مفترق الطرق
- Ce sujet est vide.
-
AuteurMessages
-
septembre 21, 2008 à 8:35 #256270aymanMembre
@houlakou wrote:
….انها مسألة وقت لا أكثر ..
…ولكن القليل من النساء يمتلكن هته الميزة,وهي الصبر .
انقول لحسن الحظ ؟ أم لسوئه؟septembre 21, 2008 à 8:59 #256271dawyMembre@ayman wrote:
@houlakou wrote:
….انها مسألة وقت لا أكثر ..
…ولكن القليل من النساء يمتلكن هته الميزة,وهي الصبر .
انقول لحسن الحظ ؟ أم لسوئه؟Heureusement,pour nous, que les »9zi9zates » sont largement majoritaires 😆
septembre 21, 2008 à 9:15 #256272aymanMembre@dawy wrote:
Heureusement,pour nous, que les »9zi9zates » sont largement majoritaires 😆
J’ai pas osé dire ça 😳 , j’ai preferé poser la question PDT_Armataz_02_05
septembre 21, 2008 à 9:48 #256273dawyMembreoctobre 12, 2008 à 3:29 #256274houlMembreكلمة تردف كلمة، تعصب يقابله عناد،وكان الخطأ الفادح عندما اراد مصطفى مناداة فاطمة باسم ليلى،بعد سكون قبل المبادرة كعادتها:من تكون ليلى هاته؟خليلة اليس كذالك؟بعدما دفعت بمهدي الى الإنسحاب من مسرح المجادلة رجعت وكلها عزم لمعرفة ما يدور في فلك مصطفى ولكن محاولاتها بائت بالفشل بعدما امسك عن الجواب لكن هذا لم يمنعها من ارسال اليه كلمة ذات مغزى بانه يلعب في مكان ليس له ويجهل عواقبه.
لقد لاحت بوادر انفكاك الميثاق الغليظ واصبحت تطفو على السطح ولكن مفتاحها هذه المرة يوجد بحوزة فاطمة.
يقول المثل:لكي تنسى حبا قديما يجب عليك البحث عن حب جديد او بالعامية (لمرا تنسيك مرا) من هذا المنطلق شق مصطفى طريقه واقفل عائدا الى المغرب لملاقاة ليلى وأخذ قسط من الراحة رغم احتجاج فاطمة لسفره كونها شككت في نواياه.
لقد رتبت ليلى كل شيئ للقاء مصطفى بما فيها الألوان التي يحبها ،الكل جاهز والخطة محكمة لم يبقى سوى الكيفية،هنا كان امام ليلى اختياران لا ثالث لهما:
اقناعه بالزواج منها او مدها بضمانة تجعل مصطفى مرهون في يدها رغم انها كانت تحبذ الإختيار الاول كونه اضمن .
مصطفى لم يكن يهمه جمال ليلى قدرما كان ينبهر في دبلوماسيتها و طريقتها في الكلام لهذا لم يجد صعوبة في التأقلم معها رغم انها تقطن في مدينة غير مدينته الأصلية في المغرب.
لقد آن الأوان للعقرب ان تروي عطشها بعد سنين من الظمأ،كل الأمور جرت بسرعة حتى اقنعته بالزواج،الزواج كيف؟انت تعلمين انني متزوج وهذا يتطلب اجرائات ادارية معقدة ومعرفة زوجتي ذالك،بعد نظرة استهزاء من طرفها اشهرت في وجهه ورقة مالية من فئة ماتي درهم وأردفت:سيكون كل شيء بهذه انك في المغرب يا حبيبي وليس السويد سأرتب كل شيء ما عليك انت الا الدفع وسيسقط الموظفون كالذباب الواحد تلو الآخر ولا احد يعلم ولا هم يحزنون،بالورقة المالية شهدوا موظفو المقاطعة ان مصطفى لم يسبق له الزواج وعلى صحون البسطيلا كتبوا العدول العقد ليوثقه القاضي ويصبح مصطفى زوج شرعي لليلى على سنة الله ورسوله ،ولما لا يكون شهر العسل في مدينة جميلة تستحق هذا الحدث؟
بعدما تمت الأيام الجميلة عاد مصطفى قافلا لاحضان فاطمة.
