نقد الآخر، نقد اللحظة التاريخية (1). ومثل هذه الدراسات تحتاج إلى مجال مادي ومعرفي مهم، مثل أطروحات الدكتوراه. وفي المقام الحالي سأقتصر على بعض السمات التي تظهر لي بارزة في نظام التعليم الياباني بنظرة من المغرب، متجنباً قدر الإمكان طريقة البطاقات الوصفية. فمع ظاهرة العولمة الحالية يمكن للدارس المهتم أن يحصل على كم هائل من المعلومات الوصفية من الشبكة العنكبوتية في ظرف وجيز.

    I) بعض مميزات النظام التعليمي الياباني:
    1- مميزات السياق العام:
    أولى المميزات التي يمكن ملاحظتها في هذا النظام هي اللامركزية التسييرية التي تعتمد على اللامركزية السياسية السائدة في كل مجالات التنظيم في اليابان (دستور 1948 ).
    منذ الخمسينات من القرن العشرين استقر التقسيم الترابي في هذا البلد في 47 إقليماً، وما زال كذلك إلى يومنا هذا من سنة 2006. على رأس كل إقليم حكومة إقليمية منتخبة ومجلس إقليمي (برلمان محلي). وتشرف هذه الأقاليم على 3288 بلدية (12 منها للمدن الكبيرة). في كل بلدية لجنة محلية (Municipal Board)، مكلفة بالتعليم ومكونة من ثلاثة أو خمسة أشخاص يمثلون سلطة إقليمية. ويرأس هذه اللجنة حاكم البلدية ، وهو منتخب من طرف الشعب مثل أعضاء اللجنة ومثل باقي أعضاء المجلس البلدي لمدة أربعة سنوات. كما يعين موظف رئيسي مكلف بالتعليم على صعيد البلدية، من طرف اللجنة المحلية مع موافقة وزارة التعليم اليابانية.
    وتنسق بين اللجان البلدية للتعليم لجنة إقليمية للتعليم (Prefectural Board of Education)، مكونة من ثلاثة أشخاص منتخبين مثل الآخرين على صعيد الإقليم.
    2- مميزات السياق المباشر:
    من بين اختصاصات اللجن البلدية واللجنة الإقليمية: (المرجع (2))
    ◄ إدارة المؤسسات التعليمية البلدية والإقليمية.


    (1) محسن (مصطفى)، في المسألة التربوية، ص.9-25، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء- بيروت، 2002.



    ◄ تفتيش وإرشاد العاملين في هذه المؤسسات.
    ◄ إرسال تقارير إلى وزارة التعليم كلما دعت الضرورة إلى ذلك.
    ◄ إيصال المساعدات المالية والتقنية إلى المؤسسات.
    ◄ تعيين وإقالة المدرسين.
    ◄ أداء نصف رواتب العاملين بحقل التعليم العمومي (النصف الآخر تؤديه وزارة التعليم).
    ◄ إعطاء الشهادات للمدرسين.
    ◄ ترتيب نظام وجبات الإطعام المدرسي.
    ◄ اختيار كتب مدرسية ملائمة لكل بلدية (تتم الموافقة على هذه الكتب من طرف وزارة التعليم، طبقاً لخطوط عريضة تضمن الثوابت الوطنية لليابان، وتترك مجالاً رحباً لإبراز الخصوصيات المحلية).
    ◄ تنظيم دورات تكوينية للمدرسين.
    وللتنسيق مع وزارة التعليم، تم اعتماد لجنة مركزية للتعليم (منتخبة)، كهيئة مستشارة عليا لوزير التعليم الياباني (ابتداء من سنة 1953).
    3- مميزات التمويل:
    من بين هذه المميزات في تعليم اليابان (2)، كون مسؤولية تمويل التعليم مقتسمة بين الحكومة الوطنية من جهة والحكومات الإقليمية والبلديات من الجهة الأخرى (قانون اقتسام تمويل التعليم، 1952).
    وتستمد كل سلطة من هذه السلط مواردها من الضرائب والإيرادات التي تقوم بجبايتها من مصادرها المختلفة. مع العلم أنه ليست هناك ضريبة خاصة بالتعليم منذ الخمسينات إلى الآن في هذا البلد. وإنما هناك ضرائب وإيرادات من أنشطة اقتصادية بالأساس.
    ويمكن تفصيل التمويل كما يلي:


    نوع الأنشطة التمويلية الحصة الوطنية الحصة المحلية الجهة المحلية الممولة


    الرواتب في ت.ع.ب.ع. % 50 % 50 الإقليم


    التجهيز والأدوات التعليمية في ت.ع.ب.ع. % 50 % 50 البلدية


    التجهيز العلمي في ت.ع.ب.ع.ث. % 50 % 50 الإقليم والبلدية المعنية



    التجهيز المهني في ت.ع.ث. % 33,33 % 66,67 البلدية


    بناء المؤسسات التعليمية في ت.ع.ب.ع. % 50 % 50 البلدية


    بناء المركبات الرياضية في ت.ع.ب. % 33,33 % 66,67 البلدية


    بناء المركبات الرياضية في ت.ع.ع. % 50 % 50 البلدية


    إعادة بناء المدارس في ت.ع.ب.ع % 33,33 % 66,67 الإقليم والبلدية المعنية


    الرموز المستعملة:
    ت.ع.ب.ع.ث. = التعليم العمومي الابتدائي والاعدادي والثانوي؛
    ت.ع.ب.ع. = التعليم العمومي الابتدائي والاعدادي؛
    ت.ع.ب. = التعليم العمومي الابتدائي؛
    ت.ع.ع. = التعليم العمومي الاعدادي؛
    ت.ع.ث. = التعليم العمومي الثانوي.

