هل تستطيعون أيها الشيعة أن تجيبون على هذه الأسئلة؟

Forums OujdaCity Religions هل تستطيعون أيها الشيعة أن تجيبون على هذه الأسئلة؟

  • Ce sujet est vide.
9 sujets de 1 à 9 (sur un total de 9)
  • Auteur
    Messages
  • #202254
    oujdi12
    Membre

    هل تستطيعون أيها الشيعة أن تجيبون على هذه الأسئلة؟

    لقد تنازل الحسين بن علي لمعاوية وسالمه ، في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش ما يمكنه من مواصلة القتال. وخرج الحسين بن علي في قلة من أصحابه في وقت كان يمكنه فيه الموادعة والمسالمة ولا يخل أن يكون أحدهما على حق. والآخر على على باطل لأنه إن كان تنازل الحسن مع تمكنه من الحرب (حقا) كان خروج الحسين مجردا من القوة مع تمكنه من المسالمة (باطلا) وإن كان خروج الحسين مع ضعفه (حقا) كانت تنازل الحسن مع قوته (باطلا) و هذا يضعكم في موقف لا تحسدون عليه. لأنكم إن قلتم أنهما جميعا على حق جمعتم بين النقيضين وهذا القول يهدم أصولكم.

    وإن قلتم ببطلان فعل الحسن لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته و بطلان إمامته يبطل إمامة أبيه و عصمته لأنه أوصى إليه و الإمام المعصوم لا يوصي إلا إلى إمام معصوم مثله. و إن قلتم ببطلان فعل الحسين لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته و عصمته و بطلان إمامته و عصمته يبطل إمامة و عصمة جميع أبنائه و ذريته لأنه أصل إمامتهم وعن طريقه تسلسلت الإمامة. و إذا بطل الأصل بطل ما يتفرع عنه.

    و نقول أيضاً إلى كل شيعي:

    يا سيد. لو أجبت فجوابك غير مقنع. لسبب:

    أنت ترضى لعلي ما لا يرضاه أجلاف العرب فكيف أذا كان من آل البيت؟! و أرد عليكم السؤال، اذا كانت مساوئ عمر هكذا مثلما تقولون، فكيف يقبل به علي زوجاً لأبنته؟ فهل الشيعه يضعون علي في مرتبه أقل من أجلاف العرب؟ وهل الحسين يقبل بهذا؟ وهل الحسن يقبل بهذا؟

    أذا كانو يقبلون أذن هم حسب تفسيركم أقل شأنا من أجلاف العرب! وهذا لايجوز عندنا. إذن القضية أنكم تفترون على عمر بن الخطاب بالشتائم. وتريدني أن أقبل بتفسير وتبرير أقبح من ذنب. وعذركم التقية، وللتقية زوج عمر من ابنته لعمر؟ كل المساوئ في عمر وضعتوها و تشتمونه و تفترون عليه، و بعد هذا تريدون من علي أن يكون جباناً أيضاً؟ فهذا لا يجوز لا على عمر و لا على علي.

    فبدلأ من أن يحارب علي الكفار و يناديهم للنزال ، لماذا لا يتخذ التقية و ينهي الأمر؟ ثم و ما دام عمر بنظركم كافرا و مرتدا و تزعمون أن علي يعلم هذا، و زوجه أبنته!

    فالعمليه ليست منطقيه على الاطلاق. ما دامو مرتدين ويخضع لهم ماكان من الأول لماذا النزال أصلا ولديه التقيه. كيف يخضع الامام لمن أرتد يأخذ من السبي زمن أبو بكر (وهو بنظركم أي أبو بكر حكمه جائر وظالم) أم محمد بن الحنفية؟ فهذا أصلا أهانه للامام نفسه من قبلكم. إذا كانت تلك دار حرب، فحتما أن هذه دار حرب. هناك كان يحارب الكفار ويطلب منازلتهم. و هنا كما تدعون دار حرب تعتبرون الخلفاء الراشدون كفار مثل يزيد بل أكثر ….ألا تعتبروهم مرتدين؟ إذن ماهي مهمه علي يجامل هذا ويطاطئ لذاك؟!

