Résultats de la recherche sur 'tu es marocain'

[touria016]

Certes, l’Etat a le monopole pour encadrer tout ça, mais est ce que tu crois que ça empêchera forcément ces gens de s’adonner à ces pratiques??? Moi je crois pas. C’est plus un changement des mentalités, prendre en compte sa propre dignité, du reste…s’ils ont envie d’aller jouer dans cour internationale, l’Etat n’auras pas forcément la compétence pour intervenir.

Concernant les gens de l’Est, j’ai fais aucun jugement de valeur, un simple constat et qui somme toute, est véridique. Biensûr ça peut arriver à l’Est voire être pire, mais les mentalités restent différentes, même si c’est pas forcément des anges.

[ratek84]

le problème dans tout ça c’est pas question de dignité , c’est plutot l’Etat qui ne réagit pas face a ça. et si les gens de l’EST ont gardé leur dignité comme j ai lu dans queslques commentaire et bah tout simplement c’est parcequ’il y a moins de pauvereté que l gharb c’est tout et non pas parcequ ils sont des anges et soit aujourd’hui ou demain oujda deviendra comme ttes les autres villes.
ya rebi hdi hado li 7akmin ghi chouiya

[touria016]

Je voudrais pas faire de discrimination, mais si je peux me permettre la plupart des marocaines qui font ça, sont originaires du gharb et beaucoup moins du charq où la dignité humaine garde encore de son sens.

Le pire, c’est que ces gens là se cachent derrière la necessité financire pour pratiquer ce genre de commerce sale.
Excusez moi, mais des fois, j’ai vraiment honte de dire que je suis : marocaine, c’est presque un gros mot.

Vive la minorité qui a gardé sa dignité ! PDT_Armataz_02_05

[Clair de Lune]

selem aleikom
je vois que c’est dur de choisir la bonne orientation ou plutot celle qu’on veut mais, comme a dit Sadpiano, abwab i kono nesdodine!

Je pense qe le ministère de l’éducation (si je peut appelé ça comme ça) doit faire un petite effort, mettre nen place des centre d’information, des conseillère d’orientation, les grandes écoles peuvent se faire connaitre avec des prospectus qu’on distrbue au lycée, pleins de solutions sont possibles

c’est dommage, parce que les élèves marocains ont de bonnes compétences, de la volonté surtout, i deboha fi sah, bref Ils ont un potentiel,mais le gouvernement ne leur permet pas d’aller plus loin, et après on parle de « développer le Maroc » commencer déjà à donner une chance à ceux qui veulent réussir et ensuite tout marchera comme sur des roues 😕

c’est mon point de vue!

[hafid]

منذ ان دخل الاستعمار الفرنسي ادخل معه ثقافة الدعارة الى بلادنا وقد خرج الاستعمار وبقيت الدعارة بل وطورناها الى ان اصبحنا نصدرها ,,,فمنطقتنا الشرقية ولله الحمد الشرف هو شعارها مند قديم الزمن …فقط كي لا نجمع الكل في قفة واحدة

[Clair de Lune]

selem aleikom

la houwa la qouatilah bi llah l3ali l3adim
Allah u akbar c’est répugnant!

cependant, je pense qu’il fat tout mettre dans le meme sac, certes les touristes peuvent pour certains d’entre eux semer le désordre mais c’est aussi la faute des marocains qui accepte leur proposition!
il faut etre fort devant eux , et pas accepter pour quelques sous!

k’Allah les guident incha Allah o safi

[dawy]

Le jour où on arrivera à faire comprendre à tous ces pourvoyeurs de chaire fraiche,ces criminels,c’est à dire des « géniteurs inconscients ou pas,irresponsables et souvent lâches, d’avoir considéré leur « spermatos » comme un investissement.
En attendant continuons à accuser les touristes et les khalijis comme étant la cause de notre decadance morale.
Nous on est clean,irréprochables.

