اطروحة الشيعة لمسألة إغضاب سيدتنا فاطمة
- Ce sujet est vide.
-
AuteurMessages
-
février 4, 2007 à 8:44 #202260oujdi12Membre
كثيرا ما يثير الرافضة مسألة اغضاب سيدتنا فاطمة رضوان الله عليها و هذا حق لا نجادل فيه لكن قصة احراق البيت و اسقاط الجنين مكذوبة بل فيها اهانة للإمام علي نفسه لأنه رجل شهم فكيف ينظر الى امرأته يحدث لها هذا و لا يتحرك؟! أما قصة فدك فقد طرحناها من قبل و بينا أن أبو بكر استشهد بحديث صحيح عند السنة و الشيعة ( صححه المجلسي في مرآة العقول و صححه الخميني و استشهد به على ولاية الفقيه ) و بقي ان نقول إن كتب الشيعة تبين أن الإمام علي نفسه اغضب فاطمة فهل يرضى الشيعة أن يطبقو المبدأ على الإمام علي ، أم إن المسألة عندهم مزاجية؟!
دخل الحسن بن علي على جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتعثر بذيله فأسرّ إلى النبي عليه الصلاة والسلام سراً فرأيته وقد تغير لونه ثم قام النبي عليه الصلاة والسلام حتى أتى منزل فاطمة … ثم جاء علي فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده ثم هزها إليه هزاً خفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها) بحار الأنوار 43/42
وعن أبي عبد الله ( جعفر ) عليه السلام أنه سُئل: هل تشيع الجنازة بنار ويُمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يُضاد به؟ قال: فتغير لون أبي عبد الله عليه السلام من ذلك واستوى جالساً ثم قال: إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال لها: أما علمت أنّ علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقاً ما تقول؟ فقال: حقاً ما أقول ثلاث مرات ، فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها ، وذلك أنّ الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداّ وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله ، قال: فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة هي حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء علي فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيي أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليه الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أن يُذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أن لا يهنيها النوم وليس لها قرار ، قال لها: قومي يا بنية فقامت ، فحمل النبي عليه الصلاة والسلام الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي عليه السلام وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجله على رجل علّي فغمزه وقال: قم يا أبا تراب! فكم ساكن أزعجته، ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج علي فاستخرجهما من منزلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي ! أما علمت أنّ فاطمة بضعة مني وأنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي. علل الشرائع للقمي ص185-186
و الغريب هنا أنّ هذه المقولة قيلت بناء على إغضاب علي لفاطمة و هو تحذير نبوي لعلي زوج فاطمة و لباقي الصحابة من إغضاب فاطمة إلا أنّ الشيعة لا يستدلون بهذا الحديث إلا على أبي بكر ، و لو كان إغضاب فاطمة رضوان الله عليها أو رضاها سبباً في إيمان أو كفر لَلَحِقَ الوعيد علي بن أبي طالب قبل أبي بكر و قبل أي رجل أو امرأة اختلفت مع فاطمة. نحن نقول بأنه لا علي بن أبي طالب و لا أبي بكر كفرا أو فسقا بسبب إغضابهما فاطمة ، و النبي عليه الصلاة و السلام إنما قال تلك الكلمات في حق من يغضب فاطمة تعظيماً لأمرها و هي بلا شك أهل لذلك ، و تحذيراً من إغضاب ابنته التي لها من المكانة عنده ما لها ، رضوان الله عليها أن يُقاس من خلال القرآن و السنة فإن كان غضبها لأجلهما كان إغضابها . و غضب فاطمة لا بد إغضاباً لله و الرسول أما إذا كان غضبها لخلاف شخصي أو لوجهة نظر لها كالذي يحصل للناس عادة ، فهذا ما لا يقتضي إدانة أحد لأنّ الله عز وجل و دين الإسلام لا يتماشى مع آراء البشر و لو كانوا من صلحاءهم و مصلحيهم.
février 4, 2007 à 8:48 #222373hayefmajidMembreإبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 268 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ……. روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الامر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 139 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : …… ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 15 ) – رقم الصفحة : ( 578 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ……. قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة . وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا .
الشهرستاني – الملل والنحل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .
اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة
حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.
– ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ،
ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم
تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر …….
المصادر :
1 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 30 ).
2 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الزيني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 20 ).
3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).
4 – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 ).
الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 123 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن .
صلاح الدين الصفدي – الوافي بالوفيات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.
الصفدي – الوافي للوفيات – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 15 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها .
الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما ……..
المصادر :
1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 46 ) .
2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 و 6 ) – رقم الصفحة : ( 50 و 47 ) .
3 – إبن هشام – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 307 ) – نشر دار الباز – مكة المكرمة.
4 – الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …….. ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ،
يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله .
المصادر :
1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 74 ).
2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 ).
3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 182 ).
علي الخليلي – أبو بكر بن أبي قحافة – رقم الصفحة : ( 317 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة .
الكنجي الشافعي – كفاية الطالب – رقم الصفحة : ( 411 ) – طبعة الحيدرية ، النجف الأشرف
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور وقال : وان فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكرا كان سماه رسول الله (ص) محسنا ، وهذا شئ لا يوجد عند أحد من أهل النقل إلا عند إبن قتيبة.
محمد بن علي بن شهر آشوب – مناقب آل أبي طالب – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 358 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ……. وأولادها الحسن والحسين والمحسن سقط وفي ( معارف القتيبي ) إن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي وزينب وأم كلثوم .
