Résultats de la recherche sur '—'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '---'

15 réponses de 59,896 à 59,910 (sur un total de 70,646)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • #202259
    oujdi12
    Membre

    مما ابتليت به امة الإسلام كثرة الوضاعين الذين يضعون الأحاديث على لسان النبي (ص) أو على لسان احد من اصحابه. كما انها قد ابتليت بوجود الغالين ووجود المفرطين. ولكن الله قيض لأمته أهل السنة اهل الوسطية الذين يردون عن دين الله تحريف الغالين وانتحال المبطلين و تأويل الجاهلين فلله الحمد والمنة. ومما تسرب اليه التحريف والكذب تاريخ الإسلام سواء عصره الأول أو الأخير. ومن الشخصيات التي ظلمت أيما ظلم من طائفتين (الشيعة…والنواصب ) شخصية الصحابي الجليل العظيم الحيدر أمير المؤمنين (علي بن ابي طالب).

    وعلي ابن ابي طالب (ع) قد جير لحساب بعض الفرق المتضادة: كلا تدعي وصلا بليلى …وليلى لا تقر لهم وصالا

    فعلي وقع بين مفرطين ومفرطين . فالشيعة قد رسمت شخصية مكذوبة وقالت انها هي شخصية ( علي ) وهو منها براء . والنواصب فعلت كما فعلت الشيعة. ويبقى علي هو على عند أهل السنة أنصار علي (ع). وعند احاديث الحوض نريد ان نحاكم الشخصية التي قد زورها كلا من الشيعة والنواصب (باسم علي -ع-) ونضع النقاط على الحروف.

    أحاديث الحوض
    مقومات الشخصية التي أختلقها الشيعة باسم علي:
    – هو الاما المفترض الطاعة
    – لم يأخذ بحقه في اليوم الذي توفي فيه الرسول (ص)
    – هوجمت فاطمة (ع) ولم يفعل شيء
    – توفر له من الأنصار والأعوان والمحبين الكثير. ومع ذلك لم ينصر الحق الإلهي المنصوص عليه من قبل الرسول (ص) وترك الأمر للظلمة
    – استباح أخذ الأعطيات والهبات من الظلمة
    – كان من المعاونين للظلمة…يقول الشيعة على لسان عمر ( لولا علي لهلك عمر )
    – كان من الستشارين عند الكفرة المنتهكي حق فاطمة بنت الرسول (ص) (ع)!!!!
    – نزل على حكم الشجرة الملعونة في القرآن
    – استأنس بقرب الظلمة فزوج أحدهم ابنته
    – يثني على الظلمة (انظر نهج البلاغة)
    – يشتم ويسب شيعة آل البيت.
    وغيرها من الصفات التي ألصقها به الشيعة ظلما وزورا وبهتانا!!!!!!!!!!!

    أما مقومات الشخصية التي رسمها النواصب (لعلي) أفتراء وزورا وبهتانا …فهي :
    – شارك في قتل الخليفة عثمان (ع)
    – أجج الناس ضد الخلفاء طمعا في الخلافة
    – ارتد وكفر حينما حكم الرجال
    – ذهبت كل فضائله ومناقبه بعد كفره وارتداده
    – كل من شارك في التحكيم فهو كافر : علي وأخوه ابن عمه عبد الله بن العباس وعمار ومعاوية وابن العاص ومن معهم



    وبنئا على هتين الطائفتين وآرائهما التي رسمت الشخصية المكذوبة …على الصحابي الجليل (علي)..نبدء المحاكمة لهذه الشخصية ونطبق عليها أحاديث الحوض….ونقول وبالله العون والسداد:
    بناءا على ما استشهد به اخواننا الأفاضل الشيعة من الأحاديث التي تتحدث عن الحوض نصل الى

    (1) قول النبي (ص) : (إنك لا علم لك بما احدثوا بعدك. إنهم ارتدوا على ادبارهم القهقرى…)
    يدل على عدم علم النبي (ص) بما احدثوا من بعده . وهذا ما جعله لا يقول فيهم احاديث تذمهم أو تحذر منهم بل قد مات النبي (ص) و هو لا يعلم حالهم. بل قد يكون قد قال فيهم احاديث تمدحهم و تعلي من شأنهم . وذلك راجع لحكم النبي (ص) على ظاهرهم. والنبي لا يعلم الغيب . ويدل هذا الحديث على ان بعض الصحابة قد فعلوا فعلة شنعاء. كترك أصل من أصول الدين . أو التخلي عن الدفاع عن بنت الرسول (ص) أو السكوت عن الحق. و هذا لم يكن يخطر في بال النبي (ص) (إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك …)

    (2) قول النبي (ص) ( فأقول يا رب مني و من أمتي فيقال أما شعرت ما عملوا بعدك . و الله مابرحوا بعدك يرجعون على أعقابهم)
    وهذا الحديث (خطير جدا) يدل على ان هذا الشخص قريب جدا من النبي (ص) حيث لم يكتفي الرسول (ص) بقوله من أمتي !!!، بل سبقها بقوله يارب مني ‍‍!! و هذا يدل على ان هذا الشخص من الرسول و الرسول منه !!!! (أنت مني وانا منك). و يدل هذا الحديث ايضا بقوله (ما برحوا) على ان هذا الشخص قد عطل فورا بعد وفاة النبي (ص) أصلا من أصول الدين.

    (3) قوله (ص) ( أمراء يكونون من بعدي فمن غشي أبوابهم فصدقهم في كذبهم و أعانهم على ظلمهم فليس مني و لست منه)
    هذا يدل على ان هذا الشخص ممن يغشى مجالس الظلمه ويستأنس بهم ويأخذ أعطياتهم و يشاورهم في أمورهم . فلولاه لهلكوا. ثم يتوعده النبي (ص) بسحب الصلاحية و المنزلة المعطاة له بقوله ( فليس مني ولست منه ). لأن النبي (ص) ما كان يعلم بما سيحدثه من بعده من الركون للظلمة و حب الدنيا و الأعطيات و الإمتيازت . ويترك أصل الدين معطلا. و النبي لا يعلم الغيب.

    (4) و قوله (ص) ( أصيحابي …أصيحابي )
    يقول أبو الزهراء – حفظه الله – ( ولفظة التصغير تدل على القرب و ليس على البعد أي أن هؤلاء الصحابة من القريبين و القريبين جدا من النبي )

    (5) و قوله (ص) قال رجل يا رسول الله أنا فلان بن فلان و قال أخوه أنا فلان بن فلان …قال لهم ( اما النسب فقد عرفته و لكنكم أحدثتم بعدي و ارتددتم القهقري)
    و هذا حديث (خطير) حيث يدل و يشير بقوله ( أنا فلان بن فلان ) لا لتعريف النبي بهم . لأن النبي كما يقول الحديث يعرفهم اذا رآهم!!! بل الحديث يكشف لنا سرا!!!! ماهو؟؟؟ أن هذا الرجل يريد ان يذكر النبي (ص) بقربه منه و أنه ابن فلان . الذي رباه و نصره و آواه و كفله و ذب عنه كيد قريش. وانه فلان أخوه و زوج بنته!!!! اما الذي قال: (انا فلان بن فلان) الرجل الثاني. فهو أيضا يريد كسب عطف النبي (ص) لكونه ابن فلان عم النبي (ص). و لكن النبي (ص) يرد عليهما قائلا ( اما النسب فقد عرفته ) و كأن النبي (ص) يقول لا تنفع القرابة يوم القيامة بل الأعمال. و كما قال (ص): يا بني هاشم لا يأتيني الناس بالأعمال الصالحة و تأتون أنتم بالقرابة و النسب!!!! و قد تحقق وعد النبي (ص)!!!!! و لكن النتيجة ( و لكنكم أحدثتم بعدي ) و هذا ما حصل يوم تركتم النص الإلهي و نبذتماه وراء ظهوركما . زتركتم أصل الدين و حكمتم الشجرة الملعونة في القرآن!!!!!!! أما حديث عمار فهو مرفوض – على رأي الخوارج -لأنه ممن حكم الرجال في كتاب الله.

    وعندما نريد أن نطبق هذه الأحاديث على أحد . فإنها تنطبق كليا على (الشخصية التي أخترعها الشيعة للصحابي الجليل العظيم – أمير المؤمنين و رابع الخلفاء المهديين – كذبا وبهتانا). و علي (ع) بريء منها و منهم براءة الذئب من ابن يعقوب. أما علي (ع) عند أهل السنة فهو لا نص عليه و قد بايع الخلفاء عن كل اقتناع و لم يترك فاطمة هملا تحرق في لبيت لأن هذه القصة مما وضعته الشيعة كذبا على علي (ع). و لم يهادن و يجامل الظلمة، بل هم صديقين و أبرار و أخيار و صالحين و خلفاء حق.

