Résultats de la recherche sur '3 7 9'

[timo9]

Label’Vie très bientôt à Oujda et un Carrefour à Taza en 2011

Le groupe Carrefour et Label’Vie investissent dans la région de l’Oriental. En effet, l’ouverture d’un magasin Carrefour est annoncée pour 2011 à Taza. Le projet situé à l’entrée de la ville (en venant de Fès) s’étale sur 5.000 m2 et comprendra une grande surface de distribution, une galerie marchande et des espaces d’animation. Le montant de l’investissement qui dépendra de la taille du magasin, n’a pas été communiqué. Il devrait varier entre 40 millions et 200 millions de DH. Selon Riad Laissaoui, directeur général adjoint de Label’Vie, l’ouverture devrait coïncider avec la mise en service de l’autoroute reliant Fès à Oujda. Par ailleurs, deux projets de supermarchés sont en cours de finalisation à Oujda.

Rappelons que le groupe Carrefour et Label’Vie qui ont signé un accord de franchise ont inauguré un premier hypermarché sous la marque française à Salé, le 19 février 2009. Coté en Bourse depuis 2008, Label’Vie a prévoit l’ouverture d’une trentaine d’unités d’ici 2011 sur l’ensemble du territoire. Fès est programmée pour le mois prochain.

http://www.leconomiste.com/article.html?a=99007

[Alaa-eddine]

http://www.google.fr/search?hl=fr&safe=off&client=firefox-a&hs=hgs&rls=com.ubuntu%3Aen-US%3Aofficial&q=%D9%85%D9%86%D8%B0+%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%88%D9%86+%D8%AE%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%87%D9%85+%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%B6+%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%87%D9%85+%D8%B9%D9%84%D9%89&btnG=Rechercher&meta=&aq=f&oq=

regardez ce lien … il n y a que 170 sites qui reprennent ce même texte mot pour mot, la plupart de ces sites apartiennent à des sectes evengelistes et autres …. ça vole haut chez vous

ce qui est certain c’est que dans le CTRL+C/CTRL+V vous êtes un pro.

bref si votre but est de montrer votre haine envers les musulmans on a compris … maintenant allez le crier ailleur ici personne ne va l’entendre .

[najim2010]

bonjour monsieur,

Suite a votre annonce depose sur le meme site je met a votre disposition ma candidature au poste d’operateur , je vou informe monsieur que je suis marocain agé de 34 ans et residant a oujda meme je suis de niveau bac et titulaire d’un diplome de technicien en maintenance informatique , je me venteris pas a dire que j’ai un tres bon français mais je suis quand meme pas mal en francais vu que la plupart de mes etudes je les ai suivis en la langue de victor hugo et je metrise excellement l’outil informatique ainsi que la en ce moment je suis aide gerant dans une agence de location de voiture et je suis le contact direct de tout nos clients partout au maroc qu’a l’etranger , helas l’agence se porte mal maintenant je dis pas plus de details et j’ai toujours aimer le contact direct soit au telephone soit en reel je vous informe que je suis a votre entiere disposition a n’importe quel moment de la journee ainsi monsieur je laisse mes coordonnes ici meme GSM : 0613093477/0661333459 .
Merci monsieur et veuillez accepter mes salutations les plus distingues .

[farida_benali]