    وأذا قارنت علي بعمار، فموقع علي أعلى من موقع عمار. بما أنه له مكانه هارون من موسى أليس هذا كلامكم؟ فلا تقارن هذا بذاك. و مع هذا هي رخصة للضروره بالنسبه لعمار. و لكن بالنسبه لكم دين وعقيده. احتراف وليست هواية. أليس من أقوالكم « التقيه ديني ودين أبائي وأجدادي »؟ أذن هي دين و ليست رخصة. هي عقيدة وأصل وليست استثناء. فهل يخضع علي لمرتدين؟ وهل يزوج علي أبنته لمرتدين؟ وهل يقبل علي ما لايقبله أجلاف العرب لنفسه؟ وهل بعد الخضوع للمرتدين أهانه! وهل أكثر من تزويج أبنته لفاسق ضرب زوجته فاطمه وأسقط جنينها ذلة ومسكنة! ألا تعتبره أنت حرب؟ وهل كما تدعون أن عمر يشرب الخمر؟ وأكثر من هذه الشتائم والنواقص التي وضعتوها في عمر. وبعد هذا يخضع علي!

    اذن اساساً لماذا كان يحارب إذا كان سيخضع؟ ولمن للظالمين المرتدين؟ وتقول عمار رخصه الرسول؟ عمار لم تنزل به آيات الولايه مثلما تدعون. و لن يكون الامام بأي حال من الأحوال عندكم. وليست عليه مسؤليه مثل مسؤليه علي حسب أقوالكم. فهو يقاد ولا يقود . وعلي يقود ولايقاد امام لامأموم. و خضع مرة لأبو بكر، و مرة لعمر، و مرة لعثمان! وهم حسب تفسيركم مرتدين ! والتقيه مطاطه تصغر هنا وتكبر هناك! تفصلها لعمار تحت العذاب رخصه يعني استثناء و لمره واحده، و علي حر طليق و بطل مغوار، استعملت تبريرا لخضوعه لأبو بكر. استعملت تبريرا لخضوعه لعمر. استعملت تبريرا لخضوعه لعثمان. استعملت تبريرا لتزويجه أبنته أم كلثوم لعمر. استعملت لأخذه أم محمد بن الحنفيه و سبي الحاكم الجائر عندكم. لا يجوز هذا مطلقاً. فهذا اعتراف منه بحكم أبو بكر. اذن ماهيه مهمته أصلا اذا لم يحارب الجور والظلم؟ هذا اذا صدق مقالكم.

    مراجع شيعية:

    1. تارخ اليعقوبي ج2 ص149.150
    2. الفروع من الكافي في كتاب النكاح, باب تزويج أم كلثوم ج5 ص346 روايتان في هذا الباب. وفي كتاب الطلاق ، باب المتوفى عنها زوجها ج 6 ص 115, 116
    3. « تهذيب الأحكام » كتاب الميراث , باب ميراث الغرقى والمهدوم ، ج9 ص 262
    4. الشافي للسيد مرتضى علم الهدى ص 116 وفي كتابه تنزيه الأنبياء ص 141طبعة طهران
    5. إبن شهر آشوب في كتابه مناقب آل أبي طالب ج3 ص 162 طبعة بمبئ الهند
    6. إبن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج3 ص 124

    #222351
    hayefmajid
    Membre

    oujdi12,

    avant de poster corriges un peu ce que tu écris (pffff)
    bon ce n’est pas al hussein qui s’ tanazal pour mouawiya, c’est al hassan salamou allahi alayhe.
    pourquoi, car il y’avait beaucoup de mounafikine autour de lui, preuves : à chaque fois qu’il envoyait une armé, les dirigeants de l’armé était acheté par mouwiya (naalatou allahi alayhe) à tel point qu’il s’est rendu compte qu’il n’y avait pas beaucoup de musulmans avec lui.
    la politique qu’a preferé al hassan salamou allahi alayhe convenait cet époque et il l’a fait en suivant les conseils de son grand pére mohammad (salla alahou alayhi wa alihi wa salam).
    quand à l’imam al hussein salamou allahi alayhe, il est sorti car le peuple d’al koufa le reclamait, et il est sortie tout en sachant qu’il allait âtre tué par le fils d’al zania (yazid le chien), car son grand pére lui a dit :
    chaa allahou an yaraka maktoulane.

    chaque imam a agit par un choix divint.

    voilà oujdi12.

    j’éspere que tu vas comprendre ceci 😉

    #222352
    oujdi12
    Membre

    t’as pas repondu majid , c alhoussayne et n’est pas alhassan .
    tu evite de repondre comme d’habitude

    #222353
    hayefmajid
    Membre

    non c’est al hassan qui aprés 6 mois d’imam a laissé tomber.
    répondre à quoi ?

    #222354
    hayefmajid
    Membre

    بنود صلح الإمام الحسن ( ع ) مع معاوية

    جرى الصلح في ( مسكن ) 26 ربيع الثاني 41 هجرية وجاء في بنوده مما استطعنا جمعه من كتب التاريخ :

    ( 1 ) – تسليم الامر إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله و سنة نبيه ص و سيرة الخلفاء الصالحين.