    وأخيرا : من الذي يحب علي (ع) و يدافع عنه؟ و من يكذب على علي (ع) و يشوه صورته بالخزعبلات ؟!
    و الحق أبلج

    hayefmajid
    Membre

    مسند أحمد – باقي مسند النصار – حديث أبي الطفيل… – رقم الحديث : ( 22676 )

    – حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة ( ر ) باقي مسند الأنصار مسند أحمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يزيد ‏ ‏أنبأنا ‏ ‏الوليد يعني إبن عبد الله بن جميع ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الطفيل ‏ ‏قال ‏ ‏لما أقبل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من غزوة ‏ ‏تبوك ‏ ‏أمر مناديا فنادى إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أخذ ‏ ‏العقبة ‏ ‏فلا يأخذها أحد فبينما رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقوده ‏ ‏حذيفة ‏ ‏ويسوق به ‏ ‏عمار ‏ ‏إذ أقبل ‏ ‏رهط ‏ ‏متلثمون ‏ ‏على الرواحل ‏ ‏غشوا ‏ ‏عمارا ‏ ‏وهو يسوق برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وأقبل ‏ ‏عمار ‏ ‏يضرب وجوه الرواحل فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏لحذيفة ‏ ‏قد قد حتى هبط رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلما هبط رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏نزل ورجع ‏ ‏عمار ‏ ‏فقال يا ‏ ‏عمار ‏ ‏هل عرفت القوم فقال قد عرفت عامة الرواحل والقوم ‏ ‏متلثمون ‏ ‏قال هل تدري ما أرادوا قال الله ورسوله أعلم قال أرادوا أن ينفروا برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فيطرحوه قال فسأل ‏ ‏عمار ‏ ‏رجلا من ‏ ‏أصحاب رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال نشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب ‏ ‏العقبة ‏ ‏فقال أربعة عشر فقال إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر فعدد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏منهم ثلاثة قالوا والله ما سمعنا منادي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وما علمنا ما أراد القوم ‏ ‏فقال ‏ ‏عمار ‏ ‏أشهد أن ‏ ‏الاثني عشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد قال ‏ ‏الوليد ‏ ‏وذكر ‏ ‏أبو الطفيل ‏ ‏في تلك الغزوة أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال للناس وذكر له أن في الماء ‏ ‏قلة ‏ ‏فأمر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مناديا فنادى ‏ ‏أن لا ‏ ‏يرد ‏ ‏الماء أحد قبل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فورده رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فوجد ‏ ‏رهطا ‏ ‏قد وردوه قبله فلعنهم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يومئذ.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22676&doc=6

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 110 )

    425 – وعن أبي الطفيل قال خرج رسول الله (ص) إلى غزوة تبوك فانتهى إلى عقبة فأمر مناديه فنادى لا يأخذن العقبة أحد فان رسول الله (ص) يسير يأخذها وكان رسول الله (ص) يسير وحذيفة يقوده وعمار بن ياسر يسوقه فاقبل رهط متلثمين على الرواحل حتى غشوا النبي (ص) فرجع عمار فضرب وجوه الرواحل فقال النبي (ص) لحذيفة قد قد فلحقه عمار فقال سق سق حتى أناخ فقال لعمار هل تعرف القوم فقال لا كانوا متلثمين وقد عرفت عامة الرواحل قال اتدري ما أرادوا برسول الله (ص) قلت الله ورسوله أعلم قال أرادوا أن ينفروا برسول الله (ص) فيطرحوه من العقبة فلما كان بعد ذلك نزع بين عمار وبين رجل منهم شئ ما يكون بين الناس فقال أنشدك بالله كم أصحاب العقبة الذين أرادوا أن يمكروا برسول الله (ص) قال نرى أنهم أربعة عشر قال فان كنت فيهم فكانوا خمسة عشر ويشهد عمار ان اثنى عشر حزبا لله ورسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد ، رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=7&SW=425#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 110 )

    426 – قال الطبراني ، حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا الزبير بن بكار قال تسمية أصحاب العقبة معتب بن قشير بن مليل من بني عمرو بن عوف شهد بدرا وهو الذي قال يعدنا محمد كنوز كسرى وقيصر وأحدنا لا يأمن علي خلائه وهو الذي قال لو كان لنا من الامر شئ ما قتلنا ههنا ، قال الزبير وهو الذي شهد عليه الزبير بهذا الكلام ، ووديعة بن ثابت بن عمرو بن عوف وهو الذي قال إنما كنا نخوض ونلعب وهو الذي قال ما لي أرى قرانا هؤلاء أرغبنا بطونا واجبننا عند اللقاء ، وجد بن عبد الله بن نبتل بن الحارث من بني عمرو بن عوف وهو الذي قال جبريل (ع) يا محمد من هذا الاسود كثير شعر عيناه كأنهما قدران من صفر ينظر بعيني شيطان وكبده كبد حمار يخبر المنافقين بخبرك وهو المخبر بخبره ، والحارث بن يزيد الطائي حليف لبني عمرو بن عوف وهو الذي سبق إلى الوشل يعني البئر التي نهى رسول الله (ص) أن يسبقه احد فاستقى منه ، وأوس بن قبطي وهو من بني حارثة وهو الذي قال إن بيوتنا عورة وهو جد يحيى بن سعيد بن قيس ، والجلاس بن سويد إبن الصامت وهو من بني عمرو بن عوف وبلغنا أنه تاب بعد ذلك ، وسعد بن زرارة من بني مالك بن النجار وهو المدخر على رسول الله (ص) وهو أصغرهم سنا وأخبثهم ، وسويد وراعش وهما من بلحبلى وهما ممن جهز إبن أبي في غزوة تبوك لخذلان الناس وقيس بن عمرو بن فهد ، وزيد بن اللصيب وكان من يهود قينقاع فأظهر الاسلام وفيه غش اليهود ونفاق من نافق ، وسلالة بن الحمام من بني قينقاع فاظهر الاسلام ، رواه الطبراني في الكبير من قول الزبير بن بكار كما ترى .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=7&SW=426#SR1

    البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 198 )

    15430 – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن إبن اسحاق في قصة تبوك وما كان على الثنية من هم المنافقين ان يرجموا فيها رسول الله (ص) وما كان من اقوالهم واطلاع الله سبحانه نبيه (ص) على اسرارهم قال فانحدر رسول الله (ص) من الثنية وقال لصاحبيه يعنى حذيفة وعمار أهل تدرون ما اراد القوم قالوا الله ورسوله اعلم فقال رسول الله (ص) ارادوا أن يرجمونى في الثنية فيطرحوني منها فقالا أفلا تأمرنا يا رسول الله فنضرب اعناقهم إذا اجتمع اليك الناس فقال اكره ان يتحدث الناس ان محمدا قد وضع يده في اصحابه يقتلهم ، ثم ذكر الحديث في دعائه اياهم واخباره اياهم بسرائرهم واعتراف بعضهم وتوبتهم وقبوله منهم ما دل على هذا قال إبن اسحاق وامره ان يدعو حصين بن نمير فقال له ويحك ما حملك على هذا قال حملني عليه انى ظننت ان الله لم يطلعك عليه فاما إذا أطلعك الله عليه وعلمته فانى أشهد اليوم إنك رسول الله وانى لم اؤمن بك قط قبل الساعة يقينا فأقاله رسول الله (ص) عثرته وعفا عنه بقوله الذى قال .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598390

    مسند البزار – البحر الزخار – أبو الطفيل عن حذيفة

    2432 – حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : أخبرنا محمد بن فضيل ، قال : أخبرنا الوليد بن جميع ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة ( ر ) قال : لما كان غزوة تبوك أمر رسول الله (ص) مناديا فنادى أن رسول الله (ص) أخذ العقبة فلا تأخذوها فسار رسول الله (ص) في العقبة ، وعمار يسوق ، وحذيفة يقود به فإذا هم برواحل عليها قوم متلثمون ، فقال رسول الله (ص) : قد قد ، ويا عمار سق سق ، فأقبل عمار على القوم فضرب وجوه رواحلهم فلما هبط رسول الله (ص) من العقبة قال : يا عمار ، قد عرفت القوم ، أو قال : قد عرفت عامة القوم أو الرواحل أتدري ما أراد القوم ؟ ، قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : أرادوا أن ينفروا برسول الله (ص) وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن حذيفة ، عن النبي (ص) ، وقد روي عن حذيفة من غير هذا الوجه ، وهذا الوجه أحسنها اتصالا ، وأصلحها إسنادا إلا أن أبا الطفيل ، قد روى عن النبي (ص) أحاديث ، والوليد بن جميع هذا فمعروف إلا أنه كانت فيه شيعية شديدة ، وقد احتمل أهل العلم حديثه ، وحدثوا عنه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=252276

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 26 )

    – وهذا الحديث قد رواه الامام أحمد في مسنده قال : حدثنا يزيد – هو إبن هارون – أخبرنا الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل . قال :

    لما أقبل رسول الله (ص) من غزوة تبوك أمر مناديا فنادى إن رسول الله آخذ بالعقبة فلا يأخذها أحد ، فبينما رسول الله (ص) يقوده حذيفة ويسوقه عمار إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل فغشوا عمارا وهو يسوق برسول الله (ص) وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحل ، فقال رسول الله (ص) لحذيفة قد قد حتى هبط رسول الله (ص) من لوادي ، فلما هبط ورجع عمار قال يا عمار هل عرفت القوم ؟ قال قد عرفت عامة الرواحل والقوم متلثمون قال هل تدري ما أرادوا ؟ قال الله ورسوله أعلم ، قال : أرادوا أن ينفروا برسول الله فيطرحوه قال فسار عمار رجلا من أصحاب النبي (ص) فقال : نشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب العقبة ؟ قال أربعة عشر رجلا ، فقال إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر ، قال فعذر رسول الله (ص) منهم ثلاثة قالوا ما سمعنا منادي رسول الله وما علمنا ما أراد القوم . فقال عمار : أشهد أن الاثني عشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=70&SW=مناديا#SR1

    إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 34 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إبن لهيعة عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير يقال : لما قفل رسول الله (ص) من تبوك إلى المدينة هم جماعة من المنافقين بالفتك به وأن يطرحوه من رأس عقبة في الطريق ، فأخبر بخبرهم ، فأمر الناس بالمسير من الوادي وصعد هو العقبة ، وسلكها معه أولئك النفر وقد تلثموا ، وأمر رسول الله (ص) عمار بن ياسر وحذيفة بن اليمان أن يمشيا معه ، عمار آخذ بزمام الناقة وحذيفة يسوقها .فبينما هم يسيرون إذ سمعوا بالقوم قد غشوهم . فغضب رسول الله وأبصر حذيفة غضبه فرجع إليهم ومعه محجن فاستقبل وجوه رواحلهم بمحجنه ، فلما رأوا حذيفة ظنوا أن قد أظهر على ما أضمروه من الأمر العظيم ، فأسرعوا حتى خالظوا الناس . وأقبل حذيفة حتى أدرك رسول الله (ص) فأمرهما فأسرعا حتى قطعوا العقبة ووقفوا ينتظرون الناس ، ثم قال رسول الله (ص) لحذيفة : هل عرفت هؤلاء القوم ؟ قال : ما عرفت إلا رواحلهم في ظلمة الليل حين غشيتهم . ثم قال : علمتما ما كان من شأن هؤلاء الركب ؟ قالا : لا . فأخبرهما بما كانوا تمالاوا عليه وسماهم لهما واستكتمهما ذلك ! فقالا : يا رسول الله أفلا تأمر بقتلهم ؟ فقال : أكره أن يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه ، وقد ذكر إبن إسحاق هذه القصة إلا أنه ذكر أن النبي (ص) إنما أعلم بأسمائهم حذيفة بن اليمان وحده . وهذا هو الأشبه والله أعلم ، ويشهد له قول أبي الدرداء لعلقمة صاحب إبن مسعود : أليس فيكم يعني أهل الكوفة صاحب السواد والوساد . يعني إبن مسعود . أليس فيكم صاحل السر الذي لا يعملمه غيره . يعني حذيفة . أليس فيكم الذي أجاره الله من الشيطان على لسان محمد يعني عمارا ، وروينا عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ( ر ) أنه قال لحذيفه : أقسمت عليك بالله أأنا منهم ؟ قال : لا ولا أبرى بعدك أحدا . يعني حتى لا يكون مفشيا سر النبي (ص) ، قلت : وقد كانوا أربعة عشر رجلا ، وقيل : كانوا اثني عشر رجلا ، وذكر إبن إسحاق أن رسول الله (ص) بعث إليهم حذيفة بن اليمان فجمعهم له ، فخبرهم رسول الله (ص) بما كان من أمرهم وبما تمالاوا عليه . ثم سرد إبن إسحاق أسماءهم . قال : وفيهم أنزل الله عزوجل : وهموا بما لم ينالوا .

    إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 36 )

    – وروى البيهقي من طريق محمد بن سلمة ، عن أبى إسحاق ، عن الأعمش ، عن عمرو إبن مرة ، عن أبي البختري ، عن حذيفة بن اليمان ، قال : كنت آخذاً بخطام ناقة رسول الله (ص) أقود به وعمار يسوق الناقة أو أنا أسوق وعمار يقود به حتى إذا كنا بالعقبة إذا بإثني عشر راكباً قد اعترضوه فيها ، قال : فأنبهت رسول الله (ص) ، فصرخ بهم فولوا مدبرين . فقال لنا رسول الله : هل عرفتم القوم ؟ قلنا : لا يا رسول الله قد كانوا متلثمين ، ولكنا قد عرفنا الركاب . قال : هؤلاء المنافقون إلى يوم القيامة ، وهل تدرون ما أرادوا ؟ قلنا : لا . قال : أرادوا أن يزحموا رسول الله في العقبة فيلقوه منها .

    قلنا : يا رسول الله أولا تبعث إلى عشائرهم حتى يبعث إليك كل قوم برأس صاحبهم ؟ قال : لا ، أكره أن تتحدث العرب بينها أن محمداً قاتل بقومه ، حتى إذا أظهره الله بهم أقبل عليهم يقتلهم . ثم قال : اللهم ارمهم بالدبيلة . قلنا : يا رسول الله وما الدبيلة ؟ قال هي شهاب من نار تقع على نياط قلب أحدهم فيهلك .

    hayefmajid
    Membre

    si je met :[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] c’est pour ne pas me fatiguer à ne pas tout recopier, sinon tu peux aller consulter le livre,ou bien tu ne sais pas chercher ou quoi ????
    si tu lis bien ce quej’ai mis tu trouveras les réponses à tes questions. 8) 8)

    oujdi12
    Membre

    حكم الإمام علي كرم الله وجهه على الشيعة

    علي بن أبي طالب رضي الله عنه حين خذله الشيعة و لم ينصروه في عده معارك، بعدما بايعوه و حلفوا على طاعته و الولاء له و تستروا وراء اسمه، و لكن كلما دعاهم إلى المناصرة بدأوا يتسللون منها ملتمسين الأعذار و بدون التماسها أحياناً حتى قال مخاطبا إياهم:

    (( أما بعد، فإن الجهاد باب من أبواب الجنة فتحه الله لخاصة أوليائه وهو لباس التقوى ودرع الله الحصينة وجُنَّتُهُ الوثيقة فمن تركه رغبة عنه ألبسه الله ثوب الذل وشمله البلاء ودُيِّثَ بالصغار والقَمَاءة، وضرب على قلبه بالأسداد وأديل الحق منه بتضييع الجهاد وسيم الخسف، ومنع النصف. ألا وإني قد دعوتكم لقتال هؤلاء القوم ليلاً ونهاراً، وسراً وإعلاناً وقلت لكم اغزوهم قبل أن يغزوكم فوالله ما غزي قوم قط في عقر دارهم إلا ذلوا، فتواكلتم وتخاذلتم حتى شنت عليكم الغارات وملكت عليكم الأوطان. فيا عجباً! عجباً والله يميت القلب ويجلب الهم من اجتماع هؤلاء القوم على باطلهم وتفرقكم عن حقكم فقبحاً لكم وترحاً حين صرتم غرضاً يُرمى يُغار عليكم ولا تغيرون وتُغْزَوْن ولا تَغْزون، ويُعصى الله وترضون، فإذا أمرتكم بالسير إليهم في أيام الحر قلتم هذه حَماَرَّةُ القيْظ (شدة الحر) أمهلنا يسبخ عنا الحر وإذا أمرتكم بالسير إليهم في الشتاء قلتم هذه صَباَرَّةُ القُرِّ أمهلنا ينسلخ عنا البرد كل هذا فراراً من الحر والقر تفرون فأنتم والله من السيف أفر(!!)

    ياأشباه الرجال ولا رجال (!!) حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً…. قاتلكم الله. لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع))
    نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت.



    و يقول في موضع آخر في كتاب ( نهج البلاغة ) و هو عندهم من أصدق الكتب يصف جهاد شيعته:

    (( أيها الناس المجتمعة أبدانهم المتفرقة أهواؤهم! ما عزت دعوة من دعاكم و لا استراح قلب من قاساكم، كلامكم يُوهي الصُّمَّ الصِّلاب و فعلكم يطمع فيكم عدوكم، فإذا دعوتكم إلى المسير أبطأتم و تثاقلتم و قلتم كيت و كيت أعاليل بأضاليل. سألتموني التأخير دفاع ذي الدين المطول، فإذا جاء القتال قلتم حِيْدِي حَيَادِ (كلمة يقولها الهارب!). لا يمنع الضيم الذليل، و لا يدرك الحق إلا بالجد والصدق، فأي دار بعد داركم تمنعون؟ و مع أي إمام بعدي تقاتلون؟ المغرور و الله من غررتموه! و من فاز بكم فاز بالسهم الأخيب، ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل. أصبحت و الله لا أصدق قولكم و لا أطمع في نصركم و لا أوعد العدو بكم! فرق الله بيني و بينكم، و أعقبني بكم من هو خير لي منكم، و أعقبكم مني من هو شر لكم مني! أما إنكم ستلقون بعدي ثلاثا:
    ذلاً شاملاً، و سيفاً قاطعاً، و أثرة قبيحة يتخذها فيكم الظالمون سنة، فـتـبـكـي لذلك أعينكم و يدخل الفقر بيوتكم، و ستذكرون عند تلك المواطن فتودون أنكم رأيتموني و هرقتم دماءكم دوني، فلا يبعد الله إلا من ظلم. و الله! لوددت لو أني أقدر أن أصرفكم صرف الدينار بالدراهم عشرة منكم برجل من أهل الشام! فقام إليه رجل فقال يا أمير المؤمنين! أنا و إياك كما قال الأعشى:

    عَلِقتُها عرَضَاً و عَلِقَت رجُلاً غيري و عَلِق أخرى غيرها الرجُلُ

    و أنت أيها الرجل علقنا بحبك و علقت أنت بأهل الشام و علق أهل الشام بمعاوية.)) راجع نهج البلاغة ص (94 ـ 96).



    ويقول في موضع آخر يصفهم (( أف لكم! لقد سئمت عتابكم، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضاً؟ وبالذل من العز خلفاً (هؤلاء الذين أتى الله بهم يجاهدون خلفاً لأبي بكر وعمر والصحابة المرتدين! فكيف بالقائم وأصحابه؟!) إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم كأنكم من الموت في غمرة، ومن الذهول في سكرة يرتج عليكم حواري فتعمهون، فكأن قلوبكم مأْلُوسة فأنتم لا تعقلون….. ما أنتم إلا كإبل ضل رعاتها فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخـر، لبئس لعمـر الله سعر نار الحرب أنتم تكادون ولا تكيدون وتنتفض أطرافكم فلا تمتعضون لا ينام عنكم وأنتم في غفلة ساهـون)) نهج البلاغة ص (104 ـ 105) .



    يقول في موضع آخر:
    (( الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق )) نهج البلاغة ص (143 ـ 144).



    و يقول في موضع آخر بعد أن خذلوه في معركة صفين: (( استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا، وأسمعتكم فلم تسمعوا، ودعوتكم سراً وجهراً فلم تستجيبوا، ونصحت لكم فلم تقبلوا…..ثم يقول: لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ))!!!؟ المصدر السابق ص (224). نهج البلاغة.



    حكم باقي الأئمة على الشيعة

    شهادة الحسن بن علي رضي الله عنه ضد الشيعة
    و يدعون حبه و أنه حجه

    و قال الحسن بن علي رضي الله عنه واصفاً شيعته الأفذاذ! بعد أن طعنوه (( أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي واومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي))!؟
    الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص (290).



    شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه
    ضد شيعته الذين يدعون حبه
    ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه
    وسميت الحسينيات نسبه لأسمه

    هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي



    شهادة الباقر ضد شيعته
    الذين يدعون محبته
    وهو نفسه لايحبهم

    هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179).



    وهذا موسي بن جعفر
    الذي ينتمي له أي سيد يدعي أنه الموسوي نسبه له
    يشهد على شيعته

    وأما بالنسبة للإمام موسىبن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول (( لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد (!؟) و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله))

    الروضة من الكافي جـ8 ص (191) تحت ( إنما شيعة علي من صدق قوله فعله ) رقم (290).



