العولمة وأهمية تعليم اللغة الانجليزية Truths and ideas
Forums › OujdaCity › Espace étudiant › العولمة وأهمية تعليم اللغة الانجليزية Truths and ideas
- Ce sujet contient 41 réponses, 3 participants et a été mis à jour pour la dernière fois par Anonyme, le il y a 11 années et 9 mois.
-
AuteurMessages
-
avril 21, 2009 à 1:59 #205693AnonymeInvité
% 60 من شركات باريس يتحدثون بالانجليزية
هل تعرفون بان هناك اقسام في الثانوية الفرنسية تدرس بعد المواد الغير اللغوية DNL باللغة الانجليزية ؟
والتي تعرف بالاقسام الاربية sections européennes
ما رايكم في اقتراح دمج DNL في ثانوات البعثات الفرنسية بالمغرب؟ بما ان هذا التعليم مخوصصavril 21, 2009 à 2:37 #270373AnonymeInvitéAgain,
Nearly 95% of sites and servers, in the word, are writeen in English.
تقريبا 95 في المائة من المواقع في العالم مكتوبة باللغة الانجليزيةالسؤال الذي يطرح هل في الموضوع:
هل عامة المغاربة بالمام بما هي عليه هذه اللغة في المنظومة التربوية العالمية؟
لماذا لا تدرس تلك الساعتين من اللغة الانجليزية اسبوعيا في الكليات؟
كما هي عليه في انحاء العالمavril 21, 2009 à 3:06 #270374AnonymeInvitéThe Common European Framework of Reference for languages
or in Frensh: CECR Cadre européen commun de référence pour les langues.« Elaboré grâce à une recherche scientifique et une large consultation, ce document est un instrument pratique permettant d’établir clairement les éléments communs à atteindre lors des étapes successives de l’apprentissage ; c’est aussi un instrument idéal pour la comparabilité internationale des résultats de l’évaluation (consulter la section « Manuel pour relier les examens de langues au CECR »).
Il est le résultat d’une décennie de recherches et l’aboutissement de travaux connus comme des « niveaux-seuil » à atteindre pour communiquer efficacement dans une langue étrangère.
Le Cadre européen commun de référence (CECR) fournit une base pour la reconnaissance mutuelle des qualifications en langues, facilitant ainsi la mobilité éducative et professionnelle. Il est de plus en plus utilisé pour la réforme des curricula nationaux et par des consortia internationaux pour la comparaison des certificats en langues.
Où il est le maroc et les marocains dans tout ça? c’est bien l’exception marocaine dans le monde, on ne peut la généraliser à tout le maghreb
il paraît que à la fin de la première anné lycée l’élève doit avoir atteindre le niveau B1
Pour plus d’information on peut consulter le site: http://www.azurlingua.com/adultes/cadreurop.htm
où sont les citoyens marocains? est-il le mal dela francophonie ?avril 22, 2009 à 10:37 #270375AnonymeInvitéمن موقع swissinfo.ch 6 فبراير2006– ملخص عن المقال
تتجمع المؤشرات على أن الصراع على النفوذ والحضور بين فرنسا من جهة، والولايات المتحدة وبريطانيا من جهة أخرى، يحتدم في منطقة المغرب العربي.
ثقافيا، يبدو أن لغة فولتير(اللغة الفرنسية) تتجه شيئا فشيئا إلى خسارة السباق التاريخي مع لغة شكسبير (اللغة الإنجليزية) على مركز اللغة الثانية في أوساط النخب في تونس والجزائر والمغرب.
مع اتجاه وزارة التربية التونسية إلى فرض نموذج موحد لتعليم الإنجليزية يتيح للطلاب الوصول للمعيار الدولي لحذقها والمعروف بـ »توفل »TOFEL بما يخول لهم لاحقا متابعة دراسة مختلف المواد في الجامعة بالإنجليزية، تكون الفرنسية بدأت تخسر السباق التاريخي مع لغة شكسبير على مركز اللغة الثانية في البلد.
