تشابه البقر علينا !: العلمانيون والنصارى يرقصون في مسجد
- Ce sujet est vide.
3 sujets de 1 à 3 (sur un total de 3)
3 sujets de 1 à 3 (sur un total de 3)
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
اعتدر عن نشر الصورة, ولكن وضعتها لكي ترو بام اعينكم
قمة الاستهتار والمسخ
مسجد يتحول لمرقص !؟
ما كنا نتصور أن يصل بنا الاستهتار الى حد يصبح فيه كل ما راكمناه بالتضحية والدم من ثوابت وأصالة وعقيدة مجرد خواء في خواء. وما كنا نتصور أيضا أن يصلنا من مراسلنا بتطوان الزميل احمد موعتكف خبر بالكلمة والصورة يجعلنا نشعر بأننا مُسخنا فعلا نهارًا جهارًا. يقول الخبر إن مسجدًا بُني على تقوى من الله يوجد بمحطة القطار القديمة بتطوان قد تحول ليلة السبت الماضي لمرقص ـ لا تستغربوا ـ ولمكان لتغيير ملابس الفرق المشاركة في مهرجان تطوان للفنون والثقافات حيث استعملته أساسا الفرق الإسبانية التي تدربت به قبل بداية دورها. ولن نزيد فنتحدث عما ذكرته المراسلة/ الخبر عن جو الاستنكار والامتعاض الذي استبد بنفوس وأنفاس المواطنين الذين عاينوا هذا المسخ.. وإلا سنكون كمن يضع الملح على الجرح مادام الأمر يعنينا جميعًا، ويزلزل كياننا وهويتنا جميعا.
الغريب ، تقول المراسلة، أن من تجرأ واحتج تم تهديده بالطرد من ساحة المهرجان، وان »سيادة« الوالي كان على علم بالسهرة من أولها الى آخرها دون أن نؤكد أو ننفي بأنه كان على علم بما حدث من مسخ.
ولأن الصورة أبلغ من الكلام… فإننا نسوق هذه الصورة كصفعة مدوّية على خدودنا جميعا… فتيات إسبانيات جميلات داخل بهو المسجد يتدربن على إهانتنا والضحك علينا. ولن ننتظر فتوى بعدم جواز الصلاة بهذا المسجد.. فقد كثرت الفتاوى والفتاوى المضادة ونكذب على أنفسنا حين ندعي أن خطبة جمعة إمام مسجد قد خلخلت بعض الأمور وأحدثت ضجة فيما أن ما يحدث أفظع بكثير مما تحدث عنه الإمام الخطيب. ويبقى أن نردد بحسرة مقولة الأسلاف: »اللي كنا نترجاو بركتو دخل للجامع ببلغتو«. واللهم لطفك.
المصدر: جريدة العالم
بسم الله الرحمن الرحيم، هذه الصورة نشرتها مجموعة من الصحف الوطنية، وهي بالمناسبة حدثت في السنة الماضية وقد خلفت استياء عميقا لدى المغاربة، وقد برر أحد المسؤولين وربما وزير الثقافة أن هذا المسجد لا تقام فيه الصلوات وهو مكان مهجور!!!
فلا حول ولا قوة إلا بالله
هذا الزنديق او المسؤول الذي رخص للراقصات تغيير ملابسهن في المسجد…اتجدونه صالحا للبلاد ..لعنة الله عليه.