Résultats de la recherche sur '—'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '---'

15 réponses de 59,881 à 59,895 (sur un total de 70,646)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • hayefmajid
    Membre

    oujdi12, quoivous avez la haine que je puisse demonter vos histoires à 2 frans.
    et je repete que de vos livres : AL HAMDOU LILLA ALA AL WILAYA 😉

    #222370
    hayefmajid
    Membre

    « sur la generation de la victoire » permets moi de 😆 😆 😆 😆

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 606 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبن نمير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عبد الرحيم الكندي ‏ ‏عن ‏ ‏زاذان أبي عمر ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏عليا ‏ ‏في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏وهو ‏ ‏ينشد ‏ ‏الناس من شهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏وهو يقول ما قال فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو يقول ‏من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=606&doc=6

    السيد عبدالعزيز الطباطبائي – قبسات من فضائل أمير المؤمنين – رقم الصفحة : ( 58 )

    إقرار أحمد بن حنبل بهذا الحديث

    – وقد سئل أحمد عن حديث قسيم النار فلم يضعفه ، ولم يخدش فيه ، ولا جرح راويه ، بل ثبته وإتجه إلى تأويله وبيان معناه.

    وكذلك أبو حنيفة لم يضعف لحديث ، ولم يعاتب الأعمش على روايته حديثا ضعيفا ، وإنما اللوم والعتاب والإستنابة كانت على نشر حديث في فضل علي أمير المؤمنين ( ع ).

    قال محمد بن منصور الطوسي : كنا عند أحمد بن حنبل ، فقال له رجل : يا أبا عبدالله ، ما تقول في هذا الحديث الذي روى أن عليا قال : أنا قسيم النار ؟؟.

    فقال : ما تنكرون من ذا ؟! أليس روينا ان النبي (ص) قال لعلي : لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق؟.

    قلنا : بلى .

    قال : فأين المؤمن ؟.

    قلنا : في الجنة .

    قال : فأين المنافق ؟.

    قلنا : في النار .

    قال : فعلي قسيم الجنة والنار.

    المصدر :

    – طبقات الحنابلة : 320 رقم 448 .

    – المنهج الأحمد في طبقات أصحاب أحمد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 130 ).

    – كفاية الطالب – الكنجي – رقم الصفحة : ( 22 ).

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 152 )

    36475 – عن علي قال : أنا قسيم النار ، شاذان الفضيلي في رد الشمس .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=464&SW=36475#SR1

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 264 )

    896 – حدثنيه أبو الحسن المصباحي حدثنا أبو القاسم علي بن أحمد بن واصل حدثنا عبد الله بن محمد بن عثمان حدثنا يعقوب بن إسحاق من ولد عباد بن العوام حدثنا يحيى بن عبد الحميد عن شريك ، عن الاعمش قال : حدثني أبو المتوكل الناجي . عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : أذا كان يوم القيامة قال الله تعالى لمحمد وعلي : أدخلا الجنة من أحبكما وأدخلا النار من أبغضكما ، فيجلس علي على شفير جهنم فيقول لها : هذا لي وهذا لك ، وهو قوله : ألقيا في جهنم كل كفار عنيد .

    عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 41 )

    – حدثنا الساجي ثنا محمد بن خالد ثنا مخول بن إبراهيم ثنا قيس عن أبي حصين عن عباية سمعت عليا يقول أنا قسيم النار .

    عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 339 / 340 )

    – أخبرنا الساجي ثنا محمد بن خالد ثنا مخول بن إبراهيم ثنا قيس عن أبي حصين عن عباية سمعت عليا يقول أنا قسيم النار فقال مخول حدثنا كامل عن خبيب عن موسى بن طريف عن عباية عن علي مثله .

    – أخبرني محمد بن عبد الله بن إسماعيل حدثني بن أبي شيبة قال كنا عند عبد الله بن داود الحربي فقال كنا عند الأعمش فجاءنا يوما وهو مغضب فقال الا تعجبون من موسى بن طريف يحدث عن عباية عن علي انا قسيم النار

    – ثنا محمد بن الحسين المحاربي ثنا عناد بن يعقوب ثنا عبد الله بن عبد القدوس عن الأعمش عن موسى بن طريف عن عباية بن ربعي قال قال علي أنا والله الذي لا إله غيره قسيم النار هذا لي وهذا لك .

    إبن عساكر – تاريح مدينة دمشق – الجزء : ( 42 ) – رقم الصفحة : ( 298 / 299 / 301 )

    – أخبرنا أبو القاسم الواسطي نا أبو بكر الخطيب أنا محمد بن أبي نصر النرسي نا أبو محمد عبيد الله بن أحمد بن معروف القاضي نا سهل بن يحيى بن سفيان نا الحسن بن هارون الصايغ نا إبن فضيل عن الأعمش عن موسى بن طريف عن عباية عن علي بن أبي طالب ( ر ) أنه قال أنا قسيم النار يوم القيامة أقول خذي ذا وذري ذا .

    – أخبرنا أبو عبد الله الحسين بن عبد الملك أنا سعيد بن أحمد بن محمد أنا محمد بن عبد الله بن محمد الشيباني نا عمر بن الحسين بن علي بن مالك القاضي نا أحمد بن الحسن الخزاز نا أبي نا حصين بن مخارق عن الأعمش وعبد الواحد بن حسان وهارون بن سعيد عن موسى بن طريف عن عباية بن ربيع قال سمعت عليا ( ر ) يقول أنا قسيم النار يوم القيامة أقول هذا لي وهذا لك .

    – أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا محمد بن عبد الله أنا محمد بن الحسين أنا عبد الله نا يعقوب نا يحيى بن عبد الحميد حدثنا علي بن مسهر عن ا لأعمش عن موسى بن طريف عن عباية عن علي ( ر ) أنه قال أنا قسيم النار إذا كان يوم القيامة قلت هذا لك وهذا لي.

    – قال يعقوب وسمعت الحسن بن الربيع يقول قال أبو معاوية قلنا للأعمش لا تحدث هذه الأحاديث قال يسألوني فما أصنع ربما سهوت فإذا سألوني عن شئ من هذا وسهوت فذكروني قال وكنا يوما عنده فجاء رجل فسأله عن حديث قسيم النار قال فتنحنحت قال فقال الأعمش هؤلاء المرجئة لا يدعوني أحدث بفضائل علي ( ر ) أخرجوهم من المسجد حتى أحدثكم .

    – قال وحدثنا أبو جعفر نا إسحاق بن يحيى الدهقان نا إسماعيل بن إسحاق الراشدي نا مخول عن سلام الخياط عن موسى بن طريف عن عباية الأسدي قال سمعت عليا يقول أنا قسيم النار هذا لك وهذا لي قال سلام فكان موسى يرى رأي أهل الشام وكان يتحدث بهذا يتعجب به ويسمع اخرون .

    الخوارزمي – المناقب – رقم الصفحة : ( 40 )

    – هو أمير المؤمنين ، ويعسوب الدين ، وغرة المهاجرين ، وصفوة الهاشميين ، وقاتل الكافرين والناكثين والقاسطين والمارقين ، والكرار غير الفرار ، فصال فقار كل ختار بذي الفقار ، صنو جعفر الطيار ، قسيم الجنة والنار ، مقعص الجيش الجرار ، لاطم وجوه اللجين والنضار بيد الاحتقار ، وابو تراب ، مجدل الاتراب معفرين بالتراب ، رجل الكتيبة والكتاب والمحراب [ والحراب ] والطعان والضراب ، والحبر الحساب بلا حساب ، مطعم السغاب بحفان كالجواب ، راد المعضلات بالجواب الصواب ، مضيف النسور والذئاب بالبتار الماضي الذباب ، هازم الاحزاب ، وقاسم الأسلاب.

