ابن عبدالوهاب
- Ce sujet est vide.
-
AuteurMessages
-
février 3, 2007 à 10:51 #222064abdMembre
سبحان الله ما أجرأك على الكذب
إن كنت صادقا فائت بدليل على ما قلت من كتب الشيخ محمد بن عبد الوهاب ليس غيره
وإلا فاعترف بأنك لم تقرأ له ولا كتابا واحدا
هذا ما قلت
Citation:
إنه يزعم أنه هو الموحد الوحيد، وغيره من المسلمين كفار مشركون، وهذا بعض مظاهر توحيده:
أريد أن تأتي بدليل من كتب الشيخ على كل هذا
أنتظرك
اذكر الصفحة والكتاب
أجب وإلا اعترف بأنك كذبت فاستغفر الله
février 3, 2007 à 10:56 #222065hafidMembreانت مخطئ عبد الله بن سبا هو اليهودي .اقرا كتب التاريخ جيدا لا تنقل الينا من كتب الرافضة ال البيت الابيض.
février 3, 2007 à 11:37 #222066hayefmajidMembrevas lire d’abord ça
تكفير ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب المسلمين . راجع كتاب (فصل الخطاب : 2Cool لسليمان بن عبد الوهاب أخ محمد ابن عبد
الوهاب
c’est la preuve 😉
février 3, 2007 à 11:49 #222067abdMembreلم تستطع أن تجد شيئا في كتب الشيخ
إذا كان كذلك فاعترفيقول تعالى
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }الحجرات6
février 3, 2007 à 11:51 #222068hayefmajidMembretout ce que je vous ai apporté sur lui et son maitre ne vous suffit pas, vous êtes des aveugles alors ? 🙄
février 5, 2007 à 9:22 #222069hayefmajidMembreبيان موجز عن حال محمد بن عبد الوهاب النجدي إمام الوهابية
وبيان انحرافه عن أهل السنة
كان ابتداء ظهور أمره في الشرق سنة 1143 هـ واشتهر أمره بعد 1150 هـ بنجد وقراها، توفي سنة 1206 هـ، وقد ظهر بدعوة ممزوجة بأفكار منه زعم أنها من الكتاب والسنة، وأخذ ببعض بدع تقي الدين أحمد بن تيمية فأحياها، وهي: تحريم التوسّل بالنبي، وتحريم السفر لزيارة قبر الرسول وغيره من الأنبياء والصالحين بقصد الدعاء هناك رجاء الإجابة من الله، وتكفير من ينادي بهذا اللفظ: يا رسول الله أو يا محمد أو يا علي أو يا عبد القادر أغثني أو بمثل ذلك إلا للحي الحاضر، وإلغاء الطلاق المحلوف به مع الحنث وجعله كالحلف بالله في إيجاب الكفارة، وعقيدة التجسيم لله والتحيز في جهة.
وابتدع من عند نفسه: تحريم تعليق الحروز التي ليس فيها إلا القرءان وذكر الله وتحريم الجهر بالصلاة على النبي عقب الأذان، وأتباعه يحرّمون الاحتفال بالمولد الشريف خلافا لشيخهم ابن تيمية.
