لا بد و ان العالم دون اختلاف يعاني سيعاني من مرض لهدا اعتبر الاختلاف مسالة صحية لكن مع الاختلاف و لتحقيق هده المسالة الصحية يجب احترامه و التعامل معه بتسامح ليسود العالم نوع من السلام في ضل عولمة التواصل.
ان من اهم المشاكل اليوم في عالمنا العربي لهي مسالة قبول الاختلاف و التي بتنا نلاحظها في شتى المجالات بما في ذلك منتديات النقاش و هذا ان دل على شيء فانه يدل على عدم تبلور فلسفة التواصل وقبول الراي الاخر في مجتمعاتنا ان قضية.
التسامح مع الاخر في راي لهو الحل الامثل للتقدم و مجارات العالم تطوره فنعم لثقافة التسامح و لا لثقافة العنف و الظلامية.
اولا شكرا على طرح هذا الموضوع
توجد بعض الاعراض في جسد الانسان مثل الصداع وآلام الرقبة والظهر والمعدة والاكتئاب والقلق والتوتر والأرق, والدواء لكل هذه الأمراض هو التسامح.
ومنه نجد ظاهرة خطيرة عندنا وهي اذا سامحت ذلك الشخص الذي آذاك او آذيته تعتبر انت ضعيف وغبي.و يجهل ما يحثنا به الله سبحانه <<ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه : عداوة كأنه ولي حميم>>, فبالتسامح فقط نحول أعداءنا الألداء إلى أصدقاء حميمين وشكرا
😆 😆 😆
Auteur
Messages
2 sujets de 1 à 2 (sur un total de 2)
Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
