Résultats de la recherche sur 'س ج'
-
Résultats de la recherche
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تظهر بين الفينة والأخرى وفي أوقات محدّدة وصيّة بتوقيع فاعل خير، فيها عظات كثيرة للمسلمين، وفي نهايتها يقول: إن هنالك شخصا قد وزّع ثلاثين ورقة من هذه الوصية، ورزقه الله بـ 25 ألف دولار، وآخر رزقه بستة آلاف دولار، كما أنّ شخصا كذب هذه الوصية فَقَدَ ابنه في نفس اليوم، ومن اطلع على هذه الوصية ولم ينشرها فإنه سيصاب بمصيبة كبيرة…
وهذه الوصية هي من الشيخ أحمد – حامل مفاتيح حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أمره رسول الله بها في منامه، بينما هو نائم بالحجرة الشريفة.
لذا رأيت من الواجب المحتّم أن أحذّر الأخوة والأخوات من هذه الوصية التي كما يقول فضيلة أ.د. يوسف القرضاوي:«هي ليست وليدة اليوم ولا بنت الأمس، فقد رأيتها منذ عشرات السنين وهي تنسب الى هذا الرجل المزعوم المسمى الشيخ أحمد – حامل مفاتيح الحرم النبوي، وطالما سألنا الناس في المدينة وفي الحجاز عن هذا المدعو الشيخ أحمد وعن وظيفته، فلم نعثر له على أثر، ولم نسمع له من خبر، ولكن جاء من يشيع في بلاد المسلمين مثل هذه الوصايا المحزنة التي لا قيمة ولا اعتبار لها في نظر الدين» (انظر: فتاوى معاصرة: ج1/ص202).
وإنّ هذه الوصية تحمل في طياتها دليل كذبها ودليل تزويرها، فصاحبها يهدّد الناس ويخوّفهم إذا لم ينشروها أن تصيبهم المصائب وتحلّ بهم الكوارث وأن يموت أبناؤهم وأن تفقد أموالهم.
وهذا ما لم يقل به إنسان حتى في كتاب، وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لم يؤمر الناس أنّ كل من قرأ القرآن كتبه ونشره وأن من قرأ صحيح البخاري كتبه ونشره، وإلا حلّت به المصائب، فكيف بمثل هذه الوصايا التخريفية؟ فهذا شيء لا يمكن أن يصدقه عقل مسلم يفهم الإسلام فهما صحيحا.
وتقول الوصية أن الساعة قريبة، وأنّ القيامة ستقوم، وأنّها قاب قوسين أو
أدنى…
وهذا مما لا يحتاج فيه الى وصية للشيخ أحمد ولا للشيخ عمر، وان القرآن قد صرّح بذلك، وقال:{لعلّ الساعة تكون قريبا} (الأحزاب: آية 63).
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:«بعثت أنا والساعة كهاتين»، وأشار بسبابته
والوسطى.
وتقول هذه الوصية الزائفة: إنّ فلانا في البلد الفلاني نشر هذه الوصية فرزق بـ
25ألف دولار.. وهذا كله تخريف وتضليل للمسلمين عن الطريق الصحيح وعن اتباع السنن والأسباب التي وضع الله عليها نظام هذا الكون، فالرزق له أسبابه وله طرائقه وله سننه، أما أن يعتمد الناس على مثل هذه الأوهام وعلى مثل هذه الخرافات فهذا تضليل وانحراف بعقلية المسلمين.
ثمّ إنّنا نربأ بالمسلمين أن يصدّقوا مثل هذه الخرافة وأن يظنّوا أن من نشر مثل
هذه الوصية المكذوبة يختص بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم كما قال كاتب هذه الوصية المكذوبة.
فإنّ النبي صلى الله عليه وسلم قد قال:«أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة من قال لا إله إلا الله خالصا من قلبه» رواه البخاري.
والله تعالى نسأل أن يفقه المسلمين في أمر دينهم وأن يلهمهم الرشد وأنّ يعصمهم من تصديق الخرافات والأوهام والأباطيل.
منقوله
Sujet: قبل أن تعصي ..