قال الشيخ أحمد زيني دحلان مفتي مكة في أواخر السلطنة العثمانية في تاريخه تحت فصل فتنة الوهابية، (1): (كان في ابتداء أمره من طلبة العلم في المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام، وكان أبوه رجلا صالحا من أهل العلم وكذا أخوه الشيخ سليمان، وكان أبوه وأخوه ومشايخه يتفرسون فيه أنه سيكون منه زيغ وضلال لما يشاهدونه من أقواله وأفعاله ونزغاته في كثير من المسائل، وكانوا يوبخونه ويحذّرون الناس منه، فحقق الله فراستهم فيه لما ابتدع ما ابتدعه من الزيغ والضلال الذي أغوى به الجاهلين وخالف فيه أئمة الدين، وتوصل بذلك إلى تكفير المؤمنين فزعم أن زيارة قبر النبي (صلّى الله عليه وسلّم) والتوسل به وبالأنبياء والأولياء والصالحين وزيارة قبورهم للتبّرك شرك، وأن نداء النبي (صلّى الله عليه وسلّم) عند التوسل به شرك، وكذا نداء غيره من الأنبياء والأولياء والصالحين عند التوسل بهم شرك، وأن من أسند شيئا لغير الله ولو على سبيل المجاز العقلي يكون مشركا نحو: نفعني هذا الدواء، وهذا الولي الفلاني عند التوسل به في شىء، وتمسك بأدلة لا تنتج له شيئًا من مرامه، وأتى بعبارات مزورة زخرفها ولبّس بها على العوام حتى تبعوه، وألف لهم في ذلك رسائل حتى اعتقدوا كفر كثر أهل التوحيد » اهـ.
إلى أن قال (2): « وكان كثير من مشايخ ابن عبد الوهاب بالمدينة يقولون: سيضل هذا أو يضل الله به من أبعده وأشقاه، فكان الأمر كذلك. وزعم محمّد بن عبد الوهاب أن مراده بهذا المذهب الذي ابتدعه إخلاص التوحيد والتبري من الشرك، وأن الناس كانوا على الشرك منذ ستمائة سنة، وأنه جدّد للناس دينهم، وحمل الايات القرءانية التي نزلت في المشركين على أهل التوحيد كقوله تعالى: (وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ)، (سورة الأحقاف/5). وكقوله تعالى ( وَلاَ تَدْعُ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَنفَعُكَ وَلاَ يَضُرُّكَ فَإِن فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِّنَ الظَّالِمِينَ) (سورة يونس/106)، وكقوله تعالى (وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ) (سورة الرعد/14). وأمثال هذه الايات في القرءان كثيرة، فقال محمد بن عبد الوهاب: من استغاث بالنبي (صلّى الله عليه وسلّم) أو بغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين أو ناداه أو سأله الشفاعة فإنه مثل هؤلاء المشركين ويدخل في عموم هذه الايات، وجعل زيارة قبر النبي(صلّى الله عليه وسلّم) وغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين مثل ذلك- يعني للتبرّك- وقال في قوله تعالى حكاية عن المشركين في عبادة الأصنام: (مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى) (سورة الزمر/3) إن المتوسلين مثل هؤلاء المشركين الذين يقولون: (مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى) (سورة الزمر/3) » اهـ.
ثم قال (3): « روى البخاري عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي (صلّى الله عليه وسلّم) في وصف الخوارج أنهم انطلقوا إلى ءايات نزلت في الكفار فحملوها على المؤمنين، وفي رواية عن ابن عمر أيضا أنه (صلّى الله عليه وسلّم) قال: « أخوف ما أخاف على أمتي رجل يتأول القرءان يضعه في غير موضعه » فهو وما قبله صادق على هذه الطائفة » اهـ.
ثم قال (4): « وممن ألف في الرد على ابن عبد الوهاب أكبر مشايخه وهو الشيخ محمد بن سليمان الكردي مؤلف حواشي شرح ابن حجر على متن بافضل (5)، فقال من جملة كلامه: « يا ابن عبد الوهاب إني أنصحك أن تكف لسانك عن المسلمين » اهـ.
ثم قال الشيخ أحمد زيني دحلان (6): « ويمنعون من الصلاة على النبي (صلّى الله عليه وسلّم) على المنائر بعد الأذان حتى إن رجلاً صالحا كان أعمى وكان مؤذنا وصلى على النبي (صلّى الله عليه وسلّم) بعد الأذان بعد أن كان المنع منهم، فأتوا به إلى محمد بن عبد الوهاب فأمر به أن يقتل فقتل. ولو تتبعت لك ما كانوا يفعلونه من أمثال ذلك لملأت الدفاتر والأوراق وفي هذا القدر كفاية » ا. هـ.
