Résultats de la recherche sur 'س ج'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur 'س ج'

15 réponses de 2,266 à 2,280 (sur un total de 7,231)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • #256628

    En réponse à : Alf Lila w Lila

    Moonlight
    Membre


    حكاية التاجر مع العفريت

    الليلة الأولى

    قالت شهرزاد :

    بلغني أيها الملك السعيد ، أنه كان تاجر من التجار ، كثير المال والمعاملات في البلاد قد ركب يوماً وخرج يطالب في بعض البلاد فاشتد عليه الحر فجلس تحت شجرة وحط يده في خرجه وأكل كسرة كانت معه وتمرة ، فلما فرغ من أكل التمرة رمى النواة وإذا هو بعفريت طويل القامة وبيده سيف ، فدنا من ذلك التاجر وقال له : قم حتى أقتلك مثل ما قتلت ولدي .
    فقال له التاجر : كيف قتلت ولدك ?
    قال له : لما أكلت التمرة ورميت نواتها جاءت النواة في صدر ولدي فقضي عليه ومات من ساعته .
    فقال التاجر للعفريت : أعلم أيها العفريت أني على دين ولي مال كثير وأولاد وزوجة وعندي رهون فدعني أذهب إلى بيتي وأعطي كل ذي حق حقه ثم أعود إليك ، ولك علي عهد وميثاق أني أعود إليك فتفعل بي ما تريد والله على ما أقول وكيل .
    فاستوثق منه الجني وأطلقه فرجع إلى بلده وقضى جميع تعلقاته وأوصل الحقوق إلى أهلها وأعلم زوجته وأولاده بما جرى له فبكوا وكذلك جميع أهله ونساءه وأولاده وأوصى وقعد عندهم إلى تمام السنة ثم توجه وأخذ كفنه تحت إبطه وودع أهله وجيرانه وجميع أهله وخرج رغماً عن أنفه وأقيم عليه العياط والصراخ فمشى إلى أن وصل إلى ذلك البستان وكان ذلك اليوم أول السنة الجديدة فبينما هو جالس يبكي على ما يحصل له وإذا بشيخ كبير قد أقبل عليه ومعه غزالة مسلسلة فسلم على هذا التاجر وحياه وقال له : ما سبب جلوسك في هذا المكان وأنت منفرد وهو مأوى الجن ?
    فأخبره التاجر بما جرى له مع ذلك العفريت وبسبب قعوده في هذا المكان فتعجب الشيخ صاحب الغزالة وقال : والله يا أخي ما دينك إلا دين عظيم وحكايتك حكاية عجيبة لو كتبت بالإبر على آفاق البصر لكانت عبرة لمن اعتبر ثم أنه جلس بجانبه وقال والله يا أخي لا أبرح من عندك حتى أنظر ما يجري لك مع ذلك العفريت .
    ثم أنه جلس عنده يتحدث معه فغشي على ذلك التاجر وحصل له الخوف والفزع والغم الشديد والفكر المزيد وصاحب الغزالة بجانبه فإذا بشيخ ثان قد أقبل عليهما ومعه كلبتان سلاقيتان من الكلاب السود ، فسألهما بعد السلام عليهما عن سبب جلوسهما في هذا المكان وهو مأوى الجان فأخبراه بالقصة من أولها إلى آخرها فلم يستقر به الجلوس حتى أقبل عليهم شيخ ثالث ومعه بغلة زرزورية فسلم عليهم وسألهم عن سبب جلوسهم في هذا المكان فأخبروه بالقصة من أولها إلى آخرها وبينما كذلك إذا بغبرة هاجت وزوبعة عظيمة قد أقبلت من وسط تلك البرية فانكشفت الغبرة وإذا بذلك الجني وبيده سيف مسلول وعيونه ترمي بالشرر فأتاهم وجذب ذلك التاجر من بينهم وقال له : قم أقتلك مثل ما قتلت ولدي وحشاشة كبدي .
    فانتحب ذلك التاجر وبكى وأعلن الثلاثة شيوخ بالبكاء والعويل والنحيب فانتبه منهم الشيخ الأول وهو صاحب الغزالة وقبل يد ذلك العفريت وقال له : يا أيها الجني وتاج ملوك الجان إذا حكيت لك حكايتي مع هذه الغزالة ورأيتها عجيبة ، أتهب لي ثلث دم هذا التاجر ?
    قال : نعم يا أيها الشيخ ، إذا أنت حكيت لي الحكاية ورأيتها عجيبة وهبت لك ثلث دمه .
    فقال ذلك الشيخ الأول : اعلم يا أيها العفريت أن هذه الغزالة هي بنت عمي ومن لحمي ودمي وكنت تزوجت بها وهي صغيرة السن وأقمت معها نحو ثلاثين سنة فلم أرزق منها بولد فأخذت لي سرية فرزقت منها بولد ذكر كأنه البدر إذا بدا بعينين مليحتين وحاجبين مزججين وأعضاء كاملة فكبر شيئاً فشيئاً إلى أن صار ابن خمس عشرة سنة فطرأت لي سفرة إلى بعض المدائن فسافرت بمتجر عظيم وكانت بنت عمي هذه الغزالة تعلمت السحر والكهانة من صغرها فسحرت ذلك الولد عجلاً وسحرت الجارية أمه بقرة وسلمتها إلى الراعي ، ثم جئت أنا بعد مدة طويلة من السفر فسألت عن ولدي وعن أمه فقالت لي جاريتك ماتت وابنك هرب ولم أعلم أين راح فجلست مدة سنة وأنا حزين القلب باكي العين إلى أن جاء عيد الضحية فأرسلت إلى الراعي أن يخصني ببقرة سمينة وهي سريتي التي سحرتها تلك الغزالة فشمرت ثيابي وأخذت السكين بيدي وتهيأت لذبحها فصاحت وبكت بكاء شديداً فقمت عنها وأمرت ذلك الراعي فذبحها وسلخها فلم يجد فيها شحماً ولا لحماً غير جلد وعظم فندمت على ذبحها حيث لا ينفعني الندم وأعطيتها للراعي وقلت له : ائتني بعجل سمين فأتاني بولدي المسحور عجلاً فلما رآني ذلك العجل قطع حبله وجاءني وتمرغ علي وولول وبكى فأخذتني الرأفة عليه وقلت للراعي ائتني ببقرة ودع هذا .

