touareg
Toutes mes réponses sur les forums
-
AuteurMessages
-
touaregMembre
أولاد بوزيان
قال النسابة: وأما اولاد بوزيان، فمنهم الأشراف، ومنهم العرب، ومنهم البربر؛ لأن كلمة بوزيان، أطلقت على كثير من الأفراد، على قبائل وشعوب كثيرة، وأنساب عديدة. وبها حصل الإشكال؛ مثل قول كل اولاد ابوزيان في جميع الأنحاء ينحدرون عن الوالي الصالح الشيخ سيدى محمد بن ابى زيان القندوسي المراكشي؛ هذا غير صحيح، لان في الصحراء، الجانب الغربي من الجزائر والجانب الشرقي من المغرب .. نجد اولاد بوزيان الزيانيين، واولاد بوزيان ذوي منيع العربية الهلالية، واولاد بوزيان الذين ينتسبون الى الولي الصالح الشيخ امحمد بن ابي زيان القندوسي. قول بعض المهتمين بتاريخ القنادسة: توجد عقود شراء، ملك لبعض الاسر القندوسية القديمة وهم اولاد بوزيان، من غير الاسرة البوزيانية المنيعية العربية وغير المرابطين القندوسيين ذرية العارف بالله سيدي محمد بن ابي زيان القندوسي٠
قال النقيب الآدارسة مولاي العربي بن المكي العمراني الخيراني الادريسي بالمغرب: اولاد بوزيان الاسرة التي كانت تنشط في المجال فجيج، القنادسة، الاغواط، وطولقة نواحي الزاب وهم ذرية محمد بن أبي زيان (بن) محمد ويلقبون بالمحمديون وهم منحدرين من قبائل بني عبد الواد (الزيانيين)، ولا ينتمي إليهم الشيخ سيدي امحمد ابن ابي زيان القندوسي الذي ينسب الى سيدنا يملح ابن مشيش الادريسي، و الله اعلم٠touaregMembreعائلة أولاد بوزيان نزحت من تلمسان إلى فاس ثم فجيج، القنادسة، الاغواط، و طولقة؛ ومنهم من زاد: نزحت الى باتنة الاوراس ثم استقرت في طولقة الزاب (الجزائر)، و كثيرا منهم في فاس بالمغرب يطلق عليهم اسم بوزياني٠ قد هاجر تلمسان علماؤها وكبار رجالاتها إلى فاس في عهد الملك ابوزيان احمد بن محمد الثابتي بن محمد المتوكل بن محمد ابوزيان الذي كان يلقب بالمسعود و بمولاي بن زيان الذي قتله بابا عروج مع سبعة من أولاده شنقا وسبعين عضو من العائلة الحاكمة خارج سور المشور في الصهريج الكبير غرقا مع الف من التلمسانيين سنة 1517م/1518م. وقيل بعد وفاة ملك تلمسان المولى ابي زيان أحمد بن عبد الله بن محمد المتوكل بن محمد ابوزيان (1537 م و1550م/ 1553) انضم اولاد ابوزيان إلى محمد الشيخ سلطان الدولة السعدية (1540 م ـ 1557م) بالمغرب لمحاربة الاتراك
المؤرخ العراقي فاضل بيات، خلال أعمال المؤتمر الدولي حول «البحر الأبيض المتوسط في العهد العثماني» بالرباط سنة 2012، قال: بعد سقوط المملكة الزيانية بيد العثمانيين الذين ارتكبوا مجزرة في حقهم، حيث قتل معظمهم؛ وزير آخر ملوك أولاد بوزيان بتلمسان القائد منصور بن أبي غنام تحالف مع محمد الشيخ السعدي الذي قام باحتلال تلمسان؛ وأن بعض من بقي من العائلة الزيانية وخاصة أولاد الملك السادس والعشرون أبو زيان أحمد، فضلوا الانضمام إلى السعديين خشية أن يحل بهم ما حل بأبناء عمومتهم من قتل وتذبيح على يد العثمانيين. فقاموا العثمانيون بالزحف نحو فاس سنة 1558، فكانت معركة واد اللبن التي سينتصر فيها السعديون بمساعدة الحلفاء الجدد «أولاد بوزيان الزيانيين»، وتقديرا لبسالتهم قدمت لهم الأراضي المحيطة بأرض المعركة فكانت ولادة الحياينة (الحياينة هوعرش تحالف بما فيهم أولاد بوزيان، اصبحوا عناصر من الجيش السعدي، الذين سيستخدمون كدرع لحماية فاس من أي زحف عثماني او غيره) ٠
