البيان في فضائل معاوية بن أبي سفيان
- Ce sujet est vide.
-
AuteurMessages
-
janvier 28, 2007 à 6:11 #221654mouradMembre
allez vendre votre marchandise pourrie en irak avec les chiites et les takfiriyyines. au maroc la realité est autre chose . toutes vos conneries sont rejetées par le peuple marocain sounnite malikite. votre mouaouia qui veut dire chienne (ismou kalba) chez les arabes n a pas sa place chez nous comme d ailleurs le salopard son fils yazid et toute la chajara al oumaouia al malع ouna fi al qouran.
reveillez vous et allez demander à votre al saoud de travailler le nucleaire comme syadkoum la corée , l inde , l iran et le pakistan .
qala oua youqalou n a aucun effet sur nous marocains .
et le prenom de mouaaouia on vous en fait cadeau pour vos enfants car chez nous nous avons abou bakr , omar , othmane , ali , hassan , houcine, et tous les vrais mouhajirines oua al ansar.
les musulmans de la derniere minute comme votre mouaouia qui est je le repete ismou kalba , on n en veut pas.
allez dehors les ouahhabites lions en carton…votre science est inutile
علم لا ينفع و لا نقيم لأءمتكم الضالون المضلون وزناet n oubliez pas le maroc est ALAOUI ET IL LE RESTERA !!
alors attention yal ouahhabia addalloune al moudillounejanvier 29, 2007 à 11:31 #221655abdMembreالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإمام مالك رحمه الله يذكر أحاديث لمعاوية رضي الله عنه في كتابه الموطأ
1489 – و حَدَّثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ أَنَّهُ سَمِعَ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ عَامَ حَجَّ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَتَنَاوَلَ قُصَّةً مِنْ شَعَرٍ كَانَتْ فِي يَدِ حَرَسِيٍّ يَقُولُ
يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ أَيْنَ عُلَمَاؤُكُمْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْ مِثْلِ هَذِهِ وَيَقُولُ إِنَّمَا هَلَكَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ حِينَ اتَّخَذَ هَذِهِ نِسَاؤُهُمْ
janvier 29, 2007 à 2:04 #221656mouradMembreهدا ليس مقيا سا عندنا فكما يعلم من له دراية بتاريخ بني أمية الشجرة الملعونة في القرءان و تسخيرهم لعشاق المال و الجاه
فقد نسبت لمعاوية و هو كما أسلفت اسم كلبة عدة أحاديث مضحكة حتى نسبوا لابن عباس الدي حارب مع علي في صفين ضد معاوية قوله أنه فقيه
و من أين له هدا الفقه و متى و أي وحي كتب لرسول الله ولكنها السياسة الأموية التي خلطت و عجنت كل شيء
هدا معاوية ألم يبلغه قول المصطفى ص لعلي لا يحبك الا مؤمن و لا يبغضك الا منافق فلمادا كان يبغضه
ألم يبلغه أن النبي قال الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة فلمادا سم الحسن و أوصى بقتل الحسين شر قتلة و فعلا نفد ابنه المشؤوم وصية أبيه و دبح ألحسين و أهل بيته و لم يراعوا فيهم قرابتهم من رسول الله ص و قد أخبرتكم عن قولة عمر بن عبد العزيز عن الاستحياء من لقاء النبي و قد قتلوا بن بنته و ريحانته
فأي فضاءل تبقى لهؤلاء بعد هدا .
و قد ثبت عن أبيهم سفيان قوله في خلافة عثمان رع تداولوها أي الخلافة فوالله ما ثمة جنة و لا نار
و الله يعلم و أنتم لا تعلمونjanvier 29, 2007 à 7:45 #221657oujdi12Membreحدّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن أخته أم المؤمنين أم حبيبة، وعن أبي بكر وعمر، وحدّث عنه: عبد الله بن عباس، وعبد الله بن الزبير، والنعمان بن بشير، وجرير بن عبدالله، وسعيد بن المسيب وغيرهم. من ذلك حديث (من يرد الله به خيرا يفقه بالدين) و حديث تفترق أمتي و الطائفة المنصورة و غيرها من الأحاديث
دعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: « اللهم علّم معاوية الحساب وقه العذاب »، وفي رواية « اللهم اجعله هادياً مهدياً واهد به ».
وروى الإمام أحمد في مسنده: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: يامعاوية إذا وليت أمراً فاتق الله واعدل ».
قال كعب بن مالك رضي الله عنه: ( لن يملك أحدٌ هذه الأمة ما ملك معاوية ).وعن قبيصة بن جابر قال: ( صحبت معاوية فما رأيت رجلاً أثقل حلماً، ولا أبطل جهلاً، ولا أبعد أناةً منه ).
عن أبي إسحاق قال: ( كان معاوية؛ وما رأينا بعده مثله ).
حكم سب الصحابة
ينبغي لكل مسلم أن يعلم أنه لا يجوز له بحال من الأحوال لعن أحد من الصحابة، أو سبّه، ذلك أنهم أصحاب رسول الله ، وهم نَقَلة هذا الدين.
قال رسول الله : { لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أنّ أحدكم أنفق مثل أُحد ذهباً، ما بلغ مدّ أحدهم ولا نصيفه } [متفق عليه].
وقال رسول الله : { خير الناس قرني، ثم الذي يلونهم، ثم الذي يلونهم } [رواه البخاري ومسلم].
فهم رضوان الله عليهم خيرٌ من الحواريين أصحاب عيسى، وخير من النقباء أصحاب موسى، وخير من الذين آمنوا مع هود ونوح وغيرهم، ولا يوجد في أتباع الأنبياء من هو أفضل من الصحابة، ودليل ذلك الحديث الآنف الذكر (انظر فتاوى ابن عثيمين رحمه الله).
سُئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى عن من يلعن معاوية، فماذا يجب عليه؟
فأجاب: ( الحمد لله، مَن لعن أحداً من أصحاب النبي كمعاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص ونحوهما؛ ومن هو أفضل من هؤلاء: كأبي موسى الأشعري، وأبي هريرة ونحوهما، أو من هو أفضل من هؤلاء: كطلحة والزبير، وعثمان وعلي بن أبي طالب، أو أبي بكر الصديق وعمر، أو عائشة أم المؤمنين، وغير هؤلاء من أصحاب النبي فإنه مستحق للعقوبة البليغة بإتفاق أئمة الدين، وتنازع العلماء: هل يعاقب بالقتل، أم ما دون القتل؟ كما بسطنا ذلك في غير هذا الموقع ) [مجموع الفتاوى:35].
ولماذا يُصرّ البعض على الخوض فيما وقع بين علي ومعاوية رضي الله عنهما من خلاف، على الرغم من أن كثيراً من العلماء إن لم يكن جُلُّهم؛ ينصحون بعدم التعرض لهذه الفتنة، فقد تأول كل منهم واجتهد، ولم يكن هدفهم الحظوظ النفسية أو الدنيوية، بل كان هدفهم قيادة هذه الأمة إلى بر الأمان؛ كلٌ وفق اجتهاده ـ وهذا ما أقرّه العلماء..
فمعاوية يعترف بأفضلية علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأنه خير منه، أورد ابن عساكر رحمه الله تعالى في كتابه تاريخ دمشق ما نصّه: ( جاء أبو موسى الخولاني وأناس معه إلى معاوية فقالوا له: أنت تنازع عليّاً أم أنت مثله؟ فقال معاوية: لا والله! إني لأعلم أن علياً أفضل مني، وإنه لأحق بالأمر مني، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قُتل مظلوماً وأنا ابن عمه؟ وإنما أطلب بدم عثمان؛ فأتوه فقولوا له، فليدفع إليّ قتلة عثمان، وأُسلم له ).
وإن من العقل والروية؛ أن يُعرِض المسلم عن هذا الخلاف، وأن لا يتطرق له بحال من الأحوال، ومن سمع شيئاً مما وقع بينهم فما عليه إلا الاقتداء بالإمام أحمد حينما جاءه ذلك السائل يسأله عما جرى بين علي ومعاوية، فأعرض الإمام عنه، فقيل له: يا أبا عبدالله! هو رجل من بني هاشم، فأقبل عليه فقال: ( اقرأ: تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون [البقرة:134] ) هذا هو الجواب نحو هذه الفتنة؛ لا أن يتصدر بها المجالس، ويخطأ هذا، ويصوّب ذاك!
فمعاوية صحابيٌ جليل، لا تجوز الوقيعة فيه، فقد كان مُجتهداً، وينبغي للمسلم عند ذكره أن يبيّن فضائله ومناقبه؛ لا أن يقع فيه، فابن عباس عاصر الأحداث الدائرة بين علي ومعاوية، وهو أجدر بالحكم في هذا الأمر؛ وعلى الرغم من هذا؛ إلا أنه حين ذُكر معاوية عنده قال: ( تِلادُ ابن هند، ما أكرم حسبه، وأكرم مقدرته، والله ما شتمنا على منبرٍ قط، ولا بالأرض، ضناً منه بأحسابنا وحسبه ).
كان معاوية من المشاركين في معركة اليرموك الشهيرة، وأورد الطبري رحمه الله تعالى أن معاوية كان من الموقعين على وثيقة إستلام مدينة القدس بعد معركة اليرموك، والتي توّجها الخليفة عمر بحضوره إلى فلسطين، وكان معاوية والياً على الشام ذلك الوقت.
عن الإمام أحمد قال: ( إذا رأيت الرجل يذكر واحداً من أصحاب محمد بسوء؛ فاتهمه على الإسلام ).
وقيل لابن المبارك: ما نقول في معاوية؟ هل هو عندك أفضل أم عمر بن عبدالعزيز؟ فقال: ( لتُرابٌ في مِنْخَري معاوية مع رسول الله خيرٌ ـ أو أفضل ـ من عمر بن عبدالعزيز ). فعمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه؛ مع جلال قدره، وعلمه، وزهده، وعدله، لا يقاس بمعاوية؛ لأن هذا صحابي؛ وذاك تابعي!، ولقد سأل رجل المعافى بن عمران رحمه الله تعالى قائلاً: يا أبا مسعود! أين عمر بن عبدالعزيز من معاوية؟ فغضب وقال: ( يومٌ من معاوية أفضل من عمر بن عبدالعزيز عُمُره )، ثم التفت إليه فقال: ( تجعل رجلاً من أصحاب محمد مثل رجل من التابعين ).
قال الإمام الذهبي رحمه الله: ( حسبك بمن يُؤمّر عمر، ثم عثمان على إقليم ـ وهو ثغر ـ فيضبطه، ويقوم به أتمّ قيام، ويرضى الناس بسخائه وحلمه، وإن كان بعضهم قد تألم مرة منه، وكذلك فليكن الملك ).
قال المدائني: ( كان عمر إذا نظر إلى معاوية قال: هذا كسرى العرب ).
ولعل مما تجدر الإشارة إليه في ثنايا هذه الأسطر؛ أن يُبين كثيراً مما قيل ضدّ معاوية لا حقيقة له، ولعله من دسّ الرافضة؛ الذين يحملون عليه، لا بسبب! إلا لامتناعه التسليم لعليّ رضي الله عنه.
ولولا فضل معاوية ومكانته عند الصحابة لما استعمله أمير المؤمنين عمر خلفاً لأخيه يزيد بعد موته بالشام، فكان في الشام خليفة عشرون سنة، وملكاً عشرون سنة، وكان سلطانه قوي، فقد ورد على لسان ابن عباس أنه قال: ( ما رأيت بعد رسول الله أسْوَدَ من معاوية )، قيل له: ولا أبو بكر وعمر؟ فقال: ( كان أبو بكر وعمر خيراً منه، وما رأيت بعد رسول الله أسود من معاوية ) أي في السيادة.
ثم إن معظم من ذكر معاوية ـ إما بسوء كالرافضة، أو الغلاة الذين ينابذونهم ـ قد طغوا في ذمّهم إياه، أو مديحهم له بشكل غير مقبول البتة.
