جزاك الله خيرا يا أخي ابن العربي
pour le frére « Ibn al arabi »,
j’ai constaté dans ces forums que tu detestais les chiites et je voulais t’inviter si tu veux bien à un débat sur ce sujet :
on parle de la croyance des chiite et tous ce qui en découle.
est ce que ça t’intéresse.
Merci d’avance.
بعضٌ من خياناتِ السقاف العلميةِ خلال مناظراتِ المستقلةِ
الخيانة العلمية (1) عند السقاف
لقد فضح اللهُ هذا الخسافَ أو السخافَ في قناةِ المستقلةِ بفضائح عدةٍ
قال عثمان الخميس في كتابه ( كشف الجاني ) صفحة 28:
( إن من يقول بحياة الخضر هم الصوفية ومن تأثر بهم ، وأما السنة والجماعة فلا يقولون بحياة الخضر وهذه من موروثات التيجاني الصوفية )
و الآن لنرى ما يقوله ابن تيمية في الخضر (ع) :
سئل ابن تيمية : هل كان الخضر عليه السلام نبيا أو وليا وهل هو حى الى الآن وان كان حيا فما تقولون فيما روى عن النبى أنه قال ( لو كان حيا لزارنى ) هل هذا الحديث صحيح أم لا؟
فأجاب عن هذا السؤال ، و سننقل من الاجابة فقط الجزء المتعلق بحياة الخضر (ع) :
(وأما حياته فهو حى والحديث المذكور لا اصل له ولا يعرف له اسناد بل المرورى فى مسند الشافعى وغيره أنه إجتمع بالنبى صلى الله عليه وسلم ومن قال انه لم يجتمع بالنبى فقد قال ما لا علم له به فإنه من العلم الذى لا يحاط به ومن إحتج على وفاته بقول النبى ( أرأيتكم ليلتكم هذه فانه على رأس مائة سنة لا يبقى على وجه الأرض ممن هو عليها اليوم احد)فلا حجة فيه فانه يمكن أن يكون الخضر اذ ذاك على وجه الأرض
ولأن الدجال وكذلك الجساسة الصحيح أنه كان حيا موجودا)
مجموع الفتاوى
واحد من الصديقين كما رتبه القرآن وكما روى عن النبى أنه قال ( ما طلعت الشمس ولا غربت على أحد بعد النبيين والمرسلين افضل من ابى بكر الصديق ( وروى عنه انه قال ( إن كان الرجل ليسمع الصوت فيكون نبيا (
وفى هذه الامة من يسمعه ويرى الضوء وليس بنبى لأن ما يراه ويسمعه يجب ان يعرضه على ما جاء به محمد فان وافقه فهو حق وان خالف تيقن ان الذى جاء من عند الله يقين لا يخالطه ريب ولا يحوجه أن يشهد عليه بموافقة غيره
وأما حياته فهو حى والحديث المذكور لا اصل له ولا يعرف له اسناد بل المرورى فى مسند الشافعى وغيره أنه إجتمع بالنبى صلى الله عليه وسلم ومن قال انه لم يجتمع بالنبى فقد قال ما لا علم له به فإنه من العلم الذى لا يحاط به ومن إحتج على وفاته بقول النبى ( أرأيتكم ليلتكم هذه فانه على رأس مائة سنة لا يبقى على وجه الأرض ممن هو عليها اليوم احد فلا حجة فيه فانه يمكن أن يكون الخضر اذ ذاك على وجه الأرض
ولأن الدجال وكذلك الجساسة الصحيح أنه كان حيا موجودا
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 4، صفحة 339