    وهنا أدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح . فقالت لها أختها : ما أطيب حديثك وألطفه وألذه وأعذبه .
    فقالت : وأين هذا مما أحدثكم به الليلة القابلة إن عشت وأبقاني الملك .
    فقال الملك في نفسه : والله ما أقتلها حتى أسمع بقية حديثها .
    ثم أنهم باتوا تلك الليلة إلى الصباح متعانقين فخرج الملك إلى محل حكمه وطلع الوزير بالكفن تحت إبطه ثم حكم الملك وولي وعزل إلى آخر النهار ولم يخبر الوزير بشيء من ذلك فتعجب الوزير غاية العجب ثم انفض الديوان ودخل الملك شهريار قصره

    la suite demain inshalah

    #256627

    En réponse à : Alf Lila w Lila

    Moonlight
    Membre


    حكاية الحمار والثور مع صاحب الزرع
    قال : اعلمي يا ابنتي أنه كان لبعض التجار أموال ومواش وكان له زوجة وأولاد وكان الله تعالى أعطاه معرفة ألسن الحيوانات والطير وكان مسكن ذلك التاجر الأرياف وكان عنده في داره حمار وثور فأتى يوماً الثور إلى مكان الحمار فوجده منكوساً مرشوشاً وفي معلفه شعير مغربل وتبن مغربل وهو راقد مستريح ، وفي بعض الأوقات ركبه صاحبه لحاجة تعرض له ويرجع على حاله ، فلما كان في بعض الأيام سمع التاجر الثور وهو يقول للحمار : هنيئاً لك ذلك ، أنا تعبان وأنت مستريح تأكل الشعير مغربلاً ويخدمونك وفي بعض الأوقات يركبك صاحبك ويرجع وأنا دائماً للحرث .
    فقال له الحمار : إذا خرجت إلى الغيط ووضعوا على رقبتك الناف فارقد ولا تقم ولو ضربوك فإن قمت فارقد ثانياً فإذا رجعوا بك ووضعوا لك الفول فلا تأكله كأنك ضعيف وامتنع عن الأكل والشرب يوماً أو يومين أو ثلاثة فإنك تستريح من التعب والجهد ، وكان التاجر يسمع كلامهما ، فلما جاء السواق إلى الثور بعلفه أكل منه شيئاً يسيراً فأصبح السواق يأخذ الثور إلى الحرث فوجده ضعيفاً فقال له التاجر : خذ الحمار وحرثه مكانه اليوم كله ، فلما رجع آخر النهار شكره الثور على تفضلاته حيه أراحه من التعب في ذلك اليوم فلم يرد عليه الحمار جواباً وندم أشد الندامة ، فلما رجع كان ثاني يوم جاء المزارع وأخذ الحمار وحرثه إلى آخر النهار فلم يرجع إلا مسلوخ الرقبة شديد الضعف فتأمله الثور وشكره ومجده فقال له الحمار : أعلم أني لك ناصح وقد سمعت صاحبنا يقول : إن لم يقم الثور من موضعه فأعطوه للجزار ليذبحه ويعمل جلده قطعاً وأنا خائف عليك ونصحتك والسلام .
    فلما سمع الثور كلام الحمار شكره وقال في غد أسرح معهم ، ثم أن الثور أكل علفه بتمامه حتى لحس المذود بلسانه ، كل ذلك وصاحبهما يسمع كلامهما ، فلما طلع النهار وخرج التاجر وزوجه إلى دار البقر وجلسا فجاء السواق وأخذ الثور وخرج ، فلما رأى الثور صاحبه حرك ذنبه وظرط وبرطع ، فضحك التاجر حتى استلقى على قفاه .