وهذه الظاهرة ليست خاصة بتونس، ففي ثلاثة بلدان مغاربية أخرى، حققت لغة فولتير خلال الحقبة الإستعمارية اختراقا تاريخيا بعد أن حازت على قصب السبق على اللغات الأوروبية الأخرى، بل تقدمت على العربية نفسها لدى قطاعات من النخبة، مستفيدة من الحضور العسكري والسياسي الفرنسي المديد في المنطقة. لكن بعد مرحلة الإستقلالات، انطلق مسار الإنفتاح على لغات جديدة شاملا الإنجليزية والإسبانية والإيطالية وحتى الروسية، فضلا عن التعزيز المستمر لمركز اللغة العربية في التعليم والحياة العامة مما قلَص بدوره من نفوذ الفرنسية.
في المقررات المدرسية.
وتشكل الاتجاهات المتصاعدة للمقبلين على تعلَم الإنجليزية في الفروع المغاربية للمعهد الخاص « أميديست » مؤشرا قويا على زعزعة عرش الفرنسية في المنطقة. وأفادت نائبة مدير المركز الثقافي الأمريكي في تونس أنه
لكن الأهم، برأيه، هو المكانة المتزايدة للغة الإنجليزية في المقررات المدرسية. فقد مرَت منظومة تدريس الإنجليزية بمراحل مختلفة في السنوات الأخيرة في اتجاه تعميمها والتبكير في دراستها، إذ كانت تقتصر قبل سنة 1995 (اتطلاق العولمة)على الصفوف الأربعة الأخيرة من المرحلة الثانوية، غير أنها صارت تُدرَس الآن منذ الصف الأول الإعدادي (ما عدى في المغرب)، فيما انطلق تدريسها لطلاب الصفين الخامس والسادس الإبتدائيين في شكل اختياري، لكنه بات اليوم إجباريا بالنسبة للصف السادس. وكل هذا طبعا في التعليم العمومي.
معيار « توفل » لقياس درجة حذق الغة الإنجليزية
وفي هذا السياق، قال مسؤول ، إن تعزيز مكانة الإنجليزية يرمي « لتقريب المنظومة التربوية من المتوسط الدولي الذي يندرج في إطار معيار « توفل »، وهو اختبار دولي لقياس درجة حذق لغة شكسبير بما يتيح للفائز به الإنتقال للتعليم الجامعي بكفاءة عالية وقدرة على دراسة جميع المواد بالإنجليزية ».
اندهاش لشدة إقبال الطلاب على نوادي تعليم الإنجليزية
كسر الإحتكار- لغة الإنترنت
ويدل هذا المسار على أن ازدواجية اللغة (العربية – الفرنسية) التي سيطرت على أربعة أجيال من أبناء المغرب العربي انتهت إلى غير رجعة وحل محلها التنافس على تحصيل اللغات العالمية، والذي يُرجح أن يمنح مكانة متفوقة للإنجليزية بوصفها لغة الإنترنت، وهي الشريان الاساسي للمعارف والمعلومات في المستقبل.
وبعدما كانت المراكز الفرنسية هي الوحيدة المنتشرة في المدن الداخلية، كسرت المراكز البريطانية والإسبانية والأمريكية هذا الإحتكار في السنوات الأخيرة بانتشارها في كل من فاس ومراكش وطنجة ووهران وقسنطينة وسوسة وصفاقس إضافة للعواصم.
للمزيد عن المقال
http://www.swissinfo.org/ara/front.html?siteSect=109&sid=6405163&cKey=1138986898000&ty=stavril 30, 2009 à 4:07 #270377AnonymeInvitéعن جريدة القبس – فرنسا العدو الاول للغة الانكليزية في العالم، تتجه بقوة للاعتراف باهمية اللغة الانكليزية بوصفها لغة التعامل الاكثر شيوعا في العالم، بعد ان اكدت وزيرة التعليم والبحث العلمي الفرنسية فاليري بيكريس ضرورة ان تصبح اللغة الانكليزية لغة اجبارية في جميع مراحل التعليم في فرنسا.
وقالت بيكريس خلال لقاء مع الصحافيين الفرنسيين بمناسبة اقتراب موعد تولي فرنسا رئاسة الاتحاد الاوروبي في يوليو القادم «انه من الامور الملحة ان يتمكن جميع الطلبة الفرنسيين في جميع مراحل التعليم من اتقان اللغة الانكليزية»، رغم اعترافها بان اللغة الانكليزية لا تزال يعتبرها البعض في فرنسا من المحظورات التي يتعين الابتعاد عنها خوفا على اللغة الفرنسية في اوروبا والعالم.وشددت بيكريس على ضرورة ان يشمل تعليم اللغة الانكليزية طلبة الجامعات، مثلما يحدث في العديد من الدول الاوروبية، مثل هولندا والدول الاسكندنافية، معتبرة ان الثقافة الفرنسية تزداد اشعاعا كلما اتقن الفرنسيون لغات الآخرين، خصوصا لو كانت اللغة الانكليزية.
واعترفت الوزيرة الفرنسية انه خلال اللقاءات غير الرسمية مع نظرائها الاوروبيين الـ 26، فانها لا تجد حرجا في التحدث بالانكليزية بوصفها اللغة المشتركة للجانب الاكبر من الاوروبيين.
عن موقع blafrancia.comavril 30, 2009 à 5:10 #270378oussama-drfParticipantL’apprentissage de plusieurs langues d’origine latine est devenu une vitalité
mai 15, 2009 à 8:20 #270379AnonymeInvitéL’ANGLAIS DANS LES ECOLES D INGENIEUR FRANCAISES.
Entre autres compétences(sciences de base ,méthodes de l’ingénieur…), la Commission des titres d’Ingénieur exige:
— la pratique de l’anglais, y compris dans les enseignements scientifiques et techniques universitaire durant les 4 ou 5 années, à raison de deux heures par semaine (anglais professionnelle ou de spécialité: l’anglais sientifique et technique pour les scientifiques et les élèves des écoles d’ingén. ,l’anglais économique pr les étudiants en fac d’éco., l’anglais juridique pr les étudiants en fac de droit…).
— L’anglais, exigé comme condition et critère de recrutement des entreprises, ne peut plus être considéré comme une langue ‘ étrangère ‘ en situation professionnelle .
— Le niveau minimum d’anglais requis à l’issue d’une formation d’ingénieur, en france, est le niveau B2 défini par le » cadre européen commun de référence pour les langues, CECRL » du Conseil de l’Europe (annexe 9). Sans ce niveau, l’élève ingénieur ne se voit pas pretendre à l’obtention du son Titre d’ingénieur.
Ce niveau doit notamment être évalué et attesté par un examen ou un test de langues reconnu, au nivau international, (par exemple 750 points du TOEIC, 550 points du TOEFL (213 pour la version informatique : computer based test), grade C au FCE …)
Tiré de la Commission des titres d’Ingénieur.
B1,ولكن الذي لم افهمه هو ان المستوى المطلوب على الصعيد الاربي في السنة الاولى ثانوي هو مستوى
مع العلم ان عدد الساعات بين مستويين هو دراسة فصل دراسي . فهل ياترى ان عدد الفصول الدراسية بين السنة الثانية ثانوي والسنة الخامسة من الدراسات الجامعية هو فصل واحد؟ حلل وناقشmai 15, 2009 à 8:23 #270380AnonymeInvitéL’ANGLAIS DANS LES ECOLES D INGENIEUR FRANCAISES.
Entre autres compétences(sciences de base ,méthodes de l’ingénieur…), la Commission des titres d’Ingénieur exige:
— la pratique de l’anglais, y compris dans les enseignements scientifiques et techniques universitaire durant les 4 ou 5 années, à raison de deux heures par semaine (anglais professionnelle ou de spécialité: l’anglais sientifique et technique pour les scientifiques et les élèves des écoles d’ingén. ,l’anglais économique pr les étudiants en fac d’éco., l’anglais juridique pr les étudiants en fac de droit…).
