Résultats de la recherche sur '3 7 9'
-
Résultats de la recherche
-
Sujet: توعية المراهقين
يبدأ سن المراهقة حسب العلم من الثانية عشرة حتى الثامنة عشرة وهي أخطر المراحل وأصعبها فهي مرتبطة كلها بالمعرفة والنضوج الفكري والمعاملة بين الأهل والأولاد. يريد الفتى والفتاة الدخول في عالم الكبار حسب مفهومهم وحسب ما ينظرون إليه. لقد مرّت حالة عليّ منذ برهة من الوقت رأيت من خلالها كيف أن الأب يتهمني بفساد إبنه وكيف وأين تعلّم التدخين وعندما رأى أنني لا ادخن وبطريقة الخطأ قال كلاماً أعطاني القوة بالدفاع عن نفسي حين قال له إبنه أنك تدخن يا أبي من أين لك الحق ان تمنعني عن ذلك. هنا شعرت واستنجت كيف الشباب يأخذون من الكبار ومن أولياء أمرهم بعض الأمور السيّئة ويحاسبونهم دون ان يدروا ولا يستطيعون فعل شيء إذ ان الأب او الأم هم أحد أسباب الفساد ينقلونها بطريقة غير مباشرة لأولادهم . نعم وللأسف أن أبي هو من أسباب عدم تعلّقي في التدخين ليس خوفاً منه أو عدم إحترام بل لأنني رأيته بعيداً عن ذلك العالم الدنيء العابق بامور شاذة جداً ولا نقدر أن نفعل شيئاً. كلما تكلّمت عن مخاطر التدخين امام المراهقين يحسبون أنني من الفضاء الخارجي فلو كان أبي من المدخنين لأصبحت منجرفاً ولا أستطيع فعل شيئ حتى النصيحة كانت في خانة الموت لدي أما بالنسبة للأمور الأخرى هنا يلعب دور المعاشرة والإنتباه والعناية وليس فقط العمل يجب أن يعطى جرعة أو حفنة من الذكاء للمراهقين لكي يبتعدوا عن المور الدنيئة والتوعية هنا من المخاطر المحدقة من أمور جنسية وأمور عنيفة وحتى المخدرات لها عنوان أساسي لدى المراهقين وعلينا التوعية وليس اللجوء إلى العنف والمحاسبةلأن الإنسان كإنسان يريد تجربة كل شيء وتلفت إنتباهه الأشياء الممنوعة كتحدي للعالم كله لفرض شخصيته على المجتمع
الإدمان على الشيء يعني عدم السيطرة على النفس
لكل شيء حدود حتى الممنوعات والمحرّمات وكل شيء يمكن للإنسان الإدمان عليه وهنا أشير لأمور ربما لا احد يعطيها أهميّة لكن الإفراط بالشيء يعتبر إدمان وليس فقط المخدرات والحبوب المخدّرة والتدخين المستمرّ أو حتى ممارسة الجنس بطريقة لا واعية أو حتى الشرب حتى الثمالة وبطريقة مفرطة أيضاً هناك أمور يعتبرها المرء غير مضرّة لكن الإفراط بها يؤدي إلى الإدمان أيضاً والضرر مثلاً الضرب الصراخ المعاملة السيئة باستمرار الحجز اليومي الغير مبرّر اللجوء إلى أسلوب السيطرة النفسيّة الولوج إلى أمور أمام الأولاد عمداً التصرّف المشين والممارسة امامهم أو بحضورهم أو حتى وهم نياماً كلها أمواع اخطر من الإدمان الذي نخاف منه
أما بالنسبة للحلول لتلك الأمور هي ليست بالتعبيراو التوبيخ أو حتى الصراخ بل بفهم واستيعاب الأمور وفي نفس الوقت الوعي لما يشعر به المراهق فيبتعد عنه من تلقاء نفسه دون منة من أحد. إذا أعطيناه جرعة من الثقة بالنفس وكنا إلى جانبه وليس بحاقدين أو منتقمين نصل إلى ما لا يحمد عقباه
http://img142.imageshack.us/img142/549/33731530yi8.jpg
التدخين عادة و طبع يصعب التغلب عليها ….. أو انفعال يسهل التغلب عليه ؟؟؟؟
· ما هي الدوافع التي تحمل الشاب أو المراهق على التدخين …..؟؟؟؟؟؟
من يتحمل المسؤولية في انتشار ظاهرة التدخين بين المراهقين ما دون 18 عاما ؟؟؟؟؟
ما هي طرق العلاج و التغلب على التدخين و الإقلاع عنه ……. ؟؟؟؟
هل تعتقد أن الحملات التوعوية عن أضرار التدخين كافية ….. و إذا كانت غير كافية ما السبل لتطويرها
(منقول)Sujet: حقيقة الجزائر
حقيقة الجزائر تكتشف بملف الصحراء المغربية
