Résultats de la recherche sur '3 7 9'
-
Résultats de la recherche
-
Regardez comment ils analysent !!!
selon elkhabar.com :
الرباط تجني 700 مليون دولار و300 ألف جزائري يزورون المملكة سنوياتضع السلطات الجزائرية شروطا مبدئية مقابل التعاطي إيجابيا مع مطلب المغرب فتح الحدود وتطبيع العلاقات معه، يأتي في مقدمتها تمكين الصحراويين من تقرير مصيرهم عبر استفتاء تشرف عليه الأمم المتحدة، والتزامه بمراقبة حدوده من خطر المخدرات وعصابات التهريب والإرهاب.
يبعث الهجوم الذي شنه الملك محمد السادس على جزائر، بخصوص ما أسماه »بلقنة » المنطقة، ملف العلاقات الثنائية وتشعباتها على خلفية الأزمة الاجتماعية الخانقة التي تواجهها الحكومة المغربية، وحاجتها لإيجاد متنفس عن طريق إيهام المغاربة بأن سبب أزماتهم هو الجار الشرقي، الذي يمنع عنهم الاستفادة من انتعاش اقتصادي يأتي من إعادة فتح الحدود البرية، ويحول دون بسط نفوذ مملكتهم على ما يسمى محليا »الأقاليم الجنوبية »، عن طريق دعم مطلب الانفصاليين الصحراويين، بحسب المفهوم الرسمي المغربي.
وقد بلغت الجزائر المغرب، العام الماضي، عبر قنوات غير رسمية، بأن مسألة فتح الحدود غير واردة في أجندة أولوياتها لدواع يمليها ميزان الربح والخسارة. فالمغرب سيكون المستفيد الأول من فتح الحدود، وهو حاليا، رغم بقائها مغلقة، المستفيد الوحيد ماديا، حيث تذكر إحصائيات رسمية أن التبادل التجاري بين البلدين يتراوح بين 600 و700 مليون دولار سنويا، وهو مبلغ يجنيه المغاربة ولا يستفيد منه الجزائريون، دون احتساب قيمة عمليات التهريب والمضاربة المقدرة، حسب مصالح الجمارك، بملياري دولار سنويا. ويجعل الوضع الحالي من المغرب أول شريك تجاري للجزائر في القارة السمراء، قبل مصر وإفريقيا الجنوبية وتونس.
وفي الوقت الذي تتلقى الخزينة المغربية مدخولا محترما من الرسم على أنبوب الغاز الذي يعبر أراضيها إلى إسبانيا، فإن الجزائر لا تستقبل دولارا واحدا من أي مشروع مغربي. وفوق ذلك، تستفيد أرياف المملكة ومناطق كثيرة منها من الكهرباء والغاز الجزائريين.
وقد كانت الجزائر تعول كثيرا على الزيارة التي كانت مرتقبة لرئيس الحكومة، أحمد أويحيى، للمغرب في 2005، من جانب إزالة حالة الاحتقان وتوفير ظروف انطلاقة جديدة للعلاقات الثنائية. لكن الرباط ألغت الزيارة وعلمت السلطات الجزائرية بذلك في آخر لحظة، وعن طريق وكالة الأنباء المغاربية. واعتبر قرار الإلغاء تصرفا غير ودي من طرف الأشقاء.
ولذلك، فإن المسؤولين المغاربة، بمن فيهم ملك العلويين، عندما يمارسون ضغطا بغرض فتح الحدود، إنما يترجمون مدى حاجة التجارة المغربية للأموال التي ستجنيها في حال إزالة الحواجز البرية التي تم وضعها بقرار من الجزائر عام .1994 ويوجد مؤشر آخر يدل على رغبة المغاربة في جني مكاسب أكبر مما هي عليه في الوضع الحالي، ففي الجزائر يقيم 45 ألف مغربي يمارس كثير منهم التجارة، وحصل 600 رعية على سجلات تجارية العام الماضي.
ويدرك نفس المسؤولين المغاربة أيضا أن إزالة الموانع البرية بين البلدين ستكون بمثابة جرعة أوكسجين قوية للاقتصاد المغربي، خاصة السياحة. وتفيد الإحصائيات في المغرب بأن أكثـر من 300 ألف رعية جزائري يزورون المملكة سنويا عن طريق الجو، بغرض السياحة. ويمثل هذا العدد موردا هاما للقطاع. وعندما يلح المغاربة على طلب فتح الحدود، فإنهم يعلمون مسبقا بأن تدفقا بشريا كبيرا سيأتي من الشرق، ويراهنون في حالة العودة إلى وضع ما قبل 1994 على استقبال مليون زائر من الجزائر.
أما الطرف الآخر، فيطرح مجموعة من الشروط المبدئية نظير تطبيع الوضع، أولاها تعهد المملكة بتمكين الصحراويين من تقرير مصيرهم عن طريق استفتاء ترعاه الأمم المتحدة، وثانيها انخراطها ميدانيا مع الجزائر في محاربة تجارة المخدرات وتمريرها إلى الجزائر بكميات كبيرة، وفي مطاردة عصابات التهريب وقطع الشريان الذي يربطها بالجماعات الإرهابية، وتسوية أملاك الجزائريين العالقة في المغرب.golo lah yjiblhom chi 39al
Sujet: lycée abdelmoumen d’Oujda
bonjour/bonsoir à tous les oujdis et oujdiates à Oujda et partout dans le monde.
Je cherche les anciens du lycée Abdelmoumen d’oujda, années 1963-1967.