    الخوارزمي – المناقب – رقم الصفحة : ( 294 )

    281 – وبهذا الأسناد عن رسول الله (ص) قال : يا على إنك قسيم النار ، وانك تقرع باب الجنة فتدخلها بلا حساب.

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 90 )

    – [ 38 ] أنا قسيم النار ، وخازن الجنان ، وصاحب الحوض ، وصاحب الاعراف ، وليس منا أهل البيت إمام إلا وهو عارف بأهل ولايته ، وذلك لقول الله تعالى : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 249 إلى 255 )

    في بيان كون على (ع) قسيم النار والجنة

    – [ 1 ] أخرج موفق بن أحمد الخوارزمي المكى : بسنده عن نافع عن إبن عمر قال : قال رسول الله (ص) لعلى : إذا كان يوم القيامة يؤتى بك يا على بسرير من نور وعلى رأسك تاج قد أضاء نوره وكاد يخطف أبصار أهل الموقف ، فيأتى النداء من عند الله جل جلاله أين وصى محمد رسول الله ؟ فتقول : ها أنا ذا ، فينادي المنادى أدخل من أحبك الجنة وأدخل من عاداك في النار ، فأنت قسيم الجنة والنار .

    – [ 2 ] أخرج إبن المغازلى الشافعي : بسنده عن إبن مسعود قال : قال رسول الله (ص) : يا على إنك قسيم الجنة والنار ، أنت تقرع باب الجنة وتدخلها أحباءك بغير حساب .

    – [ 3 ] وفى جواهر العقدين : و قد أخرج الدار قطني عن أبى الطفيل عامر بن واثلة الكنانى : إن عليا قال حديثا طويلا في الشورى ، وفيه انه قال لأهل الشورى : فأنشد كم بالله هل فيكم أحد قال له رسول الله (ص) : أنت قسيم النار والجنة غيري ؟ قالوا : اللهم لا .

    – [ 5 ] وفى التفسير المنسوب إلى الائمة من أهل البيت . إن النبي (ص) قال : يا على أنت قسيم الجنة النار تقول للنار : هذا لي وهذا لك .

    – [ 6 ] وعن أبي بصير ، عن الباقر عن أبيه عن جده عن أمير المؤمنين على (ع) قال : قال رسول الله (ص) : كيف بك يا على إذا وقفت على شفير جهنم وقد مد الصراط وقلت للناس : جوزوا وقلت لجهنم : هذا لي وهذا لك .

    – [ 7 ] وفى المناقب : عن محمد بن حمران عن جعفر الصادق في تفسير ألقيا في جهنم كل كفار عنيد . قال : إذا كان يوم القيامة وقف محمد (ص) وعلى (ع) على الصراط وينادى مناد : يا محمد يا على ألقيا في جهنم كل كفار بنبوتك يا محمد ، وعنيد بولايتك يا على .

    – [ 8 ] وعن جعفر الصادق عن آبائه عن على (ع) عن النبي (ص) قال : إذا جمع الناس في صعيد واحد كنت أنا وأنت يا على يومئذ عن يمين العرش . ثم يقول ربنا لي ولك . ألقيا في جنهم من أبغضكما وكذبكما . أيضا روى عن أبى سعيد الخدرى نحوه.

    – [ 9 ] وأخرج صاحب الأربعين : عن اسحاق بن محمد النخعي : إن بعض الفقهاء من أهل الكوفة جاءوا عند الأعمش في مرضه وقالوا له : إنك كنت تحدث فضائل على فلا تحدثها من بعد ؟ قال الاعمش : أسندوني فأسندوه ، فقال : حدثنى أبو المتوكل الناجى عن أبي سعيد الخدرى قال : قال رسول (ص) : إذا كان يوم القيامة قال الله تعالى ولعلي بن أبى طالب : أدخلا النار من أبغضكما وأدخلا الجنة من أحبكما ، وذلك قوله تعالى ألقيا في جهنم كل كفار عنيد أي كفار بنبوتي وعنيد عن إطاعة على .

    – [ 10 ] وفى المناقب : عن أبى الطفيل عامر بن واثلة ، وهو آخر من مات من الصحابة بالاتفاق عن على ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : يا على أنت وصيي حربك حربي وسلمك سلمي وأنت الامام وأبو الائمة الاحدى عشر ، الذين هم المطهرون المعصومون ، ومنهم المهدى الذي يملا الأرض قسطا وعدلا ، فويل لمبغضيهم . يا على لو أن رجلا أحبك وألادك في الله لحشره الله معك ومع أولادك ، وأنتم معى في الدرجات العلى ، وأنت قسيم الجنة والنار ، تدخل محبيك الجنة ومبغضيك النار .

    – [ 11 ] وفى عيون الأخبار : عن أبى الصلت الهروي قال : قال المأمون [ يوما ] لعلى الرضا بن موسى الكاظم (ع) : يا أبا الحسن أخبرني عن جدك أمير المؤمنين على (ع) بأي وجه هو قسيم الجنة والنار وبأى معنى فقد كثر فكرى في ذلك ؟ . فقال له الرضا (ع) : ألم تزو عن آبائك عن عبد الله بن عباس انه قال : سمعت رسول الله (ص) يقول : حب على إيمان وبغضه كفر ؟ فقال : بلى . فقال الرضا : لما كانت الجنة للمؤمن والنار للكافر فقسمة الجنة والنار إذا كان على حبه وبغضه فهو قسيم الجنة والنار .

    – قال رسول الله (ص) : يا علي أنت قسيم الجنة والنار يوم القيامة ، تقول للنار : هذا لي وهذا لك .

    – [ 12 ] وفى الشفاء ، في باب المعجزات ، فيما اطلع عليه من الغيوب : إن عليا قسيم الجنة والنار يدخل أولياءه الجنة وأعداءه النار . ومما ينسب إلى الامام الشافعي ( ر ) : على حبه جنة * قسيم النار والجنة.

    – [ 13 ] أخرج موفق بن أحمد : عن الحسن البصري عن إبن مسعود قال : قال رسول الله (ص) : إذا كان يوم القيامة يقعد على بن أبى طالب على الفردوس وهو جبل قد علا على الجنة وفوقه عرش رب العالمين ومن سفحه يتفجر أنهار الجنة ويتفرق في الجنان ، وعلى جالس على كرسى من نور يجري بين يديه التسنيم لا يجوز أحد الصراط إلا ومعه سند بولاية علي وولاية أهل بيته [ يشرف على الجنة ] فيدخل محبيه الجنة ومبغضيه النار .

    – [ 14 ] وفى المناقب : عن مقاتل بن سليمان عن جعفر الصادق عن آبائه عن علي بن أبى طالب ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : يا على أنت منى بمنزلة شيت من آدم ، وبمزلة سام من نوح ، وبمنزلة إسحاق من إبراهيم ، كما قال تعالى : ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب ، الآية ، وبمنزلة هارون من موسى ، وبمنزلة شمعون من عيسى ، وأنت وصيي ووارثي ، أنت أقدمهم سلما ، وأكثر هم علما ، وأو فرهم حلما ، وأشجعهم قلبا ، وأسخاهم كفار ، وأنت إمام أمتى ، وقسيم الجنة والنار بمحبتك ، يعرب الابرابر من الفجار ويممز ببن المؤمنين والمنافقين والكفار .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 / 3 ) – رقم الصفحة : ( 27 / 403 / 404 / 455 )

    – عن عباية بن ربعي قال : سمعت عليا يقول : أنا قسيم النار والجنة ، أقول للنار هذا لي وهذا لك .