لقد نجحت ليلى في اتمام صفقة الزواج وكعادة الأفاعي لن تكشف للضحية عن كل شيء وتكتمت عن اخباره بالأمر الخطير الذي سيتحمل عواقبه المالية والنفسية لاحقا وتفطن فاطمة للعبة بعد فوات الأوان وتكون بداية نهاية عشر سنوات من الحياة الزوجية ويكون الفراااااق……………..octobre 12, 2008 à 7:56 #256275nadia3Membresalam houlakou 😉
3lache katewel 3lina !!! 👿 ch7al hadi wana ntsena la suite …
je pense que l’histoire arrive a sa fin, ne tarde pas trop a nous la posté meme si elle est triste 😥
comme quoi les hommes machi sahline ( les femmes aussi d’ailleur)octobre 25, 2008 à 6:43 #256276houlMembreليلى كانت على علاقة بخليجي قبل تعرفها على مصطفى ولم تجد مانعا لترسيخها بعد زواجها بل زادت من توطيدها حرصا على الأموال والهدايا التي كانت تتقاطر عليها ،زوج وعشيق؟؟ليس كل امرأة لديها الجرأة للقيام بذالك.
شيء آخر تركته مفاجئة لمصطفى وهو معاناتها مع سرطان الدم الذي كان ينخر جسمها ويكلفها امولا معتبرة لعلاجه ،ذالك من الأسباب التي جعلتها تحافظ على علاقتها باخينا الخليجي رغم انه الآخر لم يكن يعلم شيئا عن علتها.
في الضفة الأخرى كان مصطفى يجمع آخر انفاسه لإخبار فاطمة بمشروع زواجه،ولكن كيف؟هل لديه الجرأة؟دعونا نرى كيف يتصرف انسان مهزوز نفسيا ومغلوب على امره.
كيف حال المغرب؟…بخير…لماذا لم تقم بزيارة اهلي؟…لم يعد يهموني…..ماذا تقصد؟……لقد تشائمت منك ومن اهلك….كلامك يوحي بأنك تلعب على حبلين اليس كذالك؟……الحبل الأول انقطع واصبحت متمسكا بحبل واحد لا غير….خلاصة القول تريد القول انك لم تعد بحاجتي؟…….نعم لقد تزوجت ،تزوجت لقد اصبحت على هامش حياتي،بعد صمت كالذي يشبه جميع المفاجئات:ممكن ان اعرف من رخص لك الزواج؟كما تعرف ان مدونة الأسرة المغربية تقضي بمعرفة الزوجة الأولى اذا اراد زوجها التعدد من اين لك كل هذه الوثائق؟الرشوة اليس كذالك؟هل قلت كل ما لديك يا مصطفى؟…نعم هذا كل ما في الأمر…..اذن اجمع حوائجك واغرب عن وجهي ولا اريد رؤيتك مرة اخرى ،وان اشتقت رؤية ابنك المحكمة هي التي ستقرر اين وكم من مرة في الأسبوع،اذهب الى الجحيم.
كانت هذه آخر كلمة لفاطمة مع مصطفى قبل سفرها للمغرب لمعرفة ظروف زواجه بالإحتيال على القانون،وبما انها كانت تعرف مكان العروس باستدراجها مصطفى البوح به، قررت ان تضرب عصفورين بحجر واحد:رفع دعوى قضائية ضد مصطفى وزوجته تتهما بتزوير وثائق رسمية واتمام عقد زواج على اساس ادعائات كاذبة،وكذالك رفع دعوى طلاق من زوجها.
لم تمض الا اياما معدودة حتى حشر جميع ابطال التزوير في مخفر الشرطة الا مصطفى كونه خارج المغرب.
لقد حصلت فاطمة على الطلاق وستبدأ حياة جديدة،هل ستنجح بعد عشر سنوات من الزواج؟وهل مصطفى سيتدبر امره ويدير حياته؟هنا قد وصلا الى مفترق الطرق ،من اين يذهب كل واحد منهما،يمين،شمال او التوقف للتأمل في الحياة؟هذا ما سنعرفه في تسلسل هذه الحلقات………………….octobre 25, 2008 à 10:37 #256277aymanMembremachkilllllllllllll ! had mastafa 😉
octobre 25, 2008 à 10:40 #256278timaMembreIl merite tout ce qu’il lui arrive
Moi je pense a fatima comment elle rebatira sa vie suite au choque que Mr mustapha a causémat3atalch alina a ssi houlakou ha l3aaaaaaaaaaaaaaaaare
octobre 26, 2008 à 8:57 #256279hafidMembreالله يكتب علينا مكاتيب الخير…لي مايخرج من الدنيا مايخرج من عقايبها…في انتضار بقية القصة
😆
octobre 26, 2008 à 9:10 #256280nadia3Membreje pense que la suite va etre ainsi: fatima va refaire sa vie et tout ira bien
pour elle…par contre mostapha je pense qu’il va bien soufrir ( c’est ce qu’il mérite d’ailleurs)ALLAH a3lam
et j’ai hate de lire la suiiiiiiiiiiiiiiite 😥
octobre 26, 2008 à 11:14 #256281timaMembrenadia faut pas anticiper 8) on laissera l’occasion a houlakou notre ecrivain hors pair de nous annoncer la fin de cette histoire
mais SANS RETARD HOULAKOU 😉
octobre 26, 2008 à 2:59 #256282houlMembreفاطمة ستستغل الفرصة لزيارة اهلها بغد غياب طويل دون ان تنسى وضع في اعتبارها تلقي اسئلة غير مرغوب فيها او ربما تحيي ماض أليم،من خلال اول نظرة عرفت الأم ان ابنتها تخفي شيئا ما ،ولكن الظروف ليست مواتية لسرد ما وقع لأن ابوها كان على فراش الموت،حين ولجت غرفته اول ما سأله عنها اخبار زوجها واعتذر لها عن رفضه له في البداية كزوج لها قبل ان تنفجر بكاء في حضرته وتطلب منه ان يصمت ولا داعي الخوض في الماضي، وهو الشيء الذي فعله وصمت للأبد،لقد مات دون ان يعرف ماذا وقع لفاطمة.