    II) التطور التاريخي للتعليم في اليابان:
    من بين المميزات التاريخية للتعليم في اليابان كونه أعطى الأسبقية لتعميم التمدرس قبل الكثير من الإجراءات الأخرى. فقد بلغ نسبة تمدرس تفوق % 95 منذ سنة 1908. وشملت هذه النسبة إنجاز


    (2) Ministry of Education, Education standards in Japan, Tokyo, 1972



    التمدرس في المستويات الابتدائية الأربعة الأولى في بداية القرن العشرين، بعد إصدار قانون يفرض
    إجبارية ذلك في كل مناطق البلاد، ومنع أي تعليم خصوصي خارج مدارس الدولة. ولقد تم تمديد هذه المدة إلى ست سنوات ابتداء من سنة 1908. وبعد ذلك تم التمديد إلى تسع سنوات (1939). كما تم السماح للتعليم الخصوصي بالعمل في تواريخ لاحقة (بعد نهاية الحرب العالمية الثانية).
    وإليكم لمحة تاريخية عن تطور التعليم في اليابان:
    في القرون الوسطى لم تكن في هذا البلد إلا مؤسسات تعليمية تابعة لست تنظيمات بوذية منتشرة فيه (3). وكان من بين ما يتم تعليمه للناشئة في هذه المؤسسات:
    ← بعض فنون الحرب (تكوين الساموراي، الجو جيتسو، …إلخ).
    ← بعض الطقوس الدينية (الزين، التأمل ، الخشوع، …إلخ).
    ← بعض الصنائع المتعلقة ب : الحرير، البستنة، النجارة، بناء القوارب، الأواني الخزفية …إلخ.
    وكانت بلاد اليابان منغلقة ثقافياً وتجارياً عن بقية دول العالم، إلا مع بعض جيرانها مثل الصين ومنغوليا وكوريا. وكانت التجارة مع البلدان البعيدة محتكرة من طرف الملاحين الهولنديين. وابـتـدأ تـفـتح اليابان بعد اصطدامه مع القوى الاستعمارية المهيمنة في القرن 19، حيث دارت حرب طاحنة لمدة قصيرة بين هذا البلد وقوى بحرية تابعة لإنجلترا والبرتغال وفرنسا.
    وبعد انتهاء هذه الحرب وصعود الإمبراطور ميجي (Mei-ji)، تم إرسال بعض البعثات إلى بعض دول أوروبا مثل فرنسا وإنجلترا وبروسيا (التي تحولت حالياً إلى ألمانيا مع فقدان بعض أجزائها)، ابتداءً من 1868، تقريباً في نفس الفترة التي أرسل فيها المغرب بعثات إلى نفس الدول.
    بعد ذلك وقعت مجموعة من التغييرات الجذرية، نذكر من بينها ما يلي: (المرجع (4) و (5))
    ◄ سنة 1872: إصدار القانون الحكومي للتربية. وهو أمر بترتيب التعليم إلى ثلاثة مراحل: 1- تعليم ابتدائي، 2- تعليم وسيط، 3- تعليم جامعي.
    ◄ سنة 1886: إصدار قوانين تنظيمية للمدارس الابتدائية والمدارس الوسيطية والجامعة الامبراطورية، ولمدارس المعلمين. تم تحديد مدة التعليم الابتدائي في 3 أو 4 سنوات، حسب المناطق.
    ◄ سنة 1894: إنشاء مدارس عليا وإصدار قانون منظم لها.
    ◄ سنة 1899: إحداث مدارس عليا للبنات ومدارس مهنية ووظيفية، وإصدار قانون تنظيمي لكل منها.
    ◄ سنة 1900: فرض إجبارية أربع سنوات من التعليم في كل مناطق البلاد، ومنع أي تعليم خصوصي. (حصر التعليم في مدارس الدولة).
    ◄ سنة 1903: إحداث تعليم إعدادي وإصدار قانون تنظيمي له.
    ◄ سنة 1908: تمديد مدة الدراسة بالتعليم الابتدائي من أربع سنوات إلى ست سنوات، وتمديد مدة إجبارية التعليم على كل طفل ياباني إلى ست سنوات. في هذه السنة بلغـت نسبة الأطفال الممدرسـيـن % 95 من مجموع أطفال اليابان ذوي الأعمار المتراوحة بين ست سنوات وإحدى عشرة سنة. (المرجع (4)).
    ◄ سنة 1918: إصدار قانون تنظيمي للجامعات (التي أصبحت متعددة)، وكذلك للمدارس العليا، مع السماح بإنشاء جامعات خاصة وجامعات محلية ومدارس عليا بتمويل وإشراف بعض الفئات من الخواص. وتناسبت هذه الفترة مع خروج اليابان من الحرب العالمية الأولى.
    ◄ سنة 1935: إصدار قانون تعليم الشباب ، وافتتاح نظام حصص تعليمية جزئية في مؤسسات تعليمية خاصة بالمشتغلين الذين يرغبون في متابعة دراستهم بموازاة مع عملهم اليومي.
    ◄ سنة 1939: إصدار قانون لإجبار الأطفال على الحضور في تعليمهم ما بين 12 و 19 سنة.
    ◄ سنة 1941: أثناء الحرب العالمية الثانية تمت إعادة تسمية التعليم الابتدائي بالتعليم الوطني، وتم تمديد مدة إجبارية التعليم من 6 إلى 8 سنوات لتشمل الإعدادي.


    (3) Larousse Encyclopédique illustré, Paris, 1997
    (4)Ministry of Education, Outline of Education in Japan, Tokyo, 1972
    (5)KAZUO Ishizaka, Education scolaire au Japon, Tokyo, 1996.