أقول: ويشهد لما ذكره من تكفيرهم من يصلي على النبي أي جهزا على المئاذن عقب الأذان ما حصل في دمشق الشام من أن مؤذن جامع الدقاق قال عقب الأذان كعادة البلد: الصلاة والسلام عليك يا رسول الله جهرا، فكان وهابي في صحن المسجد فقال بصوت عال: هذا حرام هذا مثل الذي ينكح أمه، فحصل شجار بين الوهابية وبين أهل السنة وضرب، فرفع الأمر إلى مفتي دمشق ذلك الوقت وهو أبو اليسر عابدين فاستدعى المفتي زعيمهم ناصر الدين الألباني فألزمه أن لا يدرّس وتوعده إن خالف ما ألزمه بالنفي من البلاد.
وقال الشيخ أحمد زيني دحلان ما نصه (7): « كان محمد بن عبد الوهاب الذي ابتاع هذه البدعة يخطب للجمعة في مسجد الدرعية ويقول في كل خطبه: » ومن توسل بالنبي فقد كفر »، وكان أخوه الشيخ سليمان بن عبد الوهاب من أهل العلم، فكان ينكر عليه إنكارا شديدا في كل ما يفعله أو يأمر به ولم يتبعه في شىء مما ابتدعه، وقال له أخوه سليمان يوما: كم أركان الإسلام يا محمد بن عبد الوهاب؟ فقال خمسة، فقال: أنت ججلتها ستة، السادس: من لم يتبعك فليس بمسلم هذا عندك ركن سادس للإسلام. وقال رجل ءاخر يوما لمحمد بن عبد الوهاب: كم يعتق الله كل ليلة في رمضان؟ فقال له: يعتق في كل ليلة مائة ألف، وفي ءاخر ليلة يعتق مثل ما أعتق في الشهر كله، فقال له: لم يبلغ من اتبعك عشر عشر ما ذكرت فمن هؤلاء المسلمون الذين يعتقهم الله تعالى وقد حصرت المسلمين فيك وفيمن اتبعك، فبهت الذي كفر. ولما طال النزاع بينه وبين أخيه خاف أخوه أن يأمر بقتله فارتحل إلى المدينة المنورة وألف رسالة في الرد عليه وأرسلها له فلم ينته. وألف كثير من علماء الحنابلة وغيرهم رسائل في الرد عليه وأرسلوها له فلم ينته. وقال له رجل ءاخر مرة وكان رئيسا على قبيلة بحيث إنه لا يقدر أن يسطو عليه: ما تقول إذا أخبرك رجل صادق ذو دين وأمانة وأنت تعرف صدقه بأن قومًا كثيرين قصدوك وهم وراء الجبل الفلاني فأرسلت ألف خيال ينظرون القوم الذين وراء الجبل فلم يجدوا أثرًا ولا أحدا منهم، بل ما جاء تلك الأرض أحد منهم أتصدق الألف أم الواحد الصادق عندك؟ فقال: أصدق الألف، فقال له: إن جميع المسلمين من العلماء الأحياء والأموات في كتبهم يكذّبون ما أتيت به ويزيفونه فنصدقهم ونكذبك، فلم يعرف جوابا لذلك. وقال له رجل ءاخر مرة: هذا الدين الذي جئت به متصل أم منفصل؟ فقال له حتى مشايخي ومشايخهم إلى ستمائة سنة كلهم مشركون، فقال له الرجل: إذن دينك منفصل لا متصل، فعمّن أخذته؟ فقال: وحي إلهام كالخضر، فقال له: إذن ليس ذلك محصورًا فيك، كل أحد يمكنه أن يدعي وحي الإلهام الذي تدعيه، ثم قال له: إن التوسل مجمع عليه عند أهل السنة حتى ابن تيمية فإنه ذكر فيه وجهين ولم يذكر أن فاعله يكفر ». اهـ.