اقفلت عائدة ينتابها حزن عميق على فقدان والدها،دون ان تنسى رسم خارطة اولية في ذهنا عن مستقبل امرأة يرافقها ابنها في مجتمع لا يقبل ركون المرأة في البيت بل فاعلة قوية فيه.
ليلى خرجت من المحاكمة كالشعرة من العجين بعدما ادعت بأنها لم تكن تعلم بأن مصطفى كان متزوج وجميع الوثائق حصل عليها بطريقته دون علمها،هنا لم يجد القاضي بدا من اطلاق سراحها،وبعد استرجاع حريتها اعادت الكرة للإتصال به واعادة كل شيء الى نصابه،وعادت المودة الى القلوب،ولكن هذه المرة يجب على مصطفى تأكيد حبه لها ماديا وليس معنويا فقط لأن الحياة تتطلب مصاريفا كثيرة خصوصا ما يتعلق بدواء المرض الخبيث،مصطفى لم يرفض لها جميع طلباتها بل ابدى استعداده لزيارة المغرب لإعادة القران عليها بطريقة قانونية هذه المرة،ولم يمهله الشوق اكثر حيث حل بالمغرب،ما حط رجليه على المطار حتى كان في استقباله رجال الحال حيث اقتادوه للمخفر وبعده للمحكمة حيث حكمت عليه بستة اشهر حبسا بتهمة المشاركة في تزوير وثائق رسمية والتصريح بادعائات كاذبة لإتمام عقد نكاح.
ايام مصطفى في السجن كانت عادية كان يصله كل شيء من طرف ليلى وحتى سجائر المالبورو الممنوع دخولها الى السجون المغربية كانت تصله ليتلدد بها امام انظار السجناء،وحدهم الحراس الذين يعلمون كيف ومتى للسجين حق في شيء ممنوع.
انتهت العقوبة ليعود مصطفى الى احضان ليلى ويعيدا كل شيء من الصفر،ويتمما مراسيم الزواج من جديد ،وبعد ايام من مغادرته المغرب افصحت له بمرضها الذي زاده تعلقا بها .
هذه المرة لن يدعه قلبه يغيب عنها كثيرا ستمر عليه الأيام عسيرة ،ولكن سيجد على الأقل ابنه مهدي ينسيه بعض معاناته،حين يسأل ابنه عن حال امه كان يجيبه ان الشخص الذي نفقده لا فائدة من تتبع اخباره.
أخيرا عاد مصطفى الى المغرب،ليلى كعادتها لم تبخل عليه بحفاوة استقبال متميزة ،لقد مضى اليوم الأول كل منهما يحكي همومه للآخر بمزيج من الشوق؛ولكن اليوم الثاني كان عسيرا وفاصلا بل غير مرغوب فيه حيث حل الخليجي ضيفا،وبمجرد فتح الباب حتى انقض الخليجي معانقا ليلى امام ذهول مصطفى في الوقت التي كانت فيه هي تحاول عبثا ابعاد العشيق والإنعتاق من قبضته………اذن نحن امام معادلة صعبة،لمن الغلبة؟للدولار الكندي ام الريال السعودي؟لمن ستميل الكفة؟لزوج يصرف بتحفظ ام لعشيق مستعد ان يدفع كل شيء؟امام ليلى برهة من الزمن لكي تقرر،ضحيتان مقابل افعى ……..سنرى….octobre 26, 2008 à 4:52 #256283nadia3Membre7aslet افعى dyal laila 😈
octobre 26, 2008 à 6:50 #256284timaMembreA chaque fois que j’imagine une fin tu nous sors un autre aspect de l’histoire
je te FELICITE houl t le meilleur
Nos genies scenaristes peuvent bien s’inspirer de tes histoires au lieu des films bidon qui nous sortent 😳 😳 -
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.