منذ بداية الإسلام اعتلى المسلمون خيولهم لفرض إسلامهم على الغير، ثم عندما تم لهم ذلك وترجلوا عن تلك الخيول، ركبوا خيول الغرور وزعموا أن إلههم هو الوحيد الجدير بالعبادة وأن قرآنهم هو الكتاب الوحيد « المقدس » لأن الإنجيل والتوراة محرفتان، وبقية كتب الديانات الأخرى ما هي إلا كتب فلسفة فقط. فهل هم على حق؟ سوف أحاول في هذا المقال أن أثبت لهم إذا كانت التوراة محرفة، فيتبع من ذلك أن كتابهم كذلك محرف، وعليهم النزول من على صهوات تلك الجياد.
من المعروف لدينا الآن أن كل الكتب « المقدسة » قد كُتبت بعد عقود أو قرون من موت الأنبياء الذين أتوا بها، ففي تلك الأزمان الغابرة كانت الكتابة عملة نادرة يمتلكها القليلون من الكهنة، وتُكتب على ألواح من طين وتجفف في الشمس، أو تكتب على عظام الكتف والحوض. فالتوراة كُنبت بعد حوالي خمسمائة سنة أو أكثر من موت موسى، وأول إنجيل كتب بعد حوالي خمسين سنة أو أكثر من صلب يسوع، وكذلك القرآن جُمع بعد حوالي خمسين سنة أو أكثر من موت محمد.
وكانت المصاحف الأولى غير منقطة مما أدى إلى تغيير كلمات عديدة سوف أذكر بعضها في متن المقال. ولم يظهر المصحف الحالي إلا بعد أن أعاد كتابته الحجاج بن يوسف بإيعاز من الخليفة عبد الملك بن مروان وقام بالتنقيط يحيى بن يعمر أبو سليمان الليثي البصري، الذي توفي عام ثمان وتسعين هجرية (النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، جمال الدين بن تغري بردي، ج1، ص 103). وقيل نقطه أبو الأسود الدؤلي، وقيل الحسن البصري.
فحتى بداية القرن الثاني للهجرة كانت قراءة القرآن عبارة عن تخمين لأن الحروف غير المنقطة أو المنونة جعلت الكلمة الواحدة تتقبل عدة تخمينات، بالإضافة إلى أن المصحف الواحد كان يشترك في كتابته عدة أشخاص. ولأن خط اليد يختلف من شخص لآخر، ولأن مقدرتهم الكتابية تختلف، فقد قرأ القراء بعض الكلمات المكتوبة قراءة خاطئة، فمثلاً، (وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها) (البقرة 61)، فلا شك أن كلمة « فومها » كانت « ثومها » ولكن لأن الحروف غير منقطة والخط غير واضح، قرأها أحدهم « فومها ». وإذا أزلنا النقاط والهمزة من كلمة « قثائها » يمكن أن نقرؤها « فتاتها » وهكذا. فاحتمال تغيير كلمات القرآن وارد في كل آية.
وقصة جمع عثمان للمصحف قصة لا يمكن تصديقها إذ أن أقدم نسخة من المصحف معروفة للمؤرخين الآن هي النسخة الموجودة في متحف بيترسبيرغ في روسيا وترجع إلى القرن الثامن الميلادي، أي بعد حوالي مائة سنة من موت محمد. فلو كان عثمان قد كتب خمسة أو ثمانية مصاحف، كما تقول الرواية، ووزعها على عواصم الأمصار، لماذا لم نعثر على تلك المصاحف غير المنقطة حتى الآن؟
ومما يُثبت أن عثمان لم يجمعه هو وجود قطعة جلد بمكتبة الفاتيكان بروما عليها آيات قرآنية غير منقطة، وقد أثبتت الدراسات العلمية أن عمر تلك القطعة من الجلد هو 1250 سنة، أي أكثر من مائة عام بعد وفاة محمد، كما أوضح الدكتور أحمد زكي يماني (إيلاف 17/6/2005). وقد استنتج د. يماني أن بعض كتاب الوحي الأمويين قد احتفظوا بالجلود التي كانت معهم ولم يجمعوها مع ما جُمع من القرآن في الدولة الأموية. ثم أن هناك الصحائف اليمنية التي عثروا عليها في سقف أحد المساجد في اليمن في الثمانينات من القرن المنصرم وبها قرآن يختلف عن مصحف عثمان، فاحتفظت بها السلطات اليمنية طويلاً، وأخيراً بعد الضغط من الجامعات العالمية سمحوا لبعض المستشرقين الألمان بدراسة بعضها، وعرفنا منهم أن القرآن الذي بها يختلف عن المصحف الحالي.
وأي كتاب يحمله المؤمنون به في رؤوسهم أو في صدورهم كما يقول القرآن (وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم) كل هذه السنوات قبل أن يكتبوه، لا يمكن أن يكون نسخة طبق الأصل مما أتى به الأنبياء. فالروايات الشفهية تتغير رغم أنف رواتها ومهما حاولوا الحفاظ عليها. وهذه طبيعة ذاكرة الإنسان. فإذا كان هذا التغيير غير المتعمد يُعتبر تحريفاً، فكل الكتب « المقدسة » محرفة.
بالنسبة للإسلام، وبعد أن باءت كل محاولات محمد لأسلمة اليهود بالفشل، بدأ الهجوم القولي والفعلي على اليهود وزعم المسلمون أن اليهود حرفوا التوراة بغرض حذف اسم محمد منها. ولو كان هذا هو السبب الرئيسي لتحريف التوراة، فيكفي أن يحذفوا الآية التي تبشر برسول العرب، إن كانت هناك آية بهذا المعنى.. وليس هناك أي سبب منطقي آخر يجعل اليهود الذين آمنوا بموسى وخرجوا معه من مصر وظلوا تابعين له أربعين سنة في الصحراء وهم تائهون، يحرّفوا كتابهم عمداً.
وإذا افترضنا أنهم حرّفوا التوراة، فهم لا شك فعلوا ذلك لحذف بعض العقوبات الصارمة عليهم، أو لإباحة بعض الإشياء التي حرّمها الله عليهم، أو لتحريم ما كان الاحبار يرونه غير لائق باليهود. ولكن بالرجوع إلى التوراة الآن نجد كل شيء حرّمه الإسلام محرّم في التوراة، بل زادت عليه، وأغلب أحكام القصاص القرآنية هي نفسها الأحكام التوراتية، فماذا استفاد اليهود من تحريف التوراة؟ ليس هناك من مصلحة لهم في تحريفها.
يقول ابن قيم الجوزية (فالأئمة الهارونيون هم الذين كانوا يعرفون التوراة ويحفظون أكثرها فقتلهم بختنصر على دم واحد ، وأحرق هيكلهم يوم استولى على بيت المقدس ، ولم تكن التوراة محفوظة على ألسنتهم ، بل كان كل واحد من الهارونيين يحفظ فصلاً من التوراة.) (هداية الحيارى، ص 108).
أليس هذا ما حدث مع المسلمين في روايات جمع القرآن عندما حاول زيد بن ثابت جمع القرآن، فكان يأتيه الرجال، كلُ بما حفظ من آيات؟ ألم يقل زيد بن ثابت أنه بحث عن آخر آيتين في سورة التوبة فلم يجدهما إلا عند خزيمة بن ثابت، وعندما أتى بهما خزيمة ولم يكن معه شاهد قال ابن عباس إن الله جعل شهادة خزيمة بشهادة رجلين؟ فلم يكن هناك من يحفظ كل القرآن، بل كان كل واحد يحفظ ما تيسر له. حتى ابن مسعود، الذي طلب الله من محمد أن يقرأ له القرآن، كما تقول كتب التراث، قال إنه حفظ من النبي سبعين سورة فقط (تاريخ الإسلام للذهبي، ج2، ص 142). واغلب هذه السور كانت السور المكية القصيرة، والقرآن به مائة وأربع عشرة سورة. وعمر بن الخطاب تعلم البقرة في اثنتي عشرة سنة (الجامع لأحكام القرآن، للقرطبي، سورة البقرة). فهل كان بإمكانه أن يحفظ كل القرآن في حياة النبي، مع العلم أن النبي عاش أقل من عشر سنوات بعد نزول سورة البقرة؟ وإذا لم يحفظ عمر كل القرآن، فمن من الصحابة كان يمكنه حفظه؟
فلماذا يزعم المسلمون أن التوراة محرفة وقرآنهم لا يطاله التحريف؟ هم بالطبع يعتمدون على الآية التي يرددونها دون ملل، وتقول: (إنا نحن نزّلنا الذكر وإنا له لحافظون) (الحجر 9). فهل الذكر هو القرآن فقط؟ فتعالوا نقرأ هذه الآية (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) ( الأنبياء 105). والمعروف أن الزبور هو كتاب داود الذي أتى بعد موسى. فإذاً قوله (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر) يعني أن الذكر في هذه الآية هو الكتاب الذي سبق ظهور داود، أي التوراة، أو يكون الذكر هو اللوح المحفوظ في السماء. فإاذا كان هو اللوح فلا القرآن ولا التوراة يكون ذكراً. قال أبو هريرة (إن الزبور هو ما أنزل على داود، و »من بعد الذكر » يعني التوراة) (لسان العرب لابن منظور، ج4، حرف الراء، فصل الزاي المعجمة).
وقال نوح لقومه (أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم ولتتقوا لعلكم ترحمون) ( الأعراف 63). وقال القرآن عن قوم عاد (أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح وزادكم في الخلق بصطة فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون) (الأعراف 69). وقال القرآن كذلك عندما خاطب محمد (وما أرسلنا قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) (الأنبياء 7). واتفق جميع المفسرين أن أهل الذكر هم أهل الكتاب. فإذاً عندما قال إله القرآن إنه سوف يحفظ الذكر، فهو لا بد قصد التوراة والقرآن وكذلك الإنجيل.
والقرآن يقول (ولا مبدل لكلمات الله) (الأنعام 34). ويقول كذلك (لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا) (الكهف 27). وقال كذلك (لا تبديل لكلمات الله) (يونس 64). ونفس القرآن يقول للمسلمين (يا أيها الذين آمنوا آمِنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزّل على رسوله والكتاب الذي أُنزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالاً بعيدا) (النساء 136). فالمسلمون مأمورون أن يؤمنوا أن التوراة هي كلام الله، ولا مبدل لكلمات الله، فكيف يقولون إن التوراة محرفة؟
ولتفادي هذه المشكلة، يقول الحافظ أبو الخير محمد بن محمد الدمشقي، الشهير بابن الجزري: ((إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله) فوكل حفظ التوراة إليهم فلهذا دخلها بعد أنبيائهم التحريف والتبديل.)) (النشر في القراءات العشر لابن الجزري، ج1، ص 6). فحتى لو أوكل الله لليهود حفظ التوراة، كان عليه أن يمنع تحريفها لأنه قال (ولا مبدل لكلمات الله).
وإذا كانت التوراة قد حُرفت في زمن السبي البابلي، كما يزعمون، فلا شك أن الله كان عالماً بهذا التحريف. ولكنه عندما أنزل القرآن على محمد قال، عندما خاطب اليهود: (وآمِنوا بما أنزلت مصدقاً لما معكم ) (البقرة 41). فحتى وقت نزول سورة البقرة كان الله يعتقد أن التوراة غير محرفة، لذلك قال لليهود: آمِنوا بما أنزلت لأنه مصّدق لما معكم. فلو كانت التوراة وقتها محرفة، وكان الله عالماً بذلك، لقال لهم: آمنوا بما أنزلت لأنه مصدقٌ لما كان معكم.