قال ابن الجوزي في كتابه الموضوعات: ( قد تعصّب قوم ممن يدّعي السنة، فوضعوا في فضل معاوية أحاديث ليغيظوا الرافضة، وتعصب قوم من الرافضة فوضعوا في ذمّه أحاديث، وكلا الفريقين على الخطأ القبيح ).
وما أجمل أن نختم هذه الأسطر بقول شيخ الإسلام رحمه الله تعالى: ( ولهذا كان من مذهب أهل السنة الإمساك عما شجر بين الصحابة، فإنه قد ثبتت فضائلهم، ووجبت موالاتهم ومحبتهم. وما وقع: منه ما يكون لهم فيه عذر يخفى على الإنسان، ومنه ما تاب صاحبه منه، ومنه ما يكون مغفوراً. فالخوض فيما شجر يُوقع في نفوس كثير من الناس بُغضاً وذماً، ويكون هو في ذلك مخطئاً، بل عاصياً، فيضر نفسه ومن خاض معه في ذلك، كما جرى لأكثر من تكلم في ذلك؛ فإنهم تكلموا بكلام لا يحبه الله ولا رسوله: إما من ذمّ من لا يستحق الذم، وإما من مدح أمور لا تستحق المدح ).
janvier 29, 2007 à 7:45 #221658oujdi12Membreحدّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن أم المؤمنين أم حبيبة، وعن أبي بكر وعمر، وحدّث عنه: عبد الله بن عباس، وعبد الله بن الزبير، والنعمان بن بشير، وجرير بن عبدالله، وسعيد بن المسيب وغيرهم. من ذلك حديث (من يرد الله به خيرا يفقه بالدين) و حديث تفترق أمتي و الطائفة المنصورة و غيرها من الأحاديث
دعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: « اللهم علّم معاوية الحساب وقه العذاب »، وفي رواية « اللهم اجعله هادياً مهدياً واهد به ».
وروى الإمام أحمد في مسنده: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: يامعاوية إذا وليت أمراً فاتق الله واعدل ».
قال كعب بن مالك رضي الله عنه: ( لن يملك أحدٌ هذه الأمة ما ملك معاوية ).وعن قبيصة بن جابر قال: ( صحبت معاوية فما رأيت رجلاً أثقل حلماً، ولا أبطل جهلاً، ولا أبعد أناةً منه ).
(. عن أبي إسحاق قال: ( كان معاوية؛ وما رأينا بعده مثلهحكم سب الصحابة
ينبغي لكل مسلم أن يعلم أنه لا يجوز له بحال من الأحوال لعن أحد من الصحابة، أو سبّه، ذلك أنهم أصحاب رسول الله ، وهم نَقَلة هذا الدين.
قال رسول الله : { لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أنّ أحدكم أنفق مثل أُحد ذهباً، ما بلغ مدّ أحدهم ولا نصيفه } [متفق عليه].
وقال رسول الله : { خير الناس قرني، ثم الذي يلونهم، ثم الذي يلونهم } [رواه البخاري ومسلم].
فهم رضوان الله عليهم خيرٌ من الحواريين أصحاب عيسى، وخير من النقباء أصحاب موسى، وخير من الذين آمنوا مع هود ونوح وغيرهم، ولا يوجد في أتباع الأنبياء من هو أفضل من الصحابة، ودليل ذلك الحديث الآنف الذكر (انظر فتاوى ابن عثيمين رحمه الله).
سُئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى عن من يلعن معاوية، فماذا يجب عليه؟
فأجاب: ( الحمد لله، مَن لعن أحداً من أصحاب النبي كمعاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص ونحوهما؛ ومن هو أفضل من هؤلاء: كأبي موسى الأشعري، وأبي هريرة ونحوهما، أو من هو أفضل من هؤلاء: كطلحة والزبير، وعثمان وعلي بن أبي طالب، أو أبي بكر الصديق وعمر، أو عائشة أم المؤمنين، وغير هؤلاء من أصحاب النبي فإنه مستحق للعقوبة البليغة بإتفاق أئمة الدين، وتنازع العلماء: هل يعاقب بالقتل، أم ما دون القتل؟ كما بسطنا ذلك في غير هذا الموقع ) [مجموع الفتاوى:35].
ولماذا يُصرّ البعض على الخوض فيما وقع بين علي ومعاوية رضي الله عنهما من خلاف، على الرغم من أن كثيراً من العلماء إن لم يكن جُلُّهم؛ ينصحون بعدم التعرض لهذه الفتنة، فقد تأول كل منهم واجتهد، ولم يكن هدفهم الحظوظ النفسية أو الدنيوية، بل كان هدفهم قيادة هذه الأمة إلى بر الأمان؛ كلٌ وفق اجتهاده ـ وهذا ما أقرّه العلماء..
فمعاوية يعترف بأفضلية علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأنه خير منه، أورد ابن عساكر رحمه الله تعالى في كتابه تاريخ دمشق ما نصّه: ( جاء أبو موسى الخولاني وأناس معه إلى معاوية فقالوا له: أنت تنازع عليّاً أم أنت مثله؟ فقال معاوية: لا والله! إني لأعلم أن علياً أفضل مني، وإنه لأحق بالأمر مني، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قُتل مظلوماً وأنا ابن عمه؟ وإنما أطلب بدم عثمان؛ فأتوه فقولوا له، فليدفع إليّ قتلة عثمان، وأُسلم له ).
وإن من العقل والروية؛ أن يُعرِض المسلم عن هذا الخلاف، وأن لا يتطرق له بحال من الأحوال، ومن سمع شيئاً مما وقع بينهم فما عليه إلا الاقتداء بالإمام أحمد حينما جاءه ذلك السائل يسأله عما جرى بين علي ومعاوية، فأعرض الإمام عنه، فقيل له: يا أبا عبدالله! هو رجل من بني هاشم، فأقبل عليه فقال: ( اقرأ: تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون [البقرة:134] ) هذا هو الجواب نحو هذه الفتنة؛ لا أن يتصدر بها المجالس، ويخطأ هذا، ويصوّب ذاك!
فمعاوية صحابيٌ جليل، لا تجوز الوقيعة فيه، فقد كان مُجتهداً، وينبغي للمسلم عند ذكره أن يبيّن فضائله ومناقبه؛ لا أن يقع فيه، فابن عباس عاصر الأحداث الدائرة بين علي ومعاوية، وهو أجدر بالحكم في هذا الأمر؛ وعلى الرغم من هذا؛ إلا أنه حين ذُكر معاوية عنده قال: ( تِلادُ ابن هند، ما أكرم حسبه، وأكرم مقدرته، والله ما شتمنا على منبرٍ قط، ولا بالأرض، ضناً منه بأحسابنا وحسبه ).
كان معاوية من المشاركين في معركة اليرموك الشهيرة، وأورد الطبري رحمه الله تعالى أن معاوية كان من الموقعين على وثيقة إستلام مدينة القدس بعد معركة اليرموك، والتي توّجها الخليفة عمر بحضوره إلى فلسطين، وكان معاوية والياً على الشام ذلك الوقت.
عن الإمام أحمد قال: ( إذا رأيت الرجل يذكر واحداً من أصحاب محمد بسوء؛ فاتهمه على الإسلام ).
وقيل لابن المبارك: ما نقول في معاوية؟ هل هو عندك أفضل أم عمر بن عبدالعزيز؟ فقال: ( لتُرابٌ في مِنْخَري معاوية مع رسول الله خيرٌ ـ أو أفضل ـ من عمر بن عبدالعزيز ). فعمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه؛ مع جلال قدره، وعلمه، وزهده، وعدله، لا يقاس بمعاوية؛ لأن هذا صحابي؛ وذاك تابعي!، ولقد سأل رجل المعافى بن عمران رحمه الله تعالى قائلاً: يا أبا مسعود! أين عمر بن عبدالعزيز من معاوية؟ فغضب وقال: ( يومٌ من معاوية أفضل من عمر بن عبدالعزيز عُمُره )، ثم التفت إليه فقال: ( تجعل رجلاً من أصحاب محمد مثل رجل من التابعين ).
قال الإمام الذهبي رحمه الله: ( حسبك بمن يُؤمّر عمر، ثم عثمان على إقليم ـ وهو ثغر ـ فيضبطه، ويقوم به أتمّ قيام، ويرضى الناس بسخائه وحلمه، وإن كان بعضهم قد تألم مرة منه، وكذلك فليكن الملك ).
قال المدائني: ( كان عمر إذا نظر إلى معاوية قال: هذا كسرى العرب ).
ولعل مما تجدر الإشارة إليه في ثنايا هذه الأسطر؛ أن يُبين كثيراً مما قيل ضدّ معاوية لا حقيقة له، ولعله من دسّ الرافضة؛ الذين يحملون عليه، لا بسبب! إلا لامتناعه التسليم لعليّ رضي الله عنه.
ولولا فضل معاوية ومكانته عند الصحابة لما استعمله أمير المؤمنين عمر خلفاً لأخيه يزيد بعد موته بالشام، فكان في الشام خليفة عشرون سنة، وملكاً عشرون سنة، وكان سلطانه قوي، فقد ورد على لسان ابن عباس أنه قال: ( ما رأيت بعد رسول الله أسْوَدَ من معاوية )، قيل له: ولا أبو بكر وعمر؟ فقال: ( كان أبو بكر وعمر خيراً منه، وما رأيت بعد رسول الله أسود من معاوية ) أي في السيادة.
ثم إن معظم من ذكر معاوية ـ إما بسوء كالرافضة، أو الغلاة الذين ينابذونهم ـ قد طغوا في ذمّهم إياه، أو مديحهم له بشكل غير مقبول البتة.
قال ابن الجوزي في كتابه الموضوعات: ( قد تعصّب قوم ممن يدّعي السنة، فوضعوا في فضل معاوية أحاديث ليغيظوا الرافضة، وتعصب قوم من الرافضة فوضعوا في ذمّه أحاديث، وكلا الفريقين على الخطأ القبيح ).
وما أجمل أن نختم هذه الأسطر بقول شيخ الإسلام رحمه الله تعالى: ( ولهذا كان من مذهب أهل السنة الإمساك عما شجر بين الصحابة، فإنه قد ثبتت فضائلهم، ووجبت موالاتهم ومحبتهم. وما وقع: منه ما يكون لهم فيه عذر يخفى على الإنسان، ومنه ما تاب صاحبه منه، ومنه ما يكون مغفوراً. فالخوض فيما شجر يُوقع في نفوس كثير من الناس بُغضاً وذماً، ويكون هو في ذلك مخطئاً، بل عاصياً، فيضر نفسه ومن خاض معه في ذلك، كما جرى لأكثر من تكلم في ذلك؛ فإنهم تكلموا بكلام لا يحبه الله ولا رسوله: إما من ذمّ من لا يستحق الذم، وإما من مدح أمور لا تستحق المدح ).
janvier 29, 2007 à 10:47 #221659BoukhwaliMembreVive Mouawiyya ! Le premier comploteur de l Islam…le fondateur du pouvoir dynastique en Islam…………..