[ratek84]

article dans le même sens

raninyster@gmail.com
رشيد نيني
سيرة وانفتحت
رشيد نيني

يظهر أن وزارة الداخلية أصبحت تجيب «بلا سوالات». ونحن الذين كنا دائما نشكو من صمتها وعدم تواصلها أحيانا الله حتى أصبحنا نرى كيف أنها تجيب حتى دون أن يسألها أحد. فقد أجابت في بيان لها عن فكرة فتح فرع لجمعية «لا عاهرات ولا خانعات» في المغرب بأن الوزارة تمانع في منح الترخيص لهذه الجمعية الفرنسية العلمانية التي تريد أن «تنشط» في المغرب.
المشكلة أن الجمعية لم تضع بعد طلبا لدى مصالح الداخلية للحصول على ترخيص. يعني أن أصحاب الجمعية «مزال غير داويين» ولم يبادروا إلى تفعيل نيتهم بطلب مكتوب.
لكن يبدو أن الداخلية في المغرب أصبحت تعمل بمنطوق الحديث الشريف الذي يقول إن النية أبلغ من العمل. وقد رأينا كيف تم حشد فرقة كاملة من رجال الأمن بأسلحتهم لإحضار الزميل مفتاح مدير «الأيام» ورئيسة تحريرها واستنطاقهما بتهمة التفكير في نشر صورة أميرية. «هادو غير نواو وشوف آش دارو معاهم».
ولذلك لن نستغرب إذا ما شرعت مصالح الداخلية في استدعاء المواطنين وتوجيه التهم لهم على أساس «النية المبيتة» في القيام بأعمال يجرمها القانون. خصوصا وأننا رأينا كيف أن القضاء وجه للناشط الحقوقي شكيب الخياري، رئيس جمعية الريف لحقوق الإنسان، تهمة جديدة لم نسمع بها من قبل وهي «تسفيه مجهودات السلطة»، أي أن الخياري كان ينوي من وراء التصريحات التي أعطاها للصحافة الأجنبية إفراغ «الحملة» على شبكات المخدرات من معناها. وقد رأينا طيلة الأشهر الأخيرة كيف أن السفاهة والجنون والخبل العقلي، تساهم في إبعاد المتابعة القضائية والأحكام الحبسية عن أبناء المسؤولين والنقابيين والأثرياء، وها نحن نرى فإن الأمر عندما يتعلق بواحد من أبناء الشعب فإن السفاهة يمكن أن تقوده إلى حبس عكاشة.
وهكذا أصبح الناشط الجمعوي الذي يساهم في فضح شبكات المخدرات، ضيفا بدوره على السجن الذي يجتمع فيه المهربون ورجال الأمن والدرك والبحرية والقوات المساعدة الذين فضحهم في تصريحاته. وكل ما نتمناه لشكيب الخياري هو ألا يضعوه في نفس الزنازين مع هؤلاء المهربين، حرصا على سلامته. فالذي اقترح فكرة إيداع الخياري سجن عكاشة حيث يوجد بعض «ضحايا» تصريحاته، «باين باغي فيه الخدمة»، خصوصا وأن التقرير السنوي الأخير للمرصد المغربي للسجون يشير بوضوح إلى أن الوضعية العامة في سجون المملكة «تكفست» بعد ما آلت أمورها إلى «بوليسي» المرور السابق بنهاشم، بحيث ارتفعت هذه السنة الشكايات المتعلقة بسوء المعاملة إلى 22 في المائة مقارنة بـ19 في المائة التي سجلها المركز السنة الماضية. دون أن نتحدث عن نسبة الاعتداءات الجنسية التي مرت من 2 في المائة السنة الماضية إلى 3،5 في المائة هذه السنة.
فالسجناء في كل السجون المغربية ينامون اليوم أكثر من أي وقت مضى «عاطيين ظهورهم لجهة الحيط» خوفا على أنفسهم من الاغتصاب، خصوصا وأن هناك في هذه السجون أكثر من سبعة آلاف طفل جانح يتعرضون لأبشع أنواع الاستغلال.
وفي الوقت الذي أعلنت فيه الداخلية عن رفضها لنية جمعية «لا عاهرات ولا خانعات» فتح مركز لها بالمغرب، وفي الوقت الذي أعلن فيه حكماء المجلس الأعلى للسمعي البصري امتناعهم عن إعطاء ترخيص لأية قناة تلفزيونية جديدة، كانت عاهرة مغربية اسمها كوثر، تخاطب العالم العربي عبر شاشة قناة «المستقبل» الفضائية، في برنامج «سيرة وانفتحت» حول «فتوحاتها» الجنسية في مواخير الأشقاء السوريين وخماراتهم.