تعود جذور الأزمة المفتعلة حول قضية الصحراء الغربية بين المغرب وما يسمى » جبهة البوليساريو » إلى منتصف السبعينات من القرن الماضي، حيث كان العالم يعيش على إيقاع نظام سياسي عالمي ثنائي القطبية، تتصارع فيه قوتان كبيرتان هما الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفييتي على ربح أكبر مناطق نفوذ في العالم، وكانت كل النزاعات الإقليمية والدولية متأثرة بشكل مباشر بهذا الصراع، وتدور في فلكه، بما في ذلك الصراع الوهمي الذي تم افتعاله حول هوية الصحراء الغربية منذ أن حررها المغاربة من الإستعمار الإسباني بفضل مسيرة خضراء سلمية شارك فيها في السادس من نونبر عام 1975 حوالي 350 ألف مغربي ومغربية بقيادة الملك الراحل الحسن الثاني، وكان من نتائجها المباشرة التوقيع على معاهدة مدريد الشهيرة في 14 نونبر، أو ماعرف بالاتفاق الثلاثي الإسباني المغربي الموريتاني حول خروج إسبانيا من الصحراء وتقسيمها بين الدولتين (الساقية الحمراء للمغرب ووادي الذهب لموريتانيا).
هذا الاتفاق الثلاثي الذي خرجت منه الجزائر الطامعة في ممر صحراوي إلى المحيط الأطلسي خاوية الوفاض، كان سببا كافيا لدفع الجزائر نحو تحريض الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب « البوليساريو » التي كان الوالي مصطفى السيد قد أسسها في 10 ماي عام 1973 لمقارعة الاستعمار الإسباني، على المطالبة بالصحراء لتأسيس كيان صحراوي منفصل عن المغرب، وهو ما أعلن عن ميلاده فعليا بمناسبة خروج القوات الإسبانية من الأراضي الصحراوية في 26 فبراير من العام 1976 تحت اسم » الجمهورية الصحراوية الشعبية الديمقراطية » (ظل مقرها تيندوف بجنوب الجزائر). ولم تقف الحماقة الجزائرية عند هذا الحد، بل قامت بتسليح » البوليساريو » لتسخيره في أول حرب إقليمية بالوكالة عنها ضد الجارة موريتانيا باعتبارها الحلقة الأضعف في المنطقة المغاربية ( عدد سكانها آنذاك حوالي مليون ونصف)، فكان الهجوم الكاسح على العاصمة الموريتانية نواكشوط في التاسع من يونيو 1976، والذي أدى إلى مقتل قائد الحملة الولي مصطفى السيد رئيس جبهة البوليساريو في ظروف غامضة أشبه ما يكون بتصفية متعمدة لقائد عرف بتوجهاته الوحدوية مع المملكة المغربية، بغية فسح الطريق أمام قائد انفصالي مستعد لوضع كل بيض الجبهة في السلة الجزائرية، إنه محمد عبد العزيز المراكشي الذي « نتخب » أميناً عاماً لجبهة البوليساريو ورئيساً لمجلس قيادة ثورتها في الخامس من غشت 1976، ونجح بعد حملة عسكرية ثانية على موريتانيا على إرغام هذه الأخيرة على التوقيع على اتفاق الجزائر في 5 غشت 1979، الخاص بخروج القوات الموريتانية من إقليم وادي الذهب، لتحل محلها وبشكل مفاجئ القوات المسلحة المغربية في 14 غشت من نفس السنة، لتكرس أحقية المغرب التاريخية على الصحراء، وتجهض مشروع الانفصال الذي تدعمه الجارة الجزائر، وقد استقبل بهذه المناسبة الملك الراحل الحسن الثاني شيوخ وزعماء قبائل وادي الذهب بمدينة الرباط وأخذ منهم البيعة، ومدهم بالسلاح للدفاع عن أنفسهم والذوذ عن أراضيهم.
ومنذ ذلك الحين، دخلت المنطقة في دوامة من الصراع المسلح بين المغرب المتشبث بأرضه وبين هذه المجموعة الإنفصالية المدعومة من أطراف خارجية عربية ودولية في ظروف دولية كانت تخيم عليها أجواء الحرب الباردة وصراع النفوذ بين المعسكرين الرئيسيين: الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، والإشتراكي بقيادة الإتحاد السوفيتي، هذا التدخل السافر في الشأن الداخلي للمغرب انعكس سلبا على علاقات المغرب بجيرانه العرب وبخاصة مع الجزائر وليبيا اللتان كانتا تراهنان على تقويض النظام الملكي المغربي من خلال هذه البوابة، ووصل التدهور إلى حد قطع العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والجزائر، ونشوب حربين حدوديتين بينهما، وإفشال أكبر مشروع للوحدة المغاربية منذ انطلاقه في العام 1989، وتقويض منظمة الوحدة الإفريقية بعد اعترافها بالجمهورية المزعومة تحت ضغط دول المعسكر الإشتراكي آنذاك.