    ( 2 ) – ليس لمعاوية ان يعهد بالامر إلى احد من بعده والامر بعده للحسن ، فان حدث به حدث فالامر للحسين .

    ( 3 ) – الامن العام لعموم الناس الاسود والاحمر منهم على السواء فيه ، وان يحتمل معاوية ما يكون من هفواتهم ، وان لا يتبع احدا بما

    مضى ، وان لا ياخذ أهل العراق بأحنة .

    ( 4 ) – أن لا يسميه امير المؤمنين.

    ( 5 ) – أن لايقيم عنده للشهادة .

    ( 6 ) – أن يترك سب امير المؤمنين.

    ( 7 ) – وأن لا يذكره إلا بخير .

    ( 8 ) – أن يوصل إلي كل ذي حق حقه .

    ( 9 ) – الامن لشيعة أمير المؤمنين وعدم التعرض لهم بمكروه .

    ( 10 ) – يفرق في أولاد من قتل مع ابيه في يوم الجمل وصفين الف الف درهم ويجعل ذلك من خراج دار أبجرد .

    ( 11 ) – أن يعطيه ما في بيت مال الكوفة .

    ( 12 ) – ويقضي عنه ديونه ويدفع اليه في كل عام مائة الف .

    ( 13 ) – أن لايبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لاهل بيت رسول الله (ص) غائلة سرا ولا جهرا ولا يخيف احد منهم في افق من الافاق .

    ( 14 ) – إستثناء ما في بيت مال الكوفة وهو خمسة آلاف ألف درهم فلا يشمله تسليم الأمر، وعلى معاوية أن يحمل كل عام إلى الإمام الحسين (ع) ألفي ألف درهم، وأن يفضل بني هاشم في العطاء والصلات علي بني عبد شمس، وأن يفرّق في أولاد من قتل مع أمير المؤمنين يوم الجمل وأولاد من قتل معه بصفين ألف ألف درهم.

    ( 15 ) – على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وأن يؤمن الأسود والأحمر ، وأن يحتمل معاوية مايكون من هفواتهم ، وأن لايتبع أحدا بما مضى ، وأن لا يأخذ أهل العراق بأحنة وعلى أمان أصحاب علي (ع) حيث كانوا ، وأن لا ينال أحدا من شيعة علي (ع) بمكروه …… الخ .

    الفهرس :

    ( 1 ) – المجلسي – بحار الانوار – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 15 )

    – إبن عقيل – النصائح الكافية – رقم الصفحة : ( 159 ).

    ( 2 ) – إبن حجر – الاصابة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 329 )

    – إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 229 ).

    ( 3 ) – أبو الفرج الإصفهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 26 )

    – الدينوري – الأخبار الطوال – رقم الصفحة : ( 200 ).

    ( 4 ) – إبن الجوزي – تذكرة الخواص – رقم الصفحة : ( 206 ).

    ( 5 ) – السيد محسن الأمين – اعيان الشيعة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 43 ).

    ( 6 ) – السيد محسن الأمين – اعيان الشيعة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 43 ).

    ( 7 ) – أبو الفرج الإصفهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 26 )

    ( 8 ) – إبن الصباغ – الفصول المهمة – رقم الصفحة : ( 144 ).

    ( 9 ) – الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 46 ) – رقم الصفحة : ( 97 ) –

    – السيد محسن الأمين – اعيان الشيعة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 43 ).

    ( 10 ) – رزق الله منقريوس – تاريخ دول الاسلام – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 52 ).

    – المجلسي – بحار الانوار – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 101 ).

    ( 11 ) – رزق الله منقريوس – تاريخ دول الاسلام – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 53 ).

    ( 12 ) – محمود القراغولي – جوهرة الكلام في مدح السادة الاعلام – رقم الصفحة : ( 112 ) .

    ( 13 ) – المجلسي – بحار الانوار – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 115 )

    – إبن عقيل – النصائح الكافية – رقم الصفحة : ( 160 ).

    صورة المعاهدة التي وقعها الفريقان

    المادة الاولى : تسليم الامر إلى معاوية، على أن يعمل بكتاب اللّه وبسنة رسوله ( 1 ) (ص) ، وبسيرة الخلفاء الصالحين ( 2 ).

    المادة الثانية : أن يكون الامر للحسن من بعده ( 3 ) ، فان حدث به حدث فلأخيه الحسين ( 4 ) ، وليس لمعاوية أن يعهد به إلى أحد ( 5 ).

