قصة التعاون الإسرائيلي الإيراني
- Ce sujet est vide.
-
AuteurMessages
-
février 3, 2007 à 10:57 #202235oujdi12Membre
كانو الإيرانيون الشيعة يصرون على التظاهر في مكة ضد أمريكا و إسرائيل ثم فضح الله أمرهم بعد أيام من هذا الإصرار فنكشف للعالم أجمع أن سيلا من الأسلحة و قطع الغيار كانت تشحن من أمريكا عبر إسرائيل إلى طهران مع أن أخبارا متقطعة كانت تبرز من حينٍ لآخر عن حقيقة هذا التعاون بين إيران و إسرائيل منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية لقد تبين أن الشيخ صادق طبطبائي كان حلقة الوسط بين إيران وإسرائيل من خلال علاقته المتميزة مع يوسف عازر الذي كانت له علاقة بأجهزة المخابرات الإسرائيلية و الجيش الإسرائيلي و قد زار إسرائيل معه في 6 كانون الأول 1980 وانكشف ختم دخوله إلى إسرائيل على جوازه عندما ضبطه البوليس الألماني على المطار و في حقيبته مئة و نصف كيلو من المخدرات مادة الهيروين وذلك في كانون الثاني 1983 و قد عرض ختم دخوله إلى إسرائيل على ملاين الناس في التلفزيون الألماني و كان من جملة الوسطاء في تصدير السلاح الإسرائيلي إلى إيران أندريه فريدل و زوجته يهوديان إسرائيليان يعشان في لندن وقّع فيه خمس صفقات كبيرة مع أكبر شركات تصدير السلاح في إسرائيل إسمها شركة بتاريخ 28-3-1981 TAT والصفقة الثانية بتاريخ 6-1- 1983يعقوب النمرودي الذي وقع صفقة و توجد صورة لكل وثيقة من هذه الصفقات و كذلك العقيد اليهودي أسلحه كبيرة مع العقيد كوشك نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
و في 18تموز1981 إنكشف التصدير الإسرائيلي إلى إيران عندما أسقطت وسائل الدفاع السوفيتية طائرة أرجنتينية تابعة لشركة اروريو بلنتس و هي واحدة من سلسلة طائرات كانت تنتقل بين إيران و إسرائيل محملة بأنواع السلاح و قطع الغيار و كانت الطائرة قد ضلت طريقها و دخلت الأجواء السوفيتية على أن صحيفة التايمز اللندنية نشرت تفاصيل دقيقة عن هذا الجسر الجوي المتكتم و كان سمسار العملية آن ذاك التاجر البريطاني إستويب ألن حيث إستلمت إيران ثلاث شحنات الأولى إستلمتها في 10-7-1981والثانية في 12-7-1981 والثالثة في 17-7-1981 وفي طريق العودة ضلت طريقها ثم أسقطت و في 28 آب 1981 أعلن ناطق رسمي بإسم الحكومه القبرصية في نقوسيا أن الطائرة الأرجنتينية من طراز (كنادير سي إل 44) رقم رحلتها ( 224 آى آر ) قد هبطت في 11 تموز 1981 في مطار لارنكا قادمة من تل ابيب و قادرته في اليوم ذاته إلى طهران حاملة 50 صندوق وزنها 6750 كيلوغرام و في 12 تموز حطت الطائرة نفسها في مطار لارنكا قادمه من طهران و قادرته في اليوم نفسه إلى إسرائيل يقودها الكابتن (كرديرو) و في 13 من نفس الشهر حطت الطائرة نفسها قادمة من تلابيب وقادر ته إلى طهران في اليوم نفسه يقوده الكابتن نفسه.
