Résultats de la recherche sur '---Caftan---'

[fadi]

Salut tout le monde
C’est un plaisir de vous retrouver encore une fois !!
Concernant le film Marock: 4 semaines de succés à Marrakech .. Imaginez !!
Le premier film marocain a battre le record de 2 semaines ..

[Oujdino]

M IBN ARABI ? merci pour votre soutient , mais je me méfie de vous.
Vous avez l’air d’un extrimiste ( tes propos , ton avatar ki prone la guerre ), je suis absoluement contre ce la.

Si vous voulez qu’on lute contre fadesa juridiquement et pacifiquement ,alors bienvenue.

Mais si vous preferez autre chose,dans ce cas je ne suis pas avec vous.

[Ibn al arabi]

@Iznassen wrote:

vous trouvez ci-joint un document qui traite un peu de l’Histoire du pays zénète qui s’étendai jadis des environs de Tipaza, Chlef en Algérie actuel, jusqu’au environs de Fès en passant par Oran, Tlemçen, oujda…etc

Ce pays zénète avait tantôt Telemçen comme capitale avec le Roi YAghmouressen et tantôt Fès comme capitale avec les déscendants du Merin ( Les mérinides, almariniyines).

Les déscendants de Yaghmouressen et les déscendants de Merin étainet les ennemis de la même famille. Ils étaient souvent en conflit pour le contrôle du PAys zénète.

Dans les dernières pages, l’auteur récapitule les tribus de l’Oriental.

http://www.berberemultimedia.com/bibliotheque/auteurs/Nehlil_BSGAAN_1911.pdf

ويحك يا رجل!
ويحك, ما هذه الوقاحة والكلام السئ !
اتعلم انك ان لم تبايع ولي امرك فانك في ضلال مبين (اقصد الخلافاء القادمين ان شاء الله) سنكون لكم بالمرصاد !

[Ibn al arabi]

بسم الله والحمدلله

والصلاة والسلام على رسول الله

اللهم اسالك صحة فى إيمان

وإيمان فى حسن خلق

ونجاحا يتبعة فلاح

ورحمة منك وعافية

ومغفرة منك ورضوانا

وأسالك فعل الخيرات

وترك المنكرات

وإقالة العثرات

وحب المساكين

وآخر دعوانا أن الحمدلله

رب العالمين

وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آلة وصحبة أجمعين

[Ibn al arabi]

@Oujdino wrote:

Je suis contre le projet que FADESA est entrain de réaliser à saidia , pour 3 raisons
1 ment, ce projet va détruire à moyen terme, les richesse naturel de notre belle cote et notamment le delta de Melouia

2 ment ce projet ne va pas être bénéfique pour l’emploi dans la région orientale ,car vu que la clientèle est quasiment occidentale , à mon avis les employé vont être quasiment espagnols vu que Melilla est pas loin et le taux de chômage de cet ville est élevé.

Finalement, ce projet est susceptible de ramener une clientèles perverse, voir pédophile ,qui va venir pour faire du tourisme sexuelle ,comme dans le cas d’Agadir (vous vous rappeler de l’histoire du belge qui a abusé de 70 agadiroises ,et en plus il a mis les photos dans le web).

صدقت يا رجل وانا معك في ابعاد هذا الوباء الخبيث المسمى السياحة الجنسية

[imantita]

slt tt le monde, bon g lu tt le debat sur le film marock, mé il fo etre realiste tt cela ca existe au maroc et sourtt a lycée lyauté il son pa entr1 de doné 1e movése reputation sur le maroc pck c la verité et rien de +, et g vecu a casa et je c bien 2koi j parle
chui d’acor ke ca doi pa etre ca le maroc, on est musulman et arabe mé on y px rien on doi changé ns, pr ke le maroc change c bien domage mé on y pt rien

[Ibn al arabi]

النسب والعصبية هو مجال يحبه ابليس و الاكثر نشاط فيه, فلا مكان ل »الشرفه » في الاسلام, فكيف يكون الملك عبدالله الهاشمي (الذي يقول انه من ال البيت)الاردني خير من عبد مجاهد في العراق ليس من « الشرفه »

( يا أيها الناس أنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ).

[Zineb]

Je suis de retour pour vous jouer un mauvais tour! 😆
Salut à tous,
je suis allée voir le film avant-hier.
Côté histoire et contexte,j’ai aimé.Le film refléte la réalité d’une tranche de la société marocaine.Je connais cette réalité,à travers les journaux…mais ce n’est pas comme voir.
En bref,l’histoire traite la vie de jeunes ,(en effet,des lycéens de la mission française_j’ai bien dit Des pas les) ,préoccupés par la cigarette,la drogue,les relations amoureuses.Les études,on s’enfiche pas mal,du moment qu’il y a de l’argent..qui n’ont aucun sens de la responsabilité pour résumer.
Côté action,il y a eu quelques scènes exagérées 😯 ,qu’il n’était pas nécessaire de jouer.heureusement que je suis allée au ciné avec mon amie.Ceux qui ont vu le film savent de quoi je parle.
Du moment que ce n’est pas moi qui les joue,ce n’est pas grave!lol!