كوثر لم تنتظر تصريح الداخلية المغربية لجمعية تحمل لواء الدفاع عن النساء المعنفات والمغتصبات لكي تحكي قصتها، كما لم تنتظر أن «يتحرر» المشهد التلفزيوني حتى تطل على المشاهدين من إحدى القنوات المغربية الخاصة لكي تكشف للمغرب وجهه الحقيقي في المرآة. فنحن دائما، وهذه مأساتنا، نحب أن نتعرى في مرايا الآخرين.
كل الذين شاهدوا كوثر وهي تحكي بطلاقة كيف بدأت مغامرتها من فتاة محجبة تشتغل طيلة النهار في أحد معامل النسيج في قطاع «السيكستيل»، عفوا كنت أريد أن أقول قطاع «التيكستيل»، إلى أن انتهت بعد ذلك راقصة في كباريهات الإمارات وسوريا ولبنان ومصر. فكأن كوثر حققت بنصفها السفلي الوحدة العربية في الوقت الذي عجز فيه القادة العرب عن تحقيق ذلك بجامعتهم العربية.
طيلة مدة البرنامج الذي خصصه تلفزيون «المستقبل» لكوثر، ظلت المكالمات الهاتفية تنزل كالمطر من دول عربية كثيرة، وأغلبها يقذف في سمعة المغربيات وشرفهن.
وإلى حدود اليوم لم نسمع أن وزارة الداخلية أو الخارجية راسلت إدارة قناة «المستقبل» لكي تستفسر عن سبب تخصيص حلقة كاملة بالمباشر في قناة فضائية يشاهدها العالم بأسره للتشنيع بالمغرب والمغربيات، مع أن مثل هذه البرامج المتحاملة فيها تسفيه واضح لجهود الدولة المغربية في مجال مكافحة الدعارة.
وإذا كانت جريمة «تسفيه جهود الدولة» مقتصرة على المغاربة دون غيرهم من الجنسيات، فيجب عليهم أن يقولوها لنا حتى نضع ذلك في حسابنا.
على السيد خالد الناصري، الصامت الرسمي باسم الحكومة، الذي حضر مؤتمر وزراء الإعلام العرب مؤخرا، واتفق معهم على احترام الحد الأدنى للمهنية في التعاطي مع الشؤون الداخلية للدول الأعضاء في الجامعة العربية، أن يسأل زميله وزير الاتصال في بلاد الشام لماذا لم يجد من بين كل المغربيات سوى الراقصة كوثر لكي تمثل المغرب وتتحدث عنه أمام العالم العربي في قناته المستقبلية.
أليس في المغرب طبيبات ومهندسات وأستاذات جامعيات ومحاميات وقاضيات ومديرات شركات ومديرات أبناك. أليست أول امرأة وصلت إلى القطب الجنوبي المتجمد هي العالمة المغربية مريم شديد. فلماذا يهتم هؤلاء الأشقاء العرب في إعلامهم فقط بنسائنا اللواتي يصلن أسافل مواخيرهم ومراقصهم ويتجاهلون نساءنا اللواتي يصلن إلى أعالي المجد.
مسؤولية الدولة المغربية فيما يقع لسمعة المغربيات في الخارج واضحة وثابتة. وليس بمنع فرع لجمعية «لا عاهرات ولا خانعات» سيتم القضاء على ظاهرة الدعارة في المغرب. كما أن إخفاء الرأس في الرمال والادعاء بأن الدعارة موجودة في كل بلدان العالم ليس أحسن طريقة للتهرب من مسؤولية مواجهة هذه التجارة القذرة التي تهدد مستقبل أجيال بحالها من أبناء وبنات المغاربة.
نحن اليوم أمام تحديين كبيرين يشكلان خطرا حقيقيا على سمعة المغرب وصورته في الداخل والخارج. المخدرات والدعارة. وهما معا «نشاطان» تجاريان يدران على الشبكات المتحكمة فيهما أرباحا تقدر بالملايير. علينا أن لا ننسى أن الدعارة والمخدرات يمشيان سويا وهما يحركان اقتصادا موازيا يشغل الآلاف من الأيادي العاملة. فالدعارة لها مركباتها السياحية التي «تنشط» فيها، والمخدرات لديها استثماراتها العقارية التي لا تخفى على العين «الساهرة» للداخلية.
وإلى حدود الآن لا نرى من ضحايا حرب الدولة على المخدرات والدعارة سوى أبناء الشعب البسطاء، في الوقت الذي نسمع فيه يوميا عبر الصحف أن شبكة المخدرات بفاس مثلا يوجد بين خيوطها أبناء أثرياء عقاريين وأبناء شخصيات سياسية ورياضية معروفة بالمدينة.
ألا ترى الدولة أن أبناء هؤلاء الأثرياء والسياسيين المعروفين يسفهون هم أيضا جهودها الرامية إلى محاربة المخدرات. ألا يستحق هؤلاء أيضا نشر صورهم والتهم الموجة إليهم كما صنعوا مع شكيب الخياري.
أم أن السفاهة تهمة بالنسبة للبعض وقشة خلاص بالنسبة للبعض الآخر ؟

