Résultats de la recherche sur 'س ج'
-
Résultats de la recherche
-
أصبحت موضة العصر في أسلاك التعليم:
الدروس الخصوصية أو التجارة المربحة؟أنس العقلي/ جريدة المستقل
« الساعات الإضافية جعلتني أكره القسم والدراسة والأستاذة.. »هكذا عبرت تلميذة من السنة الثالثة إعدادي وهي تصف بحرقة معاناتها مع النواحي السلبية للدروس الخصوصية، هذه الدروس التي باتت تجارة رابحة للعديد من رجال التعليم، الذين وصل الأمر ببعضهم إلى استعمال سلطة النقطة كوسيلة لابتزاز آباء التلاميذ.. إذا أرادوا أن ينجح أبناؤهم..
تعتبر الدروس الخصوصية قضية تربوية اجتماعية انتشرت بشكل واسع عند أغلب الأسر المغربية، وأصبحت دلالة على اهتمام الأسرة بالمسار الدراسي للأبناء، بغض النظر عن النتائج الحقيقية التي يجنيها التلميذ في آخر المطاف. وقد أصبح الكثير من أولياء الأمور والأمهات بصورة أكبر يرون أن التلميذ الذي لا يستفيد من دروس الدعم الليلية لا يتحسن مستواه الدراسي، وتطورت الفكرة بعد ذلك فلم يعد الأمر يقتصر على التلاميذ ذوي الصعوبات الدراسية، بل تعداه إلى التلاميذ النجباء الذين أصبح أولياؤهم لسبب أو لآخر يعتقدون أنهم بحاجة إلى هذه الدروس.
بيع وشراء النقط
والذي ساعد على انتشار هذه الظاهرة وتعميقها، هو كونها مربحة لبعض الأساتذة، وتشكل مصدر رزق إضافيا هاما بالنسبة إليهم، يعينهم على توفير ظروف حياة أفضل، ويريحهم من متاعبهم المالية. ولتنجح هذه التجارة أكثر، فإن بعض الأساتذة بدؤوا يطورون أساليب مختلفة، منها أساليب التحفيز عن طريق إنجاز الامتحانات مع التلاميذ خلال هذه الحصص، أو أساليب الابتزاز التي تتجلى في تهديد الأستاذ لتلامذته بأن الذي لا يحضر الساعات الإضافية لن يحصل على نقطة جيدة ولو كان يستحقها؛ وهذا طبعا ضرب للقانون ولحقوق التلميذ.
وأصبحنا نتفاجأ من حين لآخر بوقفات احتجاجية للتلاميذ أمام المؤسسات التعليمية، سببها أن الأستاذ فلان يقدم الدروس بإتقان خلال الساعات الخصوصية لصالح فئة معينة من التلاميذ، وأن هذه الفئة لها فكرة مسبقة على نوع الأسئلة المطروحة في الامتحان.
وما يفضح اللعبة هو أن التلاميذ المستفيدين كلهم من قسمه، يعني أن الأمر يتعلق بشراء النقط وليس بكفاءة المدرس. خصوصا وأن هناك بعض الآباء الموسرين الذين يدفعون لأبناءهم واجبات حصص الدعم عند الأستاذ الرسمي لضمان النقطة، ويدفعون في نفس الوقت لأستاذ آخر كفء لضمان المعرفة. وهنا نطرح السؤال: ماذا نقول عن الشريحة الضعيفة التي لا تستطيع أن تدفع ولو درهما واحدا؟.