    ◄ سنة 1943: إصلاح نظام ولوج مدارس المعلمين، بفرض شرط التوفر على مستوى ثانوي لكل مدرس، أي أكثر من 10 سنوات سابقة بنجاح (ابتدائي + إعدادي + سنة من الثانوي، بنجاح).
    ◄ سنة 1946: طرح تقرير من طرف بعثة أمريكية للتعليم على حكومة اليابان.
    ◄ سنة 1947: بعد الحرب العالمية الثانية تم تبني دستور جديد، وتم إصدار قانون أساسي للتربية وقانون خاص بالتربية المدرسية، مع تقسيم التعليم إلى أربعة مراحل:
    1- ابتدائي : 6 سنوات.
    2- إعدادي : 3 سنوات.
    3- ثانوي : 3 سنوات.
    4- عالي : 4 سنوات.
    كما تم فرض إجبارية التعليم الابتدائي والإعدادي على كل التراب الوطني الياباني، أي 9 سنوات. (الدستور الجديد يضع أسس لامركزية الإدارة بكل فروعها على كل التراب الوطني لهذا البلد).
    ◄ سنة 1948: إحداث تعليم خاص بالعمي والصم وإصدار قانون لانتخاب لجن محلية للتعليم في كل أقاليم البلاد، مهمتها إدارة التعليم محلياً.
    ◄ سنة 1950: طرح تقرير ثاني للبعثة الأمريكية للتعليم.
    ◄ سنة 1952: إصدار قانون اقتسام تمويل التعليم مناصفة بين الحكومة الوطنية والجماعات المحلية. ويتمثل ذلك في أداء الحكومة الوطنية لنصف رواتب المدرسين ونصف كلفة الأدوات التعليمية والتجهيزات في التعليم الابتدائي والتعليم الإعدادي.
    ◄ سنة 1953: اعتماد لجنة مركزية للتعليم (منتخبة)، كهيئة استشارية عليا لوزير التعليم الياباني.
    ◄ سنة 1958: إصدار قانون يجعل عدد 45 تلميذاً في القسم حداً أقصى لا يجب تجاوزه في التعليم الإجباري (الابتدائي ولإعدادي)، وتحديد أعداد أخرى بالنسبة لباقي المستويات (من الثانوي فما فوق).
    ◄ سنة 1961: إصدار قانون يحدد مواصفات المدرسين والمكونين في مستوى الثانوي.
    ◄ سنة 1962: إنشاء الثانويات التقنية.
    ◄ سنة 1970: إنشاء جهاز حكومي لإنعاش التعليم الخصوصي الذي أصبح يعاني من صعوبات تسييرية وتمويلية.
    ◄ سنة 1971: اللجنة المركزية للتعليم تطرح تقريراً إلى وزير التعليم الياباني، وتوصي بإصلاح وتجديد نظام التعليم في اليابان على كل المستويات.
    ◄ سنة 1973: تعميم إجبارية التعليم لتشمل كل فئات المعاقين جسدياً أو ذهنياً، بدل اقتصاره على الصم والعمي. كما تم تدشين المعاهد الخاصة (التي تختص بالمعاقين).
    ◄ سنة 1977: إنشاء المركز الوطني لامتحانات الدخول إلى الجامعات. وكلف هذا المركز بتحضير وتنظيم الدورة الأولى للمباراة المشتركة لمجموع المؤسسات الجامعية العمومية.
    ◄ سنة 1984: إنشاء المركز الوطني الاستثنائي المكلف بالإصلاحات التربوية، أو ما سمي بالعملية الإصلاحية الثالثة. (تم حل هذا المجلس سنة 1987).
    ◄ سنة 1987: اعتماد برنامج (JET: Japan Exchange and Teaching) لتبادل الخبرات مع شعوب أخرى في مجال تدريس وتعلم لغات أجنبية (الأنجليزية والفرنسية والألمانية هي اللغات الأكثر تدخلا في هذا البرنامج)، وتعليم اللغة اليابانية لفئات مختارة من شعوب أخرى.
    ◄ سنة 1989: افتتاح دورة جديدة للجنة المركزية للتعليم.
    ◄ سنة 1995: أزمة أقتصادية متزامنة مع زلزال مدمر تؤثر على تمويل التعليم، إن لم نقل على كل مجالات التمويل. اتخاذ مجموعة من التدابير، منها تخفيض قيمة العملة الوطنية ورفع قيمة بعض الضرائب.
    ◄ سنة 1998: تضرر تمويل تعليم اليابان من جراء أزمة اقتصادية ضربت مجموع دول شرق آسيا. أتخذت إجراءات تقشفية صارمة مست بعض جوانب تمويل التعليم، من بين مجموعة التدابير المتخذة من طرف حكومة اليابان لتجاوز الأزمة.
    ◄ سنة 2003: وصل عدد العاملين الأجانب في برنامج (JET) 6226 أستاذا.

    III) بعض الملاحظات:
    (بعد نهاية الحرب العالمية الثانية) إذا تأملنا في نظامنا التعليمي بالمغرب ، فلن نجد فيه الكثير من المميزات التي يتمتع بها النظام التعليمي الياباني، مثل:
    – اللامركزية في التسيير. فليست لدينا في المغرب سلطات تعليمية لاممركزة، وحتى السلطات المحلية المنتخبة فهي ليست سلطات لاممركزة بالمعنى الاصطلاحي للكلمة، لأنها تخضع لسلطة وصاية خانقة من طرف وزارة الداخلية المغربية على سبيل المثال. إضافة إلى كون هذه السلطات المحلية لا تتوفر على آليات خاصة للتمويل، وكونها لا تتكلف بتدبير التعليم وبالتخطيط له أو بتوجيهه وتسييره.
    – اقتسام التمويل بين السلطات المركزية والسلطات المحلية. وذلك ببساطة لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
    – تكييف البرامج والأنشطة التعليمية مع الخاصيات المحلية، فنجد في اليابان كتباً مقررة خاصة بكل إقليم يتم انتقاؤها بصفة متجددة من طرف السلطات المحلية. ونجد فترات دراسة وفترات عطل محلية، مختلفة من إقليم إلى آخر. أما في المغرب فلا شيء من ذلك. وحتى التعددية المبتدعة في المغرب في ميدان الكتب الدراسية مؤخراً (ابتداء من سنة 2001)، فهي ليست إقليمية أو محلية، بل تخضع لمعايير أخرى […]. وأيام العمل والعطل ما زالت مرتبة على الصعيد الوطني بشكل موحد.
    – إعطاء الأسبقية لتعميم التمدرس منذ نهاية القرن 19 في اليابان وتحقيق ذلك في مطلع القرن العشرين. وفي المغرب تم الإعلان على المبادئ الأربعة (التوحيد، التعميم، المغربة، التعريب). ولم يتم يتم بلوغ أي منها بصفة مقبولة، باستثناء المغربة، ولم يصل التعليم إلى التعميم بالمعايير المعتمدة من طرف منظمة اليونسكو، في ظل الاختلالات الملاحظة إلى حدود السنة الحالية (2006).
    وهذه اللائحة ليست شاملة لكل الفروق بين النظامين التعليمين (الياباني والمغربي) بطبيعة الحال.