    – [ 56 ] وأخرج الدارقطني : إن عليا قال للستة الذين جعل عمر بن الخطاب الامر شورى بينهم كلاما طويلا ، من جملته : أنشدكم بالله هل فيكم أحد قال له رسول الله (ص) : يا علي أنت قسيم النار والجنة يوم القيامة غيري ؟ قالوا : اللهم لا .

    – [ 57 ] ومعناه ما رواه عنترة عن علي الرضا : إنه (ص) قال : يا علي أنت قسيم الجنة والنار ، فيوم القيامة تقول للنار : هذا لي وهذا لك .

    – [ 58 ] وروى إبن السماك : إن أبا بكر قال لعلي ( ر ) : سمعت رسول الله (ص) يقول : لا يجوز أحد على الصراط إلا من كتب له علي الجواز.

    – ( 15 ) وفي غرر الحكم : إن ل‍ لا إله إلا الله شروطا ، وإني وذريتي من شروطها . أنا قسيم النار وخازن الجنان ، وصاحب الحوض ، وصاحب الاعراف ، وليس منا أهل البيت إمام إلا وهو عارف بأهل ولايته ، وذلك لقول الله تعالى إنما أنت منذر ولكل قوم هاد . وأنا يعسوب المؤمنين ، والمال يعسوب الفجار ، من أطاع امامه فقد أطاع ربه ، انتهى غرر الحكم .

    إبن قتيبه – غريب الحديث – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 377 )

    – وقال في قول علي : أنا قسيم النار . يرويه عبد الله بن داود عن الأعمش عن موسى بن طريف . أراد : ان الناس فريقان ، رفيق معي فهم على هدى ، وفريق علي فهم على ضلال كالجوارح . فأنا قسيم النار ، نصف في الجنة معي ، ونصف فيها ، وقسيم ، في معنى مقاسم مثل جليس وأكيل وشريب .

    إبن الأثير – النهاية في غريب الحديث – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 61 )

    – وفى حديث على أنا قسيم النار أراد أن الناس فريقان : فريق معى ، فهم على هدى ، وفريق على ، فهم على ضلال ، فنصف معى في الجنة ، ونصف على في النار . وقسيم : فعيل بمعنى مفاعل ، كالجليس والسمير . قيل : أراد بهم الخوارج . وقيل : كل من قاتله .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 260 )

    – وروى أيضا عن الاعمش عن موسى بن طريف ، عن عباية ، قال سمعت عليا ( ع ) وهو يقول : أنا قسيم النار ، هذا لي وهذا لك .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 165 )

    – فقد جاء في حقه الخبر الشائع المستفيض : إنه قسيم النار والجنة ، وذكر أبو عبيد الهروي في الجمع بين الغريبين ، أن قوما من أئمة العربية فسروه ، فقالوا : لانه لما كان محبه من أهل الجنة ، ومبغضه من أهل النار ، كأنه بهذا الاعتبار قسيم النار والجنة . قال أبو عبيد : وقال غير هؤلاء : بل هو قسيمها بنفسه في الحقيقة ، يدخل قوما إلى الجنة ، وقوما إلى النار ، وهذا الذى ذكره أبو عبيد أخيرا هو ما يطابق الاخبار الواردة فيه ، يقول للنار : هذا لي فدعيه ، وهذا لك فخذيه .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 19 ) – رقم الصفحة : ( 139 )

    – ومنها قوله (ع) : أنا قسيم النار قال إبن قتيبة : أراد إن الناس فريقان : فريق معى فهم على هدى ، وفريق على فهم على ضلالة ، كالخوارج ولم يجسر إبن قتيبة أن يقول وكأهل الشام يتورع يزعم ، ثم إن الله أنطقه بما تورع عن ذكره ، فقال متمما للكلام بقوله : فأنا قسيم النار ، نصف في الجنة معى ، ونصف في النار ، قال : وقسيم في معنى مقاسم ، مثل جليس وأكيل وشريب . قلت قد ذكر أبو عبيد الهروي هذه الكلمة في الجمع بين الغريبين ، قال : وقال قوم : إنه لم يرد ما ذكره ، وإنما أراد : هو قسيم النار والجنة يوم القيامة حقيقة ، يقسم الامة فيقول هذا للجنة ، وهذا للنار .

    من روى رواية علي ( ع ) قسيم الجنة والنار ؟؟؟؟

    – المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 152 ).

    – الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 264 ).

    – عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 41 / 339 / 340 ).

    – إبن عساكر – تاريح مدينة دمشق – الجزء : ( 42 ) – رقم الصفحة : ( 298 / 299 / 301 ).

    – الخوارزمي – المناقب – رقم الصفحة : ( 40 / 294 ).

    – القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 / 2 / 3 ) – رقم الصفحة : ( 90 / 249 إلى 255 / 27 / 403 / 404 / 455 ).

    – إبن قتيبه – غريب الحديث – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 377 ).

    – إبن الأثير – النهاية في غريب الحديث – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 61 ).

    – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 / 9 / 19 ) – رقم الصفحة : ( 260 / 165 / 139 ).

    – يعقوب بن سفيان الفسوي – المعرفة والتاريخ – الجزء : ( 2 / 3 ) – رقم الصفحة : ( 764 / 192 ).

    – الدارقطني – العلل – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 273 ).

    – إبن المغازلي – المناقب – رقم الصفحة : ( 67 ).

    – الحموئي – فرائد السمطين – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 325 ).

    – الكنجي – كفاية الطالب – رقم الصفحة : ( 71 ) .

    – الديلمي – فردوس الأخبار – الجزء : ( 3 ) – الصفحة : ( 90 ) – رقم الحديث : ( 3999 ).

    – القاضي عياض – الشفاء في أخبار النبي بالمغيبات.

    – السيوطي – جمع الجوامع – الجزء : ( 1 ) – حرف العين.

    – المناوي – كنوز الحقائق – رقم الصفحة : ( 98 ) – طبعة بولاق – وصفحة : ( 92 ) – من طبعة بهامش الجامع الصغير .

    – الفتني – مجمع بحار الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 144 ).

    – قبلة السرقسطي – الدلائل – الورقة ( 16 ).

    – الخطيب البغدادي – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 ) – رقم : ( 761 ).

    – الزمخشري – الفائق – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 195 ).

    – إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 355 ).

    – الخفاجي – نسيم الرياض – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 163 ).

    – الزبيدي – تاج العروس – الجزء : ( 9 ) – الصفحة : ( 25 ).

    oujdi12
    Membre

    que du blabla , rien de concret mon vieux , tes copie coller n’ont pas de contenu . 😮

    hayefmajid
    Membre

    وآت ذا القربى حقه والمسكين وإبن السبيل ولا تبذر تبذيرا [ إسراء 26 ]

    أبو يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى – ومن مسند أبي سعيد الخدري

    1037 – قرأت على الحسين بن يزيد الطحان هذا الحديث فقال : هو ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد قال : لما نزلت هذه الآية وآت ذا القربى حقه دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289441

    أبو يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى – ومن مسند أبي سعيد الخدري

    1379 – قرأت على الحسين بن يزيد الطحان ، حدثنا سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذا القربى حقه دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289783

    إبن حجر – المطالب العالية – كتاب التفسير

    3801 – وقال أبو يعلى : قرأت على الحسين بن يزيد الطحان قال : هذا ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة ، وأعطاها فدكا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=286961

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 767 )

    8696 – عن أبي سعيد قال : لما نزلت وآت ذا القربى حقه قال النبي (ص) : يا فاطمة لك فدك.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=128&SW=8696#SR1