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، فهناك آباء أساتذة يدرسون المادة في مستوى الثانية تأهيلي، ويمارسون الساعات الخصوصية، ورغم ذلك يؤدون حصص الدعم لأبنائهم عند أساتذتهم من نفس المادة. لماذا؟ فقط لشراء النقطة. ولكن إلى أي حد تشفع هزالة الراتب للأستاذ الذي يمارس نوعا من الاستغلال والابتزاز ضد أشخاص قاصرين؟ وهل طموح الأستاذ للرفع من دخله على حساب تلامذته، يعتبر من وجهة نظر قانونية عملا مشروعا؟.الدروس الخصوصية.. حل أم مشكل؟
وأصبح التلاميذ يحملون عبء هذه الدروس وثقلها، مما يساهم في إرهاقهم فكريا وجسديا، وبالتالي التقليل من قدرتهم على التحصيل العلمي وتردي نتائجهم تبعا لذلك. وقد كنا نشعر بالغبن عندما كنا في المرحلة الإعدادية، ونحن نتوجه مساء السبت أو صباح الأحد لننحشر داخل قاعات صغيرة، من أجل « الاستفادة » من الدروس الخصوصية، بينما يستمتع أصدقاؤنا الآخرون بالراحة أو الاستجمام في تلك الأوقات التي تدخل في إطار العطلة الأسبوعية للتلميذ، والذي من حقه الاستمتاع بها من أجل الاستعداد لأسبوع جديد من العلم والتحصيل.
كانت أجسادنا تنحشر داخل طاولات خشبية جد ضيقة، لأنها مصممة أصلا للأطفال الصغار، والسبب هو أن الأساتذة ببساطة كانوا يكترون مدرسة ابتدائية خاصة من أجل تقليص المصاريف، ليحولوها في المساء إلى مدرسة للدروس الخصوصية.
وإذا كان الكثير من التلاميذ يتذمرون من الدروس الخصوصية التي يفرضها عليهم أولياء أمورهم، فإن الآباء يفكرون بشكل مخالف، ويحصرون المشكل في جانبه المادي. تقول إحدى الأمهات التي التقيتها أمام باب مدرسة « العمران » بالدار البيضاء، حيث كانت تنتظر ابنتها على الساعة التاسعة ليلا: « بالطبع فالدروس الخصوصية أصبحت بالنسبة لنا مشكلة مزمنة، فميزانية الأسر لم تعد تتحمل واجبات هذه الدروس خصوصا مع موجة الغلاء، ولكن ماذا نفعل؟ لانستطيع ترك أولادنا عرضة لفوضى المدارس الحكومية الناتجة عن الاكتظاظ الذي تعاني منه في بعض المناطق، ففي إعدادية أبو بكر الصديق التي تدرس بها ابنتي وصل عدد التلاميذ إلى ما يقارب الستين تلميذا في القسم الواحد، وهو ما يصعب على التلميذ الفهم والاستيعاب، والحل هو الدروس الخصوصية التي تعوض للتلميذ ما فاته في القسم. »المضاربة في المعرفة
وحتى الدروس الخصوصية درجات ومراتب، أقلها تلك الحصص التي يقدمها الأستاذ لتلامذته في منزله، وغالبا ما يكون الثمن خمسين درهما للشهر مقابل حصة واحدة أسبوعيا، وهناك بعض الأساتذة يلقون دروسا خصوصية للتلاميذ في قبو أو مرأب « جراج » لتقليص المصاريف.
وعندما يتعلق الأمر بمجموعة من الأساتذة مختلفي التخصصات يكترون مدرسة خاصة، فالثمن يبدأ من مائة درهم شهريا مقابل حصتين أسبوعيا، ومأتي درهم شهريا مقابل أربع حصص أسبوعيا. ويرتفع الثمن بارتفاع مستوى المدرسة المكتراة، من ناحية حالة المرافق من قاعات وطاولات ووسائل راحة، وكذلك باختلاف سلك التعليم، ويرتفع الطلب بالخصوص على دروس الرياضيات والفيزياء واللغات الحية والعلوم الطبيعية.
