Résultats de la recherche sur 'الخل'
-
Résultats de la recherche
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جربت هذا الفقاص من واحد المنتدى وصدق لي زوين و نقلتو لكم باش تجربوه
2 فرماجات – 150g زبدة – 2 معالق كبيرة من الموطارد ( إن لم يتوفر ضعي مكعبتين ماجي بقر ) – 2 معالق كبيرة ملح أو ملعقه و نصف ( حسب الدوق) – ملعقه كبيرة إبزار – ملعقة كبيرة سكنجبير – 2 معالق كبار فلفل أحمر ( هريسة مطحونة وحسب الدوق حيت كتجي حارة) – 2 معالق كبيرة فلفل حااار أو أقل يعني حسب ذوقك أو إن أردتي تستطيعين الاستغناء عنه – الطحين حسب الخليط حتى تصير العجينة متماسكه – 2 خميرة الحلوى – شوي من المعدنوس
نخلط جميع المقادير و نترك الطحين و الخميرة هي الاخيرة ونجمع كلشي بالماء عادي انا استعملت غير الماء بارد
بعدها نظيف الطحين و الخميرتين و ندلك العجينه جيدا
نصنع منها مستطيلات على هذا الشكل و تكون رقيقه جدا في حجم الأصبع الصغير أو أقل
نضعهم في صينيه أو أي شيء و نغطيهم بالبلاستيك و ندخلهم للثلاجه لمدة طويله تقدري تتركيها حتى لمدة ساعة المهم تكون العجينة باردة
بعدها نبدأ بإخراج مستطيل و نقطعه ( انا قطعتهم بالمقص )
و ضعيها في صينية و أدخليها للفرن
بعد الطهي قدميها بالصحة
انا نقلت ليكم الصور للافادة
الماتادور الإسباني يعطي نموذجا للفريق المثالي
أنس العقلي/جريدة المستقل
حقق المنتخب الإسباني حلم الظفر بكأس الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخه، بعد غياب طال لمدة 44 سنة، وذلك في الدورة الثالثة عشر التي أقيمت فعالياتها بسويسرا والنمسا خلال شهر يونيو الماضي.
وتخطى مصارعو الثيران الماكينات الألمانية في ملعب ارنست هابل في مباراة النهاية التي أقيمت أمام 51 ألف متفرج، بحضور رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم « جوزيف بلاتر » ورئيس الاتحاد الأوروبي للعبة « ميشيل بلاتيني »، بالإضافة إلى رئيسي الإتحادين الألماني والإسباني، والعديد من رجال السياسة أمثال ملك إسبانيا « خوان كارلوس » الذي كان مرفوقا بزوجته، والمستشارة الألمانية « ميركيل ».
وإذا نظرنا بعين المنطق إلى هذا الإنجاز، سنجد أن المنتخب الإسباني كان يستحق التتويج، ولم يحصل عليه بالصدفة أو الحظ. إذا اعتبرنا الانسجام الواضح الحاصل بين اللاعبين، من خلال معرفتهم ببعضهم، حيث أن أغلب اللاعبين يمارسون داخل الدوري الإسباني، مما أعطى للمنتخب تماسكا وترابطا بين الخطوط، وهو الشيء المطلوب داخل أي فريق يطمح إلى تحقيق إنجاز قاري أو عالمي.
وبالنسبة لنا نحن كمغاربة، فكما أعطانا الأشقاء المصريون ـ قبل بضعة أشهرـ نموذجا في تشكيل منتخب وطني متماسك وقوي، يعطينا اليوم الجيران الإسبان نموذجا ثانيا للفريق المتكامل المؤهل لمنافسة الكبار على الألقاب.
والغريب في الأمر أن القاسم المشترك بين المنتخبين الإسباني والمصري واضح وجلي، وهو لا يخرج عن إطار التهييء الجاد والسياسة الكروية الواضحة والتخطيط المحكم والاعتماد على اللاعبين الممارسين بالدوري المحلي. ولو لم يكن أمامنا نموذج المنتخب المصري الذي فاز بكأس أمم إفريقيا لسنة 2008، لقال أكثر من قائل بأنه لا مجال للمقارنة مع وجود الفارق.
وبرهن المنتخب الإسباني على أن اللياقة والقوة البدنية ليست كل شيء في عالم كرة القدم، فقد انتزع مصارعو الثيران الكأس الثانية في مشوارهم ـ بعد تتويج 1964ـ رغم أجسادهم الهزيلة التي لا تقارن بأجسام دببة روسيا وقراصنة اليونان وأبطال العالم الإيطاليين. وهو ما يذكرنا بما حدث في بطولة كأس الأمم الإفريقية 2008 عندما فازت مصر بالبطولة بفضل مهارات أبو تريكة وعبد ربه وزيدان ومتعب وعمرو زكي وسيد معوض متفوقين على جبروت أفيال كوت دي فوار ووحشية أسود الكاميرون وقتالية عمالقة أنجولا.