    المادة الثالثة : أن يترك سب أمير المؤمنين والقنوت عليه بالصلاة ( 6 ) ، وأن لا يذكر عليا الا بخير ( 7 ).

    المادة الرابعة : استثناء ما في بيت المال الكوفة، وهو خمسة آلاف الف فلا يشمله تسليم الامر. وعلى معاوية أن يحمل إلى الحسين كل عام الفي الف درهم، وأن يفضل بني هاشم في العطاء والصلات علي بني عبد شمس، وأن يفرّق في أولاد من قتل مع أمير المؤمنين يوم الجمل وأولاد من قتل معه بصفين الف الف درهم، وأن يجعل ذلك من خراج دار ابجرد ( 8 ).

    المادة الخامسة : على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض اللّه ، في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وأن يؤمن الاسود والاحمر ، وان يحتمل معاوية ما يكون من هفواتهم ، وأن لا يتبع احدا بما مضى ، وأن لا يأخذ أهل العراق بإحنة ( 9 ) ، وعلى أمان أصحاب علي حيث كانوا ، وأن لا ينال أحدا من شيعة علي بمكروه ، وأن اصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم ، وان لا يتعقب عليهم شيئا ، ولا يتعرض لاحد منهم بسوء ، ويوصل إلى كل ذي حق حقه ، وعلى ما أصاب اصحاب علي حيث كانوا ….. ( 10 ) وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ، ولا لاخيه الحسين ، ولا لاحد من أهل بيت رسول اللّه ، غائلة ، سراً ولا جهرا ، ولا يخيف أحدا منهم ، في أفق من الآفاق ( 11 ) .

    الختام:

    – قال إبن قتيبة: ثم كتب عبد اللّه بن عامر يعني رسول معاوية إلى الحسن (ع) إلى معاوية شروط الحسن كما أملاها عليه ، فكتب معاوية جميع ذلك بخطه ، وختمه بخاتمه ، وبذل عليه العهود المؤكدة ، والايمان المغلظة ، وأشهد على ذلك جميع رؤساء أهل الشام ، ووجه به إلى عبد اللّه إبن عامر ، فاوصله إلى الحسن .

    – وذكر غيره نص الصيغة التي كتبها معاوية في ختام المعاهدة فيما واثق اللّه عليه من الوفاء بها ، بما لفظه بحرفه : وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك ، عهد اللّه وميثاقه ، وما أخذ اللّه على أحد من خلقه بالوفاء ، وبما أعطى اللّه من نفسه ، وكان ذلك في النصف من جمادى الاولى سنة 41 – على أصح الروايات

    الفهرس

    ( 1 ) – المدائني – فيما رواه عنه إبن أبي الحديد في شرح النهج – (ج 4 ص 8).

    ( 2 ) – «فتح الباري» شرح صحيح البخاري – فيما رواه عنه إبن عقيل في النصايح الكافية – (ص 156 الطبعة الاولى)، والبحار (ج 10 ص 115).

    ( 3 ) – تاريخ الخلفاء للسيوطي (ص 194)، وإبن كثير (ج 8 ص 41)، والاصابة (ج 2 ص 12 و13)، وإبن قتيبة (ص 150) ودائرة المعارف الاسلامية لفريد وجدي (ج 3 ص 443 الطبعة الثانية) وغيرهم.

    ( 4 ) – عمدة الطالب لابن المهنا (ص 52).

    ( 5 ) – المدائني – فيما يرويه عنه في شرح النهج – (ج 4 ص 8)، والبحار (ج 10 ص 115)، والفصول المهمة لابن الصباغ وغيرهم.

    ( 6 ) – أعيان الشيعة (ج 4 ص 43).

    ( 7 ) – الاصفهاني في مقاتل الطالبيين (ص 26)، وشرح النهج (ج 4 ص 15) وقال غيرهما: «ان الحسن طلب إلى معاوية أن لا يشتم عليا، فلم يجبه إلى الكف عن شتمه، وأجابه على أن لا يشتم عليا وهو يسمع». قال إبن الاثير: «ثم لم يف به أيضاً».

    ( 8 ) – تجد هذه النصوص متفرقة في الامامة والسياسة (ص 200) والطبري (ج 6 ص 92) وعلل الشرائع لابن بابويه (ص 81) وإبن كثير (ج 8 ص 14) وغيرهم.

    و(دار ابجرد) ولاية بفارس على حدود الاهواز. وجرد أو جراد: هي البلد أو المدينة بالفارسية القديمة والروسية الحديثة، فتكون داراب جرد بمعنى (مدينة داراب).