le seul exemple que Saddam, Asad Nasser et autres ARABES avaient suivi pour arracher le pouvoir et tuer les germes de la democratie en terre d Islam…….février 1, 2007 à 9:55 #221660abdMembreشكرا لك أخي
oujdi12février 2, 2007 à 7:57 #221661hayefmajidMembrepour tous ceux qui aiment mouawiya :
الشوكاني – نيل الأوطار – رقم الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 327 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقد احتج من أثبت القتل بأن حديث معاوية المذكور متأخر عن الاحاديث القاضية بعدم القتل لان إسلام معاوية متأخر .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=153&SW=متاخر#SR1
البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الصلاة
3661 – وأخبرنا أبو الحسن بن الفضل ، أنبأ عبد الله بن جعفر ، ثنا يعقوب بن سفيان ، ثنا أبو بكر الحميدي ، ثنا سفيان ، ثنا إسماعيل يعني إبن أبي خالد قال : سمعت قيسا يعني إبن أبي حازم يقول : سمعت أبا هريرة ( ر ) يقول : صحبت رسول الله (ص) ثلاث سنين أخبرنا أبو سعيد الإسفراييني ، أنبأ أبو بحر البربهاري ، ثنا بشر بن موسى قال : قال الحميدي وهو يذكر هذه المسألة ويحمل حديث إبن مسعود ( ر ) على العمد قال : فإن قال قائل : فما دل على ذلك فظاهره العمد والنسيان والجهالة ؟ قلنا : صدقت ، هذا ظاهر ولكن كان إتيان إبن مسعود من أرض الحبشة قبل بدر ، ثم شهد بدرا بعد هذا القول ، فلما وجدنا إسلام أبي هريرة ( ر ) والنبي (ص) بخيبر قبل وفاة النبي (ص) بثلاث سنين وقد حضر صلاة رسول الله (ص) وقول ذي اليدين ووجدنا عمران بن حصين حضر صلاة رسول الله (ص) مرة أخرى وقول الخرباق : وكان إسلام عمران بعد بدر ، ووجدنا معاوية بن حديج حضر صلاة رسول الله (ص) وقول طلحة بن عبيد الله : وكان إسلام معاوية قبل وفاة النبي (ص) بشهرين ووجدنا إبن عباس ( ر ) يصوب إبن الزبير ( ر ) في ذلك ويذكر أنها سنة رسول الله (ص) وكان إبن عباس إبن عشر سنين حين قبض رسول الله (ص) ووجدنا إبن عمر روى ذلك وكان إجازة النبي (ص) إبن عمر يوم الخندق بعد بدر ، فعلمنا أن حديث إبن مسعود ( ر ) خص به العمد دون النسيان ، ولو كان ذلك الحديث في النسيان والعمد يومئذ لكانت صلوات رسول الله (ص) هذه ناسخة له ؛ لأنها بعده .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=583645
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=605529
إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين
– معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، وأمه هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، ويكنى معاوية : أبا عبد الرحمن ، وله عقب ، وكان يذكر أنه أسلم عام الحديبية ، وكان يكتم إسلامه من أبي سفيان قال : فدخل رسول الله (ص) مكة عام الفتح ، فأظهرت إسلامي ، ولقيته ، فرحب بي ، وكتب له ، وشهد معاوية مع رسول الله (ص) حنينا والطائف ، وأعطاه رسول الله (ص) من غنائم حنين مائة من الإبل ، وأربعين أوقية وزنها له بلال ، وروى عن رسول الله (ص) أحاديث ، وولاه عمر بن الخطاب دمشق عمل أخيه يزيد بن أبي سفيان حين مات يزيد ، فلم يزل واليا لعمر حتى قتل عمر ( ر ) ، ثم ولاه عثمان بن عفان ذلك العمل ، وجمع له الشام كلها حتى قتل عثمان ( ر ) ، فكانت ولايته على الشام عشرين سنة أميرا ، ثم بويع له بالخلافة ، واجتمع عليه بعد علي بن أبي طالب (ع) ، فلم يزل خليفة عشرين سنة حتى مات ليلة الخميس للنصف من رجب سنة ستين ، وهو يومئذ إبن ثمان وسبعين سنة .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=75093
إبن كثير – البداية والنهاية – رقم الجزء : ( 8 و 12) – رقم الصفحة : ( 125 و 124)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وإنما أسلم معاوية عام الفتح .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=128&SW=أسلم#SR1
تاريخ أبي الفداء – أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون – ( 30 من 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ورأى النبـي (ص) أبـا سفيان مقبلاً ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به فقال : لعن الله القائد والراكب والسائق وقد روى أن أبا سفيـان قـال: يـا بنـي عبـد منـاف تلقفوهـا تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار .
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=30&SW=يسوق#SR1
مسند البزار – البحر الزخار – ما أسند سفينة
3246 – حدثنا السكن بن سعيد ، قال : نا عبد الصمد ، قال : نا أبي ، وحدثنا حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة ( ر ) أن النبي (ص) كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب .
الرابط :
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=253187
الهيثمي – مجمع الزوائد ومنبع الفوائد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 113 )
437 – وعن سفينة أن النبي (ص) كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق فقال لعن الله القائد والسائق والراكب ، رواه البزار ورجالة ثقات .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=7&SW=437#SR1
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 185 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ومنه قول الرسول (ع) وقد رآه مقبلا على حمار ومعاوية يقود به ويزيد ابنه يسوق به لعن الله القائد والراكب والسائق .
إبن مزاحم المنقري – وقعة صفين – رقم الصفحة : ( 217 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– نصر ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن عدى بن ثابت عن البراء بن عازب قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية ؟ فقال رسول الله (ص) : اللهم العن التابع والمتبوع . اللهم عليك بالأقيعس . فقال إبن البراء لأبيه : من الأقيعس ؟ قال معاوية .
إبن مزاحم المنقري – وقعة صفين – رقم الصفحة : ( 220 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال : وخرج من فج فنظر رسول الله إلى أبى سفيان وهو راكب ومعاوية وأخوه ، أحدهما قائد والآخر سائق ، فلما نظر إليهم رسول الله (ص) قال : اللهم العن القائد والسائق والراكب . قلنا : أنت سمعت رسول الله (ص) ؟ قال : نعم ، وإلا فصمتا أذناى ، كما عميتا عيناى .
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 314 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فذكر أبو مخنف عن أبي جناب الكلبي أن عليا لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبا الأعور السلمي ، وحبيب بن مسلمة ، والضحاك بن قيس ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والوليد بن عتبة .
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=118&SW=قنوته#SR1
إبن أبي شيبة – المصنف – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 216 )
6947 – حدثنا هشيم ، قال : أخبرنا حصين ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة قال فقنت فقال في قنوته اللهم عليك بمعاوية وأشياعه وعمرو بن العاص وأشياعه وأبا السلمي وأشياعيه وعبد الله بن قيس وأشياعه.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=86516
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 82 )
21989 – عن عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، فقنت فقال في قنوته اللهم عليك بمعاوية وأشياعه ، وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبي الأعور السلمي وأشياعه ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.
عدد الروايات : ( 10 )
صحيح مسلم – فضائل الصحابة – من فضائل علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا حاتم وهو إبن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتي به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4420&doc=1
إبن تيمية – منهاج السنة النبوية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 42 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه.
الرابط :
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=2352
سنن الترمذي – المناقب عن… – منافب علي… – رقم الحديث : ( 3658 )
- حدثنا قتيبة حدثنا حاتم بن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما يمنعك أن تسب أبا تراب قال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول لعلي وخلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان فقال رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع الراية إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه الآية ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم الآية دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي ، قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3658&doc=2
مستدرك الحاكم – كتاب معرفة… – منافب علي… – رقم الحديث : ( 4575 )
4552 – حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن سنان القزاز ، ثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي و أخبرني أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي ، ثنا أبو بكر الحنفي ، ثنا بكير بن مسمار قال : سمعت : معاوية لسعد بن أبي وقاص ( ر ) : ما يمنعك أن تسب إبن أبي طالب قال : فقال لا أسب ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله (ص) لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم قال له معاوية : ما هن يا أبا إسحاق قال : لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأخذ عليا و ابنيه و فاطمة فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : رب إن هؤلاءأهل بيتي ، و لا أسبه ما ذكرت حين خلفه في غزوة تبوك غزاها رسول الله (ص) فقال له علي : خلفتني مع الصبيان و النساء قال : ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي ، و لا أسبه ما ذكرت يوم خيبر قال رسول الله (ص) لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله و رسوله و يفتح الله على يديه فتطاولنا لرسول الله (ص) فقال أين علي ؟ قالوا : هو أرمد فقال : ادعوه فدعوه فبصق في وجهه ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه قال : فلا و الله ما ذكره معاوية حتى خرج من المدينة ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بهذه السياقة و قد اتفقا جميعا على إخراج حديث المؤاخاة و حديث الراية .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=13&KNo=33&BNo=189
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523489
سنن إبن ماجه – المقدمة – فضل علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 118 )
- حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن إبن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال :
قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=118&doc=5
الالباني – كتب تخريج الحديث النبوي الشريف – رقم الحديث : ( 98 )
نوع الحديث : صـحـيـح
– نص الحديث 118 : حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن إبن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله ، صحيح _ الصحيحة 335/4 الكتاب صحيح سنن إبن ماجة باختصار السند .
الرابط :
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2095
النسائي – السنن الكبرى – كتاب الخصائص
7169 – أخبرنا قتيبة بن سعيد ، وهشام بن عمار قالا : حدثنا حاتم ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص قال : أمر معاوية سعدا ، فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ . قال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم . سمعت رسول الله (ص) يقول له ، وخلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبوة بعدي ؟ وسمعته يقول : في يوم خيبر : لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله فتطاولنا لها ، فقال : ادعوا لي عليا فأتي به أرمد ، فبصق في عينيه ، ودفع الراية إليه ، ولما نزلت ، زاد هشام : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت دعا رسول الله (ص) عليا ، وفاطمة ، وحسنا ، وحسينا فقال : اللهم ، يعني هؤلاء أهلي.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=268973
النسائي – السنن الكبرى – كتاب الخصائص
7210 – أخبرنا محمد بن المثنى قال : حدثنا أبو بكر الحنفي قال : حدثنا بكير بن مسمار قال : سمعت عامر بن سعد يقول : قال معاوية لسعد بن أبي وقاص : ما منعك أن تسب ، علي بن أبي طالب ؟ قال : لا أسبه ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله (ص) لأن تكون لي قال : واحدة أحب إلي من حمر النعم ، لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي ، فأخذ عليا ، وإبنيه ، وفاطمة ، فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : رب هؤلاء أهلي وأهل بيتي ولا أسبه حين خلفه في غزوة غزاها قال : خلفتني مع الصبيان والنساء ؟ قال : أو لا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر حين قال رسول الله (ص) : لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويفتح الله على يديه فتطاولنا ، فقال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد فقال : ادعوه ، فدعوه ، فبصق في عينيه ثم أعطاه الراية ، ففتح الله عليه والله ما ذكره معاوية بحرف حتى خرج من المدينة.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269028
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 393 )
– قال الامام أحمد: حدثنا علي بن عاصم ، قال حصين: انا علي ، عن هلال بن يساف ، عن عبد الله بن ظالم المازني قال: لما خرج معاوية من الكوفة استعمل المغيرة بن شعبة قال: فاقام خطباء يقعون في علي ، قال: وانا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمر بن نفيل ، قال: فغضب فقام واخذ بيدي وتبعته. فقال: الا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يامر بلعن رجل من أهل الكوفة ، واشهد على التسعة انهم من أهل الجنة ، ولو شهدت على العاشر لم اثم. قال: قلت: وما ذاك؟ قال: قال رسول الله (ص): اثبت حراء فليس عليك الا نبي او صديق او شهيد . قال: قلت: من هم؟ فقال: رسول الله (ص) وابو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، والزبير ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن مالك. قال: قلت: ومن العاشر؟ قال: قال: انا ، وينبغي ان يكتب هاهنا حديث أم سلمة المتقدم قريبا انها قالت لابي عبد الله الجدلي: ايسب رسول الله فيكم على المنابر؟ الحديث ، رواه أحمد .
