umpencgo
Toutes mes réponses sur les forums
-
AuteurMessages
-
janvier 18, 2008 à 10:32 en réponse à : ENCGO est au bord de la faillite avec le nouveau directeur #240184umpencgoMembre
وجــــــــــــدة
مادا يجري و يدور
بالمدرسة الوطنية للتجارة و التدبير
هلوسة المدير و غباوة التسييراستكمالا لهيكلة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة تم في الثلث الأخير من شهر نوفمبر 2007 تعيين أول مدير رسمي لهده المؤسسة بعدما كان التسيير و التدريس في السنوات الأربع السابقة لهدا الحدث مبني على التطوع وتحدي ظروف العمل الصعبة وانعدام الوسائل المادية مثل المقر والطاولة والمقعد . وقد اعتبر هدا التعيين في حينه خطوة ايجابية ستساعد المدرسة على تكريس وجودها القانوني وسيمكنها من استقلالية أكثر في مجال التسيير المالي و الإداري وتجاوز عائق الإمكانيات المحدودة وتثمين المجهود السابق لإعطائه نفسا جديدا يقوي إشعاع المدرسة.
لكن المدير الجديد وفي خطوة شمشونية وبعضلات هرقل القوية تسلم معول البناء و التكوين وحوله في رمش عين إلى فأس للهدم و التخريب ،فكانت أول قراراته مخاطبة الطلبة بلغة الوعد و الوعيد و الترهيب و التهديد وطالبهم بقطع الصلة بماضي المؤسسة العتيد ، و نسيان كل إنجاز في هده الحقبة كان وليد ،بدأ من شعار المدرسة وتسميات جمعيات المؤسسة وأرقام القاعات وإن أمكن محو بصمات أقدام من سبقوه من الساحة . وتعدى الخطاب إلى نعث الطلبة بهزيلي المستوى و التكوين ، وأن نتائجهم في الامتحانات السابقة لاتخضع لمقياس تقويمه النزواتي الشهير. وأما الأساتذة السابقون فهم منبوذون وبتسلطه سيكونون أول المطرودين.
فهل هده هي رياح التغيير؟ أم تسونا مي التدمير؟
وهل هدا مدير؟ أم انقلابي دموي المزاج و معتوه التفكير؟
وبعد الذهول حاولنا معرفة مايجري و يدور، أهدا غرور؟ أم نمط جديد في إدارة الأمور؟
ومن معارف صاحبنا بكلية الحقوق حاولنا الوصول إلى الحقيقة ، فأكدوا لنا أن لا غرابة في أفعاله الدنيئة وعلى ما يقولون ماضيه أصدق وثيقة ،مع رجائهم لنا التوقف في البحث عند تاريخ التحاقه بالوظيفة وعدم الغوص أبعد من دلك فما خفي كان أغرب وأعظم ،وبالتستر عليه أرحم .
فمند التحاقه بالكلية والمعني بالأمر يعاني اضطرابات نفسية تسيطر على سلوكياته المهنية وتشعره بالدونية ، ومما زاد من هلوسة هده الشخصية أنه يعاني من عاهة خلقية على مستوى أحباله الصوتية تجعل نطقه ضعيف وكلامه خافت وضحكه نهيق تنزعج لسماعه الآذان السوية.
وكرد فعل على هده الوضعية أصبحت تصرفاته تخرج عن المألوف قائمة على إبقاء الجميع تحت رحمته ودائما في انتظار طلعته فهو آخر من ينجز المطلوب وأول من يفشل أي عمل جدي أو قرار مرغوب. لالشيئ سوى أن يثبت أنه عنصر مهم وله الرؤوس تنحني وعلى يده تحل الأمور أو تكمم
وشاءت الأقدار أن تقدم المدرسة الوطنية للتجارة و التسيير على طابق من دهب إلى حضرة السيد المدير الجديد وأن تمنح له فرصة للتخلص من شوائب الماضي وتفتح أمامه آفاقا تعوضه إن كان هناك مجال للتعويض عن سنوات {الحكرة} ، لكن عوض حمد العلي القدير الرحيم على هدا التشريف و التكريم أخد صاحبنا اللقمة بيساره و رفس النعمة بأقدامه واعتبر التعيين انتصارا على الأعداء والمدرسة ساحة لتصفية الحسابات وفضاء للانتقام حتى وإن كانت أسباب الخصام مجرد عدم رد السلام .