ويعني بالستمائة سنة القرن الذي كان فيه ابن تيمية وهو السابع إلى الثامن الذي توفي فيه ابن تيمية إلى القرن الثاني عشر. وهي التي كان يقول فيها ابن عبد الوهاب إن الناس فيها كانوا مشركين وإنه هو الذي جاء بالتوحيد ويعتبر ابن تيمية جاء بقريب من دعوته في عصره، كأنه يعتبره قام في عصر انقرض فيه الإسلام والتوحيد فدعا إلى التوحيد وكان هو التالي له في عصره الذي كان فيه وهو القرن الثاني عشر الهجري. فهذه جرأة غريبة من هذا الرجل الذي كقر مئات الملايين من أهل السنّة وحصر الإسلام في أتباعه، وكانوا في عصره لا يتجاوز عددهم نحو المائة ألف. وأهل نجد الحجاز الذي هو وطنه لم يأخذ أكثرهم بعقيدته في حياته وإنما كان الناس يخافون منه لما علموا من سيرته لأنه كان يسفك دماء من لم يتبعه. وقد وصفه بذلك الأمير الصنعاني صاحب كتاب سبل السلام فقال فيه أولا قبل أن يعرف حاله قصيدة أؤّلها:
سلام على نجد ومن حل في نجد … وإن كان تسليمي على البعد لا يجدي
وهذه القصيدة مذكورة في ديوانه وهو مطبوع، وتمامها أيضا في البدر الطالع للشوكاني والتاج المكلل لصديق خان فطارت كل مطار، ثم لما بلغه ما عليه ممدوحه من سفك الدماء ونهب الأموال والتجرىء على قتل النفوس ولو بالاغتيال وإكفار الأمة المحمدية في جميع الأقطار رجع عن تأييده وقال:
رجعت عن القول الذي قلت في النجدي فقد صح لي عنه خلاف الذي عندي
ظننت به خيرا فقلت عسى عسى نجد ناصحًا يهدي العباد ويستهدي
لقد خاب فيه الظن لا خاب نصحنا وما كل ظن للحقائق لي يهدي
وقد جاءنا من أرضه الشيخ مِربَدُ فحقّق من أحواله كل ما يبدي
وقد جـاء من تأليفه برسائل يكفر أهل الأرض فيها على عمد
ولفق في تكفيرهم كل حجة تراها كبيت العنكبوت لدى النقدإلىءاخر القصيدة، ثم شرحها شرحًا يكشف عن أحوال محمد بن عبد الوهاب من الغلوّ والإسراف في القتل والنهب ويرد عليه، وسمى كتابه: « إرشاد ذوي الألباب إلى حقيقة أقوال ابن عبد الوهاب « .
وقد ألف أخوه الشيخ سليمان بن عبد الوهاب رسالة في الرد على أخيه كما ذكرنا سمّاها « الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية »، وهي مطبوعة، وأخرى سماها « فصل الخطاب في الرد على محمّد بن عبد الوهاب « .
