Résultats de la recherche sur 'س ج'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur 'س ج'

15 réponses de 436 à 450 (sur un total de 7,231)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • بســم الله الـرحمــن الرحيــم

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

    السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

    فضل يوم عاشوراء.. العام الجديد ومحاسبة النفس

    إن من نعم الله على عباده أن يوالي مواسم الخيرات عليهم على مدار الأيام والشهور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله، فما أن انقضى موسم الحج المبارك إلا وتبعه شهر كريم، هو شهر الله المحرم، فقد روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي أنه قال: « أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل » وقد سمى النبي المحرم شهر الله دلالة على شرفه وفضله، فإن الله تعالى يخص بعض مخلوقاته بخصائص ويفضل بعضها على بعض.

    وقال الحسن البصري رحمه الله تعالى: « إن الله افتتح السنة بشهر حرام واختتمها بشهر حرام، فليس شهر في السنة بعد شهر رمضان أعظم عند الله من شده تحريمه « .

    وفي هذا الشهر يوم حصل فيه حدث عظيم، ونصر مبين، ظهر فيه الحق على الباطل، حيث أنجى الله فيه موسى عليه الصلاة والسلام وقومه وأغرق فرعون وقومه، فهو يوم له فضيلة عظيمة وحرمة قديمة، هذا اليوم العاشر من شهر الله المحرم وهو ما يسمى بيوم عاشوراء.

    فضل يوم عاشوراء وصيامه

    وردت أحاديث كثيرة عن فضل يوم عاشوراء والصوم فيه وهي ثابتة عن رسول الله نذكر منها على سبيل المثال ما يلي:

    في الصحيحين عن ابن عباس أنه سئل عن يوم عاشوراء فقال: « ما رأيت رسول الله يوماً يتحرى فضله على الأيام إلا هذا اليوم – يعني يوم عاشوراء – وهذا الشهر يعني رمضان ».

    وكما أسلفنا من قبل أن يوم عاشوراء له فضيلة عظيمة وحرمة قديمة، وكان موسى عليه الصلاة والسلام يصومه لفضله، وليس هذا فحسب بل كان أهل الكتاب يصومونه، وكذلك قريش في الجاهلية كانت تصومه.

    وكان النبى عليه الصلاة والسلام يصوم يوم عاشوراء بمكة ولا يأمر الناس بالصوم، فلما قدم المدينة ورأى صيام أهل الكتاب له وتعظيمهم له، وكان يحب موافقتهم فيما لم يؤمر به، صامه وأمر الناس بصيامه، وأكد الأمر بصيامه والحث عليه، حتى كانوا يصوّمونه أطفالهم. وفي الصحيحين عن ابن عباس قال: قدم رسول الله المدينة فوجد اليهود صياماً يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله: «ما هذا اليوم الذي تصومونه» قالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكراً لله فنحن نصومه، فقال: «فنحن أحق وأولى بموسى منكم» فصامه رسول الله وأمر بصيامه.

    وفي الصحيحين أيضاً عن الربيع بنت معوذ قالت: أرسل رسول الله غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار التي حول المدينة: «من كان أصبح منكم صائماً فليتم صومه، ومن كان أصبح منكم مفطراً فليتم بقية يومه». فكنا بعد ذلك نصوم ونصوّم صبياننا الصغار منهم، ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن، فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه إياها حتى يكون عند الإفطار. وفي رواية: (فإذا سألونا الطعام أعطيناهم اللعبة نلهيهم حتي يتموا صومهم).

    فلما فرض صيام شهر رمضان ترك النبي أمر الصحابة بصيام يوم عاشوراء وتأكيده فيه، لما في الصحيحين من حديث ابن عمر قال: « صام النبي عاشوراء وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك ذلك – أي ترك أمرهم بذلك وبقي على الاستحباب ». وفي الصحيحين أيضاً عن معاوية قال: سمعت رسول الله يقول: «هذا يوم عاشوراء ولم يكتب الله عليكم صيامه وأنا صائم، فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر». وهذا دليل على نسخ الوجوب وبقاء الاستحباب.

    من فضائل شهر الله المحرم أن صيام يوم عاشوراء فيه يكفر ذنوب السنة التي قبله، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي قتادة أن رجلاً سأل النبي عن صيام يوم عاشوراء فقال: «أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله».

    أخي المسلم.. أختي المسلمة:

    عزم النبي صلى الله عليه وسلم في آخر عمره على أن لا يصومه مفرداً بل يضم إليه يوماً آخر مخالفةً لأهل الكتاب في صومه، ففي صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: « حين صام رسول الله عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى »، فقال : «فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا التاسع» (أي مع العاشر مخالفةً لأهل الكتاب)، قال: « فلم يأت العام المقبل حتى توفى رسول الله ».

    قال ابن القيم رحمه الله تعالى في زاد المعاد (2/76):
    « مراتب الصوم ثلاثة: أكملها أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم ».

    والأحوط أن يصام التاسع والعاشر والحادي عشر حتى يدرك صيام يوم عاشوراء.

    بعض البدع والمخالفات التي تقع في هذا اليوم

    اعلم أخي المسلم أنه لا يشرع لك أي عمل لم يثبت عن رسول الله ، ومن المخالفات التي تقع من بعض الناس في هذا اليوم: الاكتحال، والاختضاب، والاغتسال، والتوسعة على الأهل والعيال وكذلك صنع طعام خاص بهذا اليوم. كل هذه الأعمال وردت فيها أحاديث موضوعة وضعيفة.

    وهناك أيضاً بدع تقع من بعض الناس في هذا اليوم منها: تخصيص هذا اليوم بدعاء معين، وكذلك ما يعرف عند أهل البدع برقية عاشوراء، وأيضاً ما تفعله الرافضة في هذا اليوم لا أصل له في الشرع. كما وأن من الأمور المنكرة الاحتفال ببداية العام الهجري وتوزيع الهدايا والورود واتخاذه عيداً سنوياً.

    العام الجديد ومحاسبة النفس

    حريٌ بالمسلم مع بداية العام الهجري الجديد أن يقف مع نفسه وقفة محاسبة سريعة ومراجعة دقيقة. وفي تلك الوقفة طريق نجاة وسبيل هداية، فالكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والفطن من ألزم نفسه طريق الخير وخطمها بخطام الشرع.

    والإنسان لا يخلو من حالين، فإن كان محسناً ازداد إحساناً وإن كان مقصراً ندم وتاب قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ} [الحشر:18].

    قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: « أي حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وانظروا ماذا ادخرتم لأنفسكم من الأعمال الصالحة ليوم معادكم وعرضكم على ربكم ».

    وقد أجمل ابن قيم الجوزية طريقة محاسبة النفس وكيفيتها فقال: « جماع ذلك أن يحاسب نفسه أولاً على الفرائض، فإن تذكر فيها نقصاً تداركه، إما بقضاء أو إصلاح، ثم يحاسب نفسه على المناهي فإن عرف أنه ارتكب منها شيئاً تداركه بالتوبة والاستغفار والحسنات الماحية، ثم يحاسب نفسه على الغفلة، فإن كان قد غفل عما خلق له تداركه بالذكر والإقبال على الله ».

    فبادر أخي المسلم مع بداية هذا العام الجديد بالتوبة والإقبال على الله فإن صحائفك أمامك بيضاء لم يكتب بعد فيها شيء. فالله الله أن تسودها بالذنوب والمعاصي. وحاسب نفسك قبل أن تحاسب وأكثر من ذكر الله عز وجل والاستغفار واحرص علي رفقة صالحة تدلك على الخير. جعل الله هذا العام عام خير على الإسلام والمسلمين وأطال أعمارنا ومد آجالنا في حسن طاعته والبعد عن معصيته وجعلنا ممن يتبوأ من الجنة غرفاً تجرى من تحتها الأنهار. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

    عبدالرحمن على

    #273787

    En réponse à : المسيح الدجال

    oujdi12
    Membre
    #206249
    nourdi
    Membre

    ][attachment=1:3gu3axmx]Animals_Beasts_Oryx_Antelope_005563_.jpg[/attachment:3gu3axmx]يعيش المها العربي في المناطق الصحراوية، والوديان الجافة، والكثبان الرملية ذات الغطاء النباتي الخفيف
    تتغذى المها على الأعشاب والنباتات الصحراوية، وهي لا تعتمد في غذائها على نوع واحد من النباتات، بل على عدة أنواع، وفي موسم الجفاف تتغذى على النباتات العصيرية التي بها نسبة كبيرة من الماء وذات قيمة غذائية عالية، وكذلك على جذور النباتات البرية، لذا نجدها تقوم بالحفر بحثاً عن هذه الجذور. كذلك تستطيع المها شأنها شأن سائر حيوانات الصحراء أن تبقى دون ماء عند الضرورة لفترة طويلة مكتفية بالسوائل الموجودة في النباتات والأعشاب التي تأكلها، وللعلم تحتاج المها إلى كميات بسيطة من الماء، حوالي 2 – 4% من وزن الجسم تقريباً. أدى انقراض المها العربي إلى إنشاء أماكن لتربيتها وتكاثرها، ومن ثم إطلاقها في المحميات الطبيعية في بعض الدول العربية
    [attachment=0]14971506149514971499150614971506149.gif[/attachment

