Résultats de la recherche sur '—'
-
Résultats de la recherche
-
Sujet: اللغة العربية في خطر
أنا عربي , إذا فأنا أتحدث العربية , أنا فرنسي إذا أتكلم الفرنسية , فهذا منطق لا جدل فيه , و العربي يمكن أن يتعلم الفرنسية , و الفرنسي يمكن أن يتعلم العربية , فهذا كلنا متفقون معه , لكن و ألف لكن , هل يمكن تفضيل اللغة الأجنبية على اللغة أم , و هل نحن عرب أم فرنسيون ؟ فقط أريد جوابا أو دليل يمكنني به أن أتقبل التعامل بالفرنسية بدون الحاجة أو الضرورة فقط الرغبة في التكلم بها , و أتساءل أيضا هل الفرنسي مثلا يتكلم مع فرنسي آخر باللغة العربية ؟ أظن أنه إن لم أجزم أنه من سابع المستحيلات أن يفعل ذلك , لأنه بكل بساطة لديه لغته الخاصة التي ولد عليها , الحقيقة أننا كمغاربة و كعرب عموما دائما قوم تبع للأسف , كلامي هذا لا يعني أنني عنصري , و لكن أنا أعتز بعروبتي فدمي عربي , البعض يقول إن التحدث باللغة الفرنسية تقدما , و هل التكلم باللغة العربية تخلفا , البعض يقول أن الإستعمار هو السبب في كل هذا , و لكن هل يوجد الآن في وقتنا هذا إستعمار في المغرب , , هذه كلها مبررات واهية من أجل تقبل الواقع كما هو و عدم تغييره , آمل ألا يصفني أحد بالإرهابي أو العنصري 🙂 , فالحقيقة و الواقعية غير مرغوب بها في بعض الأحيان عند بعض الثلة من المتغربين .[/b][/b]
Sujet: معضلة الباعة المتجولين
إن أهم مشكل يواجه مدينة وجدة هي ظاهرة الباعة المتجولين ,فهاته الفئة تشوه صورة المدينة و تشجع على الفوضى, كما نعرف أن أغلبهم لا يهتم بشيء إسمه التنظيم أو النظافة , كل هذه المصطلحات غريبة عليهم , فقد حان لمواجهتهم و أثمن على السلطات المحلية التي تقوم بدور مهم و مشجع , و نجد أن البعض يتعاطف معهم لكونهم يسترزقون من ذلك , هذه ليست المشكلة المشكلة هي أن هؤلاء الناس غير منظمين , فهم دائما يستغلون الأماكن التي يكثر فيها الناس من أجل البيع , متجاهلين الإزدحام الذي يعرقل السير بسببهم , و أتساءل لما لا تجهز أماكن مخصصة لهؤلاء الباعة على غرار ما هو موجود في لازاري , و الذي يشكل المشكلة الأكبر هي تلك العربات المجرورة بالدابة التي تشوه جمالية الشارع إضافة إلى الرائحة التي تطلقها .