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=121&SW=يقعون#SR1
إبن أبي شيبة – المصنف – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 496 )
31459 – حدثنا أبو معاوية عن موسى بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال : قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا عليا فنال منه معاوية فغضب سعد فقال : تقول هذا الرجل ، سمعت رسول الله (ص) يقول : له ثلاث خصال لان تكون لي خصلة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها ، وسمعت رسول الله (ص) يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وسمعت النبي (ص) يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وسمعت رسول الله (ص) يقول : لا عطين الراية رجلا يحب الله ورسوله .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=115064
إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب الأمراء
29962 – حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية الجمعة بالنخيلة في الضحى ، ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، وقد أعرف أنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=113348
الجزء المتمم لطبقات إبن سعد – بسم الله – الطبقة الرابعة
37 – قال : أخبرنا يعلي بن عبيد قال : حدثنا الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : خطبنا معاوية بالنخيلة فقال : يا أهل العراق ، أترون أني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون ؟ والله إني لأعلم أنكم تصلون أو أنكم لا تغتسلون من الجنابة ؟ ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أمرني الله عليكم .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=77510
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 140 )
– وقال يعقوب بن سفيان : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور قالا : ثنا أبو معاوية ثنا الاعمش عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد . قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة – يعني خارج الكوفة – الجمعة في الضحى ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، قد عرفت أنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ، رواه محمد بن سعد عن يعلي بن عبيد عن الاعمش به .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=128&SW=لتصوموا#SR1
أبو الفرج الإصبهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 45 )
– حدثني أبو عبيد قال . حدثنا الفضل المصري قال . حدثني عثمان بن أبي شيبة قال . حدثني أبو معاوية عن الاعمش وحدثني أبو عبيد قال . حدثنا فضل قال حدثنا عبد الرحمن بن شريك . قال حدثنا أبي عن الاعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال . صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن ثم خطبنا فقال . إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا إنكم لتفعلون ذلك . وانما قاتلتكم لاتأمر عليكم وقد اعطاني الله ذلك وانتم كارهون ، قال شريك في حديثه : هذا هو التهتك .
القاضي النعمان المغربي – شرح الأخبار – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 533 )
– [ 483 ] رواه أبو الفرج الاصفهاني في مقاتل الطالبين ( ص 45 ) عن أبي عبيد ، عن الفضل المصري ، عن عثمان بن أبي شيبة ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش . وحدثني أبو عبيد ، عن فضل ، عن عبد الرحمان بن شريك ، عن أبيه ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن ثم خطبنا فقال : إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، إنكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون .
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 46 )
– وروى الاعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة ، ثم خطبنا فقال : والله إني ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، إنكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون . قال : وكان عبد الرحمن بن شريك إذا حدث بذلك ، يقول : هذا والله هو التهتك .
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 14 )
– وروى أبو الحسن المدائني ، قال : خرج على معاوية قوم من الخوارج بعد دخوله الكوفة وصلح الحسن (ص) له فأرسل معاوية إلى الحسن (ص) يسأله أن يخرج فيقاتل الخوارج ، فقال الحسن : سبحان الله ! تركت قتالك وهو لي حلال لصلاح الامة وألفتهم ، أفتراني أقاتل معك ! فخطب معاوية أهل الكوفة ، فقال : يا أهل الكوفة ، أتروني قاتلتكم على الصلاة والزكاة والحج ، وقد علمت أنكم تصلون وتزكون وتحجون ، ولكنني قاتلتكم لاتأمر عليكم وعلى رقابكم ، وقد آتاني الله ذلك وأنتم كارهون ، ألا إن كل مال أو دم أصيب في هذه الفتنة فمطلول ، وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين ، ولا يصلح الناس إلا ثلاث : إخراج العطاء عند محله ، وإقفال الجنود لوقتها ، وغزو العدو في داره ، فإنهم إن لم تغزوهم غزوكم . ثم نزل .
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 59 ) – رقم الصفحة : ( 150 )
– ح وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو بكر بن اللالكائي قال أنا إبن الفضل أنا عبد الله نا يعقوب نا أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور قالا نا أبو معاوية نا الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الضحى ثم خطبنا فقال ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا قد عرف أنكم تفعلون ذلك ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون .
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 59 ) – رقم الصفحة : ( 150 )
– أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن أنا أبو عمر أنا أحمد نا الحسين نا إبن سعد أنا يعلي بن عبيد نا الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال خطبنا معاوية بالنخيلة فقال يا أهل العراق أترون إني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون والله لأني لأعلم أنكم تصلون أو إنكم لا تغتسلون من الجنابة ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أمرني الله عليكم .
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 52 ) – رقم الصفحة : ( 380 )
– أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي وحدثنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن تغلب الآمدي عنه أنبأنا الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن الحسني أنبأنا أبو جعفر محمد بن علي بن بزة الثمالي حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد حدثنا عمرو بن موسى الاجري حدثنا محمد بن خالد يعني القرشي الدمشقي حدثني محمد بن سعيد بن المغيرة الشيباني عن عبد الملك بن عمير قال لما دخل معاوية الكوفة صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي (ص) ثم قال أيها الناس إني والله ما قاتلتكم على الصوم والصلاة والزكاة وإني لأعلم أنكم تصومون وتصلون وتزكون ولكن قاتلتكم لأتأمر عليكم أما بعد ذلكم فإنه لم تختلف أمة بعد نبيها إلا غلب باطلها حقها إلا ما كان من هذه الأمة فإن حقها غلب باطلها ألا وإن كل دم أصيب في هذه الفتنة تحت قدمي ألا وإن الناس لا يصلحهم إلا ثلاث خروج العطاء عند محله وإقفال الجيوش عند إبان قفلها وأنتياب العدو في بلادهم فإنكم إن لم .
الشهرستاني – وضوء النبي ( ص ) – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 209 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ……. أو قوله لما سمع المؤذن يقول أشهد أن محمدا رسول الله : لله أبوك يا إبن عبد الله ! لقد كنت عالي الهمة ، ما رضيت لنفسك إلا أن تقرن اسمك باسم رب العالمين . والقائل لما دخل الكوفة : إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، انكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون .
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 146 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال الزهري : عمل معاوية عامين ما يخرم عمل عمر ثم إنه بعد . الاعمش : عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية في النخيلة الجمعة في الضحى ، ثم خطب وقال : ما قتلنا لتصوموا ، ولا لتصلوا ، ولا لتحجوا ، أو تزكوا ، قد عرفت أنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلناكم لاتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون .
عدد الروايات : ( 37 )
صحيح البخاري – الصلاة – التعاون في بناء المسجد – رقم الحديث : ( 428 )
- حدثنا مسدد قال حدثنا عبد العزيز بن مختار قال حدثنا خالد الحذاء عن عكرمة قال لي إبن عباس ولابنه علي انطلقا إلى أبي سعيد فاسمعا من حديثه فانطلقنا فإذا هو في حائط يصلحه فأخذ رداءه فاحتبى ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد فقال كنا نحمل لبنة لبنة وعمار لبنتين لبنتين فرآه النبي (ص) فينفض التراب عنه ويقول ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال يقول عمار أعوذ بالله من الفتن .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=428&doc=0
صحيح البخاري – الجهاد والسير – مسح الغبار عن الرأس في سبيل الله – رقم الحديث : ( 2601 )
- حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا عبد الوهاب حدثنا خالد عن عكرمة أن إبن عباس قال له ولعلي بن عبد الله ائتيا أبا سعيد فاسمعا من حديثه فأتيناه وهو وأخوه في حائط لهما يسقيانه فلما رآنا جاء فاحتبى وجلس فقال : كنا ننقل لبن المسجد لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين فمر به النبي (ص) ومسح عن رأسه الغبار وقال ويح عمار تقتله الفئة الباغية عمار يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2601&doc=0
صحيح مسلم – الفتن وأشراط الساعة – لا تقوم الساعة … – رقم الحديث : ( 5194 )
- وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا إسمعيل بن إبراهيم عن إبن عون عن الحسن عن أمه عن أم سلمة قالت قال رسول الله (ص) تقتل عمارا الفئة الباغية .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5194&doc=1
مسند أحمد – مسند المكثرين من الصحابة – مسند عبد الله بن عمرو بن العاص ( ر ) – رقم الحديث : ( 6632 )
– حدثنا الفضل بن دكين حدثنا سفيان عن الأعمش عن عبد الرحمن بن أبي زياد عن عبد الله بن الحارث قال : إني لأساير عبد الله بن عمرو بن العاص ومعاوية فقال عبد الله بن عمرو لعمرو سمعت رسول الله (ص) يقول تقتله الفئة الباغية يعني عمارا فقال عمرو لمعاوية اسمع ما يقول هذا فحدثه فقال أنحن قتلناه إنما قتله من جاء به . حدثنا أبو معاوية يعني الضرير حدثنا الأعمش عن عبد الرحمن بن أبي زياد فذكر نحوه .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6632&doc=6
مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي سعيد الخدري ( ر ) – رقم الحديث : ( 10741 )
– حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن خالد عن عكرمة عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله (ص) قال لعمار تقتلك الفئة الباغية.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=10740&doc=6&
سنن الترمذي – المناقب عن رسول الله – مناقب عمار بن ياسر ( ر ) – رقم الحديث : ( 3736 )
- حدثنا أبو مصعب المدني حدثنا عبد العزيز بن محمد عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة ( ر ) قال قال رسول الله (ص) أبشر عمار تقتلك الفئة الباغية قال أبو عيسى وفي الباب عن أم سلمة وعبد الله بن عمرو وأبي اليسر وحذيفة ، قال وهذا حديث حسن صحيح غريب من حديث العلاء بن عبد الرحمن.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3736&doc=2
الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب قتال أهل البغي – رقم الحديث : ( 2652 )
2604 – أخبرنا إسحاق بن محمد بن خالد الهاشمي بالكوفة ، ثنا محمد بن علي بن عفان العامري ، ثنا مالك بن إسماعيل النهدي ، أنبأ إسرائيل بن يونس ، عن مسلم الأعور ، عن خالد العرفي قال دخلت انا وابو سعيد الخدرى على حذيفة فقلنا يا ابا عبد الله حدثنا ما سمعت من رسول الله (ص) في الفتنة قال حذيفة قال رسول الله (ص) دوروا مع كتاب الله حيث ما دار فقلنا فإذا إختلف الناس فمع من نكون فقال انظر والفئة التى فيها إبن سمية فالزموها فانه يدور مع كتاب الله قال قلت ومن إبن سمية قال أو ما تعرفه قلت بينه لي قال عمار بن ياسر سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار يا ابا اليقظان لن تموت حتى تقتلك الفئة الباغية ، عن الطريق هذا حديث له طرق باسانيد صحيحة أخرجا بعضها ولم يخرجاه .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=31&BkNo=13&KNo=23&startno=20
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521373
الحاكم النيسابوري – المستدرك – الجزء : ( 2 و 3 ) – رقم الصفحة : ( 148 و 385 و 319 )
5677 – قال إبن عمرو حدثنى عبد الله بن الحارث عن ابيه عن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال شهد خزيمة بن ثابت الجمل وهو لا يسل سيفا وشهد صفين قال انا لا اضل ابدا بقتل عمار فانظر من يقتله فانى سمعت رسول الله (ص) يقول تقتلك الفئة الباغية قال فلما قتل عمار قال خزيمة قد حانت له الضلالة ثم اقرب وكان الذي قتل عمارا أبو غادية المزني طعنه بالرمح فسقط فقاتل حتى قتل وكان يومئذ يقاتل وهو إبن اربع وتسعين فلما وقع كب عليه رجل آخر فاحتز رأسه فاقبلا يختصمان كل منهما يقول انا قتلته فقال عمرو إبن العاص والله ان يختصمان الا في النار فقال عمرو هو والله ذاك والله إنك لتعلمه ولوددت اني مت قبل هذا .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=524731
الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب معرفة الصحابة – رقم الحديث : ( 5676 )
5695 – حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البخترى عبيدالله بن محمد بن شاكرثنا أبو اسامة ثنا مسلم بن عبد الله الاعور عن حبة العرني قال دخلنا مع ابى مسعود الانصاري على حذيفة بن اليمان اسأله عن الفتن فقال دوروا مع كتاب الله حيث ما دار وانظروا الفئة التى فيها إبن سمية فاتبعوها فانه يدور مع كتاب الله حيث ما دار قال فقلنا له ومن إبن سمية قال عمار سمعت رسول الله (ص) يقول له لن تموت حتى تقتلك الفئة الباغية تشرب شربة ضياح تكن آخر رزقك من الدنيا ، هذا حديث صحيح عال ولم يخرجاه .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=309&BkNo=13&KNo=33&startno=35
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=524749
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 7 و 9 ) – رقم الصفحة : ( 242 و 296 و 297 و 298 )
12052- وعن زيد بن وهب قال كان عمار قد ولع بقريش وولعت به فغدوا عليه فضربوه فخرج عثمان بعصا فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال يا أيها الناس مالى ولقريش وقد عدوا على رجل فضربوه سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار تقتلك الفئة الباغية ، رواه أبو يعلي والطبراني في الثلاثة باختصار القصة وفيه أحمد بن بديل وثقه النسائي وغيره وفيه ضعف .