قبـــل أن تعـــصي تذكـــر ..تذكـــر قدرة الله عزوجل :
* تذكر أن الله عزوجل يراك وأنت تعصي ..
*تذكر إن الله عزوجل رزقك هذا الجسد الذي تعصية بة وقد يحرمك أي عضو من أعضائك في أي لحظه ..
* تذكر أن لك صحفية تدون فيها الملائكه أعمالك بأمر الله عزوجل .
* تذكر أن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبة كما أخبر النبي صلى الله علية وسلم ..تذكر الذنب وحسراتــة :
* تذكر أن كل لذة محرمة تزول ويبقى الاثم والعار ..
* تذكر أن المعصية تجر أختها حتى يجتمعن على المرء فيلهكنه .تذكر المـــوت و سكراتـــة :
* تذكر أن الموت هو القاطع لكل لذة والنهاية المحتوية لكل بداية .
* تذكر نزع روحك وبلوغها الحلقوم .
*تذكر قوله تعالى (( والتفت الساق بالساق # إلى ربك يومئذ المساق ))
* تذكر قوله تعالى (( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب أرجعون # لعلي أعمل صالحاً فيما تركت ))تذكر القبــر وظلمتــه :
* تذكر أنة لا جليس لك في قبرك إلا عملك الذي عملتة في الحياة الدنيا .
* تخيال نفسك بعد ليال من دفنك وقد تمزق كفنك وتغير ريحك وسرى الدود في جسدك فسأل نفسك ماذا ستجي من هذة المعصية ..؟؟..
* تذكر الرجل القبيح الوجة يأتيك في قبرك فيقول لك : أبشرك بالذي يسؤك هذا يومك الذي كنت توعد فتقول : من أنت فوجهك الوجه يجى بالشر فيقول : أنا عملك السييء ..تذكر الحســاب الشديـــد :
* تذكر يوم العرض ع الله وقد صار تاريخك مكشوفا وصفيحتك مكشوفة وجسدك مكشوف وصدق الله :
(( يومئذ تعرضون لا تخفي منكم خافية ..))
* تصور نفسك وأنت بين الخلائق إذا نودي باسمك هلم إلى العرض ع الله الكبير المتعال قمت ولم يقم غيرك تضطرب قدماك وجميع جوارك يكسوك الذل والخوف أخذت صحفيتك (أجارك الله) بشمالك ومن وراء ظهرك وإذا بالمنادي ينادي شقي فلان ابن فلان شقاوة لا يسعد بعدها أبدا .Sujet: اللهم ارزقني من فضلك
بسمالله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
…..احبابي الاعزاء اخترت لكم قصة ابهرتني وارجو انتنال اعجابكم …..
اللهم ازرقني من فضلك
جلس رجلان قد ذهب بصرهما على طريقأم جعفر زبيدة العباسية لمعرفتهما بكرمها.
فكان أحدهما يقول: اللهم ارزقنيمن فضلك..
وكان الآخر يقول: اللهم ارزقني من فضل أم جعفر.
وكانت أم جعفرتعلم ذلك منهما وتسمع، فكانت ترسل لمن طلب فضل الله درهمين، ولمن طلب فضلها دجاجةمشوية في جوفها عشرة دنانير.وكان صاحب الدجاجة يبيع دجاجته لصاحب الدرهمين،بدرهمين كل يوم، وهو لا يعلم ما في جوفها من دنانير.
وأقام على ذلك عشرةأيام متوالية، ثم أقبلت أم جعفر عليهما،
وقالت لطالب فضلها: أما أغناك فضلنا؟قال: وما هو؟
قالت مائة دينار في عشرة أيام،
قال: لا، بل دجاجة كنتأبيعها لصاحبي بدرهمين.
فقالت: هذا طلب من فضلنا فحرمه الله، وذاك طلب من فضلالله فأعطاه الله وأغناه.يقول الشيخ عبد الحميد كشك يرحمهالله:
من اعتمد على غير الله ذل،
ومن اعتمد على غير الله قل…
ومن اعتمد على غير الله ضل….
ومناعتمد على غير الله مل.
ومن اعتمد على الله فلاذلّ ولا قلّ ولا ضلّ ولا ملّ.
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
نقلته لكم