وفي عهد الدولة العلوية، كان بنو زيان حكاما على مدينة فاس وقادة ووزراء في عهد مولاي إسماعيل (1645م ـ 1727م)، وعلماء ومن المؤسسين الزاواية بالمغرب مثل الزاوية الدرقاوية. كانت الدولة العلوية في أزهى أيامها، امتدت إمبراطوريتها من ما هو الآن الجزائر حتى موريتانيا، في عام 1682م؛ ومن بطونهم عائلة اولاد الروسي المعروفة بالمغرب، اي اولاد أحمد بن أبي زيان محمد بن محمد بن ابي سعيد عثمان بن السلطان ابي تاشفين عبد الرحمن الاول ٠
الخدمات التي كانت لهؤلاء الزيانيين في عهد الدولة العلوية في عهدي مولاي إسماعيل وعبد الله، مبنية على الظهائر المولوية العالية السنية، والوثائق السلطانية المختومة بخواتم ملوك الدولة العلوية الشريفة، لتقديرهم لأهل العلم والأشراف، ومبنية أيضا على الوثائق العدلية التاريخية، والإعلامات عقبها وبعدها الإستقلالات من عدول مبرزين وقضاة أجلاء ونقيب الشرفاء الأدارسة. كما أثبت كذلك امثال ابراهيم التازي والشريف التلمساني وعبد الله العبدوسي التونسي عن شرف و مكانة بني زيان، وأثبتت النصوص الأخرى في كتاب نشر المثاني، والمنزع اللطيف، والبستان الظريف، وكتاب تاريخ الضعيف، ومؤلفي الجوهر المرصع القدوسي في شرف أبناء الروسي وغيرهم. انظر كتاب لمحات تاريخية من الذاكرة الجماعية للفقيه العلامة عضو رابطة علماء المغرب سيدي الأمين الروسي الحسني٠ومن أولاد بوزيان الذين نزحوا الى الزاب عائلة اولاد أبو زيان احمد هي التي تولت الإدارة المركزية التركية وحكمت طولقة، ويقلون ان جدهم ابوزيان كان يلقب بأبوجميل٠ قال النقيب الآدارسة مولاي العربي بن المكي العمراني الخيراني الادريسي بالمغرب: اولاد بوزيان الاسرة التي كانت تنشط في المجال فجيج، القنادسة، الاغواط، وطولقة نواحي الزاب وهم ذرية محمد بن أبي زيان بن محمد ويلقبون بالمحمديون وهم منحدرين من قبائل بني عبد الواد (الزيانيين)، ولا ينتمي إليهم الشيخ سيدي امحمد ابن ابي زيان القندوسي الذي ينسب الى سيدنا يملح ابن مشيش الادريسي، و الله اعلم٠
touaregMembreAprès la chute du royaume Zianides par les Turcs, une majorité des Zianides ont regagnés Fès au Maroc au temps du roi Bouziane ben Mohamed Thabti ben Mohamed Al Moutawakel ben Mohamed Abouziane (c’est le sultan Ahmed Abouziane surnommé Ben Ziane et Messaoud, il a été pendu par Baba Aroudj barberrousse avec sept de ses fils et 70 membres des prétendants au trône morts noyés dans le grand bassin de Tlemcen avec mille Tlemceniens en 1517.