وكرر لهم في سورة النساء التي نزلت بعد سورة البقرة (يأيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقاً لما معكم من قبل أن نطمس وجوهاً فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولاً) ( النساء 47). ألا يكفي هذا التأكيد بأن التوراة وقت نزول القرآن لم تكن محرفة؟
وللتأكيد على أن التوراة لم تكن محرفة، يقول القرآن (إنا أنزلنا التوراة فيها هدي ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء) (المائدة 44). يقول القرطبي في تفسيره:(يحكم بها النبيون، قيل النبيون هم محمد وعبّر عنه بلفظ الجمع، وقيل كل من بُعث بعد موسى.) انتهى.
فهل يمكن أن يأمر الله محمد أن يحكم بالتوراة وهو يعلم أنها محرّفة؟ الجواب حتماً بالنفي. ومحمد قد حكم بالتوراة عندما رجم المرأة والرجل اليهوديين عندما زنيا، كما تقول كتب التراث. وهذه الآية تضعنا أمام مشكلة عويصة: فإما أن الله لم يكن يدري أن التوراة محرفة ولذلك أمر محمد أن يحكم بها، أو أن التوراة ليست محرفة.
وماهو التحريف الذي أدخله اليهود على التوراة؟ يقول القرآن (وإنّ منهم لفريقاً يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ) (آل عمران 78). ولاحظ هنا أن القرآن يقول إن هناك فريقاً من اليهود يلوون ألسنتهم بالكتاب، أي يغيرون النطق فقط، ولا يعني هذا أنهم غيروا في التوراة نفسها. وحتى هولاء كانوا فريقاً من اليهود، وليس اليهود كلهم. ولتوكيد هذا الفهم يقول القرآن (منَ الذِينَ هادواْ يُحَرِّفون الْكَلِمَ عَن َمواضعه ويقولون سَمِعنَا وعصينَا واسمع غَير مسمعٍ وراعِنَا لَيا بِأَلْسنَتهِم وطعنا فِي الدّينِ ولَو أَنَهم قَالُواْ سمعنَا وأطَعنَا واسمع وانظرنَا لَكَانَ خيرًا لَّهمْ وأقوم وَلَكِن لَعنَهم اللّهُ بِكفرهِمْ فَلاَ يؤمنون إِلاَّ قَلِيلاً) (46 النساء). فكل تحريفهم الذي اتهمهم به القرآن أنهم كانوا يقولون « سمعنا وعصينا » بدل « سمعنا وأطعنا ». وكانوا يقولون « راعنا » ويقصدون أن محمد أرعنٌ. فهل يُعتبر هذا تحريفاً للتوراة؟
يقول القرآن إن هناك فريقاً من بني إسرائيل ظلموا وبدلوا ما قيل لهم (فبدل الذين ظلموا قولاً غير الذي قيل لهم فأرسلنا عليهم رجزا من السماء بما كانوا يظلمون) (الأعراف 162). فماذا فعل الله بالذين ظلموا؟ أرسل عليهم رجزاً كما أرسله على قوم عاد فأبادهم. فالذين غيروا فيما قيل لهم أهلكم الله. فهل هناك حفظ للتوراة أكثر من هذا؟ بل يمكن أن نقول إن الله حفظ التوراة أكثر مما حفظ القرآن، لأن بعض الناس غيروا في آيات القرآن ولم يرسل عليهم رجزاً من السماء.
وخلاصة القول هي أن التوراة ذكر كما القرآن ذكر وأن إله القرآن قال إنه أنزل الذكر وإنه حافظ له. فإذا تمكن اليهود من تحريف التوراة رغم وعد إله القرآن، فكذلك تمكن المسلمون من تحريف القرآن. ولن أتعرض هنا لما قاله غلاة الشيعة من أن جماعة السقيفة قد حرفوا القرآن وحذفوا منه الآيات التي تقول بولاية عليّ. ولكن سوف أقدّم سورة هنا اسمها سورة الحفد،
تقول سورة الحفد: (بسم الله الرحمن الرحيم‏.‏ اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نخشى عذابك ونرجورحمتك إن عذابك بالكفار ملحق‏). فهذه السورة ليست في المصحف العثماني، وهذا يتركنا أمام خيارين لا ثالث لهما: الخيار الأول: هذه السورة كانت من القرآن وسقطت عنه، وبالتالي القرآن قد أصابه التحريف. والخيار الثاني: هذه السورة ليست من القرآن ولكنها تثبت أن البشر يمكن أن يأتوا بقرآن لا يقل روعة في النظم عن قرآن الله. فعلى المسلمين أن يختاروا.
ثم أن هناك اختلافاتٍ عديدة في القرآن لم يستطع المفسرون الالتفاف حولها فزعموا أن النبي عندما واجهه عمر وابن مسعود وغيرهما بقراءات مختلفة عما كان قد لقنهم من القرآن، قال لهم إن القرآن نزل بسبعة أحرف للتيسير على المسلمين. واحتار الفقهاء في مسألة الحروف السبع، وحاولوا كل شيء ممكن، فقالوا هي لغات القبائل الأخرى، وقالوا غير ذلك كثير. غير أن الاختلاف لا ينحصر في طريقة نطق الكلمات حتى نقول إنها لهجات القبائل. ولا تنحصر قبائل العرب في سبعة، فلماذا اختار الله سبعةً منها؟ ثم أن القراءات المختلفة وصلت عشرين واكثر، فما معنى الحروف السبعة؟
وكما تقول الروايات فإنّ عثمان أحرق جميع المصحاف المختلفة عن مصحفه وجعل القراءة على حرف واحد. فكيف يُلغي عثمان ما أنزله الله رحمةً بعباده وتخفيفاً لهم؟ حقيقة الأمر أن محمد كان يُلقن الناس في فترات مختلفة قراءات مختلفة لنفس الآيات لأنه من الصعب حفظ الآيات المتشابهات، وعندما اكتشف الأمر زعم أن الله أنزل القرآن بسبعة أحرف. ولأن محمد لقن الناس آيات مختلفات حسب ما تذكر كتب التراث، كتب ابن مسعود في مصحفه القرآن الذي سمعه من محمد وكان هذا القرآن مختلفاً عن المصحف الذي جمعه عثمان، كما تقول الروايات. ولذلك عندما حاول عثمان جمع المصاحف الأخرى وحرقها، رفض ابن مسعود تسليم مصحفه فضربه عثمان وكسر ضلعه (تاريخ اليعقوبي، ج2، ص 167، دار صادر، بيروت).
وكمثال لمبالغة المسلمين في أقوالهم عن حفظ القرآن من التحريف، نورد ما قاله السيد عبدالله اسكندر المالكي (ومن هنا يظهر الإعجاز الذي لا يبارى والذي دحضتُ به حجة من أراد النيل من هذا الكتاب. لأنهم ليس لهم نصيباً {هكذا وردت} من تغيير حتى حركة واحدة من القرآن الكريم فضلاً عن الحرف فضلاً عن الكلمة فضلاً عن الآية….. الخ.) (إيلاف 3/8/2008).
وكي نثبت للسيد الماكي خطأ ما قال نورد له بعض القراءات التي غيرت الحروف، والحركة، بل الكلمات. ففي القراءات المختلفة نجد أن القراء اختلفوا في ( لسحرٌ مبين) (يونس 2)، فقرأ حمزة والكسائي وخلف ( لساحرٌ مبين) بألف بعد السين وكسر الحاء، ووافقهم ابن كثير وعاصم وقرأ الباقون بكسر السين وإسكان الحاء من غير الف فصارت سِحرٌ. وهناك طبعاً اختلاف كبير بين كلمة « سحرٌ » و « ساحرٌ » . فهذا تغيير لكلمات الله والقرآن يقول لن تجد لكلماته تبديلاً. وكذلك نجد في سورة يونس (ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار) بينما قرأ آخرون (ويوم نحشرهم). والسبب في هذا الاختلاف هو أن القرآن لم يكن منقطاً فتشابهت الكلمات غير المنقطة، فقرأ بعضهم « نحشرهم » وقرأ آخرون « يحشرهم ». وفي الآية (فجاسوا خلال الديار) (الإسراء 5)، قرأ بعضهم « فحاسوا » بالحاء بدل الجيم. وفي الآية (وقضى ربك) (الإسراء 23) قرأ بعضهم « وصى ربك » وفي يونس 92 (اليوم ننجيك) قرأ بعضهم « ننحيك » (انظر كتاب النشر في القراءات العشر لابن الجزري)
ونجد في القرآن آيات قالها أشخاص، وليس هناك أي دليل أنها من القرآن، (وقال ابن سعد في الطبقات‏:‏ أخبرنا الواقدي حدثني إبراهيم بن محمد بن شرحبيل العبدري عن أبيه قال‏:‏ حمل مصعب بن عمير اللواء يوم أحد فقطعت يده اليمنى ، ثم قطعت يده اليسرى فحنى على اللواء وضمه بعضديه إلى صدره وهويقول ‏ {‏وما محمد إلا رسول‏ قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم}، ثم قتل فسقط اللواء‏.‏ قال محمد بن شرحبيل‏:‏ وما نزلت هذه الآية يومئذ حتى نزلت بعد ذلك‏.). أي بمعنى آخر لم تكن هذه الكلمات في القرآن، فاختلط الأمر على الناس فيما بعد وجعلوها آيةً من القرآن. وهذه الرواية تعني أن القرآن ليس كله كلام الله. ولذلك عندما مات محمد وزعر الناس، بما فيهم عمر بن الخطاب الذي حلف ليقتلن كل من قال بموت محمد، وعندما جاء أبو بكر وقال (ما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل) قال عمر (والذي نفسي بيده ما علمت هذه الآية حتى قالها بو بكر.) فكيف نصدق أن عمر لم يكن يعرف أن هذه الكلمات هي آية من القرآن؟
والدليل الآخر على أن هذه الكلمات ليست آية قرآنية هو أن الله لايمكن أن يقول عن محمد (أفإن مات أو قُتل) لأن الله كان يعلم أن محمد لن يقتل لأنه قال له في القرآن (والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين) (المائدة 67). فلا يمكن أن يؤكد له أنه قد عصمه من الناس فلا يضرونه ثم يقول (إن قُتل)، لأنه كان يعلم أنه لن يُقتل.
فالقرآن ذكر مثله مثل التوراة، بل كلمة « التوراة » نفسها قد تعني القرآن (يُعبر بلفظ القرآن عن الزبور ، وبلفظ التوراة عن القرآن ، وبلفظ الإنجيل عن القرآن أيضاً وفي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم : خفف على داود القرآن فكان ما بين أن تسرج دابته إلى أن يركبها يقرأ القرآن، فالمراد به قرآنه وهو الزبور) (هداية الحيارى لابن القيم، ص 80). وبما أن التوراة قد تعني القرآن، فقول المسلمين إن التوراة محرفة يعني كذلك أن القرآن محرّف.
يقول الدكتور حسن كامل، أستاذ الفقه الإسلامي بالأزهر: (إن الأديان الثلاثة تتفق في الضروريات، وهي: حفظ النفس، وحفظ العقل، وحفظ النسل، وحفظ المال، وحفظ الدين) (إيلاف 15/12/2008). فكيف يشترك اليهود مع المسلمين في حفظ الدين ومع ذلك يحرفون كتابهم؟
وعلى كلٍ فإن الكتب « المقدسة » مجهود بشري يعتريه ما يعتري كل مجهودات الإنسان من أخطاء وتغيير، فليس هناك من كتابٍ يحتوي على كلمات الله. وإنما أردت من هذا المقال إقناع المسلمين أن كل ما حدث للذين من قبلهم حدث لهم كذلك، كما في الحديث (ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حَذْوَ النعل بالنعل حتى لو كان منهم من يأتي أمه علانية لكان من أمتي من يصنع ذلك وإن بني إسرائيل تفرقت اثنتين وسبعين ملة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة) (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي، ج4، آل عمران 103). فهلا ترجّل المسلمون عن صهوات جياد الغرور وعاملوا الآخر كما يحبون أن يعاملهم الآخر؟