    #274397

    En réponse à : solene nicolas

    hafid
    Membre

    وسال اسامة نوردي ورب الكعبة اي منظومة واي منظور تتحدث ..ثم جاء ابا الحسن فافشى عليهما فقالا سبحان الله… نعم 😆

    #274396

    En réponse à : solene nicolas

    nourdi
    Membre

    انا آسف
    سأل عميل الاخ الصديق أحمد فقال: يا أبا الحسن رجل علم من رجل شيئا , أيفشي عليه ؟
    فقال : سبحان الله ! لا ….
    [attachment=0:1iss0ck5]213952.jpg[/attachment:1iss0ck5]

    #225709
    jnoun735
    Membre

    non je n ái pas appris ca a la zawiya mais en chine , chez les schâolines 😀
    je ne defends pas schaykh hamza mais aussi les étres qui ont été insulté sans raison , qu´ils soient croyants ou pas , la justice est faite pour ca et si tu penses que t´as des bras plus longues que les mienes , fixons un rendez-vous juste pour parler du respect de l´autre .
    l´argent que les gens posent a la zawiya va a l´etat marocains pour des oeuvres humanitaires et nous en fait parti de l´état.
    Sidi Hamza Qadiri Boutchich est né en 1922 à Madagh, à proximité de Berkane, dans le Nord-Est du Maroc. Il a grandi dans la zawiya de ses ancêtres et y reçut dés son jeune âge une éducation religieuse. Parallèlement, il commença à s’habituer aux travaux de la terre sous la direction de son père, Sidi ‘Abbas Qadiri Boutchich, qui était devenu un grand propriétaire terrien.

    Ses études s’étendirent sur seize ou dix-sept ans. Cette durée est nécessaire pour la maîtrise des sciences livresques conforme au système scolaire traditionnel musulman. La zawiya de Madagh était déjà depuis plusieurs générations une école coranique et certains des enseignants appartenaient à la tribu des Béni-Snassen, voire à la famille Boutchich.

    La formation de Sidi Hamza s’échelonna sur quatre périodes :

    L’apprentissage du Coran, vers l’âge de treize ans sous la direction de son cousin Sidi Mûhydin. Précisons au passage que généralement la mémorisation du Coran s’effectue à des âges bien plus précoces (trois ou quatre ans) et s’achève huit ou neuf ans plus tard. C’est en raison de la fraîcheur des capacités mnémoniques des jeunes enfants que le système éducatif musulman commence directement par l’apprentissage du texte.

    Vient ensuite une introduction aux sciences religieuses que Sidi Hamza acheva en une paire d’année, de 1935 à 1936 avec notamment son oncle Sidi al-Makki comme professeur qui était alors le cheikh de la confrérie Qadirriyya Boutchiyya. les Fokara: Oussama daoudi et Naoufal filali et Bilal daoudi. A la mort de ce dernier (1936), Hamza Bûtchich s’inscrivit dans une succursale de la mosquée-université de la Quaraouiyine de Fès, à Oujda. Là, il approfondit les sciences religieuses (droit jurisprudentiel et grammaire) de 1937 à 1940. La dernière période de sa formation, de 1939 à 1943, correspond à l’approfondissement livresque de l’exégèse coranique et pour laquelle il retourne à la zawiya de Madagh.

    Au cours de ces études, les manuels d’enseignements qu’utilisa Sidi Hamza furent : L’Alfiyya (XIIe siècle) et l’ajurumiyya (début du XIIIe siècle) pour la grammaire. Ibn-Achir, le cheikh al-Khalil (XIIIe siècle) et les lettres d’Ahmad ibn ‘Ajiba (XVIIIe siècle) pour le droit.

    Les trois premiers traités sont écrits sous la forme de poèmes didactiques, le précis de Khalil est un manuel de jurisprudence malékite très étudiés au Maghreb quant à Ahmad ibn ‘Ajiba, il traite de jurisprudence dans une lettre en particulier où il mentionne les principaux maîtres juridiques de l’école malékite ainsi que des grammairiens et des exégètes. Tous ces documents font partie du corpus officiel des enseignements de la Qarawiyyne ainsi que des autres medersas du Maroc.
    Les principales sciences auxquelles Sidi Hamza s’est consacré étant jeune sont donc la morphologie, la grammaire, l’exégèse coranique, le droit malékite et ses interprétations et la science du Hadith.

    Néanmoins, nous savons que le programme traditionnel d’enseignement au Maroc ne se limite pas aux sciences relatives à la Shari’a. Aux disciplines précédemment citées s’ajoutent les lois de la succession, la théologie, la métrique, la rhétorique, et la logique.

    Une telle formation destine généralement celui qui la suit vers les professions de l’enseignement où de la magistrature. Il en sera tout autre. En 1942, Sidi Hamza a bientôt vingt ans et il achève sa formation dans le domaine de la loi religieuse et de ses disciplines connexes. Considérant avoir acquis suffisamment de connaissances, il retourne aider son père aux champs et va des lors se consacrer à un autre type de connaissance en prenant le pacte initiatique des mains de Sidi Boumediene Qadiri Boutchich.

    Dés lors, Nous voyions nettement se dessiner le parcours typique de l’aspirant à la voie spirituelle tel qu’il se présente dans la tradition soufie et dont l’exemple, pris chez un futur cheykh, nous le fait apparaître avec plus de clarté encore.
    Selon cette logique de poursuite de la connaissance intérieure, ce parcours commence par l’acquisition des sciences relevant de la loi et de son interprétation pour aboutir à une dimension les dépassant tout à fait et relevant de l’intuition et du dévoilement spirituel.

    A la mort de Sidi Boumediene, le 15 avril 1955, Sidi Hamza reçut, en même temps que son père l’héritage du Sirr et l’autorisation d’enseigner. Par courtoisie (‘Adab), il se refusa à devancer son père. D’après certains de ses proches, il s’expliqua par ce dicton : « la barbe noire ne devance pas la barbe blanche».
    Il précise lui-même les faits en ces termes :

    « Lorsqu’il (Sidi ‘Abbas) a commencé (à enseigner), il m’a annoncé que moi aussi j’avais l’autorisation pour une telle mission. Il m’a conseillé de garder le secret jusqu’au moment voulu. J’ai suivi ses directives et j’ai renouvelé (auprès de lui) le pacte initiatique que j’avais pris de chez Sidi Boumediene. »
    Si Hamza devint de fait le disciple de son père après qu’ils eurent été tous deux « frères dans la voie ». Cette situation demeura pendant douze ans, jusqu’à la mort de son père en 1972, où il devint le cheikh de la confrérie Qadiriyya Bûtchichiyya. À nouveau, les disciples furent priés de reprendre le pacte auprès de lui :
    « (Sidi ‘Abbas) conseilla à ses fûqaras* de prendre, après sa mort la voie de chez moi. »

    A partir de 1972, la confrérie achève le tournant amorcé sous Si Boumediene et clairement manifesté sous Si ‘Abbas. Sidi Hamza établit une pratique spirituelle plus souple par rapport au soufisme sunnite classique reconnut pour sa rigueur. Cette mutation interne est désignée dans l’appellation soufie comme étant le passage d’une voie de la majesté (Jalal) à une voie de la beauté (Jamal).

    حقيقة الباء

    اذا غاب في يوم اسمي من هنا ..فربما ينساني البعض ..!

    ولكن ..ستتذكرني صفحاتي

    من سجلت عليها حروفي .

    لتبقى كلماتي ..!!

    رمزا للجميع ..ليتذكرني

    الشيخ عبد الكريم الجيلي

    حقيقة الباء وتجليات الحق فيها بغير حلول اعلم ان حقيقة الباء عبارة عن الروح الإضافية وهي المسمى بالروح الإلهية التي أضافها الحق تعالى إلى نفسه وهي المعبر عنها في اصطلاح الإلهيين بالنفس الكلية والحق تعالى متجلٍ بتجليات القدس المشار إليه بالربوبية فالربوبية صحبة النفس الكلية ولهذا لا تكاد النفوس الجزئية الحجر عن نفسها وعصت وأكلت الشجرة وقد أخبرت انها إذا أكلت الشجرة كانت من الخاسرين أي موتاً تموت ومع ذلك أكلت وما توقت ربوبيته فقالت ومن أنا فادخلها الله بحر الجوع واوقفها فيه ألف سنة ثم أخرجها منه فقال لها من أنا فقالت ومن أنا ثم ادخلها باباً هكذا ثلاث مرات حتى أقرت بعد الثلاث بالربوبية وكل ذلك من سر الربوبية الذي جعلها الله مظهراً للنفوس مجبولة على الرئاسة مفطورة عليها ولولا ذلك لكان الإنسان كغيره من الحيوانات لا تعرف إلا الأكل والشرب والنكاح ولأجل ذلك ما ملك العالم وتحكم غيره فملوك العالم مجبولون مفطورون على أحوالهم ورئاستهم وإقامة ناموسهم وشوكتهم لأنهم مخلوقون من الأنوار الذاتية وكل ما يفعل في طلب الرئاسة والترقي فهو بحكم مقتضي فحسده الذي خلقت نفسه منه وكل ما يطلبه من الشهوات وغيرها فهو بحكم ما اقتضى جسمه وهيكله الحيواني البهيمي وكلما تسفلت نفسه ولم يتعاطى طلب الرئاسة فهو أحد رجلين أما رجل غلبت عليه أحكام حيوانية فاشتغل بمهمات مقتضياتها من الأكل والشرب وغير ذلك وأما رجل ترك الرئاسة الفانية بحصول الرئاسة الباقية كما يفعله أهل الله من الاتراح والتذلل والافتقار وكل ذلك على الحقيقة لوجود كمال الرئاسة على ما هو عليه ولو خلص العبد نيته فإخلاصه معلول وعلة إخلاصه هو قصد العمل الذي يكون به سعادته وخلاصه من الشرك المخفي فيه وكل ذلك راجع إلى مصلحة نفسه ولو قصد العبودية المحضة فإنما قصده في الحقيقة تنويه بعلة كامنة في النفس وهو طلبها للسعادة الكبرى ومن ثم قال أحد العلماء ان العبد لا يتخلص بمال فلا خلاص له ما دام باقياً فإذا فني خلص ولا كلام على من لا وجود له لكنا نقدم هذه المقدمة مطلقاً حتى إذا بقي ببقاء الله تحققت أنه مخلص لله من العلل كلها فإنه من وصل إلى الله تعالى آمنه الله من معلولات النفوس وقد علمت لما ذكرناه ان النفس الكلية هي حقيقة الباء وإن الله تعالى متجلٍ فيها بالذات والنقطة التي تحت الباء إشارة إلى ذلك التجلي الذاتي ولهذا لما سئل أحد العلماء عن نفسه قال أنا النقطة التي تحت الباء يعني ان الذات الإلهية المنزهة عن العالم وغيره إجلالاً وإكراماً ومآلاً

    ذكر الله

    الإمام الغزالي

    ذكر الله ثبات الفوائد بصدق الاعتقاد وهو ذكر الحي الذي لا يموت قال الله تعالى يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلاً قال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أفضل الذكر لا إله إلا الله وقال صلى الله تعالى عليه وسلم أفضل كلمة قالها النبيون من قبلي لا إله إلا الله وقيل أفضل الأعمال بعد أداء الفرائض ذكر الله لأنه كلمة عمل أمره الله لعباده مقدرا موقناً بالله بذكر الله قال الله تعالى يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيرا قال الله تعالى الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم أي يذكرون الله دائماً في كل وقت على كل حال لا يخلو عن ذكر الله فذكر الله يدل على محبة الله تعالى كما قيل من أحب شيئاً أكثر ذكره قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ليس لقول لا إله إلا الله جزاء إلا النظر إلى وجه الله تعالى لأن الدخول إلى الجنة جزاء الأعمال الصالحات المحصورة وجزاء ذكر الله تعالى كثير رؤية الله وقيل دخول الجنة بفضل الله تعالى وقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ما من ساعة تأتي على ابن آدم لا يذكرون الله فيها إلا كانت عليه حسرة يوم القيامة وإن دخل الجنة وقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قال الله تعالى : أنا جليس من ذكرني يوم القيامة قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم من أكثر ذكر الله تعالى برئ من النفاق قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم لأبي ذر جلوسك ساعة عند حلقة يذكر والله تعالى فيها خير من عبادة ألف سنة فالمؤمن إذا جلس عند قوم يذكروا الله تعالى فتح الله تعالى عليهم أبواب الرحمة ولا يقوم حتى يغفر الله تعالى له ثم ينادي لا تفرقوا واستأنفوا العمل فقد غفر لكم الذنوب قال العارفون الذكر ذكران ذكر الجنان وذكر اللسان فذكر اللسان بلا ذكر الجنان غفلة ونسيان وذكر الجنان مع ذكر اللسان تعبد وإحسان .
    وقيل الذكر وسيلة الحياة الأبدية وزاد الحبيب في طريق المحبوب .
    وقيل ذكر شعار المعرفة والشكر شعار أهل العبادة وقيل لكل قوم عقوبة وعقوبة العارفين انقطاعهم عن الذكر وروى أن من ادعى حلاوة الذكر مع حب الدنيا لا يصدق . وروي ان ثلاثة أشياء تحيي القلب العلم مع العمل والعمل مع الإخلاص والذكر مع الاعتقاد .
    وثلاثة أشياء تميت القلب : الجهل ، والمعصية ، وترك الذكر مع الاعتقاد .
    وقيل : إذا انفتح على القلب باب الذكر ومعرفة الله تخلص من نيران الآفات وحشرات الحشرات واستغرق بمعاونة أهل السماء والأرض .
    قال العلماء المحققون : أعقل أهل الإيمان كان فيه أربع خصال :
    العلم بطاعة الله ، والأنس بذكر الله تعالى .
    وقيل : ينبغي للمؤمن ثلاث خصال : قلة الأكل لاختيار الصوم ، وقلة النوم لاختيار صلاة الليل ، وقلة الكلام لاختيار الذكر …
    وقال أهل التحقيق : يحتاج الذكر إلى أربع خصال : تصديق وتعظيم وحلاوة وحرمة .

    فمن لم يكن له تصديق فهو منافق .
    ومن لم يكن له تعظيم فهو مبتدع .
    ومن لم يكن له حلاوة فهو مرائي .
    ومن لم يكن له حرمة فهو فاسق .

    الشيخ أبو العباس الصنهاجي :

    « الخوف فهو من منازل العوام لأنه انخلاع عن السرور وملازمة الأسف والتيقظ له بالوعيد والحذر من سطوة العقاب .
    وهو من منازل العوام وليس في منازل الخواص خوف لأنه لا يليق للعبد أن يعبد مولاه على وحشة من نظره ونفرة من
    الأنس به عند ذكره ، قال الله تعالى ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم
    وأما أهل الاختصاص فإنهم جعلوا الوعيد منه وعداً والعذاب فيه عذباً لأنهم شاهدوا المبلى في البلاء والمعذب في العذاب فعدموا ما وجدوا في جنب ما شاهدوا وفي ذلك أنشدوا

    سقمي في الحب عافيتي * ووجودي في الهوى عدمي
    وعذاب ترتضون به * في فمي أحلى من النعم
    ما لضر في محبتكم * عندنا والله من الم

    ومنهم من تحكم عليه سلطان الوجد حتى جاوز في الاقتراح الحد فطلب النعيم في العذاب حين طلب الأمان منه أكثر الأحباب .
    فقال وقيل أنها النعيم في العذاب حين طلب الأمان منه أكثر الأحباب .

    فقال وقيل إنها لأبي يزيد

    أريدك لا أريدك للثواب * ولكن أريدك للعقاب

    وكل مأربي قد نلت منها * سوى ملذوذ وجدي بالعذاب

    ومن كان مستغرقاً في المشاهدة حال في بساط الأنس فلا يبقى للخوف بساحته إلمام لأن المشاهدة توجب الأنس والخوف يوجب القبض .
    وقيل أن الشبلي رأى قوماً مجتمعين وشاباً قد بسط وضرب مائة سوط فلم يتألم لذلك ولا استغاث ولا نطق وكان ضئيل الخلقة ناحل الجسم ثم بعد ذلك ضرب سوطاً واحداً فاستغاث وصاح وتألم منه فأطلق سبيله فعجب الشبلي من حاله فتبعه خطوات ثم قال له يا هذا لقد عجبت من قوة صبرك مع ضعف جسمك فقال له يا شيخ الهمم تحمل البلايا لا الأجسام فقال له الشيخ رأيتك صبرت على المائة وعجزت عن الواحد الأخير وقلقت فقال نعم يا أخي العين التي كنت أعاقب لأجلها كانت في المائة ناظرة إلي فكنت ألتذ بما يجري عليّ لاستغراقي في مشاهدتها وفي السوط الأخير بقيت مع نفسي فوجدت الألم .
    وقيل في قوله تعالى والكافرون لهم عذاب شديد دليل خطابه تعالى أن المؤمنين لهم عذاب ولكن ليس بشديد وإنما كان عذاب الكافرين شديد لأنهم لا يشاهدون المعذب في العذاب والعذاب على شهود المعذب عذب والثواب على الغفلة عن المعطي صعب وما لجرح إذا أرضاكم ألم فالخوف من منازل العوام وللخواص الهيبة وهي أقصى درجة يشار إليها في غاية الخوف لأن الخوف يزول بالعفو وبالأمن ومنتهاه خوف الشخص على نفسه من العقاب فإذا أمن من العقاب زال الخوف والهيبة لا تزول أبداً لأنها مستحقة للرب تعالى بوصف التعظيم والإجلال وذلك الوصف مستحق له على الدوام وهذه الهيبة تعارض المكاشف في أوقات المنجاة وتصون المشاهد أحيان المسامرة وتقصم المعاين بصدمة العزة وفيه قال قائلهم

    أشتاقه فإذا بدا * أطرقت من إجلاله
    لا خيفة بل هيبة * وصيانة لجماله
    وأصد عنه تجلداً * وأروم طيف خياله

    الشيخ عبد الغني النابلسي

    الشريعة المحمدية وغيرها في حق كل أمة كذلك قبل النسخ وهي البيان الإلهي المستفاد من الوسائط الناطقين عنه تعالى إلى المقتضى لامتثال أمره تعالى فعلاً أو تركاً قطعاً أو ظناً أو تخييراً والمخاطب بذلك كل مكلف لانتظام الأحوال وظهور الفرق بين الهدى والضلال وجعلت لك أيها العبد المكلف أي أنت المخاطب بها جميعها إيماناً واستعمالاً حتى تطلبه سبحانه وتعالى بإيمانك وأقوالك وأعمالك فيكون هو مقصودك من ثوابك على ما يصدر منك من طاعته الباطنة والظاهرة وتقطع نظرك عن طلب غيره من ثواب الآخرة والدنيا منه تعالى حتى لا تطلبه من غيره فإن غيره لا يوصلك إليه لأنه عاجز مثلك والعاجز لا يقدر على إيصال نفسه ما لم يوصله هو تعالى إليه فكيف يوصل غيره وقد قال الله تعالى لمحمد صلى الله تعالى عليه وسلم مع أنه أفضل الخلق عنده أنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وقال تعالى : ليس لك من الأمر شيء فمن دونه في الفضيلة أولى لأنه لا يهدي من أحب وإن لا يكون له من الأمر شيء وأما قوله لمحمد صلى الله تعالى عليه وسلم وانك لتهدي إلى صراط مستقيم فمبني على خطاب الله تعالى له وهو في مقام إمحاق إرادته ومحبته وجميع صفاته في إرادته الحق تعالى ومحبته وجميع صفاته كما قال عنه في هذا المقام من يطع الرسول فقد أطاع الله وأما آية انك لا تهدي من أحببت فقد خاطبه تعالى وهو في مقام الغين الذي قال عنه صلى الله تعالى عليه وسلم أنه ليغان على قلبي وأني لاستغفر الله في اليوم سبعين مرة وفي رواية مائة مرة ومقام الغين يقتضي الفرق وثبوت النفس بالحق تعالى وغير الله تعالى لا يوصل إليه تعالى ما لم يكن الله هو الموصل وحده سواء كان الغير مرشداً كاملاً من بني آدم أو من غيرهم قال تعالى ومن يضلل الله فلن تجد له ولياً مرشداً وكذلك العبادات والطاعات وإن كانت مقبولة عند الله تعالى لا توصل إليه تعالى لإنها غيره والإيصال منه تعالى وحده لا منها أي لأجل إعطاء نفسك حقها من الفناء والزوال في تجلي العظيم ذي الجلال المتعال ثم بقاؤها به تعالى من غير بقاء لها معه على حدة ولا استقلال فإذا طلبته سبحانه وتعالى كما قال الشيخ رضي الله عنه منه تعالى لا من عباده ولا من عبادتك لك لا لغيرك من نعيم الآخرة أو النجاة من نارها أو نحو ذلك فإن الشريعة حينئذ لا تصير لك لانكشاف الأمور عندك والشريعة إنما هي البيان الإلهي كما ذكر ان لأنها مشتقة من الشرع وهو البيان قال تعالى شرع لكم من الدين أي بيّن وأظهر وتصير جميع أعمالك الصادرة منك جارية عليك جريان باقي إعراضك التي أنت موصوف بها فإن من المعلوم عندك أن البياض أو السمرة التي هي وصفك مقررة عليك حكماً آلهياً وواقعة فيك قهراً عنك لا قدرة لك على امتناعك عنها ولا على اتصافك بها إذا لم تكن متصفاً بها وكذلك أعمالك الخير والشر جميعها من هذا القبيل وإن زعمت في نفسك وأنت في جاهليتك قبل إسلامك أنك قادر على إيجادها فيك وعلى امتناعك منها فإذا دخلت في مقام إسلامك وجدت نفسك لم تبرح من حين خلقها الله تعالى عاجزة عن إيجاد شيء وعن الامتناع عن شيء وإنما كان الوهم والجهل مانعك من إدراك حقيقة الأمر فعند ذلك تسترسل مع أفعال الله تعالى فيك وأحكامه عليك وتشتغل نفسك بإنفاد ما قضاه الله تعالى عليك وقدره فلا تتفرغ لدعوى إيجاد أمر أو الامتناع من أمر وأما جزؤك الاختياري الذي هو كناية عن مجموع قدرتك الحادثة فيك وإرادتك الحادثة فهو أيضا عرض يوجده الله فيك على التجدد والتبدل كبقية الإعراض لا تأثير له في شيء من أعمالك قال تعالى لا يقدرون على شيء مما كسبوا وإنما وجوده فيك يرفع اسم المحبوب ويسميك باسم القادر المريد المختار لأن لك قدرة وإرادة واختيار وإن كانت قدرتك وإرادتك واختيارك لا تأثير لشيء منها مطلقاً فيصير الخير من أعمالك يستبين لك أنه مرضي لله تعالى بطريق الإحساس الروحاني والشر منها أنه غير مرضي لله تعالى إحساساً أيضا روحانياً موافقاً لكتاب الله وسنة رسوله وتصير محفوظاً وإن لم تكن معصوماً فحينئذ أنت قائم بأمر الله تعالى على بصيرة منه والله لا يأمر بالفحشاء ولا المنكر فليس في أفعالك فحشاً ولا منكراً بل جميعها طاعات لله تعالى حتى ترجع إلى نفسك فتقوم بها وتغفل عن قيامك بأمر الله تعالى على بصيرة فتعود إلى فحشائك ومنكرك والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم

    سيدي عطية لقد تمت الزيارة بحمد الله بزيارة اجدادنا الطاهرين الامامين باب الحوائج موسى الكاظم وباب المراد محمد الجواد عليهما السلام بصلاة ركعتين نيابة عنك والدعاء لك كما انك تعلم اني لم اتي الى عالمك الروحاني طمعا في ان يكون لي خادم , فمقصودنا الله وحده , وما زلت على عهدي لك فانت احب الي من الخدام اجمعين كما اخبر سيدي بالاعتزال من المنتدى لظروف تعلمها
    فانت سيدي شمس ونحن الا غمائم فالتمس منك العفو والمعدرة يا روض الروحانيين ونحن نسائمك , وما لنا باب سوى باب الله ولا مولى سواه و لا حبيب , والحمد والشكر له الدي اكرمنا , فنعم الاخ والسيد وشيخ الروحانين المطلوب , ومع الله الموجود المحمود المعبود المحبوب طاب الشهود , ومع جماله واسراره طابت العهود والبرايا رقود , فيا اخا الاشواق مفارقتك ادمت مقلتي , فان الهجران يكوي القلب كي , فسوف ادكرك دائما في وجدي فبدكراك يعود الميت حي

    اخرج الامام البخاري رحمه الله عن ابي هريرة رضي الله عنه , قال رسول الله (ص) : ان الله عز وجل قال : من عادى لي وليا فقد ادنته بالحرب , وما تقرب الي عبدي بشيء احب الي مما افترضت عليه , وما يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه , فادا احببته كنت سمعه الدي يسمع به , وبصره الدي يبصر به , ويده التي يبطش بها , و رجله التي يمشي بها , وان سالني لاعطينه , ولئن استعادني لاعيدنه , وما ترددت عن شيء انا فاعله ترددي عن نفسي المؤمن يكره الموت وانا اكره مسائته
    واخرج الامام البخاري ومسلم والامام مالك والترمدي رضي الله عنهم بالفاظ متقاربة , واللفظ هنا للبخاري عن ابي هريرة عن النبي (ص) قال : ادا احب الله العبد نادى جبريل (ص) ان الله يحب فلانا فاحببه , فيحبه جبريل (ص) فينادي جبريل في اهل السماء ان الله يحب فلانا فاحبوه , فيحبه اهل السماء ثم يوضع له القبول في الارض . ولقد احببناك سيدي عطية .
    الا فانظروا يا اخواني الي عظمة رحمة الله ومحبة لوليه والى اثر هده الرحمة والمحبة في المخلوقات , فلم نحرم انفسنا من هده الرحمة ولا نستجيب لنداء الحق تعالى , لما لا نحب لمن عبد الله تعالى لداته بلا علة , وخضع لعزته وجلاله خضوع دلة , حتى طهر الله قلبه من حجب الاغيار, وجعل سره منبع الانوار, وطبعي جلالي وهده مشيئة الجبار, لردع النفوس وتطهيرها من الاكدار, ثم لتعلموا اخواني ومحبي انه لاقدرة للعبد على حبي مولاه , الا ادا احبه المولى عز وجل , اليس هو القائل : <> فلا ننسى احسانك لك سيدي عطية واعنتنا وساعدتنا وقربتنا اليك ثم اسعدتنا , العين تدمع اي والله تدمع ….. نحن لك من المحبين الشاكرين ونطلب منك العفو والسماح فان من شيم الرجال العفو عند المقدرة , العين تدمع …. فكل من اردناه احببناه حتى احبنا , ينادى له في الكون انا نحبه , فيسمع من في الكون امر محبنا , والبسناه جلابيب الوقار واودعناه سرا من سرنا

    الاهي ما الطفك بي مع عظيمي جهلي , العين تدمع سيدي عطية ….. الاهي ما ارحمك بي مع قبيحي فعلي , الاهي كلما اخرسني لؤمي , انطقني كرمك , وكلما ايئستني اوصافي , اطمعتني مننك , الاهي هدا دلي ظاهر بين يديك , وهدا حالي لا يخفى عليك , منك اطلب الوصول اليك وبك استدل عليك , فاهدني بنورك اليك , واقمني بصدق العبودية بين يديك , انت الدي اشرقت الانوار في قلوب اوليائك , وانت الدي ازلت الاغيار من قلوب احبائك , العين تدمع …… التهبت تحرقا , فقد زاد الفؤاد الى محبتك تشوقا , العين تدمع …. قلبي غدا بك سيدي متعلقا , العين تدمع
    الاهي ان لم يكن بك غضب علي فلا ابالي , فمادا وجد من فقدك , وما الدي فقد من وجدك , برضاك تقضى كل المطالب , وبسناء وجهك تجلى كل المتاعب , فازل الاهي مني كل وصف تئباه , ولا تبقي في الاهي الا كل وصف ترضاه , العين تدمع ….. فادا رضي المحبوب عنا راق كل شيء , وادا صفا منه الود صفا كل شيء , اليس هو المامول من كل شيء , الم يخلقنا لنعرفه ونحبه ونعبده , اولم يهدنا بمصطفيه و احبائه لنعرفه , فلنغنم اخواني اويقات القرب , ولنشرب كاسات الحب , حتى نتحقق بالرشاد واليقين , وتشرق في قلوبنا انوار الحق المبين , العين تدمع…… واختم بسبحان من صير الليل نهار, وانا لنا هده المعاني والانوار, من غير حبيبنا النبي المختار(ص) , فهو الدي جاء بالفران , وفيه كملت معانيه واخلاقه , فتحقق بكلام رب العالمين وشرفه المولى الكريم على الخلق اجمعين , فشملتهم اسراره , وتقدمتهم انواره , اليس نبينا رحمة للعالمين , وملجاء الخلائق يوم الدين , الم يدخر لامته دعوته , الا يا حبيبي ونور عيني كن شفيعي يوم الزحام , يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم , الست انت الرؤوف الرحيم , العين تدمع
    فالعين تدمع.. والقلب يخشع لدكر الله ومفارقتك , فالقلب يعرف ربه ويراه , ومنى الحبيب من الحبيب رضاه , يا رب قد بعد اللدين احبهم عني , وقد عرف الفراق فراق , يا احباب قلبي عندي لاجل فراقكم الام , يا احبتي عدرا فالكلام كلام , والله ما اخترت الفراق ولكن حكمت علي بدلك الايام

    jnoun735

    jinniya736

    jinniya737
    L’Amour, al Mahabba

    Louange à Dieu qui a rempli de son amour les cœurs de ses saints. Il les a préparés intérieurieurement pour qu’ils acquièrent Sa connaissance et que la prière et la bénédiction soit sur notre Prophète, source de science et de lumière et que Dieu soit satisfait de ses compagnons pieux et de sa famille pure.
    Dieu a dit : « O croyants, Dieu substituera à ceux qui renoncent à leur religion un peuple qu’Il aimera et qui l’aimeront. » ; et Dieu dit aussi à travers la bouche de son Prophète dans le Saint Coran: « Si vous aimez Dieu, suivez-moi, Dieu vous aimera et vous pardonnera vos pêchés ».

    L’amour de Dieu est l’objectif ultime. Il est dit dans un hadith qudsi : « les gens qui m’aiment sont mes élus. Si ils n’existaient pas, jamais je ne porterais mon regard sur la terre ». Ceci fait donc de l’amour le degré le plus élevé de la foi. Aucune branche de la foi ni aucune station spirituelle ne le surpassent.
    Tout bon comportement, qu’il soit intérieur ou extérieur, qu’il soit un acte d’adoration ou un acte effectué en société, n’est que la conséquence de l’amour. Les stations spirituelles telles que le repentir, la patience, le renoncement, ne sont que des étapes intermédiaires sur un cheminement que couronne la station de l’amour. Le Prophète (PBSL) dit : « Il existe trois choses qui, une fois acquises, donneront du goût à votre foi : un amour pour Dieu et le Prophète supérieur à l’amour de toute autre chose, un amour pour les gens procédant d’un amour exclusif pour Dieu et le fait de détester l’apostasie comme on détesterait être jeté en enfer. »
    La nature de l’amour divin est tel qu’il ne peut être évalué plus clairement que par celui qui a expérimenté cet amour. Les explications et les définitions sont autant de voiles qui ne font en fait que le dissimuler. Il s’agit d’un état et d’un degré de foi qui ne s’expérimentent que par le goût.
    A propos de l’amour, le saint de l’Islam Sidi Abd al-‘Aziz Ibn Dabbagh, que Dieu l’agrée, dit : « Personne ne peut parler de l’amour à part celui qui l’a expérimenté et celui qui l’a expérimenté en est tellement envahi qu’il ne peut en parler ». Que Dieu nous permette d’atteindre ce degré d’amour pour lui, pour son Prophète et pour ses bien-aimés.
    C’est la raison pour laquelle lorsqu’on a posa à l’Imam Junayd, que Dieu l’agrée, une question au sujet de l’amour, il eut pour seule réponse des larmes, d’intenses battements de cœur et des cris exprimant son désir ardent vis-à-vis de Dieu. C’est aussi ce qui explique que le prophète plaçait les mains au niveau de son cœur lorsqu’il priait. Les compagnons témoignent du fait qu’on finissait, à cause de cette pression sur le cœur, par entendre les battements de celui-ci. Ceci prouve que le siège de l’amour se situe au niveau du cœur. Dieu ne dit-il pas dans le hadith qudsi suivant : « Ni mes cieux, ni ma terre ne peuvent me contenir si ce n’est le cœur de mon serviteur pieux. »
    On raconte dans les histoires des prophètes que ‘Issa (PSL) rencontra un jour un jeune homme qui était en train d’arroser un jardin. Celui-ci demanda à Sidna ‘Issa d’intercéder pour lui auprès de Dieu afin qu’Il lui accorde un atome d’amour pour lui. ‘Issa lui repondit qu’il ne pourrait pas supporter cela. Le jeune homme ne demanda alors que la moitié d’un atome. ‘Issa se chargea pour lui de cette demande et reprit son chemin.Quelques années plus tard, Sidna ‘Issa repassa au même endroit et s’enquit du jeune homme. On lui répondit qu’il s’était isolé dans la montagne. ‘Issa se rendit donc à l’endroit indiqué et le vit assis sur un rocher qui contemplait le ciel. Il le salua mais le jeune homme ne répondit pas. Dieu révéla alors à son Prophète que par Sa Gloire et Sa Majesté, Celui qui aura un demi-atome de Son amour ne pourra plus entendre les humains et que même si on devait le couper en deux morceaux il ne sentirait rien du tout. Et c’est bien cet amour qui a permis aux compagnons de se détacher du monde terrestre. Sidna Abou Bakr disait au Prophète que ce qu’il préférait par-dessus tout c’était de s’asseoir avec lui, le regarder et lui donner tout ce qu’il possédait.
    Un saint disait à propos de l’amour : « Celui qui prétend avoir trois qualités sans s’être purifié de trois défauts n’est qu’un orgueilleux. Ainsi en est-il de celui qui prétend avoir le goût de l’invocation de Dieu alors qu’il est encore attaché à ce bas monde ou de celui qui prétend être sincère alors qu’il est encore attaché aux jugements des gens ou encore de celui qui prétend aimer Dieu alors qu’il ne s’est pas anéanti en Lui. »
    Le Prophtète (PBSL) a fait de l’amour une obligation de la foi. Il dit dans un hadith : « Nul d’entre vous n’est véritablement croyant tant que Dieu et son messager ne sont pas aimés de lui plus que toute autre chose ». On voit donc que le Prophète n’a cessé d’orienter ses compagnons vers l’amour parce que c’est une station spirituelle noble qui a un grand effet sur le comportement du croyant. Il leur a montré que le fait de l’aimer est indissociable de l’amour de Dieu en disant par exemple : « Aimez Dieu pour ces bienfaits et aimez-moi pour l’amour de Dieu ». Une fois qu’ils eurent goûté à cet amour, leur vie fut consacrée à Dieu.
    Abou Bakr Siddiq- que Dieu l‘agrée- disait : « Il suffit de goûter au véritable amour de Dieu pour se détacher de ce bas monde. »
    Louange à Dieu qui a fait de son Prophète une miséricorde pour l’humanité, de l’amour pour ses saints un amour pour son Prophète et de l’amour pour son Prophète un amour pour Lui. Chez les connaissants, l’amour est un domaine réservé à Dieu et personne ne mérite d’être aimé si ce n’est par amour pour Dieu. Dans un hadith qudsi, Dieu dit : « Je suis au-delà de l’association ». Dans un autre hadith qudsi, Dieu dit : « Mon amour et l’amour de ce bas monde ne peuvent être corrélés chez mon serviteur véridique».
    Enfin, on terminera notre exposé sur la notion d’amour par cette histoire que l’Imam Ghazali rapporte dans son œuvre la Revification des sciences de la religion : Le prophète ‘Issa (PSL) passa devant trois personnes amaigries dont le visage était émacié. Etonné de les voir ainsi, il leur demanda ce qu’elles avaient. Ils répondirent : « Nous avons peur de l’enfer». Et ‘Issa poursuivit : « Il appartient à Dieu d’apaiser la crainte ». Il rencontra ensuite trois autres personnes dans le même état. Il leur demanda ce qu’elles avaient et celles-ci répondirent : « Nous aspirons au paradis ». Et ‘Issa poursuivit: « Il appartient à Dieu de vous donnez ce que vous espérez». Enfin, il rencontra encore trois nouvelles personnes dont le corps était amaigri et le visage illuminé. Il les interrogea sur leur état et elles répondirent : « Nous aimons Dieu ». ‘Issa (PSL) leur dit alors : « Vous êtes les rapprochés, vous êtes les rapprochés, vous êtes les rapprochés ».

    La liberté
    On entend beaucoup parler de liberté dans nos sociétés actuelles et particulièrement en occident. Qu’est-ce que vraiment la liberté et qui sont les vrais hommes libres?

    En réalité, tout homme est l’esclave de son ego (nafs) sauf celui qui par le combat intérieur a su la dominer. Et comme l’a dit un maître de la voie :

    « L’âme est une chose immense; elle est le cosmos entier , puisqu’elle en est sa copie. Tout ce qui est en lui se retrouve en elle, et tout ce qui est en elle , est également en lui. De ce fait, celui qui la domine, le domine certainement, de même que celui qui est dominé par elle, est certainement dominé par le cosmos entier. »

    Voici comment Ibn ‘Ajiba définit la liberté: Lire la suite…
    Les Effets du Dhikr

    Dans le Saint Coran, Allâh a dit: « Ceux qui sont fidèles et dont les cœurs sont tranquillisés par le dhikr d’Allâh. Par le dhikr d’Allâh les cœurs ne sont-ils pas tranquilisés. » (Coran, s.13, v. 28)

    Dans son livre « al-miftâh al-falâh », Ibn ‘Ata Allah écrit que le dhikr consiste à se libérer de la négligence et de l’oubli au moyen de la présence permanente du cœur avec le Vrai (al-Haqq).

    Shaykh Abdel-Kader Aîssa, dans son « Fad’il ad-dhikr », écrit : « La pratique du dhikr est à l’origine de toutes les stations depuis celle de l’éveil jusqu’à celle de la réalisation de l’Unicité de Dieu. Et c’est par les fruits du Dhikr que les novices obtiennent leurs connaissances et leurs états. (…) Le dhikr est le fondement de chaque station. »

    #206243
    nourdi
    Membre

    [attachment=0:20ma7jr6]jt19h30.jpg[/attachment:20ma7jr6]
    زهرة الربيع إتبعت نهجا مختلفا في الهواية،متخصصة في البدائل يتركز على أبحاث في اجواء المتعة واللذة والرقص لساعات متواصلة تفتش عن وسيلة غير مكلفة وفعالة واستخدام منظومة في معالجة سلبياتها بمنظارمختلف

    #274377
    Moonlight
    Membre

    je nomme le juge aussi et sa femme..

    ayoub-rock
    Membre

    الصغيرة دعاء المخنتر يتيمة تبلغ حاليا من العمر 14 عاما..ذكية ونبيهة وتحفظ من القرآن الكريم 17 حزبا… وأمها الأرملة خديجة العابدي هي من تعولها وأختها وأخاها الصغيران من مهنة الخياطة التي تحاول من خلالها أن تسد رمق أسرتها الصغيرة ولو بشق الأنفس، والأم صابرة ومحتسبة، وترجو عفو الله تعالى وفرجه.

    دعاء تعاني من مرض اضطراب خفقان القلب وخلل في انتظام ضرباته، الأمر الذي يؤدي بها إلى احتمالات السقوط مغشيا عليها في أية لحظة وفي أي مكان ودون سابق إنذار، مما يشكل خطرا محدقا على سلامتها الجسدية وعلى حياتها أيضا.

    ولتفادي هذا المصير الخطير، تلقت دعاء أول عملية جراحية على جسدها سنة 2003 بتدخل من أهل الجود والفضل وعن طريق الاقتراض من هنا وهناك، فتم زرع جهاز تحت جلدها و بالقرب من قلبها، و يسمى هذا الجهاز pacemaker، أي مُوَلّد نبضات القلب ومنظم ضرباته.. ويساعد الجهاز على تمرير الذبذبات الكهربائية إلى القلب العليل، ويتكون من جزئين أساسين هما: محفز النبضات، والسلك الكهربائي الذي يقوم بنقل النبضات الصناعية من المُوَلّد إلى القلب.

    ولهذا الجهاز عمر افتراضي معين، حيث كان من المنتظر أن يدوم اشتغاله زهاء 7 سنوات حسب الأطباء الذين وضعوه في جسد الفتاة ، لكن في عام 2006 اضطرت الصغيرة دعاء لتغيير الجهاز وإعادة زرعه بسبب نفاذ شحن البطارية الصغيرة التي تمد الجهاز بالطاقة.

    والآن بعد مرور 3 سنوات من إعادة زرع الجهاز من جديد داخل جسد دعاء، تخشى الأم من أن ينتهي ـ فجأة ـ عمر الجهاز وينتهي شحن البطارية دون إنذار مسبق، فيقع مكروه ما للفتاة الصغيرة لا قدر الله، أو تصير ملزمة بتدبر سعر الجهاز باهظ الثمن بأية طريقة وفي ظرف زمني قصير، وهو الأمر الذي تعجز عن تحقيق بسبب حالتها المادية المتواضعة.

    ولهذا، فإن السيدة أم دعاء تتوجه إلى المحسنين وذوي الأريحية وفاعلي الخير الذين يريدون ما عند الله تعالى من الجزاء الحَسن كي يساعدوها على تجاوز هذه المرحلة الصعبة وعلى تدبير ثمن الجهاز لابنتها دعاء، أو إلى أي جمعية تُعْنى بأمراض القلب لتتكفل بحالة دعاء.. فمن قام بذلك أو ساهم فيه يكون ـ إن شاء الله ـ كمن أحيا نفسا ميتة.. « ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ».

    وللاتصال بالسيدة والدة الصغيرة دعاء من أجل تقديم أية مساعدة ممكنة:

    وتبلغ تكلفة الجهاز حوالي 30 ألف درهم مغربي

    خديجة العابدي

    ELABDI KHADIJA

    الهاتف: 0640353351

    العنوان: زنقة 49 ـ الرقم 52 ـ دوار الحاجة ـ التقدم ـ الرباط ـ المغرب.

    الحساب الذي تم فتحه لتلقي المساعدات من أجل دعاء هو

    ELABDI KHADIJA
    WAFA CASH
    AGENCE RABAT TAQADOUM
    EC
    MAROC

    رقم الحساب

    000144S000864181

    أحد الخوان ترجم النداء الى الفرنسية
    ان شاء الله يكون في ميزان حسناتك

    Douae , agée de 14 ans , orpheline et atteint d’une maladie cardique qui necesste l’instalation d’un appareil medicale pour regulariser les battement de son coeur . sa Maman Khadija , est veuve et responsable de deux autres enfants , qui tous vivent du modeste revenu de son travail en tant que couturiere traditionnelle.
    sa vie est en danger ( Allah taala la protege ) , elle a déja été operée , mais aura bientot besoin de recharger la batterie de son appareil cardiaque pour une autre periode .
    cette operation coute 30 000 Dirhams Marocains.

    pour ceux qui veullent contribuer ci dessous les coordnées de sa Maman :
    Nom et prenom : ELABDI KHADIJA

    telephon: 0640353351
    dehors du Maroc : 00 212 640353351

    Adresse : N° 52 , Rue 49 , Douar Al Hajjat , Takedoum , Rabat , Maroc .

    Compte bancaire ouvert pour recevoir les contributions à la faveur de la petite orpholine Douae est le suivant :

    ELABDI KHADIJA
    WAFA CASH
    AGENCE RABAT TAQADOUM
    EC
    MAROC

    numéro du compte :
    000144S000864181

    #274376
    hafid
    Membre

    اسوا شخصية لهذا العام– قاضي جرادة الساكن بوجدة

    خالد يشوتي

    #274375
    ayman
    Membre

    : أرشح
    الجنات: خالد يشوتي و حرمه
    المهنة: قاضي
    مكان العمل: محكمة جرادة
    مكان السكن: وجدة

    #273993

    En réponse à : أنانية المعلمين

    oumaima
    Membre

    في بلدنا لا يتم الانتقال وفق الحاجة الملحة او الاقدمية او غيرها من الدواعي القانونية
    بل العكس من ذلك يعطى الانتقال للاقرباء والمعارف او من خلال واسطة
    لا يمكن ان نحدد المظلوم في هذا الحالة ..لان الامر لايبدو اكثر من انحياز لشخص تعرفه

    #206229

    تظلنا هذه الأيام مناسبة دينية عظيمة ،ألا وهي ذكرى الهجرة النبوية الشريفة ،ولا شك انها تمثل مرحلة هامة وخطيرة في حياة الدولة الإسلامية، والعقلاء دائما ما يغتنمون اى مناسبة ليتوقفوا فيها على أهم دروسها المستفادة ، وذلك لأن الله لم يشرع أو يأمر بشي لينتهي بانتهاء وقته ،فسبحانه وتعالي يسوق إلينا الأمور لنقف عندها ،ونتدبر في أسرارها ومعانيها، ولنستفيد من كل الجوانب العطرة في السيرة النبوية الشريفة .

    وحين يسترجع المسلم أحداث الهجرة يجد الكثير من الدروس والعبر التى تبرزها السيرة النبوية العطرة. ونحن عند احتفالنا بهذه المناسبة ،لانقف عند وقائعها وأحداثها التي تبدو أنها قد استهلكت وتكررت كثيراً ،وجميعنا يعرفها عن ظهر قلب ،ولكننا نستعرض هنا أهم الأسباب التى دفعت إلى الهجرة النبوية الشريفة ،ودروسها ،وأهم ما يمكن تطبيقه في حياتنا من أجل رفعة شأن امتنا الإسلامية .

    أسباب الهجرة الشريفة

    لاشك أن حدثا عظيم مثل الهجرة النبوية حين يكون تاريخاً للأمة أن هناك أمور جسام فرضت على النبى صلوات الله عليه القيام بها ، فقد جاءت الهجرة لتكون نقطة فارقة في حياة البشرية ،لتفرق بين الحق والباطل ، وتميز بين الخير والشر .. ولعل من أبرز الأسباب العقلية التى ادت لحدوث هجرة النبي من أحب بقاع الأرض إلى قلبه مكة المكرمة إلى المدينة المنورة :

    أ- شدة الأذى والاضطهاد الذي كان يتعرض له النبي صلى الله عليه وسلم.

    فقد أوذي الرسول ايذاء شديدا لم يتعرض له نبي من الانبياء السابقين .. فقد تمادى ايذاء المشركون له لدرجة ينادونه بالمجنون كما قال الله تعالى عضنهم : وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون. كانوا يقولون عنه انه ساحر كذاب ، كما قال تعالى : « وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب » .

    فقد كانوا لا ينظرون له الا نظرات كلها استحقار ، كما قال سبحانه : » وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون » ، ولعل من أكثر درجات الايذاء التى واجهت الرسول الكريم :هو ما قام به ابا لهب وهو عم النبي صلى الله عليه وسلم من تحريض لوديه عتبة وعتيبة ان يطلقا ابنتي النبي صلى الله عليه وسلم رقية وام كلثوم لما جاء بالدعوة وكان قد كتب كتابهما فقط .

    وتتوالى سلسلة ايذاء ابا لهب للرسول الكريم فعندما توفي عبد الله وهو الابن الثاني للنبي صلى الله عليه وسلم استبشر ابو لهب وقال لقومه : ابشروا فان محمدا قد صار ابترا يعني ليس له ولد يحمل ذكره من بعده . فنزل قوله تعالى : » إن شانئك هو الأبتر »، فقد حرض زوجته ابي لهب وهي اخت ابي سفيان على ان تحمل الشوك وتضعه في طريق النبي صلى الله عليه وسلم وعلى بابه ، ولذلك وصفها القران الكريم بانها حمالة الحطب .

    ولعل من اشد انواع الايذاء التي تعرض لها النبي صلى الله عليه وسلم : الحصار في شعب ابي طالب ثلاث سنوات حتى اكلوا اوراق الشجر فصارت مخرجاتهم وفضلاتهم مثل الدواب حتى ان سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه وجد في ليلة جلدة شاة فاخذها فوضعها على النار حتى تفحمت ثم اكلها وظل عليها ثلاث ليال لا ياكل شيئا .

    ثم تأتي نهاية سلسلة الايذاء عندما حاولوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم عدة مرات ، ففي يوم الخميس 26 صفر سنة 14 من البعثة اجتمع سبعة من كبار كفار قريش في دار الندوة وجاءهم الشيطان في صورة شيخ يريد نصحهم ودار نقاش طويل فقال احدهم : نحرجه من بيننا وننفيه من بلادنا .

    فقال الشيطان : لا والله ما هذا لكم براي الم تروا حسن حديثه وحلاوة كلامه والله لو فعلتم ذلك فسينزل على حي من العرب فيتبعوه فيسير بهم اليكم فيقاتلوكم .

    وفي موسم الحج سنة 12 جاء 12 رجلا وبايعوا النبي صلى الله عليه وسلم بيعة العقبة الاولى . وارسل النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عمير معهم الى المدينة . في موسم الحج سنة 13 من البعثة جاء 73 رجلا وامراتان وبايعوا النبي صلى الله عليه وسلم بيعة العقبة الثانية . وبذلك اصبح للاسلام قواعد وارضية صلبة يستند عليها في المدينة .

    فقال ابو البختري : احبسوه في الحديد واغلقوا عليه الباب حتى يموت . فقال الشيطان : لا والله ، لئن حبستموه ليخرجن من وراء الباب .

    فقال ابو جهل : ارى ان ناخذ من كل قبيلة شابا جلدا قويا فنعطي كل فتى منهم سيفا صارما فيضربوه ضربة رجل واحد فيتفرق دمه في القبائل فلا يقدر بنو عبد مناف على حربكم فيرضوا منا بالدية . هذا عن السبب الاول ويعتبر هو السبب الرئيسي من اسباب الهجرة .

    ب ـ قبول أهل المدينة الإسلام ودخولهم فيه :

    فقد عرض الرسول صلى الله عليه وسلم، في موسم الحج سنة 11 من البعثة ،واثناء خروجه صلى عليه وسلم مع ابى بكر الصديق وعلي بن ابي طالب الى منى فسمع اصوات رجال يتكلمون وكانوا ستة نفر من شباب المدينة وكانت تسمى يثرب ، فعرض النبي صلى الله عليه وسلم الاسلام عليهم فاسلموا ، وحملوا الاسلام الى اهل المدينة حتى لم يبق بيت من بيوت الانصار الا وفيه ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم .

    دروس وعبر للهجرة

    لا احد ينكر أن لهذا الحدث العظيم دروس وعبر لابد ان يقف عندها كل مسلم ،ليتعلم منها ويتمعن في النظر اليها لتكون له نورا ونبرسا في حياتها ،ومما لاشك فيه انه من الصعب ان نحصر عدد الدروس التى نستمدها من الهجرة النبوية

    الشريفة ،ولكننا نعرض هنا اهم هذه العبر حتى تكون لنا نبرسا في حياتنا :

    1- الاخذ بالاسباب والتوكل على الله :

    ويتضح لنا هذا عندما وكل النبي صلى الله عليه وسلم علي بن ابى طالب للنوم مكانه ،واصطحب أبي بكر معه؛ حيث لم يهاجرا إلى المدينة مع المسلمين، فعليّ رضي الله عنه بات في فراش النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر رضي الله عنه صحبه في الرحلة. بالاضافة إلى استعانته « ص » بعبدالله بن أريقط الليثي وكان خبيراً ماهراً بالطريق. ويتجلى كذلك في كتم أسرار مسيره إلا من لهم صلة ماسّة، ومع ذلك فلم يتوسع في إطلاعهم إلا بقدر العمل المنوط بهم .

    2-اخلاص العمل لله الواحد الاحد:

    ويتجلي هذا الدرس في قوله صلى الله عليه وسلم حينما هم بالرحيل من مكة « إنك من أحب بلاد الله إلى قلبي، ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت »، وهذا طبيعي فيها نشأ صلى الله عليه وسلم وترعرع، وفيها نزل عليه صلى الله عليه وسلم الوحي، ولكن رغم ذلك لم يستكين إلى حبها وفضل حب الله عز وجل ورضاه ودعا ربه » اللهم وقد أخرجتني من أحب البقاع إلي فأسكني في أحب البقاع إليك ». وهذا درس بليغ.

    3-الثقة بالله في السراء والضراء :

    ونرى ذلك حينما خرج صلى الله عليه وسلم من مكة مكرهاً فلم يجذع، ولم يذل، ولم يفقد ثقته بربه، ولما نصره الله سبحانه وتعالى بالإسلام وظهور المسلمين لم يزده زهوا وغرورا ؛ فعيشته يوم أخرج من مكة كارهاً كعيشته يوم دخلها فاتحاً ظافراً، وعيشته يوم كان في مكة يلاقي الأذى من سفهاء الأحلام كعيشته يوم أطلت رايته البلاد العربية، وأطلت على ممالك قيصر ناحية تبوك.

    4- اليقين بأن العاقبة للتقوى وللمتقين:

    فالذي ينظر في الهجرة بادئ الرأي يظن أن الدعوة إلى زوال واضمحلال. ولكن الهجرة في حقيقتها تعطي درساً واضحاً في أن العاقبة للتقوى وللمتقين. فالنبي صلى الله عليه وسلم يعلّم بسيرته المجاهد في سبيل الله الحق أن يثبت في وجه أشياع الباطل، ولا يهن في دفاعهم وتقويم عوجهم، ولا يهوله أن تقبل الأيام عليهم، فيشتد بأسهم، ويجلبوا بخيلهم ورجالهم؛ فقد يكون للباطل جولة، ولأشياعه صولة، أما العاقبة فإنما هي للذين صبروا والذين هم مصلحون.

    5- ثبات أهل الإيمان في المواقف الحرجة:

    ذلك في جواب النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضي الله عنه لمّا كان في الغار. وذلك لما قال أبو بكر: والله يا رسول الله لو أن أحدهم نظر إلى موقع قدمه لأبصرنا. فأجابه النبي صلى الله عليه وسلم مطمئناً له: { ما ظنّك باثنين الله ثالثهما } .

    فهذا مثل من أمثلة الصدق والثبات، والثقة بالله، والإتكال عليه عند الشدائد، واليقين بأن الله لن يتخلى عنه في تلك الساعات الحرجة، هذه حال أهل الإيمان، بخلاف أهل الكذب والنفاق؛ فهم سرعان ما يتهاونون عند المخاوف وينهارون عند الشدائد، ثم لا نجد لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً .

    6- أن من حفظ الله حفظه الله :

    ويؤخذ هذا المعنى من حال النبي صلى الله عليه وسلم لما ائتمر به زعماء قريش ليعتقلوه، أو يقتلوه، أو يخرجوه، فأنجاه الله منهم بعد أن حثا في وجوههم التراب، وخرج من بينهم سليماً معافى. وهذه سنة ماضية، فمن حفظ الله حفظه الله، وأعظم ما يحفظ به أن يحفظ في دينه، وهذا الحفظ شامل لحفظ البدن، وليس بالضرورة أن يعصم الإنسان؛ فلا يخلص إليه البتة؛ فقد يصاب لترفع درجاته، وتقال عثراته، ولكن الشأن كل الشأن في حفظ الدين والدعوة.

    7- ملازمة الصبر في جميع أعمالنا :

    قد كان هيناً على الله عز وجل أن يصرف الأذى عن النبي صلى الله عليه وسلم جملة، ولكنها سنة الإبتلاء يؤخذ بها النبي الأكرم؛ ليستبين صبره، ويعظم عند الله أجره، وليعلم دعاة الإصلاح كيف يقتحمون الشدائد، ويصبرون على ما يلاقون من الأذى صغيراً كان أم كبيراً.

    8- أن من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيراً منه :

    فلما ترك المهاجرون ديارهم، وأهليهم، وأموالهم التي هي أحب شيء إليهم، لما تركوا ذلك كله لله، أعاضهم الله بأن فتح عليهم الدنيا، وملّكهم شرقها وغربها .

    9- تعظيم لدور المرأة في الاسلام :

    ويتجلى ذلك من خلال الدور الذي قامت به عائشة وأختها أسماء رضي الله عنهما حيث كانتا نعم الناصر والمعين في أمر الهجرة؛ فلم يخذلا أباهما أبا بكر مع علمهما بخطر المغامرة، ولم يفشيا سرّ الرحلة لأحد، ولم يتوانيا في تجهيز الراحلة تجهيزاً كاملاً، إلى غير ذلك مما قامتا به .

    10- تعظيم دور الشباب في نصرة الحق :

    ويتضح ذلك في الدور الذي قام به علي بن أبي طالب رضي الله عنه حين نام في فراش النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الهجرة. ويتجلى من خلال ما قام به عبدالله بن أبي بكر؛ حيث كان يستمع أخبار قريش، ويزود بها النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر .

    11- حصول الأخوة وذوبان العصبيات :

    ويتجلي ذلك عندما قام الرسول الكريم بالمؤاخاة بين الانصار والمهاجرين ةايثار الانصار تجاه المهاجرين والذي يتجل ذلك في ان كان الفرد من الانصار يقول لاخيه المهاجر ان لي زوجتين اطلاق واحدة وتتزوجها انت .

    تطبيقات للهجرة الشريفة

    بعد ان تعرفنا على أهم الاسباب التى ادت الى حدوث الهجرة والدروس التى اثمرت منها يأتى الحديث عن كيفية تطبيق دروسها في تطبيقات حياتنا من أجل بناء أمة إسلامية عالية الشأن وتتمثل أهم تطبيقات الهجرة الشريفة في :

    العمل على تنمية طاقات الشباب ودفعهم الى الامام واستغلال مابداخلهم من طاقة عظيمة تمكنهم من تغيير الوضع الحالي ، فقد قدم على بن طالب دورا عظيم في الهجرة حيث نام رضي الله عنه في مكان الرسول الكريم، وهو يعلم ان قريش ستهوى عليه ولكنه لايمانه بعظيم عمله ثبت وتشجع وادى دوره على أحسن وجه.

    الرفع من شأن المراة وحثها على التقدم ،وعدم الاقل من شأنها في المجتمع فهي التى بامكانها ان تخرج لنا دعائم لبناء امة اسلامية قوية ،تعمل على رفع رايه الاسلام عالية مرفوعة ،ولا احد فينا يستنكر الدور الذي ادته اسماء ينت ابىبكر عندما صمدت امام قادة قريش وابت ان تفشي سر رسول الله ،علاوة على ماقامت به اثناء الرحلة العظيمة من حرصها على ان تقدم المؤن للرسول الكريم وتذهب له بالطعام والشراب .

    الالتحام والتعاون فيما بينا المسلمين ،والثبات امام الازمات ،والحرص الدائم ان يكون هدفنا واحد ،نسعى دائما من اجل الوصول اليه ،وان نتخلي عن روح العصبية التى قد تؤدي بنا الى الانقسام ،ومن ثم الى الانهزام الذي لايجني ثماره الا نحن ،ولايخفى علينا ما كنا بين المهاجرين والانصار من تلاحم وايثار وهم ليسوا ابانا بلد واحد ،وانما قد جمعهم الاسلام ليوحد كلمتهم وهدفهم في الحياة الاوهو بناء دولة اسلامية عاية الشأن.

    ان يتذكر شبابنا ان الصبر دايئما تكون نهايته سعيدة ، الا انه يجب ان يكون مصحوب بالتوكل على الله، والاخذ بالاسباب ،فعلى شبابنا ان يسعوا ويجتهدوا في عملهم مع الصبر ،وليعلموا دايئما ان بعد العسر يسر .

    ان نضع ثقتنا في الله ،وان نكون على يقين تام بان الله سبحانه وتعالي سيخرجنا من حالنا هذا ،كما اخرج رسوله الكريم من ظلام الجاهلية الى نور الاسلام

    نهاية يجب علينا ونحن نتعلم و نتابع هذه الدروس والاحداث ان الحب لرسول الله يبدأ من الاتباع والالتزام بكل ما جاء به الرسول وهذا التوجيه الرباني الواضح في ان حب الله عز وجل يبدأ ويتحقق باتباع الرسول الكريم والنبي العظيم صلى الله عليه واله وسلم ،فعلينا ان نلتزم بما جاء به الرسول نصره له ،ومن اجل رفع شأن امتنا .
    بدرية حسين
    [/list]

    #273679

    En réponse à : anciennes familles d’oujda

    mojaz
    Membre

    @adrénaline wrote:

    @oujdaangad wrote:

    N.B: j’attend toujours la preuve historique que les juifs étaient au Maroc avant les marocains

    à tn info ces juifs dont tu parle st aussi des marocains (et le droit à la citoyenneté n’a pas d rapport ac les croyances) et ils étaient la bien avant les musumans et bien avant q les berbères marocains se convertissent en islam après lbay3a d my driss qd il est venu au maroc prcq l’islam n’est apparu au maroc qu’avec l’avenement des idrissides…alors q lus juifs marocains étaient la bien avant cela venus d’orient et notament d’égypte..et c l’histoire sui le dit pas nous..

    في ظل واقع يفرض على أبناء الأمة الواحدة البحث عن دعائم الوحدة وتأصيلها، ونبذ كل ما يمكن أن يفت في عضد هذه الوحدة ويهدمها، نجد بعض من لا يدركون عظم هذه المسئولية وقدرها من دعاة السوء، يتناسون رسالتهم الأساسية في توعية المسلمين وجمعهم على كلمة سواء يتحولون إلى مسعري فتنة، ودعاة فرقة،

    #273678

    En réponse à : anciennes familles d’oujda

    mojaz
    Membre

    @mourad.oujdi wrote:

    Salam tout le monde,
    Salam

    Un sujet qui me traque toujours c’est de parler des anciennes familles d’Oujda;

    Tout le monde sait que les grandes familles de (Fes, Meknes, etc…) ont quitté ces villes pour aller à Casablanca (commerce) ou Rabat (pouvoir), et que juste quelques uns restent sur ces villes;

    C’est le même cas pour Oujda, tous les vrais Oujdis (ou anciens au moins), sont passées à Casablanca ou Rabat, ou au moins ont plusieurs membres de leurs familles la bas;

    Ce que me gêne trop, et même tous les anciens d’Oujda, c’est que à chaque fois que je rentre à Oujda pour visiter la famille, j’ai le sentiment que Oujda est envahie par les « compagnards », avec un accent bizarre, un comportement brutal, loin de la gentillesse, la délicatesse et la classe des Oujdis (tout le monde le dit);

    Je le regrette vraiment;

    j’adore Oujda et les Oujdis
    bonne journée

    في ظل واقع يفرض على أبناء الأمة الواحدة البحث عن دعائم الوحدة وتأصيلها، ونبذ كل ما يمكن أن يفت في عضد هذه الوحدة ويهدمها، نجد بعض من لا يدركون عظم هذه المسئولية وقدرها من دعاة الطرفين على السوء، يتناسون رسالتهم الأساسية في توعية المسلمين وجمعهم على كلمة سواء ويتحولون إلى مسعري فتنة، ودعاة فرقة،

15 réponses de 436 à 450 (sur un total de 7,231)
SHARE

Résultats de la recherche sur 'س ج'