    ( 9 ) – المصادر: مقاتل الطالبيين (ص 26)، إبن أبي الحديد (ج 4 ص 15)، البحار (ج 10 ص 101 و115)، الدينوري ( ص 200)، ونقلنا كل فقرة من مصدرها حرفياً.

    ( 10 ) – يتفق على نقل كل فقرة أو فقرتين أو أكثر، من هذه الفقرات التي تتضمن الامان لاصحاب علي (ع) وشيعته، كل من الطبري (ج 6 ص 97)، وإبن الاثير (ج 3 ص 166)، وأبي الفرج في المقاتل (ص 26)، وشرح النهج (ج 4 ص 15)، والبحار (ج 10 ص 115)، وعلل الشرائع (ص 81)، والنصائح الكافية (ص 156).

    ( 11 ) – البحار (ج 10 ص 115)، والنصائح الكافية (ص 156 – ط. ل).

    الرابط:

    http://www.14masom.com/14masom/04/mktba4/book04/16.htm

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 265 ) – الهامش

    إبن قتيبه الدينوري – الإمامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 184 / 185 ) – الهامش

    ومما اشترطه الحسن على معاوية

    1 – أن يعمل معاوية بالمؤمنين بكتاب الله وسنة نبيه (ص) وسيرة الخلفاء الصالحين من بعده .

    2 – ليس لمعاوية أن يعهد لاحد من بعده عهدا بل يكون الامر من بعده شورى بين المسلمين .

    3 – الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وتهامهم وحجازهم .

    4 – أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم ودمائهم وعلى معاوية عند الله وميثاقه .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 265 / 266 ) – الهامش

    إبن قتيبه الدينوري – الإمامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 184 / 185 ) – الهامش

    وذكر أنه اتفق بينهما على معاهدة صلح وقعها الفريقان : وصرتها كما أخذناها من مصدارها حرفيا

    المادة الاولى : تسليم الامر إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله وسنة رسوله [ المدائني فيما رواه عنه إبن أبي الحديد في شرح النهج 4 / 8 ] وبسيرة الخلفاء الصالحين [ فتح الباري فيما رواه إبن عقيل في النصائح الكافية ص 156 ] .

    المادة الثانية : أن يكون الامر للحسن من بعده [ تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 194 والاصابة 2 / 12 – 13 ودائرة معارف وجدي 3 / 443 ] وليس لمعاوية أن يعهد به إلى أحد [ المدائني فيما رواه عنه إبن أبي الحديد 4 / 8 والفصول المهمة لابن الصباغ وغيرهما ] .

    المادة الثالثة : أن يترك سب أمير المؤمنين والقنوت عليه بالصلاة وان لا يذكر عليا إلا بخير [ الاصفهاني : مقاتل الطالبيين ص 26 شرح النهج 4 / 15 وقال آخرون أنه أجابه على أن لا يشتم عليا وهو يسمع . وقال إبن الاثير : ثم لم يف به أيضا ] .

    المادة الرابعة : يسلم ما في بيت مال الكوفة خمسة آلاف ألف للحسن وله خراج دار أبجرد الطبري 6 / 92 وفي الاخبار الطوال ص 218 أن يحمل لاخيه الحسين في كل عام ألفي الف ، ويفضل بني هاشم في العطاء والصلاة على نبي عبد شمس ] .

    المادة الخامسة : أن لا يأخذ أحدا من أهل العراق بإحنة ، وأن يؤمن الاسود والاحمر ويحتمل ما يكون من هفواتهم [ الاخبار الطوال ص 218 ] وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وتهامهم وحجازهم [ فتوح إبن الاعثم 4 / 160 ] .

    إبن قتيبه الدينوري – الأخبار الطوال – رقم الصفحة : ( 218 )

    – ( مبايعة معاوية بالخلافة ) ولما رأى الحسن من أصحابه الفشل أرسل إلى عبد الله بن عامر بشرائط اشترطها على معاوية على أن يسلم له الخلافة ، وكانت الشرائط :

    1 – ألا يأخذ أحدا من أهل العراق بإحنة ، وأن يؤمن الأسود والأحمر ، ويحتمل ما يكون من هفواتهم .

    2 – ويجعل له خراج الأهواز مسلما في كل عام ، ويحمل إلى أخيه الحسين بن علي في كل عام ألفي ألف .

