Résultats de la recherche sur 'س ج'
-
Résultats de la recherche
-
(كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)
[youtube:1ormzsg5]http://www.youtube.com/watch?v=4BTsUp0ZIPo&feature=player_embedded[/youtube:1ormzsg5]
[youtube:1ormzsg5]http://www.youtube.com/watch?v=wuwrHvBcrl8&feature=player_embedded#![/youtube:1ormzsg5]
فئة لا باس بها من شباب مدينة جرادة هم من محبين رياضة الجري في
الغابات المجاورة للمدينة لكن الغريب في الأمر أن العديد من الأشجــــــــــار المتواجدة في هذه الغابات قد قطعت من طرف حافرين أبار الفحم الحجــري.
إن مدينة جرادة تعاني من تلوث الهواء بسبب المعمل الحراري الذي كان
يستعمل الفحم الحجري لإنتاج الطاقة الكهربائية،لكن الآن هذا الــمـــعـمـــــل
يستعمل مادة أخرى أكثر تلويثا للهواء وهذا يجعلنا في أمس الحاجة إلــــــى
العامل الطبيعي لتنقية الهواء ألا وهو الأشجار التي هي فعلا مهددة بالاختفاء.
لقد سمعنا كثيرا في الآونة الخيرة في التلفزة المغربية عن المغرب الأخضر
وحملات التشجير و عن معاقبة كل من يحاول الإضرار بالمحيط البيئي،لكـن
الواقع غير ذلك تماما في مدينة جرادة؛لا وجود لحملات تشجير أو حــــتــــى
حملات تحسيسية عن الدور الذي تلعبه الغابات،بل هناك تقطيع تـدمـــــيــــــر
للغابات فقط .
وطبعا الفاعل لا يعاقب أو حتى يســأل عن فعله هذا.الرد على مقال: تلميذ يشوش على الإمتحان بثانوية الزرقطوني « الزرقطوني نظال مستمر و شرارة لا تنطفئ » بسم الله الرحمان الرحيم قال تعالى « يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة قتصبحوا على ما فعلتم نادمين » في الوهلة الأولى كنت أضن أنكم ممن يمتهنون الكتابة, ولكن تبين لي أن مهنتكم أشرف مهنة , لكن ما أقدمتم عليه يا أستاذي عار على رجال التعليم و عار على رجل لطالما تعلمنا منه الصدق في نقل المعلومات و تعلمنا منه أن الكذب ليس من شيم هذه الفئة التي تحمل رسالة و أية رسالة ألا وهي رسالة التدريس و تربية الأجيالِ, وكما قال الشاعر : قف للمعلم وفه التبجيل كاذ المعلم أن يكون رسول يظهر لي يا أستاذي أنكم لم تكونوا من الحاضرين يوم الإحتجاج و ذلك واضح من خلال ماكتبتموه ,لأنه و لا كلمة مما ورد في مقالكم تفوهت بها ولأنكم لم تكونوا حاضرين فقد اكتفيتم بما و صلكم من أخبار مكذوبة وإشاعات لتظيفوا على الكذبة أكاذيب, كما أنكم يا أستاذي الكريم في مقالكم هذا قد جمعتم بين متناقضين حيث قلتم أن طاقم الحراسة كان نزيها لتأتوا بعد ذلك و تقولوا أن التقارير التي رفعت إلى الجهات المعنية جاءت عكس ما كان يحدث بالثانوية . كما أنه كان من المفروض يا أستاذي أن تعلنوا عن اسمكم و ذلك من أجل اعطاء فرصة الرد والحق في التعقيب و يكون دليلا على صدق ما تقولون. أما فيما يخص قضية التلاميذ المرجعين فالإرجاع كان قانونيا و ذلك و فق المذكرة الوزارية و بموافقة مجلس القسم, كما أن الموافقة مبنية على مجموعة من المعايير وكأنكم بحديثكم هذا تريدون القول بأنه لا يمكن لأي تلميذ الإستفاذة من الإرجاع, وهذا ظلم لكثير من التلاميذ لأن لكل ظروفه, كما أن هذا مخالف لما جاء به المخطط الإستعجالي الذي دافعتم عنه في مقالكم . أما حديثكم يا أستاذي عن الحلقيات, فماذا تقصدون بالحلقيات هل عرقلة السير العادي للدراسة؟ أم وقفات في فترة الإستراحة لدعم القضايا الوطنية و القومية والاسلامية كالقضية الفلسطينية؟ أو الإحتجاج على أوضاع داخلية مخلة بأدبيات الفضاء التربوي كما حدث يوم الإمتحان مثلا؟ وفيما يخص ذكر الأمن الخاص فهوإدعاء مخزني و له هدف ينم عن طبيعة صاحب المقال. و فيما يخص حديثكم عن الغش يا أستاذي, فمسالة الغش لا ترتبط بفترة الإمتحانات و إنما ترتبط بطيلة السنة, فالأستاذ الناجح و المسؤول هو الذي يقوم بتحسيس التلاميذ بهذه الظاهرة قبل أن تقع و بالتالي نكون قد قضينا على المرض قبل وقوعه, ثم إن السؤال الذي يطرح نفسه هو, هل الغش مرتبط بالتلميذ و حده ؟ ألا يتحمل الأستاذ هو الأخر مسؤولية الغش من الناحية المهنية و التربوية ؟ وهل الحراسة في فترة الإمتحانات هي حراسة تربوية وتعتمد على معايير الحراسة النزيهة ؟ و هل يمكن يا أستاذي أن نعتبر فروض المراقبة المستمرة هي فروض نزيهة و تربوية وبعيدة عن الإنتقام و أسلوب التأديب؟ أم أنها تدار بأساليب بوليسية و استفزازية ولى عليها الظهر؟ بعد كل هذا لابد أن تعرفوا يا أستاذي المحترم و يعرف القارئ الكريم أنني لم أظبط في حالة غش و أنني لم أحتج على الحراسة المشددة و لم أهدد بالإنتحار, ولكنني يا أستاذي ابن الشعب و تربيت في أحياء أبناء الشعب و احتجاجي كان من أجل أبناء الشعب لأنه لو لم أحتج يومها لكنت قد خنت مسؤوليتي كمناظل, فاحتجاجي كان سببه أنه يوم الأربعاء طالبت بمنسق مادة الفلسفة و الذي لم يحظر الا بعد مرور خمسة وأربعين دقيقة مع العلم أن مسلكنا هو مسلك العلوم الانسانية أي مسلك الفلسفة و بعد إحتجاج أحد التلاميذ على هذا التأخرأراد المديرأن يكتب به تقريرا الشيء الذي جعلني و بعض الزملاء نحتج على هذا الإستفزاز, أما المطالبة بعنوان الدرس الذي ذكرتموه في مقالكم فلم يطالب أحد بعنوان الدرس وهذا دليل على أنكم لم تكونوا من الحاضرين . أما فيما يخص يوم الخميس فلم أحتج عن الحراسة المشددة و انما يا أستاذي كان سبب الإحتجاج هو الإستفزاز الذي تعرضت له احدى التلميذات, كما أن الإحتجاج كان ردة فعل ضد التصرفات ألا مسؤولة من طرف بعض أطر المؤسسة , كل هذا يا أستاذي في إطار ما أسميتموه بمدرسة الإحترام . كما يبدو يا أستاذي أن الغرض من هذا المقال ليس هو فضح محاولات الغش و ليس محاولة لبناء مدرسة الإحترام وإنما غرضه هو تشويه صورة المناظلين الشرفاء بعدما عجزت كل محاولات القمع البوليسية و الإدارية, و بالتالي تكون أجهزة القمع الطبقي قد لجأت إلى حرب جديدة ضد الحركة التلمذية ألا وهي الحرب الإعلامية, حرب تزييف الحقائق و نشرها رغم أنها حرب يمكن اعتبارها حربا قديمة . فأي مدرسة يمكن الحديث عنها في ظل هذه الممارسات؟ و أي ميثاق يمكن الحديث عنه في ظل مؤسسة تكيل بمكيالين و تفتقر إلى أبسط شروط النزاهة؟ هذا ما ننتظر الإجابة عنه يا أستاذي عوض الكذب و التلفيق, أما فيما يخص ما ذكرتموه في مقالكم فأقول لكم تستطيعون الكذب على العباد لكن لا تستطيعون الكذب على رب العباد و موعدنا غدا أمام الله . « التلميذ المعني «
الرد على مقال: تلميذ يشوش على الإمتحان بثانوية الزرقطوني « الزرقطوني نظال مستمر و شرارة لا تنطفئ » بسم الله الرحمان الرحيم قال تعالى « يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة قتصبحوا على ما فعلتم نادمين » في الوهلة الأولى كنت أضن أنكم ممن يمتهنون الكتابة, ولكن تبين لي أن مهنتكم أشرف مهنة , لكن ما أقدمتم عليه يا أستاذي عار على رجال التعليم و عار على رجل لطالما تعلمنا منه الصدق في نقل المعلومات و تعلمنا منه أن الكذب ليس من شيم هذه الفئة التي تحمل رسالة و أية رسالة ألا وهي رسالة التدريس و تربية الأجيالِ, وكما قال الشاعر : قف للمعلم وفه التبجيل كاذ المعلم أن يكون رسول يظهر لي يا أستاذي أنكم لم تكونوا من الحاضرين يوم الإحتجاج و ذلك واضح من خلال ماكتبتموه ,لأنه و لا كلمة مما ورد في مقالكم تفوهت بها ولأنكم لم تكونوا حاضرين فقد اكتفيتم بما و صلكم من أخبار مكذوبة وإشاعات لتظيفوا على الكذبة أكاذيب, كما أنكم يا أستاذي الكريم في مقالكم هذا قد جمعتم بين متناقضين حيث قلتم أن طاقم الحراسة كان نزيها لتأتوا بعد ذلك و تقولوا أن التقارير التي رفعت إلى الجهات المعنية جاءت عكس ما كان يحدث بالثانوية . كما أنه كان من المفروض يا أستاذي أن تعلنوا عن اسمكم و ذلك من أجل اعطاء فرصة الرد والحق في التعقيب و يكون دليلا على صدق ما تقولون. أما فيما يخص قضية التلاميذ المرجعين فالإرجاع كان قانونيا و ذلك و فق المذكرة الوزارية و بموافقة مجلس القسم, كما أن الموافقة مبنية على مجموعة من المعايير وكأنكم بحديثكم هذا تريدون القول بأنه لا يمكن لأي تلميذ الإستفاذة من الإرجاع, وهذا ظلم لكثير من التلاميذ لأن لكل ظروفه, كما أن هذا مخالف لما جاء به المخطط الإستعجالي الذي دافعتم عنه في مقالكم . أما حديثكم يا أستاذي عن الحلقيات, فماذا تقصدون بالحلقيات هل عرقلة السير العادي للدراسة؟ أم وقفات في فترة الإستراحة لدعم القضايا الوطنية و القومية والاسلامية كالقضية الفلسطينية؟ أو الإحتجاج على أوضاع داخلية مخلة بأدبيات الفضاء التربوي كما حدث يوم الإمتحان مثلا؟ وفيما يخص ذكر الأمن الخاص فهوإدعاء مخزني و له هدف ينم عن طبيعة صاحب المقال. و فيما يخص حديثكم عن الغش يا أستاذي, فمسالة الغش لا ترتبط بفترة الإمتحانات و إنما ترتبط بطيلة السنة, فالأستاذ الناجح و المسؤول هو الذي يقوم بتحسيس التلاميذ بهذه الظاهرة قبل أن تقع و بالتالي نكون قد قضينا على المرض قبل وقوعه, ثم إن السؤال الذي يطرح نفسه هو, هل الغش مرتبط بالتلميذ و حده ؟ ألا يتحمل الأستاذ هو الأخر مسؤولية الغش من الناحية المهنية و التربوية ؟ وهل الحراسة في فترة الإمتحانات هي حراسة تربوية وتعتمد على معايير الحراسة النزيهة ؟ و هل يمكن يا أستاذي أن نعتبر فروض المراقبة المستمرة هي فروض نزيهة و تربوية وبعيدة عن الإنتقام و أسلوب التأديب؟ أم أنها تدار بأساليب بوليسية و استفزازية ولى عليها الظهر؟ بعد كل هذا لابد أن تعرفوا يا أستاذي المحترم و يعرف القارئ الكريم أنني لم أظبط في حالة غش و أنني لم أحتج على الحراسة المشددة و لم أهدد بالإنتحار, ولكنني يا أستاذي ابن الشعب و تربيت في أحياء أبناء الشعب و احتجاجي كان من أجل أبناء الشعب لأنه لو لم أحتج يومها لكنت قد خنت مسؤوليتي كمناظل, فاحتجاجي كان سببه أنه يوم الأربعاء طالبت بمنسق مادة الفلسفة و الذي لم يحظر الا بعد مرور خمسة وأربعين دقيقة مع العلم أن مسلكنا هو مسلك العلوم الانسانية أي مسلك الفلسفة و بعد إحتجاج أحد التلاميذ على هذا التأخرأراد المديرأن يكتب به تقريرا الشيء الذي جعلني و بعض الزملاء نحتج على هذا الإستفزاز, أما المطالبة بعنوان الدرس الذي ذكرتموه في مقالكم فلم يطالب أحد بعنوان الدرس وهذا دليل على أنكم لم تكونوا من الحاضرين . أما فيما يخص يوم الخميس فلم أحتج عن الحراسة المشددة و انما يا أستاذي كان سبب الإحتجاج هو الإستفزاز الذي تعرضت له احدى التلميذات, كما أن الإحتجاج كان ردة فعل ضد التصرفات ألا مسؤولة من طرف بعض أطر المؤسسة , كل هذا يا أستاذي في إطار ما أسميتموه بمدرسة الإحترام . كما يبدو يا أستاذي أن الغرض من هذا المقال ليس هو فضح محاولات الغش و ليس محاولة لبناء مدرسة الإحترام وإنما غرضه هو تشويه صورة المناظلين الشرفاء بعدما عجزت كل محاولات القمع البوليسية و الإدارية, و بالتالي تكون أجهزة القمع الطبقي قد لجأت إلى حرب جديدة ضد الحركة التلمذية ألا وهي الحرب الإعلامية, حرب تزييف الحقائق و نشرها رغم أنها حرب يمكن اعتبارها حربا قديمة . فأي مدرسة يمكن الحديث عنها في ظل هذه الممارسات؟ و أي ميثاق يمكن الحديث عنه في ظل مؤسسة تكيل بمكيالين و تفتقر إلى أبسط شروط النزاهة؟ هذا ما ننتظر الإجابة عنه يا أستاذي عوض الكذب و التلفيق, أما فيما يخص ما ذكرتموه في مقالكم فأقول لكم تستطيعون الكذب على العباد لكن لا تستطيعون الكذب على رب العباد و موعدنا غدا أمام الله . « التلميذ المعني «
بسم الله الرحمان الرحيم
ابتدأ مقالي بالسؤال التالي هل توجد المساواة و تكافؤ الفرص بين تلامذة ثانوية –الزرقطوني-؟
1-قبل أسبوعين آتت ابنة مندوب وزارة الصحة لجهة جرادة إلى بعض الأصدقاء باكية
تشتكي لقد رسبت ،وبعبارتها –سقطت-،مع العلم أنها حصلت على نقطة لا تتجاوز 8
في الدورة الأولى ولم تتجاوز 9 في الثانية، و بعد مرور الأسبوعين يأتي الخبر
المفاجئ وهو أنها نجحت، في حين يوجد تلاميذ آخرون في صفها عندهم نقطة أعلى
منها لكنهم رسبوا……………….
