تسمع في حكايا الشام وبيوتاتها القديمة وحتى إلى الآن عن افتخار المرأة بتلقيها (صفعة موجعة على وجهها) تقابله بالشكر لزوجها أو كما يقلن (إبن عمها وتاج راسها) وبعضهن يبالغن في الأمر ويقلن عن الزوج (ابن عمي وكسّار راسي)
فاجدادنا تزوجو بالطريقة التقليدية وجاب الله التيسير …. لانكافات لا بروتوكول …. طعام والطلبة وكلشي يفوت زين ولكن ….ياحسرا …..اعلان النكاح قديما ….اما اليوم فهو اعلان حرب … كتيبة الدقة المراكشية وتليها الغايطة التازية ومنهم من يقيم معركة المشيخة خارج البيت
z3am wro7 akhouya hafid tastahal c joli et c pas si cherbini wbinak cote n9awa w jaw w nas turkiya hssan man misra 😉
inchallah ……..kont mchit al expo enternacional fi zaragoza o chaft al pabellon diyal turkiya o 3jabni o diyal egepto fi bazzaf nas dayrin tur o madkholtch
« Li khaf slem » 😆
et bien , à chacun sa propre situation et ses raisons , ça peut etre la peur oubien les moyens,être prêt .. avoir trouver la bonne personne..,
kifach hadi li khaf slam lokan yassam3ak alholhol ghadi ijib 3lik taqsira 😆 😆
ليس هناك شيء خاص ايمن فقط احب المشي ليلا عندما يكون الناس نياما ،من عادتي عندما ازور المغرب اتحرك ليلا غالبا،الحركة في الليل فيها بركة ومآرب اخرى يعرفها الضاوي والراسخون في علم سكون الليل،اسأل الضاوي اي وقت يناسبه عندما يملأ السبسي وينظر الى السماء،او عندما يكون منبطح على الحسير في سيدي شافي يداعب بائعة هوى في سن جدتي،ستجد الجواب عنده حتما،الم يقولوا ان الدار البيضاء هواوي وبرشيد يداوي.
نعم هولاكو فالشيخ الضاوي لايحتاج الى تعريف …. فسكوته هذا ياكد مدى صحة كلامك ومع ذلك ننتظر تدخله بفارغ الصبر
نعم ايمن… مشكلة هولاكو …ومغامراته في جبال الاطلس…وفقدانه لسرواله …. جعلته يخاف من هذه المناطق الوعرة….وخاصة صحبته للشيخ الضاوي الذي يعرف النطقة جيدا …. المثل يقول الديب تفوت عليه غي مرة
