Résultats de la recherche sur '—'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '---'

15 réponses de 61,381 à 61,395 (sur un total de 70,646)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • BOUAYED
    Membre

    بسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما

    Mr Yamouni, Bonsoir
    Voila ce que j’ai trouvé dans la Référence Alachmaoui que j’ai déja cité le 19/7/2006 et qui se trouve à la page 5 et c’est tout ce qu’il y a pour le moment. Je verrai, si je vais trouver quelques choses.


    و أما أولاد القاضي أهل بسكرة منهم فرقة قي خنقة سيدي ناجي و منهم فرقة في توزر بإزاء الجريد و مدينة نفطة فجدهم اسمه سيدي القاضي بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمان بن عبد الكريم بن عبد الصمد بن عبد الصادق بن عبد الحفيظ بن عبد النعيم بن أحمد بن محمد بن علي بن ادريس بن ادريس

    Mr Oujdi_pur, si on continue de parler de notre sujet : Assalatou ala Anabii SAAW.
    الصلاة على النبي صلعم التي ذكرناها أولا هي الصلاة الإبراهيمية المعروفة

    و ما دمنا في بلدنا الحبيب المغرب الملكي المذهب كما هو لا ربما الشأن في بلدان المغرب العربي كلهم ، هناك صيغة أخرى في الصلاة على النبي صلعم تقرأ في دبر كل صلاة فرض أو عند ختم القرآن و هي .ء
    صلى الله على سيدنا محمد عبدك و رسولك النبي الأمي و على آله و سلم تسليما ، عدد خلقك و رضاء نفسك و زينة عرشك و مداد كلماتك كل ما ذكره الذاكرون و غفل عن ذكره الغافلون و رضي الله عن ساداتنا أصحاب رسول الله أجمعين ، سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين

    و في كتاب « أفضل الصلوات » للنبهاني : قال رسول الله صلعم : « من صلى صلاة العصر من يوم الجمعة فقال قبل أن يقوم من مقامه ، اللهم صلّ على محمد النبي الأمي و على آله و صحبه و سلم تسليما ، ثمانين مرة ، غفرت له ذنوب ثمانين عاما و كتبت له عبادة ثمانين سنة ».
    يتبع
    Mr Oujdi_pur, j’ai utilisé Assalat ala Annaniaa SAAW selon la forme que vous voyez habituellement, quand 2 personnes (Berbères et ATHEES) ont manifesté leurs antipathie envers Aal Albait et se moquaient aussi bien du Coran que du Hadith.
    Maintenant, je vais la changer en raison de la remarque que vous avez faite et avec toute ma sympathie.

    Mr Mourad et Mr Yamouni , il reste beaucoup à dire sur Assalat ala Annabii SAAW et cela est à expliquer aux gens Newislamistes qui ne restent pas après la Prière en groupe à la mosquée (jamaatan) pour le faire avec l’ensemble des Mouminines et on a notre mot à dire sur Mobghidouna Ahla Albait.

    و السلام عليكم و رحمة الله

    #220965

    En réponse à : NAHDA BERKANIYA -FOOTBALL –

    mco91
    Membre

    Oui c ‘est vrai, j’ai vu ça la dérnière fois ils sont trés mal classé!!! c’est vraiment dommage surtout que l’année dérnière berkane avait une trés grande chance de monté en GNF1
    ça aurai fai vraiment plaisir un derbi oujda // berkane biensur le résultat sera pour le grand MCO 😀

    #220890
    mourad
    Membre

    tu dois travailler 30 ans pour arriver à mon niveau ya al khabith ibn al khoubatha

    #220088
    houl
    Membre

    @nouna wrote:

    vous que vous parliez vous êtes d’oujda ?

    t as une doute?si le cas contraire explique toi.

    #220087
    mco91
    Membre

    @houlakou wrote:

    السلطات في المغرب لا تفكر حتى في الناس اصحاب العقل السليم كيف بها ان تكترث بحالة المجانين،ان المدينة لا تتوفر حتى على مصحة نفسية باستثناء ذالك الإسطبل المسمى،اما طريقة علاج المرضى فهي غير انسانية ولا تمت للعلاج بصلة،لم يبقى لنا الا ان نقول:.