— L’anglais, exigé comme condition et critère de recrutement des entreprises, ne peut plus être considéré comme une langue ‘ étrangère ‘ en situation professionnelle .
— Le niveau minimum d’anglais requis à l’issue d’une formation d’ingénieur, en france, est le niveau B2 défini par le » cadre européen commun de référence pour les langues, CECRL » du Conseil de l’Europe (annexe 9). Sans ce niveau, l’élève ingénieur ne se voit pas pretendre à l’obtention du son Titre d’ingénieur.
Ce niveau doit notamment être évalué et attesté par un examen ou un test de langues reconnu, au nivau international, (par exemple 750 points du TOEIC, 550 points du TOEFL (213 pour la version informatique : computer based test), grade C au FCE …)
Tiré de la Commission des titres d’Ingénieur.
,ولكن الذي لم افهمه هو ان المستوى المطلوب على الصعيد الاربي في السنة الاولى ثانوي هو مستوى B1
مع العلم ان عدد الساعات بين مستويين هو دراسة فصل دراسي . فهل ياترى ان عدد الفصول الدراسية بين السنة الثانية ثانوي والسنة الخامسة من الدراسات الجامعية هو فصل واحد؟ حلل وناقشmai 29, 2009 à 2:43 #270382AnonymeInvitéفرنسا تعلم لابنائها علوم الهندسة باللغة الانجليزية والمغرب رمز التبعية PDT_Armataz_02_03
Les sections européennes ont été créées en 1992 dans les collèges, les lycées généraux et technologiques, puis étendues en 2001 aux lycées professionnels (ثانويات التكوين المهني).
Ces sections ont pour objectif de favoriser l’ouverture européenne et internationale des établissements scolaires français du second degré.
Enseignement
Les sections européennes proposent à des élèves motivés par l’apprentissage des langues vivantes un enseignement fondé sur les axes suivants :
– L’apprentissage renforcé d’une langue vivante étrangère au collège, (90% des cas, l’anglais est la langue de transfer)
– L’enseignement en langue étrangère d’une discipline non linguistique,
– La connaissance approfondie de la culture du pays de la section (L’espace englosaxon, en général)Les sections européennes sont en constante augmentation et scolarisent chaque année un nombre croissant d’élèves. La loi d’orientation pour l’avenir de l’école du avril 2005, prévoit dans son rapport annexé une augmentation de 20 %, pour 2010, du nombre de sections européennes au collège et au lycée en France.
juin 10, 2009 à 8:33 #270383AnonymeInvitéThe European sections
The European sections, which were created in 1992, address the need for European and international openness in French schools.
They exist in lower secondary schools, general and technological upper secondary schools and, they will be extended to the vocational upper secondary schools, in 2001.
The European sections enable pupils who have met the requisite conditions to have « European section, alongside details of the language concerned, on their baccalauréat diplomas.Teaching policy:
European sections offer students that are motivated by English learning, a teaching based on the following:
-The enhanced learning of English language — 90 % in case – on middle school.
– In upper secondary schools, a one or two topics that are thought with English language.
– A deepen curriculum of general knowledge of English spoken-countries.Pupil numbers are increasing constantly.
The Educational Act, for the future of school April 2005, plans an increasing of 20% for 2010; of European sections, either in middle or high school.