و في مقابلة مع جريدة ( الهيرلد تريديون) الإمريكية في 24-8-1981 إعترف الرئيس الإيراني السابق أبو الحسن بني صدر أنه أحيط علماً بوجود هذه العلاقة بين إيران و إسرائيل و أنه لم يكن يستطيع أن يواجه التيار الديني هناك و الذي كان متورطاً في التنسيق و التعاون الإيراني الإسرائيلي و في 3 حزيران 1982 إعترف مناحيم بيجن بأن إسرائيل كانت تمد إيران بالسلاح وعلل شارون وزير الدفاع الإسرائيلي أسباب ذلك المد العسكري الإسرائيلي إلى إيران بأن من شأن ذلك إضعاف العراق وقد أفادة مجلة ميدل إيست البريطانية في عددها تشرين الثاني 1982 أن مباحثات تجري بين إيران وإسرائيل بشأن عقد صفقة تبيع فيها إيران النفط إلى إسرائيل في مقابل إعطاء إسرائيل أسلحة إلى إيران بمبلغ 100 مليون دولار كانت قد صادرتها من الفلسطينيين بجنوب لبنان و ذكرت مجلة أكتوبر المصرية في عددها آب1982 أن المعلومات المتوفرة تفيد بأن إيران قد عقدة صفقه مع إسرائيل اشترت بموجبها جميع السلاح الذي صادرته من جنوب لبنان وتبلغ قيمة العقد 100 مليون دولار و ذكرت المجلة السويدية TT في 18 آذار 1984 ومجلة الأوبذيفر في عددها بتاريخ 7-4-1984 ذكرت عقد صفقة أسلحه إسرائيلية إلى إيران قالت المجلة الأخيرة إنها بلغت 4 مليارات دولار فهل كانت إسرائيل لترضى بشحن السلاح إلى إيران لو كانت إيران تشكل أدنى خطر على الوجود والكيان اليهودي؟! وهل كانت أمريكا لتعطي السلاح إلى إيران لو كانت أن إيران تشكل الخطر الإسلامي الحقيقي الذي تهابه أمريكا و روسيا و غيرهما؟!
و في سنة 1989 استطاع بعض الشيعة الكويتيين تهريب كمية من المتفجرات و ذلك عن طريق السفارة الإيرانية في الكويت و دخلوا بها الى مكة ثم قاموا بتفجير بعضها و قد أصيب الحجاج بالذعر فقتل من جراء ذلك رجل واحد و جرح عشرات آخرون من الحجاج ثم مالبث أن إنكشف أمرهم و قبض عليهم و كانوا 14 من الأشقياء الذين أخذ بعضهم يبكي و يظهر الندم و التوبة أثناء مقابلة تلفزيونية أجريت معهم اعترفوا خلال ذلك بالتنسيق الذي كان بينهم و بين السفارة الإيرانية في الكويت و أنها سلمتهم المتفجرات هناك.
إن علاقات حسن الجوار الممتازة بين إيران و بين الدول الملحدة المجاورة لها تثير المخاوف و الشكوك في نفوس المراقبين هذه العلاقات الجيدة التي لم يعكر صفوها أبداً موقف الإتحاد السوفيتي المجرم إتجاه إخواننا المجاهدين في أفغانستان بل إن أحسن العلاقات وأطيبها قائمة بين إيران و بين دول جائرة ظالمة تتعامل مع شعوبها بالنار و البطش بل أن إيران نفسها أقامت في أفغانستان بعض الأحزاب الشيعية الأفغانية التي كان لها دور كبير في إعاقة عمل الجهاد في أفغانستان ثم ما لبثت أن استخدمت بعض طوائف من الشيعة في لبنان الذين تم على يدهم قتل الآلاف من المسلمين الفلسطينين و تدمير بيوتهم و ممتلكاتهم و قتل رجالهم و شيوخهم و نسائهم بلا رحمة.