L’historien irakien Fadel Bayat, lors des travaux de la conférence internationale sur «la Méditerranée ottomane» à Rabat en 2012, a déclaré: Après la chute du Royaume Zianide par les Ottomans qui ont commis un massacre, où ils ont tué la plupart des Zianides, le dernier ministre des Ouled Bouziane de Tlemcen commandant Mansour bin Abi Ghannam a fait alliance avec le cheikh Mohammed al-Saadi, roi du Maroc, qui a occupé Tlemcen, et que certains des restes de la famille Zianide, en particulier les fils du 27éme roi Ahmed Abou Zayan préférant rejoindre les Saadiens craignant un autre massacre par les Ottomans. Les ottomans marchèrent vers Fès en 1558; La bataille éclatât à Oued Laben, c’est la victoire des Saadiens grâce à leur nouvelle alliance avec les Ouled Bouziane et en reconnaissance de leur bravoure, le roi Saadien leur a donné en récompense les terres où s’est déroulée la bataille. De la c’est la naissance des Hayainas, c’est une alliance de toutes les tribus qui ont participés à la bataille la majorité sont les tribus de Tlemcen y compris les Ouled Bouziane et les Beni Ameur.., devenus des éléments de l’armée Saadien, pour protéger Fez de tout empiétement ottoman.
Aussi, les Zianides étaient les gouverneurs de la ville de Fès chez la famille Alaouite, dans la période de Moulay Ismail et Abdellah , Ils étaient des oulamas et fondateurs de Zawaya au Maroc tels que la zawya Darkawia; les plus connus au Maroc sont, Le Caid et Vizir Abdellah Eroussi fils du Vizir Elhadj Hamdoun fils de Ahmed fils de Abi Ziane Mohamed fils de Mohamed fils de Abou Said Othman fils de AbouTachfine1 fils de Abou Hamou1).C’est en 1554 que les Ouled Bouziane (les fils d’Abou Ziane) ont quittés Tlemcen. Et ils ont regagnés Tolga au Ziban d’Algérie par l’itinéraire: Fés, Figuig, Kenadsa, Laghouat, Tolga. La famille d’ Ahmed Abou Bouziane des Ouled Bouziane a repris l’administration centrale turc et Tolga.
Le Nakib (doyen) des Idrissides du Maroc, Moulay Larbi Ben Mekki Alamrani Alkhairani Alidrissi, dit que la famille Awlad Bouziane qui était active dans le domaine de Figuig, Kenadsa, Laghouat, et Tolga au Ziban, qui elle descend de Mohamed ibn Abi Ziane ben Mohamed de la tribu des Banu Abdul-Wad (Zianide), surnommée Elmouhamadyoune; A ne pas confondre avec le Cheikh Sidi M’Hamed Ibn Abi Ziane de Kenadsa (Sidi M’Hamed ben Bouziane), fils d’Abdul Rahman fils de Sidi Bouziane, lui, qui descend de sidi Ben Mchiche El Idrissi.touaregMembreكانت منطقة الزاب لبني زيان نقطة الانسحاب والدعم من طرف الذواودة ، رياح من بني هلال، و مرتعا و عبورا للبلاد الافريقية تونس في كل مرة تحدث اضطرابات في تلمسان
المجموعات التي وردت الى الزاب هي ـ في عهد أبي تاشفين الأول، وعهد أبي حمو موسى الثاني وخصمه ابن عمه أبي زيان محمد بن السلطان الذي كان ثائر20 سنة في ألمنطقة و نزوح بعض الأمراء والأعيان من بني زيان من تلمسان بعدما قضى عليها الأتراك العثمانيون نهائيا
في القرن السادس عشر إلى بداية القرن التاسع عشر الميلادي هيمنة بني زيان على مدينة طولقة في الزاب (ثلاثة قرون تقريبًا) راجعة إلى نزوح بعض الأمراء والأعيان من بني زيان من تلمسان بعدما قضى عليها الأتراك العثمانيون نهائيا