وتميزت لحظة التتويج بلحظات وفاء قلما يعيشها الشعب الإسباني، تمثلت في التفاف جميع الطوائف الإسبانية حول علم إسبانيا، ليشعر الجمهور الأوروبي والإسباني لأول مرة انتماءه لبلاده بهذه الصورة الجميلة، فالأندلسي يعانق الكتالوني والفالنسياوي يصافح الفياريالي، لتختفي الإنقسامات وتنتهي الخلافات التاريخية بين الطوائف الإسبانية، وتدخل إسبانيا تاريخ كرة القدم الأروبية باقترابها من معادلة الرقم القياسي الحالي المتواجد بحوزة ألمانيا وهو ثلاثة ألقاب، في الوقت الذي كان فيه المحللون يقللون من فرصها في الفوز بالبطولة.
لقد شاهدنا خلال سنة واحدة نموذجين لمنتخبين مختلفين نجح كل منهما في فرض ذاته داخل القارة التي يلعب داخلها، فالإخوة المصريون فازوا بكأس الأمم الإفريقية والجيران الإسبان حققوا نفس الإنجاز بالقارة الأروربية، وتحقق الإنجازان معا انطلاقا من فلسفة واحدة، قوامها التهييء الجاد والتخطيط المحكم والاعتماد على عناصر منسجمة ومتماسكة في إطار سياسة كروية واضحة. فمتى تستفيد جامعتنا الموقرة من هذه النماذج الناجحة؟.Sujet: مسابقة القدم الذهبي؟؟؟
مسابقة القدم الذهبي: اكتشاف المواهب الكروية أم بيع الأحلام للشباب؟
جريدة المستقل/أنس العقلي
يبلغ برنامج القدم الذهبي سنته الخامسة هذا الموسم، وهو يصنف في خانة برامج تلفزيون الواقع بالمغرب، حيث يعمل على انتقاء الشباب الموهوب في مجال كرة القدم من خلال قافلته التي يجوب بها كل أنحاء المملكة، بغاية خدمة كرة القدم المغربية والأخذ بيد الطاقات الواعدة، رغم كل ما يقال عنه من المتاجرة بأحلام الشباب وبيع الوهم لهم..
نال برنامج القدم الذهبي الكثير من الثناء سواء من المتتبعين العاشقين لكرة القدم أو من المختصين الذين يهتمون بالتنقيب عن المواهب الصاعدة وتأطيرها ورعايتها. ويرى المتفائلون أن تجربة القدم الذهبي في حد ذاتها تحمل في طياتها فوائد جمة للمواهب الشابة، حيث يستفيدون من إجراء تداريب في كرة القدم تحت إشراف مدربين مغاربة أكفاء مثل صلاح الدين بصير وعزيز بودربالة وعبد الرحيم طالب، الذين يمدونهم بنصائح ثمينة وغالية ستفيدهم بلا شك في كامل مشوارهم الرياضي. إلا أن هناك من ينتقد تسمية القدم الذهبي ويعتبرها لاحنة لغويا، ويرون الصواب هو القدم الذهبية على اعتبار أن كلمة قدم مؤنثة وليست مذكرة.
هل يتاجر القدم الذهبي بأحلام الشباب؟وإن كان البعض ينظر إلى برنامج القدم الذهبي باعتباره مبادرة إيجابية، فهناك بعض آخر يرى أن البرنامج كانت له تأثيرات سلبية على الذين شاركوا فيه، حيث يرى بعض الملاحظين أنه تسبب للعديد من الشباب في الفشل الدراسي بسبب المصادفة العجيبة التي تجمعه بموعد امتحانات آخر العام، لدرجة أن البعض طالب البرلمان بالنظر في الملايير التي صرفت من أموال الشعب على برنامج قاد الشباب إلى طريق الفشل وجعل الآلاف من الآباء والأمهات يندبون حظ أبنائهم الذين انقطعوا عن الدراسة بسبب الجري وراء السراب من خلال مشاركتهم في قافلة القدم الذهبي. ويتجلى ذلك بشكل واضح عندما نعرف أن عدد المشاركين في التصفيات الأولية من مسابقة القدم الذهبي الذي يتجاوز 12 ألف مشارك يتقلص في النهاية إلى 32 لاعبا فقط.
وهذا ما جعل بعض الأصوات ترتفع مطالبة بتدخل حازم من البرلمان وتشكيل لجنة خاصة لتقصي الحقائق وتدقيق الحسابات في مسألة استغلال الشباب لأغراض تجارية، منها الإعلانات ورسائل الإس إم إس.
وسبق لحمادة عبد المتعال الفائز بالدورة الأولى من مسابقة القدم الذهبي أن قال في تصريح له مع إحدى الصحف الوطنية، أن القدم الذهبي يضيع وقت الشباب ويملأ عقولهم بالأوهام الفارغة. وقال أنه شعر بإحباط شديد بسبب الوعود التي لم تتحقق، وعلى رأسها سفر الفريق الفائز إلى مدينة لوهافر الفرنسية من أجل إجراء اختبارات تجريبية ضمن الفريق الفرنسي الذي سينتقي بعض اللاعبين من أجل ضمهم إلى صفوف الشبان، هذا بالإضافة إلى جائزة الفائز بالقدم الذهبي والتي تتمثل في استفادته من قضاء أسبوع ضمن فريق ليون.
وكل الذي حدث حسب تصريح حمادة هو زيارة عادية لنادي لوهافر وإجراء تدريبين بملعبه دون أي اهتمام من طرف مسؤوليه الذين لم يكن يبدو عليهم أي اهتمام بأمر لاعبي القدم الذهبي. وعندما وصل وقت سفره إلى ليون أخبره المشرفون عن القدم الذهبي أن عليه العودة إلى المغرب لأن ذلك السفر تم إلغاؤه. وأضاف عبد المتعال أنه بمجرد الوصول إلى مطار محمد الخامس اختفى جميع المرافقين الذين كان اللاعبون يثقون فيهم في البداية ثقة عمياء حسب تعبيره. ومنهم من لم يجد حتى مصاريف العودة إلى مدينته، ليجد نفسه في ورطة حقيقية بمدينة الدار البيضاء.
وقال عبد المتعال إنه خسر دراسته بسبب القدم الذهبي الذي من غرائب الصدف أنه يقام في وقت الامتحانات، حيث كرر قسم الباكالوريا في تلك السنة. وختم حمادة قوله بأن برنامج القدم الذهبي يبيع للشباب أوهاما فارغة ويعرض مسيرتهم الدراسية للفشل لينتهي بهم الأمر بين الخيبة والإحباط.
الحصيلة المحققة حتى الآن
ويتوزع خريجو النسخ الأربع الماضية من مسابقة القدم الذهبي على مجموعة من الأندية الكروية، ففي لوهافر يلعب إدريس فتوحي أساسيا بالفريق الممارس ضمن قسم الهواة، وفي شبان الوداد يلعب المدافع الأوسط يوسف الترابي الذي حاز على ثقة مدرب المنتخب الوطني للشبان، بينما يمارس إبراهيم الجوباري وأنس عليطو بشبان الرجاء، ويلعب حاليا زكرياء بلغيتي بالكوكب المراكشي ومعاد الطويل بالنادي المكناسي وحسام غاوي بالنادي القنيطري ويوسف قرماني بمولودية مراكش ومحمد قاسمي بشبان النادي المكناسي ويونس لعروجة بوفاء وداد ومحمد أوبنعمر وخالد فولكان بشباب الريف الحسيمي. وتبقى هذه الحصيلة غير كافية بالنظر إلى تطلعات المتتبع المغربي وانتظاراته من مسابقة القدم الذهبي التي من المفترض أن تفرخ طاقات كبيرة تدعم صفوف المنتخب والأندية المغربية الكبيرة.
النسخة الخامسة تختلف عن سابقاتها
وتتميز النسخة الخامسة لمسابقة القدم الذهبي القدم الذهبي 2008 بتوسيع رقعتها الجغرافية، حيث تجوب القافلة القدم الذهبي دول المغرب العربي، من أجل مد جسور التعاون الكروي بين الدول المغاربية الخمس، من خلال اللتنقيب عن المواهب الكروية الصاعدة، حيث يراهن المشرفون على البرنامج على كرة القدم كوسيلة لتذويب الخلافات الديبلوماسية.
وأجرى المشرفون على البرنامج اتصالاتهم مع العديد من الخبراء والتقنيبن، على رأسهم الجزائري رابح ماجر والتونسي طارق دياب وغيرهما من الكفاءات المعول عليها في إعطاء دفعة قوية للعمل التأطيري لشباب القدم الذهبي.
ومن مستجدات قافلة القدم الذهبي ضم اللاعب مصطفى حجي للطاقم التقني خلفا لصلاح الدين بصير الذي لم يتمكن من الاستمرار في عملية التنقيب بسبب ظروفه الصحية. وكذلك تعزيز الطاقم بكل من المدرب البرازيلي جورفان والفرنسي كريستيان كارمبو وجيست فونطين أول هداف في تاريخ كأس العالم.