    خاتمة:
    ليس الغرض من هذا العرض أن أمتدح النظام التعليمي الياباني، فلكل نظام نواقصه ونقط قوته. وتطبيقاً للمنهج المصرح به في بداية هذا العرض (النقد المتعدد الأبعاد : نقد الذات، نقد الآخر، نقد اللحظة التاريخية)، أذكر بأن منهج الاستعارة (نقل نظم تعليمية جزئيا من بلد إلى آخر)، لا يفي بمهمة إصلاح نظام تعليمي كالذي هو موجود بالمغرب. إذ أن الاختلافات في التنظيم السياسي والاجتماعي وفي أنساق القيم وفي العادات وفي المناظم والمواقف والتهيؤات والاستعدادات الجماعية، من مجتمع إلى آخر، تفرض تغييرات في النظم التعليمية المستوردة، لملاءمتها مع الظروف الخاصة للأمة المستقبلة. أما أن تؤخذ النظم التعليمية الأجنبية كأنساق جاهزة للتطبيق في بلد كالمغرب، فذلك ما أدى سابقاً وحالياً إلى فشل ذريع، يؤدي تبعاته جيل كامل من المتعلمين.
    ونظام اليابان على العموم مرتكز على تفكير هيمني استعماري، أدت كلفته كل الشعوب القريبة جغرافياً منه، وذلك بالغزو وبتبديد ثرواتها بيد هذا الكيان المحتل، وبتأخير إقلاعها بسببه. وهو مثل باقي الدول الاستعمارية، راكم ثروات منهوبة من مختلف دول جنوب شرق آسيا لبنيان اقتصاده. وقد عانى هذا النظام بدوره من إملاءات الدول الاستعمارية الأخرى بعد هزيمته في الحرب العالمية الأخيرة. وقد تم فرض تغييرات سياسية عميقة عليه، أثرت على جل قطاعاته الاجتماعية ومن ضمنها التعليم؛ وكمثال لذلك نجد أنه أجبر على إشغال التعليم الخصوصي، من طرف البعثة الأمريكية للتعليم.
    ولنأخذ مثلا مسألة اللامركزية التسييرية. فتطبيقها في المغرب يصطدم مع طبيعة الصلاحيات المخولة قانونياً للسلط المحلية المنتخبة: فهي محدودة جداً؛ إضافة إلى سلطة وصاية محلية خانقة ومجمدة لكل مبادرة. أما مسألة انتخاب أعضاء هذه السلط فيصطدم بالممارسات المعروفة في المغرب، حيث يطغى جانب الوصول بأسرع الطرق وبكل الوسائل الممكنة لتبوء المكانة / الحظوة التي تخولها المناصب الانتخابية. فلا يتوانى المرشحون عن استعمال وسائل مثل : الغش، التدليس، شراء الأصوات، الوعود العرقوبية، الزبونية، القرابية، المحسوبية، استغلال امتلاك بعض وسائل الإعلام، استغلال التواجد في المناصب الحكومية، استغلال تجهيزات الدولة، استغلال الفراغات القانونية، عرقلة ترشيح المنافسين، الإشاعة المغرضة، تهديد المنافسين … وهلم جراً من الوسائل الكيدية. علماً بأن هذه المناصب لا تفضي إلا إلى سلطة صورية مهزوزة الأساس.
    لنأخذ مثلا ثانيا هو أسبقية تعميم التعليم. فالمبادرات الحكومية الحالية متضاربة ومتناقضة مع هذا المبدإ. فحينما ينادي المسؤول الحكومي الأول بتأكيد مبدإ الجودة في الأداء التعليمي، فهو يضرب المبدأ الأول بكل تأكيد، لأنه يشكك مباشرة في جودة المنتوج التعليمي، ويحد من تطبيق مبدإ أسبقية تعميم التعليم/التمدرس. فالأجدر به أن يعمل على توفير المدرسين بمواصفات دولية مقبولة، ثم أن يعمل على توفير التجهيزات المعرفية والمادية اللازمة لتعميم التعليم بكل أشكاله، مع الحرص على محاربة الهدر بتدابير تعبوية لجميع الطاقات دون استثناء.
    وما دام أن طرح بعض الأسئلة يكون شيئاً مهماً، إن لم نقل أنه أهم من الأجوبة الممكنة في بعض الأحيان، فلنطرح الأسئلة التالية:
    1- هل كانت حالة اليابان الاقتصادية والاجتماعية في بداية القرن العشرين (1901) أحسن من حالة المغرب في بداية استقلاله (1956)، حيث قرر الأول تعميم التمدرس (المستويات الأربع الأولى)، وحققه بنسبة % 95 في ظرف ثماني سنوات، بينما لم يحقق المغرب ذلك بعد 50 سنة من استقلاله (2006)؟
    2- هل بإمكان شعب المغرب وسلطاته أن يخوضا تجربة تعميم التمدرس كأولوية في الظروف الحالية ؟
    3- هل توجد في العالم دولة حققت تطوراً اقتصادياً واجتماعياً مهماً دون تعميم التمدرس على أطفالها، ودون محاربة الأمية بكل أشكالها، كأسبقية قبلية ؟
    4- هل تأتي المردودية الداخلية والمردودية الخارجية المرتفعتين لنظام تعليمي مثل النظام الموجود في اليابان، قبل الإقلاع الاقتصادي أم بعده ؟
    5- هل تسهم لا مركزية الإدارة في ترشيد نفقات التسيير أم في تبذيرها ؟ وما شروط الترشيد ؟ وهل توجد موارد إضافية بنظام اللامركزية ؟

