Résultats de la recherche sur 'لا اله الا الله'
-
Résultats de la recherche
-
الآخ الـمـحـترم الـسـيـد بـوعـيــاد : السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبراكاته وبعد : فان نزولا عند رغبتكم الكريمة وتوجيهاتكم المشكورة ها أنا أعيد مرة أخري سرد تواجد ونسب أسرتي .
ان شرفاء آل ورين أولاد القاضي بأولاد أبو عبدالسيد ببني وريمش بني يزناسن دائرة أكليم اقليم بركان ,مما لديهم من الحجج والوثائق التي نسبهم الشريف وخصوصا الظهير المولوي ظهير السلطان المقدس مولانا الحسن الأول طيب الله ثراه , والمؤرخ بشعبان الأبرك عام 1293 هجرية علي صاحب الهجرة أفضل الصلاة والسلام,والمبني علي ظهير جده الأكبر سيدنا محمد ابن عبدالله قدس الله أرواحهم جميعا,وأأسكنهم فسيح جنانه , وأن هذه الوثائق تسلم فقط لمستحقيها قصد التقدير والاحترام لحامليها من الشرفاء والتي تثبت نسبهم لأهل البيت الشريف والذي هو كللآتي :
جدهم أبو القاسم بن محمد بن عبدالرحمان بن الكريم بن يعقوب بن يوسف بن القاضي بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمان بن عبدالكريم بن عبدالصمد بن عبدالصادق بن عبدالحفيض بن عبدالنعيم بن أحمد بن محمد بن علي بن ادريس الثاني بن ادريس الأول بن عبدالله الكامل بن الحسن المثني بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب وفــاطــمــة الــزهــرا بنت رسول الله صلي الله عليه وسلم أنتهي.
وأما الآن فانني أريد أن أطلب منك أيها الآخ الكريم سيدي بوعياد ,ان تقدم لي خدمة ان كانت في اسطتاعتكم . أريد منك أخي أن تسرد علي جميع أبناء سيدي القاضي وخصوصا ابنه يوسف أين أستقر أول مرة واخوانه الآخرين أين اتجهوا ,وكذلك أبيهمن أين أقدم وأين أستقر أول مرة ,المهم ان في اسطتاعتكم أن تقيدني بكل خصوصة في هذا الشأن ولكم مني جزيا الشكر والله أسئل أن يجعل عملكم هذا في صيزان القبول ويحفظكم ويرعاكم ,والسلام عليكم ورحمته تعالي وبراكاته .Sujet: الآخ الفاضل السيد بوعياد
السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته أما بعد:
أحييك بتحية الاسلام أنت وجميع أهلنا بالمنطقة الشرقية المعروفون بالبساطة والمودة والرحمة والتئالف والتئلزر ,فوالله جميع الفات كنا نمتاز بها الي وقت قريب , فماذا جري يا تري لنا فأنا لا أستثني حقا أحدا ,لأن فعلا قيامنا وأخلاقنا وتئازرنا وتئالفنا ,ان لم أقل أن جميع هذه القيم اندثرت ,فانها قد تقلصت الي حد بعيد .ولكن ,ولكن هل نبقي نبكي علي الأطلال فقط ,هل نستمر في أكل لحم بعضنا البعض .فمتي نكف عن هذا ونستفيق من هذا السباط العميق .فليعلم مثل هذا الأخ المسمي بوخوالي وأمثاله ,انني أنا وقبيلتي مثلا أمازيغيون ونفتخر كوننا كذلك ,ونضرب في أطناب وأعماق أعماق للموقع الجغرافي الذي نتواجد فيه ,فأسطتيع أن أحاجهم في ذلك ,ولربما قد يكون هو من يجب عليه أن يرحل لأنه هو من التجيء الي .
ولكن وبهذا الاقتراح الذي لا أريد أن أتحداه لا هو ولا غيره أن أقول له من الذي يمنعك أن تبرز وتبين الي من والي ماذا تنتمي ,فقد نكون نحن الذين تنكر علينا انتمائنا أن نفرح ونأيدك في ذلك ,انني أقسم بالله العلي العضيم انني أقول هذا بكل تلقائية وحق ,لربما قد يكون هناك من يقول انني أقول هذا بنوعن من التحدي ,حاش ومعاد الله .