إبن قتيبة الدينوري – المعارف – رقم الصفحة : ( 93 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …… أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي.
février 4, 2007 à 8:49 #222374hayefmajidMembreمحمد بن جرير الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 443 ) – طبعة بيروت
– حدثنا إبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال
من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
تعريف المؤلف
محمد بن جرير الطبري
محمد بن جرير الطبري ( 224 – 310 هـ ) صاحب التاريخ والتفسير المعروفين بين العلماء.
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 443 ) – طبعة بيروت.
– أما الطبري فليس في إمامته ووثاقته كلام ، فقد وصفه الذهبي بقوله: الإمام الجليل ، المفسر، صاحب التصانيف الباهرة ، ثقة ، صادق.
تعريف رجال السند
إبن حميد
إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 111 ) – رقم الترجمة : ( 181 )
181 – د ت ق ( أبي داود والترمذي وإبن ماجة ) محمد بن حميد بن حيان التميمي الحافظ أبو عبد الله الرازي .
– روى عن يعقوب بن عبدالله القمي وابراهيم بن المختار وجرير بن عبدالحميد وإبن المبارك …..وعنه أبو داود والترمذي وإبن ماجة وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين ……
– قال أبو زرعة الرازي من فاته إبن حميد يحتاج أن ينزل في عشرة آلاف حديث .
– وقال عبدالله بن أحمد عن أبيه لا يزال بالري علم ما دام محمد بن حميد حيا .
– وقال أبو قريش محمد بن جمعة كنت في مجلس الصاغاني فحدث عن إبن حميد فقلت تحدث عن إبن حميد فقال وما لي لا أحدث عنه وقد حدث عنه أحمد ويحيى .
– قال وقلت لمحمد إبن يحيى الذهلي ما تقول في محمد بن حميد قال ألا تراني هوذا أحدث عنه .
– وقال إبن أبي خيثمة سئل إبن معين فقال ثقة لا بأس به رازي كيس .
– وقال علي بن الحسين بن الجنيد عن إبن معين ثقة وهذه الاحاديث التي يحدث بها ليس هو من قبله إنما هو من قبل الشيوخ الذين يحدث عنهم .
– وقال أبو العباس بن سعيد سمعت جعفر بن أبي عثمان الطيالسي يقول إبن حميد ثقة كتب عنه يحيى وروى عنه من يقول فيه هو أكبر منهم .
إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 492 ) – رقم الترجمة : ( 5741 )
– ( إبن حميد ) الرازي هو محمد بن حميد بن حيان التميمي الرازي أبو عبد الله الحافظ * عن يعقوب القمى وجرير وإبن المبارك وطائفة * وعنه أبو داود والترمذي وإبن ماجة * قال يحيى بن معين ثقة كيس.
خير الدين الزركلي – الأعلام – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 110 )
– ( محمد بن حميد ) ( 248هـ – 862 م ) حمد بن حميد بن حيان التميمي الرازي ، أبو عبد الله : حافظ للحديث . من أهل الري . زار بغداد ، وأخذ عنه كثير من الائمة كابن حنبل وإبن ماجه والترمذي ، وكذبه آخرون .
إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )
وهو من رواة الترمذي وإبن ماجة والدرامي ، ووثقه كل من :
يحي بن معين – الخلال
جرير بن عبدالحميد
إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 75 ) – رقم الترجمة : ( 116 )
– جرير بن عبد الحميد بن قرط الضبي، أبو عبد اللّه الرازي، القاضي، ولد في قرية من قرى إصفهان، ونشأ بالكوفة، ونزل الري، روى عنه إسحاق بن راهويه، وابنا أبي شيبة، وعلي بن المديني، ويحيى بن معين وجماعة.
– كان ثقة يرحل إليه.
– وقال إبن عمار الموصلي: حجّة، كانت كتبه صحيحة.
إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )
وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :
النسائي – أبو زرعة الرازي – محمد بن سعد – إبن عمار – أبو القاسم اللآلكائي – الخلال
المغيرة بن مقسم الضبي
إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 270 ) – رقم الترجمة : ( 482 )
– المغيرة بن مِقْسم الضبي، الكوفي، الفقيه، روى عنه شعبة، والثوري، وجماعة، قال أبو بكر بن عياش: ما رأيت أحداً أفقه من مغيرة فلزمته.
– قال العجلي: المغيرة ثقة، فقيه الحديث.
– وقال النسائي: ثقة، توفي سنة 136هـ.
– وذكره إبن حِبّان في الثقات.
إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )
وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :
يحيى بن معين – العجلي – أبو حاتم الرازي – النسائي – محمد بن سعد – إبن حبان ( ثقة وكان يدلس ).
زياد بن كليب
الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 92 ) – رقم الترجمة : ( 2959 )
– عرفه الذهبي بقوله: أبو معشر التميمي، الكوفي، عن إبراهيم والشعبي وعنه مغيرة، مات كهلاً في سنة 110هـ.
– وثّقه النسائي وغيره.
إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 382 ) – رقم الترجمة : ( 698 )
– قال العجلي: كان ثقة في الحديث.
– وقال إبن حبان: كان من الحفاظ المتقنين.
إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )
وهو من رواة مسلم ووثقه كل من :
يحيى بن معين – العجلي – النسائي – إبن حبان – الذهبي – أبو حاتم الرازي ( حافظ وليس بالمتين في حفظه ).
février 4, 2007 à 8:52 #222375oujdi12Membreque du blabla , rien de concret mon vieux , tes copie coller n’ont pas de contenu . 😮
février 4, 2007 à 8:54 #222376hayefmajidMembreoujdi12, quoivous avez la haine que je puisse demonter vos histoires à 2 frans.
et je repete que de vos livres : AL HAMDOU LILLA ALA AL WILAYA 😉 -
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.