PERCING ET TATOUAGE

Forums OujdaCity Débats PERCING ET TATOUAGE

  • Ce sujet est vide.
3 sujets de 16 à 18 (sur un total de 18)
  • Auteur
    Messages
  • #254056
    tima
    Membre

    😀 😀 NO comment

    #254057
    imadinho
    Membre

    فقط للتوضيح ان الوشم أو فن الرسم على الأجسام هو عادة دخيلة على مجتمعنا العربي و الاسلامي

    الصراحة و كما سبق أن قرات في عدة مجلات و كتب أن الوشم حرام ، و هو تشويه لخلق الله تعالى في في وديعة التي هي الجسد.
    المهم مهما كان أعلم ان شباب اليوم يضع رسوما تبين أو تزخرف الجسد من اجل الزينة فقط و ليس لأي شيء آخر
    هناك من يضع وشم لاخفاء جرح أو عاهة.
    و مع تغير في الزمن أصبحنا أن أغلبية الشباب ترمز لنفسها عن طريق رسومات في الظهر أو الذراع أو العنق.
    كل هذا من اجل الزينة و لم تم سؤالهم عن معنى الرسم ستجد أن الاغلبية تضعه من اجل الزينة فقط و ليس لأي سبب آخر.

    أما فيما يخص وضع الحلقات ، فقد تم تقليد الغرب تلقيد أعمى و وضع الحلقات في مختلف اعضاء الجسم على غير المعتاد في الأذن.
    و التقليد الاعمى من مظاهر التخلف ، حيث أصبحنا ننجرف امام كل الصرعات و أمام الموضة ، دون أن نسأل هل ديننا الحنيف و المقنن ، يسمح لنا بذلك.

    شخصيا و رأيي الشخصي أعتقد انه يجب على كل عنصر ان يلتزم بموضعه
    مثلا العنصر النسوي معروف عليه الوشم و الزينة لكن ان تجد شابا يضع أقراطا في جسمه او وشم
    فذلك دخيل على العادة الذكورية و هو تشبه بالنساء. و الله يحفظنا

    #254058
    imadinho
    Membre

    تفضلو رأي الدين و الطب في موضوع الوشم:

    * للطب رأي أخر:
    يرى بعض الأخصائيين في أمراض الجلد بأن الوشم من الناحية الطبية له أنواع، فهو إما وشم بسبب الحوادث والجروح ويأتي نتيجة اختلاط الدم بالتراب أو غيره خلال التعرض لجرح فيترك ندبة أو أثرا دائما، ووشم الهواة وهو وشم من شخص غير محترف، والوشم الاحترافي الذي يقوم به غالباً فنان في رسم الوشم. أما بالنسبة لاستخدامه في الطب فالوشم عرف طبياً على أنه أحد أساليب التجميل التي تأتي لإخفاء أثار الجروح أو الحروق في أماكن معينة من الوجه أو كنوع من الزينة الدائمة التي تستخدمها النسوة لرسم الحاجبين وحول الشفاه والرموش أو لتلوين المناطق البيضاء في الجلد المصاب بالبقع البيضاء بلون الجلد. وعن الأثر السلبي للوشم على صحة الموشوم فإن استخدام الوشم ينطوي على مخاطر منها: إمكانية الإصابة بسرطان الجلد والصدفية والحساسية التي تحصل في الجلد في بعض الحالات والالتهاب الحاد بسبب التسمم وخاصة عند استخدام صباغ صنع لأغراض أخرى كلطلاء السيارات أو حبر الكتابة، وسوء التعقيم الذي يؤدي إلى انتقال العدوى بأمراض الالتهاب الكبدي وفيروس الإيدز والزهري، وقد تصل إلى التأثير في الحالة النفسية للموشوم فتؤدي إلى تغيرات سلوكية في شخصيته.
    أما طبيعة المواد المستخدمة فهي ملونات ذات أصل حيواني ومساحيق من الكحل والفحم وعصارة النباتات أو أكسيد المعادن كالحديد والكوبالت، وهنا تكون الطامة الكبرى لأن الموشوم لا يدرك بأن البقع والألوان المستخدمة في الوشم هي مواد خاملة لذلك فهي تصبح جزءًا دائماً من مكونات خلايا البشرة، وأن إزالة هذا الوشم توجب إزالة هذه الخلايا في حال قرر مستقبلاً ذلك، وهذه العملية تتم إما باستئصال الجلد في منطقة الوشم أو بصنفرة البشرة وخاصة السطحي منها، وهذه الطريقة يؤخذ عليها احتمال ابيضاض المنطقة المعالجة بها، والإزالة باستخدام الليزر أو بعمل رسم فوق الوشم الأصلي غير المرغوب به إما بالجراحة أو بوشم احترافي، وأخيراً بطريقة كيميائية كاستخدام الغبار الكالدوني أو سائل الآزوت.
    * الدين يحرم :
    أما عن رأي الدين فيما يخص حرمة أو جواز الوشم فكانت الإجابة على لسان أحد المشايخ تؤكد الاتفاق الكامل حول حرمة الوشم مع ذكر أدلة من السنة النبوية والقرآن الكريم تدل على رجس هذا العمل ومنافاته للشرع والأخلاق الدينية، وقد بدا الاستهجان والاستغراب على وجهه عند الحديث عن الوشم كناحية جمالية، وهو تشويه لخلق الله تعالى والتصرف في وديعة هي الجسد بغير حق، حتى أن ابن مسعود رضي الله عنه روى قول الرسول صلى الله عليه وسلم (( لعن الله الواشمة والمستوشمة )) – البخاري ومسلم- فقد طرد كلا من الواشم والموشوم من رحمة الله، وهذا يدل على عظم هذا الذنب، كما أن الوشم يحمل في طياته أسرارا أبعد من الناحية الجمالية كالشعوذة والسحر والشرك، وهي انصياع لأمر الشيطان الذي توعد الخلق ((ولآمرنهم فليغيرن خلق الله)) وهذه العادات تضرب بجذورها في مستنقع الشرك، فكيف بمن يفخر برسوم تحمل رموزا لعبادة الشيطان والأفعال الخبيثة، فيما أحل الله كثيراً من الأشياء التي تعوض عن الوشم كالتخضب بالحناء والاكتحال دون اللجوء إلى تشويه خلق الله.
    وهنا يبقى السؤال ماإذا كان الوشم تقليدا لشخصيات تاريخية وشمت جسدها أمثال (( فرنكلين ، روزفيلت ، ترومن ، كندي ، ستالين ، تيتو )) أم هو تقليد لعبدة الشيطان وآخر صرعات الموضة وفتيان الأزقة الأمريكان والسجناء والجنود والبحارة الذين أبعدوا عن وسطهم الاجتماعي فبدؤوا برسم ذكرياتهم على أيديهم وطبع مآسيهم.

    رغم انه يجب عدم الخلط بين موجة الشباب العصرية و الموجة قديما

    حيث الوشم حاليا هو للزينة و ابراز الذات و ليس العبودية او الشرك بالله

3 sujets de 16 à 18 (sur un total de 18)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

PERCING ET TATOUAGE