Ce qui m’a un peu étonné,c’est que le film n’a rien avoir avec certains commentaires que j’ai pu lire.En plus,dans l’affiche,les deux héros me paraissaient des adultes,alors que ce ne sont que des lycéens!Donc ce que j’ai imaginé n’avait presque rien avoir avec le film!

Il ne faut pas se contenter des avis des autres.Il ne faut pas anticiper,et juger sans avoir vu la chose(si c’est possible),et là, le film!

[dawy]

Salut,
Comment peut on tolérer le diktat d’une catégorie de marocains,se prévalant de leur lignée réelle ou supposée pour leur hégemonie sur les autres.
Ou tu m’embrasses le pied et tu casques,ou je te jette un sort.
Profitant de la crédulité et la naiveté d’une grande majorité de leurs concitoyens ils continuent à les exploiter .

Pardon à les terrorriser.

La noblesse n’est elle pas acquise et non innée?.

[Ibn al arabi]

كيف نحارب العلمانية

بسم الله والحمد لله ونصلي على رسول الله . أما بعد – ظهرت حركة التغريب مع قدوم المصري رفاعة الطهطاوي من باريس عام 1831 م وتأليفه كتاب ‘ تلخيص الإبريز في تلخيص باريز ‘ ، ثم تبعه في الشام عبد الرحمن الكواكبي وما وضعه في كتابه ‘ طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد ‘مع العلم أن كثيراً من المفكرين لا يجعلون الأخير في صف الأول .

ثم توالت بعدهم كتابات المستغربين وما عرف بالعلمانيين ، وكان المستعمر الغربي قد أخذ دروساً من حملاته الصليبية السابقة ، وكيف أنها لم تولد إلا ناراً جهادية تستعر في قلوب المسلمين جعلت خيول الرحمن تدك بلاد أوروبا طولاً وعرضاً ؛ حتى ولدت فكرة القائد الأوروبي المشهور نابليون باستبدال الاحتلال العسكري بالاستعمار الفكري ، وكم كانت الفكرة في بدايتها مضحكة لكثير من قادة أوروبا ولكن سرعان ما تبين لهم كم كانت هذه الفكرة هي هدفهم المنشود من قرون لهذا أراد ذلك المستعمر أن يكون استعماره لبلاد المسلمين استعماراً عسكرياً يهيئ للاستعمار الأكبر وهو الاستعمار الفكري ؛ حتى إذا خرجت جيوشهم من بلادنا بقيت أفكارهم في عقولنا .

وعندما خرجت الوفود الطلابية إلى بلاد الغرب حيث كانت هناك تُقْتَل الفِطَر وتُغْسَل الأدمغة استقبلتها بلدان المستعمر استقبالاً حافلاً ، والغريب وليس بغريب على المستعمر أن أول تلك المجموعات التعليمية التي انطلقت لبلاد الغرب ذهبت في تخصصات تربوية وليست علمية مما يعني اعتناء المستعمر بهذا الباب الخطير ، وفي بداية الأمر ظهرت بعض الاحتجاجات هناك بسبب فتح أبواب المعرفة للمسلمين وهم الذين كسروا شوكة أهل هذه البلاد ؛ ولكن خبثاءهم عرفوا أن إحضار شباب المسلمين ونزعهم من بيئتهم الإسلامية ووضعهم في بيئة نصرانية علمانية ، ثم تغذية عقولهم بالشبهات ، وإشباع قلوبهم بالشهوات هو الطريق الصحيح لبقائهم في بلدان المسلمين ، وكان لابد من تعبئة تلك المجموعات بأن لها هدفاً سامياً يجب أن يبذلوا فيه جهدهم وحياتهم في بلاد المسلمين ، وفعلاً رجعت تلك الوفود بعد سنوات التّغَرب الاجتماعي ، والأهم من هذا التغرب الفكري .

وكان المستعمر حريصاً على استخدام سياسة التلميع لهؤلاء ، ولا مانع في بعض الأحيان أن يصورهم أنهم هم أهل الانتفاضة ضد الاستعمار ، وكم رأى الناس جيوش الاستعمار وفرائصها ترتعد كذباً من ذلك المستغرب الصنم ويظهرون للناس زوراً خوفهم من أهل هذا الفكر لأنه هو الذي سيطرد المستعمر بزعمهم ، وإذا خرج ربيب من ربائبهم في مظاهرة لا يتجاوز عددها العشرات بثوا بين الناس ضخامة تلك المظاهرة ، وجعلوا عددها يتجاوز الآلاف ، ثم يحكون للناس ما قام به ذلك العميل المستغرب من بطولات في تلك المظاهرة ، وكيف أنه تصدى لجيوش المستعمر بصدره العاري ، والعجيب أنه إذا قام أحد المصلحين بانتفاضة أو مظاهرة سلمية فإن الرصاص والقتل سيكون مصيره ، ثم سمحوا لهؤلاء العملاء العلمانيين بفتح الصحف والمجلات سراً ، ويغضون الطرف عنهم محاولين إيهام الناس بجنونهم في البحث عن صاحب الجريدة ، ويصدرون الأوامر باعتقاله أو قتله ، ويدعون اختفاءه ، والحقيقة أن بطلهم يأكل في بيته من النعم الوافرة التي أرسلها له سيده المستعمر ، وبالتالي يزداد تعلق قلوب الناس بهم ، ويزداد كل يوم شغف الأمة بهؤلاء المضحين زوراً حتى إذا علم العدو بتملك حب هؤلاء العلمانيين قلوب الناس جعلوا لهم انتفاضات كاذبة على المستعمر ، حتى يسير الشعب خلف هؤلاء العلمانيين ، وينادي بحياتهم ، وعندما تأتي ساعة الصفر يخرج المستعمر ، ويصعد البطل على المنصة لتتم مراسم التتويج ، ولتبدأ أسوأ حلقات المسلسل على شريعة الإسلام وأهلها .

