الجزائر تكيل فتح الحدود مع المغرب بميزان الربح والخسارة
- Ce sujet est vide.
-
AuteurMessages
-
novembre 9, 2008 à 4:45 #204958ratek84Participant
Regardez comment ils analysent !!!
selon elkhabar.com :
الرباط تجني 700 مليون دولار و300 ألف جزائري يزورون المملكة سنوياتضع السلطات الجزائرية شروطا مبدئية مقابل التعاطي إيجابيا مع مطلب المغرب فتح الحدود وتطبيع العلاقات معه، يأتي في مقدمتها تمكين الصحراويين من تقرير مصيرهم عبر استفتاء تشرف عليه الأمم المتحدة، والتزامه بمراقبة حدوده من خطر المخدرات وعصابات التهريب والإرهاب.
يبعث الهجوم الذي شنه الملك محمد السادس على جزائر، بخصوص ما أسماه »بلقنة » المنطقة، ملف العلاقات الثنائية وتشعباتها على خلفية الأزمة الاجتماعية الخانقة التي تواجهها الحكومة المغربية، وحاجتها لإيجاد متنفس عن طريق إيهام المغاربة بأن سبب أزماتهم هو الجار الشرقي، الذي يمنع عنهم الاستفادة من انتعاش اقتصادي يأتي من إعادة فتح الحدود البرية، ويحول دون بسط نفوذ مملكتهم على ما يسمى محليا »الأقاليم الجنوبية »، عن طريق دعم مطلب الانفصاليين الصحراويين، بحسب المفهوم الرسمي المغربي.
وقد بلغت الجزائر المغرب، العام الماضي، عبر قنوات غير رسمية، بأن مسألة فتح الحدود غير واردة في أجندة أولوياتها لدواع يمليها ميزان الربح والخسارة. فالمغرب سيكون المستفيد الأول من فتح الحدود، وهو حاليا، رغم بقائها مغلقة، المستفيد الوحيد ماديا، حيث تذكر إحصائيات رسمية أن التبادل التجاري بين البلدين يتراوح بين 600 و700 مليون دولار سنويا، وهو مبلغ يجنيه المغاربة ولا يستفيد منه الجزائريون، دون احتساب قيمة عمليات التهريب والمضاربة المقدرة، حسب مصالح الجمارك، بملياري دولار سنويا. ويجعل الوضع الحالي من المغرب أول شريك تجاري للجزائر في القارة السمراء، قبل مصر وإفريقيا الجنوبية وتونس.
وفي الوقت الذي تتلقى الخزينة المغربية مدخولا محترما من الرسم على أنبوب الغاز الذي يعبر أراضيها إلى إسبانيا، فإن الجزائر لا تستقبل دولارا واحدا من أي مشروع مغربي. وفوق ذلك، تستفيد أرياف المملكة ومناطق كثيرة منها من الكهرباء والغاز الجزائريين.
وقد كانت الجزائر تعول كثيرا على الزيارة التي كانت مرتقبة لرئيس الحكومة، أحمد أويحيى، للمغرب في 2005، من جانب إزالة حالة الاحتقان وتوفير ظروف انطلاقة جديدة للعلاقات الثنائية. لكن الرباط ألغت الزيارة وعلمت السلطات الجزائرية بذلك في آخر لحظة، وعن طريق وكالة الأنباء المغاربية. واعتبر قرار الإلغاء تصرفا غير ودي من طرف الأشقاء.
ولذلك، فإن المسؤولين المغاربة، بمن فيهم ملك العلويين، عندما يمارسون ضغطا بغرض فتح الحدود، إنما يترجمون مدى حاجة التجارة المغربية للأموال التي ستجنيها في حال إزالة الحواجز البرية التي تم وضعها بقرار من الجزائر عام .1994 ويوجد مؤشر آخر يدل على رغبة المغاربة في جني مكاسب أكبر مما هي عليه في الوضع الحالي، ففي الجزائر يقيم 45 ألف مغربي يمارس كثير منهم التجارة، وحصل 600 رعية على سجلات تجارية العام الماضي.