12054- وعن إبن عمر قال لم أجدني آسى على شئ إلا أنى لم أقاتل الفئة الباغية مع على ، رواه الطبراني بأسانيد وأحدها رجاله رجال الصحيح
12055- وعن عمار بن ياسر قال ضربني رسول الله (ص) في خاصرتي فقال خاصرة مؤمنة تقتلك الفئة الباغية آخر زادك ضياح من لبن .
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12025#SR1
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 7 و 9 ) – رقم الصفحة : ( 242 و 296 و 297 و 298 )
15613- وعن ابنة هشام بن الوليد بن المغيرة وكانت تمرض عمارا قالت جاء معاوية إلى عمار يعوده فلما خرج من عنده قال اللهم لا تجعل منيته بأيدينا فانى سمعت رسول الله (ص) يقول تقتل عمارا الفئة الباغية ، رواه أبو يعلي والطبراني وابنة هشام والراوي عنها لم أعرفهما ، وبقية رجالهما رجال الصحيح .
15614- وعن أبى سعيد الخدرى قال كنا نقل اللبن للمسجد لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين فنفض رسول الله (ص) عن رأسه وقال ويحك يا إبن سمية تقتلك الفئة الباغية ، رواه الطبراني في الاوسط واسناده حسن .
15615- وعن أبى سعيد الخدري أيضا قال أمرنا رسول الله (ص) ببناء المسجد فجعلنا ننقل لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين قال فحدثني أصحابي ولم أسمعه من رسول الله (ص) انه قال يا إبن سمية تقتلك الفئة الباغية ، رواه البزار ورجاله رجال الصحيح .
15616- وعن أبي هريرة قال كان رسول الله (ص) يبنى المسجد فإذا نقل الناس حجرا نقل عمار حجرين فإذا نقلوا لبنة نقل لبنتين قال فذكره ، رواه أبو يعلي ورجاله رجال الصحيح .
15618- وعن عبدالله بن الحارث إبن نوفل انه سمع عبدالله بن عمرو بن العاصى وعمرو بن العاصى ومعاوية بن أبي سفيان يقولون ان رسول الله (ص) قال لعمار تقتلك الفئة الباغية . رواه الطبراني وزاد فقال معاوية لا تزال داحضا في بولك نحن فتلناه إنما قتله من خانه .رواه الطبراني ورجاله ثقات .
15619- وعن عبدالله بن عمرو ان رجلين أتيا عمرو بن العاصى يختصمان في دم عمار وسلبه فقال عمرو خليا عنه فانى سمعت رسول الله (ص) يقول قاتل عمار وسالبه في النار ، رواه الطبراني وقد صرح ليث بالتحديث ورجاله رجال الصحيح.
15612- وعن عبدالله بن الحارث ان عمرو بن العاصى قال لمعاوية يا أمير المؤمنين أما سمعت رسول الله (ص) يقول حين كان يبنى المسجد لعمار إنك حريص على الجهاد وانك لمن أهل الجنة ولتقتلنك الفئة الباغية قال بلى قال فلم قتلتموه قال والله ما تزال تدحض في بولك نحن قتلناه إنما قتله الذى خانه ، رواه الطبراني ورجاله ثقات .
15622- وعن هنى مولى عمرو قال كنت مع معاوية وعمرو إبن العاص بصفين فنظرت يومئذ في القتلى فإذا أنا بعمار بن ياسر مقتول فذهبنا إلى عمرو بن العاص فقلت ما سمعت من رسول الله (ص) في عمار قال سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار تقتلك الفئة الباغية فقلت هذا عمار قتلتموه فأنكر ذلك علي وقال انطلق فأرينه فذهبت فوقفت عليه وقلت له ماذا تقول فيه قال انما قتله اصحابه ، رواه الطبراني مطولا ورواه مختصرا ورجال المختصر رجال الصحيح غير زياد مولى عمرو وقد وثقه إبن حبان .
15625- وعن أبى سنان الدؤلى صاحب رسول الله (ص) قال رأيت عمار بن ياسر دعا غلاما له بشراب ( 35 تاسع مجمع الزوائد ) فأتاه بقدح من لبن فشربه ثم قال صدق الله ورسوله اليوم ألقى الاحبة محمدا وحزبه إن رسول الله (ص) قال ان آخر شئ ازوده من لدنيا ضيحة لبن ثم قال والله لو هزمونا حتى يبلغوا سعفات هجر لعلمنا انا على حق وانهم على باطل ، رواه الطبراني واسناده حسن .
15626- وعن عمار بن ياسر قال ضرب رسول الله (ص) بيده في خاصرتي فقال خاصرة مؤمنة تقتلك الفئة الباغية آخر زادك ضياح من لبن . رواه الطبراني وإسناده حسن .
15627- وعن كلثوم إبن جبر قال كنت بواسط القصب عند عبدالاعلي بن عبدالله بن عامر بن كريز القرشى في منزل عنبسة بن سعيد إذ جاء رجل فقال ان قاتل عمار بالباب أفتأذنون له فيدخل فكره بعض القوم وقال بعض أدخلوه فدخل فإذا رجل عليه مقطعات له فقال لقد أدركت رسول الله (ص) وانا أنفع أهلى فارد عليهم الغم فقال رجل من القوم أبا العادية كيف كان أمر عمار قال كنا نعد عمارا من خيارنا حتى سمعته يوما في مسجد قباء يقع في عثمان فلو خلصت إليه لوطئته برجلي فما صليت بعد ذلك صلاة الا قلت اللهم لقنى عمارا فلما كان يوم صفين استقبلني رجل يسوق الكتيبة فاختلف انا وهو ضربتين فبدرته فضربته فكبا لوجهه ثم قتلته ، وفى رواية قال عبدالاعلى أدخلوه فادخل عليه مقطعات له فإذا رجل طوال ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الامة قلت فذكر نحوه حتى قال فلما كان يوم صفين أقبل يمشى أول الكتيبة راجلا حتى كان ين الصفين طعن رجلا في ركبته بالرمح فصرعه فانكمأ المغفر عنه فاضربه فإذا رأس عمار بن ياسر قال له يقول له مولى لنا أي يد كفتاه فلم أر رجلا أبين ضلالة منه ، رواه كله الطبراني وعبد الله باختصار ورجال أحد اسنادي الطبراني رجال الصحيح .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=143&SW=15613#SR1
إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 451 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– عن أبي نضرة عن أبي سعيد فذكر الحديث في بناء المسجد وحملهم لبنة لبنة وفيه فقال أبو سعيد فحدثني أصحابي ولم أسمعه من رسول الله (ص) أنه قال يا بن سمية تقتلك الفئة الباغية أه وإبن سمية هو عمار وسمية اسم أمه ، وهذا الإسناد على شرط مسلم .
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=68&SW=وحملهم#SR1
إبن حجر – فتح الباري – كتاب المناقب
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وفي قوله (ص) تقتل عمارا الفئة الباغية دلالة واضحة على ان عليا ومن معه كانوا على الحق وان من قاتلهم كانوا مخطئين في تاويلهم ، والله اعلم.
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=342&SW=الباغية#SR1
المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 473 )
5606 – عمار خلط اللّه الايمان ما بين قرنه إلى قدمه وخلط الايمان بلحمه ودمه يزول مع الحق حيث زال ولا ينبغي للنار ان تاكل منه شيئا ، المراد نار الاخرة .
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=271&SW=5606#SR1
المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 474 )
5607 – عمار تقتله الفئة الباغية اي الظالمة الخارجة عن طاعة الامام الحق وزاد الطبراني في رواية الناكبة عن الحق والمراد بهذه الفئة فئة معاوية كما جاء موضحاً في رواية الطبراني وغيره وهذا من معجزاته لانه اخبار عن غيب وقد وقع .
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=271&SW=5607#SR1
النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 75 و 155 و 156 )
7043 – أخبرنا الحسين بن حريث قال أنا بن علية عن بن عون عن الحسن عن أمه عن أم سلمة أن رسول الله (ص) قال لعمار تقتلك الفئة الباغية .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=268798
محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 1 و 3 ) – رقم الصفحة : ( 241 و 248 و 251 و 252 و 253 )
525 – قال أبو التياح فحدثني بن أبي الهذيل أن عمارا كان رجلا ضابطا وكان يحمل حجرين حجرين فقال رسول الله (ص) ويها بن سمية تقتلك الفئة الباغية .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=62143
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 6 و 7 ) – رقم الصفحة : ( 239 و 240 و 269 و 297 و 298 و 299 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– كما ثبت في صحيح مسلم من حديث شعبة عن أبي سلمة عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد الخدري قال : حدثني من هو خير مني – يعني أبا قتادة – أن رسول الله (ص) قال لعمار ، تقتلك الفئة الباغية .
– وقال الامام أحمد : ثنا أبو معاوية ، ثنا الاعمش ، عن عبد الرحمن بن زياد ، عن عبد الله بن الحرث بن نوفل ، قال : إني لاسير مع معاوية منصرفه من صفين ، بينه وبين عمرو بن العاص ، فقال عبد الله بن عمرو يا أبة ، أما سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار : ويحك يا إبن سمية تقتلك الفئة الباغية ؟ قال : فقال عمرو لمعاوية : ألا تسمع ما يقول هذا ؟ فقال معاوية : لا يزال يأتينا بهنة ، أو نحن قتلناه ؟ إنما قتلة من جاءوا به .
– وحدثنا يحيى ثنا عبد الرحمن بن زياد ؟ ثنا هشيم عن مجالد عن الشعبي قال : جاء قاتل عمار يستأذن على معاوية وعنده عمرو فقال : ائذن له وبشره بالنار . فقال الرجل : أو ما تسمع ما يقول عمرو . قال : صدق ؟ إنما قتله الذين جاؤوا به .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=98&SW=منصرفه#SR1
إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 1 و 2 و 4 ) – رقم الصفحة : ( 135و 141 و 291 و 215 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– رسول الله (ص) ينقل معهم اللبن هذا الحمال لا حمال خيبر هذا أبر ربنا وأطهر اللهم إن الخير خير الآخرة فاغفر الانصار والمهاجرة وكان عمار بن ياسر جعدا قصيرا وكان ينقل اللبن وقد أغبر صدره فقال له رسول الله (ص) يا بن سمية تقتلك الفئة الباغية .
– ثم دعا سعد بن أبى وقاص وعمار بن ياسر فقال عمار بن ياسر فقال يا عمار تقتلك الفئة الباغية ثم آخى بينهما .
– ولما قتل عمار أتى عبد الله بن عمرو معاوية فقال قتل عمار فقال عمرو بن العاص قتل عمار فما سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار تقتلك الفئة الباغية فقال معاوية أنحن قتلناه إنما قتله أهل العراق جاؤوا به فطرحوه في سيوفنا ورماحنا .
إبن عساكر – ترجمة الإمام الحسن ( ع ) – رقم الصفحة : ( 128 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقد روى الحافظ المصنف ما تواتر عن رسول الله (ص) في شأن عمار من قوله : يا عمار تقتلك الفئة الباغية في ترجمة عمار من هذا الكتاب علي وجه بديع ، والحديث متواتر متفق على صحته ، وقد قتل معاوية وجنده عمارا وتبين لكل ذي عينين في نفس اليوم أن معاوية وجنده هم الفئة الباغية ومعاوية أيضا اعترف بصحة الحديث .