    فقالت له زوجته : من أي شيء تضحك ، فقال لها : شيء رأيته وسمعته ولا أقدر أن أبيح به فأموت ، فقالت له : لا بد أن تخبرني بذلك وما سبب ضحكك ولو كنت تموت ، فقال لها : ما أقدر أن أبوح به خوفاً من الموت ، فقالت له : أنت لم تضحك إلا علي ، ثم أنها لم تزل تلح عليه وتلح في الكلام إلى أن غلبت عليه ، فتحير أحضر أولاده وأرسل أحضر القاضي والشهود وأراد أن يوصي ثم يبوح لها بالسر ويموت لأنه كان يحبها محبة عظيمة لأنها بنت عمه وأم أولاده وكان عمر من العمر مائة وعشرين سنة .
    ثم أنه أرسل وأحضر جميع أهلها وأهل جارته وقال لهم حكايته وأنه متى قال لأحد على سره مات ، فقال لها جميع الناس ممن حضر : بالله عليك اتركي هذا الأمر لئلا يموت زوجك أبو أولادك ، فقالت لهم : لا أرجع عنه حتى يقول لي ولو يموت ، فسكتوا عنها ، ثم أن التاجر قام من عندهم وتوجه إلى دار الدواب ليتوضأ ثم يرجع يقول لهم ويموت .
    وكان عنده ديك تحته خمسون دجاجة ، وكان عنده كلب ، فسمع التاجر الكلب وهو ينادي الديك ويسبه ويقول له : أنت فرحان وصاحبنا رايح يموت ، فقال الديك للكلب : وكيف ذلك الأمر ? فأعاد الكلب عليه القصة فقال له الديك : والله إن صاحبنا قليل العقل ، أنا لي خمسون زوجة أرضي هذه وأغضب هذه وهو ما له إلا زوجة واحدة ولا يعرف صلاح أمره معها ، فما له لا يأخذ لها بعضاً من عيدان التوت ثم يدخل إلى حجرتها ويضربها حتى تموت أو تتوب ولا تعود تسأله عن شيء .
    قال : فلما سمع التاجر كلام الديك وهو يخاطب الكلب رجع إلى عقله وعزم على ضربها ، ثم قال الوزير لابنته شهرزاد ربما فعل بك مثل ما فعل التاجر بزوجته ، فقالت له : ما فعل ? قال : دخل عليها الحجرة بعدما قطع لها عيدان التوت وخبأها داخل الحجرة وقال لها : تعالي داخل الحجرة حتى أقول لك ولا ينظرني أحد ثم أموت ، فدخلت معه ، ثم أنه قفل باب الحجرة عليهما ونزل عليها بالضرب إلى أن أغمي عليها ، فقالت له : تبت ، ثم أنها قبلت يديه ورجليه وتابت وخرجت وإياه وفرح الجماعة وأهلها وقعدوا في أسر الأحوال إلى الممات .
    فلما سمعت ابنة الوزير مقالة أبيها قالت له : لا بد من ذلك ، فجهزها وطلع إلى الملك شهريار وكانت قد أوصت أختها الصغيرة وقالت لها : إذا توجهت إلى الملك أرسلت أطلبك فإذا جئت عندي ورأيت الملك قضى حاجته مني قولي يا أختي حدثينا حديثاً غريباً نقطع به السهر وأنا أحدثك حديثاً يكون فيه الخلاص إن شاء الله .
    ثم أن أباها الوزير طلع بها إلى الملك فلما رآه فرح وقال : أتيت بحاجتي فقال : نعم ، فلما أراد أن يدخل عليها بكت ، فقال لها : ما بك ? فقالت : أيها الملك إن لي أختاً صغيرة أريد أن أودعها ، فأرسلها الملك إليها فجاءت إلى أختها وعانقتها وجلست تحت السرير فقام الملك وأخذ بكارتها ثم جلسوا يتحدثون ، فقالت لها أختها الصغيرة : بالله عليك يا أختي حدثينا حديثاً نقطع به سهر ليلتنا فقالت : حباً وكرامة إن أذن الملك المهذب ، فلما سمع ذلك الكلام وكان به قلق ففرح بسماع الحديث .