من هؤلاء اواخر الزيانيين النازحين، عائلة أولاد أبوزيان هي التي تولت الإدارة المركزية التركية وحكمت طولقة
في كثير من المقالات: أن من بني زيان قبيلة أولاد بوزيان في طولقة بالجزائر، و كثيرا منهم في فاس يحملوا اسم بوزياني؛ هجروا تلمسان بعد سقوط مملكتهم على يد العثمانيين الذين إرتكبوا مجزرة في حقهم حيث قتل معضمهم؛ وقد هاجر تلمسان علماؤها وكبار رجالاتها إلى فاس عقب الفتنة مع الأتراك. وقيل بعد وفاة ملك تلمسان المولى ابي زيان أحمد، انضم اولاد ابوزيان الى محمد الشيخ سلطان الدولة السعدية (1540 ـ 1557) بالمغرب لمحاربة الاتراك في تلمسان؛ ومنهم من انضم إلى قبائل الحيائنة، و استقروا جوار مدينة فاس
وفي عهد الدولة العلوية كان بنو زيان حكاما على مدينة فاس وقادة ووزراء خاصتا في عهد مولاي إسماعيل (1645 ـ 1727)، في عهده كانت الدولة العلوية في أزهى أيامها؛ امتدت إمبراطوريته من ما هو الآن الجزائر حتى موريتانيا؛ في عام 1682م. الأسرة الزيانية الحاكمة بفاس معروفة بأسم الروسيين نسبة الى القائد الوزير عبد الله الروسي بن الوزير الحاج حمدون بن أحمد بن أبي زيان محمد بن محمد بن أبي سعيد عثمان بن أبي تاشفين عبد الرحمن بن أبي حمو موسى الأول. إذن يوجد في فاس بني زيان الذين ينحدرون عن الملك احمد ابي زيان، فرع ابي حموا الثاني؛ و يوجد الذين ينحدرون عن الامير أحمد بن أبي زيان، فرع ابي حموا الأول
وقد كتب البعض ولم يذكروا المصدر: رجع الى الزاب الأمير أبو زيان أخر عهد الدولة الزيانية ويعرف أبناءه بعائلة البوزياني
ان الرحالة الشيخ الفقيه اميرالحجيج ابن ناصر الدرعي المغربي يقول: أن الشيخ أحمد بن أبي زيان الطولقي وهو ابن الشيخ أحمد بن عبدالكريم حل بمدينة الأغواط حوالي 1652 قادما إليها من طولقة أولى البلدات التي نزح إليها جده من مدينة تلمسان معقل بني زيان بعدما قضى عليها الأتراك العثمانيون نهائيا سنة 1554. عرفه الرحالة الدرعي بأنه فقيه مدينة الأغواط سنة 1685. توفي الشيخ أحمد خلال 1709 ودفن بالقرب من بستانه المسمى ببستان الخيرالواقع وسط مدينة الاغواط
وهذا يفند قول: كل اولاد ابوزيان في جميع الأنحاء هم مغاربة ينحدرون عن الوالي الصالح الشيخ سيدى محمد بن ابى زيان القندوسي المراكشي. وجود اولاد ابي زيان في مدينة طولقة قبل ولادة الشيخ سيدى محمد بن ابى زيان القندوسي الذي ولد في 1631م، وتوفى في 1732م. ولا ننفي وجود اولاد بوزيان من أصول مختلفة في جميع الأنحاء، من بني زيان و قندوسيين و بازيد… ويوجد حاليا من اولاد بوزيان اتباع سيدي امحمد بن بوزيان، اي من الزيانيين وهم اتباع الطريقة الزيانية القندوسية
كما كان في منطقة طولقة في الزعاطشة الشيخ ابي زيان احمد، الذي حارب الأتراك وقاد ثورة الزعاطشة؛ معروف بأسم الشيخ بوزيان (الدركاوي)، يقول الشيخ ان اجداده ادارسة نزحوا من فاس، البعض قالوا بأنه من اولاد بوزيان فرع الشاوية؛ منهم من قال انه من الذواودة؛ الضابط الفرنسي سيروك قال انه من برج الروز اصله من واد عبدي
في كتاب تاريخ الجزائر لمبارك الميلي : سنة 962 هـ/1554م. انقرضت الدولة الزيانية وافترق بعض أمراءها على أراضي الجزائر ومنهم بالعطاف وفرقة بجبل اوراس
قال العقيد هنري فابر مسياس: مدينة طولقة، والتي هي عاصمة هذا الأرخبيل من الواحات، تتكون من ثلاث مدن، كل واحدة تحيط بها الجدران والأسوار. الشيخ بلميهوب (البوزياني) زعيم هذه المنطقة (اوهذه الجمهوريات الصغيرة)، هو شاب جميل أشقر طويل القامة وديه ميل الى البدانة، من عائلة نبيلة جدا ومقدسة جدا، تقيم وراء المبنى المحصن بالأسوار والخنادق