ويقر أغلب التلاميذ بأن مساوئ الدروس الخصوصية أكثر من منافعها، تقول « كريمة » طالبة بمستوى الباكالوريا بثانوية عثمان ابن عفان بالدار البيضاء: « سلبياتها أكثر من إيجابياتها، وأنا شخصيا جربتها في السنة الماضية، فهي من جهة إثقال على كاهن التلميذ، حيث يضيق عليه الوقت ولا يبقى له وقت للراحة، مما يؤدي إلى الإرهاق وضعف التركيز. ومن جهة أخرى عندنا في المغرب أصبحت وسيلة ربح من الدرجة الأولى، حيث أن الأساتذة لا يلقون الدروس بالطريقة المطلوبة داخل المدارس الحكومية، وبالمقابل يطلبون من التلاميذ القيام بالدروس الخصوصية حتى يتسنى لهم الفهم، وهذه طريقة وضيعة لربح المال مع احترامي لبعض الأساتذة، لأن هناك قلة من أصحاب الضمير. »
ويقول المهدي وهو حاصل على الباكالوريا: « رغم أن الأسرة التي أنتمي إليها يشتغل معظم أفرادها بمهنة التدريس، إلا أنني أرى بأن الدروس الخصوصية ليست الحل الأمثل. رغم أنها أصبحت الموضة السائدة لدى الكثير من الناس، والأكثر من ذلك أنها أصبحت معيارا لجدية الطالب، وهذا فهم خاطئ، فمن خلال تجربتي الشخصية لم يسبق لي أن شاركت في أي درس خصوصي، ومع ذلك فالحمد لله اجتزت كل سنوات الدراسة دون رسوب حتى حصلت على شهادة الباكالوريا. وبهذه المناسبة أريد أن اطرح سؤالا: ماذا ننتظر من المدرس الذي لا يشتغل في القسم، ويجعل كل همه وتفكيره في الدروس الخصوصية؟ « .
وتجدر الإشارة إلى أنه لم تكن لأحد الجرأة على إثارة هذا الموضوع وطرحه بشكل جدي، من مديرين أو نواب أو حتى بعض الآباء الانتهازيين في العديد من جمعيات أولياء أمور التلاميذ. لذلك فالدولة تظل مطالبة بتسليط الضوء على ما يجري ليلا في مدارس الساعات الخصوصية، ودراسة الوضع من جميع جوانبه دراسة عميقة متأنية، حتى تضمن لأبناء الفقراء تعليما جيدا داخل المدارس الحكومية، وتأخذ لهم حقهم من بعض رجال التعليم الجشعين الذين يستغلون مكانتهم من أجل إعادة بيع المواد الدراسية التي يتقاضون عليها أجرا من الدولة، حتى أصبح الأمر شبيها بالمضاربة في المعرفة. هذا من جهة، ومن جهة أخرى يبقى على أولياء التلاميذ أن يعرفوا بأن مراكمة المواد والزيادة في ساعات الدراسة لا يكون دائما في مصلحة التلميذ، فقد تكون له نتائج عكسية، والدليل على هذا أن بعض التلاميذ يتهربون من هذه الدروس بعدة وسائل، فتجدهم ليلا يؤثثون الأزقة الضيقة التي لا تعرف كثرة المارة، مختبئين عن عيون الرقباء، يمسكون محافظهم ويستمعون إلى الأغاني في انتظار وصول موعد الخروج من أجل العودة إلى بيوتهم. كما أن بعض التلاميذ يوهمون آباءهم بأنهم مسجلون في حصص الدروس الإضافية، ويحتفظون بالنقود لأنفسهم ويختفون عن الأنظار كل مساء، ليوهموا أولياءهم بأنهم يذهبون لتلقي الدروس الليلية.
أنس العقلي
أسبوعية المستقلتبث القناة الثانية منذ شهر رمضان حلقات برنامج « كوميديا »، الذي تقوم فكرته على إجراء إقصائيات بين 16فكاهيا شابا، يقدمون عروضا فكاهية أمام لجنة التحكيم، التي تختار في كل حلقة الفائزين الذين يتأهلون إلى الدور الموالي، ليتم الحصول في النهاية على فائز واحد من أصل أربعة متسابقين يبلغون المرحلة النهائية، مع العلم أن الثمانية الأوائل يفوز كل منهم بجائزة مالية قدرها 5000 آلاف درهم وجولة فنية بعدد من المدن المغربية لتقديم عروضه الفكاهية.