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب قسم الفيئ والغنيمة

    11940 – أخبرنا أبو علي الروذباري , أنا محمد بن بكر , ثنا أبو داود , ثنا عبد الله بن الجراح , ثنا جرير , عن المغيرة قال : جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف فقال : إن رسول الله (ص) كانت له فدك ، وكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ، ويزوج فيه أيمهم وإن فاطمة ( ر ) سألته أن يجعلها لها ، فأبى ، فكانت كذلك في حياة رسول الله (ص) حتى مضى لسبيله ، فلما ولي أبو بكر ( ر ) عمل فيها بما عمل النبي (ص) في حياته ، حتى مضى لسبيله ، فلما ولي عمر ( ر ) عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ، ثم أقطعها مروان , ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، قال : عمر بن عبد العزيز : فرأيت أمرا منعه رسول الله (ص) فاطمة ليس لي بحق ، وأنا أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت ، يعني على عهد رسول الله (ص) . قال الشيخ : إنما أقطع مروان فدكا في أيام عثمان بن عفان ( ر ) ، وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله (ص) : إذا أطعم الله نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده ، وكان مستغنيا عنها بماله فجعلها لأقربائه , ووصل بها رحمهم , وكذلك تأويله عند كثير من أهل العلم . وذهب آخرون إلى أن المراد بذلك التولية وقطع جريان الإرث فيه , ثم تصرف في مصالح المسلمين , كما كان أبو بكر وعمر ( ر ) يفعلان ، وكما رآه عمر بن عبد العزيز حين رد الأمر في فدك إلى ما كان . واحتج من ذهب إلى هذا بما روينا في حديث الزهري ، وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر بن الخطاب ( ر ) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) ، كانت لحقوقه التي تعروه ونوائبه ، وأمرهما إلى ولي الأمر ، فهما على ذلك إلى الآن.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=593840

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 177 )

    – وأخرج البزار وأبو يعلي وإبن أبى حاتم وإبن مردويه عن أبى سعيد الخدرى ( ر ) قال لما نزلت هذه الآية وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة فاعطاها فدك .

    – وأخرج إبن مردويه عن إبن عباس ( ر ) قال لما نزلت وآت ذا القربى حقه أقطع رسول الله (ص) فاطمة فدكا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=307&SW=فدك#SR1

    السيوطي – لباب النقول – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله تعالى وآت ذا القربى الآية : أخرج الطبراني وغيره عن أبي سعيد الخدري قال لما أنزلت وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك قال إبن كثير هذا مشكل فانه يشعر بأن الآية مدنية والمشهور خلافه .

    الشوكاني – فتح القدير – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 224 )

    – وأخرج البزار وأبو يعلي وإبن أبي حاتم وإبن مردويه عن أبي سعيد الخدري قال لما نزلت هذه الآية وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك .

    – وأخرج إبن مردويه عن إبن عباس قال لما نزلت وآت ذا القربى حقه أقطع رسول الله (ص) فاطمة فدك قال إبن كثير بعد أن ساق حديث أبي سعيد هذا ما لفظه وهذا الحديث مشكل لو صح إسناده لأن الآية مكية وفدك إنما فتحت مع خيبر سنة سبع من الهجرة فكيف يلتئم هذا مع هذا انتهى .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 438 )

    467 – حدثنا الحاكم الوالد أبو محمد ، قال : حدثنا عمر بن أحمد بن عثمان ببغداد شفاها ، قال : أخبرني عمربن الحسن بن علي بن مالك قال : حدثنا جعفر بن محمد الاحمسي قال : حدثنا حسن بن حسين ، قال : حدثنا أبو معمر سعيد بن خثيم ، وعلي بن القاسم الكندي ويحيى بن يعلى ، وعلي بن مسهر ، عن فضيل بن مرزوق ، عن عطية : عن أبي سعيد قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه أعطى رسول الله (ص) فاطمة فدكا .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 439 )

    468 – أخبرنا أبو بكر إبن أبي سعيد الحيري قال : حدثنا أبو عمرو الحيري قال : أخبرنا أبو يعلى الموصلي قال : قرأت على الحسين بن يزيد الطحان ، [ عن ] سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية : عن أبي سعيد قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذا القربى حقه دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدكا .

    469 – أخبرنا أبو يحيى الخوري ؟ وأبو علي القاضي قالا : أخبرنا محمد بن نعيم ، قال : أخبرنا أبو حامد أحمد بن إبراهيم الفقيه قال : أخبرنا صالح بن أبي رميح الترمذي سنة خمس وعشرين وثلاث مائة ، قال : حدثني عبد الله بن أبي بكر بن أبي خيثمة قال : حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : حدثني علي بن هاشم ، عن داود الطائي ، عن فضيل بن مرزوق ، عن عطية : عن أبي سعيد قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدكا .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 440 )

    471 – أخبرنا زكريا بن أحمد بقراءتي عليه في داري من أصل سماعه قال : أخبرنا محمد بن الحسين بن النخاس ببغداد قال : حدثنا عبد الله بن زيدان ، قال : حدثنا أبو كريب قال : حدثنا معاوية بن هشام القصار ، عن فضيل بن مرزوق ، عن عطية : عن أبي سعيد قال : لما نزلت وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدكا .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 441 )

    472 – أخبرنا أبو سعد السعدي بقراءتي عليه في الجامع من أصل سماعه قال : أخبرنا أبو الفضل الطوسي قال : أخبرنا أبو بكر العامري قال : أخبرنا هارون بن عيسى قال : أخبرنا بكار بن محمد بن شعبة ، قال : حدثني أبي قال : حدثني بكر بن الاعتق عن عطية العوفي : عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت على رسول الله : وآت ذا القربى حقه دعا فاطمة فأعطاها فدكا والعوالي وقال : هذا قسم قسمه الله لك ولعقبك .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 442 )

    473 – حدثنى أبو الحسن الفارسي قال : حدثنا الحسين بن محمد الماسرجسي قال : حدثنا جعفر بن سهل ببغداد ، قال : حدثنا المنذر بن محمد القابوسي قال : حدثنا أبي قال : حدثنا عمي عن أبيه ، عن أبان بن تغلب : عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله فاطمة (ع) فأعطاها فدكا .

    473 – حدثنى أبو الحسن الفارسي قال : حدثنا الحسين بن محمد الماسرجسي قال : حدثنا جعفر بن سهل ببغداد ، قال : حدثنا المنذر بن محمد القابوسي قال : حدثنا أبي قال : حدثنا عمي عن أبيه ، عن أبان بن تغلب : عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله فاطمة (ع) فأعطاها فدكا .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 443 )

    – ورواه أيضا في فضائل فاطمة في أوائل الجزء السادس تحت الرقم : ( 674 ) من كتاب المناقب الورق قال : حدثنا عثمان بن محمد الالثلغ قال : حدثنا جعفر بن مسلم قال : حدثنا يحي بن الحسن قال : حدثنا أبان بن أبان بن تغلب عن أبي مريم الانصاري عن أبان بن تغلب : عن جعفر بن محمد قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك . قال أبان بن تغلب : قلت لجعفر بن محمد : من رسول الله أعطاها ؟ قال : بل [ من ] الله أعطاها .

    – ورواه أيضا الثعلبي كما في تفسير الآية الكريمة من تفسير البرهان : ج 2 ص 415 . وورد أيضا عن إبن عباس ، قال السيوطي في تفسير الآية الكريمة من تفسير الدر المنثور : وأخرج إبن مردويه عن إبن عباس قال : لما نزلت :وآت ذا القربى حقه أقطع رسول الله (ص) فاطمة (ع) فدكا.