    imadinho
    Membre

    عين اليوم الأربعاء العداء المغربي السابق سعيد عويطة في منصب المدير الفني لمنتخب ألعاب القوى بالمغرب خلفا لمصطفى عوشار الذي تولى مسئولية الفريق في العامين الماضيين.

    ويأتي تعيين عويطة بهدف تطوير أداء أبطال ألعاب القوى المغربية والبحث عن كفاءات جديدة لدعم المنتخبات من خلال الإشراف على العدائين والمدربين ومواكبة التقنيات الجديدة.

    وكان عويطة أول عداء مغربي يفوز بميدالية ذهبية أولمبية في أولمبياد لوس أنجليس 1984 وذلك في مسافة 5000 متر كما أحرز العديد من الميداليات وحقق العديد من الأرقام القياسية في السباقات المتوسطة.

    #256588

    En réponse à : se77a ftourkom

    imadinho
    Membre

    @dounia-oujdia wrote:

    yemken masme3tch akhir l2akhbar : une femme a Fés khedama taxiieur

    اختي راه خدمة الطاكسي الرجال و حارو فيها للاعتداءات و السرقات المتكررة
    موحال ما تقدلها مرة

    #256608

    En réponse à : Derbet lla sireeeeeeeeeeeeene

    oualid23
    Participant

    @imadinho wrote:

    @oualid23 wrote:

    wah roulma kayna mour tarawi7 ntla9w f chi tel3a w ndirou tour markiw smaytkom a les oujdinautes li bgha yazgzeg bel kerroussa
    en fait ana lyouma ga ma smet la sirene wash sounate ????

    راها زمرتلي فالوذن أنا

    المهم كل واحد يجيب اzegzaga
    ديالو

    و نشوفو شكون يجيب السكور

    ana ma sme3t walou pourtant marakch taskoune b3id 3liya
    yamkane jou3 w ma ydir 😆

    #204417
    imadinho
    Membre

    السلام عليكم و رحمة الله

    قالك واحد النهار واحد السيد شرى سيارة سيمكا
    لي ما يعفهاش

    (أيام كانت طاكسي صغيرة فوجدة)

    المهم بغا يمشي بها لسعيدية هو فات بني درار و يعفس كاع الفيطاس لي فيها
    المهم فات على واحد السيد أبهة و عندو سيارة مرسيديس ساحرة

    فاتت عليه السيمكا تزغرت و قالو هيييييييييييييييي تعرف لسيمكا و دوبلاه
    مول الميرسيديس ما فهم والو و مارضات
    أو سيمكا دوبليه
    المهم زاد فالسرعة و دوبلا مول السيمكا و هو معنgر
    واحد الخمس دقائق و يفوت عليه مول السيمكا عاود نار
    و يقولو هييييييييييييي تعرف السيمكا و يدوبليه
    مول الميرسيديس كره و يعفس حتى هو حتى دوبلاه
    جلس واحد العشر دقائق و تجي السيمكا طايرة و مولاها يقولو هيييييييييي تعرف لسيم…
    و هو يتلبق فشجرة
    مول الميرسيديس بقا يضحك من وذنيه و خرج لمول السيمكا و قالو
    شفت من الصباح و انت تقزقز بهاد السيمكا هاراك جبتها فراسك
    مولالسيمكا جاوبو: ألا ا صاحبي راني قلتلك واش تعرف سيمكا تقول لي الفرانات (الفرامل) فين جاو.