    😆 😆 😆

    #215490

    En réponse à : Presentez vous

    sarah836
    Membre

    Je me présente:
    sarah836
    Jeune fille de 18 ans j’ai grandi a Oujda
    Réside à Rabat
    étudiante
    Une personne positive et simple qui ne complique vraiment pas la vie, apprécie la sagesse la fidélité et l’humilité. une personne qui adooooooooooors Oujda tmouuuuuuuuuut ou thhhyaaaaa 3lihhaaaaaaaa
    Loisirs: lecture, discutions, cinéma, voyage et le seul sport que je fais c’est la sieste. 😆 🙂

    #220996

    En réponse à : double

    dahlia
    Membre

    😀

    Yamouni Abdelaziz
    Participant

    باسم الله وبالله اتوفيق

    مــــن أجـــــل اســـتـــخــــلاص الــــعــــبــــر , وبــــعــــد الــــنــــضــــر

    الاخوة الكرام أود مرة أخري أن أنبه الي أنني أنقل اليكم مثل هذه القراءات فقط لستخلاص العبر والاطلاع أو الوصول بعض الأشياء ربما قد تكون في بعض الأحيان صحيحة , ولنا نحن أن ميز بين الصح والخطأ ,فالله سبحانه خصنا وميزنا عن غيرنا من مخلوقاته بهذا الفضل والتكريم : ألا وهو العقل . ولهذا فانني أطلب من الاخوان ألذين لهم دراية واختصاص بدون شك أن يضيف لهذا الموضوع ما هو غائب عنا ويفندوا بالطبع الشيء الغير موجود أصلا . أما أن نتجادل عمن يذهب أو الي الجنة أو الي النار فهذا كما نعلم جميعا فأمره لله وحده . أما من أصاب أو أخطا من حكامين أو كبيرنا أو صغيرنا , فلا بد أن نستحضر هذا الحديث الشريف أو مفهومه ألا وهو : كلنا راع وكلنا مسئولا عن راعيته , والكتبان لا ينسيان لا صغيرة ولا كبيرة الا أحصياها : فأما الكتاب الأول فهو التاريخ ,أما الكتاب الثاني فمعظمنا يعرفه ألا وهو الذي سوف نأتيه يوم القيامة من الشمال أو من اليمين .فاللهم آتينا يوم لقائك كتابنا من ذات اليمين يا رب العالمين آمين . والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته

    ماذا يعني بكاء العرب على صدام؟

    ________________________________________
    ليس هناك شعب أسوأ حظاً من الشعب العراقي. فهو الشعب الوحيد في العالم الذي تتكالب عليه جميع الأطراف، من دول الجوار وأبناء العمومة وحتى أطراف عالمية إذا ما حكمته حكومة منصفة مثل حكومة الزعيم عبدا لكريم قاسم أو كالحكومة المنتخبة الحالية، ولكن هذه الأطراف تتعاون فقط مع الحكومات العراقية الجائرة كالتي حكمته منذ انقلاب عام 1963 إلى سقوط البعث الفاشي عام 2003. كما ولم يحظ أي حزب عراقي بالفرص الذهبية في حكم العراق كالتي توفرت لحزب البعث ورئيسه صدام حسين، ولكن بدلاً من الاستفادة من هذه الفرص لأعمار العراق وتطويره إلى مصاف دول العالم الأول، قررا تدميره بالحروب العبثية وإعادته إلى ما كان عليه في العهد العثماني.
    وهكذا ابتلى العراق بنظام يقوده أسوأ حزب فاشي برئاسة أسوأ طاغية، ويتلقيان دعماً عربياً وعالميا، إلى أن دار الزمن دورته فتغيرت الأحوال من حال إلى حال، وانقلب السحر على الساحر وتخلص هذا الشعب من أشرس نظام جائر وأعتى طاغية عرفهما التاريخ وبمساعدة القوات الدولية بقيادة الدولة العظمى، أمريكا. كما وتمتع صدام حسين وأعوانه بمحاكمة عادلة دامت نحو ثلاثة أعوام بينما هو كان يبطش بالمعارضين لحكمه أو من يشك بولائه بصورة وحشية معروفة للقاصي والداني.
    ولكن ما أن أصدر التاريخ حكمه العادل بحق طاغية العصر وأعوانه ونفذ حكم الإعدام بحقه شنقاً حتى الموت، حتى وتحرك الجميع وبجوقة منسقة ضد تنفيذ الحكم وتحت مختلف المعاذير والواجهات باكين على الجلاد، محاولين إظهاره بمظهر البطل و »المسيح الذي يواجه صليبه » والملاك الطاهر البريء، وأن ضحاياه هم الطغاة!! فالإعلام العربي والمنظمات العربية راحت تبكي على حقوق الإنسان في العراق وتدافع عن أكبر جلاد عرفته البشرية. فإما هو سبب ولع العرب وهيامهم بالطغاة يا ترى غير التخلف؟
    نعم، معظمنا انتقد الحكومة العراقية الحالية على طريقة تنفيذ الحكم وتزامنه مع عيد الأضحى، ونشر لقطات الفيديو عن العملية التي استفزت مشاعر المشاهدين، حيث شوهوا بها قضية عادلة بتنفيذها بطريقة ساذجة تنم عن قلة خبرة ودراية بإدارة هذه الأمور الحساسة، مما أعطوا ذخيرة حية إلى أعداء الشعب العراقي لتحويل الجلاد إلى « شهيد العصر » و » أبو الشهيدين » وتبرير جرائمه وإظهار الضحايا بالجلادين الذين يستحقون الجور!!!!!!
    ولكن هناك فرق شاسع بين من انتقد الحكومة العراقية من محبي الشعب العراقي من أجل تحسين أدائها، وأولئك الذين استغلوا المناسبة واتخذوها فرصة ذهبية لبث سمومهم القاتلة وبدوافع ثأرية بدوية ضد الشعب العراقي وحكومته المنتخبة، لتلميع وجه الطاغية وتبييض صفحة نظامه المقبور. فأنصار صدام يعملون على عدة جبهات وكل حسب « اقتداره وموقعه » حسب تعبيرات الطاغية المعروفة. فالمسلحون منهم تبنوا الإرهاب وشنوا هجومهم الشرس على العراق المحرر بالقتل العشوائي، وتدمير ركائزه الاقتصادية وشل الحياة، محاولين بشتى الوسائل تدمير البلاد وفق مقولة (وليكن من بعدي الطوفان). وهناك المرتزقة من مثقفي كوبونات النفط من العرب العاربة والمستعربة وغيرهم من الذين حرموا من بركات وهبات « القائد الضرورة » فأعلنوا عن حزنهم العميق وراحوا يكيلون الشتائم والاتهامات الجاهزة لكل من أيد إسقاط النظام الجائر وإعدام صدام. وهناك فئة أخرى من الكتاب يتظاهرون بالعقل والعقلانية ودعمهم للديمقراطية والعدالة ومساندتهم للشعب العراقي، ولكنهم في نفس الوقت لم يستطيعوا إخفاء نزعاتهم الطائفية العميقة الجذور، فحولوا عملية تنفيذ الحكم إلى مناسبة لتأجيج الفتنة الطائفية في العراق والمشتعلة أصلاً، فراحوا يصبون المزيد من الزيت على النار لإشعال حرب طائفية قذرة لا تبقي ولا تذر. وعلى سبيل المثال لا الحصر نشر في (إيلاف) مقال مطول وممل، تضمن رسالة أدعى كاتب المقال زيفاً أنها من عسكري عراقي برتبة لواء، مليئة بالأخطاء الجغرافية والتاريخية عن العراق، وبعنوان استفزازي: (تجميل قبح الشيعة ). كما أدعى الكاتب أنه رئيس تحرير مجلة (روزا ليوسف) القاهرية المعروفة بليبراليتها ومواقفها العلمانية، ولا أدري لماذا يلجأ رئيس صحيفة مشهورة نشر مقالته في إيلاف، لعله أراد أن لا يلوث مجلته بهذه السموم. فإذا كان هذا هو موقف رئيس صحيفة ليبرالية عربية، فكيف بالكتاب الآخرين الذين أغدق عليهم صدام المقبور بالسحت الحرام؟ ولماذا هذا التحريض السافر على الشيعة بسبب أخطاء شخصين أو ثلاثة منهم إثناء تنفيذ الحكم؟
    يبدأ هؤلاء « العقلانيون جداً » هجومهم على العراق الجديد بنقد خجول لجرائم صدام حسين لكي يكسبوا ثقة القارئ ويؤكدوا له أنهم محايدون!! ومن ثم يشنوا هجومهم المكثف على الحكومات العراقية التي تلت سقوط صدام حسين، مدعين أن الجرائم الفظيعة التي ترتكبها فلول البعث وحلفائهم الإرهابيون من أتباع (القاعدة) هي جرائم الحكومة الحالية، ليصلوا إلى نتيجة مفادها أن لا فرق بين النظام الحالي ونظام صدام حسين إن لم لكن أسوأ!! كما ويعيد هؤلاء وبتكرار ممل أن الرابح الوحيد من إعدام صدام هو إسرائيل، وكأن صدام فعلاً كان يشكل خطراً على إسرائيل!! كذلك يحاول هؤلاء الطعن بأحكام المحاكم العراقية مستشهدين بما تردده بعض « المنظمات الحقوقية المنصفة في العالم » على حد تعبيرهم. ونحن إذ نقول، أين كانت هذه المنظمات عندما كانت محاكم الطاغية تحاكم المئات من المعارضين لحكمه وتنفذ بحقهم حكم الإعدام خلال ساعات معدودة وبصورة فورية؟ وأين كانت هذه المنظمات عندما كان صدام يبطش بالملايين من الشعب العراقي وغطى العراق بالمقابر الجماعية؟ الحقيقة التي يتناساها هؤلاء والمنظمات العالمية « المنصفة جداً » هي أن صدام ونظامه الجائر ارتكبا قائمة طويلة من الجرائم البشعة التي لا حصر لها ضد الشعب العراقي وشعوب المنطقة بحيث يستحق الإعدام على كل واحدة منها.
    يقول هؤلاء بأنه كان من الأفضل محاكمة صدام وأعوانه خارج العراق، ولكن ماذا لو كان صدام قد مات في الاعتقال كما حصل لميلوسوفيج طاغية الصرب، يقيناً أنهم كانوا سيتهمون الجهات المسئولة باغتياله من أجل إخفاء « أسرار كثيرة » كما يروجون الآن بعد إعدامه؟ كما ونذكر هؤلاء أنه تمت محاكمة الرئيس الروماني السابق تشاوتشيسكو وزوجته ونفذ حكم الإعدام يهما رمياً بالرصاص خلال ساعات قلائل، ولم نسمع أي احتجاج من هذه « المنظمات الحقوقية المنصفة في العالم، » بينما دامت محاكمة صدام وأعوانه نحو ثلاث سنوات وبمنتهى الشفافية والعلنية. وفي جميع الأحوال فإن الذين ملئوا الدنياً صراخاً وعويلاً ونحيباً على صدام كانوا سيقومون به في جميع الأحوال والحل الوحيد الذي يقنع هؤلاء هو إعادة صدام للحكم ليقوم بتوزيع ثروات العراق عليهم وحرمان العراقيين وتشريدهم، كما كان يفعل خلال حكمه الجائر.
    أجل، نحن مع انتقاد الحكومة، فبدون النقد لا يحصل التقدم، ولكن على أن يكون النقد بناءً ولصالح شعبنا ولتهدئة الوضع لا التحريض على مكونات الشعب وتأجيج الفتنة الطائفية. يجب أن يعرف هؤلاء السادة المنتقدون أن كل ما حصل ويحصل في العراق من فوضى وكوارث وحتى سوء في أداء الحكومات التي أعقبت سقوط نظام البعث، هو نتاج الإرث الثقيل الذي خلّفه صدام حسين. إذ كما قال السيد خالد الحروب في صحيفة الاتحاد الإماراتية يوم 8/1/ 2006: « … فإن صدام هو المسؤول عن استقدام القوات الأجنبية إلى المنطقة ثم تمركزها فيها وإقامة قواعد في أكثر من بلد عربي بزعم حمايته من أي عدوان آخر يقوم به تجاه جيرانه. ». وأضيف: وإذا كان أداء الحكومة العراقية المنتخبة ليس بالمستوى المطلوب وتمت الشماتة بصدام وهو يواجه الإعدام، وهو أمر مدان بالطبع، فهذا أيضاً بسبب ما ورثه العراق من صدام نفسه، إذ هكذا كان يتعامل هو مع ضحاياه وهم يواجهون الموت الزؤام.