كتب الدكتور أبو القاسم سعد الله في كتاب تاريخ الجزائر الثقافي الصادر سنة 1998: كانت طولقة في أول القرن التاسع عشر على صفين، صف خليط من السكان و صف أولاد زيان (بني زيان) وهم من الأعيان، وكانوا مهاجرين من فاس من رجال الدين الاشراف، وتولوا الادارة العثمانية التركية
قالت جوليا الكاتبة الأمركية: معارك دموية في كثير من الأحيان بين أهل طولقة أو غيرها من القرى ضد الملوك المحليين بني زيان، تسببت حتما عن ممارسة ضريبة الاستخراج. أهل طولقة، هذا الصف ويشمل سكان الواحات وسادة قديما في الماضي البعيد قبل استيلاء بنو زيان؛ كان بنو زيان من رجال الدين اشراف فاس ادارسة وتولوا مع ذلك الإدارة العلمانية للحكومة المركزية تحت النظام التركي
أن منطقة الزاب هي الموطن الأصل لأجدادهم، كما أن أباحمو الثاني يقول في إحدى قصائده: وجئت لأرض الزاب تذرف أدمعي لتذكار أطلال الربوع الطواسم. ويقول أيضاً أنا الملك الزابي ولست بزابي ولكنني مفني الطغاة الطماطم. يقصد بالكلمة الأولى (الزابي) نسبة إلى منطقة الزاب وينسب نفسه إليها. أما كلمة الزابي الثانية فمعناها الهراب ويقول فييها أنا لست بزابي أي لست هراب. وفي قصيدة أخرى نظمها في أول إمارته ،أشاد فيها ببني عامربقوله.. أحياها بي وبأعرابي وأنا الزابي والدولة ليtouaregMembreAprès la mort de Moulay Abou Ziane Ahmed roi de Tlemcen, Mansour Ben Abou ghanem son ex vizir, et ses guerriers, des éléments des tribus de Tlemcen tels que les Beni Rachid et les Beni Amer.. avec Ouled Bouziane des Zianides, se sont alliés avec le Cherif Saadien afin de combattre les turcs de Tlemcen. Tous ces guerriers ont formé une alliance importante, et c’est la naissance de la grande tribu des Haïaïna. Ils ont été introduits dans la banlieue de Fès en 1557 par Moulay Mohammed ech-Cheikh ech-Cherif al-Hassani ad-Darai roi de la dynastie Saadienne. Ils ont former une tribu guich, (le terme de tribu guich est utilisé au Maroc pour désigner des tribus mettant leur force militaire au service de l’Etat). Donc sidi Bouziane descend des Zianides de Tlemcen.
touaregMembreكان وجود بني زيان في مدينة طولقة وخاصتا منهم اولاد ابي زيان(اولاد بوزيان) قبل ولادة الشيخ سيدى محمد بن ابى زيان القندوسى.
انظر الفرق مابين ابي زيان الطولقي و مابين ابي زيان القدوسي
الشيخ سيدى محمد بن ابى زيان القندوسى: ولد ا محمد بن أبي زيان في هذه البيئة حوالي1062ه 1650م بتاغيت أحد القصور الخمسة التي يسكنها بنوكومي وهو شعب لا يغتلف عن سكان المنطقة ضل عبر تقلبات الزمان محتفظا ببعض البقع الأرضية التي كانت تقع على الضفة اليمنى من نهر زوزفانة وبعض النخيل الذي امتلكته قبيلة دوي منيع . انتقلت عانلة ابن أبي زيان إلى هذه المنطقة لترعى نخيلا كانت قد ملكته مع هذه القبيلة عاش ا محمد بن أبي. زيان منذ طفولته لا يشغلا شيء عن الله ، ارتفع بإيمانه وسلامة فطرته . فلما شاهد أبوه فيه ذلك أرسله إلى زاوية الشيخ العارف بالله سيدي مبارك بن عـزى
الشيخ سيدي أحمد بن أبي زيان الطولقى وهو ابن الشيخ أحمد بن عبدالكريم حل بمدينة الأغواط حوالي 1652 قادما إليها من طولقة أولى البلدات التي نزح إليها جده من مدينة تلمسان معقل بني زيان بعدما قضى عليها الأتراك العثمانيون نهائيا سنة 1554 عرفه الرحالة الدرعي بأنه فقيه مدينة الأغواط سنة 1685 كما ذكرنا توفي خلال 1709 ودفن بالقرب من بستانه المسمى ببستان الخير الواقع وسط المدينة المذكورة
والله أعلم
touaregMembreLa ville de Tolga était sous la domination du groupe Ouled Bou Ziane de la dynastie des Zianides.