وفي هذا المقام، لابد من التمييز تاريخيا بين موقفين جزائريين متناقضين: الأول قبل تنظيم المسيرة الخضراء والثاني بعدها : الموقف الأول وكانت خلاله الجزائر مؤيدة لأي تفاهم مغربي موريتاني بخصوص الصحراء من دون أن تبدي عن أي أطماع خاصة بها، وكانت تصريحات الرئيس الجزائري هواري بومدين في قمة نواذيبو 1970 مع الملك الراحل الحسن الثاني والرئيس الموريتاني الأسبق المختار ولد داده واضحة بهذا الشأن حيث أكد بأن الجزائر مع حق المغرب وموريتانيا في الصحراء، وهو الموقف الذي كررته الجزائر في مؤتمر القمة العربي بالرباط في أكتوبر/ تشرين الأول 1974 بأن مشكلة الصحراء لا تهم سوى المغرب وموريتانيا، وأن الجزائر مع الدولتين وتؤيد تحرير كل شبر من الأرض لا فقط في الصحراء الغربية بل أيضا في سبتة ومليلية وكل الجزر المغربية التي لا تزال تحت الاحتلال الإسباني .
أما الموقف الثاني فقد بدأ يتبلور مع إعلان المغرب عن نيته تنظيم المسيرة الخضراء، حيث فاجئت الجزائر الجميع وأعلنت بتاريخ21أكتوبر 1975 عن إتخاذها رسميا موقفا معارضا لقرار المغرب بتنظيم المسيرة الخضراء. وبعد نجاح خطة المسيرة في استرجاع الأقاليم الصحراوية ،لم تتردد الجزائر في رفض نتائجها جملة وتفصيلا ووصفها » بالأمر الواقع »، كما رفضت الإتفاق الثلاثي الذي خرجت منه بدون مكاسب واعتبرته مناقضا لرأي محكمة لاهاي، بل وتمادت في غيها، وردت على النجاحات المغربية بطريقة انتقامية بعيدة كل البعد عن الأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها، إذ قامت بطرد 45 ألف أسرة مغربية من المقيمين حينها في الجزائر بطريقة مذلة لم يتمكن معها هؤلاء من حمل حتى أمتعتهم وأموالهم التي حصلوها طيلة مدة إقامتهم وعملهم هناك، كما وعملت الجزائر منذ ذلك الحين على تبني الإنفصاليين ومزاحمة ليبيا التي كانت توفر للجبهة معسكرات تدريب داخل الأراضي الليبية، قبل أن تتراجع وترفع يدها نهائيا عن الجبهة في العام 1984 بعد اللقاء الشهير الذي جمع الملك الراحل الحسن الثاني بالزعيم الليبي معمر القدافي.
وقد كان للدبلوماسية البومدينية آنذاك دورا مهما في تقوية عود جبهة البوليساريو عن طريق إحتضانها بمنطقة تيندوف وبذل الجهود من أجل كسب إعتراف دولي بها وبـ(بالجمهورية المزعومة) التي أعلنت عنها من جانب واحد تحت اسم » الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية »، فضلا عن العمل على إيجاد موطئ قدم لملف مشكل الصحراء الغربية على سطح المنظومة الدولية، وقد استعملت من أجل ذلك معظم الآليات و التدابير اللازمة ومنها تقديم المكافآت المالية إلى بعض الدول الفقيرة مقابل إعترافها، أو إنشاء محطات إذاعية تعبر عن لسان حال الجبهة، والتي كان آخرها الإعلان عن إطلاق فضائية » الجمهورية العربية الصحراوية » …وهذا يؤكد وبالملموس أن النجاحات الدبلوماسية التي حققتها الجبهة من قبيل اعتراف أكثر من 70 دولة بها لم تكن لتحقق لولا دعم الجزائر المطلق للبوليساريو، إذ تقول الإحصائيات أن الجزائر صرفت من ميزانيتها أكثر من 200 مليار دولار لجلب الدعم للجمهورية الوهمية المقامة في مخيمات لحمادة، في وقت نرى فيه شبابها إما هاربا نحو الجبال لمعانقة الغلو والتطرف أو هاربا نحو البحار للانتحار.