merci

[DR IDRISSI MY AHMED]

QUID DU MESTINON ET DU CENTRE DE RÉFÉRENCE REGIONAL DES MALADIES NEUROMUSCULAIRES ?

PV ET RAPPORT DE REUNION DE L’AAMM

’’ QUID DU MESTINON ET DU CENTRE DE RÉFÉRENCE REGIONAL

DES MALADIES NEUROMUSCULAIRES ? ’’

http://bellaciao.org/fr/IMG/jpg/46942.jpg

Présentation par le Dr Idrissi My Ahmed

Publié à la demande et pour nos amis en France et en Italie et Belgique

Kénitra, le 25 février 2010

Commencer par BISMILLAH ALLAH, même en opérant en français, est bon pour les discours de l’âme, résignée par les défauts du corps…Mais c’est aussi par humilité et pour ne pas faire prétentieux ou mécanique, que j’ouvrirais volontiers cette séance, qui est aussi celle de nos retrouvailles, AL HAMDOU LILLAH ! C’est à dire Dieu merci !

Je vous remercie de votre présence, heureux qu’il fasse meilleur temps, par rapport au début de cette semaine. Que Dieu vous préserve et qu’il aît en sa sainte miséricorde ceux qui sont passés l’autre côté, avant nous. Ceux qui dans d’autres villes et régions, ont été comme à Meknès écrasés par les décombres, ruinés par les dégâts des eaux, ou minés par les maladies et emportés par les accidents. Je cite avec respect, les actions, le militantisme et la grâce de notre défunte lionne. Cette amie des myasthéniques, maître Nouzha qui fut une de nos plus fervents soutiens.

La vie est un jeu où il faut rester sérieux ! Mais la vie, est-elle sérieuse avec ceux qu’elle agite ? Néanmoins, il faut toujours remercier Dieu, pour cette admirable machine ! Car, nous ne sommes que les locataires d’un corps. Chimie ou robot, que nous techniciens de la santé connaissons, finalement si peu ! Remercier ceux qui agissent en son nom, sans le savoir, parce que soigner est devenu un simple réflexe pour eux. Ceci n’est pas un sermon, mais une simple formule de remerciements philosophiques, à ceux qui nous aident. Je remercie mes amis neurologues et compagnons du Pr Rachid Mosseddaq,le Pr Mehdi Zbir et ses collaborateurs, les réanimateurs militaires, Prs Drissi Kamili et El Haimer…. !

Je remercie à la tête de la famille, puisqu’il faut bien un major à la tête de cette colonne, mon frère le Dr Azzeddine et mon assistante, Fatima Qrich, sans lesquels…Le Destin, Dieu merci, Al hamdou lillah veut qu’on soit encore là ! Et c’est grâce à cette santé relative et retrouvée que je me suis permis aujourd’hui de vous demander de bien vouloir assister à une réunion, de notre bureau de l’AAMM, plus élargie que de coutume. J’y ai invité mes partenaires Lions, en les remerciant de leur soutien et de leurs aides, de leur amitié aussi, sachant la place et le partenariat que nous avons placés les uns envers les autres, dans le cadre associatif de nos structures et de leurs adhérents.

Quelles sont les raisons de nos retards ? On va vous lire l’ordre du jour, qui assurément, ne relate pas tout ce qui a été fait en deux ans, ou depuis la création de l’AAMM, il y a neuf ans, conjointement avec le Pr Mosseddaq. Cet aperçu, trace quelques pistes que notre travail prochain doit creuser ou plutôt baliser pour l’avenir.

Au Maroc, la mode, l’engouement politique sont à l’ouverture ! Le temps est à la proximité des malades, à la régionalisation et à la valorisation du tissu associatif, pour véhiculer le militantisme, le civisme et exercer la démocratie. Un médecin, même s’il n’est pas dans l’associatif, fait toujours dans le social ! Mais, si en plus du gagne pain naturel, nous osions un peu plus de proximité avec nos malades, ce serait donner, non pas plus d’éthique à notre métier, plus de respect, mais certainement plus d’humanité et d’humilité !

Après ces réflexions et remerciements aux mécènes et donateurs, adhérents et militants, voici repris et explicités les points d’action.

Dépassant le cadre étroit des médicaments et des besoins en anticholinestérasiques, les secours aux myasthéniques, ayant constaté que les taxes sur les médicaments étaient un frein général antinomique de l’accès à la santé, nous avions lors d’une assemblée générale, antérieure, il y a près de six ans sollicité de nos adhérents de parler pour tous les malades et pas seulement des myasthéniques ! Notre quête de détaxation des médicaments et de réforme fiscale, malgré le courrier et les articles de presse, abondants, voire convaincants et confondants, n’a pu faire sortir les responsables des habitudes de paresse législative !

Néanmoins, si nous avons pu faire entrer le Mytélase au Maroc et fait réduire les taxes les taxes de douane dessus, du temps de Si Thami Khiari, un silence persiste depuis autour de la TVA. Ça doit être un décret sacré, un destin reptilien, qui s’est incrusté dans nos mœurs avec la past colonisation !

On paie encore les bavures post coloniales, dont cette iniquité qui consiste à faire payer des malades pour leurs maladies ! Ainsi, les taxes ringardes de TVA, malgré notre correspondance, restent pérennes ! Elles n’auront pas été prises avec le sérieux et la détermination souhaités ! N’empêche que deux ou trois associations clament aujourd’hui leur réforme. A leur tête la célèbre Ligue contre le Cancer de SAR Lala Selma. Nous devons donc continuer l’explication didactique et dialectique afin d’effacer cette prédatrice honte des us et pratiques fiscales !

N’est-ce pas qu’une Commission Parlementaire ad hoc, vient de s’intéresser au prix des médicaments ! Nous avons écrit aux parlementaires à ce sujet pour leur demander d’étendre leur étude sur tout ce qui augmente la facture et les peines des malades ! Mais ce ne sont pas seulement les médicaments qui entrent en ligne de compte, il y a les réactifs et le matériel des laboratoires, industriels, pharmaciens, radiologiques et d’analyse ! Toutes les étapes d’accès aux soins sont entachées indirectement ou directement de ces plus values féodales, que ne paient que les malades ! La Santé Publique et Militaire, pour leurs hôpitaux, les caisses d’assurance et de CNSS, pour les assurés, casquent ces plus values injustes !

Nous sommes les seuls, à l’AAMM, à solliciter une réforme générale, sans exclusive ni frontières, sans discriminations, entre les malades et leurs tares ! Que celles-ci soient gravissimes ou légères ! C’est une honte amorale de payer des taxes sur ses peines et les souffrances et de ne payer cette dime et cette gabelle, que lorsqu’on est malade ! La maladie pour les fiances est un minerai exploitable, nous condamnons publiquement ce forfait. L’assiette fiscale doit recouvrir les bénéfices et les gains le plus équitablement possible et ne pas astreindre les malades ! Voilà l’humanité, voilà la solidarité ! Nous réitérons avec respect aux Plus Hautes Instances ce que nous avons écrits dans de précédents messages de félicitations au Palais Royal, que c’est une réforme qui mérite d’être inscrite parmi les plus belles actions, modernes et sociales, de SM le Roi Sidi Mohammed, que Dieu Le protège !