(((الموت لأمريكا الموت لإسرائيل الموت لإيران)))
février 3, 2007 à 10:59 #222249hayefmajidMembreصحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله ةأخرين… – رقم الحديث : ( 4518 )
- حدثني عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني سليمان بن بلال عن ثور عن أبي الغيث عن أبي هريرة ( ر ) قال كنا جلوسا عند النبي (ص) فأنزلت عليه سورة الجمعة وآخرين منهم لما يلحقوا بهم قال قلت من هم يا رسول الله فلم يراجعه حتى سأل ثلاثا وفينا سلمان الفارسي وضع رسول الله (ص) يده على سلمان ثم قال لو كان الإيمان عند الثريا لناله رجال أو رجل من هؤلاء .
- حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب حدثنا عبد العزيز أخبرني ثور عن أبي الغيث عن أبي هريرة عن النبي (ص) لناله رجال من هؤلاء .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4518&doc=0
صحيح مسلم – فضائل الصحابة – فضل فارس – رقم الحديث : ( 4618 )
– حدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا و قال إبن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن جعفر الجزري عن يزيد بن الأصم عن أبي هريرة قال قال رسول الله (ص) لو كان الدين عند الثريا لذهب به رجل من فارس أو قال من أبناء فارس حتى يتناوله .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4618&doc=1
صحيح مسلم – فضائل الصحابة – فضل فارس – رقم الحديث : ( 4619 )
- حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا عبد العزيز يعني إبن محمد عن ثور عن أبي الغيث عن أبي هريرة قال كنا جلوسا عند النبي (ص) إذ نزلت عليه سورة الجمعة فلما قرأ وآخرين منهم لما يلحقوا بهم قال رجل من هؤلاء يا رسول الله فلم يراجعه النبي (ص) حتى سأله مرة أو مرتين أو ثلاثا قال وفينا سلمان الفارسي قال فوضع النبي (ص) يده على سلمان ثم قال لو كان الإيمان عند الثريا لناله رجال من هؤلاء .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4619&doc=1
مسند أحمد – باقي مسند – مسند أبي… – رقم الحديث : ( 7609 )
– حدثنا إسحاق بن يوسف وهو الأزرق أخبرنا عوف عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال سمعته يقول قال رسول الله (ص) لو كان العلم بالثريا لتناوله أناس من أبناء فارس .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=7609&doc=6
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=7735&doc=6
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=9071&doc=6
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=9095&doc=6
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=9677&doc=6
مسند أحمد – باقي مسند – باقي المسند… – رقم الحديث : ( 9038 )
- حدثنا قتيبة حدثنا عبد العزيز عن ثور عن أبي الغيث عن أبي هريرة أنه قال كنا جلوسا عند النبي (ص) إذ نزلت عليه سورة الجمعة فلما قرأ وآخرين منهم لما يلحقوا بهم قال من هؤلاء يا رسول الله فلم يراجعه (ص) حتى سأله مرة أو مرتين أو ثلاثا وفينا سلمان الفارسي قال فوضع النبي (ص) يده على سلمان وقال لو كان الإيمان عند الثريا لناله رجال من هؤلاء .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=9038&doc=6
سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة.. – رقم الحديث : ( 3184 )
- حدثنا علي بن حجر أنبأنا إسمعيل بن جعفر حدثنا عبد الله بن جعفر بن نجيح عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة أنه قال قال ناس من أصحاب رسول الله (ص) يا رسول الله من هؤلاء الذين ذكر الله إن تولينا استبدلوا بنا ثم لم يكونوا أمثالنا قال وكان سلمان بجنب رسول الله (ص) قال فضرب رسول الله (ص) فخذ سلمان وقال هذا وأصحابه والذي نفسي بيده لو كان الإيمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس ، قال أبو عيسى وعبد الله بن جعفر بن نجيح هو والد علي بن المديني وقد روى علي بن حجر عن عبد الله بن جعفر الكثير و حدثنا علي بهذا الحديث عن إسمعيل بن جعفر بن نجيح عن عبد الله بن جعفر و حدثنا بشر بن معاذ حدثنا عبد الله بن جعفر عن العلاء نحوه إلا أنه قال معلق بالثريا .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3184&doc=2
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3232&doc=2
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3868&doc=2
-
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.