فيا حسرتاه على مدرسة الإبداع و التفوق
ومؤسسة التضامن و الجد و التألق
ولا مرحبا بمدير بسياسة التخريب و الهدم قادم
وبالمدرسة إلى التدني و الانحطاط سائر
ونصيحة لكل تلميذ في التكوين طالب
وفي التجارة و التسيير راغب
الابتعاد عن مدرسة وجدة ففيها مدير شرير
مجموعة من الطلبةumpencgoMembreوجــــــــــــدة
مادا يجري و يدور
بالمدرسة الوطنية للتجارة و التدبير
هلوسة المدير و غباوة التسييراستكمالا لهيكلة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة تم في الثلث الأخير من شهر نوفمبر 2007 تعيين أول مدير رسمي لهده المؤسسة بعدما كان التسيير و التدريس في السنوات الأربع السابقة لهدا الحدث مبني على التطوع وتحدي ظروف العمل الصعبة وانعدام الوسائل المادية مثل المقر والطاولة والمقعد . وقد اعتبر هدا التعيين في حينه خطوة ايجابية ستساعد المدرسة على تكريس وجودها القانوني وسيمكنها من استقلالية أكثر في مجال التسيير المالي و الإداري وتجاوز عائق الإمكانيات المحدودة وتثمين المجهود السابق لإعطائه نفسا جديدا يقوي إشعاع المدرسة.
لكن المدير الجديد وفي خطوة شمشونية وبعضلات هرقل القوية تسلم معول البناء و التكوين وحوله في رمش عين إلى فأس للهدم و التخريب ،فكانت أول قراراته مخاطبة الطلبة بلغة الوعد و الوعيد و الترهيب و التهديد وطالبهم بقطع الصلة بماضي المؤسسة العتيد ، و نسيان كل إنجاز في هده الحقبة كان وليد ،بدأ من شعار المدرسة وتسميات جمعيات المؤسسة وأرقام القاعات وإن أمكن محو بصمات أقدام من سبقوه من الساحة . وتعدى الخطاب إلى نعث الطلبة بهزيلي المستوى و التكوين ، وأن نتائجهم في الامتحانات السابقة لاتخضع لمقياس تقويمه النزواتي الشهير. وأما الأساتذة السابقون فهم منبوذون وبتسلطه سيكونون أول المطرودين.
فهل هده هي رياح التغيير؟ أم تسونا مي التدمير؟
وهل هدا مدير؟ أم انقلابي دموي المزاج و معتوه التفكير؟
وبعد الذهول حاولنا معرفة مايجري و يدور، أهدا غرور؟ أم نمط جديد في إدارة الأمور؟
ومن معارف صاحبنا بكلية الحقوق حاولنا الوصول إلى الحقيقة ، فأكدوا لنا أن لا غرابة في أفعاله الدنيئة وعلى ما يقولون ماضيه أصدق وثيقة ،مع رجائهم لنا التوقف في البحث عند تاريخ التحاقه بالوظيفة وعدم الغوص أبعد من دلك فما خفي كان أغرب وأعظم ،وبالتستر عليه أرحم .
فمند التحاقه بالكلية والمعني بالأمر يعاني اضطرابات نفسية تسيطر على سلوكياته المهنية وتشعره بالدونية ، ومما زاد من هلوسة هده الشخصية أنه يعاني من عاهة خلقية على مستوى أحباله الصوتية تجعل نطقه ضعيف وكلامه خافت وضحكه نهيق تنزعج لسماعه الآذان السوية.
وكرد فعل على هده الوضعية أصبحت تصرفاته تخرج عن المألوف قائمة على إبقاء الجميع تحت رحمته ودائما في انتظار طلعته فهو آخر من ينجز المطلوب وأول من يفشل أي عمل جدي أو قرار مرغوب. لالشيئ سوى أن يثبت أنه عنصر مهم وله الرؤوس تنحني وعلى يده تحل الأمور أو تكمم
وشاءت الأقدار أن تقدم المدرسة الوطنية للتجارة و التسيير على طابق من دهب إلى حضرة السيد المدير الجديد وأن تمنح له فرصة للتخلص من شوائب الماضي وتفتح أمامه آفاقا تعوضه إن كان هناك مجال للتعويض عن سنوات {الحكرة} ، لكن عوض حمد العلي القدير الرحيم على هدا التشريف و التكريم أخد صاحبنا اللقمة بيساره و رفس النعمة بأقدامه واعتبر التعيين انتصارا على الأعداء والمدرسة ساحة لتصفية الحسابات وفضاء للانتقام حتى وإن كانت أسباب الخصام مجرد عدم رد السلام .
فيا حسرتاه على مدرسة الإبداع و التفوق
ومؤسسة التضامن و الجد و التألق
ولا مرحبا بمدير بسياسة التخريب و الهدم قادم
وبالمدرسة إلى التدني و الانحطاط سائر
ونصيحة لكل تلميذ في التكوين طالب
وفي التجارة و التسيير راغب
الابتعاد عن مدرسة وجدة ففيها مدير شرير
مجموعة من الطلبة -
AuteurMessages