    فإذا كانت هذه صفات شيعة علي و أولاده فلست أدري و الله كيف سيكون حال شيعة القائم آخر الأئمة و الذي لم يبلغ الحلم؟

    و بعدما يوبخ علي أصحابه كل هذا التوبيخ لا ينسى أن يأتي لهم بنموذج محتذى لكي يتأسوا به فيتعظوا فلا يجد إلا الصحابة (المرتدين بزعم الشيعة) فيقول :

    (( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم (!!) لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب)) (هؤلاء الذين يقول عنهم التيجاني والقمي مرتدون)
    نهج البلاغة ص (225).

    ثم يصف قتاله مع الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:

    (( و لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نقتل آباءنا و أبناءنا و إخواننا و أعمامنا، ما يزدنا ذلك إلا إيماناً و تسليماً و مضينا على اللَّقَم، و صبراً على مضض الألم وجِدّاً في جهاد العدِّو، و لقد كان الرجل منا و الآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين يتخالسان أنفسهما أيهما يسقي صاحبه كأس المنون فمرة لنا من عدونا، و مرة لعدونا منا فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت و أنزل علينا النصر، حتى استقر الإسلام ملقيا جرانه و متبوِّئاً أوطانه و لعمري لو كنا نأتي ما أتيتم (يقصد شيعته)، ما قام للدين عمود و لا اخضرَّ للايمان عود (!!) و أيم الله لتحتلبنها دماً و لتتبعنها ندماً)) نهج البلاغة ص (129 ـ 130).

    فهؤلاء هم أصحاب علي و أولاده رضي الله عنهم و أولئك هم صحابة النبي صلى الله عليه و سلم في نظر علي أيضاً و من حبر كتبكم ، و لكن يأبى التيجاني و القمي و أشياعهما إلا مخالفة المعقول و الرضى بما تحار منه العقول، فلا أستطيع وصفهم إلا كما وصفهم علي بن أبي طالب رضي اللـه عنه بقوله ((لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل و لا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق))!

    oujdi12
    Membre

    pkoi tu ns dit tjr :[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    tu ne m’as encore repodu sur les questions , on te les a pas appris ? 😆 😆 😉

    #222336
    hayefmajid
    Membre

    eh les wahabia, il n’y a personne qui veut intervenir ici?????????

    hayefmajid
    Membre

    بنود صلح الإمام الحسن ( ع ) مع معاوية

    جرى الصلح في ( مسكن ) 26 ربيع الثاني 41 هجرية وجاء في بنوده مما استطعنا جمعه من كتب التاريخ :

    ( 1 ) – تسليم الامر إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله و سنة نبيه ص و سيرة الخلفاء الصالحين.

    ( 2 ) – ليس لمعاوية ان يعهد بالامر إلى احد من بعده والامر بعده للحسن ، فان حدث به حدث فالامر للحسين .

    ( 3 ) – الامن العام لعموم الناس الاسود والاحمر منهم على السواء فيه ، وان يحتمل معاوية ما يكون من هفواتهم ، وان لا يتبع احدا بما

    مضى ، وان لا ياخذ أهل العراق بأحنة .

    ( 4 ) – أن لا يسميه امير المؤمنين.

    ( 5 ) – أن لايقيم عنده للشهادة .

    ( 6 ) – أن يترك سب امير المؤمنين.

    ( 7 ) – وأن لا يذكره إلا بخير .

    ( 8 ) – أن يوصل إلي كل ذي حق حقه .

    ( 9 ) – الامن لشيعة أمير المؤمنين وعدم التعرض لهم بمكروه .

    ( 10 ) – يفرق في أولاد من قتل مع ابيه في يوم الجمل وصفين الف الف درهم ويجعل ذلك من خراج دار أبجرد .

    ( 11 ) – أن يعطيه ما في بيت مال الكوفة .

    ( 12 ) – ويقضي عنه ديونه ويدفع اليه في كل عام مائة الف .

    ( 13 ) – أن لايبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لاهل بيت رسول الله (ص) غائلة سرا ولا جهرا ولا يخيف احد منهم في افق من الافاق .

    ( 14 ) – إستثناء ما في بيت مال الكوفة وهو خمسة آلاف ألف درهم فلا يشمله تسليم الأمر، وعلى معاوية أن يحمل كل عام إلى الإمام الحسين (ع) ألفي ألف درهم، وأن يفضل بني هاشم في العطاء والصلات علي بني عبد شمس، وأن يفرّق في أولاد من قتل مع أمير المؤمنين يوم الجمل وأولاد من قتل معه بصفين ألف ألف درهم.

    ( 15 ) – على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وأن يؤمن الأسود والأحمر ، وأن يحتمل معاوية مايكون من هفواتهم ، وأن لايتبع أحدا بما مضى ، وأن لا يأخذ أهل العراق بأحنة وعلى أمان أصحاب علي (ع) حيث كانوا ، وأن لا ينال أحدا من شيعة علي (ع) بمكروه …… الخ .

    الفهرس :

    ( 1 ) – المجلسي – بحار الانوار – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 15 )

    – إبن عقيل – النصائح الكافية – رقم الصفحة : ( 159 ).

    ( 2 ) – إبن حجر – الاصابة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 329 )

    – إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 229 ).

    ( 3 ) – أبو الفرج الإصفهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 26 )

    – الدينوري – الأخبار الطوال – رقم الصفحة : ( 200 ).

    ( 4 ) – إبن الجوزي – تذكرة الخواص – رقم الصفحة : ( 206 ).

    ( 5 ) – السيد محسن الأمين – اعيان الشيعة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 43 ).

    ( 6 ) – السيد محسن الأمين – اعيان الشيعة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 43 ).

    ( 7 ) – أبو الفرج الإصفهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 26 )

    ( 8 ) – إبن الصباغ – الفصول المهمة – رقم الصفحة : ( 144 ).

    ( 9 ) – الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 46 ) – رقم الصفحة : ( 97 ) –

    – السيد محسن الأمين – اعيان الشيعة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 43 ).

    ( 10 ) – رزق الله منقريوس – تاريخ دول الاسلام – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 52 ).

    – المجلسي – بحار الانوار – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 101 ).

    ( 11 ) – رزق الله منقريوس – تاريخ دول الاسلام – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 53 ).

    ( 12 ) – محمود القراغولي – جوهرة الكلام في مدح السادة الاعلام – رقم الصفحة : ( 112 ) .

    ( 13 ) – المجلسي – بحار الانوار – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 115 )

    – إبن عقيل – النصائح الكافية – رقم الصفحة : ( 160 ).

    صورة المعاهدة التي وقعها الفريقان

    المادة الاولى : تسليم الامر إلى معاوية، على أن يعمل بكتاب اللّه وبسنة رسوله ( 1 ) (ص) ، وبسيرة الخلفاء الصالحين ( 2 ).

    المادة الثانية : أن يكون الامر للحسن من بعده ( 3 ) ، فان حدث به حدث فلأخيه الحسين ( 4 ) ، وليس لمعاوية أن يعهد به إلى أحد ( 5 ).

    المادة الثالثة : أن يترك سب أمير المؤمنين والقنوت عليه بالصلاة ( 6 ) ، وأن لا يذكر عليا الا بخير ( 7 ).

    المادة الرابعة : استثناء ما في بيت المال الكوفة، وهو خمسة آلاف الف فلا يشمله تسليم الامر. وعلى معاوية أن يحمل إلى الحسين كل عام الفي الف درهم، وأن يفضل بني هاشم في العطاء والصلات علي بني عبد شمس، وأن يفرّق في أولاد من قتل مع أمير المؤمنين يوم الجمل وأولاد من قتل معه بصفين الف الف درهم، وأن يجعل ذلك من خراج دار ابجرد ( 8 ).

    المادة الخامسة : على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض اللّه ، في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وأن يؤمن الاسود والاحمر ، وان يحتمل معاوية ما يكون من هفواتهم ، وأن لا يتبع احدا بما مضى ، وأن لا يأخذ أهل العراق بإحنة ( 9 ) ، وعلى أمان أصحاب علي حيث كانوا ، وأن لا ينال أحدا من شيعة علي بمكروه ، وأن اصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم ، وان لا يتعقب عليهم شيئا ، ولا يتعرض لاحد منهم بسوء ، ويوصل إلى كل ذي حق حقه ، وعلى ما أصاب اصحاب علي حيث كانوا ….. ( 10 ) وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ، ولا لاخيه الحسين ، ولا لاحد من أهل بيت رسول اللّه ، غائلة ، سراً ولا جهرا ، ولا يخيف أحدا منهم ، في أفق من الآفاق ( 11 ) .

    الختام:

    – قال إبن قتيبة: ثم كتب عبد اللّه بن عامر يعني رسول معاوية إلى الحسن (ع) إلى معاوية شروط الحسن كما أملاها عليه ، فكتب معاوية جميع ذلك بخطه ، وختمه بخاتمه ، وبذل عليه العهود المؤكدة ، والايمان المغلظة ، وأشهد على ذلك جميع رؤساء أهل الشام ، ووجه به إلى عبد اللّه إبن عامر ، فاوصله إلى الحسن .

    – وذكر غيره نص الصيغة التي كتبها معاوية في ختام المعاهدة فيما واثق اللّه عليه من الوفاء بها ، بما لفظه بحرفه : وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك ، عهد اللّه وميثاقه ، وما أخذ اللّه على أحد من خلقه بالوفاء ، وبما أعطى اللّه من نفسه ، وكان ذلك في النصف من جمادى الاولى سنة 41 – على أصح الروايات

    الفهرس

    ( 1 ) – المدائني – فيما رواه عنه إبن أبي الحديد في شرح النهج – (ج 4 ص 8).

    ( 2 ) – «فتح الباري» شرح صحيح البخاري – فيما رواه عنه إبن عقيل في النصايح الكافية – (ص 156 الطبعة الاولى)، والبحار (ج 10 ص 115).

    ( 3 ) – تاريخ الخلفاء للسيوطي (ص 194)، وإبن كثير (ج 8 ص 41)، والاصابة (ج 2 ص 12 و13)، وإبن قتيبة (ص 150) ودائرة المعارف الاسلامية لفريد وجدي (ج 3 ص 443 الطبعة الثانية) وغيرهم.