Comme sa position était sur la route du Hadj, et le centre du mouvement des Mourabitoun, était aussi un centre de déplacement permanant des dynasties régnantes avec ses contingents fidèles des puissantes tribus nomades pour assurer la sécurité dans le périmètre qui constituera désormais leur territoire.
La position dominante de Ouled Bou Ziane à Tolga (XVéme au XVIIéme siècle) pourrait être du d’abord à la chute de Tlemcen, ou avoir reposé sur des motifs religieux au cours de la grande diaspora maraboutiques; L’un de leur Cheikh, el fakih Sidi Ahmed Ibn Abi Ziane Tolgui, quitta Tolga destination Laghouat en 1652, 1685 raconta au »rahala » émir du hadjidj Ibn Nacer Dara’i Al-Maghribi que ses parents avaient migré à Tolga après la chute de Tlemcen par les turques vers 1554, décédé à Laghouat, enterré prés de son jardin « Bousténe el kheir » en 1709‘’ . Cependant, le Ouled Bou Ziane avait évolué vers notables séculaire avec le statut makhzen, avec des cravates au gouvernement central turc du Dey d’Alger. Le Ouled Bou Ziane on ainsi représentait un groupe d’héréditaire, depuis leur migration jusqu’aux années 1954 se succède comme suit: les plus connus, Cheikh Al Hassan, Sidi Mabrouk (1724) ’’Selon la légende familiale: Expatrié de la Syrie après avoir achevé sa mission paternelle, Sidi Mabrouk rejoignait Tolga; Sous la menace des Turques, El hadj Sidi Mabrouk renforça son organisation intérieure avec l’aide de son fils Choukri, fixa son cartier royal à Tolga, tout en refusant de livrer ses administrés aux turques, et résista à toute tentative d’occupation.
Afin d’épargner les massacres Sidi Mabrouk traite un pacte avec le Dey tout en restant maître dans la région avec tout le pouvoir d’administration’’. Puis vint Cheikh Choukri (1762), Cheikh Hadj Rjeb (Farfar1771), Cheikh Belgacem (1789), Cheikh Abdelaziz, puis sous l’occupation Française, l’empereur de France à son passage historique à Tolga investit le Cheikh Caïd Bel-Mihoub décédé en 1880, puis Cheikh Mohamed Ben Hocine décédé en 1890, Cheikh Lakhdar jusqu’à 1897, Cheikh Ahmed, et Cheikh El Bachir Mabrouki en 1942) ,des administrateurs qui ont exercé un contrôle incommode sur les villages adjacents de al-‘Amri, Foughala et Zaatcha… Dans la période ottomane Turque, les cheikhs de Tolga ont été exonérés de tout impôt et ont reçu l’investiture de Burnous du bey de Constantine.touaregMembrebonjour mon ami.. et les bouziani de la ville de Oujda ya bcp…
touaregMembreBONJOUR oui ya confusion dans tout le grand maghreb entre c 2versions mais les grands de la famille peuvent te donner des indices comme les actes de vente ou de quelle ville exp parlent bcp de KENADZA de TLEMCEN de LAGHOUAT ou deTOLGA
touaregMembreBonjour, en Algerie dans les regions du sud surtout,les origines des Ouled Bouziane…ya 2 versions…
1ere version- ce sont les fils de sidi m’hamed ben bouziane de la ville de kenadza bechar leur origine c’est des chourfa
2eme version- ce sont les fils de l’emir mohamed bouziane fils du roi Abousaid Othmane de Tlemcen(Zianide ou Banou Ziane),cousin de Abouhamou Moussa2,c’est un revolutionnaire ++il a residé à Oujda .Fes.Tunisie.Djerid et les Zibans en Algerie, c’est un berbere mais bcp d’historiens disent que c’est un cherif idrisside -
AuteurMessages