قال مفتي الحنابلة بمكة المتوفى سنة 1295 هـ الشيخ محمد بن عبد الله النجدي الحنبلي في كتابه « السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة » في ترجمة والد محمد بن عبد الوهاب بن سليمان ما نصّه (جيد: « وهو والد محمّد صاحب الدعوة التي انتشر شررها في الافاق، لكن بينهما تباين مع أن محمدًا لم يتظاهر بالدعوة إلا بعد موت والده، وأخبرني بعض من لقيته عن بعض أهل العلم عمّن عاصر الشيخ عبد الوهاب هذا أنه كان غضبان على ولده محمد لكونه لم يرض أن يشتغل بالفقه كأسلافه وأهل جهته ويتفرس فيه أن يحدث منه أمر، فكان يقول للناس: يا ما ترون من محمد من الشر، فقدّر الله أن صار ما صار، وكذلك ابنه سليمان أخو الشيخ محمد كان منافيًا له في دعوته ورد عليه ردًا جيدا بالآيات والآثار لكون المردود عليه لا يقبل سواهما ولا يلتفت إلى كلام عالم متقدمًا أو متأخرا كائنا من كان غير الشيخ تقي الدين بن تيمية وتلميذه ابن القيم فإنه يرى كلامهما نصّا لا يقبل التأويل ويصول به على الناس وإن كان كلامهما على غير ما يفهم، وسمى الشيخ سليمان رده على أخيه « فصل الخطاب في الرد على محمّد بن عبد الوهاب » وسلّمه الله من شرّه ومكره مع تلك الصولة الهائلة التي أرعبت الأباعد، فإنه كان إذا باينه أحد ورد عليه ولم يقدر على قتله مجاهرة يرسل إليه من يغتاله في فراشه أو في السوق ليلا لقوله بتكفير من خالفه واستحلاله قتله، وقيل إن مجنونًا كان في بلدة ومن عادته أن يضرب من واجهه ولو بالسلاح، فأمر محمدٌ أن يعطى سيفًا ويدخل على أخيه الشيخ سليمان وهو في المسجد وحده، فأدخل عليه فلما رءاه الشيخ سليمان خاف منه فرمى المجنون السيف من يده وصار يقول: يا سليمان لا تخف إنك من الآمنين ويكررها مرارا، ولا شك أن هذه من الكرامات « . اهـ.
وقول مفتي الحنابلة الشيخ محمد بن عبد الله النجدي إن أبا محمّد بن عبد الوهاب كان غاضبا عليه لأنه لم يهتم بالفقه معناه أنه ليس من المبرزين بالفقه ولا بالحديث، إنما دعوته الشاذة شهرته، ثم أصحابه غلوا في محبته فسموه شيخ الإسلام والمجدّد، فتبًا لهم وله، فليعلم ذلك المفتونون والمغرورون به لمجرد الدعوة، فلم يترجمه أحد من المؤرخين المشهورين في القرن الثاني عشر بالتبريز في الفقه ولا في الحديث.
قال ابن عابدين الحنفي في ردّ المحتار ما نصّه (9): « مطلب في أتباع ابن عبد الوهاب الخوارج في زماننا: قوله: « ويكفرون أصحاب نبينا (صلّى الله عليه وسلّم) » علمت أن هذا غير شرط في مسمى الخوارج، بل هو بيان لمن خرجوا على سيدنا علي رضي الله تعالى عنه، والا فيكفي فيهم اعتقادهم كفر من خرجوا عليه، كما وقع في زماننا في أتباع محمد بن عبد الوهاب الذين خرجوا من نجد وتغلّبوا على الحرمين، وكانوا ينتحلون مذهب الحنابلة، لكنهم اعتقدوا أنهم هم المسلمون وأن من خالف اعتقادهم مشركون، واستباحوا بذلك قتل أهل السنّة قتل علمائهم حتى كسر الله شوكتهم وخرب بلادهم وظفر بهم عساكرالمسلمين عام ثلاث وثلائين ومائين وألف ». اهـ.
وقال الشيخ أحمد الصاوي المالكي في تعليقه على الجلالين ما نصه (10): « وقيل هذه الآية نزلت في الخوارج الذين يحرفون تأويل الكتاب والسنة ويستحلون بذلك دماء المسلمين وأموالهم كما هو مشاهد الآن في نظائرهم، وهم فرقة بأرض الحجاز يقال لهم الوهابية يحسبون أنهم على شىء ألا انهم هم الكاذبون، استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون، نسأل الله الكريم أن يقطع دابرهم » اهـ.
أئمة من المذاهب الأربعة ردوا على الوهابية وبينوا شذوذهم عن أهل السنة
:1-مفتي الشافعية بمكة المكرمة الشيخ أحمد زيني دحلان المتوفى سنة 1304 هـ
2-مفتي الحنابلة بمكة المكرمة الشيخ محمد بن عبد الله بن حميد النجدي المتوفى سنة 1295 هـ
3-الشيخ ابن عابدين الحنفي المتوفى سنة 1252 هـ
4-الشيخ احمد الصاوي المالكي المتوفى سنة 1241 هـ
(1) الفتوحات الاسلامية (2/ 66).