juin 23, 2009 à 8:59 #270384AnonymeInvitéإشكالية اللغة في البلدان المغاربيةللمزيد انظر في مقال : إشكالية اللغة في بلدان المغارب
فوجئ طالب مغاربي عندما التحق بجامعة فرنسية لتحضير شهادة الدكتوراه في علوم الإعلام والاتصال سنة 1990. في أول درس، في إطار تحضير دبلوم الدراسات المعمقة DEA. وكان من إلقاء استاذ فرنسي شهير كان وقتها رئيسا للجامعة، الأستاذ يقول لهم بالحرف الواحد: « من لا يجيد اللغة الانجليزية عليه باختيار اختصاص آخر لأن البحث في مجال علوم الإعلام والاتصال يتطلب الإلمام باللغة الانجليزية حيث أن معظم البحوث في هذا المجال تجري بالولايات المتحدة الأمريكية ونحن في فرنسا جد متخلفين في هذه الدراسات وما نترجمه من اللغة الانجليزية لا يمثل أكثر من واحد بالمائة مما يصدر في الجهة الأخرى من المحيط ».
الكثير من المفكرين الفرنسيين يتحدثون باستمرارعن تقهقر لغتهم وتخلفها مقارنة بلغات أخرى مستدلين في ذلك بمحتويات الانترنيت، حيث لا تمثل هذه اللغة أكثر من 5 بالمئة بينما تمثل اللغة الانجليزية أكثر من 70 بالمئة.
كل المعطيات تقول اليوم أن من لا يعرف اللغة الانجليزية هو أمي، فلماذا إذن الاستمرار في صرف الأموال الطائلة وتبديد وقت الطفل المغاربي في تعليمهم لغة تسير نحو الزوال؟ فالفرنسية هي من اللغات المرشحة للاندثار.. أعتقد أن الوقت جد مناسب لرفع الأمية اللغوية عن المتمدرسين المغاربيين بتطوير تعليم اللغة الانجليزية ورفعها إلى مصف اللغة الثانية بعد العربية .. ثم تأتي اللغات الأخرى.عبد الكريم السيد
juin 26, 2009 à 7:34 #270385AnonymeInvitéخبراء يبحثون تدريس اللغة الإنجليزية في العالم العربي
القاهرة: «الشرق الأوسط»
ينظم مركز اللغة الانجليزية بكلية تربية جامعة عين شمس مؤتمره السنوي الثاني في الفترة من 22 ـ 24 ابريل (نيسان) الحالي تحت عنوان «دور تدريس اللغة الانجليزية في العالم العربي بمشاركة 75 باحثا من جامعات مصر والسعودية والاردن والكويت وسورية والبحرين واليمن وعمان والولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا».
المؤتمر سيتضمن عدة محاور من بينها تكنولوجيا التربية في تدريس اللغات بشكل عام سواء اللغة العربية الأم أو اللغات الاجنبية كالانجليزية والفرنسية وتدريس اللغة الانجليزية لاغراض خاصة وطرق تدريس اللغة الانجليزية للمراحل الدراسية المختلفة في التعليم قبل الجامعي، وأيضا المحاذير والسلبيات في تدريس اللغة الاجنبية للاطفال قبل سن المدرسة وايجابيات ذلك وكيفية الموازنة بين تدريس اللغة الام وتدريس اللغة الاجنبية بالنسبة للاطفال.كما يتضمن المؤتمر محورا خاصا حول علاقة اللغة والادب بالثقافات المختلفة وتأثير تدريس اللغة الاجنبية على ثقافة متعلمي هذه اللغة من غير الناطفين بها، وكذلك تطوير المواد التعليمية في تدريس اللغات.
ويخصص المؤتمر جانبا من جلساته حول سبل التعاون بين الجامعات العربية والتعلم عن بعد والجامعات المفتوحة في مجال تدريس اللغات.
juillet 1, 2009 à 9:28 #270386AnonymeInvitéMSN Maghreb in Europe !
http://msnmaghreb.englishtown.com/Sp/Portal.aspxيتعاطى للاشهار لتعليم اللغة الانجليزية : الله اكبر ولاإله الا الله ! هل هناك في هذا الموقع ثقافة مغاربية بالذات؟ MSN Maghreb
بمجرد لقي نظرة في اول وهلة لم اشم رائحة المغرب الغربي في هذا الموقع … ما أفهمه هو أنهم أخذوا كلمة المغارب فقط.