    لائحة المراجع
    (1) محسن (مصطفى)، في المسألة التربوية ص.25، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء- بيروت، 2002.
    (2) Ministry of Education, Education standards in Japan, Tokyo, 1972.
    (3) Larousse Encyclopédique illustré, Paris, 1997.
    (4) Ministry of Education, Outline of Education in Japan, Tokyo, 1972.
    (5) KAZUO Ishizaka, Education scolaire au Japon, Tokyo, 1996.
    (6) سمعان (وهيب) وآخرون، المدخل في التربية المقارنة، المكتبة الأنجلو مصرية، القاهرة، 1981.
    (7) رياحي (عبد الحميد)، مقال حول نفس الموضوع « النظام التعليمي الياباني »، جريدة المنظمة، العدد 691، الدار البيضاء، 17 شتنبر 1999.
    (8) البوابة الإلكترونية على الشبكة العنكبوتية : http://www.web-japan.org/

    Anonymous
    Membre

    بسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما

    Cher Bouayad,
    Tout l’honneur est pour moi de pouvoir te rencontrer, cher cousin et même de te recevoir ici à Sidi-Bel-Abbès.

    J’ai régulièrement la possibilité de venir à l’université de Fès, et Taza, j’aurai la possibilité de venir à Meknès, le mois de Novembre prochain (pour assister à des conférences et présenter des travaux de recherches), j’espère vraiment avoir l’occasion de vous rencontrer et de m’entretenir avec toi.

    Les frères marocains, dont tu es l’un deux, ont réussit à nous donner la preuve par ce forum de l’attachement à l’identité arabo-musulmane, à la culture et bien évidemment à l’histoire, principal vecteur de ces valeurs communes. Le Maroc est, et restera pour moi la chasse gardée de notre histoire et de notre identité, et le berceau de la culture et de l’authenticité. Ceci grâce aux efforts, la perspicacité et le caractère du marocain. Je suis très reconnaissant, et je vous assure que je ne suis pas le seule à le penser sur le Mont de Tessala.

    Merci, de tout ce que vous faites pour nous éclairer, et en même temps pour rafraîchir les mémoires.
    و السلام عليكم و رحمة الله

    مولــع فوضيـــــل (M’chichi)
    Sidi-Bel-Abbès.

    #201597

    Sujet: LICENCIEMENT ABUSIF?????

    dans le forum Débats
    jlilnour
    Membre

    😈 Je travail pour une compagnie ;dernièrement j’ai demander ma fiche de pais,j’y insistais alors j’ai été licencier pour des causes injustes,c’était scandaleux tout est falsifiés ,la somme donnée n’est pas la même mentionné sur la fiche ,j’ai des preuves sur le vrais salaire donné, et qu’on a donner de l’argent  » corruption  » pour avoir l’autorisation pour ouvrir une agence a OUJDA et une autre a NADOR,de plus le gérant verse des pots de vin pour l’inspecteur de travail écrit par la main de ce responsable sur les divers frais de la compagnie,que devais faire contacter ? ,vu que je possède des preuves de ce que je dis,et que la compagnie ou je travaillais est connue nationalement COMPAGNIE POUR LE TRANSPORT DES DEPOUILLES MORTELLES EN LIAISIN AVEC MAROC ASSISTANCE,je pense a divulguer tout a la presse que dite vous ,renseigner moi comment? 🙄

    #214807

    En réponse à : jm trop Berkane!!!

    solitaire
    Membre

    Salut à tous moi je ne suis pas arabe mais je suis mariée à un berkanais donc c’était la première fois que j’allais dans ce côté du Maroc.
    Quelle déception comment je me suis ennuyée là bas il n’y a rien à voir sauf peut être la plage en plus les rues sont pourries pourtant j’avais passé pas mal de temps de l’autre côté du maroc (casa, rabat, ..) mais je n’ai pu rester là il n’y a vraiment rien en tout cas que l’on ne me parle plus de cette ville berkane c’est nul et la perle bleue du maroc faut vraiment la chercher 🙁 trop déçue d’ailleurs je suis revenue après 15 jours et c’était beaucoup

    BOUAYED
    Membre

    بسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما
    Mr Tsouli Assalamou Alaikoum wa Rahmatou Allah; les documents que j’ai en ma possession ne parlent que des Idrissides et autres chorfas et je vais essayer de voir si je peux faire quelque chose en me renseigant. On m’a dit qu’il y a un livre intitulé « Les Villes et les Tribus du Maroc » fait du temps du Protectorat, je l’ai trouvé à la Bibliothèque de la Sorbonne mais pas le tome concernant le Maroc Oriental. Je ne crois pas très bien en des ouvrages faits par les occidentaux concernant notre Histoire car on a eu l’expérience dans nos études faits par des étrangers (même au Maroc) qui parlent des Grecs et des Romains et passent ensuite au Moyen Age en ignorant complétement la période arabomusulmane. Je vais essayer de voir s’il y a une bibliographie propre à nos peuples appartenant à nos pays et auquelles on peut se fier. Essayez de continuer à suivre les arbres généalogiques que je donne peut être il y aurait quelques choses. Bien à vous.

    Mon Cher Mchichi, la question que j’ai posé était une simple curiosité. C’est bien de m’avoir donné les différents noms de famille des Mchichiines d’Algérie, c’est bien, qui sait un jour on aurait l’occasion de se voir et de se connaître mieux. Tu as constaté les différents noms des Mchichiines que j’avais avancé la dernière fois et cités dans l’ouvrage de Ahmed Chbani Elidrissi. Je continuerai à t’appeler Mchichi car à travers toi cela toucherait tous les Mchichines d’Algérie que tu es entrain de les représenter dans cette amicale et sympathique discussion. Dis leur de ne pas nous oublier dans leurs prières. Avec toute ma sympathie.