    ( 4 ) – عمدة الطالب لابن المهنا (ص 52).

    ( 5 ) – المدائني – فيما يرويه عنه في شرح النهج – (ج 4 ص 8)، والبحار (ج 10 ص 115)، والفصول المهمة لابن الصباغ وغيرهم.

    ( 6 ) – أعيان الشيعة (ج 4 ص 43).

    ( 7 ) – الاصفهاني في مقاتل الطالبيين (ص 26)، وشرح النهج (ج 4 ص 15) وقال غيرهما: «ان الحسن طلب إلى معاوية أن لا يشتم عليا، فلم يجبه إلى الكف عن شتمه، وأجابه على أن لا يشتم عليا وهو يسمع». قال إبن الاثير: «ثم لم يف به أيضاً».

    ( 8 ) – تجد هذه النصوص متفرقة في الامامة والسياسة (ص 200) والطبري (ج 6 ص 92) وعلل الشرائع لابن بابويه (ص 81) وإبن كثير (ج 8 ص 14) وغيرهم.

    و(دار ابجرد) ولاية بفارس على حدود الاهواز. وجرد أو جراد: هي البلد أو المدينة بالفارسية القديمة والروسية الحديثة، فتكون داراب جرد بمعنى (مدينة داراب).

    ( 9 ) – المصادر: مقاتل الطالبيين (ص 26)، إبن أبي الحديد (ج 4 ص 15)، البحار (ج 10 ص 101 و115)، الدينوري ( ص 200)، ونقلنا كل فقرة من مصدرها حرفياً.

    ( 10 ) – يتفق على نقل كل فقرة أو فقرتين أو أكثر، من هذه الفقرات التي تتضمن الامان لاصحاب علي (ع) وشيعته، كل من الطبري (ج 6 ص 97)، وإبن الاثير (ج 3 ص 166)، وأبي الفرج في المقاتل (ص 26)، وشرح النهج (ج 4 ص 15)، والبحار (ج 10 ص 115)، وعلل الشرائع (ص 81)، والنصائح الكافية (ص 156).

    ( 11 ) – البحار (ج 10 ص 115)، والنصائح الكافية (ص 156 – ط. ل).

    الرابط:

    http://www.14masom.com/14masom/04/mktba4/book04/16.htm

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 265 ) – الهامش

    إبن قتيبه الدينوري – الإمامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 184 / 185 ) – الهامش

    ومما اشترطه الحسن على معاوية

    1 – أن يعمل معاوية بالمؤمنين بكتاب الله وسنة نبيه (ص) وسيرة الخلفاء الصالحين من بعده .

    2 – ليس لمعاوية أن يعهد لاحد من بعده عهدا بل يكون الامر من بعده شورى بين المسلمين .

    3 – الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وتهامهم وحجازهم .

    4 – أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم ودمائهم وعلى معاوية عند الله وميثاقه .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 265 / 266 ) – الهامش

    إبن قتيبه الدينوري – الإمامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 184 / 185 ) – الهامش

    وذكر أنه اتفق بينهما على معاهدة صلح وقعها الفريقان : وصرتها كما أخذناها من مصدارها حرفيا

    المادة الاولى : تسليم الامر إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله وسنة رسوله [ المدائني فيما رواه عنه إبن أبي الحديد في شرح النهج 4 / 8 ] وبسيرة الخلفاء الصالحين [ فتح الباري فيما رواه إبن عقيل في النصائح الكافية ص 156 ] .

    المادة الثانية : أن يكون الامر للحسن من بعده [ تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 194 والاصابة 2 / 12 – 13 ودائرة معارف وجدي 3 / 443 ] وليس لمعاوية أن يعهد به إلى أحد [ المدائني فيما رواه عنه إبن أبي الحديد 4 / 8 والفصول المهمة لابن الصباغ وغيرهما ] .

    المادة الثالثة : أن يترك سب أمير المؤمنين والقنوت عليه بالصلاة وان لا يذكر عليا إلا بخير [ الاصفهاني : مقاتل الطالبيين ص 26 شرح النهج 4 / 15 وقال آخرون أنه أجابه على أن لا يشتم عليا وهو يسمع . وقال إبن الاثير : ثم لم يف به أيضا ] .

    المادة الرابعة : يسلم ما في بيت مال الكوفة خمسة آلاف ألف للحسن وله خراج دار أبجرد الطبري 6 / 92 وفي الاخبار الطوال ص 218 أن يحمل لاخيه الحسين في كل عام ألفي الف ، ويفضل بني هاشم في العطاء والصلاة على نبي عبد شمس ] .

    المادة الخامسة : أن لا يأخذ أحدا من أهل العراق بإحنة ، وأن يؤمن الاسود والاحمر ويحتمل ما يكون من هفواتهم [ الاخبار الطوال ص 218 ] وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وتهامهم وحجازهم [ فتوح إبن الاعثم 4 / 160 ] .

    إبن قتيبه الدينوري – الأخبار الطوال – رقم الصفحة : ( 218 )

    – ( مبايعة معاوية بالخلافة ) ولما رأى الحسن من أصحابه الفشل أرسل إلى عبد الله بن عامر بشرائط اشترطها على معاوية على أن يسلم له الخلافة ، وكانت الشرائط :

    1 – ألا يأخذ أحدا من أهل العراق بإحنة ، وأن يؤمن الأسود والأحمر ، ويحتمل ما يكون من هفواتهم .

    2 – ويجعل له خراج الأهواز مسلما في كل عام ، ويحمل إلى أخيه الحسين بن علي في كل عام ألفي ألف .

    3 – ويفضل بني هاشم في العطاء والصلات علي بني عبد شمس

    الحاكم – المستدرك على الصحيحين – كتاب معرفة الصحابة – رقم الحديث : ( 4813 )

    4800 – حدثنا أبو بكر بن إسحاق ، وعلي بن حمشاد ، قالا : ثنا بشر بن موسى ، ثنا الحميدي ، ثنا سفيان ، عن مجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، قال : خطبنا الحسن بن علي بالنخلة حين صالح معاوية ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : إن أكيس الكيس التقى ، وإن أعجز العجز الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ ، وكان أحق بحقه مني أو حق لي فتركته لمعاوية إرادة استضلاع المسلمين وحقن دمائهم ، وإن أدري لعله فتنة لكم ، ومتاع إلى حين ، أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم.

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=198&BkNo=13&KNo=33&startno=25

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523741

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 342 )

    – وأخرج إبن سعد وإبن أبى شيبة والبيهقي في الدلائل عن الشعبى قال لما سلم الحسن بن علي ( ر ) الامر إلى معاوية قال له معاوية فتكلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال ان هذا الامر تركته لمعاوية ارادة اصلاح المسلمين وحقن دمائهم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    – وأخرج البيهقى عن الزهري قال خطب الحسن ( ر ) فقال أما بعد أيها الناس ان الله هداكم باولنا وحقن دمائكم بآخرنا وان لهذا الامر مدة والدنيا دول وان الله تعالى قال لنبيه وان أدرى أقريب أم بعيد ما توعدون إلى قوله ومتاع إلى حين .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=348&SW=دمائهم#SR1

    الطبراني – المعجم الكبير – باب الحاء – الحسن بن علي ( ع )

    2495 – حدثنا أبو خليفة ، ثنا علي بن المديني ، ثنا سفيان ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي ( ر ) بالنخيلة حين صالحه معاوية ( ر ) ، فقال له معاوية : إذا كان ذا فقم فتكلم ، وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي . وربما قال سفيان : أخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي . فقام فخطب على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه قال الشعبي : وأنا أسمع ثم قال : أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية إما كان حقا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح هذه الأمة ، وحقن دمائهم ، أو يكون حقا كان لامرئ أحق به مني ، ففعلت ذلك ، وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=464136

    حلية الأولياء – الحسن بن علي ( ع ) – أكيس الكيس

    1465 – حدثنا أبو حامد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا عبيد الله بن سعيد ، ثنا سفيان بن عيينة ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي حين صالحه معاوية بالنخيلة فقال معاوية : قم فأخبر الناس أنك تركت هذا الأمر وسلمته إلي فقام الحسن فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد فإن أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية ، إما أن يكون حق امرئ فهو أحق به مني وإما أن يكون حقا هو لي فقد تركته إرادة إصلاح الأمة وحقن دمائها وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=535636

    البيهقي – الإعتقاد – باب إستخلاف أبي الحسن

    366 – وقد أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ، أنا عبد الله بن جعفر ، ثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا الحميدي ، ثنا سفيان ، ثنا إسرائيل أبو موسى قال : سمعت الحسن قال : سمعت أبا بكرة يقول : رأيت رسول الله (ص) على المنبر والحسن بن علي معه إلى جنبه وهو يلتفت إلى الناس مرة وإليه مرة ويقول : إن ابني هذا سيد ولعل الله يصلح به بين فئتين من المسلمين . قال سفيان : قوله فئتين من المسلمين يعجبنا جدا ، قال الشيخ : وإنما أعجبهم لأن النبي (ص) سماهما جميعا مسلمين ، وهذا خبر من رسول الله (ص) بما كان من الحسن بن علي بعد وفاة علي في تسليمه الأمر إلى معاوية بن أبي سفيان ، وقال في خطبته : أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دماءكم بآخرنا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية ما هو حق لامرئ كان أحق به مني بل حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم بل وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين . قال الشيخ الإمام ( ر ) : هذا الذي أودعناه الكتاب اعتقاد أهل السنة والجماعة وأقوالهم وقد أفردنا كل باب منها بكتاب يشتمل على شرحه منورا بدلائله وحججه ، واقتصرنا في هذا الكتاب على ذكر أصوله والإشارة إلى أطراف أدلته إرادة انتفاع من نظر فيه به والله يوفقنا لمتابعة السنة واجتناب البدعة ويجعل عاقبة أمورنا إلى رشد وسعادة بفضله وسعة رحمته إنه الحنان المنان الواسع الغفران.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=638806

    البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك

    2768 – وأخبرنا أبو الحسين ، أخبرنا عبد الله ، حدثنا يعقوب ، قال : حدثنا الحميدي ، قال : حدثنا سفيان ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال يعقوب : وحدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا هشيم ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال : لما صالح الحسن بن علي ( ر ) , وقال هشيم : لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية ، قال له معاوية بالنخيلة : قم فتكلم , فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد , فإن أكيس الكيس التقى , وإن أعجز العجز الفجور ألا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به ، أو حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين , وحقن دمائهم ، وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين , ثم استغفر ونزل .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626390

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب القسامة

    25204 – وأخبرنا أبو الحسين ، أنبأ عبد الله ، ثنا يعقوب ، ثنا الحميدي ، ثنا سفيان ، ثنا مجالد ، عن الشعبي ، ح قال : وحدثنا يعقوب ، ثنا سعيد بن منصور ، ثنا هشيم ، ثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال : لما صالح الحسن بن علي , وقال هشيم : لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية ، قال له معاوية بالنخيلة : قم فتكلم , فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد , فإن أكيس الكيس التقى , وإن أعجز العجز الفجور , ألا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به مني , أو حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم , وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598246

    أبي نعيم الإصبهاني – معرفة الصحابة – باب الحاء

    1651 – حدثنا سليمان بن أحمد ، وأبو أحمد محمد بن أحمد قالا : ثنا أبو خليفة ، ثنا علي بن المديني ، وحدثنا أحمد بن محمد بن جبلة ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا عبيد الله بن سعيد أبو قدامة ، قال : ثنا سفيان بن عيينة ، عن مجالد ، عن الشعبي ، قال : شهدت الحسن بن علي حين صالحه معاوية بالنخيلة ، فقال له معاوية إذ كان ذا فقم فتكلم ، وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي ، وربما قال سفيان وأخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي ، فقام فخطب على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه – قال الشعبي وأنا أسمع – ثم قال : أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية ، إما كان حقا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح هذه الأمة وحقن دمائهم أو يكون حقا لامرئ كان أحق به مني ، ففعلت ذلك وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=559751

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 53 )

    – أخرجه سعيد بن منصور والبيهقي في الدلائل من طريقه ومن طريق غيره بسندهما إلى الشعبي إقال لما صالح الحسن بن علي معاوية قال له معاوية قم فتكلم فقام فحمد الله واثنى عليه ثم قال اما بعد فان أكيس الكيس التقى وان اعجز العجز الفجور الا وان هذا الامر الذي اختلفت فيه انا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به مني أو حق لي تركته لارادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم وان أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    المباركفوري – تحفة الأحوذي – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أن علي بن أبي طالب لما ضربه عبد الرحمن بن ملجم المرادي يوم الجمعة لثلاث عشرة بقيت من رمضان من سنة أربعين من الهجرة مكث يوم الجمعة وليلة السبت وتوفي ليلة الأحد لإحدى عشرة ليلة بقيت من رمضان سنة أربعين من الهجرة وبويع لابنه الحسن بالخلافة في شهر رمضان من هذه السنة وأقام الحسن أياما مفكرا في أمره ثم رأى اختلاف الناس فرقة من جهته وفرقة من جهة معاوية ولا يستقيم الأمر ورأى النظر في إصلاح المسلمين وحقن دمائهم أولى من النظر في حقه سلم الخلافة لمعاوية في الخامس من ربيع الأول من سنة إحدى وأربعين وقيل من ربيع الاخر وقيل في غرة جمادى الأولى وكانت خلافته ستة أشهر إلا أياما وسمي هذا العام عام الجماعة وهذا الذي أخبره النبي (ص) لعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين انتهى قوله ، هذا حديث حسن صحيح وأخرجه البخاري وأبو داود والنسائي قال أي أبو عيسى الترمذي ، يعني الحسن بن علي ، أي يريد (ص) بقوله ابني هذا الحسن بن علي بن أبي طالب .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 274 )

    – واخبرنا أبو محمد السلمي نا أبو بكر الخطيب ، واخبرنا أبو القاسم السمرقندي أنا أبو بكر بن الطبري قالوا أنا أبو الحسين بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر نا يعقوب بن سفيان نا الحميدي نا سفيان نا مجالد عن الشعبي قال يعقوب وان سعيد بن منصور نا هشيم عن مجالد عن الشعبي قال لما صالح الحسن بن علي وقال هشيم لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية قال له معاوية زاد الخطيب وإبن الطبري بالنخيلة وقالوا قم فتكلم فقام فحمد الله تعالى واثنى عليه ثم قال أما بعد من اكيس الكيس التقي وان اعجز العجز الفجور إلا وان هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية أما حق امرئ كان احق به مني أو حق لي تركته لمعاوية إرادة لاصلاح المسلمين وحقن دمائهم وان ادري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم استغفر ونزل .

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 271 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إبن أبي عدي : عن إبن عون ، عن أنس بن سيرين ، قال : قال الحسن إبن علي : ما بين جابرس وجابلق رجل جده نبي غيري وغير أخي ، وإني رأيت أن أصلح بين الامة ، ألا وإنا قد بايعنا معاوية ولا أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين . قال معمر : جابلق وجابرس المشرق والمغرب . هشيم : عن مجالد ، عن الشعبي ، أن الحسن خطب ، فقال : إن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور . ألا وإن هذه الامور التي اختلفت فيها أنا ومعاوية ، تركت لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم .

    أبو الفرج الإصفهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 45 )

    – حدثني أبو عبيد قال : حدثني الفضل المصري قال : حدثنا يحيى بن معين قال حدثنا أبو أسامة عن مجالد عن الشعبي بهذا . حدثني علي بن العباس المقانعي قال : أخبرنا جعفر بن محمد بن الحسين الزهري قال : حدثنا حسن بن الحسين عن عمرو بن ثابت عن أبي إسحاق قال . سمعت معاوية بالنخيلة يقول . ألا إن كل شئ اعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به قال أبو إسحاق . وكان والله غدارا .

    مصدر سني

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 46 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأما أبو إسحاق السبيعي فقال : إن معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به . قال أبو إسحاق : وكان والله غدارا .

    مصدر شيعي

    الشيخ الأميني – الغدير – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 7 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال أبو إسحاق السبيعي : إن معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به قال أبو إسحاق : وكان والله غدارا .

    مصدر شيعي

    الشيخ المحمودي – نهج السعادة – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 20 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إبن أبي الحديد : فاما أبو اسحاق السبيعي فقال : ان معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا ان كل شئ اعطيته الحسن بن علي ، تحت قدمي هاتين ، لاأفي به ، قال أبو اسحاق : وكان والله غدارا .

    مصدر شيعي

    السيد مرتضى العسكري – أحاديث أم المؤمنين عائشة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 322 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو الفرج : وبعث معاوية إلى الحسن للصلح وشرط ألا يتبع أحد بما مضى ، ولا ينال من شيعة علي بمكروه ، ولا يذكر عليا إلا بخير ، وأشياء اشترطها الحسن . ثم دخل معاوية الكوفة ، وخطبهم فقال : إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، إنكم لتفعلون ذلك ، إنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ( 136 ) . وقال : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن فتحت قدمي هاتين . المصدر : مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 69 ) وإبن أبي الحديد – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 16 ) .

    مصدر شيعي

    السيد مرتضى العسكري – أحاديث أم المؤمنين عائشة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 366 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. وكان حصاد إحدى تلك الغارات ثلاثين ألف قتيل من المسلمين ، وبعد علي لم يبايع الحسن مع المسلمين ، وتقدم بجيشه إلى العراق ، وأغرى بالحسن قواده ليغتالوه ، فصالحه بعد أن جرح بشروط لم يف معاوية بواحدة منها ، وإنما قال بعد دخوله الكوفة : والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ، وإنكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وكل شرط أعطيته الحسن فتحت قدمي هاتين .

    مصدر شيعي

    محمد بن عقيل – النصائح الكافية – رقم الصفحة : ( 194 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وزاد ابو اسحق السبيعي انه قال : في خطبته الا ان كل شئ اعطيت الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا افي به وكان عبدالرحمن بن شريك إذا حدث بذلك يقول هذا والله هو التهتك .

    hayefmajid
    Membre

    oujdi12, ne t’enerves pas on ne fait que discuter.
    les hadit que je t’apporte sont des hadit de tes oulama, imprimes les et ves poser la question a un alim que tu connais et tu verras 😉

    #222335
    hayefmajid
    Membre

    tiens :

    مسند أحمد – باقي المسند السابق – باقي المسند السابق – رقم الحديث : ( 2903 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو بلج ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن ميمون ‏ ‏قال …… قال وكان أول من أسلم من الناس بعد ‏ ‏خديجة ‏ ‏قال وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على ‏ علي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏فقال إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ………..