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 43 ) – رقم الصفحة : ( 430 )
– عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه قال زاد أحمد بن حنبل لما قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال قتل عمار وقد قال رسول الله (ص) تقتله الفئة الباغية انتهى حديث إبن حنبل وزادا فدخل عمرو على معاوية فقال قتل عمار قال معاوية قتل عمار فماذا قال سمعت رسول الله (ص) يقول تقتله الفئة الباغية قال دحضت في بولك أو نحن قتلناه إنما قتله علي وأصحابه .
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 43 ) – رقم الصفحة : ( 431 )
– وأخبرناه أبو عبد الله محمد بن الفضل الفقيه أنا أبو بكر أحمد بن الحسين الحافظ أنا أبو الحسين بن بشران نا إسماعيل بن محمد الصفار نا أحمد بن منصور نا عبد الرزاق نا معمر عن إبن طاوس عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه أنه أخبره قال لما قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال لا أدري أكان معه أم أخبره أبوه فقال قتل عمار وقد قال رسول الله (ص) تقتله الفئة الباغية قال فقام عمرو فزعا يرتجع حتى دخل على معاوية فقال معاوية ما شأنك فقال قتل عمار فقال معاوية قتل عمار فماذا قال عمرو سمعت رسول الله (ص) يقول تقتله الفئة الباغية فقال له معاوية دحضت في بولك أنحن قتلناه إنما قتله علي وأصحابه جاءوا به حتى ألقوه بين رماحنا أو قال سيوفنا .
إبن كثير – البداية والنهاية – رقم الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 346 )
– فلما سار الاشتر إليها وانتهى إلى القلزم استقبله الخانسار وهو مقدم على الخراج فقدم إليه طعاما وسقاه شرابا من عسل فمات منه ، فلما بلغ ذلك معاوية وعمرا وأهل الشام قالوا : إن لله جنودا من عسل .
– وقد ذكر إبن جرير في تاريخه أن معاوية كان قد تقدم إلى هذا الرجل في أن يحتال على الاشتر ليقتله ووعده على ذلك بأمور ففعل ذلك وفي هذا نظر ، وبتقدير صحته فمعاوية يستجيز قتل الاشتر لانه من قتلة عثمان ري الله عنه . والمقصود أن معاوية وأهل الشام فرحوا فرحا شديدا بموت الاشتر النخعي ، ولما بلغ ذلك عليا تأسف على شجاعته وغنائه ، وكتب إلى محمد بن أبي بكر باستقراره واستمراره بديار مصر .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=119&SW=القلزم#SR1
إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من الأنصار
– الأشتر : واسمه مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن سعد بن مالك بن النخع من مذحج روى عن خالد بن الوليد أنه كان يضرب الناس على الصلاة بعد العصر , وكان الأشتر من أصحاب علي بن أبي طالب وشهد معه الجمل وصفين ومشاهده كلها , وولاه علي (ع) مصر فخرج إليها فلما كان بالعريش شرب شربة عسل فمات.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=71865&book=
البخاري – التاريخ الكبير – رقم الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 311 )
1325 – مالك الاشتر قال لي عبد الله بن محمد نا عبد الرزاق قال ارنا معمر عن الزهري قال بعث علي الاشتر اميرا على مصر حتى بلغ قلزم فشرب شربة من عسل فكان فيها حتفه فقال عمرو بن العاص ان لله جنودا من عسل ، وبعث علي محمد بن ابى بكر اميرا على مصر .
الشيخ محمدو أبوريه – شيخ المضيرة أبوهريرة – رقم الصفحة : ( 176 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وممن سمهم معاوية كذلك مالك بن الاشتر الذى ولاه الامام على على مصر وكان سمه في عسل ولذلك قال عمرو بن العاص في ذلك إن لله جنودا من عسل . ولا نحصى من تخلص منهم معاوية بالسم .
الذهبي – سير أعلام النبلاء – رقم الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 34 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ولما رجع علي من موقعة صفين ، جهز الاشتر واليا على ديار مصر ، فمات في الطريق مسموما ، فقيل : إن عبدا لعثمان عارضه ، فسم له عسلا . وقد كان علي يتبرم به ، لانه كان صعب المراس ، فلما بلغه نعيه قال : إنا لله ، مالك ، وما مالك ! وهل موجود مثل ذلك ؟ لو كان حديدا ، لكان قيدا ، ولو كان حجرا ، لكان صلدا ، على مثله فلتبك البواكي وقال بعضهم : قال علي : للمنخرين والفم . وسر بهلاكه عمرو بن العاص ، وقال : إن لله جنودا من عسل .
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – رقم الجزء : ( 56 ) – رقم الصفحة : ( 389 و 391 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– لي من الأعراب أن أكللهما الأشتر فأصحبهما فخرجوا فلم البث أن رجع طيراني الأعرابيان فقلت لهما ما الخبر قالا ما هو إلا أن قدمنا القلزم فلقي الأشتر بشربة من عسل فشربها فمات فدخلت على علي فأخبرته فقال لليدين وللفم قال قال إبن بكير قال الليث فبلغ ذلك معاوية وعمروا فقال عمرو إن لله جنودا من عسل فبلغ وفاته علي بن أبي طالب فأمر محمد بن أبي بكر على مصر مكانه .
– وأبو الحسين وأبو الغنائم واللفظ له قالوا أنا عبد الوهاب بن محمد زاد إبن خيرون ومحمد بن الحسن قالا أنا أحمد بن عبدان نا محمد بن سهل أنا البخاري قال قال عبد الله بن محمد نا عبد الرزاق أنا معمر عن الزهري قال بعث علي الأشتر أميرا على مصر حتى بلغ قلزم فشرب شربة من عسل فكان فيها حتفه فقال عمرو بن العاصي إن لله جنودا من عسل وبعث علي محمد بن أبي بكر أميرا على مصر .
الحموي – معجم البلدان – رقم الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 454 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فإن الاشتر مات بالقلزم في طريقه إلى مصر ، وكان علي ، ( ر ) ، وجهه أميرا ، فيقال إن معاوية دس إليه عسلا مسموما فأكله فمات بالقلزم ، فقال معاوية : إن لله جنودا من عسل ، فيقال إنه نقل إلى المدينة فدفن بها وقبره بالمدينة معروف .
إبن أبي شيبه – المصنف – كتاب الأمراء
30116 – حدثنا أسود بن عامر قال : حدثنا جرير بن حازم قال : سمعت محمد بن سيرين قال : بعث علي بن أبي طالب قيس بن سعد أميرا على مصر , قال : فكتب إليه معاوية وعمرو بن العاص بكتاب فأغلظا له فيه وشتماه وأوعداه , فكتب إليهما بكتاب لأن يغار بهما ويطمعهما في نفسه , قال : قال : فلما أتاهما الكتاب كتبا إليه بكتاب يذكران فضله ويطمعانه فيما قبلهما , فكتب إليهما بجواب كتابهما الأول يغلظ فلم يدع شيئا إلا قاله , فقال أحدهما للآخر : لا والله ما نطيق نحن قيس بن سعد , ولكن تعال نمكر به عند علي , قال : فبعثا بكتابه الأولى إلى علي , قال : فقال له أهل الكوفة : عدو الله قيس بن سعد فاعزله , فقال علي : ويحكم أنا والله أعلم هي إحدى فعلاته , فأبوا إلا عزله فعزله , وبعث محمد بن أبي بكر , فلما قدم على قيس بن سعد قال له قيس : انظر ما آمرك به , إذا كتب إليك معاوية بكذا وكذا فاكتب إليه بكذا وكذا , وإذا صنع بكذا فاصنع كذا , وإياك أن تخالف ما أمرتك به , والله لكأني أنظر إليك إن فعلت قد قتلت ثم أدخلت جوف حمار فأحرقت بالنار , قال : ففعل ذلك به.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=113502
إبن الأثير – أسد الغابة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 324 )
– محمد بن أبي بكر محمد بن عبد الله بن عثمان وهو محمد بن أبي بكر الصديق وأمه أسماء بنت عميس الخثعمية. تقدم نسبه عند ذكر أبيه. ولد في حجة الوداع بذي الحليفة ، لخمس بقين من ذي القعدة ، خرجت أمه حاجة فوضعته ، فاستفتى أبو بكر رسول الله (ص) ، فأمرها بالاغتسال والإهلال ، وأن لا تطوف بالبيت حتى تطهر. أخبرنا أبو الحرم مكي بن ربان بن شبة النحوي بإسناده ، عن يحيى بن يحيى ، عن مالك ، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه ، عن أسماء بنت عميس: أنها ولدت محمد بن أبي بكر بالبيداء ، فذكر ذلك أبو بكر لرسول الله (ص) ، فقال: مزها فلتغتسل ولتهلل. وكانت عائشة تكني محمدا أبا القاسم ، وسمى ولده القاسم ، فكان يكنى به ، وعائشة تكنيه به في زمان الصحابة فلا يرون بذلك بأسا. وتزوج علي بأمه أسماء بنت عميس ، بعد وفاة أبي بكر ، وكان أبو بكر تزوجها بعد قتل جعفر بن أبي طالب ، وكان ربيبه في حجره ، وشهد مع علي الجمل ، وكان على الرجالة ، وشهد معه صفين ، ثم ولاه مصر فقتل بها. وكان ممن حصر عثمان بن عفان ودخل عليه ليقتله ، فقال له: عثمان: لو رآك أبوك لساءه فعلك ! فتركه وخرج. ولما ولى مصر ، سار إليه عمرو بن العاص فاقتتلوا ، فانهزم محمد ودخل خربة ، فأخرج منها وقتل ، وأحرق في جوف حمار ميت. قيل: قتله معاوية بن حديج السكوني. وقيل: قتله عمرو بن العاص صبرا. ولما بلغ عائشة قتله اشتد عليها وقالت: كنت أعده ولدا وأخا ، ومذ أحرق لم تأكل عائشة لحما مشويا . وكان له فضل وعبادة ، وكان علي يثني عليه ، وهو أخو عبد الله بن جعفر لأمه ، وأخو يحيى بن علي لأمه ، أخرجه الثلاثة.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=131&SW=بالاغتسال#SR1
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 97 )
14568 – وعن الحسن قال أخذ الفاسق محمد بن أبى بكر في شعب من شعاب مصر فادخل في جوف حمار فاحرق ، رواه الطبراني ورجاله ثقات .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=133&SW=14568#SR1
الطبراني – المعجم الكبير – سن عثمان ووفاته
121 – حدثنا زكريا بن يحيى الساجي ، ثنا محمد بن أبي صفوان الثقفي ، ثنا أمية بن خالد ، ثنا قرة بن خالد ، قال : سمعت الحسن ، يقول : أخذ الفاسق محمد بن أبي بكر في شعب من شعاب مصر فأدخل في جوف حمار فأحرق.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461189
إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من المهاجرين
2785 – قال : أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي قال : أخبرنا أبو الأشهب قال : أخبرنا الحسن قال : لما أدركوا بالعقوبة ، يعني قتلة عثمان بن عفان , قال : أخذ الفاسق إبن أبي بكر ، قال أبو الأشهب : وكان الحسن لا يسميه باسمه إنما كان يسميه الفاسق , قال : فأخذ فجعل في جوف حمار ثم أحرق عليه .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64754
إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – ما روي عن علي ( ع )
2170 – حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : أخبرني يونس بن يزيد ، عن أبي شهاب قال : بلغني أن وضوء ، قلت : نعم . قال : وأصابتني جراحة فكنت أنزف منها الدم ، وأفيق مرة فأخذ الوضوء فتوضأ ، وأخذ المصحف فقرأ ليتجرأ به من الفسقة ، فجاء فتى كأنه ذئب فاطلع إطلاعة ثم رجع ، فقلنا : عسى أن يكون قد نهنههم شيء ، عسى أن يكون قد ردهم شيء ، فإذا هم مضطرون إلي جر الباب هل سكن بعد أم لا ؟ قال : فجاءوا فدفعوا الباب ، وجاء محمد بن أبي بكر , وسبه الحسن حتى جثم على ركبتي عثمان ، ثم أخذ بلحيته , وكان طويل اللحية حسن اللمة ، فهزها حتى سمعت صوت أضراسه ، وقال : ما أغنى عنك معاوية ؟ وما أغنى عنك إبن أبي سرح ؟ وما أغني عنك إبن عامر ؟ قال : يا إبن أخي مهلا والله لو كان أبوك ما جلس هذا المجلس مني ، قال : فغمز بعضهم فأشعروه بسهم وتعاوروا عليه فقتلوه . قال : فما أفلت منهم مجتر فأتى مصر فأخذ عامل مصر فقدمه ليقتله فقالوا : إبن أبي بكر وأخو عائشة . فقال : والله لا أناظر فيه أحدا بعد قتل عثمان فقتله . قال الحسن أو قتادة أو كلاهما فأدخلوه في جوف حمار فأحرقوه.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194658
أبي نعيم الإصبهاني – معرفة الصحابة – معرفة سنه وولايته …
244 – حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا زكريا الساجي ، ثنا محمد بن صفوان الثقفي ، ثنا أمية بن خالد ، ثنا قرة بن خالد ، قال : سمعت الحسن ، يقول : أخذ الفاسق محمد بن أبي بكر في شعب من شعاب مصر فأدخل في جوف حمار وأحرق.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=557736
النووي – شرح مسلم – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 212 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قولها : أما إنه لا يمنعني الذي فعل في محمد بن أبي بكر أخي أن أخبرك فيه أنه ينبغي أن يذكر فضل أهل الفضل ولا يمتنع منه لسبب عداوة ونحوها واختلفوا في صفة قتل محمد هذا قيل في المعركة وقيل بل قتل أسيرا بعدها وقيل وجد بعدها في خربة في جوف حمار ميت فأحرقوه .