فينك يا أفرنكفوفونيتي؟ أتريدين أن تتظاهري بالتعديدة اللغوية ، تحت راية الانجلوسكسونية ؟ لا ، مهمى يكن تعليم الفرنيسة في المغارب بالهراوى والزرواطى لن يدوم كذلك, لقد فضح عالم الانترنيت عبك كل ما كان في الخفاء منذ العقود. والان حان وقت اظهار الحقيقة وان الفرنسية في دوامة الانقراض يوما بعد يوم.
كل ابناء المغارب أصبحوا على إلمام بأن الفرنيسة –مع كل التقدير من جانبها الادربي- أصبت في إتحلال رويدا رويدا.
مهما تكون وسيلة فرض تبدريس هذه اللغة في المنظومة المغاربية، لن يجدب نفعا بتقدن هذه المنطقة.
كل الدول التي سبق لها ان استعمرت من طرف فربنسا ما زالت تحت التخلف بمقارنة مع الدول التي كانت تحت الاستعمار الانجليزي. هذا واقع ملموس في الوقت الحاضر ولاداعي لذكر هذه الامم.
PDT_Armataz_02_03 لما وجدت الفرنكفوفونية نفسها في إنقراض، هاهي الان اليوم تدافع عن التعديدة الثقافية في العالم
في الماضي كانت تهدم في القرى كل قاعة بنيت لتعليم العربية من اجل محي الامية والان تقول انه لا يجب قبول معرفة لغة واحدة في العالم وسيطرة اللغة الانجليزية في اقطار العالم.
PDT_Armataz_02_07 MSN Maghrebmars 1, 2010 à 8:40 #270387AnonymeInvitéQuelle est l’importance des langues dans la globalisation de l’économie ?
Publié par Ariane Beky le Jeudi 16 Août 2001Envoyer par mail Commenter Selon le cabinet IDC, la globalisation de l’économie et la montée en puissance d’Internet mettent en exergue l’importance des langues dans leur diversité.
L’anglais est considéré par le plus grand nombre comme le langage des échanges commerciaux internationaux. Par extension, fournir en anglais de l’information, par Internet en particulier, serait « suffisant » pour participer à la globalisation de l’économie.
Or, selon l’institut de recherche et d’études International Data Corp., non seulement l’économie globale est une économie multilingue, mais de plus une entreprise qui aurait développé une stratégie « locale » bien pensée pourrait toucher un marché potentiel beaucoup plus important pour vendre ses produits et services.
Afin d’atteindre cet objectif, une société doit intégrer les processus (capital humain, immatériel, mais aussi outils logiciels et infrastructures) pour adapter ses données, contenus, interfaces, au marché local.
Il y aurait donc, selon IDC, une interaction forte entre globalisation et « localisation »
Le nombre d’internautes à travers le monde ne cesse de croître. Après les Etats-Unis, l’engouement pour le Réseau a largement gagné l’Europe et l’Asie. Selon Steve McCLURE analyste chez IDC, « le décalage entre un fort soutien pour l’anglais ‘universel’ et le désintérêt pour les autres langues serait dramatique. »
IDC a réalisé une enquête auprès de 27 000 internautes à travers le monde (projet Atlas II). Cette étude a été publiée dans 13 langues. Les préférences linguistiques des personnes interrogées pour Internet varient en fonction du pays, mais la plupart du temps 4 personnes sur 5 ont une préférence pour leur langue maternelle…
Résultats des courses, l’anglais arrive en tête en Amérique du nord, à l’ouest de l’Europe, et sur la zone Asie-Pacifique. Au Japon, le japonais obtient sans surprise les meilleurs suffrages. En Amérique latine, c’est l’espagnol qui est plébiscité.
Le classement mondial réalisé par IDC sur la question, place l’anglais en première position suivi par le japonais, l’allemand, l’espagnol et le français. Champagne ?
d’après : http://www.neteco.commars 18, 2010 à 8:06 #270388AnonymeInvité -
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.