(2) أنظر الكتاب (2/ 67).
(3) أنظر الكتاب (2/ 68).
(4) أنظر الكتاب (2/ 69).
(5) متن مشهور في المذهب الشافعي لعبد الله بن عبد الرحمن بَافَضْل الحضرمي، واسم شرح ابن حجر هو المنهج القويم في مسائل التعليم.
(6) أنظر الكتاب (2/ 77).
(7) الدرر السنية في الرد على الوهابية (ص/ 42- 43).
(جيد أنظر السحب الوابلة على ضرانح الحنابلة (ص/ 275).
(9) رد المحتار على الدر المختار (4/ 262) كتاب البغاة.
(10) مرءاة النجدية (ص/ 86).
février 5, 2007 à 9:30 #222070abdMembreJe sais que tu ne comprend pas l’arabe et tu ne fait que du copier coller, c’est pourquoi j’écris en Français.
question:
Rapporte quelques choses des livres de Ibn Abdelwahhab et dis c’est quoi le livre et quelle la page.
Tu peux ?Bien sûr quand je dis rapporte c à d fais du copier coller. 😆
février 5, 2007 à 9:34 #222071hayefmajidMembreأئمة من المذاهب الأربعة ردوا على الوهابية وبينوا شذوذهم عن أهل السنة
:1-مفتي الشافعية بمكة المكرمة الشيخ أحمد زيني دحلان المتوفى سنة 1304 هـ
2-مفتي الحنابلة بمكة المكرمة الشيخ محمد بن عبد الله بن حميد النجدي المتوفى سنة 1295 هـ
3-الشيخ ابن عابدين الحنفي المتوفى سنة 1252 هـ
4-الشيخ احمد الصاوي المالكي المتوفى سنة 1241 هـ
(1) الفتوحات الاسلامية (2/ 66).
(2) أنظر الكتاب (2/ 67).
(3) أنظر الكتاب (2/ 6Cool.
(4) أنظر الكتاب (2/ 69).
(5) متن مشهور في المذهب الشافعي لعبد الله بن عبد الرحمن بَافَضْل الحضرمي، واسم شرح ابن حجر هو المنهج القويم في مسائل التعليم.
(6) أنظر الكتاب (2/ 77).
(7) الدرر السنية في الرد على الوهابية (ص/ 42- 43).
(جيد أنظر السحب الوابلة على ضرانح الحنابلة (ص/ 275).
(9) رد المحتار على الدر المختار (4/ 262) كتاب البغاة.
(10) مرءاة النجدية (ص/ 86).
😆 😆 😆 😆 😆 😆 😆 😆 😆
février 5, 2007 à 9:46 #222072abdMembreJe sais que la question était difficile. Désolé. On passe.
Une question: Tu peux jurer devant Allah que tu n’est pas un menteur!Indication: Ne le fait surtout pas.
🙂
février 5, 2007 à 9:51 #222073hayefmajidMembrenon la question n’était pas difficile mais je suis étonné de voir que vous êtes bornés. tu me demandes des preuves et je t’en apporte des livres sunnites.
tu veux dire que les oulama des sunna n’ont pas dit ton ibn wahab et ton chien ibn taymia n’étaient pas des kouffars 😆OUKSIMOU BILLAH AL ALIYI AL ADIME QUE CE QUE J APPORTE EST VRAI. 8)
février 5, 2007 à 9:57 #222074abdMembreEih mon petit!
Même ce que tu as dit à propos de la Femme du prophète Salla Allahou 3alayhi wasallam. Et de Abou bakr et de Omar et des Sahaba ??
