Résultats de la recherche sur '—'
-
Résultats de la recherche
-
Sujet: اليوم: (عيد الحب) .. لمن ؟!
القسيس فالنتين

الحمد لله رب العالمين ما خرجت من حياة الآمة من سنة الا ودخلت مكانه بدعة ليست من دين الله في شىء لتفسد علينا ديننا واخلاقنا الكريمة التي علمنا ايها نبينا علية الصلاة والسلام عندما قال( انما بعثت لآتمم مكارم الآخلاق ) فعلمنا كيف يكون الحب الحقيقى الذي يحبه الله بين الناس الحب بين الزوج وزوجته وبين الاخ واخيه وبين الآبن وابيه وقال تعالى( وجعل بينكم مودة ورحمة) حب بعيد عن الرذيلة وعن كل ما يغضب الله فأبى اهل الكفر والشرك الا ان يفسدو علينا هذا الحب ويلوثوه بحضارتهم المزعومة فيخترعو لنا عيد الحب ويسموه (فالنتاين ) نسبة لذلك القس المسيحي الذي كان يجمع بين الجنود والفتيات بعلاقات مشبوهة هذا حبهم بلا قوانين وبلا روابط وهذا محرم علينا في ديننا انشاء علاقات محرمة بين الرجال والنساء وابدلنا به الزواج الشرعي على سنة الله ورسولة فاحظرو ان تحتفلو بهذا العيد فهو حرام يدعو الى الرذيلة وغضب الرحمن.
الله اكبر: Muslim authorities decry Valentine’s Day celebrations in Malaysia, Brunei
http://www.usatoday.com/news/world/2007-02-12-muslims-valentines-day_x.htm
Sujet: sfenj
ta3a9lou 3la sfanj 😆
8adak likanou ysitouni nachril8oum min yji chi dif 3la ghafla
binoumma ntaybou lambassa
kan moul sfenj ydiya8 fi l7alfa
2 colliers 😆
3 coliers( 30 sfenja) 😆
wana nakol manna8 fe tri9
we nakol tri7a feddar
enfin
wach mazal ba9yin wella lapour la rectte:
bcp de farine
lakhmira
mel7
eau tiede
bcp
faut bien melanger
kkalliwa8 yakhmar meziane
et puis prenez un bout
faites un trou
et plonger ds un bain d’huile tres chaude
khalli8om yat7ammrou meziane
8a8owa wjad
iwa merci 3ammi google 3la 8ad la foto
8aiaiyya la foto
bo9raj ra8 ytib
na3na we chiba wajdin
iwa besmella8 😉wa9ila ghadi ta3tiwni tri7a 😆 😆
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر، فإن أفضل مراحل تعلم القرآن، الطفولة المبكرة من (3 – 6) سنوات؛ حيث يكون عقل الطفل يقظًا، وملكات الحفظ لديه نقية، ورغبته في المحاكاة والتقليد قوية، والذين تولوا مسئوليات تحفيظ الصغار في الكتاتيب أو المنازل يلخصون خبراتهم في هذا المجال فيقولون:
إن الطاقة الحركية لدى الطفل كبيرة، وقد لا يستطيع الجلوس صامتًا منتبهًا طوال فترة التحفيظ، ولذلك لا مانع من تركه يتحرك وهو يسمع أو يردد.– المكافأة مدخل طيب لتحبيب الطفل في القرآن، وذلك بإهدائه شيئًا يحبه حتى ولو قطعة حلوى، كلما حفظ قدرًا من الآيات، وعندما يصل الطفل إلى سن التاسعة أو العاشرة يمكن أن تأخذ المكافأة طابعًا معنويًا، مثل كتابة الاسم في لوحة شرف، أو تكليفه بمهمة تحفيظ الأصغر سنًا مما حفظه وهكذا.
– الطفل الخجول يحتاج إلى معاملة خاصة، فهو يشعر بالحرج الشديد من ترديد ما يحفظه أمام زملائه، ولهذا يمكن الاستعاضة عن التسميع الشفوي بالكتابة إن كان يستطيعها، وإذا كان الطفل أصغر من سن الكتابة يجب عدم تعجل اندماجه مع أقرانه، بل تشجيعه على الحوار تدريجيًا حتى يتخلص من خجله.
– شرح معاني الكلمات بأسلوب شيّق، وبه دعابات وأساليب تشبيه، ييسر للطفل الحفظ، فالفهم يجعل الحفظ أسهل، وعلى الوالدين والمحفظين ألا يستهينوا بعقل الطفل، فلديه قدرة كبيرة على تخزين المعلومات.
– غرس روح المنافسة بين الأطفال مهم جدًا، فأفضل ما يمكن أن يتنافس عليه الصغار هو حفظ كتاب الله، على أن يكون المحفظ ذكيًا لا يقطع الخيط الرفيع بين التنافس والصراع، ولا يزرع في نفوس الصغار الحقد على زملائهم المتميزين.
– ومن الضروري عدم الإسراف في عقاب الطفل غير المستجيب، فيكفي إظهار الغضب منه، وإذا استطاع المحفظ أن يحبب تلاميذه فيه، فإن مجرد شعور أحدهم بأنه غاضب منه؛ لأنه لم يحفظ سيشجعه على الحفظ حتى لا يغضب.
– على المحفّظ محاولة معرفة سبب تعثر بعض الأطفال في الحفظ ، هل هو نقص في القدرات العقلية أم وجود عوامل تشتيت في المنزل.. وغير ذلك بحيث يحدد طريقة التعامل مع كل متعثر على حدة.
– من أنسب السور للطفل وأيسرها حفظًا قصار السور؛ لأنها تقدم موضوعًا متكاملاً في أسطر قليلة، فيسهل حفظها، ولا تضيق بها نفسه.
– وللقرآن الكريم فوائد نفسية جمة، فهو يُقوِّم سلوكه ولسانه، ويحميه من آفات الفراغ، وقد فقه السلف الصالح ذلك فكانوا يحفظون أطفالهم القرآن من سن الثالثة.
والله الموفق