ومازال هؤلاء العلمانيون بالناس حتى أكلوهم بمعسول الكلام ، وطلبوا منهم أن لا يتعجلوا الثمرة ، وأن البناء بعد التحرير يحتاج إلى وقت طويل ، وفي هذه الأثناء بدءوا مشروعهم الحضاري كما زعموا فنشروا أفكارهم بين الناس ؛ وأسرعوا الوتيرة في الفساد والإفساد وإبعاد الناس عن منبع الهداية ، ثم سيطروا على موجهات العقل البشري وعلى رأسها الإعلام والتعليم ، حتى غُرِّبَت أمتنا وبَعُدَت عن منبعها الصافي ، ومازالت حشودهم تتعاقب على كل باب فيه هدم للشريعة المحمدية .

وكم كان أسفنا عظيماً ونحن نرى هذه الفئة القليلة وهي تعبث بمقدرات وكرامات الأمة حتى جعلونا أذلة في مؤخرة الركب باسم التحضر والتمدن والحقيقة أنا لم نجد منذ أكثر من قرن ونصف أي كتاب أو بحث مستقل يناقش قضية طرق محاربة هذه الفئة ، وإنا لا ندعي أننا في هذه الأجزاء سوف نأتي بما لم يأتِ به من كان قبلنا ، وإنما عملنا يقوم على جمع بعض الأفكار المتناثرة التي ألقيت في بطون الكتب أو المحاضرات أو المقالات ، ثم ترتيبها على هيئة نقاط . كما أنا ألحقنا بها نقاطاً جديدة لم يذكرها أحد ، وللإحاطة فما ذكرناه إنما هو عبارة عن بحث مطول اختصرت منه هذه النقاط ، وقد أحببنا أن لا نطيل في العرض حتى لا يتوهم البعض صعوبة مجابهة العدو :

1- استكشاف الكتاب المتميزين وأصحاب المواهب الجيدة : سواء من خلال الكتب أو الصحف أو المجلات أو مواقع الانترنت ، وهذه النقطة هي من أهم النقاط ، والسبب أنها أساس العمل الذي ستقوم عليه أكثر النقاط أثراً في عمل العدو ، وهذه العملية يجب أن لانُعَقِّدها فيحصل الصدود عن تحصيلها ، وكذلك ينبغي ألا نُهَوّنها حتى لانفرط في أساس عملنا في معركتنا الكبرى ، وينبغي أن نراعي الآتي في تعاملنا مع هذا العنصر :

أ- إن أي تجاوز في معنى التميز والموهبة سوف يترتب عليه ضياع للهدف ، بل يخشى من عواقب وخيمة تنعكس سلباً على الهدف المنشود ؛ فمثلاً قد يُزَكّى أحدنا كاتباً معيناً بناء على رأي متسرع ، ثم بعد ذلك تطفو على السطح شطحات أو انحرافات عليه ، فماذا سيكون موقفنا من الناس ونحن من قمنا بتزكيته والثناء عليه ، فنكون بين مصيبتين كلتاهما أمَرّ من الأخرى ؛ فإما السكوت ، وبالتالي تبقى صورة الرجل النظيف هي الظاهرة أمام الناس مما يجعل الناس ينهلون من شطحاته ويستزيدون منها، وإما أن نعري صورته ونعتذر عن مدحه سابقاً ؛ وهاهنا نفقد ثقة الناس في شهاداتنا في وقت نحن من أحوج الناس لها في ظل الهجمة الشرسة من بني علمان . وعلى العكس من ذلك قد تتولد لدينا مواهب كثيرة ؛ ولكن لكون الاختيار يقوم على أساس التشدد والتدقيق المفرط فإنا نقوم بقتلها من خلال تركها وإغفالها ، وستجد هذه المواهب عدونا يتلقفها ويثني عليها ، ثم ينقلب حال ذلك الكاتب من حصن يستأسد للدفاع عن قضايا أمته إلى عدو يتصيد ويتحسس أي مدخل للقضاء على هذا الدين كشريعة للحياة ، وأغلب كتاب بني علمان كانت كذا بداياتهم ، ولهذا فهم يجيدون فن الاحتواء للعامة من خلال الإثناء أو شحذ الهمم أو فتح الأبواب لهم باسم المشاركة في نهضة المجتمع ثقافياً .