    صحة سحوركم

    #256256

    En réponse à : مفترق الطرق

    imadinho
    Membre

    القصة بدأت تتعقد

    و سنرى اذا كانت لالة فاطمة تقدر تضحي من أجل زوجها لسترها و غطا عيبها أم لا؟

    #256254

    En réponse à : مفترق الطرق

    houl
    Membre

    ……..لست ادري ماذا اقول لك او كيف ابادرك في امر كان في ملكي والآن اصبحت تشاركني فيه،لقد فقدت بكارتي في لحظة ما عندما كنت في باريس ،ولكن المجرم وعدني بالزواج دون الوفاء به …….بسيطة يا فاطمة لن يعكر صفاء فرحتنا هذا الخبر، حظ مصصطفى دائما عاثرا مثل حصان السباق الغير المعول عليه،احب امرأة بدون بكارة تحافظ على شرفي خير من عذراء تلطخ سمعتي وشرفي على الأرض،لن نعود ابدا لهذا الموضوع .
    عائق آخر كان يحول في وجه سعادة مصطفى وفاطمة وهو معارضة امه لزواجهما ،وعليه من الآن تقبل استفزازاتها ،مصطفى ضاق ذرعا من محاولة اذلال امه له ولزوجته عقابا له لرفضه الزواج من ابنة اختها ،الخروج من البيت يعني قسمة الراتب على عائلتين وهو ما كان يؤرق بال مصطفى ولكنه لا مناص له منه ان اراد العيش بسلام وهو القرار الذي وقف عليه تفكيره لكي يفلت بجلده،بيت جديد بإمكانيات محدود ومولود جديد اختير له اسم مهدي وسعادة تطل وتغيب وام لم تتعود العيش ب (ستارتير) واصبح مصطفى وجها لوجه مع ابوها …….(قوم ولا طلق ) وتدخل على الخط كذالك امها،وكان على فاطمة الاختيار بين عائلتها وبين زوجها ،ولكن في الأخير رجحت عقلها وكان لها وجهة نظرها.

    #256581

    En réponse à : se77a ftourkom

    imadinho
    Membre

    @dounia-oujdia wrote:

    ana be3da bla kdoub ila kayén chi haja saahla ndirha walakin ila kanét chi haja negless m3aha nhar kamél wana nekhdém fiha nkhaliiha lwalida tsayébha!! w merra merra nehréb l pc nchouf ila kayén chi nouveau sujet!! 😉

    وجدي الطابلة بعدا 😆

    الحمد لله تهنينا شوية من تمارة ديال الكوزينة
    الى كاين شي معاونة فالطابلة ولا التسخار

    #256656
    imadinho
    Membre

    بارك الله فيك اختي سوريزا

    تبارك الله عليك
    و نحن بحاجة لبعض هذه النصائح

    تبارك الله عليك
    وشكرا جزيلا

    #256607

    En réponse à : Derbet lla sireeeeeeeeeeeeene

    imadinho
    Membre

    @oualid23 wrote:

    wah roulma kayna mour tarawi7 ntla9w f chi tel3a w ndirou tour markiw smaytkom a les oujdinautes li bgha yazgzeg bel kerroussa
    en fait ana lyouma ga ma smet la sirene wash sounate ????