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2903&doc=6

    مسند أحمد – باقي المسند السابق – باقي مسند المكثرين – رقم الحديث : ( 13231 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك أن النبي (ص) ‏كان يمر ببيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر فيقول ‏ ‏الصلاة يا أهل البيت إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=13231&doc=6

    مسند أحمد – باقي المسند السابق – باقي مسند المكثرين – رقم الحديث : ( 13529 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عفان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك أن رسول الله ‏ (ص) ‏ كان يمر بباب ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول ‏ ‏الصلاة يا أهل البيت إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=13529&doc=6

    مسند أحمد – حديث واثلة بن الأسقع ( ر ) – مسند الشاميين – رقم الحديث : ( 16374 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏محمد بن مصعب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏شداد أبي عمار ‏ ‏قال :‏دخلت على ‏ ‏واثلة بن الأسقع ‏ ‏وعنده قوم فذكروا ‏ ‏عليا ‏ ‏فلما قاموا قال لي ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قلت بلى قال أتيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏( ر )‏ ‏أسألها عن ‏ ‏علي ‏ ‏قالت توجه إلى رسول الله ‏(ص) ‏‏فجلست أنتظره حتى جاء رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ومعه ‏ ‏علي ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏آخذ كل واحد منهما بيده حتى دخل ‏ ‏فأدنى ‏ ‏عليا ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏فأجلسهما بين يديه وأجلس ‏ ‏حسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏كل واحد منهما على فخذه ثم لف عليهم ثوبه ‏ ‏أو قال كساء ‏ ‏ثم تلا هذه الآية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي وأهل بيتي أحق. ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=16374&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث أم سلمة زوج النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 25300 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الملك يعني إبن أبي سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن أبي رباح ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏من سمع ‏ ‏أم سلمة تذكر أن النبي ‏(ص) ‏كان في بيتها فأتته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ببرمة ‏ ‏فيها ‏ ‏خزيرة ‏ ‏فدخلت بها عليه فقال لها ادعي زوجك وإبنيك قالت فجاء ‏ ‏علي ‏ ‏والحسين ‏والحسن ‏ ‏فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك ‏ ‏الخزيرة ‏ ‏وهو على منامة له على ‏ ‏دكان ‏ ‏تحته ‏ ‏كساء ‏ ‏له ‏ ‏خيبري قالت وأنا أصلي في الحجرة فأنزل الله عز وجل هذه الآية ‏‏إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا قالت فأخذ فضل ‏ ‏الكساء ‏فغشاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت فأدخلت رأسي البيت فقلت وأنا معكم يا رسول الله قال إنك إلى خير إنك إلى خير . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25300&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث أم سلمة زوج النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 25339 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أبو النضر هاشم بن القاسم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الحميد يعني إبن بهرام ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏شهر بن حوشب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أم سلمة زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏حين جاء ‏ ‏نعي ‏ ‏الحسين بن علي ‏ ‏لعنت أهل ‏ ‏العراق ‏ ‏فقالت قتلوه قتلهم الله ‏ ‏غروه ‏ ‏وذلوه قتلهم الله فإني رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏جاءته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏غدية ‏ ‏ببرمة ‏ ‏قد صنعت له فيها ‏ ‏عصيدة ‏ ‏تحمله في طبق لها حتى وضعتها بين يديه فقال لها أين إبن عمك قالت هو في البيت قال فاذهبي فادعيه ‏ ‏وائتني بابنيه قالت فجاءت تقود ابنيها كل واحد منهما بيد ‏ ‏وعلي ‏ ‏يمشي في إثرهما حتى دخلوا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأجلسهما في حجره وجلس ‏ ‏علي ‏ ‏عن يمينه وجلست ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عن يساره قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فاجتبذ ‏ ‏من تحتي ‏ ‏كساء ‏ ‏خيبريا كان بساطا لنا على ‏ ‏المنامة ‏ ‏في ‏ ‏المدينة ‏ ‏فلفه النبي ‏ (ص) ‏ ‏عليهم جميعا فأخذ بشماله طرفي ‏ ‏الكساء ‏ ‏وألوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل قال : ‏اللهم أهلي أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا اللهم أهل بيتي أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا اللهم أهل بيتي أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قلت يا رسول الله ألست من أهلك قال بلى فادخلي في ‏ ‏الكساء ‏ ‏قالت فدخلت في ‏ ‏الكساء ‏ ‏بعدما قضى دعاءه لابن عمه ‏ ‏علي ‏ ‏وإبنيه وابنته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏( ر ) . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25339&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث أم سلمة زوج النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 25383 )

    – حدثنا ‏ ‏أبو أحمد الزبيري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏زبيد ‏ ‏عن ‏ ‏شهر بن حوشب ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏أن النبي ‏(ص) ‏‏جلل ‏ ‏على ‏علي ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏كساء ‏ ‏ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي اللهم أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا فقالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏يا رسول الله أنا منهم قال إنك إلى خير .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25383&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث أم سلمة زوج النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 25521 )

    ‏- حدثنا ‏‏عفان ‏‏حدثنا ‏‏حماد بن سلمة ‏قال حدثنا ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏شهر بن حوشب ‏عن ‏ ‏أم سلمة : أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لفاطمة ‏‏ائتيني بزوجك وإبنيك فجاءت بهم ‏فألقى ‏عليهم ‏‏كساء ‏ ‏فدكيا قال ثم وضع يده عليهم ثم قال ‏‏اللهم إن هؤلاء آل ‏‏محمد ‏‏فاجعل صلواتك وبركاتك على ‏‏محمد ‏وعلى آل ‏‏محمد ‏ ‏إنك حميد مجيد قالت ‏‏أم سلمة ‏ ‏فرفعت ‏ ‏الكساء ‏ ‏لأدخل معهم فجذبه من يدي وقال إنك على خير . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25521&doc=6

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    ‏946 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، نا محمد بن مصعب ، وهو القرقساني ، قثنا الأوزاعي ، عن شداد أبي عمار قال : دخلت علي واثلة بن الأسقع وعنده قوم ، فذكروا عليا فشتموه ، فشتمته معهم ، فلما قاموا قال لي : لم شتمت هذا الرجل ؟ قلت : رأيت القوم شتموه فشتمته معهم ، فقال : ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله (ص) ؟ قلت : بلى ، فقال : أتيت فاطمة أسألها عن علي ، فقالت : توجه إلى رسول الله (ص) ، فجلست أنتظره حتى جاء رسول الله (ص) ومعه علي ، وحسن وحسين ، آخذا كل واحد منهما بيده ، حتى دخل فأدنى عليا وفاطمة ، فأجلسهما بين يديه ، وأجلس حسنا وحسينا كل واحد منهما على فخذه ، ثم لف عليهم ثوبه ، أو قال : كساء ، ثم تلا هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، وأهل بيتي أحق.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129506

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    962 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، أنا إبن نمير قثنا عبد الملك ، عن عطاء بن أبي رباح قال : حدثني من سمع أم سلمة تذكر ، أن النبي (ص) كان في بيتها فأتته فاطمة ببرمة فيها حريرة ، فدخلت بها عليه ، فقال : ادعي لي زوجك وإبنيك ، قالت : فجاء علي وحسن وحسين ، فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الحريرة ، وهو على منامة له على دكان ، تحته كساء خيبري ، قالت : وأنا في الحجرة أصلي ، فأنزل الله عز وجل هذه الآية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا . قالت : فأخذ فضل الكساء فغشاهم به ، ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي ، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي ، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت : فأدخلت رأسي البيت قلت : وأنا معكم يا رسول الله ؟ قال : إنك إلى خير ، إنك إلى خير قال عبد الملك : وحدثني بها أبو ليلى ، عن أم سلمة ، مثل حديث عطاء سواء ، قال عبد الملك : وحدثني داود بن أبي عوف أبو الجحاف ، عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة بمثله سواء.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129522

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    ‏1041 – حدثنا إبراهيم بن عبد الله ، نا سليمان بن أحمد قثنا الوليد بن مسلم ، نا الأوزاعي قال : حدثني شداد أبو عمار ، عن واثلة بن الأسقع أنه حدثه قال : طلبت عليا في منزله فقالت فاطمة : ذهب يأتي برسول الله (ص) ، قال : فجاءا جميعا فدخلا ، ودخلت معهما ، فأجلس عليا عن يساره ، وفاطمة عن يمينه ، والحسن والحسين بين يديه ، ثم التفع عليهم بثوبه قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، اللهم هؤلاء أهلي ، اللهم أهلي أحق ، قال واثلة : فقلت من ناحية البيت : وأنا من أهلك يا رسول الله ؟ قال : وأنت من أهلي ، قال واثلة : فذلك أرجا ما أرجو من عملي.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129602

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    ‏1113 – حدثنا عبد الله بن سليمان قثنا أحمد بن محمد بن عمر الحنفي ، نا عمر بن يونس ، نا سليمان بن أبي سليمان الزهري قال : نا يحيى بن أبي كثير قثنا عبد الرحمن بن عمرو قال : حدثني شداد بن عبد الله قال : سمعت واثلة بن الأسقع ، وقد جيء برأس الحسين بن علي ، قال : فلقيه رجل من أهل الشام فغضب واثلة وقال : والله لا أزال أحب عليا وحسنا وحسينا وفاطمة أبدا بعد إذ سمعت رسول الله (ص) وهو في منزل أم سلمة يقول فيهم ما قال ، قال واثلة : رأيتني ذات يوم وقد جئت رسول الله (ص) وهو في منزل أم سلمة ، وجاء الحسن فأجلسه على فخذه اليمنى وقبله ، وجاء الحسين فأجلسه على فخذه اليسرى وقبله ، ثم جاءت فاطمة فأجلسها بين يديه ، ثم دعا بعلي فجاء ، ثم أغدف عليهم كساء خيبريا كأني أنظر إليه ، ثم قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، فقلت لواثلة : ما الرجس ؟ قال : الشك في الله عز وجل.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129674