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 86 )
– قال إبراهيم : حدثنا محمد بن عبد الله ، عن المدائني ، عن محمد بن يوسف ، أن عمرو إبن العاص لما قتل كنانة أقبل نحو محمد بن أبى بكر ، وقد تفرق عنه أصحابه ، فخرج محمد متمهلا ، فمضى في طريقه حتى انتهى إلى خربة ، فآوى إليها ، وجاء عمرو بن العاص حتى دخل الفسطاط ، وخرج معاوية بن حديج في طلب محمد ، حتى انتهى إلى علوج على قارعة الطريق ، فسألهم . هل مربهم أحد ينكرونه ؟ قالوا : لا ، قال أحدهم : إنى دخلت تلك الخربة ، فإذا أنا برجل جالس . قال إبن حديج : هو هو ورب الكعبة ، فانطلقوا يركضون ، حتى دخلوا على محمد ، فاستخرجوه وقد كاد يموت عطشا ، فأقبلوا به نحو ا لفسطاط . قال : ووثب أخوه عبد الرحمن بن أبى بكر إلى عمرو بن العاص ، وكان في جنده ، فقال : لا والله لا يقتل أخى صبرا ، ابعث إلى معاوية بن حديج فانهه ، فأرسل عمرو إبن العاص : أن ائتنى بمحمد ، فقال معاوية : أقتلتم كنانة بن بشر ، إبن عمى وأخلى عن محمد ! هيهات ! ( أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر ) . فقال محمد : اسقوني قطرة من الماء ، فقال له معاوية بن حديج : لا سقاني الله إن سقيتك قطرة أبدا ، إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلتموه صائما محرما ، فسقاه الله من الرحيق المختوم ، والله لاقتلنك يابن أبى بكر وأنت ظمآن ، ويسقيك الله من الحميم والغسلين ، فقال له محمد : يابن اليهودية النساجة ، ليس ذلك اليوم إليك ولا إلى عثمان ، إنما ذلك إلى الله يسقى أولياءه ويظمئ أعداءه ، وهم أنت وقرناؤك ومن تولاك وتوليته ، والله لو كان سيفى في يدى ما بلغتم منى ما بلغتم . فقال له معاوية بن حديج : أتدرى ما أصنع بك ؟ أدخلك جوف هذا الحمار الميت ثم أحرقه عليك بالنار . قال : إن فعلتم ذاك بى فطالما فعلتم ذاك باولياء الله ، وايم الله إنى لارجو أن يجعل الله هذه النار التى تخوفنى بها بردا وسلاما ، كما جعلها الله على إبراهيم خليله ، وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك ، كما جعلها على نمرود وأوليائه ، وإنى لارجو أن يحرقك الله وإمامك معاوية ، وهذا – وأشار إلى عمرو بن العاص بنار – تلظى ، كلما خبت زادها الله عليكم سعيرا . فقال له معاوية بن حديج : إنى لاأقتلك ظلما ، إنما أقتلك بعثمان بن عفان ، قال محمد : وما أنت وعثمان ! رجل عمل بالجور ، وبدل حكم الله والقرآن وقد قال الله عزوجل : ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ، فأولئك هم الظالمون ، فأولئك هم الفاسقون ، فنقمنا عليه أشياء عملها فأردنا أن يخلع من الخلافة علنا ، فلم يفعل ، فقتله من قتله من الناس . فغضب معاوية بن حديج ، فقدمه فضرب عنقه ، ثم ألقاه في جوف حمار وأحرقه بالنار . فلما بلغ ذلك عائشة جزعت عليه جزعا شديدا ، وقنتت في دبر كل صلاة تدعو على معاوية بن أبى سفيان وعمرو بن العاص ومعاوية بن حديج ، وقبضت عيال محمد أخيها وولده إليها ، فكان القاسم بن محمد من عيالها . قال : وكان إبن حديج ملعونا خبيثا يسب علي بن أبى طالب (ع) .
إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 297 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فلما دخلت السنة الثامنة والثلاثون إجتمعوا لميعادهم مع الحكمين بأذرح وحضر فيهم من أهل المدينة سعد بن أبى وقاص وعبد الله بن الزبير وإبن عمر ولم يخرج علي بنفسه ووافى معاوية في أهل الشام وكان بينه وبين أبى موسى الاشعري ما كان وافترق الناس ورجعوا إلى أوطانهم وندم عبد الله بن عمر على حضوره أذرح فأحرم من بيت المقدس تلك السنة ورجع إلى مكة واستشار معاوية أصحابه في محمد بن أبى بكر وكان واليا على مصر فأجمعوا على المسير إليه فخرج عمرو بن العاص في أربعة آلاف فيهم أبو الأعور السلمي ومعاوية بن حديج فالتقوا بالمسناة وقاتلوا قتالا شديدا وقتل كنانة بن بشر بن عتاب التجيبي وانهزم محمد بن أبى بكر وقاتل حتى قتل وقد قيل إنه أدخل في جوف حمار ميت ثم أحرق بالنار فلما بلغ عليا سرور معاوية بقتله قال لقد حزنا عليه بقدر سرورهم .
البلاذري – فتوح البلدان – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 269 )
577 – وقال الواقدي : ولم يزل عبد الله بن سعد واليا حتى غلب محمد بن أبى حذيفة على مصر ، وهو كان أنغلها على عثمان . ثم إن عليا ( ر ) ولى قيس بن سعد بن عبادة الانصاري مصر ، ثم عزله واستعمل عليها محمد بن أبى بكر الصديق ، ثم عزله وولى مالكا الاشتر ، فاعتل بالقلزم . ثم ولى محمد بن أبى بكر ثانية ورده عليها . فقتله معاوية بن حديج وأحرقه في جوف حمار . وكان الوالى عمرو بن العاصى من قبل معاوية بن أبى سفيان .
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 78 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فقال أحدهم لا والله إلا أنى دخلت تلك الخربة فإذا أنا برجل فيها جالس فقال إبن خديج هو هو ورب الكعبة فانطلقوا يركضون حتى دخلوا عليه فاستخرجوه وقد كاد يموت عطشا فأقبلوا به نحو فسطاط مصر قال ووثب أخوه عبد الرحمن بن أبى بكر إلى عمرو بن العاص وكان في جنده فقال أتقتل أخى صبرا ابعث إلى معاوية بن خديج فانهه فبعث إليه عمرو بن العاص يأمره أن يأتيه بمحمد بن أبى بكر فقال معاوية أكذاك قتلتم كنانة بن بشر وأخلى أنا عن محمد بن أبى بكر هيهات أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر فقال لهم محمد اسقوني من الماء قال له معاوية بن حديج لا سقاه الله إن سقاك قطرة أبدا إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلموه صائما محرما فتلقاه الله بالرحيق المختوم والله لاقتلنك يا إبن أبى بكر فيسقيك الله الحميم والغساق قال له محمد يا إبن اليهودية النساجة ليس ذلك اليك وإلى من ذكرت إنما ذلك إلى الله عز وجل يسقى أولياءه ويظمئ أعداءه أنت وضرباؤك ومن تولاه أما والله لو كان سيفى في يدى ما بلغتم منى هذا قال له معاوية أتدرى ما أصنع بك أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه عليك بالنار فقال له محمد إن فعلتم بى ذلك فطال ما فعل ذلك بأولياء الله وانى لاجو هذه النار التى تحرقني بها أن يجعلها الله على بردا وسلاما كما جعلها على خليله إبراهيم وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك كما جعلها على نمرود وأوليائه ان الله يحرقك ومن ذكرته قبل وإمامك يعنى معاوية وهذا وأشار إلى عمرو بن العاص بنار تلظى عليكم كلما خبت زادها الله سعيرا قال له معاوية انى انما أقتلك بعثمان قال له محمد وما أنت وعثمان إن عثمان عمل بالجور ونبذ حكم القرآن وقد قال الله تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك
إبن خلدون – تاريخ إبن خلدون – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 182 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فأمر عمرو بن العاصى أن يتجهز إلى مصر في ستة آلاف رجل ووصاه بالتؤدة وترك العجلة فنزل أدنى أرض مصر واجتمعت إليه العثمانية وبعث كتابه وكتاب معاوية إلى محمد بن أبى بكر بالتهديد وأن الناس إجتمعوا عليك وهم مسلموك فأخرج فبعث بالكتابين إلى على فوعده بانفاذ الجيوش وأمره بقتال العدو والصبر فقدم محمد بن أبى بكر كنانة بن بشر في ألفين فبعث معاوية عمرو بن حديج وسرحه في أهل الشام فأحاطوا بكنانة فترجل عن فرسه وقاتل حتى استشهد وجاء الخبر إلى محمد بن أبى بكر فافترق عنه أصحابه وآوى في مفره إلى خربة واستتر في تلك الخربة فقبض عليه فأخذه إبن حديج وجاء به إلى الفسطاط وطلب أخوه عبد الرحمن من عمرو أن يبعث إلى إبن حديج في البقاء عليه فأبى وطلب محمد الماء فمنعه إبن حديج جزاء بما فعل بعثمان ثم أحرقه في جوف حمار بعد أن لعنه ودعا عليه وعلى معاوية وعمرو وكانت عائشة تقنت في الصلاة بالدعاء على قتلته ويقال انه لما انهزم اختفى عند جبلة بن مسروق حتى أحاط به معاوية بن حديج وأصحابه فخرج إليهم فقاتل حتى قتل ولما بلغ الخبر عليا خطب الناس وندبهم إلى اعدائهم وقال أخرجوا بنا إلى الجرعة بين الحيرة والكوفة وخرج من الغد إلى منتصف النهار يمشى إليها حتى نزلها فلم يلحق به أحد فرجع من العشى وجمع اشراف الناس .