    Pour continuer ce que j’ai avancé la dernière fois, je vais sauter les autres familles Alamiines (que nous reprondrons plus tard) pour paler uniquement de Mchiiines.
    دائما عن مصدر السيد أحمد الشباني الإدريسي فيما يخص السلالة العلمية المشيشية
    إن السيد أبا بكر بن علي بن حرمة بن عيسى بن سليمان بن مزوار بن علي الملقب بحيدرة بن الإمام محمد بن المولى إدريس الثاني خلف سبعة من الذكور وهم السادة مشيش و علي و يونس و الملهى و ميمون و فتوح كلهم له عقب ما عدا الأخرين ميمون و فتوح فلم يعقبا.ء
    عقب سيدي مشيش ثلاثة فروع مباركة و هي سيدي يملح و مولاي عبد السلام و سيدي موسى الرضى
    ولد القطب مولانا عبد السلام عام 559 ه و قيل 563 و عاش 63 سنة ، حفظ القرآن الكريم و له من العمر إثنا عشرة سنة على شيخه الولي سيدي سليم المدفون بقبيلة بني يوسف و قيل أدركه الجذب و هو ابن سبع سنين في مغارة و تلقى العلم على الولي الصالح سيدي الحاج أحمد أقطران الذي عرف بالإمام العسقلاني دفين الأخماس بقبيلة أبرج قرب باب تازة… توفي القطب مولانا عبد السلام شهيدا من أجل الدفاع عن حوزة الإسلام و نشر العلوم الإسلامية.ء
    و توجد وثيقة بخزانة اسكوريال بإسبانيا تؤكد أن قتل مولاي عبد السلام كان مدبرا على يد المسيحيين أيام المرينيين …و بعد ضعف ملك الموحدين… و يحتفل بذكراه كل سنة في الخامس عشر من شهر شعبان.ء
    خلف مولانا عبد السلام أربعة من اللأشبال و هم سادتنا أبو عبد الله سيدي محمد و أبو الحسن مولاي علي و سيدي عبد الصمد و أبو العباس مولاي أحمد.ء
    يتبع
    و عن مصدرنا الأول للسيد العشماوي
    و أما أولاد سليمان و أولاد بركات و أولاد ابراهيم و أولاد سيدي عيسى دندان المعروف بالدنيدني و أولاد نافع و أولاد سيدي غانم الملقب التركي و أولاد خالد بوناب و أولاد و أولاد ذياب و أولاد زيان أهل كرسيف بإزاء تجرد ريف منهم فرقة في سجلماسة و هم صرخة واحدة فجدهم سيدي سليمان بن علي بن محمد بن سالم بن عبد الله بن عبد الرحمان بن الحسن بن طلحة بن أبي جعفر العسكري بن عيسى الرضى بن موسى المرتضى بن عبد الله بن ابي جعفر الصادق بن محمد الناطق بن علي بن زين العابدين بن عبد الله بن حمزة بن ادريس بن ادريس.ء
    و أما سيدي محمد بن أبي العطاء رضي الله عنه صاحب جبل العمور بعين الفضة فقد خلف ثلاثة أولاد و هم زيد و عيسى و علي فأما زيد فانتقل الى البادية و أما عيسى انتقل الى وجدة و اما علي انتقل الى رشيدة بازاء عين اذميرة و خلف اربعة أولاد هم محمد و احمد و معطى و عبد الرحمان فخلف معطى اربعة أولاد ايضا و هم محمد و احمد و عبد الله و عبد القادر ، هؤلاء صرخة واحدة فجدهم سيدي محمد بن أبي العطاء بن زيان بن مالك بن عبد المالك بن محمد العسكري بن عيسى الرضى بن …بن حمزة بن ادريس بن ادريس (انظروا أعلاه).ء
    يتبع
    أخرج الترمذي و الحاكم عن أبي سعد الخذري قال : قال رسول الله صلعم الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة.ء
    و أخرج الترمذي عن أسامة بن زيد قال : رأيت النبي صلعم و الحسن و الحسين على وركيه يقول : هذان ابناي و ابنا ابنتي اللهم إني أحبهما فأحبهما و أحب من يحبهما.ء
    و أخرج الترمذي عن أنس قال : سئل رسول الله صلعم أي أهل بيتك أحب إليك ؟ قال الحسن و الحسين
    و السلام عليكم و رحمة الله

    #208385
    samix
    Membre

    y a RIEN qui justifie la haine de certains gens envers les homosexuels, c’est une phobie ni plus ni moins

    chacun a le droit d’aimer la personne de son choix. les homosexuels sont des gens normaux tous comme les hétérosexuels sauf qu’eux Aiment les personnes du même sexe

    de plus, au Maroc, l’homosexualité n’est pas condamnée au nom de la religion mais au nom d’une loi coloniale héritée du régime de vichy. Cette loi stipule que les homosexuels sont contre nature, pourtant, les recherches récentes prouvent tout le contraire.

    Anonymous
    Membre

    Assalamo aliekom Frère BOUAYED;J’etais surpris par le detail des informations vous avez amenez au sujet d’origine de certainnes familles marocaine et algerienne (Jazaka Allaho Khayran), et je me demandez si vous sauriez l’origine des familles etablies en Tsoul au voisinage to Taza, mon nom et Tsouli, je sais que je suis d’origine arabe mais je ne sais pas exactement mon origine genealogique.

    A Salam Aliekom

    BOUAYED
    Membre

    بسم الله الرمان الرحيم و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما

    Mr Mokhtar, comment vas-tu ?, N’oublie pas d’écrire mon nom correctement, tu oublie toujours un a. Bien à toi