2-في تاريخ 8/06/2009 أي اليوم الأول من الامتحان الوطني للباكلوريا وكذلك ما
تبقى من أيام الامتحان ابنة أستاذ اللغة العربية تستعمل الهاتف النقال –الكيت-
وبمساعدة أبيها و بعض الأساتذة لكي تغش …………
3-كذلك ابنة -divisionér -تستعمل الهاتف النقال للغش لكن بمساعدة شخص ما….
هده بعض الأحداث التي حصلت و التي أعتقد أنها ستحصل في السنوات المقبلة إلا ادا
لم تتم إجراءات في حق هؤلاء.
-الزرقطوني جرادة –
يتبع……بسم الله الرحمان الرحيم
ابتدأ مقالي بالسؤال التالي هل توجد المساواة و تكافؤ الفرص بين تلامذة ثانوية –الزرقطوني-؟
1-قبل أسبوعين آتت ابنة مندوب وزارة الصحة لجهة جرادة إلى بعض الأصدقاء باكية
تشتكي لقد رسبت ،وبعبارتها –سقطت-،مع العلم أنها حصلت على نقطة لا تتجاوز 8
في الدورة الأولى ولم تتجاوز 9 في الثانية، و بعد مرور الأسبوعين يأتي الخبر
المفاجئ وهو أنها نجحت، في حين يوجد تلاميذ آخرون في صفها عندهم نقطة أعلى
منها لكنهم رسبوا……………….
2-في تاريخ 8/06/2009 أي اليوم الأول من الامتحان الوطني للباكلوريا وكذلك ما
تبقى من أيام الامتحان ابنة أستاذ اللغة العربية تستعمل الهاتف النقال –الكيت-
وبمساعدة أبيها و بعض الأساتذة لكي تغش …………
3-كذلك ابنة -divisionér -تستعمل الهاتف النقال للغش لكن بمساعدة شخص ما….
هده بعض الأحداث التي حصلت و التي أعتقد أنها ستحصل في السنوات المقبلة إلا ادا
لم تتم إجراءات في حق هؤلاء.
-الزرقطوني جرادة –
يتبع……La Réponse sur se sujet :
écrite par l’élève qui as fait tout sa ,
سلام عليكم أشجع روح المسؤولية في الأستاذ الكريم و يبدو أنه من الأساتذة الذين لهم حساسية مفرطة من الأشكال النضالية و لكن الذي لا يعرفه الجميع و أقصد القراء الكرام و ليس أمثال الأستاذ الذي أشهر قلمه وبدأ يطعن في مصداقية المناضلين الشرفاء ففي الوقت الذي كانت الأنظار متجهة إلى القاعة 18 بطبيعة الحال لأنها كانت تجمع كل المناضلين كانت ابنة أحد الأساتذة (كتنقل على راحتها ) بصحبة الأساتذة الذين تم اختيارهم لها أما الذي لا يعرفه الجميع أن التلميذ صرخ و ندد واحتج على الفعل الشنيع الذي كان يحدث بالثانوية بتواطؤ من الأطر و لو كان في كاتب المقال حس المسؤولية لاحتج على الفعل الذي قام به أطر المؤسسة الذين غضوا الطرف على ابنة الأستاذ عوض التشهير بالمناضلين الشرفاء أبناء كسرة الخبز وجرعة ماء و الذين لاحول ولا قوة لهم إلا الاحتجاج عن مثل هذه الأفعال ولكن يا أستاذي موعدنا غدا أمام الله سبحانه وتعالى و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم