Résultats de la recherche sur 'س ج'
-
Résultats de la recherche
-
Sujet: قصة سمع الله لمن حمده
قصة: سمع الله لمن حمده.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما فُرضت الصلاة على المسلمين كانو يقولون ‘ الله اكبر ‘ عند الرفع
من الركوع حتى حدتث هذه القصةوالقصة بإختصار ان ابوبكر الصديق رضى الله عنه تأخر – على غير العادة –
عن صلاة الجماعة مع رسول الله صلى الله عليه و سلموبينما هو رضى الله عنه في طريقه إلى المسجد كان يدعو الله ان يدرك
صلاة الجماعة مع الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمينوعندما دخل المسجد أدرك النبي راكعاً (( فحمِد الله على ذلك )) فأُوحى
للنبي صلى الله عليه وسلم اثناء الركوع ان يقول ‘ سمع الله لمن حمده ‘
عند قيامه من الركوع بدلاً من ‘ الله اكبر ‘ كما كان يفعل المسلمين من قبل
ففهِم ابوبكر الصديق رضى الله عنه بأنه المقصود من ذلك فقال رضى الله
عنه عند رفعه من الركوع ‘ ربنا ولك الحمد ‘ .فأصبحت تلك الكلمات سنة مؤكدة في الصلاة ، فسبحان الله.
Sujet: Enigme
هذه عبارة عن عمليات حسابية بسيطة تثير الدهشة !!!!!
قرّب الآلة الحاسبة وابدأ معي الخطوات :اضرب عدد إخوانك في العدد (2) الذكور فقط
إذا لم يكن لديك إخوان فتجاهل هذه الفقرة
أضيف العدد (3)
اضرب المجموع في (5)
أضيف عدد أخواتك (الإناث)
إذا لم يكن لديك أخوات فتجاهل هذه الفقرة
اضرب الناتج بـ(10)
أضيف عدد أجدادك الأحياء
إذا لم يكن لديك أجداد أحياء فتجاهل هذه الفقرة
اطرح (150) من المجموع السابق
الآن اكتب ناتج الذي حصلت عليه
لاحظ إن الناتج مكون من ثلاثة أرقام
إن امسك رأسك كويس ولا تخاف وتعوذ من إبليس ولاحظ معي
العدد الأول من اليمين هو عدد أجدادك الأحياء ………… ……… ……. صح؟
العدد الأوسط هو عدد أخواتك(الإناث) ………… ………… ……… ..صح؟
العدد الأخير هو عدد إخوانك (الذكور ) ……. ……… ……… …… .صح؟حياكم الله
هذا مقال بعنوان
« جوجل » يتعهد: لا إباحية بعد اليوم في الصينوحبذا لو رأيت مقالا في المستقبل بعنوان
« جوجل » يتعهد: لا إباحية بعد اليوم في المغربالمختصر / تستعد شركة جوجل العالمية لاتخاذ جميع الخطوات الضرورية اللازمة لحذف جميع نتائج البحث عن المواد الإباحية في محركها البحثي الذي يعمل باللغة الصينية، حيث أكدت في بيان من مقرها بولاية كاليفورنيا الأمريكية: » إننا نجري تقييما تفصيليا لخدماتنا ونتخذ جميع الخطوات المطلوبة لإصلاح أي مشكلة في نتائجنا « .
وأكد البيان، الذي أدلى به جون بينت مدير الاتصالات بشركة جوجل لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، أن ممثل الشركة في الصين اجتمع مع مسئولين حكوميين لمناقشة المشكلات المتعلقة بخدمات محركها البحثي الذي يعمل باللغة الصينية وتقديمه صورا ومحتوى إباحيا بناء على عمليات بحث بلغات أجنبية.
ويأتي هذا البيان في أعقاب انتقاد السلطات الصينية نتائج بعض عمليات البحث التي تقدمها جوجل وتنتهك القوانين واللوائح المنظمة للإنترنت في الصين.
وكان مركز صيني معني بالإبلاغ عن المعلومات غير الشرعية المتاحة عبر الإنترنت انتقد قبل أيام البوابة الصينية لمحرك البحث جوجل بشدة لتقديمها روابط لمواقع إلكترونية إباحية.إجراءات مستمرة
وتسعى الحكومة الصينية منذ فترة لحجب المواقع الالكترونية الإباحية بفضل برنامج جديد يتم تحميله على أجهزة الكمبيوتر الشخصية، وذلك ابتداء من يونيو الحالي .
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن المطور الرئيسي للبرمجيات تأكيده استهداف المواد الإباحية من هذه الخطوة، بهدف حماية الشباب من المحتوى الضار .
وسبق أن أغلقت السلطات الصينية 44 ألف موقع إلكتروني، واعتقلت ما يقارب 868 شخصاً لمحاربة ما أسمتها بـ « الإباحية الجنسية عبر الإنترنت ».
وبحسب الصحيفة، فإن برنامج « السد الأخضر-حارس الشبان » (Green Dam-Youth Escort) سيحجب الدخول على المواقع المحظورة بالارتباط بقاعدة بيانات .
وكانت السلطات الصينية قد فرضت رقابة على الرسائل المرسلة من خلال الموقع الإلكتروني « سكايب »، كما حجبت الحكومة الصينية موقع You Tube التابع لشركة Google، والمخصص لعرض تسجيلات الفيديو، لمنع تسرب مقاطع فيديو تظهر رجال شرطة صينيون يعتدون بالضرب على تبتيين.
وقد قامت السلطات الصينية من قبل بحملة واسعة هدفها الأساسي التخلص من المواد الجنسية وغير اللائقة على شبكة الانترنت.
ونشرت بكين لائحة بتسعة عشر موقعا رفضت محو مواد تعتبرها السلطات غير لائقة، ومن بين تلك المواقع محرك جوجل ونظيره الصيني « بايدو ».
وقال مسؤول صيني إن تلك المواقع قد تتعرض للاغلاق في الصين ان لم تمتثل لطلب السلطات بمحو تلك المواد.وترى الصين أنه من الواجب حماية الأخلاق والقيم عند شعبها، ويعبر المسؤولون الصينيون عن قلق خاص بشأن الصور المغرية للشابات الحسناوات على مواقع الانترنت. ويتم التنسيق في هذه الحملة الجديدة بين سبع وزارات صينية.
وقال مسؤول حكومي صيني إن بلاده مصرة على « فضح المواقع التي تعرض موادا غير لائقة، وكذلك معاقبتها بل وحتى إغلاقها ».
وتطالب السلطات الصينية العامة باتخاذ الحيطة والحذر، وأخطارها بكل ما لا يحترم قواعد اللياقة على الانترنت، لكن هناك مخاوف من كون هذه الحملة لا تهدف فقط لمنع ما لا يليق، وان تكون ذريعة لمعاقبة منتقدي الحكومة، كما الشأن بالنسبة لموقع « تيانيا » عالي الشعبية.المصدر: موقع محيط للأنباء