    Mr Mchichi, y a-t-il une relation entre Foudil et Mchichi ? Bien à toi.
    وعن السيد أحمد الشباني اإدريسي في كتابه  » مصابيح البشرية في أبناء خير البرية » المؤلف سنة 1987 نجد ما يلي : ء
    الأسر العلمية تتفرع الى عدة فروع و موزعة في العالم الإسلامي و كلهم من عقب الإمام محمد بن المولى إدريس الأزهر…و هذه الشعب العلمية يرجع أهلها الى القطب سيدي أبي بكر بن علي بن حرمة بن عيسى بن سليمان المدعو سلام العروس بن مزوار بن علي المدعو حيدرة ، و حيدرة اسم من أسماء الأسد بن الإمام محمد بن مولانا إدريس الأزهر.ء
    خلف سيدي أبو بوبكر سبعة من الذكور و هم ساداتنا : مشيش و علي و يونس و أحمد و الملهي و ميمون و الفتوح كلهم عقبوا ما عدا الأخيرين منهم. أسماء الأسر العلمية هم : أولاد أخريف ، أولاد زروق ، الريسونيون ، الرحمونيون ، أولاد المؤذن ، القموريون أولاد الحداد ، الوزانيون اليملحيون، أولاد الصيد ، أولاد الشريف ، أولاد عيسى ، أولاد أفيداح ، أولاد اللحياني، أولاد الصغير أولاد كرمون، أولاد الحوات، الحراقيون ، أولاد حمدان ، أولاد الطريبق ، أولاد أفيلال ، اولاد ابن عبد الوهاب ، أولاد أبن حليمة ، أولاد مرون العكريون ، أولاد الخراز ، أولاد الجبلي ، القصريون…ء
    يتبع
    و دائما حسب مصدرنا الأول
    و أما السيد عبد الله بن سليمان فإنه خلف أربعة أولاد و هم محمد و أحمد و مسعود و ادريس و هم أهل أهل واد الرمان منهم فرقة في جبل بني زناسن من جهة الجوف و منهم فرقة في البريدية فجدهم هو محمد بن عبد الله بن سليمان بن ابراهيم بن عبد الحليم بن عبد الكريم بن عيسى بن موسى بن عبد السلام بم محمد بن عبد الجبار بن احمد بن محمد بن عبد الله بن اديس بن ادريس.ء
    و أما البدويون فهم كن ذرية حمزة بن ادريس و هم أهل تلمسان منهم فرقة في الساقية الحمراء يقال لهم أولاد بن السبع و هم أولاد عامر الهابل و هم عرب يرحلون و ينزلون فجدهم اسمه سيدي عامر بن عيسى الرضا بن موسى المرتضى بن عبد الله بن أبي جعفر الصادق بن محمد الناطق بن علي بن زين العابدين بن عبد الله بن حمزة بن ادريس بن ادريس, ء
    يتبع
    أخرج الشيخان عن البراء قال : رأيت رسول الله صلعم و الحسن على عاتقه و هو يقول : اللهم إني أحبه فأحبه.ء
    و أخرج البخاري عن أبي بكر قال : سمعت النبي صلعم على المنبر و الحسن الى جانبه ، ينظر الى الناس مرة و إليه مرة و يقول : إن ابني هذا سيد و لعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين.ء
    و أخرج البخاري عن ابن عمر قال : قال النبي صلعم : هما ريحانتاي من الدنيا ، يعني الحسن و الحسين.ء
    يتبع
    و السلام عليكم و رحمة الله

    Anonymous
    Membre

    Salam à tous, aux frères bouyed et Mchichi ,

    – Mchichi : les chorfa mchichiyines étaient de grands intellectuels, fidèles à la tradition des idrissides chercheurs de savoirs . un autre article pour illustrer ça ( toujours article de Maroc hebdo dirigé par khalil hachimi idrissi ).

    « La Fondation Mchiche El Alami à la rescousse des manuscrits
    Bibliothèque à l’agonie »

    Les milliers de titres conservés dans certaines bibliothèques recèlent des œuvres rares, recherchées et connues seulement de chercheurs ou de savants. Elles méritent non seulement d’être remises à la disposition d’un public plus large, mais surtout d’être préservées du vol et des détournement d’ouvrages précieux qui constituent un véritable crime envers le patrimoine du pays.
    C’est pour cela que la Rabita des Chorfas de Ouezzane et la Fondation Sidi Mchiche El Alami ont organisé le samedi 24 mars à Ouezzane une journée d’études consacrée au patrimoine culturel et religieux de la bibliothèque de Sidi Abdellah Ben Chrif.

    Sélection

    Le saint avait à l’époque rassemblé une collection prestigieuse d’ouvrages qu’il n’hésitait pas à envoyer chercher au-delà des frontières marocaines. Constituant par là une importante bibliothèque, riche de fonds anciens remarquables: les uns proviennent d’autres zaouias, les autres de collections personnelles. La bibliothèque possédait ainsi une collection unique d’ouvrages sur la théologie, la spiritualité, la philosophie, les sciences humaines, l’astronomie ou encore le soufisme. Comme le fameux Diwan d’Ibn Hayad El Gharnati. Ces collections qui rassemblaient un certain nombre de titres étaient sélectionnées pour servir de base de travail aux étudiants qui venaient suivre leur enseignement dans la Zaouia du cheikh à l’époque où Ouezzane jouissait d’un rayonnement spirituel et culturel qui dépassait le cadre de la région. Aujourd’hui, la bibliothèque est à l’agonie. Des milliers d’ouvrages ont été volés, subtilisés pour être vendus au prix fort ou tout simplement pour servir de décor dans les salons de notables analphabètes. En 1987, on avait recensé plus de 6000 ouvrages; aujourd’hui, il n’en reste plus que 1500. Ce qui reste de ce trésor culturel est également en danger, les documents qui ont échappé au pillage sont menacés par l’humidité, la poussière ou les vers.
    C’est pourquoi la Rabita des Chorfas de Ouezzane et la Fondation Sidi Mchiche El Alami ont tiré la sonnette d’alarme: parce qu’aujourd’hui, il devient urgent de doter les ouvrages d’une bibliothèque digne de ce nom, de restaurer les documents en danger, d’en faire un centre culturel qui pourrait changer le visage d’une ville moribonde. Le tourisme culturel existe bien ailleurs, le tout est question de volonté politique.

    A+ salay alyakoum

    #214805

    En réponse à : jm trop Berkane!!!

    demhao
    Membre

    originaire de berkane ( études à oujda) , je vis depuis plus de 40 ans à l’intérieur du maroc, et qu’est ce que j’entends ( à casa-rabat-marrakech-fes meknes…. ) ? QUE DES NOUKATES SUR LAWJADA ET LABRAKNA !! pourquoi cette lutte ? J’AIME ma région (OUJDA BERKANE FIGUIG TAFOGHALT et tous les BENI YAZNASSEN ). Soyez gentils et cesser de vous chamailler !
    Malgré tout, je vous aime TOUTES ET TOUS !