    فكما قال فردريك انجلز: « لا يمكن لشعب مضطهد أن يتصرف بلياقة ». إن الذين انتقدوا الحكومة العراقية على سلوك بعض الجهلاء الذين حضروا الإعدام يطالبون بالمستحيل. يجب أن يسألوا أنفسهم، وهل ترك صدام حسين مجالاً للمعارضة العراقية في وقته لكي تتدرب على الحكم كما يحصل في الدول الديمقراطية؟ فكيف لأناس مشردين طيلة حياتهم في عهد صدام والذين يحكمون العراق اليوم أن يسلكوا سلوك رجال الحكم في الدول الديمقراطية الناضجة مثل الدول الغربية؟
    مرة أخرى نؤكد انتقادنا للملابسات التي رافقت عملية وتوقيت تنفيذ حكم الإعدام بالطاغية، إلا إننا نعتقد أن الحكومة اضطرت للتعجيل في تنفيذ حكم الإعدام بعد تأييد محكمة التمييز لقرار الحكم، وذلك لأن كان هناك احتمال تهريب الطاغية من السجن كما حصل للوزير السابق أيهم السامرائي المحكوم من قبل المحكمة بالفساد وسرقة أموال الشعب قبل أيام من تنفيذ حكم الإعدام بالطاغية. فحزب البعث نهب أموال الشعب العراقي وتقدر ملكيته بنحو 60 مليار دولار، وبذلك كان بإمكانه شراء ذمم المسئولين عن حراسته في السجن وإخراجه من العراق. لنتصور حجم الكارثة لو فعلاً كان قد نجح هؤلاء في تهريب صدام إلى الخارج؟ هذا الاحتمال كان ممكناً وهو الذي عجل في تنفيذ حكم الإعدام. كذلك وكما ذكرت في مقال سابق، أن بإعدام الطاغية تم تدمير أسطورته بأنه الزعيم الذي لا يقهر وأنه سيعود للحكم حتماً وبذلك فقد تم تدمير معنويات أتباعه أيضاً. وهناك سبب ثالث في صالح التعجيل بإعدام الطاغية وهو اضطرار الكثير من البعثيين إلى مواصلة الإرهاب رغماً عنهم وذلك خوفاً من انتقام صدام منهم إذا ما عاد للسلطة ومعاقبتهم على امتناعهم عن المشاركة في العمليات الإرهابية. لذلك فأن تنفيذ حكم الإعدام بحق الطاغية كان ضرورياً ولصالح الشعب العراقي.
    إذنَ، ماذا يعني بكاء العرب على صدام؟ ونصب تمثال له في ليبيا، وأداء صلاة الغائب في المساجد في طول البلاد العربية وعرضها؟ هذا يعني الكثير! يعني عبادة الطاغية والولع والهيام بالمستبد، ودليل على تفشي مرض المازوخية بالمنطقة العربية، على النزعة الطائفية العميقة الجذور.
    ومن كل ما تقدم،, أود تقديم النصيحة التالية للحكومة. يجب على الحكومة أن تتعلم من أخطائها، بعدم نشر أي فيديو عن الإعدامات القادمة في وسائل الإعلام وأن تتشدد مع المسئولين مهما كان موقعهم بمنعهم حمل التلفون النقال داخل غرف التنفيذ، والاكتفاء بمصور حكومي واحد لتصوير العملية لأغراض توثيقية لأرشيف الحكومة فقط، لأن هذه الصور مقززة وبثها في التلفزيون يثير شفقة المشاهدين على المعدوم ومهما كانت جرائمه بشعة. ويجب أن تكتفي الحكومة بإذاعة بيان عن تنفيذ حكم الإعدام بوسائل الإعلام ودون الحاجة إلى بث فيلم عنه.
    وختاماً، لا يسعني إلا وأن أختم مقالي بهذا الخصوص بالتساؤل التالي: « عجبا لهذه الأمة تعشق الدموية والجبابرة. أمة ظالمة، والله لا يهدي القوم الظالمين. فهل رجل مثل صدام القاتل السفاح من أول يوم له في السلطة إلى آخر لحظة قتل أبناء شعبه أطفالاً ونساءً وشيوخا. قتل أهله المقربين نسيبه و صهريه و أبناء عمومته. قتل عشرات الآلاف من الأكراد و الشيعة والسنة وغزا دولة جارة عربية مسلمة وقبلها غزا جارة مسلمة في حربين خاسرتين دمر خلالهما شعبه والوحدة العربية. فهل مثل هذا الرجل الأحمق المستكبر يراه البعض أنه بطل؟؟ إنها والله الكارثة الكبرى. لمن يقول أن صدام بطل أرجو أن تدلوني على بطولاته و إنجازاته لشعبه وأمته العربية والإسلامية. أرجو إن تدلونا على جهاده وكم أمريكيا قتل وكم صهيونيا ؟؟ أرجو أن تدلونا على جهاد هذا البطل الذي أخرجوه من حفرة كالجرذ مستسلما بائسا. كفاكم ظلما وغباءً يا أمة العرب. كفاكم تمجيدا لأي صورة أيا كانت. كفاكم، اتقوا الله و اعدلوا لعل الله يرحمكم ويرأف بكم