Par delà ce combat épique et cette saga, en ce qui concerne nos activités, voici les autres points. Parallèlement aux activités d’éducation sanitaire, de secours et de proximité, de demandes et de donations, nous continuerons, nos activités de formation médicale continue, FMC, au profil des cadres médicaux et pharmaciens, par presse interposée et par l’organisation de conférences, grâce à l’apport de nos amis professeurs des CHU.

Conférences locales et à la faculté de médecine de Rabat, furent suivie, avec courrier à la Ministre de la Santé en ce qui concerne la gestion des AVC. Une bourse a été octroyée à deux médecins pour la préparation d’un Certificat Universitaire de prévention des AVC. Nous sommes à la recherche d’étudiants médecins intéressés par l’élaboration de thèses de doctorat sur la myasthénie.

Nous tenterons d’organiser une journée porte ouverte, JPO, sur les affections neuromusculaires ou en rapport avec les urgences neurovasculaires et la SEP, ou toute autre affection du système nerveux. Nous aurons à préparer de nouveaux dossiers de quête de financement auprès des organismes. Aucun ministère ne nous a prêté un sou ! Je pense aux départements de la Santé, de la Famille, à la fondation Mohammed V, qu’il faut relancer avec l’espoir de trouver en vous, ici présent, des intermédiaires capables de les sensibiliser, par le biais de vos connaissances personnelles et vos entregents. De Kénitra, c’est difficile de dénicher des décideurs de bonne volonté, capables de donner un éclair de soleil à une association, provinciale ! En ceci nous restons ‘’très provinciaux’’, malgré les sources et les ressources de la Capitale !

Nous remercions le programme INDH et saluons la politique royale de ce chantier de règne. Ce partenariat nous a permis en 2006 pour finir en début 2010 de financer et d’acquérir le matériel de base de notre « Centre de Référence Régional des Maladies Neuromusculaires » ! Nous y avons inclus outre l’EEG et l’EMG, un échographe et un ECG. Les maladies rares, l’étroitesse des indications, ne poussent pas un spécialiste à investir dans un matériel lourd, qui ne sera jamais amorti.

Notre but est clair, c’est celui d’aider les gens gratuitement. C’était bien un rêve, conçu en 2005 mais aussi un défi, dont nous avons gagné les premiers combats. Car si ceux qui ont les moyens ne savent même pas que nous existons, d’autres à travers le monde nous honorent ! C’est quand il y a une crise en médicaments que quelques bonnes personnes nous trouvent. Et nous sommes heureux de leur rendre service, sans frontière aucune entre les hommes. Nous les aider sans contrepartie !

Question du Centre et de ses machineries. Nous devons préparer un technicien, capable de nous donner quelques heures de son temps pour procéder, à la demande de nos médecins consultants, aux EEG et EMG de la Région. Nos attendons laide de tous les neurologues, amis de notre association, de nous produire un emploi de temps et un calendrier de visites !

Nos avons été reçus en mars dernier par SE Wali pour l’affaire de l’INDH et du local. Nous lui avons fait un long rapport pour étayer les pistes. Certes, nous avons mis la charrue avant les bœufs ! Sauf que question de charrue, on nous a donné de quoi l’acheter ! On ne crache pas dans la soupe. Depuis le dossier INDH est clos. Merci Excellence !

Reste le problème entier du local. Nous avons été pour ma part du moins, obnubilés, par la proximité, le besoin de surveiller et le fait de ne pas laisser le matériel, sans protection, servir à l’usage du tout venant ! La question de local au site de l’ancienne Goutte de Lait est patente. Cette masure sert de locaux associatifs à une garderie, à un club et au Croissant Rouge, avec un espace délaissé fermé.

Nous avons insisté et persisté. Pas moins de 12 longues lettres, à la Municipalité, sans aide aucune en retour de leur part. Sous le prétexte fallacieux de leurs précédents gestionnaires, que « nous ne serions ni une association culturelle ni un club sportif » ! Pour le moment, pas de réponse pour l’obtention de ce local, encore fermé, et ce quelle que soit la couleur des élus, L’espoir fait vivre ! Nous avons eu, quelques avances de promoteurs, sans pouvoir conclure ! Voilà pour l’échec du relationnel !

De façon rapide et interactive, la gestion des inscriptions des membres, des dons et envois de médicaments se fait avec le concours de nos assistantes, Mme Fatima Qrich à leur tête et de quelques membres du bureau, dont Haj Debbagh Hakim, Dr Loutfi Hamid et de Si Driss Lyakoubi. De même que la correspondance et les articles de presse. Les sites internet sont alimentés quotidiennement. Nous remercions de son concours inépuisable monsieur Henri Limasset et les amis de France, opérant sur les forums « myasthénie » et « voix-brisées », sur le siteforumactif.com.

Question de médicaments. L’an dernier fin mars, nous avons essuyé le problème du Mytélase. Nous avons écrit au Ministère qui avait réagi rapidement. Le problème français ne s’est pas posé au Maroc. Sanofi Aventis de Casa avait assez de réserves pour palier à la suspension de fabrication en France.

Le produit Mestinon* manque de chez l’importateur ! Des demandes et des plaintes fusent de partout ! Nous avons procédé à l’envoi d’écrits, en vue de contacter pour l’avertir, le Ministère de la Santé. Nous avons stigmatisé le manque nouveau du Mestinon. Nous y avons parlé de sécurité et de souveraineté, responsabilités qui incombent au Ministère et à l’Etat.

Des copies ont été adressées aux responsables de la Wilaya, pour nous épauler avec demande d’agir plus haut. Deux articles de presse sur Libération et l’Opinion sont sortis le 16 février 2010. Ils ont titré en premières pages « 3000 myasthéniques en danger de mort » et « Crise du Mestinon en cours : le cri de détresse des myasthéniques du Maroc ».

Nous les remercions de leur courage éditorial et de leur transparence, sachant que les ministres interpelés œuvrent au sein du Gouvernement. Aucune réponse ! Les gens de la High sont avec raison occupés ailleurs, dans des projets autrement plus lourds et plus importants. Les maladies rares restent orphelines, leurs porteurs aussi ! Pour notre part, à l’AAMM, nous honorons toutes les demandes d’où qu’elles proviennent, avec un peu de baraka ! Nous attendons avec vous les bonnes suites.

Je vous remercie encore de votre présence, monsieur le professeur Bourezza. A vous la parole pour vos observations et vos conseils. Et vous membre partenaires, parlez-nous de l’AMMASEP et des problèmes de sclérose en plaques ! Parlez-nous de la situation au Lions Club de son Centre des Diabétiques.

Bonne réunion. Merci de votre soutien et de votre participation.

De : DR IDRISSI MY AHMED
samedi 27 février 2010

[hicham nasri]

salamo3alaykom
ssi Mourad-oujdi, ce que tu ne sais pas c’est que beaucoup de berkanis, de ahfiris… ont hontent de dire qu’ils sont oujdis, grâce à des idées comme celle ci. d’abord qu’est ce qu’un pur oujdi. et comment tu es sûr que tu es un oujdi 9o7. tu dois lire un petit peu l’histoire de la région.
pardon mon frère, mais une idée comme la tienne ne fait que briser les relation entre des frères: oujdi-bnidrari-ahfiri-taourirti-etc. on est tous des oujdis de nador à figuig et vive la region orientale

[Anonyme]

[img]صدور كتاب عوارف معرفية من التصوف وأدبه في المغرب للدكتور عبد الوهاب الفيلالي