والمشكل الأكبر في هذا البرنامج هو لجنة التحكيم نفسها، التي تتكون من منتج البرنامج ياسين الزيزي والممثلة آمال الأطرش والممثل محمد الخياري. فأفراد هذه اللجنة الثلاثة لا يتوفرون على الكفاءة اللازمة في مجال الكوميديا، التي تخول لهم الجلوس في مقاعد لجنة التحكيم.
فالمنتج ياسين الزيزي هو شخص نكرة، لا يعرفه أحد، ولم يسبق لنا أن شاهدناه في عمل كوميدي، لذلك يمكن القول إنه لا علاقة له بمجال الفكاهة والكوميديا، ووجوده في لجنة التحكيم هو فقط يكرس تطفل « مول الشكارة » على المجال الفني، وسيطرته عليه تماما كما يحدث في الرياضة.
والممثلة آمال الأطرش لم نشاهدها إلا في سلسلة فكاهية واحدة، هي سيتكوم لالة فاطمة، الذي لعبت فيه بإتقان دور الخادمة، وقامت بإنتاجه القناة الثانية سنة 2001. من هنا فظهورها في عمل كوميدي واحد يجعلها في مرتبة الكوميديين المبتدئين، وبالتالي فموقعها لا يؤهلها لتكون عضوا في لجنة التحكيم.
أما محمد الخياري فهو يكرس كل سنة سياسة الضحك على ذقون المشاهدين المغاربة، والاستخفاف بعقولهم وإفساد أذواق أطفالهم، من خلال أدائه الذي يعتمد أساسا على تقليد شخصية « العروبي »، ولازماته التافهة التي يظن بها أنه قادر على إضحاك المشاهد المغربي الواعي المثقف، مثل جملته الشهيرة: »حرتوكة، نلوح عليك الببوش، نجمع عليك الدراري ».
من هنا فلجنة التحكيم هي دون مستوى البرنامج، وهي نفسها تحتاج إلى لجنة تحكيم تقيم أداءها، لذلك لم يكن غريبا إقصاء الثنائي الجيد أمين وسليمان منذ الحلقة الأولى رغم أنه أبدع وأضحك بطريقة عصرية سلسة، كما لم يكن غريبا وصول عبدو الشامي إلى المرحلة قبل النهائية رغم أنه لم يكن مضحكا على الإطلاق، لا من حيث نصوصه وأدائه، ولا حتى سحنته وصوته، فهو لا يمتلك المؤهلات الأولية للكوميدي.
والغريب والمضحك في آن هو أن أفراد لجنة التحكيم يشددون في كل مرة على المتبارين أن يحترموا مبادئ وتقنيات « الوامن شو »، بالرغم من أنهم هم أنفسهم لا يؤدون « الوامن شو »، فلم يسبق للمشاهد المغربي أن شاهد أحدا منهم في عمل كوميدي من هذا النوع! وهذا في حد ذاته خطأ فادح في البرنامج.
كما لوحظ على اللجنة عدم الانضباط في قيامها بدورها كحكام، وهو ما تجلى في تمازحات أفرادها فيما بينهم أثناء الحكم
على المتبارين، أوالاكتفاء بكلمات قليلة، في معظم الأحيان لا معنى لها، في التعليق على أداء كل مرشح، كالقولة التي كان يرددها الخياري: « أنت زوين، كلكم زوينين ».إن لجنة التحكيم يجب أن تتكون من نجوم كوميديين لهم رصيد حافل من الأعمال الفكاهية، وسنوات طويلة من التجربة والخبرة والنجاح، تؤهلهم لتأطير الشباب الجدد وتوجيههم وتبيان الطريق الصحيح لهم في مجال إبداعهم، وإعطاء القدوة لهم. ومن هنا نتساءل: كيف يمكننا تطوير الكوميديا المغربية خاصة والفن المغربي عموما ونحن لا زلنا نتخبط في مثل هذه المشاكل التقنية؟.
بسم الله الرحمن الرحيم .
لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟
(هنا معجزه لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم(
حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه :
(إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا).
كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده؟؟
و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا أبهر العالم عند اكتشافه
إن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ..
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ..
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة ..وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعة البنفسجية ..
لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك ..
والسؤال هنا ..
كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟إن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار
أي من الأشعة تحت لحمراء ..
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ..أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور
أي من الأشعة البنفسجية ..
لذلك تراها الديكة ..وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ..
والسبب هو: إن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين.لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟
الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة .بمعنى أخر ..
إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى .من أخبر محمد بكل هذه المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟
لا نملك إلا أن نقول صدقت يا رسول الله
وصدق الله العظيم
‘ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار’
انشرها ولك الأجر والثواب إن شاء الله
**************************************************************************************************
سكن للتمليك
يطل على ثلاث جهاتالجهة الاولى : عرش الرحمن –
الجهة الثانية : نهر الكوثر –
الجهة الثالثة : قصر الرسول –
المكان
جنة عرضها السموات والارض
الثمنبسيط جدا ( 12 ) ركعة فى اليوم
*****
: القبر ينادي كل يوم 5 مرات ويقول
أنا بيت الوحدة فأجعل لك مؤنسا : بقراءة القرآن الكريم –
أنا بيت الظلمة فنوّرني : بصلاة الليل –
أنا بيت التراب فأحمل الفراش : بالعمل الصالح –
أنا بيت الأفاعي فأحمل الترياق : ببسم الله –
أنا بيت سائل منكر ونكير فأكثر عليّ طهري بقول : الشهادتين –لا تدعها تتوقف عندك
لا اله إلا الله العلي العظيم
لا اله إلا الله رب السماوات السبع
ورب العرش العظيم
****************************************************************************************
تم الانتهاء من موقع محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .. انشر الموقع للعالم حتى تكون قد بلغت … بلغك الله جنته ان شاء الله
جزاكم الله كل خير
ملاحظة : لن أقول لكم ارسلوها لتسمعوا خبر جميل
أو إذا لم ترسلوها ستسمعون خبر سيءكل ما أقوله
لا يلعب الشيطان في راسك وتقرأها وتقفلها وتقول انا مش فاضي ارسلها :
تخيل انك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست ضامن دخول الجنة وفجأه تأتيك جبال من الحسنات لا تدري من اين؟؟؟؟
من الاستمرار بقول : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ولتضاعف هذه الجبال قم بارسال هذه الرسالة الى غيرك
أخى الكريم أختى الكريمة إنى أبعث اليكم بهذه الرسالة لكى تساعدوا على نشرها للعالم كله ليعرف الناس من هو رسول الله واعلم أن لك بكل من هذه الرسالة أجرا عند الله والله أعلم ولكن فلتفعل انت ما عليك وإنى أحملك هذه الرسالة أمانة تنشرها على من تعرفه ومن لاتعرفه وسيسألك الله يوم القيامة هل أديت الأمانة فماذا انت قائل له !!
وجزاكم الله خيراالسلام عليكم ,
رأيت أنه من الضروري التحدث في أمر الأزمة المالية التي باتت تعصف بالنظام المالي الرأسمالي المبني على الربا . أود تعميم الإفادة من خلال مقال ينقل الصورة كاملة :أتى على المسلمين حين من الدهر، فقدوا – أكثرهم لا كلهم ء البوصلة اليقينية التي أكرمهم الله عز وجل بها، والتي كانت تحدد لهم الاتجاه الصحيح في عصور التزامهم الذهبية.
فقد ساد الانبهار الأعمى بالغرب المتفوق عليهم مادياً وتقنياً، بسبب قراءتهم الخاطئة لمفاهيم الحضارة والتقدم، ونتيجة تفشي الجهل المطبق بحقائق دينهم، فانتشرت البدع وعمّت الخرافة وسيطرت الشعوذة على جموع جائعة وجاهلة.