    3 – ويفضل بني هاشم في العطاء والصلات علي بني عبد شمس

    الحاكم – المستدرك على الصحيحين – كتاب معرفة الصحابة – رقم الحديث : ( 4813 )

    4800 – حدثنا أبو بكر بن إسحاق ، وعلي بن حمشاد ، قالا : ثنا بشر بن موسى ، ثنا الحميدي ، ثنا سفيان ، عن مجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، قال : خطبنا الحسن بن علي بالنخلة حين صالح معاوية ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : إن أكيس الكيس التقى ، وإن أعجز العجز الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ ، وكان أحق بحقه مني أو حق لي فتركته لمعاوية إرادة استضلاع المسلمين وحقن دمائهم ، وإن أدري لعله فتنة لكم ، ومتاع إلى حين ، أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم.

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=198&BkNo=13&KNo=33&startno=25

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523741

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 342 )

    – وأخرج إبن سعد وإبن أبى شيبة والبيهقي في الدلائل عن الشعبى قال لما سلم الحسن بن علي ( ر ) الامر إلى معاوية قال له معاوية فتكلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال ان هذا الامر تركته لمعاوية ارادة اصلاح المسلمين وحقن دمائهم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    – وأخرج البيهقى عن الزهري قال خطب الحسن ( ر ) فقال أما بعد أيها الناس ان الله هداكم باولنا وحقن دمائكم بآخرنا وان لهذا الامر مدة والدنيا دول وان الله تعالى قال لنبيه وان أدرى أقريب أم بعيد ما توعدون إلى قوله ومتاع إلى حين .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=348&SW=دمائهم#SR1

    الطبراني – المعجم الكبير – باب الحاء – الحسن بن علي ( ع )

    2495 – حدثنا أبو خليفة ، ثنا علي بن المديني ، ثنا سفيان ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي ( ر ) بالنخيلة حين صالحه معاوية ( ر ) ، فقال له معاوية : إذا كان ذا فقم فتكلم ، وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي . وربما قال سفيان : أخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي . فقام فخطب على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه قال الشعبي : وأنا أسمع ثم قال : أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية إما كان حقا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح هذه الأمة ، وحقن دمائهم ، أو يكون حقا كان لامرئ أحق به مني ، ففعلت ذلك ، وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=464136

    حلية الأولياء – الحسن بن علي ( ع ) – أكيس الكيس

    1465 – حدثنا أبو حامد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا عبيد الله بن سعيد ، ثنا سفيان بن عيينة ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي حين صالحه معاوية بالنخيلة فقال معاوية : قم فأخبر الناس أنك تركت هذا الأمر وسلمته إلي فقام الحسن فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد فإن أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية ، إما أن يكون حق امرئ فهو أحق به مني وإما أن يكون حقا هو لي فقد تركته إرادة إصلاح الأمة وحقن دمائها وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=535636

    البيهقي – الإعتقاد – باب إستخلاف أبي الحسن

    366 – وقد أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ، أنا عبد الله بن جعفر ، ثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا الحميدي ، ثنا سفيان ، ثنا إسرائيل أبو موسى قال : سمعت الحسن قال : سمعت أبا بكرة يقول : رأيت رسول الله (ص) على المنبر والحسن بن علي معه إلى جنبه وهو يلتفت إلى الناس مرة وإليه مرة ويقول : إن ابني هذا سيد ولعل الله يصلح به بين فئتين من المسلمين . قال سفيان : قوله فئتين من المسلمين يعجبنا جدا ، قال الشيخ : وإنما أعجبهم لأن النبي (ص) سماهما جميعا مسلمين ، وهذا خبر من رسول الله (ص) بما كان من الحسن بن علي بعد وفاة علي في تسليمه الأمر إلى معاوية بن أبي سفيان ، وقال في خطبته : أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دماءكم بآخرنا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية ما هو حق لامرئ كان أحق به مني بل حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم بل وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين . قال الشيخ الإمام ( ر ) : هذا الذي أودعناه الكتاب اعتقاد أهل السنة والجماعة وأقوالهم وقد أفردنا كل باب منها بكتاب يشتمل على شرحه منورا بدلائله وحججه ، واقتصرنا في هذا الكتاب على ذكر أصوله والإشارة إلى أطراف أدلته إرادة انتفاع من نظر فيه به والله يوفقنا لمتابعة السنة واجتناب البدعة ويجعل عاقبة أمورنا إلى رشد وسعادة بفضله وسعة رحمته إنه الحنان المنان الواسع الغفران.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=638806

    البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك

    2768 – وأخبرنا أبو الحسين ، أخبرنا عبد الله ، حدثنا يعقوب ، قال : حدثنا الحميدي ، قال : حدثنا سفيان ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال يعقوب : وحدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا هشيم ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال : لما صالح الحسن بن علي ( ر ) , وقال هشيم : لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية ، قال له معاوية بالنخيلة : قم فتكلم , فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد , فإن أكيس الكيس التقى , وإن أعجز العجز الفجور ألا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به ، أو حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين , وحقن دمائهم ، وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين , ثم استغفر ونزل .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626390

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب القسامة

    25204 – وأخبرنا أبو الحسين ، أنبأ عبد الله ، ثنا يعقوب ، ثنا الحميدي ، ثنا سفيان ، ثنا مجالد ، عن الشعبي ، ح قال : وحدثنا يعقوب ، ثنا سعيد بن منصور ، ثنا هشيم ، ثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال : لما صالح الحسن بن علي , وقال هشيم : لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية ، قال له معاوية بالنخيلة : قم فتكلم , فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد , فإن أكيس الكيس التقى , وإن أعجز العجز الفجور , ألا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به مني , أو حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم , وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598246

    أبي نعيم الإصبهاني – معرفة الصحابة – باب الحاء

    1651 – حدثنا سليمان بن أحمد ، وأبو أحمد محمد بن أحمد قالا : ثنا أبو خليفة ، ثنا علي بن المديني ، وحدثنا أحمد بن محمد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا عبيد الله بن سعيد أبو قدامة ، قال : ثنا سفيان بن عيينة ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي حين صالحه معاوية بالنخيلة ، فقال له معاوية إذ كان ذا فقم فتكلم ، وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي ، وربما قال سفيان وأخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي ، فقام فخطب على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه – قال الشعبي وأنا أسمع – ثم قال : أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية ، إما كان حقا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح هذه الأمة وحقن دمائهم أو يكون حقا لامرئ كان أحق به مني ، ففعلت ذلك وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=559751

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 53 )

    – أخرجه سعيد بن منصور والبيهقي في الدلائل من طريقه ومن طريق غيره بسندهما إلى الشعبي إقال لما صالح الحسن بن علي معاوية قال له معاوية قم فتكلم فقام فحمد الله واثنى عليه ثم قال اما بعد فان أكيس الكيس التقى وان اعجز العجز الفجور الا وان هذا الامر الذي اختلفت فيه انا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به مني أو حق لي تركته لارادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم وان أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    المباركفوري – تحفة الأحوذي – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أن علي بن أبي طالب لما ضربه عبد الرحمن بن ملجم المرادي يوم الجمعة لثلاث عشرة بقيت من رمضان من سنة أربعين من الهجرة مكث يوم الجمعة وليلة السبت وتوفي ليلة الأحد لإحدى عشرة ليلة بقيت من رمضان سنة أربعين من الهجرة وبويع لابنه الحسن بالخلافة في شهر رمضان من هذه السنة وأقام الحسن أياما مفكرا في أمره ثم رأى اختلاف الناس فرقة من جهته وفرقة من جهة معاوية ولا يستقيم الأمر ورأى النظر في إصلاح المسلمين وحقن دمائهم أولى من النظر في حقه سلم الخلافة لمعاوية في الخامس من ربيع الأول من سنة إحدى وأربعين وقيل من ربيع الاخر وقيل في غرة جمادى الأولى وكانت خلافته ستة أشهر إلا أياما وسمي هذا العام عام الجماعة وهذا الذي أخبره النبي (ص) لعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين انتهى قوله ، هذا حديث حسن صحيح وأخرجه البخاري وأبو داود والنسائي قال أي أبو عيسى الترمذي ، يعني الحسن بن علي ، أي يريد (ص) بقوله ابني هذا الحسن بن علي بن أبي طالب .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 274 )

