Résultats de la recherche sur 'س ج'
-
Résultats de la recherche
-
مأمورية الفريق الوطني في إقصائيات كأس العالم 2010 بدأت تتعقد
هل يقصى المنتخب المغربي قبل التحاق روجيه لومير؟أنس العقلي/جريدة المستقل
بدأت مأمورية المنتخب الوطني تتعقد في مشوار إقصائيات كأس العالم 2010، على بعد أسابيع من التحاق المدرب روجيه لومير الذي انتدبته الجامعة خصيصا من أجل تأهيل المنتخب إلى نهائيات كأس العالم المقبلة، ويبقى السؤال المطروح حاليا هو هل يقصى المنتخب الوطني من إقصائيات كأس العالم قبل أن يلتحق روجيه لومير؟
بدأت مأمورية المنتخب الوطني المغربي تتعقد في مشوار إقصائيات كأس العالم، المقرر إجراؤها بجنوب إفريقيا في صيف 2010، وذلك بعد الهزيمة العريضة أمام منتخب رواندا، قبل أن يلتحق المدرب الجديد الفرنسي روجيه لومير في فاتح يوليوز المقبل، الذي انتدبته الجامعة المغربية خصيصا من أجل تأهيل الفريق المغربي إلى نهائيات كأس العالم المقبلة، ورصدت له أجرا شهريا يصل إلى 70 مليون سنتيم من أجل بلوغ هذا الهدف.
رواندا تتصدر المجموعة
فبعد هزيمة الفريق الوطني بكيغالي بحصة عريضة وصلت إلى ثلاث إصابات لواحدة، أصبح المنتخب يحتل المرتبة الثانية في المجموعة الثامنة التي تضم أيضا لإثيوبيا وموريتانيا، بفارق ثلاث نقط عن صاحب الصف الأول منتخب رواندا، الذي يحتل الصدارة بتسع نقاط بواقع ثلاثة انتصارات، في حين يتوفر المنتخب الوطني فقط على ست نقاط من انتصارين وهزيمة.
إن التأهيل إلى الدور الثاني من الإقصائيات يفترض تحقيق التفوق على منتخب رواندا، وهذا التفوق يتطلب بالضرورة الفوز عليها في مباراة يومه السبت بحصة أكبر من ثلاثة لواحد، وهي المهمة التي لا يجب اعتبارها سهلة، بالنظر إلى المستوى الجيد الذي يتمتع به محترفو رواندا الذين يلعب معظمهم بالدوري القبرصي.
والأمر لا يتوقف عند هذا الحد، حيث يجب ألا ننسى أن رواندا فازت على إثيوبيا بميدان هذه الأخيرة بهدفين لصفر، وهذا يعني أن المغرب عليه أن يفوز على إثيوبيا بحصة أكبر، وأن ينافس على الانتصارات وعدد الأهداف، إذا أراد أن يتفادى حسابات نسبة الأهداف مع رواندا، مع العلم أن رواندا أصبحت تتفوق حاليا على المغرب حتى في نسبة الأهداف، حيث تتوفر على نسبة زائد ستة بينما يتوفر المنتخب الوطني على نسبة زائد أربعة.مشكل استصغار الخصم
إن قانون المسابقة لا يسمح سوى بمرور صاحب الصف الأول من كل مجموعة إلى الدور الثاني من إقصائيات كأس العالم المنطقة الإفريقية، بالإضافة إلى أفضل ثمان منتخبات احتلت الصف الثاني في 12 مجموعة، ونعرف جميعا أن سمعة وتاريخ المنتخب المغربي لكرة القدم لا يسمحان له بانتظار رأفة الاتحاد الإفريقي من أجل التأهيل إلى الدور الثاني ضمن الثمانية المحتلين للصف الثاني، أمام منتخب مغمور كمنتخب رواندا.
لقد أثبت المنتخب الرواندي قوته وإمكانياته، وتجلى ذلك في تصريح مدربه الكرواتي بلانكو الذي سبق مباراة الذهاب بكيغالي، حيث قال إن منتخبه قادر على الفوز على المغرب، وأنه يعرف جيدا نقاط ضعف الفريق المغربي. وقد تبين بالملموس أن الرجل لا ينطق عن الهوى، وإنما يتكلم عن ثقة، من خلال درايته بمنتخبنا الوطني وكذلك بالتركيبة البشرية التي يتوفر عليها منتخب رواندا.
كل هذا يجعل الفريق المغربي وجها لوجه أمام منتخب قوي وعازم على تحقيق أفضل النتائج، بالإضافة إلى أن هذا المنتخب قطع شوطا من الإقصائيات بنجاح وخلق الفارق أمام المنتخب المغربي وخطا أولى خطواته نحو تحقيق حلم لم يعد بالنسبة إليه بعيدا، بقدر ما بدأ يبتعد عن المنتخب الوطني الذي أصبح مطالبا بمراجعة أوراقه قبل فوات الأوان.**********************يدعى فرانتس غريبلباتسر(1791 /1872) ****************************************هو شاعر النمسا القومي الكبير لم يتزوج في حياته مع أنه خطب (كاتي فرهلتش) مدة 50 سنة.
ذلك أن حفلة الزفاف كانت تلغى في كل مرة بسبب تخاصم الخطيبين.