هذا وسيتم توقيع اتفاقية شراكة بين القدم الذهبي وأحد أندية الدرجة الأولى من الدوري الإنجليزي، وشراكة مع نادي الوداد الرياضي، بالإضافة إلى الشراكة المبرمة مع نادي لوهافر الفرنسي.
إن الغاية من برنامج القدم الذهبي هي البحث عن المواهب الشابة في كرة القدم، والأخذ بيدها وتقديم الدعم لها من أجل صقل موهبتها والاستفادة منها في تدعيم صفوف المنتخب والأندية المغربية، وليس فقط تلميع صورة المغرب في الداخل والخارج، وتحقيق أرباح خيالية من الإعلانات والهاتف، لذلك يجب توفير جوائز مشجعة للاعبين، والعمل على برمجة المسابقة في توقيت مناسب لا يتزامن مع توقيت الامتحانات، ولو أن موضة العصر أصبحت هي برمجة جميع الأنشطة التي تشد الشباب في أوقات الامتحان، كحفلات موازين والعديد من المهرجانات المماثلة.*********************الكرم البرمكي**********************************
**كان يحي البرمكي ،وزير الخليفة العباسي الشهير هارون الرشيد يمتطي جواده يوميا ويطوف به في بغداد طوال 12 سنة.كان يقذف إلى 100 رجل غريب بغض النظر عن حاجاتهم بأكياس في كل منها 100 قطعة فضية وذلك في الفترة هكذا يكون قد وزع ما يقارب 24 مليون دولار.ما يعادل اليوم:ملياران و500 مليون دولار[/color].Sujet: تعالو نتخيل العالم بدون نساء
السلام عليكم و رحمة الله
هل تعلم أن البنت ترفـع وتنزل من أقتصــــــاد أي دولــــــــــــــه
تعالوا نتخيل … دولـــه بدون بنات كيف بتكون طبيعتهـــا
خسائر فـــــادحـــة لمحـــــلات العطـــــــور والماكياجات والملابس والاحذية والأكسسوارات
– خســـــــــاره كبـــــــــــــيره وفوق ما تتصورون لمحـــــلات بيـع الـذهـب والألمـاس
ستعلـن شركة الاتصالات الدوليـــه حالـة الإفـــلاس في الجـــــرائد الرسميــة
إغـــــــــــلاق محــلات الكوافيــــــر والصـالونات.
إلغاء أقسام الولادة والاطفال من المستشفيات
إغلاق كليات والمعـاهـد » التمريض » ومعاهد الفنون
مساوين زحمـه عليناأغـــلاق جميـع الخياطين النسائيه في البلد » «
– انتهاء زحمـــــــــة الأســـــــواق وخاصــــــة في شهر رمضان .
انعدام حاد في نسبة » المعاكسات » وخاصة حول المدارس والمعاهد والجامعات
انخفاض ملحوظ في عدد المُراجعين والنزلاء من الرجال . للمستشفيات بشكل عام والعيادات النفسية بشكل خاص الا من قدر عليه ربي
استغناء الصيدليات عن بيــــــــــع أدوية رفـع ضغـــط الــــدم.. وادوية الاعصاب والاكتئاب و وجـــــع الرأس » البنادول «
خصم عـــلاوة الزوجة والأبناء من رواتب الموظفيـن في بعض الـدول .
ومع ذلك ستفيــض عن الحاجة حتى أخر الشهر .. مع احتمالات فتح دفتر
توفير للفائض منها .سيقوم ديوان الموظفين العام بإلغاء قانون إجازة الوضع والرضاعة.. ما فيه لا مدرسه بـديل ولا غـيره
انخفاض حاد في قيمة الاستهلاك الشهري لفاتورة التليفون والمياه والكهرباء
رغم كل هالمميزات الحلوة اللي ممكن نشوفها في عدم وجود البنات …
ولكن
تعالـــــــوا نشــــــــوف مساوئ غيابهم :* يُحذف بيت الشعر الذي يقول: » الأم مدرسه… «
* تختفي الألوان التي تزهي الحياة.
* تغادر البسمة وجه الرجل .
* لا يستطع التمييز بين الحلو والمر – الأبيض والأسود .
* ينتهي أي شيء إسمة جمال وحنان وحب ودفء
* لم يعد هناك عبث مُحبب (أطفال(
* تصحـى من النوم يتيـــــم من كلمة صباح الخير .
* الفـوضى تعـم في البيـــــــــــت ..
* بتروح على دراستك أو عملك بدون وجبة الإفطار..
* وبملابس غير مكوية ومُتسخة جداً .. »
لما ترجـع من العمل وتدخـل البيت راح تفتقــــــــد للريحــه الطيبه
والابتسامه الخلابة
هادي من سابع المستحيلات
و ما تنساوش أنا قلت تخيلو و صافي