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    ‏1132 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا يحيى بن حماد ، قثنا أبو عوانة ، قثنا أبو بلج قثنا عمرو بن ميمون قال : إني لجالس إلى إبن عباس ، إذ أتاه تسعة رهط قالوا : يا أبا عباس ، إما أن تقوم معنا ، وإما أن تخلو بنا عن هؤلاء ، قال : فقال إبن عباس : بل أنا أقوم معكم ، قال : وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى ، قال : فابتدءوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا ، قال : فجاء ينفض ثوبه ويقول : أف وتف ، وقعوا في رجل له عشر ، وقعوا في رجل قال له النبي (ص) : لأبعثن رجلا لا يخزيه الله أبدا ، يحب الله ورسوله ، قال : فاستشرف لها من استشرف ، قال : أين علي ؟ قالوا : هو في الرحى يطحن ، قال : وما كان أحدكم يطحن ؟ قال : فجاء وهو أرمد لا يكاد أن يبصر ، قال : فنفث في عينه ثم هز الراية ثلاثا ، فأعطاها إياه ، فجاء بصفية بنت حيي ، قال : ثم بعث فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه ، وقال : لا يذهب بها إلا رجل مني ، وأنا منه ، قال : وقال لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا والآخرة ؟ قال : وعلي جالس معهم ، فقال علي : أنا أواليك في الدنيا والآخرة ، قال : فبركه ، ثم أقبل على رجل رجل منهم فقال : أيكم يواليني في الدنيا والآخرة ؟ فأبوا ، قال : فقال : أنت وليي في الدنيا والآخرة ، قال : وكان أول من آمن من الناس بعد خديجة ، وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين فقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، قال : وشرى علي بنفسه لبس ثوب النبي (ص) ثم نام مكانه ، قال : وكان المشركون يرمون رسول الله (ص) ، فجاء أبو بكر ، وعلي نائم ، قال : وأبو بكر يحسب أنه نبي الله ، قال : فقال : يا نبي الله ، قال : فقال علي : إن نبي الله قد انطلق نحو بئر ميمون فأدركه ، قال : فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار ، قال : وجعل علي يرمى بالحجارة كما كان يرمى نبي الله ، وهو يتضور قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ، ثم كشف عن رأسه فقالوا : إنك للئيم ، كان صاحبك نرميه فلا يتضور ، وأنت تضور ، وقد استنكرنا ذلك ، قال : وخرج بالناس في غزوة تبوك ، قال : فقال له علي : أخرج معك ؟ قال له نبي الله (ص) : لا ، فبكى علي ، فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنك لست بنبي ، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي ، قال : وقال له رسول الله (ص) : أنت ولي كل مؤمن بعدي ومؤمنة ، قال : وسد أبواب المسجد غير باب علي ، قال : فيدخل المسجد جنبا وهو طريقه ليس له طريق غيره ، قال : وقال : من كنت مولاه فإن مولاه علي ، قال : وأخبرنا الله في القرآن أنه قد رضي عنهم ، عن أصحاب الشجرة ، فعلم ما في قلوبهم ، هل حدثنا أنه سخط عليهم بعد ؟ قال : وقال : نبي الله (ص) لعمر حين قال : ائذن لي فأضرب عنقه ، قال : وكنت فاعلا ، وما يدريك لعل الله عز وجل قد اطلع على أهل بدر فقال : اعملوا ما شئتم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129693

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل فاطمة ( ع )

    ‏1134 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا أبو النضر هاشم بن القاسم قثنا عبد الحميد يعني إبن بهرام ، قال : حدثني شهر قال : سمعت أم سلمة زوج النبي (ص) حين جاء نعي الحسين بن علي لعنت أهل العراق فقالت : قتلوه قتلهم الله ، غروه وذلوه لعنهم الله ، فإني رأيت رسول الله (ص) جاءته فاطمة غدية ببرمة قد صنعت له فيها عصيدة ، تحملها في طبق لها حتى وضعتها بين يديه ، فقال لها : أين إبن عمك ؟ قالت : هو في البيت ، قال : اذهبي فادعيه ، وائتيني بابنيه ، قالت : فجاءت تقود ابنيها كل واحد منهما بيد ، وعلي يمشي في أثرهما ، حتى دخلوا على رسول الله (ص) ، فأجلسهما في حجره ، وجلس علي على يمينه ، وجلست فاطمة على يساره ، قالت أم سلمة : فاجتبذ كساء خيبريا كان بساطا لنا على المنامة في المدينة ، فلفه رسول الله (ص) جميعا ، فأخذ بشماله طرفي الكساء ، وألوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل قال : اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهلي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قلت : يا رسول الله ، ألست من أهلك ؟ قال : بلى ، فادخلي في الكساء ، قالت : فدخلت في الكساء بعدما قضى دعاءه لابن عمه علي وإبنيه وابنته فاطمة.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129695

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل فاطمة ( ع )

    ‏1298 – حدثنا إبراهيم بن عبد الله ، نا حجاج ، نا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أنس أن رسول الله (ص) كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الصبح ويقول : الصلاة الصلاة إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129865

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    1299 – حدثنا إبراهيم بن عبد الله ، نا حجاج ، نا حماد ، نا علي بن زيد ، عن أنس أن رسول الله (ص) كان يأتي بيت فاطمة ستة أشهر إذا خرج من صلاة الفجر يقول : يا أهل البيت الصلاة الصلاة يا أهل البيت إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129866

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل الحسن والحسين ( ع )

    1350 – حدثنا إبراهيم بن عبد الله ، نا حجاج ، نا عبد الحميد بن بهرام الفزاري ، نا شهر بن حوشب قال : سمعت أم سلمة تقول حين جاء نعي الحسين بن علي : لعنت أهل العراق وقالت : قتلوه قتلهم الله غروه وذلوه لعنهم الله ، وجاءته فاطمة ( ر ) ، ومعها ابنيها جاءت بهما تحملهما ، حتى وضعتهما بين يديه ، فقال لها : أين إبن عمك ؟ قالت : هو في البيت قال : اذهبي فادعيه وائتيني بابني قال : فجاءت تقود ابنيها كل واحد منهما في يد وعلي يمشي في أثرها حتى دخلوا على رسول الله (ص) فأجلسهما في حجره ، وجلس علي على يمينه ، وجلست فاطمة على يساره قالت أم سلمة : فأخذ من تحتي كساء كان بساطا لنا على المنامة في المدينة ، فلفه رسول الله (ص) فأخذه بشماله بطرفي الكساء وألوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل قال : اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس ، وطهرهم تطهيرا ثلاث مرار ، كل ذلك يقول : اللهم أهلي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت : فقلت : يا رسول الله ، ألست من أهلك ؟ فقال : بلى فادخلي في الكساء قالت : فدخلت في الكساء بعدما قضى دعاءه لابن عمه وإبنيه وابنته فاطمة (ع).

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129918

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل الحسن والحسين ( ع )

    ‏1362 – حدثنا محمد بن الليث الجوهري – سنة تسع وتسعين ومائتين – نا عبد الكريم بن أبي عمير الدهان ، نا الوليد بن مسلم ، نا الأوزاعي قال : حدثني شداد أبو عمار قال : سمعت واثلة بن الأسقع يحدث قال : طلبت علي بن أبي طالب في منزله فقالت فاطمة : قد ذهب يأتي برسول الله (ص) ، إذ جاء فدخل رسول الله (ص) ودخلت ، فجلس رسول الله (ص) على الفراش ، وأجلس فاطمة على يمينه وعلي على يساره وحسن ، وحسين بين يديه فلفع عليهم بثوبه فقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129930

    hayefmajid
    Membre

    non c’est al hassan qui aprés 6 mois d’imam a laissé tomber.
    répondre à quoi ?

    oujdi12
    Membre

    t’as pas repondu majid , c alhoussayne et n’est pas alhassan .
    tu evite de repondre comme d’habitude

    #222334
    oujdi12
    Membre

    ne ment pas sur nos oulemas , ça veut dire koi ce hadith :

    حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي زَكَرِيَّاءَ الْغَسَّانِيُّ عَنْ هِشَامٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَقَالَ مَا تُشِيرُونَ عَلَيَّ فِي قَوْمٍ يَسُبُّونَ أَهْلِي مَا عَلِمْتُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُوءٍ قَطُّ وَعَنْ عُرْوَةَ قَالَ لَمَّا أُخْبِرَتْ عَائِشَةُ بِالْأَمْرِ قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أَنْطَلِقَ إِلَى أَهْلِي فَأَذِنَ لَهَا وَأَرْسَلَ مَعَهَا الْغُلَامَ وَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْأَنْصَارِ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ

    #222362
    hayefmajid
    Membre

    مسند أحمد – ومن مسند بني… – حديث العباس بن عبد المطلب ( ر ) عن النبي – رقم الحديث : ( 1686 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ‏حدثنا ‏ ‏يعقوب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن أخي إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عمه ‏ ‏محمد بن مسلم ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏مالك بن أوس بن الحدثان النصري ‏ ‏فذكر الحديث ‏….. قالوا نعم قال ‏ ‏لعلي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فأنشدكما بالله هل تعلمان ذلك قالا نعم ثم توفي رسول الله ‏ ‏(ص) ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏(ص) ‏فقبضها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فعمل فيها بما عمل به فيها رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏وأنتم حينئذ وأقبل على ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏تزعمان أن ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فيها كذا والله يعلم إنه فيها لصادق بار راشد تابع للحق …….

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1686&doc=6

    النووي – شرح مسلم – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 78 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله : فأرسل إلى أبي بكر ( ر ) أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب ( ر ) فقال عمر لأبي بكر ( ر ) والله لا تدخل عليهم وحدك أما كراهتهم لمحضر عمر فلما علموا من شدته وصدعه بما يظهر له فخافوا أن ينتصر لأبي بكر ( ر ) فيتكلم بكلام يوحش قلوبهم على أبي بكر وكانت قلوبهم قد طابت عليه وانشرحت له فخافوا أن يكون حضور عمر سببا لتغيرها وأما قول عمر لا تدخل عليهم وحدك فمعناه أنه خاف أن يغلظوا عليه في المعاتبة ويحملهم على الإكثار من ذلك لين أبي بكر وصبره عن الجواب عن نفسه وربما رأى من كلامهم ما غير قلبه فيترتب على ذلك مفسدة خاصة أو عامة وإذا حضر عمر امتنعوا من ذلك ……..

    oujdi12
    Membre

    نبي الشيعة مثلك ليس محمد صلى الله عليه ولستم أتباع علي كرم الله وجهه بل أنتم أتباع عبدالله بن سبأ اليهودي فمصادركم مثل لم تأخذ عن رسول الله الصادق المصدوق

    #222361
    hayefmajid
    Membre

    ( موقف الإمام علي ( ع ) من الشيخين )

    عدد الروايات : ( 2 )

    صحيح مسلم – حكم الفيء – الجهاد والسير – رقم الحديث : ( 3302 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وحدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ….. قال فلما توفي رسول الله ‏‏(ص) ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏‏(ص) ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏‏(ص) ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏(ص) ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق…….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – قول النبي ( ص ) …. – رقم الحديث : ( 3304 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حجين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏…… ‏وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏من الناس وجهة حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت استنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فالتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏والله لا تدخل عليهم وحدك فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم فدخل عليهم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فتشهد ‏ ‏علي بن أبي طالب ……..

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1

15 réponses de 59,896 à 59,910 (sur un total de 70,646)
SHARE

Résultats de la recherche sur '—'