[ratek84]

[youtube:17xvcszk]http://www.youtube.com/watch?v=bJM9dWCvujg[/youtube:17xvcszk]

attaqués par une chaine libanaise, enlevés par des soldats algériens, humilié par les lybiens en suisse …. EST CE QUE LES MAROCAINS N’ONT PAS UN ETAT OU GOUVERNEMENT QUI DEFEND LEURS DIGNITé
La 7awla wala 9owata ila bilah

[khaleco]

Salam khouya oussama, d’abord on peux se tutoyer si tu le permet bien sur

Sur la dernière partie quand tu parle de ressources humaines, je suis parfaitement d’accord avec toi je ne dirai pas le contraire, les marocains hamdoulah ils sont cadres à la NASA ils sont ministres, PDG, députés, grands médecins etc …
elhamdoulah en tout cas. Les RH ne sont pas valorisés au Maroc, on sait tous qu’il y’a un lobby au Maroc et rachid NINI dans cet article fait référence à ces gens, mais ça c’est un autre débat.

En parlant d’Afrique, je ne suis pas de ton avis le Maroc n’est pas plus riche que l’Algérie, le Nigeria, la Libye, le RDC et d’autres. Mais bien placé en terme d’exportations et divers industries et ça personne ne peux le renier, l’économie Marocaine est assez transversale et qui ne dépend pas d’un seul domaine, c’est pour ça que le Maroc essaye de développer certains domaines tel que le tourisme, l’offshoring, NTIC.

Ce que je n’ai pas apprécié dans cet article c’est cette bassesse de niveau de Mr NINI, ça compromet son image d’excellent journaliste. Il nous parle de hmirs (ânes) de khale rasse, d’autres choses c’est limite insulter les gens, mais il a compris que ce genre de discours qui plait à beaucoup de personnes.

Cordialement

[khaleco]

ya khouya oussama je suis d’accord avec toi, mais sache que le Maroc est un pays pauvre et dépendant, savez vous que le budget de l’État Marocain est l’équivalent du moins de 30% du budget d’un seul ministère en France celui de l’éducation nationale.
le Maroc n’arrive pas à augmenter ses exportations et s’imposer dans certains domaines à cause de la concurrence rude venant d’autres pays et cela même les pays riches en souffrent. Pour les exportations que j’ai cité, sache que le Maroc est le premier en Afrique en industrie navale,en produits agricoles en industrie textile et le deuxième en industrie pharmaceutique et s’impose petit à petit en NTIC, services ….
il ne faut pas tomber dans des comparaisons avec certains pays, ça ne va nous mener nul part
enfin je le répète, je ne suis pas la pour défendre une politique gouvernementale ou tel ou tel personne, j’ai d’ailleurs beaucoup de critiques sur certains choix de notre gouvernement, mais je trouve ridicule que Monsieur nini (pour qui j’ai beaucoup d’estime d’ailleurs) parle de son pays de cette façon juste pour plaire à certains lecteurs soifs de critiques, je suis sûr que si nini est au gouvernement il ne ferai pas mieux.