Tu peux dire oui?
février 5, 2007 à 10:00 #222075hayefmajidMembreالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فإن أمتنا الإسلامية ابتليت بشرّ عظيم وبلاء عميم، ظهر خلال القرنين المنصرمين.. هو فرقة تحمل في جعبتها كل الحقد لهذه الأمة، لعلمائها وأئمتها وعامتها.. ألا وهي الحركة « النجدية » كما تعرف في كتب التاريخ.. أو الحركة « الوهابية » كما تعرف اليوم والتي تطلق على نفسها زورًا وبهتانًا اسم « السلفية »..
والحقّ يقال، إن لهذه الحركة بصمات سوداء في تاريخنا الإسلامي.. ومآسٍ ومجازر يندى لها الجبين..
ونحن هنا في هذه السفينة الطيبة « سفينة التاريخ الإسلامي » يجب أن يكون لنا دور مكمّل لما يقوم به إخواننا من تحذير من هذه الفرقة.. وسيكمن عملنا في رصد تاريخ الحركة « الوهابية » منذ أول نشأتها على يد « محمد بن عبد الوهاب النجدي »..
وأنا أرى أن خير بداية نستهلّ به عملنا، هو أن أضع بين أيديكم بضع صفحات كتبها مفتي الشافعية بمكة المكرمة الشيخ المؤرخ أحمد بن زيني دحلان المتوفى عام 1304 هـ وهذا الكتاب بعنوان « فتنة الوهابية » حضّرته لكم بالخط الإلكتروني ليسهل علينا الاقتباس منه بعد ذلك..février 5, 2007 à 10:00 #222076hayefmajidMembreabd, oui oui oui
OUKSIMOU BILLAH AL ALIYI AL ADIME QUE CE QUE J APPORTE EST VRAI. Cool
février 5, 2007 à 10:05 #222077abdMembreوالله لعائشة لحبيبة رسول الله وأنت آذيت رسول الله في زوجته
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
février 5, 2007 à 10:07 #222078hayefmajidMembreالعقائد اليهودية لدى الوهابية و تكفير علماء السنة لمعتنقها
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين الى قيام يوم الدين.
تبين لنا كيف يستقي ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب من حاخامات اليهود , والان سنبين صورة الفتى الشاب الجميل الذي يقولون عنه انه ربهم .
فهم يؤمنون باحدى الاسرائليات في حديث يسمونه حديث ام الطفيل ويقولون بانهم يكتمونه تقية ,سبحان الله يخفون عقيدتهم اليهودية الباطلة بدعوى ان الناس لا تحتمل .
وقد صحح ائمتهم ومنهم الالباني مرجعهم في الحديث, حديث أم الطفيل في تعليقته على سنة ابن أبي عاصم برقم (471) وجاء فيه أنها سمعت رسول الله (ص) يذكر أنه رأى ربه عز وجل في المنام: (في أحسن صورة، شاباً، موفراً، رجلاه في خضرة، عليه نعلان من ذهب، على وجهه فراش من ذهب)!