    راها زمرتلي فالوذن أنا

    المهم كل واحد يجيب اzegzaga
    ديالو

    و نشوفو شكون يجيب السكور

    #256617

    En réponse à : Alf Lila w Lila

    Moonlight
    Membre


    حكايات الملك شهريار وأخيه الملك شاه الزمان
    حكي والله أعلم أنه كان فيما مضى من قديم الزمان وسالف العصر والأوان ملك من ملوك ساسان بجزائر الهند والصين صاحب جند وأعوان وخدم وحشم له ولدان أحدهما كبير والآخر صغير وكانا بطلين وكان الكبير أفرس من الصغير وقد ملك البلاد وحكم بالعدل بين العباد وأحبه أهل بلاده ومملكته وكان اسمه الملك شهريار وكان أخوه الصغير اسمه الملك شاه زمان وكان ملك سمرقند العجم ، ولم يزل الأمر مستقيماً في بلادهما وكل واحد منهما في مملكته حاكم عادل في رعيته مدة عشرين سنة وهم في غاية البسط والانشراح .لم يزالا على هذه الحالة إلى أن اشتاق الكبير إلى أخيه الصغير فأمر وزيره أن يسافر إليه ويحضر به فأجابه بالسمع والطاعة وسافر حتى وصل بالسلامة ودخل على أخيه وبلغه السلام وأعلمه أن أخاه مشتاق إليه وقصده أن يزوره فأجابه بالسمع والطاعة وتجهز وأخرج خيامه وبغاله وخدمه وأعوانه وأقام وزيره حاكماً في بلاده وخرج طالباً بلاد أخيه .
    فلما كان في نصف الليل تذكر حاجة نسيها في قصره فرجع ودخل قصره فوجد زوجته راقدة في فراشه معانقة عبداً أسود من العبيد ، فلما رأى هذا اسودت الدنيا في وجهه وقال في نفسه : إذا كان هذا الأمر قد وقع وأنا ما فارقت المدينة فكيف حال هذه العاهرة إذا غبت عند أخي مدة ، ثم أنه سل سيفه وضرب الاثنين فقتلهما في الفراش ورجع من وقته وساعته وسار إلى أن وصل إلى مدينة أخيه ففرح أخيه بقدومه ثم خرج إليه ولاقاه وسلم عليه ففرح به غاية الفرح وزين له المدينة وجلس معه يتحدث بانشراح فتذكر الملك شاه زمان ما كان من أمر زوجته فحصل عنده غم زائد واصفر لونه وضعف جسمه ، فلما رآه أخوه على هذه الحالة ظن في نفسه أن ذلك بسبب مفارقته بلاده وملكه فترك سبيله ولم يسأل عن ذلك .
    ثم أنه قال له في بعض الأيام : يا أخي أنا في باطني جرح ، ولم يخبره بما رأى من زوجته ، فقال : إني أريد أن تسافر معي إلى الصيد والقنص لعله ينشرح صدرك فأبى ذلك فسافر أخوه وحده إلى الصيد .
    وكان في قصر الملك شبابيك تطل على بستان أخيه فنظروا وإذا بباب القصر قد فتح وخرج منه عشرون جارية وعشرون عبداً وامرأة أخيه تمشي بينهم وهي غاية في الحسن والجمال حتى وصلوا إلى فسقية وخلعوا ثيابهم وجلسوا مع بعضهم ، وإذا بامرأة الملك قالت : يا مسعود ، فجاءها عبد أسود فعانقها وعانقته وواقعها وكذلك باقي العبيد فعلوا بالجواري ، ولم يزالوا في بوس وعناق ونحو ذلك حتى ولى النهار .
    فلما رأى أخو الملك فقال : والله إن بليتي أخف من هذه البلية ، وقد هان ما عنده من القهر والغم وقال : هذا أعظم مما جرى لي ، ولم يزل في أكل وشرب .
    وبعد هذا جاء أخوه من السفر فسلما على بعضهما ، ونظر الملك شهريار إلى أخيه الملك شاه زمان وقد رد لونه واحمر وجهه وصار يأكل بشهية بعدما كان قليل الأكل، فتعجب من ذلك وقال : يا أخي ، كنت أراك مصفر الوجه والآن قد رد إليك لونك فأخبرني بحالك ، فقال له : أما تغير لوني فأذكره لك واعف عني إخبارك برد لوني ، فقال له : أخبرني أولاً بتغير لونك وضعفك حتى أسمعه .
    فقال له : يا أخي ، إنك لما أرسلت وزيرك إلي يطلبني للحضور بين يديك جهزت حالي وقد بررت من مدينتي ، ثم أني تذكرت الخرزة التي أعطيتها لك في قصري فرجعت فوجدت زوجتي معها عبد أسود وهو نائم في فراشي فقتلتهما وجئت عليك وأنا متفكر في هذا الأمر ، فهذا سبب تغير لوني وضعفي ، وأما رد لوني فاعف عني من أن أذكره لك .
    فلما سمع أخوه كلامه قال له : أقسمت عليك بالله أن تخبرني بسبب رد لونك ، فأعاد عليه جميع ما رآه فقال شهريار لأخيه شاه زمان : اجعل أنك مسافر للصيد والقنص واختف عندي وأنت تشاهد ذلك وتحققه عيناك ، فنادى الملك من ساعته بالسفر فخرجت العساكر والخيام إلى ظاهر المدينة وخرج الملك ثم أنه جلس في الخيام وقال لغلمانه لا يدخل علي أحد ، ثم أنه تنكر وخرج مختفياً إلى القصر الذي فيه أخوه وجلس في الشباك المطل على البستان ساعة من الزمان وإذا بالجواري وسيدتهم دخلوا مع العبيد وفعلوا كما قال أخوه واستمروا كذلك إلى العصر .
    فلما رأى الملك شهريار ذلك الأمر طار عقله من رأسه وقال لأخيه شاه زمان : قم بنا نسافر إلى حال سبيلنا وليس لنا حاجة بالملك حتى ننظر هل جرى لأحد مثلنا أو لا فيكون موتنا خير من حياتنا ، فأجابه لذلك .
    ثم أنهما خرجا من باب سري في القصر ولم يزالا مسافرين أياماً وليالي إلى أن وصلا إلى شجرة في وسط مرج عندها عين بجانب البحر المالح فشربا من تلك العين وجلسا يستريحان . فلما كان بعد ساعة مضت من النهار وإذا هم بالبحر قد هاج وطلع منه عمود أسود صاعد إلى السماء وهو قاصد تلك المرجة ، فلما رأيا ذلك خافا وطلعا إلى أعلى الشجرة وكانت عالية وصارا ينظران ماذا يكون الخبر ، وإذا بجني طويل القامة عريض الهامة واسع الصدر على رأسه صندوق فطلع إلى البر وأتى الشجرة التي هما فوقها وجلس تحتها وفتح الصندوق وأخرج منه علبة ثم فتحها فخرجت منها صبية بهية كأنها الشمس المضيئة كما قال الشاعر :