أ‌- متى ما تحصل لنا مؤلف عرف بكتاباته الجيدة وهو لا يعد من الصف الإسلامي فإنا لابد أن نثني على العمل مع الثناء غير المفرط على الكاتب ، وبهذا استطعنا أن نشجعه فيما يقوم به ، وكذلك مازال بيدنا خط الرجعة من جهة أي تراجع للكاتب عن أي موقف من المواقف التي كان يخدم بها ديننا .

ب‌- يجب الحذر من توجهات الكتاب الذين عرفوا بتوجهاتهم المنحرفة ، فمثلاً أحد كبار الفكر الليبرالي في الكويت سب النبي صلى الله عليه وسلم ، وجرت له محاكمة مشهورة انتهت بسجنه ، ثم عفا عنه أمير الكويت [ كعادته في تكريم أمثال هؤلاء ] ، وهذا الليبرالي مازال يصرح بأن الإسلاميين يريدون أن يرجعوا بالأمة ألف عام إلى الخلف ، ويصرح بأن الفكر الإسلامي هو أساس التخلف ، وله ومواقف مشهورة من عقود ، وقبل أقل من شهر تأتي مجلة من دولة الكويت ، وتضع لقاء معه ومع نصراني من أجل بيان كيفية أن نوجه صغيرنا لو ظهر بعد ذلك أنه إرهابي [ تعني مجاهد ] ، فتكلم بكلام سوء ، وذكر أنه لابد أن يسلم الطفل للأمن في دولته ، وتمضي المجلة في تحليلها من غير أن تبين خطورة كلامه ، ووثق فيه بعض الناس لتوثيق المجلة له ؛ ولكن بعد أسبوع خرج ذلك المجرم يطالب في برنامج تلفزيوني بمنع تدريس سورة الفاتحة للصغار لأن فيها كلاماً على النصارى واليهود ، وبالتالي تدعو إلى التطرف والانحراف ، فماذا سيكون موقف المجلة ؟! هل تعريه أمام الناس ثم يكون السؤال : كيف تفضحينه وأنت تستأمنينه على صغارنا ؟! أو تسكت عن بيان الحق فيه وتلحق بصف الشياطين الخُرْس .

ت‌- لابد أن يكون عندنا متخصصون في متابعة منابع الإعلام ، فهذا يتابع جريدة كذا والآخر يتابع مجلة كذا وذاك يتابع منتدى ما ، وهكذا حتى يتكون لدينا مكتشفون جيدون ؛ فإذا جاءت ساعة البدء بالاختيار كانت الصورة واضحة للمستكشفين ، وبالتالي الاختيار في الغالب يكون مصيباً .

ث‌- المستكشف ينبغي أن لا يكون واحداً ، بل يجب أن يكون عدة أشخاص حتى تحصل الشورى الشرعية مما ينتج غالباً عن ذلك دقة وصحة الاختيار ، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بالشورى في غزواته ؛ فشاور في بدر وأحد والخندق وغيرها ، والذي جعلنا نحرص على تعدد المستكشفين هو تجاوز بعض السلبيات التي قد تحصل لو كان المستكشف منفرداً وله اهتمام بمجال معين؛ فإنك ستجد أنه ضعيف التصور للمجالات الأخرى ، وبالتالي سيكون اختياره منحازاً لفئة معينة دون الأخرى مع أنه قد تكون الفئات الأخرى أكثر نشاطاً وأحسن إبداعاً من الكتّاب الذين اختارهم .

ج‌- يجب أن يكون لدى المستكشفين ملفات لكل كاتب تم اختياره أو سوف يتم اختياره ؛ حتى نستطيع أن نجعل تقويمه تقويماً دقيقاً ، وهذا يعطينا تصوراً صحيحاً قبل اختياره ومعرفة خطه ، بل وأهم من هذا معرفة طرقه في وصول أفكاره لعقول القراء والتي قد تعطينا كماً هائلاً في معرفة كيفية التأثير على الناس ، وهذه الملفات ستعطينا أيضاً تصوراً صحيحاً عن مدى بقاء الكاتب على خطه بعد ضمه لمشروعنا الحضاري لأن النفوس قد تتغير والتوجهات قد تتبدل .

ح‌- يجب أن تكون لدينا أيضاُ مراجعة على المستكشفين أنفسهم ، فهذه المهمة من أخطر المهمات ، وأي ضعف أو خَوَر فيها سيتبعه انهيار كامل أو جزئي لما ترتب عليه من أعمال ، وهذه المتابعة ستجعل المستكشف إما أن يضاعف من طاقته أو يسلم الراية لغيره متى ما وجد أنه قد شغل بغيرها أو أصبح عاجزاً عن تقديم الجديد والمزيد ، وبهذا يبقى عملنا قائماً وصامداً .

خ‌- لابد من تنوع تخصصات المستكشفين ونقصد بالتخصصات أي التخصصات التي تحتاج لها الأمة في معركتها ، فلا نكتفي بالتربية أو بالفكر أو بالأدب وغيرها وإنما نتناولها كلها ومعها غيرها ، وقد لا نستطيع في أول عملنا أن نحصل على هذا التنوع بين المستكشفين ولكن سيأتي اليوم الذي تحار عقولنا عند الاختيار من كثرة المعروض منهم بإذن الله تعالى خاصة وأن الأمة مليئة بالطاقات التي تحتاج إلى إعطاء الثقة والتفعيل بعد ذلك .

د‌- مراعاة الأولويات : عند البدء في المشروع لابد من مراعاة الأولويات ، بحيث لا ننطلق لنقطة ما وهناك ما هو أهم منها ، فلا أستكشف الشعراء قبل المربين والمفكرين ، وهكذا كانت وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل لما بعثه إلى اليمن حيث قال له : ‘ إنك تأتي قوماً من أهل كتاب فليكن أول ماتدعوهم إليه شهادة أن لا إله إلا الله ، فإن هم أطاعوك لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة ، فإن هم أطاعوك لذلك فأعلمهم أن الله افترض صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم ، فإن هم أطاعوك لذلك فإياك وكرائم أموالهم ، واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب ‘ متفق عليه .

ذ‌- وسطية منهج المستكشفين : إن أول مايئد العمل الإسلامي غالباً هو نزعة التحزُّب التي تظهر مع كل عمل إسلامي ، وتحزن أشد الحزن وأنت ترى وسطية بعض الصالحين مع من هو غير إسلامي وفي نفس الوقت يشتعل اشتعال النار في الهشيم على إخوته المصلحين ، وأخشى ما نخشاه أن يقضى على هذا العمل قبل أن يولد ، ولهذا لابد أن نحاول قد المستطاع أن تكون أعيننا الاستكشافية تتميز بالوسطية والعدل في اختيار الأخوة الكتاب ، ولا نريد منهم أن يكونوا هم الميزان بل نريدهم أن يكونوا هم لسان الميزان الذي الذي نعرف به معايير الأشخاص .

ر‌- حساب لا حسبة : زرت أحد الدعاة المعروفين ، فعرضت عليه مشروعاً علمياً فقال لي يا أبا فلان : إن هذا المكان الذي جلست عليه قد جلس قبلك عليه أكثر من أربعين رجلاً كلهم يزعم أن لديه مشروعاً ، وأن فيه من الحرقة والحماس ما يجعله يستطيع أن يقيم هذا العمل ، وكلهم لم يوف بعهده ووعده ، وأقصد من هذا أنا لانمنع عمل الاحتساب ولكن التجربة أظهرت لنا مئات المرات أن هذا العمل في الغالب لن يستطِع الاستمرار ، والسبب معروف ، وهي الكلمة التي يجابهك بها كل محتسب إذا حاولت مساءلته على تفريطه ؛ حيث يقول لك : ما على المحسنين من سبيل ، ولهذا نحتاج إلى ترتيب بعض المصاريف المالية التي تصرف على هيئة مكافآت وهي في الغالب ليست كبيرة ، ومن هنا نستطيع أن نحقق عملية المحاسبة والمراجعة مع الأخوة المستكشفين .

المصدر مفكرة الإسلام Islammemo.cc

---

[1] لفظ العلمانية ترجمة خاطئة لكلمة Secularism في الإنجليزية أو Secularite بالفرنسية وهي كلمة لا صلة لها بلفظ ‘العلم’ ومشتقاته على الإطلاق .

فالعلم في الإنجليزية والفرنسية معناه Science والمذهب العلمي نطلق عليه كلمة Scientism والنسبة إلى العلم هي Scientific أو Scientifique في الفرنسية .

والترجمة الصحيحة للكلمة هو : اللادينية أو الدنيوية لا بمعنى ما يقابل الأخروية فحسب , بل بمعنى أخص هو ما لا صلة له بالدين , أو ما كانت علاقته بالدين علاقة تضاد .

والتعبير الشائع في الكتب الإسلامية المعاصرة هو ‘فصل الدين عن الدولة’ وهو في الحقيقة لا يعطي المدلول الكامل للعلمانية الذي ينطبق على الأفراد وعلى السلوك الذي قد لا يكون له صلة بالدولة , ولو قيل إنها ‘فصل الدين عن الحياة’ لكان أصوب , ولذلك فإن المدلول الصحيح للعلمانية هو ‘إقامة الحياة على غير الدين’ سواء بالنسبة للأمة أو للفرد .

[Ibn al arabi]

السلام عليكم, جزاك الله كل خير اخي المشرف والمراقب العام علاء الدين, ان شاء الله سابعت لك بمقالات في وقت قريب.

الاخ المنسي, لا انساك الله, لا تقلق, فحربنا ضد بني علمان مستمرة الى يوم الدين, ولن نترك لهم اي فرصه يريدون فيها تضليل قليلوا الايمان الا وقفنا في وجههم,

(قل ان كان اباؤكم وابناؤكم واخوانكم وازواجكم وعشيرتكم واموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها احب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى ياتي الله بامره والله لايهدي القوم الفاسقين)

{ فتربصوا حتى يأتي الله بأمره }
{ فتربصوا حتى يأتي الله بأمره }
{ فتربصوا حتى يأتي الله بأمره }
{ فتربصوا حتى يأتي الله بأمره }

[Iznassen]

Privés de Mondial, les Algériens au bord de la dépression collective

ALGER (AP) – Les Algériens, passionnés de football, sont au bord de la dépression collective à l’idée de ne pas pouvoir suivre la Coupe du monde de football sur le petit écran.