صدر عن دار الرشاد الحديثة بالدار البيضاء – المغرب كتاب جديد للأستاذ الباحث الدكتور عبد الوهاب الفيلالي، يحمل عنوان: عوارف معرفية من التصوف وأدبه في المغرب. في طبعة أنيقة تعبر عن معاني الجمال الأدبي والجلال الفكري، اللذين يتضمنهما الكتاب.
يعتبر هذا الكتاب (عوارف معرفية من التصوف وأدبه في المغرب ) بحسب مؤلفه « محاولة من محاولات الاقتراب الممكن من حقيقة التصوف وأدبه في المغرب » وهو الهدف الذي اجتهد الباحث في سبيل تحقيقه اعتمادا على نماذج مختارة بعناية فائقة ومحددة بدقة من أدب التصوف بالمغرب، التماسا لشمولية مقاربة موضوع الكتاب وعمق تناوله المنهجي. وفيما يلي نذكر تلك النماذج مرتبة حسب ورودها في الكتاب، وهي:
1- اللغة عند الصوفية، ممثلة في الكشف عن ظاهرة اللذة الكامنة في هذه اللغة.
2- صوفية العمل الأدبي، ممثلا لها بجوانب من تجربة التوجيه التربوي في شعر التصوف المغربي.
3- العَلَم الأديب، ممثلا له في علمين اثنين، هما:
– البعد الخلقي في شعر الحسن اليوسي؛ نماذج وتجليات.
– عبد الرحمان بن محمد بن عبد الهادي السجلماسي شاعر المحبة المحمدية.
4- المؤلَّف المرتبط بالتصوف وأهله، ممثلا له بكتاب « سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أُقبر من العلماء والصلحاء بفاس »؛ بعض تجليات هويته الصوفية.
من ثمة، تكون عدد الدراسات المتضمنة في الكتاب خمس دراسات أكاديمية، تجمعها وحدة موضوعية؛ وهي تقريب القارئ من التصوف وأدبه في المغرب.
بعد رحلة ممتعة في قراءة وتذوق تلك النماذج من التصوف وأدبه في المغرب، يختم المؤلف كتابه بالإفصاح عن مجموعة من الاستنتاجات أو الأسس والآفاق تخص تراث الأدب الصوفي في المغرب إبان العصر العلوي خاصة، وتاريخ المغرب على العموم، نذكر منها الآتي:
– هيمنة المسار الصوفي الطرقي ببعده الإجتماعي الجماعي دون التقليص من ذاتية التجربة، واتحاد الطرق في التمسك بالتوجه السني المعتدل بعيدا عن التطرف و المغالاة. و قد جاء الأدب و فيا لهذا التوجه السني و مؤكدا له باستمرار.
– تميز الأدب الصوفي في المغرب بضخامة كمه ، يؤكد ذلك تعدد مصـادره ، و تنوع مظانه، و كثرة متونه، و استحالة حصر نصوصه.
– تميز الأدب الصوفي في المغرب بتعدد أنواعه، و اتساع مجالاتـه و موضوعاته، وتفرده- بالمقارنة مع غيره- بالزعامة في بعضها؛ مثل أدب الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم، و حكاية الكرامة الصوفية…، يضاف إلى ذلك تنوع ذواته المرجعية و الموضوعية ( الله-الرسول-الولي أو الشيخ-المريد-عموم الناس)، و جمعه بين الروحي الخلقي والرمزي الإيحائي، و الضعيف و القوي، واتحاد نصوصه و أنواعه و موضوعاته و مضامينه و وسائل أدائها وآليات تصويرها ضمن موضوعة « الحب » التي هي أساس السلوك الصوفي.
– إسهام الصوفيين في الإبداع الأدبي مرتين بفعل التوجه الطرقي؛ مرة مبدعين، وأخرى ذواتا مرجعية و موضوعات للإبداع، مثلما في أدب الحب الولوي و التوسل إلى شيوخ التصوف و طرقه و مدحهم.
– غلبة مفهوم الأدب القائم على الاكتراث للفكرة قبل الصياغة، و الرؤية النفعية قبل المتعة الفنية، مع وجود كم مهم من النصوص الإبداعية التي نجح أصحابها في المزاوجة بين الذوق الخلقي الصوفي و الذوق الفني.
– ليس الاهتمام بالمحسنات البديعية و الاحتفال بالعبارة في أدبنا الصوفي مظهرا من مظاهر الضعف الأدبي و التكلف، و إنما ذلك من أساليب إذكاء المعنى و تعميق العبارة والسمو بها إلى مستوى الرمز و الإشارة، بحثا في اللغة عن ما يعادل الفكرة الصوفية والحال و المقام.
– ارتباطا بهوس البحث عن المعادل الموضوعي و بخصوصيات الأدب الصوفي وكل التجربة الصوفية والخلفية الثقافية المغربية عامة، يمكن تأويل ما نصادفه من خصائص و تجاوزات عروضية لها اتصال وثيق باللهجة المغربية،و قراءة القرءان وتجويده ، وفن السماع، ونفسية الباث، و خصوصيات الحال والمقام.
– يكرس التواصل الواضح بين أدبائنا الصوفيين و السلف الصوفي في الأفكار والتجربة و الإبداع قاعدة وحدة التجربة الصوفية الإسلامية في العمق،و تجاوزها للحدود المكانية و القيود الزمانية، ويعكس رغبة الأديب الصوفي في بلوغ أسمى مدارج التكمل ومظاهره في الإنسان و اللغة و التعبير.
– وأخيرا، إن الأدب المغربي أدب دنيوي و أدب ديني، صوفي و غير صوفي، وللشق الصوفي منه أثر بارز في غيره ، تلك هي حقيقة الأدب المغربي في أغلب فتراته. والأدب ذو البعد الديني هو الأدب الرسمي الحقيقي إذا ما راعينا كم الإنتاج وتنوعه، وانتشاره الواسع، و البعد الديني المهيمن في المغرب ، و تضمن هذا الأدب العديد من الخصائص و أسرار الهوية الثقافية المغربية.
بعد هذه الاستنتاجات، يعرض المؤلف الدكتور عبد الوهاب الفيلالي لجملة من الضرورات المنهجية والفكرية التي ينبغي أخذها بعين الاعتبار عند البحث في الأدب الصوفي في المغرب؛ كضرورة المزاوجة المنهجية بين الكم و الكيف في دراسة تراثنا، والالتزام بسياق الواقع العام في المغرب، و بالسياق الصوفي الطرقي خاصة، في دراسة الأدب الصوفي، و ضرورة مراجعة نعوت الضعف، والتقليد، والصنعة، والتكلف، والاجترار، والتكرار…وغيرها مما نعت به الأدب المغربي-كله أو بعضه- في العديد من فتراته. إلى غير ذلك من الضرورات التي مكنت المؤلف من فتح آفاق جديدة للاشتغال أمام الباحثين والغيورين على الأدب المغربي الصوفي.
ثم ذيل المؤلف هذا الكتاب بفهرس مفصل للمصادر والمراجع بالعربية والفرنسية يمكن اعتباره ببليوغرافيا لا غنى عنها لكل باحث في المجال يتلمس طريق البحث العلمي في الأدب الصوفي في المغرب.
جدير بالذكر أن النتائج التي توصل إليها الباحث لم تكن وليدة زواج متعة بين المؤلف والأدب المغربي، بل وليدة زواج كاثوليكي وغرام قيسي قديم ودائم، يؤكده شغف هذا الباحث بالأدب العربي في المغرب في الشق الصوفي منه، وحرصه على خدمة هذا التراث المغربي، استمرارا لجهود عمالقة البحث العلمي في نبوغ التراث المغربي فكرا وإبداع وأعلاما؛ كعبد الله كنون وعباس الجراري وعبد الله بنصر العلوي وأحمد العراقي وآخرون.. ممن كانت كلية الآداب ظهر المهراز فاس تحفل بهم، وما تزال إلى اليوم تضم رجالا في العلم والأدب، كما قيل: « أولئك آبائي فجئني بأمثالهم ».
من ثمة، يأتي كتاب عوارف معرفية من التصوف وأدبه في المغرب تتويجا لمسيرة علمية وفكرية امتدت أزيد من عقدين من الزمان قضاهما الأستاذ الدكتور عبد الوهاب الفيلالي في البحث العلمي الأكاديمي الدقيق في مجال الأدب الصوفي في المغرب، وما يرتبط به من ظواهر وقضايا فنية وموضوعية، وإشكالات علمية وجمالية ذوقية، كما عاشر خلال هذه الفترة الطويلة متونا مغمورة من الأدب الصوفي بالمغرب؛ دراسة وتوثيقا وتحليلا وتذوقا وتأويلا. مما مكنه من الإسهام في تنوير مسار البحث العلمي والأكاديمي المتخصص في هذا القسم الصوفي من موروثنا الأدبي المغربي، بعد أن اكتملت التجربة العلمية ونضجت عند هذا الباحث المخلص للأدب المغربي، فأثمرت رحلته العلمية الطويلة عوارف معرفية من التصوف وأدبه في المغرب ليكون لبنة أخرى من لبنات الصرح الأدبي الصوفي بالمغرب، يعزز المكتبة المغربية بنوع من المؤلفات ذات البعد الأكاديمي الدقيق.
هذا، وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف الدكتور عبد الوهاب الفيلالي المنسق البيداغوجي لماستر التصوف في الأدب المغربي، والخبير في مجال الأدب العربي بالمغرب والإبداع الصوفي على وجه الخصوص، لديه عددا من الكتب والدراسات الأكاديمية التي تنتظر دورها للنشر قريبا، نذكر منها على سبيل المثال: « الأدب الصوفي في المغرب إبان القرنين الثامن عشر والتاسع عشر للميلاد- ظواهر وقضايا-« ، و « دراسات في الملحون »، وغيرهما.