    – وقال علي بن طاووس رحمه الله : وقد روى محمد بن العباس المعروف بابن الحجام حديث فدك عن عشرين طريقا ونذكر منها طريقا واحدا بلفظه قال : حدثنا محمد بن محمد بن سليمان الباغندي وإبراهيم بن خلف الدوري وعبد الله بن سليمان إبن الاشعث ومحمد بن القاسم بن زكريا ، قالوا : حدثنا عباد بن يعقوب قال : أخبرنا علي بن عابس وحدثنا جعفر بن محمد الحسيني قال : حدثنا علي بن المنذر الطريقي قال : حدثنا علي بن عابس قال : حدثنا فضيل بن مرزوق عن عطية العوفي : عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله فاطمة وأعطاها فدكا .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 444 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروى البلاذري في عنوان : فتح فدك من كتاب فتوح البلدان ص 40 قال : وحدثنا عبد الله بن ميمون المكتب قال : أخبرنا الفضيل بن عياض عن مالك بن جعونة عن أبيه قال : قالت فاطمة لابي بكر : إن رسول الله (ص) جعل فدك فأعطني إياها وشهد لها علي بن أبي طالب فسألها شاهدا آخر فشهدت لها أم أيمن ، فقال : قد علمت يا بنت رسول الله أنه لا تجوز إلا شهادة رجلين أو رجل وامرأتين ! فانصرفت [ عنه فاطمة .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 570 )

    608 – أخبرنا عقيل بن الحسين قال : أخبرنا علي بن الحسين قال : حدثنا محمد بن عبيد الله قال : حدثنا أبو مروان عبد الملك بن مروان قاضي مدينة الرسول بها سنة سبع وأربعين وثلاث مائة قال : حدثنا عبد الله بن منيع ، قال : حدثنا آدم قال : حدثنا سفيان عن واصل الاحدب عن عطاء : عن إبن عباس قال : لما أنزل الله : وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة وأعطاها فدكا وذلك لصلة القرابة .

    عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 190 )

    – أخبرنا القاسم بن زكريا ثنا عباد بن يعقوب ثنا علي بن عابس عن فضيل يعني إبن مرزوق عن عطية عن أبي سعيد قال لما نزلت وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدك .

    الطبري – بشارة المصطفى – رقم الصفحة : ( 353 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأما الخامسة : قول الله عز وجل : وآت ذا القربى حقه خصوصية خصهم الله تعالى العزيز الجبار بها واصطفاهم على الامة ، فلما نزلت هذه الآية على رسول الله ، قال : إدعوا لي فاطمة ، فدعيت له ، فقال : يا فاطمة ، قالت : لبيك يارسول الله ، فقال (ص) : هذه فدك هي مما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ، وهي لي خاصة دون المسلمين وقد جعلتها لك كما أمرني الله فخذيها لك ولولدك .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 138 / 359 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – خامسا : قول الله تعالى وآت ذا القربى حقه خصوصية لهم خصهم الله العزيز الجبار بها واصطفاهم على الامة ، فلما نزلت هذه الآية [ على رسول الله (ص) ) قال (ص) لفاطمة (ع) : هذه فدك وهي مما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب وهي لي خاصة دون المسلمين وقد جعلتها لك لما أمرني الله به فخذيها لك ولولدك .

    – [ 18 ] وفى جمع الفوائد : أبو سعيد قال : لما نزلت وآت ذا القربى حقه دعا النبي (ص) فاطمة فأعطاها فدك .

    – [ 19 ] وفى عيون الاخبار : قال الامام على الرضا . فلما نزلت وآت ذا القربى حقه قال النبي (ص) لفاطمة (ع) : هذه فدك قد جعلتها لك .

    محمد بيومي – السيدة فاطمة الزهراء ( ع ) – رقم الصفحة : ( 140 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم ان الزهراء قالت ان اباها (ص) وهبها ارض فدك ، فهي ان لم تكن ارثا فهي هبة روى السيوطي في تفسيره الدر المنثور ( 5 / 273 – 274 ) أخرج البزار وابو يعلي وإبن أبي حاتم وإبن حاتم وإبن مردوية عن أبي سعيد الخدري ( ر ) لما نزلت هذه الآية وآت ذا القربى حقه ( الاسراء آية 26 ) دعا رسول الله (ص) فاطمة فاعطاها فدك .

    – وأخرج إبن مردوية عن إبن عباس ( ر ) قال : لما نزلت وآت ذا القربى حقه اقطع رسول الله (ص) فاطمة فدكا .

    – وروى الهيمثي في مجمعه عن أبي سعيد قال : لما نزلت وآت ذي القربى حقه ، دعا رسول الله (ص) فاطمة فاعطاها فدكا.

    – قال : رواه الطبراني ، وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ، وصححه المتقي في كنز العمال عن أبي سعيد قال : لما انزلت وات ذي القربى حقه قال النبي (ص) يا فاطمة لك فدك ، قال أخرجه الحاكم في تاريخه وإبن النجار ( وانظر : فضائل الخمسة 3 / 136 ) .

    #222369
    oujdi12
    Membre

    lesquelles ? t’as pas posé aucune question , tu seme seulement la haine , et tu raconte des monsenges sur la generation de la victoire

    hayefmajid
    Membre

    محمد بن جرير الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 443 ) – طبعة بيروت

    – حدثنا إبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال

    من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.

    تعريف المؤلف

    محمد بن جرير الطبري

    محمد بن جرير الطبري ( 224 – 310 هـ ) صاحب التاريخ والتفسير المعروفين بين العلماء.

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 443 ) – طبعة بيروت.

    – أما الطبري فليس في إمامته ووثاقته كلام ، فقد وصفه الذهبي بقوله: الإمام الجليل ، المفسر، صاحب التصانيف الباهرة ، ثقة ، صادق.

    تعريف رجال السند

    إبن حميد

    إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 111 ) – رقم الترجمة : ( 181 )

    181 – د ت ق ( أبي داود والترمذي وإبن ماجة ) محمد بن حميد بن حيان التميمي الحافظ أبو عبد الله الرازي .

    – روى عن يعقوب بن عبدالله القمي وابراهيم بن المختار وجرير بن عبدالحميد وإبن المبارك …..وعنه أبو داود والترمذي وإبن ماجة وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين ……

    – قال أبو زرعة الرازي من فاته إبن حميد يحتاج أن ينزل في عشرة آلاف حديث .

    – وقال عبدالله بن أحمد عن أبيه لا يزال بالري علم ما دام محمد بن حميد حيا .

    – وقال أبو قريش محمد بن جمعة كنت في مجلس الصاغاني فحدث عن إبن حميد فقلت تحدث عن إبن حميد فقال وما لي لا أحدث عنه وقد حدث عنه أحمد ويحيى .

    – قال وقلت لمحمد إبن يحيى الذهلي ما تقول في محمد بن حميد قال ألا تراني هوذا أحدث عنه .

    – وقال إبن أبي خيثمة سئل إبن معين فقال ثقة لا بأس به رازي كيس .

    – وقال علي بن الحسين بن الجنيد عن إبن معين ثقة وهذه الاحاديث التي يحدث بها ليس هو من قبله إنما هو من قبل الشيوخ الذين يحدث عنهم .

    – وقال أبو العباس بن سعيد سمعت جعفر بن أبي عثمان الطيالسي يقول إبن حميد ثقة كتب عنه يحيى وروى عنه من يقول فيه هو أكبر منهم .