Et, pour cause, les chaînes de télévision françaises diffusées sur le bouquet TPS sont désormais cryptées. Et ils ne peuvent donc plus les regarder.

« Ce sont des criminels, ils ont attendu la Coupe du monde pour verrouiller les TPS », se révolte Djamal Laskri, 28 ans, chômeur de longue durée, rencontré au quartier populaire de Bab El Oued.

Grosse désillusion aussi pour son copain Adel Acherir qui pensait « s’arracher » aux tourments de son quotidien, le temps d’une Coupe du monde (9 juin-9 juillet). « C’est vraiment frustrant, je pensais passer un mois tranquille devant la télé à suivre les exploits de Zidane, Ronaldhino, Chevtchenko », lâche-t-il sur un ton triste. Il a encore un ultime espoir: que les « hackers » puissent trouver le code qui permet de déverrouiller les TPS.

Comble de désespoir, même les chaînes satellitaires arabes ne diffuseront pas les matchs de la Coupe du monde, l’exclusivité étant acquise par le milliardaire saoudien Cheikh Salah Abdellah Kamal, propriétaire d’ART (Arab Radio and Television).

Et, pour voir les matchs sur ART, les Algériens doivent acheter une carte qui coûte l’équivalent de 100 dollars. Autant dire une fortune, surtout pour les jeunes, en proie au chômage.

« Pourquoi il nous prive de Coupe du monde, pourtant c’est un musulman et c’est un milliardaire », se lamente de son côté Farid Ait Lamara, tenancier d’une Pizzeria à la rue Didouche à Alger, qui ne croit désormais plus à la « solidarité » entre bons musulmans.

Face au verrouillage, les regards se braquent en effet sur les « hackers » qui deviennent par la force des choses des acteurs clés. Eux-mêmes, qui ont jusque-là réussi à « craquer les codes », s’avouent vaincus devant le nouveau système de verrouillage.

« Si TPS a changé de système, le bouquet ne pourra plus être piraté, même pas pour dix minutes. Regardez ce qui s’est passé avec Canal-Plus, c’est l’écran noir dès qu’il sont passés au mode anti-piratage et cela dure depuis deux ans », commente Nazim Adli, ingénieur informaticien, qui tient un magasin de matériel informatique sur les hauteurs d’Alger, qui s’est fait aussi une spécialité dans « le flashage de démodulateurs numérique ».

Merzak Abedelkamal, journaliste sportif, porte ses espoirs sur les chaînes allemandes. « Elles vont passer les matches, j’ai vérifié les programmes. Vendredi, c’est la ZDF qui diffusera le match d’ouverture Allemagne/Costa Rica », assure t-il devant ses camarades de rédaction, la mine enthousiaste.

Souhila Demri, étudiante en architecture, refuse de croire que TF1, qui est diffusé sur l’analogique, puisse être cryptée. « C’est une chaîne généraliste de service public, elle ne peut pas être cryptée ».

Pourtant, le directeur de l’information de TF1, Charles Villeneuve, est on ne peut plus clair là dessus: « les matches sur l’analogique seront cryptés », a-t-il déclaré à « Liberté ».

Le problème prend aujourd’hui l’allure d’une affaire d’Etat en Algérie et les politiques s’en mêlent. Le Premier ministre Abdelaziz Belkhadem a dépêché lundi son ministre de la communication et le directeur de la télévision au Caire, où se tient la réunion des responsables de la télévision arabes.

Objectif: convaincre le milliardaire saoudien Cheikh Salah Abdellah Kamal de rétrocéder les droits de diffusion des matches à l’Algérie. « Nous avons soumis, face à l’obstination de la partie détentrice des droits de retransmission, plusieurs propositions et nous attendons une réponse », a indiqué mardi Haraoui Habib Chawki, le directeur de la télévision algérienne, qui s’est dit prêt pour « des négociations liées à l’aspect financier en cas d’accord de principe de la part du groupe.

En attendant l’issue de ces négociations de dernière minute, certains ont déjà pris les devants. Des gérants de cafés ont déjà acquis des cartes TPS pour l’équivalent de 420 dollars ou des cartes ART pour 100 dollars pour des diffusions de matches collectives. AP

[Iznassen]

Voici la publicité officielle de FADESA:

Situation – Saïdia
appartements & villas dans un programme exceptionnel
Dans la province marocaine de Berkane, entre Melilla et l’Algérie, le remarquable complexe touristique, créé par FADESA, offre appartements et villas.