    أشرقت في الدجى فلاح النهار ………… واستنارت بنورها الأسحـار
    من سناها الشموس تشرق لما ………… تنبدي وتنجـلـي الأقـمـار
    تسجد الكـائنـات بـين يديها ………… حين تبدو وتهتـك الأسـتـار
    وإذا أومضت بروق حمـاهـا ………… هطلت بالمدامع الأمـطـار
    قال : فلما نظر إليها الجني قال : يا سيدة الحرائر التي قد اختطفتك ليلة عرسك أريد أن أنام قليلاً ، ثم أن الجني وضع رأسه على ركبتيها ونام فرفعت رأسها إلى أعلى الشجرة فرأت الملكين وهما فوق تلك الشجرة فرفعت رأس الجني من فوق ركبتيها ووضعته على الأرض ووقفت تحت الشجرة وقالت لهما بالإشارة انزلا ولا تخافا من هذا العفريت فقالا لها : بالله عليك أن تسامحينا من هذا الأمر ، فقالت لهما : بالله عليكما أن تنزلا وإلا نبهت عليكما العفريت فيقتلكما شر قتلة ، فخافا ونزلا إليها فقامت لهما وقالت ارصعا رصعاً عنيفاً وإلا أنبه عليكما العفريت ، فمن خوفهما قال الملك شهريار لأخيه الملك شاه زمان : يا أخي افعل ما أمرتك به فقال : لا أفعل حتى تفعل أنت قبلي ، وأخذا يتغامزان على نكاحها فقالت لهما ما أراكما تتغامزان فإن لم تتقدما وتفعلا وإلا نبهت عليكما العفريت ، فمن خوفهما من الجني فعلا ما أمرتهما به فلما فرغا قالت لهما أقفا وأخرجت لهما من جيبها كيساً وأخرجت لهما منه عقداً فيه خمسمائة وسبعون خاتماً ، فقالت لهما : أتدرون ما هذه ? فقالا لها : لا ندري فقالت لهما أصحاب هذه الخواتم كلهم كانوا يفعلون بي على غفلة قرن هذا العفريت فأعطياني خاتميكما أنتما الاثنان الأخران فأعطاها من يديهما خاتمين فقالت لهما أن هذا العفريت قد اختطفني ليلة عرسي ثم أنه وضعني في علبة وجعل العلبة داخل الصندوق ورمى على الصندوق سبعة أقفال وجعلني في قاع البحر العجاج المتلاطم بالأمواج ، ويعلم أن المرأة منا إذا أرادت أمر لم يغلبها شيء كما قال بعضهم :
    لا تأمنن إلى النـسـاء ………… ولا تثق بعهـودهـن
    فرضاؤهن وسخطهن ………… معلق بفـروجـهـن
    بيدين وداً كـاذبـــاً ………… والغدر حشو ثيابهـن
    بحديث يوسف فاعتبر ………… متحذراً من كيدهـن
    أو ما تـرى إبـلـيس ………… أخرج آدماً من أجلهن
    فلما سمعا منها هذا الكلام تعجبا غاية العجب وقالا لبعضهما : إذا كان هذا عفريتاً وجرى له أعظم مما جرى لنا فهذا شيء يسلينا ، ثم أنهما انصرفا من ساعتهما ورجعا إلى مدينة الملك شهريار ودخلا قصره ، ثم أنه رمى عنق زوجته وكذلك أعناق الجواري والعبيد ، وصار الملك شهريار كلما يأخذ بنتاً بكراً يزيل بكارتها ويقتلها من ليلتها ، ولم يزل على ذلك مدة ثلاث سنوات فضجت الناس وهربت ببناتها ولم يبق في تلك المدينة بنت تتحمل الوطء .
    ثم أن الملك أمر الوزير أن يأتيه بنت على جري عادته ، فخرج الوزير وفتش فلم يجد بنتاً فتوجه إلى منزله وهو غضبان مقهور خايف على نفسه من الملك ، وكان الوزير له بنتان ذاتا حسن وجمال وبهاء وقد واعتدال ، الكبيرة اسمها شهرزاد والصغيرة اسمها دنيازاد ، وكانت الكبيرة قد قرأت الكتب والتواريخ وسير الملوك المتقدمين وأخبار الأمم الماضيين ، قيل أنها جمعت ألف كتاب من كتب التواريخ المتعلقة بالأمم السالفة والملوك الخالية والشعراء فقالت لأبيها : مالي أراك متغيراً حامل الهم والأحزان وقد قال بعضهم في المعنى شعراً :
    قل لمن يحمل همـاً ………… إن هـمـاً لا يدوم
    مثل ما يفنى السرور ………… هكذا تفنى الهمـوم
    فلما سمع الوزير من ابنته هذا الكلام حكى لها ما جرى له من الأول إلى الآخر مع الملك فقالت له : بالله يا أبت زوجني هذا الملك فإما أن أعيش وإما أن أكون فداء لبنات المسلمين وسبباً لخلاصهن من بين يديه ، فقال لها : بالله عليك لا تخاطري بنفسك أبداً ، فقالت له : لا بد من ذلك فقال : أخشى عليك أن يحصل لكي ما حصل الحمار والثور مع صاحب الزرع ، فقالت له : وما الذي جرى لهما يا أبت