أعد هذه القراءة: خالد التوزاني touzani79@hotmail.com
حاصل على شهادة الماستر في التصوف في الأدب المغربي الفكر والإبداع
مقبل على مناقشة أطروحة دكتوراه حول جماليات الأدب الصوفي بالمغرب[/img]

[muslima-forever]

@oualid23 wrote:

ana ngoul ti9a za2eda f nafss hiya li twelli ghourour sinn bnadem khasso yti9 chwiya f nafsso walakin 7eddo 9eddo 3la 7ssab l imkanyat dialo

ok merci baraka allaho fik 3la lma3loma jazaka Allaho khayra ljazaeeeeee

[oualid23]

ana ngoul ti9a za2eda f nafss hiya li twelli ghourour sinn bnadem khasso yti9 chwiya f nafsso walakin 7eddo 9eddo 3la 7ssab l imkanyat dialo

[DR IDRISSI MY AHMED]

AVIS PUBLIC DE REUNION
« ASSOCIATION DES AMIS DES MYASTHENIQUES DU MAROC »

Pour information publique de la réunion élargie du Bureau
Le jeudi 25 Février 2010 au siège de l’AAMM à 19 heure 30

Réunion spéciale programmée autour de nos confrères, civils et militaires et libéraux informés, et des neurologues de l’association SMNV, les professeurs, Mosseddaq, Bourazza, Karouache, du Pr Yahyaoui, et de leurs collaborateurs.

Cette réunion s’ouvrira aux malades et aux parents des patients, de tout le Maroc, intéressés par l’action bénévole au service des handicapés porteurs des maladies rares, notamment la sclérose en plaques, SEP et la myasthénie grave, MG.

NOUS AVONS BESOIN DE FAIRE UN BILAN D’ETAPE AVEC VOUS

Le matériel neurologique de base est fin prêt, EEG, EMG, plus ECHO et ECG.

Sur le plan soutien actif et moral. Nos remerciements vont aux institutions et aux personnes suivantes. Cette action est menée en partie grâce à l’INDH (merci à la Wilaya), à la Région (merci m. Zizi) et aux donateurs. A leur tête, M. Jaouad Oudghiri de Maroc-Gadgets, qui s’est illustré depuis la fondation de l’Association en 2001, le Pr Berbich Abdelallatif de l’Académie du Royaume du Maroc, les médecins-colonels majors Idrissi et Noushi, les Dr SE Otmani, Lahlou, Seqat, Tebbaa, Moussaoui, Mkinsi, Hachad, Loutfi, et bien d’autres. Comme au soutien moral de nos doyens Abdelmajid Belmahi et Taieb Chkili, Président de l’Université du Souissi et de nos partenaires de l’AMMASEP, Mme R. Tenouri. Nous nous félicitons de l’aide de nos membres étrangers de leurs donations en temps médicaments et conseils Camille Maalem, Henri Limasset de Voix-Brisées, sans oublier Danielle, Pierre, Annie, en France, Mahmood Khalid Zia du Pakistan. Comme de l’action conjointe des membres du Lions’ Club de Maamora, dont notre sœur-lionne, feue Nouzha El Amini. Nous lui devons d’avoir signé un contrat de partenariat, historique et exemplaire, entre nos deux associations. Ils participeront à cette réunion élargie du Bureau de l’AAMM pour nous épauler. Au nom de nos amis myasthéniques nous les remercions publiquement.

VOICI LES POINTS QUI SERONT PORTES A L’ORDRE DU JOUR DU 25 FEVRIER 2010 :

Notre Association qui est à vocation nationale a élu son siège à Kénitra. Elle est ouverte sur tous les malades neuromusculaires du Maroc, sans frontières. Pour faire face aux besoins, elle va créer un Centre de Référence Régional des Maladies Neuromusculaires pour des raisons de proximité.

– Nous devons continuer d’équiper le Centre en question :
– Préparer un ou deux techniciens pour faires les EEG, EMG,
– Faire un programme d’activités et d’éducation sanitaire destiné au public,
– Organiser les visites et/ou consultations locales des neurologues,
– Monter une opération « porte ouverte » avec nos partenaires neurologues,
– Relancer des conférences de neurologie afin d’aiguiser la vigilance des praticiens sur ce genre de maladies rares dans le cadres de la formation continue. Le myasthénique, méconnu, est particulièrement sensible à toute une liste de médicaments courants, qui l’aggravent son équilibre et peuvent lui déclencher des crises d’asphyxie.
– Nous avons signalé le grave problème des manques en médicaments vitaux, le Mestinon* après le Mytélase*. Nous avons averti le Ministère de la Santé sur les drames potentiels de ces ruptures inopinées, pour qu’il puisse prendre ses responsabilités. Nous avons réclamé des mesures de défense des porteurs des maladies orphelines.
– Des d’articles sur le Web et dans la presse ont été diffusés. Nos remerciements vont à l’Opinion et à Libération, entre autres médias, comme aux forums et journaux, d’Al Bayane, de La Nouvelle Tribune, du Reporter et d’oujdacity.net.
– Nous continuerons de solliciter des Hautes Instances de l’Etat, la suppression des taxes indirectes de douane et de TVA, sur les soins et les médicaments, pour toutes les maladies, sans distinction entre les maladies et les tares.
– Nous évaluerons ensemble le travail accompli et analyserons comment développer le Centre de Référence Régional, qui a été créé dans le cadre de l’AAMM, pour la proximité des usagers, dans le cadre de la Régionalisation.
– Nous poursuivrons notre demande du local de la Municipalité, qui a fait l’objet de maintes requêtes, depuis 5ans, demeurées hélas sans réponse. Pour palier à la défection que nous regrettons, nous chercherons des mécènes institutionnels et des donateurs particuliers, capables de financer un local en centre ville, pour abriter indépendamment « Ce Centre de Référence Régional des Maladies Neuromusculaires » pour la Zone du Gharb, Chrarda, Beni Hssen. A noter que tous nos actes de solidarité sont gratuits.

CONTACTEZ L’AAMM POUR RESERVER VOTRE PLACE AUPRES DU SECRETARIAT DU DR IDRISSI MY AHMED.
LA REUNION AURA LIEU AU SIEGE DU BUREAU, AU 112, AVENUE MED DIOURI, KENITRA, A 19H30, LE 25/02/10,
TEL-FAX : 0537376330, ASSISTANCE : 066125202.

BULLETIN D’ADHESION A L’AAMM

ASSOCIATION DES AMIS DES MYASTHENIQUES DU MAROC

Nom Prénom

Fonction Adresse
Pays Ville Phones

Je soutiens votre aide aux côtés des malades et des handicapés. Je soutiens votre lutte contre les prix chers des soins et des médicaments, et pour leur disponibilité déchargée de toutes les contraintes et taxes indirectes au Maroc.

* Je suis intéressé(e) par « l’Association des Amis des Myasthéniques du Maroc » et je veux y adhérer ou participer comme membre :

1 Honoraire, 2 Donateur, 3 Actif, 4 Correspondant régional, 5 à l’Etranger, 6 Conseiller

7 Je suis parent d’un malade neurologique de nom et prénom et âge :

Il est myasthénique : Oui. Non, il est porteur d’une autre déficience :

8 Je suis moi-même atteint d’une myasthénie ou d’une autre myopathie ou maladie rare
depuis 19 , 200 et suivi par le Dr à téléphone

* Je retiens l’adresse du forum et les téléphones de secours : voir en plus bas

* Je vous adresse à titre de participation, d’aide, de donation ou de soutien :

1 Ma photo pour figurer dans le Bureau comme membre actif

2 Avec mon N° de carte d’identité :

* Je vous adresse, à titre de participation initiale, un chèque de : ………….dirhams, euros

* Ma société vous propose une aide ou un soutien consistant en

* Je vous promets une aide de

* J’en parlerai au responsable, M : Phonez SVP au 0661252005, si c’est confidentiel

* Je veux recevoir des informations complémentaires, en voici le genre :

* Je vous adresse les suggestions et conseils suivants et vous demande d’agir vite :

* Je vous rapporte le problème suivant, et je fais une lettre détaillée.