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 492 ) – رقم الترجمة : ( 5741 )

    – ( إبن حميد ) الرازي هو محمد بن حميد بن حيان التميمي الرازي أبو عبد الله الحافظ * عن يعقوب القمى وجرير وإبن المبارك وطائفة * وعنه أبو داود والترمذي وإبن ماجة * قال يحيى بن معين ثقة كيس.

    خير الدين الزركلي – الأعلام – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 110 )

    – ( محمد بن حميد ) ( 248هـ – 862 م ) حمد بن حميد بن حيان التميمي الرازي ، أبو عبد الله : حافظ للحديث . من أهل الري . زار بغداد ، وأخذ عنه كثير من الائمة كابن حنبل وإبن ماجه والترمذي ، وكذبه آخرون .

    إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )

    وهو من رواة الترمذي وإبن ماجة والدرامي ، ووثقه كل من :

    يحي بن معين – الخلال

    جرير بن عبدالحميد

    إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 75 ) – رقم الترجمة : ( 116 )

    – جرير بن عبد الحميد بن قرط الضبي، أبو عبد اللّه الرازي، القاضي، ولد في قرية من قرى إصفهان، ونشأ بالكوفة، ونزل الري، روى عنه إسحاق بن راهويه، وابنا أبي شيبة، وعلي بن المديني، ويحيى بن معين وجماعة.

    – كان ثقة يرحل إليه.

    – وقال إبن عمار الموصلي: حجّة، كانت كتبه صحيحة.

    إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )

    وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :

    النسائي – أبو زرعة الرازي – محمد بن سعد – إبن عمار – أبو القاسم اللآلكائي – الخلال

    المغيرة بن مقسم الضبي

    إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 270 ) – رقم الترجمة : ( 482 )

    – المغيرة بن مِقْسم الضبي، الكوفي، الفقيه، روى عنه شعبة، والثوري، وجماعة، قال أبو بكر بن عياش: ما رأيت أحداً أفقه من مغيرة فلزمته.

    – قال العجلي: المغيرة ثقة، فقيه الحديث.

    – وقال النسائي: ثقة، توفي سنة 136هـ.

    – وذكره إبن حِبّان في الثقات.

    إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )

    وهو من رواة البخاري ومسلم ووثقه كل من :

    يحيى بن معين – العجلي – أبو حاتم الرازي – النسائي – محمد بن سعد – إبن حبان ( ثقة وكان يدلس ).

    زياد بن كليب

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 92 ) – رقم الترجمة : ( 2959 )

    – عرفه الذهبي بقوله: أبو معشر التميمي، الكوفي، عن إبراهيم والشعبي وعنه مغيرة، مات كهلاً في سنة 110هـ.

    – وثّقه النسائي وغيره.

    إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 382 ) – رقم الترجمة : ( 698 )

    – قال العجلي: كان ثقة في الحديث.

    – وقال إبن حبان: كان من الحفاظ المتقنين.

    إسطوانه موسوعة الحديث الشريف لشركة صخر – الإصدار الأول : ( 2 / 1 )

    وهو من رواة مسلم ووثقه كل من :

    يحيى بن معين – العجلي – النسائي – إبن حبان – الذهبي – أبو حاتم الرازي ( حافظ وليس بالمتين في حفظه ).

    hayefmajid
    Membre

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 268 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الامر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 139 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب‍ : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : …… ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 15 ) – رقم الصفحة : ( 578 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة . وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا .

    الشهرستاني – الملل والنحل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة

    حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.

    – ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ،

    ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم

    تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر …….

    المصادر :

    1 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 30 ).

    2 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الزيني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 20 ).

    3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).

    4 – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن .

    صلاح الدين الصفدي – الوافي بالوفيات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.

    الصفدي – الوافي للوفيات – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 15 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها .

    الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما ……..

    المصادر :

    1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 46 ) .

    2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 و 6 ) – رقم الصفحة : ( 50 و 47 ) .

    3 – إبن هشام – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 307 ) – نشر دار الباز – مكة المكرمة.

    4 – الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ،

    يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله .

    المصادر :

    1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 74 ).

    2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 ).

    3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 182 ).

    علي الخليلي – أبو بكر بن أبي قحافة – رقم الصفحة : ( 317 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة .

    الكنجي الشافعي – كفاية الطالب – رقم الصفحة : ( 411 ) – طبعة الحيدرية ، النجف الأشرف

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور وقال : وان فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكرا كان سماه رسول الله (ص) محسنا ، وهذا شئ لا يوجد عند أحد من أهل النقل إلا عند إبن قتيبة.

    محمد بن علي بن شهر آشوب – مناقب آل أبي طالب – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 358 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. وأولادها الحسن والحسين والمحسن سقط وفي ( معارف القتيبي ) إن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي وزينب وأم كلثوم .

    إبن قتيبة الدينوري – المعارف – رقم الصفحة : ( 93 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي.

    #222368
    hayefmajid
    Membre

    tu fuit comme d’habitude , c à toi de repondre mjdou , c toi qui insulte

    j’insulte où ????????

    j’ai posé plus de 20 questions et vous ne répondez pas.
    vous voulez toujours que je réponde mais pas vous.
    ça doit être à double sens. 😉

    oujdi12
    Membre

    أرض فدك ، قرية في الحجاز كان يسكنها طائفة من اليهود، و لمّا فرغ الرسول عليه الصلاة والسلام من خيبر، قذف الله عز وجل في قلوبهم الرعب ، فصالحوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على فدك ، فكانت ملكاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم لأنها مما لم يُوجف عليها بخيل و لا ركاب.

    و رغم أنّّ خلاف الخليفة أبو بكر مع السيدة فاطمة رضوان الله عليهما كان خلافاً سائغاً بين طرفين يملك كل منهما أدلة على رأيه إلا أنّ حساسية البعض من شخصية أبو بكر تجعله ينظر إلى الأمور بغير منظارها فتنقلب الحبة إلى قبة. و لو أننا استبدلنا شخصيات القصة ( أبو بكر و فاطمة ) بفقيهين من الشيعة مثلاً أو مرجعين من مراجعهم لكان لكل طرف منهما مكانته وقدره دون التشنيع عليه وإتهام نيته ، ولكانت النظرة إلى رأي الطرفين نظرة احترام وتقدير على اعتبار وجود نصوص وأدلة يستند إليها الطرفين في دعواهما وإن كان الأرجح قول أحدهما. لكن أمام ( ابو بكر ) و ( فاطمة ) الأمر يختلف ، فأبو بكر عدو للشيعة وما دام عدواً فكل الشر فيه وكل الخطأ في رأيه ، هكذا توزن الأمور!!! توزن بميزان العاطفة التي لا تصلح للقضاء بين متنازعين فكيف بدراسة أحداث تاريخية ودراسة تأصيلها الشرعي!!!

    لكن المنصف الذي لا ينقاد إلى عاطفته بل إلى الحق حيث كان ، يقف وقفة تأمل لذاك الخلاف ليضع النقاط على الحروف فأرض فدك هذه لا تخلو من أمرين: إما أنها إرث من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة رضوان الله عليها أو هي هبة وهبها رسول الله لها يوم خيبر.

    فأما كونها إرثاً فبيان ذلك ما رواه البخاري و مسلم و غيرهما من أنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم جاءت فاطمة رضوان الله عليها لأبي بكر الصدّيق تطلب منه إرثها من النبي عليه الصلاة والسلام في فدك وسهم النبي صلى الله عليه وسلم من خيبر وغيرهما. فقال أبو بكر الصدّيق: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ( إنّا لا نورّث ، ما تركناه صدقة ) وفي رواية عند أحمد ( إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث )، فوجدت فاطمة على أبي بكر بينما استدلت رضوان الله عليها بعموم قوله تعالى {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين}.