وازدادت الصورة قتامة بتأثير نخبة متغربة كانت شر رائد للآخرين،ولا سيما عندما استخدمت القوة الفاجرة لفرض التغريب على الأكثرية غير المتعلمة التي لم تمنعها أميتها من إدراك حجم الشر المرافق للعلمنة الاستفزازية، فثارت ببقايا فطرتها على القيم الزائفة الوافدة.
فقبل نحو نصف قرن من الزمان، كان الوعي الإسلامي المُخَدّر منقسماً بين الاشتراكية الكافرة والليبرالية المتهتكة اللامبالية، وكان لكل من المدرستين الإفساديتين علماء سوء عليمو اللسان معتلّو القلوب، يختمون للمستبدين بختم شرعي مفترى وفقاً لأهوائهم ومصالح سادتهم.
لكن الصورة شهدت تبدلاً مهماً قبل أقل من عقدين عندما انهارت المنظومة الشيوعية وسقطت معها شعاراتها الكاذبة عن فردوس أرضي مزعوم للطبقات الكادحة!! ولم تكتمل مسيرة عودة الوعي لدى كثيرين، إذ انساقوا وراء أكذوبة نهاية التاريخ وانتصار الرأسمالية المتوحشة انتصاراً نهائياً. وخرجت أفراخ الليبرالية على الناس تمارس وقاحتها بلا استحياء إذ توهمت أن سادتها سوف يسحقون مناعة الأمة بعد أن تفرغوا لها عقب زوال العدو السوفيتي الأحمر.
وسرعان ما سقط القناع عن هؤلاء الخونة على الصعيد الفكري والسياسي نتيجة انحيازهم الوضيع إلى جانب الأعداء ضد أبناء دينهم وبني جلدتهم، في سائر القضايا الكبرى، وبخاصة لدى انطلاق الحملات المسعورة للتطاول على المقدسات الإسلامية كافة.
وبقيت كذبة واحدة مرروها على البسطاء وهي إشاعة أسطورة استحالة التقدم الصناعي والعلمي خارج نطاق اقتصاد السوق بحسب الرؤية الأمريكية المتطرفة. وقد استغل أعضاء الطابور الخامس هؤلاء قيام منظمة التجارة العالمية وثورة الاتصالات والمعلومات، فربطوا ربطاً مفتعلاً بين تلك الإنجازات وبين مبادئ التيه الفكري اللاأدري المشفوع باقتصاد يقوم على الربا الفظيع.
ولذلك ترى أولئك العملاء في أشد أحوالهم سوأً وهم يتابعون أنباء الكوارث المتلاحقة التي تعصف بالمؤسسات المالية الغربية العملاقة، والتي يجلب عليها زعماء الغرب بخيلهم ورجلهم، في مسعى يائس لتقليص خسائرها الفادحة وانهياراتها التي يشبّهها عقلاء في الغرب نفسه بسقوط أحجار الدومينو.
ومن الجلي حتى الآن أن المسألة مسألة حياة أو موت وليست خللاً عابراً ولا غلطاً طارئاً، لأن جذور الأزمة ترجع إلى الربا الفاحش الذي توعد ربنا سبحانه وتعالى أهله بالحرب. وإذا كانت مكابرة القوم تمنعهم من الإقرار بهذه الحقيقة الدامغة، فإن التردي المستمر في أوضاعهم الاقتصادية والمالية سوف يرغمهم على تجرع كأس السم، حتى لو سمّوه بغير اسمه، مثلما اضطرتهم دياناتهم المحرفة المنافية للفطرة إلى القبول بالطلاق وقد ظل محظوراً قروناً متطاولة، لكنهم أبوا أن يعترفوا بأنهم تداووا بعلاج طالما تطاولا على الإسلام الذي أقره بضوابطه وشروطه الحكيمة.
إن المأزق الرأسمالي الراهن يعد فرصة ذهبية لأمتنا الإسلامية، من وجهين، أولهما:المبادرة إلى الخروج عاجلاً من مستنقع الربا المحلي والعالمي ـ الذي يهيمن عليه اليهود والصليبيون ـ لإصلاح ما بينهم وبين الله تعالى، وتدارك الأضرار العظيمة التي سوف تفتك بمن يستمر في التعاطي معه أو القبول به.