Entre l’océan Atlantique et la mer Méditerranée, le Maroc nous accueille, stimule et rafraîchit à la fois, et nous étonne par sa mosaïque de traditions artistiques. La remarquable station touristique créé par FADESA s’étend à Saïdia, dans la province marocaine de Berkane, près de la mer Méditerranée, entre Melilla et l’Algérie. Saïdia est un petit port de pêcheurs très pittoresque, doté d’une longue tradition touristique, grâce à ses merveilleuses plages baignées d’une eau cristalline.

Descriptif & Prestations des Appartements
appartements & maisons dans un programme exceptionnel
Mediterrania-Saïdia offre une sélection de logements (appartements et villas de différentes surfaces ) tout à fait adaptés aux attentes de chaque résident. Il existe également 9 hôtels de haut standing, un port de plaisance doté de 840 amarrages, 3 golfs 18 trous, un centre commercial, une clinique et un grand choix de services inclus.

– Les Appartements & villas ont une cuisine équipée avec plan de travail en granit
– Pré équipement pour la climatisation
– Carreaux en céramique rustique
– Garde-robe

Les Environs de Saïdia
appartements & villas dans un programme exceptionnel
Les villas et appartements de Mediterrania-Saïdia sont situés au cœur d’une région ayant de nombreux attraits touristiques :

Nador : Petite ville située dans le Rif (région montagneuse dans le nord du Maroc) . A 60km du complexe, ce petit port méditerranéen la Lagune Bou Areg est un centre de commerce pour la pêche, les fruits et le bétail. Nador est reliée à la ville espagnole de Melilla, située à 5km au nord, par route et par train.

Melilla : Enclave espagnole située à 60km de la station balnéaire , Melilla (63.670 hab.) était un port franc avant que l’Espagne ne rejoigne l’Union Européenne. Encore aujourd’hui, la pêche reste la principale industrie de cette ville construite sur un énorme rocher et reliée à la terre par un isthme rocheux que seuls les petits vaisseaux peuvent franchir pour accéder au port . Un ensemble de petits forts protège l’isthme et des murailles entourent la ville. Parmi les principaux sites sont à signaler la Médina Sidonia et le musée municipal.

Fès : Ville impériale la plus ancienne (à 275km de Saïdia ) et peut-être capitale spirituelle et culturelle du Maroc, la mystérieuse Fès nous envoûte par ses ruelles en labyrinthe et sa splendeur. Entourée de magnifiques murailles et portails, la Médina de Fès el-Bali (Vieille Fès) est l’une des plus grandes villes médiévales encore existantes dans le monde et, contrairement à de nombreuses villes fortifiées, la population de la Vieille Fès habite toujours à l’intérieur de la médina , au lieu de fuir vers le sud-ouest et vers les collines où se trouve la nouvelle ville , qui s’étend en direction nord et sud .

La Médersa Bou Inania, université islamique édifiée en 1350, surplombe la Vieille Fès. Fréquemment surnommée la ville musée, Fès est une fenêtre ouverte sur l’histoire du Maroc. Le rayonnement de la ville est dû au maintien, à travers les siècles du caractère ancestral de son architecture, dont témoignent ses 143 mosquées, ses remparts originaux, ses anciennes médersas et ses palaces.

Musées
attraits près du programme d’appartements & villas
Les villas et appartements à Mediterrania-Saïdia se trouvent au cœur d’une région à la culture ancestrale, et possédant plusieurs musées très intéressants. Les deux se trouvent à 200km dans la ville de Fès:

Le musée Dar Batha : situé dans un palais hispano mauresque datant de la fin du XIX ème siècle, ce musée renferme d’admirables collections de l’art traditionnel de Fès. De vrais chefs d’œuvre en bois sculpté et en plâtre, en fer forgé et matériaux de décoration divers y sont exposés. Broderies, tapis, bijoux et pièces de monnaie, objets tous plus beaux les uns que les autres, émerveillent les visiteurs. La pièce centrale du musée reste cependant celle des céramiques car, grâce à une technique datant du X ème siècle, les artisans de Fès ont pu fabriquer les objets les plus précieux rendus uniques par le célèbre « bleu de Fès », inventé par leurs soins et obtenu à partir du cobalt .

Le musée Borj-Nord : Rappelant sa tradition militaire, cette forteresse du 16ème siècle,près des remparts, abrite aujourd’hui un musée d’armes blanches et à feu. Une partie importante des collections, qui inclut un grand nombre d’objets rares, est constituée par des donations royales. Les armes exposées nous retracent l’histoire des civilisations indienne, asiatique et européenne, depuis la hache de la période préhistorique jusqu’à la carabine des temps modernes. Cependant, les objets les plus travaillés sont, sans aucun doute, ceux du Maroc : épées avec pierres incrustées et carabines avec motifs gravés.

Plages de Saïdia
attraits près du programme d’appartements et villas
Vous découvrirez des plages de rêve à proximité des villas et appartements de Mediterrania-Saïdia :

Saïdia: Une étendue de 20km de plage de sable fin, baignée par des eaux limpides et cristallines. L’accès à la plage principale se fait à travers une forêt d’eucalyptus.

Plage Quem ada, Al Hoceima : la ville plage d’Al Hoceima , bien connue pour sa grande fréquentation, reste cependant propre et accueillante. (à 150km de Saïdia ).