    و لنكن حياديين ها هنا ولننسى أنّ المطالب بالإرث امرأة نحبها ونجلها لأنها بنت نبينا وأنّ لها من المكانة في نفوسنا وعند الله عز وجل ما لها ، لنقول : كلام محمد عليه الصلاة والسلام فوق كلام كل أحد ، فإذ صح حديث كهذا عن رسول الله فلا بد ان نقبله ونرفض ما سواه ، فإذا كان الأمر كذلك فلماذا نلوم أبو بكر على التزامه بحديث رسول الله وتطبيقه إياه بحذافيره ؟!!

    لقد صح حديث ( إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث ) عند الفريقين السنة والشيعة ، فلماذا يُستنكر على أبي بكر استشهاده بحديث صحيح ويُتهم بالمقابل باختلاقه الحديث لكي يغصب فاطمة حقها في فدك؟!! أما صحته عند أهل السنة فهو أظهر من أن تحتاج إلى بيان ، وأما صحته عند الشيعة فإليك بيانه:
    روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر ) قال عنه المجلسي في مرآة العقول 1/111 ( الحديث الأول ( أي الذي بين يدينا ) له سندان الأول مجهول والثاني حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح ) فالحديث إذاً موثق في أحد أسانيده ويُحتج به ، فلماذا يتغاضى عنه علماء الشيعة رغم شهرته عندهم!!

    والعجيب أن يبلغ الحديث مقدار الصحة عند الشيعة حتى يستشهد به الخميني في كتابه الحكومة الإسلامية على جواز ولاية الفقيه فيقول تحت عنوان (صحيحة القداح ) : ( روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن القداح ( عبد الله بن ميمون ) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (من سلك طريقاً يطلب فيه علماً ، سلك الله به طريقاً إلى الجنة … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ، ولكن ورّثوا العلم ، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر) ويعلق على الحديث بقوله ( رجال الحديث كلهم ثقات ، حتى أنّ والد علي بن إبراهيم ( إبراهيم بن هاشم ) من كبار الثقات ( المعتمدين في نقل الحديث ) فضلاً عن كونه ثقة ) ثم يشير الخميني بعد هذا إلى حديث آخر بنفس المعنى ورد في الكافي بسند ضعيف فيقول ( وهذه الرواية قد نقلت باختلاف يسير في المضمون بسند آخر ضعيف ، أي أنّ السند إلى أبي البختري صحيح ، لكن نفس أبي البختري ضعيف والرواية هي: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن خالد عن أبي البختري عن أبي عبد اله عليه السلام قال: ( إنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أنّ الأنبياء لم يورّثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم … ))

    إذاً حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم) صحيح كما بيّن ذلك الخميني والمجلسي من قبله ، فلماذا لا يؤخذ بحديث صحيح النسبة إلى رسول الله مع أننا مجمعين على أنه لا اجتهاد مع نص؟!! ولماذا يُستخدم الحديث في ولاية الفقيه ويُهمل في قضية فدك؟!! فهل المسألة يحكمها المزاج؟!!

    إنّ الاستدلال بقول الله تبارك وتعالى عن زكريا عليه السلام { فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب } على جواز توريث الأنبياء لأبنائهم استدلال غريب يفتقد إلى المنطق في جميع حيثياته ، وذلك لعدة أمور هي:
    أولاً: لا يليق برجل صالح أن يسأل الله تبارك وتعالى ولداّ لكي يرث ماله فكيف نرضى أن ننسب ذلك لنبي كريم كزكريا عليه السلام في أن يسأل الله ولداً لكي يرث ماله ، إنما أراد زكريا عليه السلام من الله عز وجل أن يهب له ولداً يحمل راية النبوة من بعده ، ويرث مجد آل يعقوب العريق في النبوة.
    ثانياً: المشهور أنّ زكريا عليه السلام كان فقيراً يعمل نجاراً ، فأي مال كان عنده حتى يطلب من الله تبارك وتعالى أن يرزقه وارثاً ، بل الأصل في أنبياء الله تبارك وتعالى أنهم لا يدخرون من المال فوق حاجتهم بل يتصدقون به في وجوه الخير.
    ثالثاً: إنّ لفظ ( الإرث ) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كما يقول الله تعالى { ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا } وقوله تعالى { أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون } فلا دلالة في الآية السابقة على وراثة المال.
    رابعاً: حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم) الذي ذكرناه آنفاً يتضمن نفي صريح لجواز وراثة أموال الأنبياء ، وهذا كاف بحد ذاته.

    و كذلك الحال في قوله تعالى { وورث سليمان داود } فإنّ سليمان عليه السلام لم يرث من داود عليه السلام المال وإنما ورث النبوة والحكمة والعلم لأمرين إثنين:
    الأول: أنّ داود عليه السلام قد اشتُهر أنّ له مائة زوجة وله ثلاثمائة سريّة أي أمة ، وله كثير من الأولاد فكيف لا يرثه إلا سليمان عليه السلام؟!! فتخصيص سليمان عليه السلام حينئذ بالذكر وحده ليس بسديد.
    الثاني: لو كان الأمر إرثاً مالياً لما كان لذكره فائدة في كتاب الله تبارك و تعالى، إذ أنّه من الطبيعي أنّ يرث الولد والده ، والوراثة المالية ليست صفة مدح أصلاً لا لداود ولا لسليمان عليهما السلام فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه!! ، والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل ، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت ، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء ، إذ لا فائدة فيه ، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد وإلا فقول القائل ( مات فلان وورث فلان ابنه ماله ) مثل قوله عن الميت ( ودفنوه ) ومثل قوله ( أكلوا وشربوا وناموا ) ونحو ذلك مما لا يحسن أن يُجعل من قصص القرآن.

    وأعجب من هذا كله حقيقة تخفى على الكثيرين وهي أنّ المرأة لا ترث في مذهب الشيعة الإمامية من العقار و الأرض شيئاً ، فكيف يستجيز الشيعة الإمامية وراثة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك وهم لا يُورّثون المرأة العقار ولا الأرض في مذهبهم؟!!

    فقد بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان ( إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً ) روى فيه عن أبي جعفر قوله: ( النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً ) و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما) و عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض و لا من العقار شيئاً) و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً)

    كما أنّ فدك لو كانت إرثاً من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لكان لنساء النبي و منهن عائشة بنت أبي بكر وزينب وأم كلثوم بنات النبي حصة منها ، لكن أبا بكر لم يعط ابنته عائشة ولا أحد من نساء النبي ولا بناته شيئاً استناداً للحديث ، فلماذا لا يُذكر هؤلاء كطرف في قضية فدك بينما يتم التركيز على السيدة فاطمة وحدها؟!!

