Résultats de la recherche sur 'س ج'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur 'س ج'

15 réponses de 1,336 à 1,350 (sur un total de 7,231)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • #264324
    ayman
    Membre

    التوجه الإدوولوجي؟اي توجه تتحدث عنه؟متى كانت مساندة الإخوة و التالم لمصابهم اديولوجية؟هذه المآساة التي رايناها لا تحتاج لان تكون متحزبا او متدينا بل لو كانت فيك ذرة إنسانية لخفق قلبك لرؤية أطفال موتى و رجال يبكون و خراب في كل مكان.ثم تقول ان حماس تمارس الإرهاب,من الإرهابي؟الشخص الذي يوجد في بلده في بيته وسط اهله ام الشخص الذي ياتي من الخارج و الشر في قلبه يقتل الاطفال يهدم البيوت يصادر الحريات و الحقوق,وتقول حماس إرهابية!هل رايت حماس تخرج في عمليات تخريبية إلى بريطانيا أو السويد حتى تقول عنها ارهابية؟حماس في ارضها مدعمة من اهلها تناضل من اجل العزة و العيش الكريم ..
    اما فيما يخص حديثك عن الكلام التافه فهو فعلا لا يحدف و السبب ببساطة انه ما دام لايخدش الكرامة و لا الحياء ولا المبادئ فلا سبب لحدفه, و الدليل في ذلك مواضيعك الفنية التي رآها اغلبية المتدخلين تافهة و مع ذلك لم تحذف (يمكنك معاودة قرائة التدخلات);اما تدخلك هنا لم ينل استحسان احد, و تلقينا طلبات بحذه ,باعتباره كلام تافه يتعارض مع قناعات الوجديين; بل مع قناعات كل الشعوب التي خرجت للشارع,وقد رأيت حتى من اليهود من لهم ضمير و بعض الإنسانية خرجوا إلى الشارع وعبروا عن رفضهم لهذه الجريمة في حق شعب أعزل, فهل انت أقل درجة من هذه الفئة من اليهود؟
    واخيرا كن مطمئنا كلامك لم يحذف لانه خطير ,بل لأننا نخجل ان يقرأه أشخاص جردوا للتاريخ ان أكبر تضاهرات لدعم غزة و احتجاج على البطش اليهودي كانت بالمغرب,اكرر بالمغرب يا ميمون

    Anonyme
    Invité

    @norane wrote:

    وجميعهن تمارسن الحب في زوايا الجامعة ???????????????????????????????????!!!!!
    !

    في الحقيقة كاينة اللي ما كتدير والو
    هي اللي مسكينة ما لقاتش
    ما زويناش بزاف ولا ما هدر معاها حتى واحد
    مع الأسف ما قالها حتى واحد فس فس ما نشوفوكش أ الزين

    #258095
    Moonlight
    Membre

    oh oui HOUMIDI. chicken wings whit the hot sauce, yami yami 8)

    hafid
    Membre

    من هو الشاب ميمون

    خبر سار البوم جديد لامبراطور الراي

    لماذا لم يصل المغنيون المغاربة الى العالمية مثل الجزائريين

    صورة نادرة لالبوم سالو المكتاب

    هل توجد في هذا الزمان بنات للزواج

    ماذا تريد النساء

    هل هذه مواضيع يكتبها دارس في الجامعة…… PDT_Armataz_02_07

    #205203

    إمرأه قالت

    ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني

    وبكيت حتى خفت على بصري وندبت حظي ويئست وطوقني الهم فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا

    وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا وبينما أنا في غرفتي

    فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

    من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا

    فأكثرت بعدها الإستغفار وأمرت أبنائي بذلك وما مر بنا والله سته اشهر

    حتى جاء تخطيط مشروع على أملاك لنا قديمه فعوضت فيها بملايين

    وصار أبني الأول على طلاب منطقته وحفظ القران كاملاً

    وصار محل عناية الناس ورعايتهم وأمتلأ بيتنا خيراً

    وصرنا في عيشه هنيئه وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي

    وذهب عني الهم والحزن والغم وصرت أسعد أمرأه

    منقول للشيخ عائض القرني

    أين نحن من قوله تعالى

    فقلت أستغفروا ربكم إنه كان غفارا

    يرسل السماء عليكم مدرارا

    ويمددكم بأموال وبنين

    ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا

    سورة نوح

    فعلاً للإستغفار مفعول قوي

    جربوه وسترون الفرق بإذن الله

    *****
    رَبَنآ اغفِر لَنَا ذُنُوبَنَا وَإسرَافَنَا فيِ أمرِنَا

    وَثَبِت أقدَامَنَا وَانصُرنَا عَلَى القَومِ الكَافِرِينَ

    دعاء ماراح ياخذ من وقتك اكثر من دقيقه

    واذا انت بتبخل على نفسك بالدقيقه

    فلا حول ولا قوة الا بالله:

    دعاء

    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب

    .. خطوت إليه برجلي
    .. أو مددت إليه يدي
    .. أو تأملته ببصري
    .. أو أصغيت إليه بأذني
    .. أو نطق به لساني
    .. أو أتلفت فيه ما رزقتني
    ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني
    ثم استعنت برزقك على عصيانك
    .. فسترته علي
    وسألتك الزيادة فلم تحرمني
    ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك
    .. يا أكرم الأكرمين

    اللهم إني أستغفرك من كل سيئة
    ارتكبتها في بياض النهار وسواد الليل
    في ملأ وخلاء
    وسر وعلانية

    .. وأنت ناظر إلي

    اللهم إني أستغفرك من كل فريضة
    أوجبتها علي في آناء الليل والنهار
    تركتها خطأ أو عمدا
    أو نسيانا أو جهلا

    وأستغفرك من كل سنة من سنن
    سيد المرسلين وخاتم النبيين
    سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
    تركتها غفلة أو سهوا
    أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا
    أو قلة مبالاة بها

    أستغفر الله

    وأتوب إلى الله
    مما يكره الله
    قولا وفعلا

    وباطنا وظاهرا


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

    أقرأوها وتمعنوا فيها… أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا… ويُقال انها قصته الشخصية:

    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.

    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.

    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق… والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..

    عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟

    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ….

    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ….. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..

    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي… خاصة أنّها في شهرها التاسع .

    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة… جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.

    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.

    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.

    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..

    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ….. والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!

    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.

    سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..

    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..

    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !

    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.

    مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.

    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.

    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!

    إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت …. ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!

    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته … كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.

    أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.

    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..

    قال: نعم ..

    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟

    قال: أكيد عمر ….. لكنه يتأخر دائماً ..

    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..

    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن أخطو إلى المسجد – إي والله قال لي ذلك.

    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف … طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.

    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة …. وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!

    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي… قرأت وقرأت… دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ….. فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …

    لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري… نظرت إليه. قلت في نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.

    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..

    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
    كثيراً على نعمه.

    ذات يوم … قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض… لكن حدث العكس !

    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.

    توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً…

    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ….. آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.

    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..

    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله … وسكتت…

    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.

    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

    أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.

    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟

    قالت: لا شيء .

    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟

    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها…

    صرخت بها … سالم! أين سالم .؟

    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح الجنّة … عند الله…

    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.

    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه جسده ..

    إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف .. يا الله
    إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي … يا الله

    لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم

    فيا الله ما ارحمك

    لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم

    norane
    Participant

    وجميعهن تمارسن الحب في زوايا الجامعة ???????????????????????????????????!!!!!

    Toutes les filles marocaines sont comme ça à votre avis Monsieur Mimoune ??!!! Ah ça c’est grave !!
    Il ne faut jamais généraliser parce que s’il y a des filles qui le font , y en a d’autres qui ne le font pas !!
    Et n’oubliez pas que cette fille de qui vous parlez , elle peut être votre fille un jour , votre sœur ou même vote cousine … donc essayez de ne pas parler de  » a3rad » parceque tu risques de toucher la pureté et la pudeur d’autres filles qui sont innocentes de ces jugements !!