    – واخبرنا أبو محمد السلمي نا أبو بكر الخطيب ، واخبرنا أبو القاسم السمرقندي أنا أبو بكر بن الطبري قالوا أنا أبو الحسين بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر نا يعقوب بن سفيان نا الحميدي نا سفيان نا مجالد عن الشعبي قال يعقوب وان سعيد بن منصور نا هشيم عن مجالد عن الشعبي قال لما صالح الحسن بن علي وقال هشيم لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية قال له معاوية زاد الخطيب وإبن الطبري بالنخيلة وقالوا قم فتكلم فقام فحمد الله تعالى واثنى عليه ثم قال أما بعد من اكيس الكيس التقي وان اعجز العجز الفجور إلا وان هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية أما حق امرئ كان احق به مني أو حق لي تركته لمعاوية إرادة لاصلاح المسلمين وحقن دمائهم وان ادري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 271 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إبن أبي عدي : عن إبن عون ، عن أنس بن سيرين ، قال : قال الحسن إبن علي : ما بين جابرس وجابلق رجل جده نبي غيري وغير أخي ، وإني رأيت أن أصلح بين الامة ، ألا وإنا قد بايعنا معاوية ولا أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين . قال معمر : جابلق وجابرس المشرق والمغرب . هشيم : عن مجالد ، عن الشعبي ، أن الحسن خطب ، فقال : إن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور . ألا وإن هذه الامور التي اختلفت فيها أنا ومعاوية ، تركت لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم .

    أبو الفرج الإصفهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 45 )

    – حدثني أبو عبيد قال : حدثني الفضل المصري قال : حدثنا يحيى بن معين قال حدثنا أبو أسامة عن مجالد عن الشعبي بهذا . حدثني علي بن العباس المقانعي قال : أخبرنا جعفر بن محمد بن الحسين الزهري قال : حدثنا حسن بن الحسين عن عمرو بن ثابت عن أبي إسحاق قال . سمعت معاوية بالنخيلة يقول . ألا إن كل شئ اعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به قال أبو إسحاق . وكان والله غدارا .

    مصدر سني

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 46 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأما أبو إسحاق السبيعي فقال : إن معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به . قال أبو إسحاق : وكان والله غدارا .

    مصدر شيعي

    الشيخ الأميني – الغدير – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 7 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال أبو إسحاق السبيعي : إن معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به قال أبو إسحاق : وكان والله غدارا .

    مصدر شيعي

    الشيخ المحمودي – نهج السعادة – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 20 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إبن أبي الحديد : فاما أبو اسحاق السبيعي فقال : ان معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا ان كل شئ اعطيته الحسن بن علي ، تحت قدمي هاتين ، لاأفي به ، قال أبو اسحاق : وكان والله غدارا .

    مصدر شيعي

    السيد مرتضى العسكري – أحاديث أم المؤمنين عائشة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 322 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو الفرج : وبعث معاوية إلى الحسن للصلح وشرط ألا يتبع أحد بما مضى ، ولا ينال من شيعة علي بمكروه ، ولا يذكر عليا إلا بخير ، وأشياء اشترطها الحسن . ثم دخل معاوية الكوفة ، وخطبهم فقال : إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، إنكم لتفعلون ذلك ، إنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ( 136 ) . وقال : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن فتحت قدمي هاتين . المصدر : مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 69 ) وإبن أبي الحديد – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 16 ) .

    مصدر شيعي

    السيد مرتضى العسكري – أحاديث أم المؤمنين عائشة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 366 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. وكان حصاد إحدى تلك الغارات ثلاثين ألف قتيل من المسلمين ، وبعد علي لم يبايع الحسن مع المسلمين ، وتقدم بجيشه إلى العراق ، وأغرى بالحسن قواده ليغتالوه ، فصالحه بعد أن جرح بشروط لم يف معاوية بواحدة منها ، وإنما قال بعد دخوله الكوفة : والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ، وإنكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وكل شرط أعطيته الحسن فتحت قدمي هاتين .

    مصدر شيعي

    محمد بن عقيل – النصائح الكافية – رقم الصفحة : ( 194 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وزاد ابو اسحق السبيعي انه قال : في خطبته الا ان كل شئ اعطيت الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا افي به وكان عبدالرحمن بن شريك إذا حدث بذلك يقول هذا والله هو التهتك .

    #222355
    oujdi12
    Membre

    pkoi tu ns dit tjr :[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    tu ne m’as encore repodu sur les questions , on te les a pas appris ? 😆 😆 😉

    #222356
    hayefmajid
    Membre

    si je met :[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] c’est pour ne pas me fatiguer à ne pas tout recopier, sinon tu peux aller consulter le livre,ou bien tu ne sais pas chercher ou quoi ????
    si tu lis bien ce quej’ai mis tu trouveras les réponses à tes questions. 8) 8)

    #222357
    oujdi12
    Membre

    t incapable de repondre tt simpelement , j’insiste sur le fait que tu ramene tt le texte , mais pas seulement ce qui t’arrange . 😉

    #222358
    hayefmajid
    Membre

    sans roncune oujdi12 😛

9 sujets de 1 à 9 (sur un total de 9)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

هل تستطيعون أيها الشيعة أن تجيبون على هذه الأسئلة؟