[ratek84]

je me pose toujours la question pourquoi les marocains appellent tjr leur groupe groupe de la mort, c’est une sorte d anticipation dans le cas ou ils se qualifient pas ?? ah nous etions dans le groupe de la mort notre groupe est plus mortel que celui de l’algérie et l’egypte ou bien de celui de la tunisie et le nigéria …

ah salaire pas tres fameux !! dans un pays ou le smig est de 1800 dh , n3al chitan a sahbi, le pauvre Roger on lui a pas donné ce qu’il mérite, ehhh les arabes ….

[saskia]

Bonsoir à tous,

Pourriez-vous me donner des adresses pour acheter des meubles de style marocain. Je recherche également des climatiseurs.
Merci à tous, Saskia 😆

[CPH-MORO]

Hier(21.02.2009), sur la chaine franco-allemande ARTE, un documentaire qui se déroule à Mengoub près de Bouaarfa été diffusé.

Voilà le synopsis, disponible sur le site de la chaine:

Deux Marocains tentent un pari fou : créer, en plein désert, une pépinière pour empêcher les jeunes paysans de leur région de céder aux mirages de l’émigration.

C’est l’histoire d’une rencontre entre deux Marocains, tous deux originaires de Bouarfa, une petite ville du sud-est du pays. Mostafa « le vieux » est depuis trente ans installé en France, dans une cité d’Évry, et revient pour les vacances ; Mostafa « le jeune », lui, s’est fait paysan dans le désert du Mengoub. Là où la misère grandit au rythme du sable, qui avance et dessèche les cultures, où faute de pouvoir gagner leur pain, les hommes ne trouvent plus à se marier et où les jeunes ne rêvent que d’une chose : partir. « El Mostafa » signifie « l’élu » en arabe. Mais l’aîné des Mostafa, sous son allure joviale, cache une fêlure : il y a quelques années, il a tenté de vivre dans un village de l’Essonne en reprenant le seul café du coin. Le racisme ordinaire a fini par l’en faire partir. Depuis, il considère son intégration en France comme un échec.

Une barrière verte contre le sable
Le cadet, lui, est revenu de ses rêves d’exil après quelques années de galère hors du Maroc. Ancien soudeur, il a finalement choisi son désert natal pour bâtir une maison, créer une ferme, fonder un foyer (après trente-six demandes en mariage infructueuses !). Il s’efforce aussi de montrer aux fils des fellahs très pauvres de la région que l’on peut s’en sortir sans émigrer, même avec très peu de moyens. « Il y a quelque chose de plus grand que l’argent, c’est l’espoir », aime à répéter à ses ouailles celui qui est devenu l’imam et l’homme- orchestre de sa communauté villageoise, dans la petite mosquée qu’il a construite au bout de son terrain. C’est lui qui a eu l’idée de la pépinière : dresser une barrière verte contre le sable qui avance. Et c’est Mostafa le vieux qui, avec son association Solidamoun, a trouvé les fonds pour financer cette utopie. Depuis, l’un en première ligne, l’autre en renfort, ils se battent contre le vent, le sable, le gel, les invasions de criquets. Et une petite école a fleuri à côté de la mosquée, pour les enfants du village. Cinéaste familier des chemins détournés, Laurent Chevallier (Djembéfola, Circus baobab, La vie sans Brahim…) raconte comment les deux Mostafa, le déraciné et le paysan, ont fait reverdir le désert.

Il est possible de le voir ici: http://www.arte.tv/fr/programmes/242,date=21/2/2009.html

Je vous le recommande fortement.

[CPH-MORO]

Beaucoupe de MRE aimeraient agir, mais ne savent pas comment y arriver.

Je fais parti d´une association maroco-danoise. Depuis la création, des membres ont plusieurs fois proposé de collaborer avec des ONGs marocaines pour aides les pauvres et démunis.Mais les propositions qui restent pragamatiques par crainte de fraudes chez les ONGs, orphelinats…

Qu´est ce que vous en dites? On a raison de faire confiance?
Est ce possible de contrôler que ce qui est envoyé aux démunis finit chez ces derniers?

N´hésitez pas de faire connaitre des ONG « aux bonnes methodes » et qui opèrent dans la région de l´Oriental(site internet, coordonnées, email etc.)

CHOUKRAN 🙂