    #217946
    Anonyme
    Invité

    حنا فالمغرب عندنا مجموعة ديال الأكلات كنديروهم وما كنرضاوش نقولوا سمياتهم قدام الناس
    هوما العدس واللوبيا والبيصارة
    وأنا بصراحة ما عنديش معاهم

    Anonyme
    Invité

    مع الأسف أغلب الردود جاءت خارج الموضوع
    كلشي قلبو طايب وكتجاوبو بلا ما تقراو الموضوع
    سأركز فكرة الموضوع أكثر:

    عندما كنت أدرس بالجامعة
    جميع الفتيات تنتقدن الشباب الذي يحاول الكلام معهن في الشارع
    وجميعهن تمارسن الحب في زوايا الجامعة

    هل هذه شيزوفرينية؟ سكيزوفغيني
    هل هي ازدواجية الشخصية؟ انفصام؟ نفاق؟

    #264323
    Anonyme
    Invité

    لكل منتدى خطوطه الحمراء ومن حقه مشرفيه حذف العبارات التي لا تتلاءم مع التوجه الإديولوجي للنادي الإلكتروني
    لكن ما أريد أن ألفت إليه النظر هو أن الكلام التافه والخاطئ لا يحذف
    وما دام كلامي قد تم حذفه فهذا أكبر دليل على أنه كلام صحيح وخطير في نفس الوقت
    على سبيل المثال:
    دائما يتم منع الأفلام الجريئة التي تصور الواقع، ويتم منع الأقلام الصحفية التي تفضح الحقائق
    ولكن لا يتم أبدا منع الأشرطة التافهة بحال داك الشي اللي كيدير الخياري فرمضان

    Anonyme
    Invité

    @hafid wrote:

    …من الاحسن ان تهتم بتخصصك في علم الميمونيات…وان تتعمق في سؤالك التاريخي …من هو الشاب ميمون …وما اجمل المرئ حين يدخل سوق راسه ويتسنط لعظامه.. 😀

    أولا أنا وضعت الموضوع في هذا القسم لأنه موجه أساسا للمرأة
    فأنا أردت أن أعرف لماذا البنت تحب الحب وتنتقد الشاب الذي يبحث عنه في الشارع
    وبكل صراحة أعجبتني الردود النسائية بديبلوماسيتها ورصانتها، بغض النظر عن اتفاقي أو عدم اتفاقي معها
    فأنا أعرف أن البنت تتكلم بالعكس وإذا كانت تريد تقول لا أريد ومعاناها أريد
    وفي الوقت الذي كنت أستمتع فيه بقراءة الردود النسائية الذكية، فوجئت بهذا الرد للعضو حفيظ
    رد هزيل فارغ مجوف وتافه
    الله يستر

    ayman
    Membre

    @hafid wrote:

    …من الاحسن ان تهتم بتخصصك في علم الميمونيات…وان تتعمق في سؤالك التاريخي …من هو الشاب ميمون …وما اجمل المرئ حين يدخل سوق راسه ويتسنط لعظامه.. 😀

    تخيل شي واحد يقول « فس فس »هههههه

    hafid
    Membre

    …من الاحسن ان تهتم بتخصصك في علم الميمونيات…وان تتعمق في سؤالك التاريخي …من هو الشاب ميمون …وما اجمل المرئ حين يدخل سوق راسه ويتسنط لعظامه.. 😀

    oujdi12
    Membre

    ما أشبه اليوم بالبارحة , كم إستنكر العالم همجية النازية . فها نحن على مرأى و مسمع لنازية من نوع جديد لا يعرف معنى الإنسانية و لا الرحمة , ولكن للأسف لا نرى إستنكارا و لا مواقف إنسانية لمدعي الديموقراطية و حقوق الإنسان  » الغرب
    لكم أن تقارنوا بين النازيتين أيهما أكثر نازية و همجية . الصور قوية على أصحاب القلوب الضعيفة








































    #205199

    Sujet: حكايات من غزة

    dans le forum Débats
    oujdi12
    Membre

    . يا الله ,سامحنا يا رب على تقصيرنا تجاه إخواننا في غزة ,اللسان يعجز عن التعبير
    لا نملك الا ان نقول حسبنا انت يا ربنا على اليهود الغاصبين و على حكامنا

15 réponses de 1,336 à 1,350 (sur un total de 7,231)
SHARE

Résultats de la recherche sur 'س ج'