قال إمامهم الذهبي في سير أعلامه:10/602: (فأما خبر أم الطفيل، فرواه محمد بن إسماعيل الترمذي وغيره… وبعد أن صحح الحديث ونفى أن يكون مناماً قال: (وقد قال علي رضي الله عنه:حدثوا الناس بما يعرفون، ودعوا ما ينكرون. وقد صح أن أبا هريرة كتم حديثاً كثيراً مما لا يحتاجه المسلم في دينه وكان يقول: لو بثثته فيكم لقطع هذا البلعوم، وليس هذا من باب كتمان العلم في شئ، فإن العلم الواجب يجب بثه ونشره ويجب على الأمة حفظه، والعلم الذي في فضائل الأعمال مما يصح إسناده يتعين نقله ويتأكد نشره، وينبغي للأمة نقله، والعلم المباح لا يجب بثه ولا ينبغي أن يدخل فيه إلا خواص العلماء).سير أعلام النبلاء ج 17 ص 656
قال أبونصر السجزي في كتاب الاَبانة : وأئمتنا كسفيان ، ومالك ، والحمادين ، وابن عيينة ، والفضيل ، وابن المبارك ، وأحمد بن حنبل ، وإسحاق ، متفقون على أن الله سبحانه فوق العرش ، وعلمه بكل مكان ، وأنه ينزل إلى السماء الدنيا ، وأنه يغضب ويرضى ، ويتكلم بما شاءدلائل النبوة للبيهقي ج 5 ص 481
يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة إلى الله وهو جالس على كرسيه .قال ابن تيمية في (تلبيس الجهمية) ص619: (قال بعضهم: قد قال الله تعالى: (وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَلا يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُوا ظَالِمِينَ) (سورة الأعراف: 148) فقد ذم الله من اتخذ إلهاً جسداً، والجسد هو الجسم فيكون الله قد ذم من اتخذ إلهاً هو جسم. فيقال له:هذا باطل من وجوه، أحدها: أن هذا إنما يدل على نفي أن يكون جسداً، لا على نفي أن يكون جسماً!! والجسم في اصطلاح نفاة الصفات أعم من الجسد)!!
وقال في منهاج السنة:2/563: (فهذا المصنف الإمامي ـ يقصد العلامة الحلي في كتابه منهاج الكرامة ـ اعتمد على طريق المعتزلة ومن تابعهم من أن الإعتماد في تنزيه الرب عن النقائص على نفي كونه جسماً، ومعلوم أن هذه الطريقة لم يرد بها كتاب ولا سنة! ولا هي مأثورة عن أحد من السلف!! فقد علم أنه لا أصل لها في الشرع)!!
وهذه العقائد اليهودية هي التي جعلت اكابر علماء اهل السنة يقولون بانهم شانوا بها الحنابلة.
في كامل ابن الاثير ( 10 / 52 ) نقلا عن العلامة أبي محمد التميمي ما معناه : » لقد شان أبو يعلى الحنابلة شينا لا يغسله ماء البحار «
والعجيب الغريب وإن كان لا عجب من حشوية الحنابلة أن الحافظ أبا بكر ابن العربي قال في العواصم ( 2 / 283 ) : » أخبرني من أثق به من مشيختي أن القاضي أبا يعلى الحنبلي كان إذا ذكر الله سبحانه يقول فيما ورد من هذه الظواهر في صفاته تعالى : » ألزموني ما شئتم فاني التزمه إلا اللحية والعورة «
قال بعض أئمة أهل الحق وهذا كفر قبيح واستهزاء بالله تعالى وقائله جاهل به تعالى لا يقتدى به ولا يلتفت إليه ولا متبع لامامه الذي ينتسب إليه ويتستر به بل هو شريك للمشركين في عبادة الاصنام فإنه ما عبد الله ولا عرفه ، وإنما صور صنما في نفسه تعالى الله عما يقول الملحدون والجاحدون علوا كبيرا .
قال الشيخ المحقق محمد السقاف (وهم يتخيلون معبودهم على صورة إنسان وعلى ذلك يقيسون لان القياس لا يدخل عندهم في العبادات وانما يدخل في العقائد ، ولا عجب فقد أظهر لنا بعض مقلديهم في هذا الزمان كتابا سماه » عقيدة أهل الايمان في خلق آدم على صورة الرحمن » فإذا لم يكن هذا تشبيها فما ندري ما هو التشبيه)وقال (قال بعض أئمة أهل الحق وهذا كفر قبيح واستهزاء بالله تعالى وقائله جاهل به تعالى لا يقتدى به ولا يلتفت إليه ولا متبع لامامه الذي ينتسب إليه ويتستر به بل هو شريك للمشركين في عبادة الاصنام فإنه ما عبد الله ولا عرفه ، وإنما صور صنما في نفسه تعالى الله عما يقول الملحدون والجاحدون علوا كبيرا ) .
فتبين لنا من عقائده يهودية ومن هو المشرك الكافر …..
-
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.