مسند أحمد – أول مسند البصريين – حديث أبي برزة الأسلمي – رقم الحديث : ( 18944 )
– حدثنا عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال أخبرني رب هذه الدار أبو هلال قال سمعت أبا برزة قال كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :
لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فقال النبي (ص) انظروا من هما قال فقالوا فلان وفلان قال فقال النبي (ص) اللهم اركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18944&doc=6
الطبراني – المعجم الكبير – من إسمه عبدالله
10810 – حدثنا أحمد بن علي الجارودي الأصبهاني ، ثنا عبد الله بن سعيد الكندي ، ثنا عيسى بن سوادة النخعي ، عن ليث ، عن طاوس ، عن إبن عباس ( ر ) ، قال : سمع رسول الله (ص) صوت رجلين وهما يقولان :
ولا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فسأل عنهما ، فقيل : معاوية وعمرو بن العاص ، فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى النار دعا .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=474069
الطبراني – المعجم الأوسط – باب العين
7280 – حدثنا محمد بن حفص بن بهمرد ، ثنا إسحاق بن الحارث الرازي ، ثنا عمرو بن عبد الغفار الفقيمي ، ثنا نصير بن أبي الأشعث ، وشريك ، وأبو بكر بن عياش ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل ، عن المطلب بن ربيعة قال : بينما رسول الله (ص) في بعض أسفاره يسير في بعض الليل إذ سمع صوت غناء ، فقال : ما هذا ؟ ، فنظر فإذا رجل يطارح رجلا للغناء :
لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما في نار جهنم دعا لم يرو هذا الحديث عن نصير بن الأشعث إلا عمرو بن عبد الغفار.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=457196
إبن حجر – المطالب العالية – كتاب الأدب
2683 – حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، حدثني أبو هلال ، عن أبي برزة ( ر ) ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين يتغنيان ، وأحدهما يقول لصاحبه . . . فذكر شعرا ، فقال رسول الله (ص) : من هذان ؟ ، فقيل له : فلان ، وفلان ، فقال (ص) : أركسهما الله تعالى في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=285498
إبن حجر – المطالب العالية – كتاب المناقب
4290 – ثنا عثمان بن أبي شيبة ، ثنا جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، حدثني أبو هلال ، عن أبي برزة ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين ، وأحدهما يقول لصاحبه فذكر شعرا ، فقال رسول الله (ص) : من هذا ؟ فقيل له : فلان وفلان ، فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287622
إبن حجر – المطالب العالية – كتاب المناقب
4291 – قال أبو بكر : ثنا محمد بن فضيل ، فذكره وفيه : أنه سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث : أنهم كانوا مع رسول الله (ص) فسمعوا غناء ، فتشوفوا له ، فقام رجل فاستمع ، وذلك قبل أن يحرم الخمر ، فأتاهم ثم رجع ، فقال : هذا فلان وفلان وهما يتغنيان ، يجيب أحدهما الآخر ، وهو يقول :
لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فرفع رسول الله (ص) يديه فقال : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287623
مسند البزار – البحر الزخار – ما أسنده أبو بزرة الأسلمي
3265 – حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : نا محمد بن فضيل ، قال : نا يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبي هلال العكي ، عن أبي برزة الأسلمي ( ر ) أن النبي (ص) نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حمزة :
تركت حواريا تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فقال رسول الله (ص) : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى العذاب دعا .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=253208
مسند أبي يعلى الموصلي – حديث أبي برزة الأسلمي – اللهم أركسهما في الفتنة ركسا
7268 – حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : حدثني أبو هلال ، عن أبي برزة ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يقول لصاحبه :
يزال حوار ما تزول عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
قال رسول الله (ص) : من هذا ؟ قال : فقيل له فلان وفلان ، قال : فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما في النار دعا حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : حدثني رب هذه الدار أبو هلال أنه ، سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث أنهم كانوا مع رسول الله (ص) , فسمعوا غناء فتشوفوا له ، فقام رجل فاستمع ، وذلك قبل أن تحرم الخمر ، فأتاهم , ثم رجع ، فقال : هذا فلان وفلان ، وهما يتغنيان يجيب أحدهما الآخر ، وهو يقول ، فذكر نحوه.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=295878
إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب الفتن
37053 – محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : أخبرني رب هذا الدار أبو هلال أنه سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث أنهم كانوا مع رسول الله (ص) في سفر فسمعوا غناء فاستشرفوا له , فقام رجل فاستمع ، وذلك قبل أن تحرم الخمر , فأتاهم ثم رجع فقال : هذا فلان وفلان , وهما يتغنيان ويجيب أحدهما الآخر وهو يقول :
لا يزال جوادي تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
فرفع رسول الله (ص) يديه فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا , اللهم دعهما إلى النار دعا .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=121192
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 121 )
13311 – وعن أبي برزة قال كنا مع النبي (ص) في سفر فسمع رجلين وهما يتغنيان وأحدهما يجيب الاخر وهو يقول :
يزال حواري تلوح عظامه * روى الحرب عنه أن يحن فيقبرا
فقال النبي (ص) انظروا من هما قال فقالوا فلان وفلان قال فقال النبي (ص) اللهم اركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا ، رواه أحمد والبزار وقال نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حجرة ، وأبو يعلي بنحوه وفيه يزيد بن أبي زياد والاكثر على تضعيفه .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=119&SW=13311#SR1
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 121 )
13312 – وعن المطلب بن ربيعة قال بينما رسول الله (ص) في بعض أسفاره إذ سمع صوت غناء فقال ماهذا فنظروا فإذا رجل يطارح رجلا
الغناء :
لا يزال حواري تلوح عظامه * دوي الحرب عنه أن نحن فيقبرا
فقال اللهم اركسهما في النار في الفتنة ركسا ودعهما إلى نار جهنم دعا ، رواه الطبراني في الاوسط وفيه جماعة لم أعرفهم .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=119&SW=13312#SR1
الفتني – تذكرة الموضوعات – رقم الصفحة : ( 197 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وفي الوجيز كنا مع النبي (ص) في سفر فسمع رجلين يغنيان فقال اللهم أركسهما في الفتنة ركسا أو دعهما إلى النار فيه يزيد بن أبي زياد كان يلقن فيتلقن قلت هذا لا يقتضي الوضع وقد أخرجه أحمد وله شاهد عن إبن عباس .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=264&CID=18&SW=اركسهما#SR1
أحمد بن علي بن حجر – القول المسدد في مسند أحمد – رقم الصفحة : ( 60 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– السابع : قال عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثنا أبي ثنا عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن شيبة ثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال أخبرني رب هذا الدار أبو هلال قال سمعت أبا برزة ( ر ) قال كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :
لا يزال حواي من تلوح عظامه * روى الحر عنه أن يحن فيقبرا
فقال النبي (ص) من هما قال فقالوا فلان وفلان قال فقال النبي (ص) اللهم أركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا .
– أورده إبن الجوزي في الموضوعات من طريق أبي يعلى ثنا علي بن المنذر ثنا إبن فضيل ثنا يزيد بن أبي زياد عن سليمان بن عمرو إبن الأحوص عن إبن أبي برزة ( ر ) قال كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال انظروا ما هذا فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمرو بن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت النبي (ص) فقال اللهم أركسهما في الفتنة ركسا اللهم دعهما إلى النار دعا.
– قال إبن الجوزي لا يصح يزيد بن أبي زياد كان يلقن بآخره فيتلقن قلت يزيد بن أبي زياد إحتج به الأربعة وروى له مسلم مقرونا وقد مر عن الحافظ العسقلاني أنه قال يزيد وإن ضعفه بعضهم من قبل حفظه فلا يلزم أن كل ما يحدث به موضوع .
– قال الجلال السيوطي ما قاله إبن الجوزي لا يقتضي الوضع قال وله شاهد من حديث إبن عباس ( ر ) رواه الطبراني في الكبير حدثنا أحمد بن علي إبن الجارود الأصبهاني ثنا عبد الله بن عباد عن سعيد الكندي حدثنا عيسى إبن الأسود النخعي عن ليث عن طاوس عن إبن عباس ( ر ) قال سمع النبي (ص) صوت رجلين وساق نحو سياق أحمد وسمى الرجلين معاوية وعمرو بن العاص ورواه إبن قانع في معجمه .
أحمد بن صديق المغربي – فتح الملك العلي – رقم الصفحة : ( 109 )
هذا المصدر ليس من المصادر السنية فانتبه عزيزي القاري
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقد حكى إبن قتيبة وهو من المتهمين بالنصب لهذا المذهب عن قبله من المتقدمين ، كما انهم يفعلون ضد ذلك بالنسبة لاعدائه ، فيقول الذهبي في حديث : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دعا أنه من فضائل معاوية ، لقول النبي (ص) : اللهم من سببته أو لعنته فاجعل ذلك له زكاة ورحمة ، وقد راجت هذه الدسيسة على اكثر النقاد فجعلوا يثبتون التشيع برواية الفضائل ويجرحون راويها بفسق التشيع ثم يردون من حديثه ما كان في الفضائل ويقبلون منه ما سوى ذلك ، ولعمري انها لدسيسة ابليسية ومكيدة شيطانية كاد ينسد بها باب الصحيح من فضل العترة النبوية لولا حكم الله النافذ والله غالب على أمره يريدون أن يطفؤا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره .
أحمد بن صديق المغربي – فتح الملك العلي – رقم الصفحة : ( 151 )
هذا المصدر ليس من المصادر السنية فانتبه عزيزي القاري
– وهذا أحمد بن حنبل أورعهم قد خرج كثيرا من ذلك في مسنده كحديث : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دعا ، لكنه أبهم اسم عمرو بن العاص ومعاوية فقال : فلانا وفلانا ، وكخبر شرب معاوية للخمر في امارته وغير ذلك يطول ذكره .
إبن حبان – كتاب المجروحين – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 101 )
– وقد روى عن سليمان بن عمرو بن الاحوص عن أبى برزة قال : كنا مع النبي عليه الصلاة والسلام فسمع صوت غناء فقال : انظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمرو يغنيان فجئت فأخبرت النبي عليه الصلاة والسلام فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا .
عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 4 )
هنا عبدالله بن عدي قد حرف أسمائهما كليا
– شعيب بن إبراهيم كوفي ثنا محمد بن هارون بن حميد ثنا عبد الله بن عمر ثنا شعيب بن إبراهيم ثنا سيف حدثني أبو عمر مولى إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله عن زيد بن أسلم عن أبيه عن شقران قال كنا مع النبي (ص) فسمع قائلا يقول :
لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه ان يخن فيقبرا
فقال النبي (ص) من هذا فقلت هذا معاوية بن التابوت ورفاعة بن عمرو بن التابوت فقال النبي (ص) اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى نار جهنم دعا .
إبن الجوزي – الموضوعات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 28 )
– الحديث الثالث في ذمه وذم عمر بن العاص : أنبأنا أبو منصور بن خيرون أنبأنا الجوهرى عن الدارقطني عن أبى حاتم البستى حدثنا أبو يعلى حدثنا على إبن المنذر حدثنا إبن فضيل حدثنا يزيد بن أبى زياد عن سليمان بن عمرو بن الاحوص عن أبى برزة قال : كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال انظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمروبن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت نبى الله (ص) فقال : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا ، هذا حديث لا يصح . ويزيد بن أبى زياد كان يلقن في آخر عمره فيلقن . قال على : ويحيى لا يحتج بحديثه . وقال إبن المبارك : أرم به . وقال إبن عدى : كل رواياته لا يتابع عليها .
وهذا تحقيقي الشخصي
يزيد بن أبي زياد
– روى له ( 176 ) حديث ، كل من :
– صحيح مسلم – ( حديث واحد ) – رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3849&doc=1
– مسند أحمد – ( 111 ) حديث : رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18944&doc=6
– سنن الترمذي – ( 14 ) حديث : رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=106&doc=2
– سنن النسائي – ( 3 ) أحاديث – رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4
-
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.