فقط أريد أن ننتهي من هذا الحوار العقيم ,فلماذا ترفضون أي شيء لاأنتم تريدون لا الأمازيغية ولا الأمازيغ,ولا العربية ولا العرب ,.ولا الفرنسية ولا اأي لوغة ,قولوا لنا جزاكم الله خيرا ما العمل .أقترحوا علينا شيئا ملموسا وسوف نكون نحن أول من تجدوننا ورائكم في اقتراحاتكم ان هي ترجع بالخير علي الوطن والمواطن.واسمحوا لي أن أضيف شيئا قد نسيته ,فأنا مثلا أبي اسمه محند نعم محند بالنون والجميع ينادونه اما باسي محند أو بسيدي محند وعندنا في الأسرة ما يزيد عن 10 اشخاص يسمون هكذا ,فهل هذه التسمية أتت من السعوعدية أيها الآخ بوخوالي حتي يقبلوننا بالعودة اليهم .لا شيء يضركم أيها الاخوة الكرام ان نحن قلنا أننا ننتمي الي آل البيت ,ولا شيء يضرنا نحن ان أنتم قلت ذات يوم أنكم فلان ابن فلان ابن فلان ابن فلان الي ما لا نهاية ,فقط يجب علينا أن تعقل ونفهم شيئا أو أشياء : أولا ـ لا فرق بين عربي وعجمي الا بالتقوي ـ ثانيا : لا طاعة لمخلوق علي مخلوق في معصية الخالق ثالثا ـ : وهنا لا بد أن أذكركم بحديث للنبي الاصدق الأمين سيدنا وحبيبنا محمد ابن عبدالله صلي الله عليه وسلم .ـــحيث يقول : أنا أصل الشجرة وفاطمة فرعها ,والحسن والحسين أغصانها ومن بعدهم من ذرياتهم أوراقها , فمن أحبهم أحبني ومن أحبني أحب الله ومن أحب الله أدخله الجنة . ومن أبغضهم أبغضني ومن أبغضني أبغض الله و فلا تلحقهم ثفاعتي يوم القيامة .صدق رسول الله . وأنا أريد هذا الحديث الشريف لأبين أن من وراء كل هذا هو المقصود به طاعة الله ورسوله فقط لا أقل ولا أكثر . واسئلوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون صدق الله العضيم ,والسلام عليكم ورحمته تعالي وبركاته.بِـسْـمِ اللَّهِ الـرَّحْـمَـنِ الـرَّحِـيـمِ
الْـحَـمْـدُ لِـلَّهِ رَبِّ الْـعَـالَـمِـيـنَ ، وَالـصَّلَـاةُ وَالـسَّلَـامُ عَـلَـى رَسُـولِـهِ الأَمِـيـنِ
أَمِـا بَـعـدُ
الـسَّلَـامُ عَـلَـيْـكُـمْ وَرَحْـمَـةُ اللَّهِ وَبَـرَكَـاتُـهُ
*..* صـورة ذكـرى للـولايـات الـمـتـحـدة *..*
بـلـغـت الهـيـمـنـة الـصـهـيـوأمـريـكـيـة مـبـلـغـاً عـاتـيـاً ، وتـجـبـرت فـي الأرض تـجـبـراً أسـوداً كـوجـهـهـا فـي نـجـزاكـي
وأعـمـالهـا فـي فـيـتـنـام ونـوايـاهـا فـي فـلـسـطـيـن ، كـأخـلاقـهـا فـي جـوانـتـنـامـوا وقـوانـيـنـهـا فـي أفـغـانـسـتـان
كـإنـسـانـيـتـهـا الـكـالـحـة وكـل شـؤون حـيـاتـهـا الـفـاضـحـة
إنـهـا الـبـؤرة الـسـوداء فـي صـفـحـة الـعـالـم الـمـسـتـضـعـف الـكـئـيـب ، تـنـشـر خـيـوط الـفـسـاد فـي قـلـب الـحـيـاة بـقـوة كـذبـهـا
وتـغـرس جـذوة الـظـلـم بـالـدم فـي دمـاء الـبـشـريـة لـتـركـع لهـا ، فـلا تُـذكـرُ فـي تـاريـخ الإنـسـانـيـة إلا مـتـوجـة بـالـظـلـم
مـتـقـمـصـة بـالـدم ، قـائـمـة بـالـكـذب ، مـتـمـتـعـة بـالـخـنـا ، آكـلـة بـالـربـا ، لـيـس لله عـنـدهـا تـوحـيـدا ، ولا مـقـاما مـجـيـدا
رسـمـت أفـعـالهـا فـي جـبـيـن الـتـاريـخ صـورة لهـا لا تـعـرف الـبـشـريـة مـا تـسـتـوحـي مـثـله إلا الـشـيـطـان قـبـحـاً .
*..* أمـريـكـا مـن الـداخـل *..*
مـن تـأمـل حـال أمـريـكـا مـن الـداخـل سـارع بـتـغـطـيـة وجـهـه بـكـفـيـه مـع عـضِّ شـفـتـه وعـقـدِ حـاجـبـيـه
وانـغـمـس فـي فـكـر عـمـيـق مـتـجـاذب بـيـن الإحـسـاس بـالـحـيـاء تـارة وأخـرى بـالـجـبـن
وانـطـلـق لـسـانـه بـقـول » أهـذه الـتـي تـتـحـكـم فـي الـعـالـم بـاسـم الـحـريـة والـعـلـم ؟!!
ولربـمـا يـذهـب الـحـنـق وتـحـل الـشـفـقـة عـلـى مـجـتـمـع مـتـهـالـك مـدمـر حـلَّ بـه كـل مـعـانـي الـعـذاب وألـوان الـعـقـاب
عـنـدمـا تـسـمـع عـن حـيـاة الـغـابـة الأمـريـكـيـة فـي صـور الاغـتـصـاب والـقـتـل والـسـطـو والـسـرقـة والـمـخـدرات والانـتـحـار والإيـدز والاكـتـئـاب قـد تـسـتـسـيـغ بـعـضـاً مـن هـذا
ولـكـن الأمـر الـذي يُـصـوِّر لـك مَـن وإلـى وأيـن وصـلـت الـولايـات الأمـريـكـيـة مـا تـراه مـن انـتـحـار الأطـفـال وبـصـورة مـخـيـفـة جـداً
هـنـا نـقـول خـار الـجـمـل وغـرقـت الـقـافـلـة
سـأحـمـلـك أيـهـا الـقـارئ لأجـول بـك فـي عـصـب الـمـجـتـمـع الأمـريـكـي الـمـتـهـالـك لـتـرى قـول الله تعالى :
» الَّذِيـنَ طَـغَـوْا فِـي الْـبِـلَـادِ {} فَـأَكْـثَـرُوا فِـيـهَـا الْـفَـسَـادَ {} فَـصَـبَّ عَـلَـيْـهِـمْ رَبُّكَ سَـوْطَ عَـذَابٍ {} إِنَّ رَبَّكَ لَـبِـالْـمِـرْصَـادِ «