ويدرك نفس المسؤولين المغاربة أيضا أن إزالة الموانع البرية بين البلدين ستكون بمثابة جرعة أوكسجين قوية للاقتصاد المغربي، خاصة السياحة. وتفيد الإحصائيات في المغرب بأن أكثـر من 300 ألف رعية جزائري يزورون المملكة سنويا عن طريق الجو، بغرض السياحة. ويمثل هذا العدد موردا هاما للقطاع. وعندما يلح المغاربة على طلب فتح الحدود، فإنهم يعلمون مسبقا بأن تدفقا بشريا كبيرا سيأتي من الشرق، ويراهنون في حالة العودة إلى وضع ما قبل 1994 على استقبال مليون زائر من الجزائر.
أما الطرف الآخر، فيطرح مجموعة من الشروط المبدئية نظير تطبيع الوضع، أولاها تعهد المملكة بتمكين الصحراويين من تقرير مصيرهم عن طريق استفتاء ترعاه الأمم المتحدة، وثانيها انخراطها ميدانيا مع الجزائر في محاربة تجارة المخدرات وتمريرها إلى الجزائر بكميات كبيرة، وفي مطاردة عصابات التهريب وقطع الشريان الذي يربطها بالجماعات الإرهابية، وتسوية أملاك الجزائريين العالقة في المغرب.golo lah yjiblhom chi 39al
novembre 9, 2008 à 5:50 #262805F16MembreCet article confirme ce que j’ ai deja signalé dans ce forum auparavant. Si vous voulez que l ‘ algerie ouvre ses frontieres avec le maroc, il faut les convaincre que telle ouverture provoquera des enormes pertes …voir des catastrophes pour le Maroc. Les dirigeants algeriens sont des sadiques, des malades , avec une maladie qui s’ appele le complexe marocain.
Ne me dites pas qu’ on est des freres ou achi9a’ : le soit dison pays frere qui amenage tout ses moyens pour nous segmenter en deux parties separées, est… le pire de tout les ennemis… et qu’ il garde ( Khawtou) 3andou: a bas la contraduction, a bas l’ hypocrisie.
les algeirns sont des hagaras, … et tant que le Maroc utilise un langage moux …, et doux, sa marchera jamais avec eux.
NB/ Question de Reflexion: Est ce que les algeriens gouvernement et population – confondu-… osent faire le 1/100 seulement – act ou declaration de provocation- de ce qu’ il ont fait et font au Maroc à la libye? Si la reponse est non, dites moi Pourquoi?
novembre 9, 2008 à 11:22 #262806hafidMembreمادام حزب التحرير هو الحاكم في الجزائر…فلا امل في تحقيق اتحاد مغرب عربي… فقضية الصحراء المغربية هي الحقنة التي يحقن بها التلميد في الجزائر حيث كلما كبر ازداد تعنتا …فالمسؤولون في الجزائر يعرفون انهم لايستطيعون تقسيم المغرب الى دولتين لان التاريخ يشهد بمغربية الصحراء …فمادا ننتظر من جنرالات اجسامهم عربية وارواحهم فرنسية يتكلمون الا بالفرنسية
novembre 10, 2008 à 8:08 #262804taharMembreLa fermeture de la frontière est un fait de l’Algérie. Les responsables algériens voudraient, par cet acte, créer des conditions qui pourraient handicaper leur voisin sur le plan économique et social. Ils voudraient, d’abord, gêner le Maroc dans ses relations internationales dans le domaine du transport pour amoindrir sa position stratégique entre l’Europe et le monde arabe, ensuite assécher le flot de touristes algériens qui aimaient passer leurs vacances chez les siens au Maroc. Dans les deux cas les responsables algériens viseraient à arrêter l’hémorragie de devises algériennes vers le Maroc. Pour arriver à leur fin rien ne les arrête. Ils expulsent 40000 marocains dans le seul but est de créer les conditions d’agitation sociale au Maroc. Ici à Oujda, on se souvient des conditions dans lesquels sont arrivés nos frères d’Algérie. C’était un acte criminel gratuit que même les pires ennemis n’oserait entreprendre. En plus, il n’a rien rapporté à l’Algérie en tant que pays, à part la mise à sac et le vol des biens laissés par les expulsés marocains.