Date Signature

FORUM : http://myasthenie.forumactif.com Boîte email : aamm25@gmail.com

BULLETIN A ADRESSER AU PRESIDENT DE L’AAMM, LE DOCTEUR MY AHMED IDRISSI
112, AVE MED DIOURI, KENITRA, MAROC,
TEL-FAX : 0537376330 ASSISTANCE 0661 25 2005

[DR IDRISSI MY AHMED]

AVIS PUBLIC DE RÉUNION DE BUREAU ÉLARGIE
« ASSOCIATION DES AMIS DES MYASTHENIQUES DU MAROC »


Pour information publique de la réunion élargie du Bureau
Le jeudi 25 Février 2010 au siège de l’AAMM à 19 heure 30


Réunion spéciale programmée autour de nos confrères, civils et militaires et libéraux informés, et des neurologues de l’association SMNV, les professeurs, Mosseddaq, Bourazza, Karouache, du Pr Yahyaoui, et de leurs collaborateurs.

Cette réunion s’ouvrira aux malades et aux parents des patients, de tout le Maroc, intéressés par l’action bénévole au service des handicapés porteurs des maladies rares, notamment la sclérose en plaques, SEP et la myasthénie grave, MG.

NOUS AVONS BESOIN DE FAIRE UN BILAN D’ETAPE AVEC VOUS

Le matériel neurologique de base est fin prêt, EEG, EMG, plus ECHO et ECG.

Sur le plan soutien actif et moral. Nos remerciements vont aux institutions et aux personnes suivantes.

http://i88.servimg.com/u/f88/11/48/39/43/dsc08710.jpg

Cette action est menée en partie grâce à l’INDH (merci à la Wilaya), à la Région (merci m. Zizi) et aux donateurs. A leur tête, M. Jaouad Oudghiri de Maroc-Gadgets, qui s’est illustré depuis la fondation de l’Association en 2001, le Pr Berbich Abdelallatif de l’Académie du Royaume du Maroc, les médecins-colonels majors Idrissi et Noushi, les Dr SE Otmani, Lahlou, Seqat, Tebbaa, Moussaoui, Mkinsi, Hachad, Loutfi, et bien d’autres. Comme au soutien moral de nos doyens Abdelmajid Belmahi et Taieb Chkili, Président de l’Université du Souissi et de nos partenaires de l’AMMASEP, Mme R. Tenouri. Nous nous félicitons de l’aide de nos membres étrangers de leurs donations en temps médicaments et conseils Camille Maalem, Henri Limasset de Voix-Brisées, sans oublier Danielle, Pierre, Annie, en France, Mahmood Khalid Zia du Pakistan. Comme de l’action conjointe des membres du Lions’ Club de Maamora, dont notre sœur-lionne, feue Nouzha El Amini. Nous lui devons d’avoir signé un contrat de partenariat, historique et exemplaire, entre nos deux associations. Ils participeront à cette réunion élargie du Bureau de l’AAMM pour nous épauler. Au nom de nos amis myasthéniques nous les remercions publiquement.

http://medville.canalblog.com/images/aamm.jpg

VOICI LES POINTS QUI SERONT PORTES A L’ORDRE DU JOUR DU 25 FEVRIER 2010 :

Notre Association qui est à vocation nationale a élu son siège à Kénitra. Elle est ouverte sur tous les malades neuromusculaires du Maroc, sans frontières. Pour faire face aux besoins, elle va créer un Centre de Référence Régional des Maladies Neuromusculaires pour des raisons de proximité.

– Nous devons continuer d’équiper le Centre en question :
– Préparer un ou deux techniciens pour faires les EEG, EMG,
– Faire un programme d’activités et d’éducation sanitaire destiné au public, http://maidoc.unblog.fr/files/2007/03/dsc01310.jpg
– Organiser les visites et/ou consultations locales des neurologues,
– Monter une opération « porte ouverte » avec nos partenaires neurologues,
– Relancer des conférences de neurologie afin d’aiguiser la vigilance des praticiens sur ce genre de maladies rares dans le cadres de la formation continue. Le myasthénique, méconnu, est particulièrement sensible à toute une liste de médicaments courants, qui l’aggravent son équilibre et peuvent lui déclencher des crises d’asphyxie.
– Nous avons signalé le grave problème des manques en médicaments vitaux, le Mestinon* après le Mytélase*. Nous avons averti le Ministère de la Santé sur les drames potentiels de ces ruptures inopinées, pour qu’il puisse prendre ses responsabilités. Nous avons réclamé des mesures de défense des porteurs des maladies orphelines.
– Des d’articles sur le Web et dans la presse ont été diffusés. Nos remerciements vont à l’Opinion et à Libération, entre autres médias, comme aux forums et journaux, d’Al Bayane, de La Nouvelle Tribune, du Reporter et d’oujdacity.net.
– Nous continuerons de solliciter des Hautes Instances de l’Etat, la suppression des taxes indirectes de douane et de TVA, sur les soins et les médicaments, pour toutes les maladies, sans distinction entre les maladies et les tares.
– Nous évaluerons ensemble le travail accompli et analyserons comment développer le Centre de Référence Régional, qui a été créé dans le cadre de l’AAMM, pour la proximité des usagers, dans le cadre de la Régionalisation.
– Nous poursuivrons notre demande du local de la Municipalité, qui a fait l’objet de maintes requêtes, depuis 5ans, demeurées hélas sans réponse. Pour palier à la défection que nous regrettons, nous chercherons des mécènes institutionnels et des donateurs particuliers, capables de financer un local en centre ville, pour abriter indépendamment « Ce Centre de Référence Régional des Maladies Neuromusculaires » pour la Zone du Gharb, Chrarda, Beni Hssen. A noter que tous nos actes de solidarité sont gratuits.

CONTACTEZ L’AAMM POUR RESERVER VOTRE PLACE AUPRES DU SECRETARIAT DU DR IDRISSI MY AHMED.
LA REUNION AURA LIEU AU SIEGE DU BUREAU, AU 112, AVENUE MED DIOURI, KENITRA, A 19H30, LE 25/02/10,
TEL-FAX : 0537376330, ASSISTANCE : 066125202.

[oualid23]

Le tirage au sort des qualifications pour la CAN 2012 a eu lieu aujourd’hui au Congo Kinshasa et a réservé une belle surprise à l’équipe nationale marocaine.
le Maroc se retrouve dans le groupe 4 en compagnie de son voisin algérien ainsi que de la Tanzanie et de la République Centrafrique.
a vous claviers lol quant à moi je vous donne le reste des groupes.
1 Mali Cap Vert Zimbabwe Libéria
2 Nigéria Guinée Éthiopie Madagascar
3 Zambie Mozambique Libye Comores
4 Algérie Maroc Tanzanie Afrique centrale
5 Cameroun Sénégal RD Congo Maurice
6 Burkina Faso Gambie Namibie Mauritanie
7 Égypte Afrique du Sud Sierra Leone Niger
8 Côte d’Ivoire Bénin Rwanda Burundi
9 Ghana Congo Soudan Swaziland
10 Angola Ouganda Kenya Guinée-Bissau
11 Tunisie Malawi Tchad Botswana

[abdouabdou]

revenant a ce Mr kassem 39elt alik , besah maranich 3a9el 3la had Unssu li hafadthali anta ???!!!! je pense bili ta participation f had sujet kanat ru pour publier tonskyrock :s:s:s en fait vous etiez exellent avec le par equipe hadadi et nassr edine, mais est c k vous rappelez min l3abt anta individuel kata a rabat l annnée 2000 o l3ab contre toi un gamin moins k toi de 5 OU7 ans o bahdlak a sahbi public kolchi safa9lo ?? ana mabretch najbad had l hadra besah anti katgol chi swalah makanoch alors khalina ngoulo l nass swalah li kaynin vraix, alé ciao

[Clair de Lune]

@yasmine2009 wrote:

salam w 3alikom

merci bcp les amis d’avoir penser a moi , je suis tres touché 😳

merci justme tu es un ange 😉

je passe vous rassurer que tout va bien hamdolah , mais vraiment j’ai besoin de vos dou3ae , je vis une grossesse un peu difficile avec des complications, d3iw m3aya svp, hamdolah c’est bientot la fin c’est pour le printemps.

merci bcp

a très bientot 😉

rebi m3ak hbiba
7awli 3la rassek
bon courage 😛

[houmidi59]

J’ai effectué une petite visite (pas de courtoisie) de curiosité au quartier Mauritania
C’est un quartier très calme avec des habitations pas très anciennes , mais qui ne manquent pas de goût
Bref, mon intention était de photographier toutes les mosquées qui s’y trouvent
J’en ai trouvé seulement deux:
la première nommée Assalam construite en 1400 de l’Hégire, je crois que cela correspond à 1978
la seconde qui a pour nom Annajat bâtie vers 2002 ou 2003
Je vous laisse avec les deux mosquées

La mosquée Annajat

PS: vous remarquez à l’arrière plan de la photo une moto: c’est la mienne

La mosquée Assalam