    #202110

    Sujet: double

    dans le forum NOUKAT (Blagues) (^_^)
    nouna
    Membre

    gallik hada wahd nhar wahd lbarkani martou waldat lih 2 twam , ou mcha 3and jiran gallihoum waldou mahadha lawlada mdoubla
    kayshab lih lawlada bhal la carte de recharge malli tkoun doubler 😆

    #220700
    mourad
    Membre

    sans commentaire !!!! ana naajan ouanta takhbaz ah si tachfine!!!
    j arrete là avec vous on n apas la meme definition de sounna pour pouvoir se comprendre entre sounnites c est d ailleursd pour cette raison qu il y a eu plus de 150 madhab d apres ibn qoutaiba rien que chez nous les sounnites.
    on arrete puisque je ne connais pas votre vision du sounnisme
    mes amitiés

    #219907

    En réponse à : Terrorisme au Maroc

    Alain
    Membre

    Merci et il n’y a que des malentendus qui peuvent témoigner des passions que l’on pense parfois contredites par des non musulmans.

    Pour moi, la religion n’a rien à faire avec l’authenticité des affections que l’on peut porter à son pays.

    Je suis athée, et j’aime le Maroc…. par contre, je déteste tous ces mecs qui ont renoncé à avoir un cerveau et qui ne sont que des disques durs réppétant ilassablement ce qu’ils ont un jour entendu et qui ne savent que prendre le contre pied de la raison.

    La grande difficulté, c’est que la plupart des échecs n’engendrent que le replis sur soi.

    Et du même coup les plus râtés vont tenter de s’identifier à ce qu’ils considèrent comme des icônes de la lutte anti occidentale.

    On le voit bien avec la pendaison de Saddam.
    Il ne devient un héro que parce qu’il est face à l’occident, peu importe à ces gens qu’il soit un dictateur doublé d’un criminel ayant du sang musulman sur les bras.

    D’une certaine manière, ils tentent de laver leurs échecs perosnnels par ces adorations aux individus les plus vils et les plus assassins.

    Je suis fondamentalement contre l’invasion des USA en Iraq, mais ça ne fait pas de Saddam un héro.

    Assasin il était, assassin il demeure.

    Voilà un exemple de ce qui me semble être aujourd’hui un vrai problème au Maroc : le besoin d’identification comme élément compensateur de l’échec.
    Et du mêm coup, l’adhésion la plus obscure aux causes les moins nobles

    mourad
    Membre

    السيد القاديري السلام عليكم
    لم تجب على سؤالي و لو أعدت النظر فيه لوجدت أنك لم تطلع الاخوة المتتبعين حول اراء و أحكام أهل السنة فيما يخص الشيعة ولم تتكلم سوى عن العكس و لم تدكر لنا ان كان ما قلته عليه اجماع أم لا؟
    ولقد نبهتك الى مسألة العدالة و الانصاف في ابداء الرأي أو الاحكام و هدا يتطلب شجاعة و حرية
    نعم من أهل السنة من يكفر الشيعة لكنك لم تدكر دالك لمادا؟ وأين الاجماع في مثل هاده الامور؟
    هاأندا أقر لك أنني على مدهب اباءي و أجدادي المالكية ولقد فتح مولانا السلطان الملك محمد السادس حفظه الله منبرا في الدروس الحسنية الرمضانية لعالم شيعي ولم نسمع منه الا الخير و الصواب و دكر محبةالامام جعفر بن محمد لامامنا مالك (رع
    والله يعلم و أنتم لا تعلمون

    #220929
    hafid
    Membre

    شكرا اخي قاديري على هذا الاعلان انها فرصة جيدة لفعل الخير من ليس له مال يتصدق به على الاقل يتبرع بالدم ربما ينال اجر اكبر والله يجزي المحسنين.

    #220086
    nouna
    Membre

    vous que vous parliez vous êtes d’oujda ?

    #217921

    En réponse à : figuig : quel avenir ??

    nouna
    Membre

    moi j’adore figuig même s’il n’a pas rester comme avant

15 réponses de 61,381 à 61,395 (sur un total de 70,646)
SHARE

Résultats de la recherche sur '—'