Souvenez-vous également de feu Boudiaf. Il a été sauvagement assassinés. Son seul tord est d’avoir eu la lucidité et le courage de vouloir appliquer une nouvelle politique qui cherche l’entente avec le Maroc au lieu de la confrontation. C’est, aussi, une page noir dans l’histoire des responsables algériens qui s’ajoute à celles qui font des responsables algériens des criminels de guerre et de droit commun.
En maintenant la frontière fermée, les responsables algériens pénalisent certaines couches sociales qui n’ont pas les moyens de prendre l’avion ou faire le détour par un pays tiers. Par la même occasion ils mettent en place les conditions naturelles qui font prospérer toutes sortes de trafic et de trafiquants. C’est une loi socio économique des zones frontalières dans tous les pays du monde. Les conditions de vie et de travail des populations frontalières sont conditionnés par une seule loi, celle de l’offre et de la demande des biens de consommation dans chaque côté de la frontière. Tous les frontaliers du monde profitent de cette situation. C’est du business qui procure de l’argent et du pouvoir à la façon des mafias. Il profite aux habitants mais aussi à toux ceux qui ont un regard de gestion ou de contrôle sur ces zones. La meilleure façon de lutter contre la délinquance frontalière est justement de légaliser la circulation des biens et des personnes entre les deux pays.novembre 10, 2008 à 10:44 #262807taharMembre@ratek84 wrote:
Regardez comment ils analysent !!!
selon elkhabar.com :
الرباط تجني 700 مليون دولار و300 ألف جزائري يزورون المملكة سنوياتضع السلطات الجزائرية شروطا مبدئية مقابل التعاطي إيجابيا مع مطلب المغرب فتح الحدود وتطبيع العلاقات معه، يأتي في مقدمتها تمكين الصحراويين من تقرير مصيرهم عبر استفتاء تشرف عليه الأمم المتحدة، والتزامه بمراقبة حدوده من خطر المخدرات وعصابات التهريب والإرهاب.
يبعث الهجوم الذي شنه الملك محمد السادس على جزائر، بخصوص ما أسماه »بلقنة » المنطقة، ملف العلاقات الثنائية وتشعباتها على خلفية الأزمة الاجتماعية الخانقة التي تواجهها الحكومة المغربية، وحاجتها لإيجاد متنفس عن طريق إيهام المغاربة بأن سبب أزماتهم هو الجار الشرقي، الذي يمنع عنهم الاستفادة من انتعاش اقتصادي يأتي من إعادة فتح الحدود البرية، ويحول دون بسط نفوذ مملكتهم على ما يسمى محليا »الأقاليم الجنوبية »، عن طريق دعم مطلب الانفصاليين الصحراويين، بحسب المفهوم الرسمي المغربي.
وقد بلغت الجزائر المغرب، العام الماضي، عبر قنوات غير رسمية، بأن مسألة فتح الحدود غير واردة في أجندة أولوياتها لدواع يمليها ميزان الربح والخسارة. فالمغرب سيكون المستفيد الأول من فتح الحدود، وهو حاليا، رغم بقائها مغلقة، المستفيد الوحيد ماديا، حيث تذكر إحصائيات رسمية أن التبادل التجاري بين البلدين يتراوح بين 600 و700 مليون دولار سنويا، وهو مبلغ يجنيه المغاربة ولا يستفيد منه الجزائريون، دون احتساب قيمة عمليات التهريب والمضاربة المقدرة، حسب مصالح الجمارك، بملياري دولار سنويا. ويجعل الوضع الحالي من المغرب أول شريك تجاري للجزائر في القارة السمراء، قبل مصر وإفريقيا الجنوبية وتونس.
