Forums › Villes de la région › Berkane › kolchi cha3al
non c fauuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu
j bcp de choses a faire et chui nerveu com mon pere com tt les membres de ma famille non c pa kestion de rien faire ou pa c genetike oné com ca com les algerien 😀
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه , أعطاه والده كيس ملئ بالمسامير وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص. في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة , وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه . في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سورالحديقة. عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة إلى أن يطرق أي مسمار
قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك. مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور. قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقال له:
(( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر إلى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت )) عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها، أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا. لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا، جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان
hadra zina a ssi ahmed
bien dit monsieur ahmed ➡
je souhaite voir passer des gens par là 😐
كان يا مكان في قديم الزمان شاب، طالب علم إسمه صالح. يوم تخرجه قال له شيخه: يا ولدي لقد وفيت كل العلم الذي بحوزتي لكنك ينقصك شئ مهم. قال صالح : ماهو يا شيخي. رد عليه الشيخ: طريقة الكلام وكيفية إيصال الفكرة إلى العامة. لكن صالح لم يبالي. فبنسبة له أهم شئ هو أن تقول الحق حقا بأي طريقة، أحب من أحب أو كره من كره. وهو في طريقه إلى ضيعته توقف في قرية ليصلي صلاة الجمعة. وقف الإمام للخطبة. إلا أن الإمام كان لا علم له يذكر مما أزعج صاحبنا صالح . فبنسبة له إذا لغى الإمام فلغو. فقام بين الناس ليسب الإمام الجاهل. إلا أن هذا الأخير كان له نفوذ كبير في تلك القرية ، فطرد صالح بعدما ضرب ضربا مبرحا. حينها تذكر صالح كلام شيخه الحكيم. وبعد أسبوع عاد صالح إلى تلك القرية متنكرا. تماسك أعصابه إلى أن إنتهى الإمام الجاهل من خطبتة، فقام صالح بين الناس فقال: يا قوم إن إمامكم إنسان مبارك، فمن له شعرة من شعره يدخل الجنة. وعندها تزاحم القوم على الإمام فنتفوه نتفا. كانت فرحة صالح عارمة. فأتم طريقه إلى ضيعته مسرورا