وأما الوجه الآخر فهو تقديم ترياقنا ذي المصدر الإلهي الصافي إلى الناس جميعاً، باعتباره مدخلاً دعوياً عملياً رائعاً.
وباختصار يمكن القول: إنها ساعة الانتقال إلى أفضل وسيلة للدفاع وهي الهجوم، والهجوم هنا حضاري وأخلاقي يبث الخير وينشر ما ينفع البشر وما يُسْعدهم في الدنيا والآخرة. فهل نحن فاعلون
الحمد لله الذي بذكره تحيا القلوب والصلاة والسلام على من بعثه علام الغيوب وعلى آله الأطهار أولي الأبصار وعلى صحابته الأخيار وخصوصا المهاجرين والأنصار وعلى التابعين لهم ما أشرقت شمس و ما تهيأت للغروب أما بعد
أحبتي في منتدى وجدة هذه أسطر أنقلها لكم لعلها أن تغير شيئا في الحياة ونسأل الله التوفيق لخير .فأعلم أن تعلمون ما أقول وهذا ليس بجدبد أتيت به ولكنه من باب ذكر فإن الذكرى تنفع المومنين
فخذها بقوة لعل الله أن يرزقنا القرب منه سبحانه
والموضوع أعجبني ونقلته إليكم فالله أسأل أن يغفر لي ولوالدي ولكم ولجميع المسلمين
=============1. اترك المستقبل حتى يأتي , ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك.
2. ما مضى فات,وما ذهب مات,فلا تفكر فيما مضى,فقد ذهب و انقضى.
3. عليك بالمشي و الرياضة, واجتنب الكسل و الخمول , واهجر الفراغ و البطالة.
4. جدد حياتك , ونوع أساليب معيشتك, وغير من الروتين الذي تعيشه.
5. أهجر المنبهات و الإكثار من الشاي و القهوة, واحذر التدخين و الشيشة و غيرها.
6. كرر »لا حول و لاقوة إلا بالله » فإنها تشرح البال, وتصلح الحال, وتحمل بها الأثقال, وترضى ذا الجلال.
7. أكثر من الاستغفار, فمعه الرزق و الفرج و الذرية و العلم النافع و التيسير و حط الخطايا.
8. البلاء يقرب بينك و بين الله و يعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر و العجب و الفخر.
9. لا تجالس البغضاء و الثقلاء و الحسدة فإنهم حمى الروح,وهم حملة الأحزان.
10.إياك و الذنوب,فإنها مصدر الهموم والأحزان و هي سبب النكبات و باب المصائب والأزمات.
11.لا تتأثر من القول القبيح و الكلام السيئ الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائلة ولا يؤذيك.
12.سب أعدائك لك وشتم حسادك يساوي قيمتك لأنك أصبحت شيئا ً مذكورا ًورجلاً مهماً.
13. اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته و حط من سيئاتك وجعلك مشهورا ً بين,وهذه نعمة.
14. أبسط وجهك للناس تكسب ودهم, وألن لهم الكلام يحبوك, وتواضع لهم يجلوك.
15.ابدأ الناس بالسلام و حيهم بالبسمة وأعرهم الاهتمام لتكن حبياً إلى قلوبهم قريباً منهم.
16.لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات و الوظائف و المهن, فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء.
17.كن واسع الأفق و التمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة و هدوء, وإياك و محاولة الانتقام.
18.لاتفرح أعداءك بغضبك و حزنك فإن هذا ما يريدون,فلا تحقق أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك.
19. اهجر العشق و الغرام و الحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض للقلب , وافزع إلى الله و إلى ذكره و طاعته.
20.لا تضع نظارة سوداء على عينيك.
21.إذا و قعت في ازمة فتذكر كم أزمة مرت بك و نجاك الله منها, حينها تعلم أن من عافاك في الاولى سيعافيك في الاخرى.
32.لا شيء يساوي حسن اتصالك بالله.
===================
والسلام عليكم ورحمة الله