وفي الوقت الذي تتلقى الخزينة المغربية مدخولا محترما من الرسم على أنبوب الغاز الذي يعبر أراضيها إلى إسبانيا، فإن الجزائر لا تستقبل دولارا واحدا من أي مشروع مغربي. وفوق ذلك، تستفيد أرياف المملكة ومناطق كثيرة منها من الكهرباء والغاز الجزائريين.
وقد كانت الجزائر تعول كثيرا على الزيارة التي كانت مرتقبة لرئيس الحكومة، أحمد أويحيى، للمغرب في 2005، من جانب إزالة حالة الاحتقان وتوفير ظروف انطلاقة جديدة للعلاقات الثنائية. لكن الرباط ألغت الزيارة وعلمت السلطات الجزائرية بذلك في آخر لحظة، وعن طريق وكالة الأنباء المغاربية. واعتبر قرار الإلغاء تصرفا غير ودي من طرف الأشقاء.
ولذلك، فإن المسؤولين المغاربة، بمن فيهم ملك العلويين، عندما يمارسون ضغطا بغرض فتح الحدود، إنما يترجمون مدى حاجة التجارة المغربية للأموال التي ستجنيها في حال إزالة الحواجز البرية التي تم وضعها بقرار من الجزائر عام .1994 ويوجد مؤشر آخر يدل على رغبة المغاربة في جني مكاسب أكبر مما هي عليه في الوضع الحالي، ففي الجزائر يقيم 45 ألف مغربي يمارس كثير منهم التجارة، وحصل 600 رعية على سجلات تجارية العام الماضي.
ويدرك نفس المسؤولين المغاربة أيضا أن إزالة الموانع البرية بين البلدين ستكون بمثابة جرعة أوكسجين قوية للاقتصاد المغربي، خاصة السياحة. وتفيد الإحصائيات في المغرب بأن أكثـر من 300 ألف رعية جزائري يزورون المملكة سنويا عن طريق الجو، بغرض السياحة. ويمثل هذا العدد موردا هاما للقطاع. وعندما يلح المغاربة على طلب فتح الحدود، فإنهم يعلمون مسبقا بأن تدفقا بشريا كبيرا سيأتي من الشرق، ويراهنون في حالة العودة إلى وضع ما قبل 1994 على استقبال مليون زائر من الجزائر.
أما الطرف الآخر، فيطرح مجموعة من الشروط المبدئية نظير تطبيع الوضع، أولاها تعهد المملكة بتمكين الصحراويين من تقرير مصيرهم عن طريق استفتاء ترعاه الأمم المتحدة، وثانيها انخراطها ميدانيا مع الجزائر في محاربة تجارة المخدرات وتمريرها إلى الجزائر بكميات كبيرة، وفي مطاردة عصابات التهريب وقطع الشريان الذي يربطها بالجماعات الإرهابية، وتسوية أملاك الجزائريين العالقة في المغرب.
votre article résume assez bien l’état d’esprit des gouvernants d’ Almouradia. Le problème serait une vulgaire comptabilité d’ épicier où le propriétaire ou le gérant serait déficitaire. C’est d’une bassesse à faire couper le souffle. Dans ce cas, tous les pays ayant un avantage comparé devrait être traité à la façon algérienne. C’est ridicule. Le problème est ailleurs. Il est lié à la lutte sans merci que livre l’Algérie au Maroc depuis la récupération des provinces du sud. L’armée algérienne à Amgala I et II, la guerre larvée livrée par procuration au Maroc et enfin les campagnes diplomatiques ininterrompus sont la preuve de cette situation. Qu’ils aient au moins la décence de ne pas se cacher derrières des principes humanitaires ou politiques et de ne pas faire la guerre par Polisario interposé. C’est une farce à laquelle il faudrait mettre fin.
golo lah yjiblhom chi 39al -
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.