    BOUAYED
    Membre

    @عبد القادر الكـــوال wrote:

    الأخ بوعياد السلام عليكم شكرا جزيلا على كل مساهمتك الوافية في التحقيق ف مجال الأنساب . وبالمناسبة هل لديك معلومات عن سلسلة النسب التي بين اولاد بنتومية و أولاد موسى من أبناء أولاد أغزيل . و لعل إسمي يدلك على شيء تحياتي إلى كل أولاد سعيد بلحاج و إلى جميع زوار وجدة سيتي وإلى الأخ قدوري [/b]

    بسم الله الرحمـان الرحيم وصلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما
    السيد عبد القادر الكوال السلام عليكم و رحمة الله و السلام على كل أولاد بن تومية و كل أولاد موسى و كل أولاد غزيل و كل أولاد الناصر و بذلك كل أولاد سيدي علي بوشنافة و كل الأدارسة و كل آل علي آل البيت نفعنا الله ببركتهم.ء
    أستسمح السادة الكرام اذا اجبت الأخ الكريم السيد الكوال عبد القادر في موقع الأدارسة بالمغرب الشرقي ولكن لا بأس ادا تكلمنا في مسائل
    شخصية و لكن أعده أننا سنواصل حديثنا في موقع « قبيلة أولاد سيدي علي » حتى يمكننا أن نتطرق لمواضيع خاصة بنا.ء

    اسم الكوال ELGOUAL يدلني عن عدة أشياء :
    أبناء عمتي الكبرى هم من عائلة الكوال و بذلك هم من أولاد موسى و من أولاد بن تومية
    أظن أن أولاد بن تومية هم فرقة من أولاد موسى
    أولاد بن تومية يحمل أعظمهم اسم الكوال بسبب الموهبة التي لديهم في تنظيم الشعر و لا سيما الأذكار بكثير من السهولة قد يحار منها اكثر من شاعر. ء
    و ما دام السيد الكوال عبد القادر يعرف جيدا السيد القدوري فهو لا شك من أسرة التعليم.ء
    تحياتي الخالصة و موعدنا في موقع قبيلة أولاد سيدي علي الذي يجب انعاشه و اشكرك كثيرا عن مساهمتك التي أتمنى أن تحث الأخرين عن المساهمة هم الأخرين بدورهم.ء
    و السلام عليكم و رحمة الله
    ء

    #214803

    En réponse à : jm trop Berkane!!!

    Nomad_Atlas
    Membre

    Bonjour les Berkanis
    Les Oujdis sont trop timides et pensez que les Oujdis ne sont que des râleurs.Si ils s´éloignent 200 kms de leur maison,ils reviennent jamais et je peux aussi dire qu ils sont « Makboutin ».

    Les gens ont découvert le monde entier et voyagé partout,les oujdis sont restés pour « Tbarguig » et ils attendent bach les Berkanis « y´hargouhoum l´Europe ou une immigrée pour mariage.

    C est trop loin de dire que les Oujdis se portent comme les européens. Mnin jat houm? . Ils d abords qu ils atteignent le niveau des autres marocains ( Casa,rabat,marrakech,Agadir..) ,puis chercher un autre niveau.
    Je suis Berkani, je suis agent touristique a Marrakech et je vis a München en allemagne.C est trop dur de dire que les oujdis sont européens. Khashoum 125 ans bash ikounou Bashar,bhal 3ibadllah.
    wassalam.

    Anonymous
    Membre

    فـــــــوضيــــل
    Recherche de compétences :

    Universitaire algérien de Sidi-Bel-Abbès, diplômé de l’université Claude Bernard, Lyon, ayant beaucoup d’affinités et d’attaches avec le Maroc, de retour dans son pays, je recherche universitaires marocains de l’étranger pour une collaboration scientifique maghrébine, dans les domaines des Sciences des Matériaux. Une équipe marocaine est déjà partenaire avec nous. Nous nous intéressons particulièrement à :
    – Modélisation multi-échelles,
    -Monte-Carlo Cinétique,
    – Phénomènes de surfaces et interfaces,
    – Modélisation des molécules,
    – Dynamique moléculaire,
    – Méthodes semi-empirique.

    Les Matériaux étudiés sont : Si, MgO, Al2O3, métaux de transitions, SC, …

    Les applications envisagées : Catalyse, environnement, cellules photovoltaiques.

    Merci d’avoir l’amabilité de me répondre.
    والسلام عليكم ورحمة الله.

    Anonymous
    Membre

    بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و غلى آله و سلم تسليما
    J’avoue avoir presque les larmes aux yeux, à la lecture cet article du jouranal de Maroc Hebdo. Beaucoup de traits communs avec certains membres de ma famille sont décidemment frappants, d’abord les yeux bleus, mon grand père avait les yeux bleus !!!, l’amour de l’autre, la générosité sans limites, amour du savoir et surtout la fierté et la dignité, sont les principaux qualificatifs, des membres de ma famille, encore une fois merci.

    Nous avons-nous aussi, sur le Mont de Tessala, un site unique, relais des pèlerins de passage de l’ouest (Maroc, Andalousie) vers l’est (La Mec), qui empruntaient ce qu’on appelle le chemin romain dans la région, la famille M’chichia dont je suis originaire s’occupait de ce site.

    Je reçois cette année des amis venus de France, parmi eux des frères marocains, nous allons réaliser des visites du site, J’espère vous communiquer des photos bientôt par le biais de l’Internet.

    Des cousins universitaires sont déjà à la lecture de ces documents vraiment extraordinaires, et enrichissants. Encore une fois, mille fois merci.
    السلام عليكم و رحمة الله

    Mr. M’Chichi
    Sidi-Bel-Abbès.

15 réponses de 4,666 à 4,680 (sur un total de 5,533)
SHARE

Résultats de la recherche sur 'le Maroc'