بسم الله الرحمان الرحيم
لا أريد الإطالة في الموضوع الذي سأطرحه لكنه يمس فئة من رجال الغد
أولا سأسرد الحكاية وكيف وجدت أنه من الواجب لفت نظر الإخوة والأخوات ؛ البارح بينما كنت في المقهى مع الأصدقاء غير مبالين بما حولنا يختلط في كلامنا الجد و الهزل كعادتنا ، ومن العادة أيضا أنه أثناء جلوسك في شارع محمد الخامس أن تصادف و ترى بعض الأطفال يتسولون تارة ويبيعون العلكة والمناديل تارة آخرى ، لكن ما أثر في شخصيا هو طفل ترى البراءة في عينيه من وراء زجاج نضاراتة ، طفل لم يتجاوج ست سنوات بكل رقة و أدب خاطبني (عمي شري علي كلينيكس) فضحك أصحابي من كلمت عمي لصغر سني على هذا اللقب لكن فورما إلتفت إليه وجدتني بلا تردد أشتري لكن ما زاد الطين بلة هي الإبتسامة التي أطلقها من شفتيه بعد أن أعطيته النقود كدت أن أعانقه وأضمه إلا صدري لولا خوفي لومت الناس بعدها ظلت صورته مرسومه في مخيلتي و بدأت سلسلة من الأسئلة ، ما ذنب طفل في سن الطفولة يحمل فوق طاقته علما أننا عندما كنا في سنه لم نكن نعرف غير العب هل هده نتيجة والدين لا يقدرون نعمة الأطفال التي حرم منها الكثير أما أننا نساهم كمجتمع كذلك في هده الظاهرة؟؟؟؟؟؟؟
أخيرا آسف على ركاكت الأسلوب ، وأريد منكم مساعدة حول طريقة الإنخراط مع جمعية لحماية الطفولة في وجدة
Auteur
Messages
Affichage de 1 message (sur 1 au total)
Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