Loisirs à Saïdia
attraits près du programme d’appartements & villas
Les villas et appartements à Mediterrania-Saïdia se trouvent au cœur d’une région proposant une multitude d’activités de loisirs :

Services : Mediterrania-Saïdia offre de nombreux services pour le plaisir et le temps libre des touristes. La station touristique possède un vaste choix de restaurants, pavillons commerciaux, spas et clubs de fitness qui évite aux visiteurs de se déplacer . Trois golfs à 18 trous sont le pôle de cette station touristique exceptionnelle. La station offre de nombreux espaces verts, six hôtels et une clinique. Le port de plaisance ainsi que ses services complémentaires fourniront de grands moments de plaisir à tous les passionnés de sports nautiques. Dix-sept « beachclubs´´ tout au long des 6km de bord de mer sont un point d’animation pour le port de plaisance et un endroit idéal pour que les touristes se détendent à l’ombre.

Shopping : Les souks et les marchés sont l’une des plus grandes attractions du Maroc. Le visiteur pourra trouver des souks presque partout puisqu’ils font partie de la vie quotidienne des marocains. De grandes villes comme Fès et Marrakech possèdent de multiples souks (chacun ayant sa spécialité) et des centaines de souks prennent place à travers le pays et tout au long de la semaine, à des jours différents, suivant les villages de la région.

Randonnées en montagne : Le Maroc met en exergue ses splendides montagnes qui permettent aux aventuriers de goûter aux inoubliables expériences des randonnées les plus gratifiantes du monde. Les randonnées sont l’une des meilleures activités qu’offre le Maroc. Il existe , en effet , un grand nombre de longs circuits dans l’Atlas bien que la plupart des gens se limite à faire des randonnées plus courtes dans la région du Djebel Toubkal .

Football : Un sport important , qui prend de l’ampleur dans un pays où l’équipe nationale a participé à la Coupe du Monde à quatre reprises . Le Maroc a d’ailleurs fait une demande pour accueillir ce tournoi en 2010, au moment où il obtenait dans les compétitions de club africain d’énormes succès . Les joueurs de football développent leurs talents dans des jeux improvisés sur la plage, dans la rue ou sur des terrains vagues.

Ski : Bien que n’étant pas reconnu comme une destination habituelle pour le ski, les montagnes du Haut Atlas au Maroc sont recouvertes de neige, à partir de fin janvier jusqu’au début avril. Parfois les montagnes du Moyen Atlas ont suffisamment de neige pour ce sport.

Equitation : L’équitation et les promenades à dos de chameau sont un passe-temps populaire au Maroc. De nombreux endroits offrent des circuits guidés à travers les Montagnes de l’Atlas .

Pêche : Il est très facile d’organiser des excursions en bateau tout au long de l’immense Atlantique marocain et de la courte côte méditerranéenne. Dans l’arrière-pays, le Moyen Atlas s’élève au dessus de merveilleux lacs et rivières, dont certaines regorgent de truites .

Sports nautiques/natation : On peut pratiquer une large palette de sports nautiques tels que la voile, le windsurf, le surf, la natation, le rafting, le kayak et la plongée.

Terrains de Golf
attraits près du programme d’appartements & villas
Les villas et appartements à Mediterrania-Saïdia sont fiers d’offrir 3 golfs dans le programme :

Le golf est le sport idéal pour profiter du soleil et de l’air pur. Trois golfs à 18 trous sont la principale caractéristique de Mediterrania-Saïdia . Ils s’étendent sur plus de 210 hectares de greens, sont entourés d’une végétation luxuriante et jouissent de magnifiques vues sur la plage, l’hôtel et la zone résidentielle.

Source : FADESA

[Alain]

Re, re …..

La lecture de l’histoire est largemenr conditionnée par le sregard qu’on lui porte et par les valeurs qui nous animent.

Un fait historique n’a pas la même importance selon la personne qui le regarde.
Prenons un exemple simple mais significatif sur ce forum : l’Indépendance du Maroc.

Ce fait historique n’a pas du tout le même sens selon que l’on soit marocain, français, mexicain ou chinois.

Il s’agit pourtant du même évenement, mais il sera vécu de manière très différente.
Si l’on rentre encore davantage dans le détail, tous les marocains n’ont pas vécu la même chose, le même espoir (ex : la famille du glaoui de Marrackech), de même cet événement n’a pas été vécu de la même façon par les français en fonction de leur idéologie ou de leur lieu de naissance.

En tant que sociologue, je me suis toujours méfié des interprétations définitives sur un événement. Et c’est encore plus vrai lorsque l’on étudie l’histoire du mouvement ouvrier. Nos convictions personnelles ont tendance à prendre le dessus sur une analyse plus distanciée, à nous faire voir ce que nous souhaitons voir.
Il est trés tentant de classer dans des petites boites les personnes et les idées….. les réalités sont plus complexes et plus diversifiées.

A bientôt.

NB : le débat a bien dérivé par rapport au thème de départ 😳

[Anonymous]

y a t ‘il quelqu’un qui connait l’origine de oueled amar de sidi lahcen?
merci infinement.
ahmed de l’irelande