    هذا على فرض أنّ فدك كانت إرثاً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أما إذا كانت فدك هبة وهدية من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة رضوان الله عليها كما يروي ذلك الكاشاني في تفسيره الصافي 3/186 فالأمر يحتاج إلى وقفة أخرى أيضاً. فعلى فرض صحة الرواية والتي تناقضها مع روايات السنة والشيعة حول مطالبة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك كأرث لا كهبة من أبيها ، فإننا لا يمكن أن نقبلها لاعتبار آخر وهو نظرية العدل بين الأبناء التي نص عليها الإسلام. إنّ بشير بن سعد لمّا جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله ، إني قد وهبت ابني حديقة واريد أن أُشهدك ، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أكُلّ أولادك أعطيت؟ قال: لا ، فقال النبي صلوات الله وسلامه عليه ( اذهب فإني لا أشهد على جور )
    فسمّى النبي صلى الله ليه وآله وسلم تفضيل الرجل بعض أولاده على بعض بشيء من العطاء جوراً ، فكيف يُظن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كنبي معصوم لا يشهد على جور أن يفعل الجور ( عياذاً بالله )؟!! هل يُظن به وهو أمين من في السماء أو يجور في أمانة أرضية دنيوية بأن يهب السيدة فاطمة فدك دون غيرها من بناته؟!! فكلنا يعرف أنّ خيبر كانت في السنة السابعة من الهجرة بينما توفيت زينب بنت رسول الله في الثامنة من الهجرة ، وتوفيت أم كلثوم في التاسعة من الهجرة ، فكيف يُتصور أن يُعطي رسول الله فاطمة رضوان الله عليها ويدع أم كلثوم وزينباً؟!! و الثبات من الروايات أنّ فاطمة رضوان الله عليها لمّا طالبت أبو بكر بفدك كان طلبها ذاك على اعتبار وراثتها لفدك لا على أنها هبة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

    ولذا فإنّ فدك لم تكن لا إرثاً ولا هبة ، وهذا ما كان يراه الإمام علي نفسه إذ أنه لمّا استُخلف على المسلمين لم يعط فدك لأولاده بعد وفاة أمهم فاطمة بحيث يكون له الربع لوجود الفرع الوارث ، وللحسن والحسين وزينب وأم كلثوم الباقي { للذكر مثل حظ الأنثيين } وهذا معلوم في التاريخ ، فلماذا يُشنع على أبي بكر في شيء فعله علي بن أبي طالب نفسه ؟!! بل يروي السيد مرتضى ( الملقب بعلم الهدى ) في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه ( إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك ، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر )

    وما كدت أشرف على إغلاق ملف قضية فدك ومناقشة أدلتها حتى وقعت على رواية طريفة تُعبر بالفعل عن المأساة الحقيقة التي يعيشها من يريدون القدح بأبي بكر بأي طريقة كانت ( شرعية وغير شرعية )!!
    روى الكليني في الكافي عن أبي الحسن قوله ( … وردّ على المهدي ، ورآه يردّ المظالم ، فقال: يا أمير المؤمنين! ما بال مظلمتنا لا تُرد؟ فقال له: وما ذاك يا أبا الحسن؟ قال: إنّ الله تبارك وتعالى لمّا فتح على نبيه صلى الله عليه وآله فدك … ، فقال له المهدي: يا أبا الحسن! حدّها لي ، فقال: حد منها جبل أحد ، وحد منها عريش مصر ، وحد منها سيف البحر ، وحد منها دومة الجندل ). فأين أرض في خيبر من مساحة كهذه ؟!! ألهذا الحد يُستخف بعقول الناس؟!!

    oujdi12
    Membre

    كثيرا ما يثير الرافضة مسألة اغضاب سيدتنا فاطمة رضوان الله عليها و هذا حق لا نجادل فيه لكن قصة احراق البيت و اسقاط الجنين مكذوبة بل فيها اهانة للإمام علي نفسه لأنه رجل شهم فكيف ينظر الى امرأته يحدث لها هذا و لا يتحرك؟! أما قصة فدك فقد طرحناها من قبل و بينا أن أبو بكر استشهد بحديث صحيح عند السنة و الشيعة ( صححه المجلسي في مرآة العقول و صححه الخميني و استشهد به على ولاية الفقيه ) و بقي ان نقول إن كتب الشيعة تبين أن الإمام علي نفسه اغضب فاطمة فهل يرضى الشيعة أن يطبقو المبدأ على الإمام علي ، أم إن المسألة عندهم مزاجية؟!

    دخل الحسن بن علي على جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتعثر بذيله فأسرّ إلى النبي عليه الصلاة والسلام سراً فرأيته وقد تغير لونه ثم قام النبي عليه الصلاة والسلام حتى أتى منزل فاطمة … ثم جاء علي فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده ثم هزها إليه هزاً خفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها) بحار الأنوار 43/42

    وعن أبي عبد الله ( جعفر ) عليه السلام أنه سُئل: هل تشيع الجنازة بنار ويُمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يُضاد به؟ قال: فتغير لون أبي عبد الله عليه السلام من ذلك واستوى جالساً ثم قال: إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال لها: أما علمت أنّ علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقاً ما تقول؟ فقال: حقاً ما أقول ثلاث مرات ، فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها ، وذلك أنّ الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداّ وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله ، قال: فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة هي حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء علي فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيي أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليه الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أن يُذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أن لا يهنيها النوم وليس لها قرار ، قال لها: قومي يا بنية فقامت ، فحمل النبي عليه الصلاة والسلام الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي عليه السلام وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجله على رجل علّي فغمزه وقال: قم يا أبا تراب! فكم ساكن أزعجته، ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج علي فاستخرجهما من منزلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي ! أما علمت أنّ فاطمة بضعة مني وأنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي. علل الشرائع للقمي ص185-186

    و الغريب هنا أنّ هذه المقولة قيلت بناء على إغضاب علي لفاطمة و هو تحذير نبوي لعلي زوج فاطمة و لباقي الصحابة من إغضاب فاطمة إلا أنّ الشيعة لا يستدلون بهذا الحديث إلا على أبي بكر ، و لو كان إغضاب فاطمة رضوان الله عليها أو رضاها سبباً في إيمان أو كفر لَلَحِقَ الوعيد علي بن أبي طالب قبل أبي بكر و قبل أي رجل أو امرأة اختلفت مع فاطمة. نحن نقول بأنه لا علي بن أبي طالب و لا أبي بكر كفرا أو فسقا بسبب إغضابهما فاطمة ، و النبي عليه الصلاة و السلام إنما قال تلك الكلمات في حق من يغضب فاطمة تعظيماً لأمرها و هي بلا شك أهل لذلك ، و تحذيراً من إغضاب ابنته التي لها من المكانة عنده ما لها ، رضوان الله عليها أن يُقاس من خلال القرآن و السنة فإن كان غضبها لأجلهما كان إغضابها . و غضب فاطمة لا بد إغضاباً لله و الرسول أما إذا كان غضبها لخلاف شخصي أو لوجهة نظر لها كالذي يحصل للناس عادة ، فهذا ما لا يقتضي إدانة أحد لأنّ الله عز وجل و دين الإسلام لا يتماشى مع آراء البشر و لو كانوا من صلحاءهم و مصلحيهم.

    #222367
    oujdi12
    Membre

    tu fuit comme d’habitude , c à toi de repondre mjdou , c toi qui insulte .

    hayefmajid
    Membre

    sans roncune oujdi12 😛

    #222366
    hayefmajid
    Membre

    😳 😳 😳 😳 😳 😳
    oui et alors, que des bêtises, essaies plutôt de répondre à mes sujets que je viens de mettre.

    oujdi12
    Membre

    t incapable de repondre tt simpelement , j’insiste sur le fait que tu ramene tt le texte , mais pas seulement ce qui t’arrange . 😉

    #222363
    hayefmajid
    Membre

    oujdi12, j’ai remarqué qu’à chaque fois que tu essaies de parler tu fais des conneries,là tu viens simplement de montrer qu’il y’avait des mounafikine avec l’imam ali, et ceci n’a rien avoir avec le jafaria. donnes moi une preuve où l’imam parle avec la jaafaria. 8)

15 réponses de 59,881 à 59,895 (sur un total de 70,646)
SHARE

Résultats de la recherche sur '—'