    #256526

    En réponse à : Bus d’Oujda en 58

    @hafid wrote:

    فكرتونا بالطوبيسات الحومر ديال وجدة كانت عندهم الفرامل قوية…منين يفريني كلشي يتكربع …… والشفارة دايرين حالة…ياحسرا

    hhh lhamdoullah f dak lwa9t kont nemchi ghir a pieds 😉

    Moonlight
    Membre

    @hafid wrote:

    يبقى الفيلم الامريكيى الافضل بدون منازع ….اقصد بعض الافلام الامريكية …اما السينما المصرية كثرةالانتاج وانعدام الجودة وسيناريوهات تافهة..يحاولون اظحاك المشاهد في افلام يزعمون انها كوميدية …..اما السينما الهندية فهي عبارة عن كليبات غنائية مطولة ….يغلب عليها الرقص الجماعي ..حيث يرقص حوالي مائة شخص او اكثر بلباس اصفر ….يتوسطهم شاروش خان بلباس ابيض ونظارات سوداء…. 😆

    tt a fait d accord. tout depend de la strategie suivie pour avoir la bonne production cinematographique.

    meskin le film marocain ,il est en cours de developpement , mais khassou bzaf bash yawssal, mon reve howa anahoum ysadou la RTM , kayday3o do w safi ,

    c koi l nouveau f had ramdan , jabou awtani douk les ketch l mbahdlilne??? le meme staff , les meme ideee. ils passent des heures bash ydahkou ibad lah walou ,

    bref l art c est l art, li mandoush maa l art ymshi ybi3 zernan 😆

    #256525

    En réponse à : Bus d’Oujda en 58

    hafid
    Membre

    فكرتونا بالطوبيسات الحومر ديال وجدة كانت عندهم الفرامل قوية…منين يفريني كلشي يتكربع …… والشفارة دايرين حالة…ياحسرا

15 réponses de 2,266 à 2,280 (sur un total de 7,231)
SHARE

Résultats de la recherche sur 'س ج'