المغرب الذي يريد اليوم طي هذه الصفحة من الماضي الأليم يجدد نداءه إلى ما تبقى من جبهة البوليساريو المغرر بهم للتجاوب مع مقترحه الأخير المتمثل في إعطاء الأقاليم الصحراوية حكم ذاتي واسع الصلاحيات، يحفظ للمغرب سيادته ووحدة أراضيه كما يحفظ لسكان المنطقة حقهم في تدبير شؤون حياتهم في إطار جهوي ديمقراطي، وهو حل وسط بين الإندماج التام الذي كان ينادي به المغرب طوال الحقبة الماضية، والإنفصال الذي يطمح إليه البوليساريو بدعم جزائري. طبعا المغرب الذي يملك الحق التاريخي في صحراءه لايمكنه التنازل أكثر من ذلك، بل وحتى مقترح الحكم الذاتي قد قبل على مضض داخل الأوساط الشعبية والسياسية المغربية التي نظرت دوما إلى الصحراء على أنها جزءا لايتجزأ من الكيان التاريخي للمملكة، وأن وقوف الملك شخصيا وراء هذا المشروع هو من جعل المواطن العادي يستسيغ هذا الحل الوسط الذي لاغالب فيه ولامغلوب، وبالتالي فهذا رهان المغرب الأول والأخير لإيجاد حل سريع لهذه الأزمة المفتعلة. لكن يبقى المأمول هو أن تتوج كل هذه المجهودات بنتائج طيبة تفضي إلى حل نهائي لهذا النزاع الذي أصبح عبئا ثقيلا على المغرب والمنطقة والعالم. وهذه ليست مسؤولية المغرب وحده بل مسؤولية كذلك الطرف الآخر » جبهة البوليساريو » الذي يصر على استمرار معاناة جزء كبير من المواطنين الصحراويين المغاربة في ظروف جد قاسية قالت عنها المنظمات الإنسانية الكثير، وكذلك مسؤولية الشقيقية الجزائر التي تعتبر المحرك الأساس والوحيد تقريبا لهذه المجموعة الإنفصالية بعدما سقط معسكر حلفائهم القدامى، ومسؤولية المجتمع الدولي الحر الذي يتغنى ليل نهار بحقوق الإنسان ويتغاضى الطرف في المقابل عن الإنتهاكات الجسيمة التي يرزح تحت نيرها آلاف البشر من أطفال ونساء وشيوخ في مخيمات الذل والعار بتندوف.
المغرب تصرف بشكل ذكي حينما طالب بحضور الجزائر وموريطانيا إلى جانب باقي الأطراف الدولية المفاوضات المباشرة التي انطلقت بـ « منهاسيت » بضواحي نيويورك بينه وبين « البوليساريو » تحت إشراف الأمم المتحدة، وذلك طبقا لقراري مجلس الأمن الدولي رقم 1753 بتاريخ 30 أبريل، ورقم 1783 بتاريخ 31 أكتوبر2007 ،لأن التاريخ أثبت أنه كلما كان هناك بصيص أمل في حل هذه الأزمة إلا وتتدخل الجزائر لفرض إملاءاتها على الإنفصاليين، وتوجيه مسار التفاوض نحو أهدافها الإستراتيجية التي لم تعد خافية حتى على الوسطاء الدوليين.
وخلافا للماضي، أصبح موقف الجزائر اليوم يعتريه الكثير من الضعف والخلخلة بسبب تدهور الأوضاع الأمنية الداخلية للجزائر، وتصاعد احتجاجات المواطن الجزائري المكتوي بنار سياسات حاكميه الخاطئة تجاه ملف الصحراء، علاوة على ظهور إرادة قوية لدى القوى الكبرى لحل هذا النزاع ضمن استحقاقات مرحلة ما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، التي باتت تقتضي، وبشكل أكثر ملحاحية، التصدي للنفوذ المتزايد لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي في الجيوب الصحراوية بالتحالف مع أنظمة حكم قوية، تتوفر على أجهزة أمنية واستخباراتية في مستوى التحدي، الشيء الذي لايمكن لحالة انفصالية مفصومة عن محيطها الإقليمي والدولي ادعاء القدرة على النهوض به.
لذا ستعمل هذه القوى على تعبيد الطريق أمام المشروع المغربي القاضي بتوحيد الصحراء تحت سيادته السياسية والعسكرية إيمانا منها بقدرته على التعاطي مع أي مستجدات أمنية في منطقة الصحراء
بقلم.إدريس الشامخSujet: Bon annif Nezouh
Bonne anniversaire Nezouh
et tous mes voeux de bonheur!

je tiens à te féliciter de on courage lors de la guerre qui opposé les Oujdis et NOUS les oujdiates 😀
Particulier vend villa à berkane très bon emplacement ,située au lotissement HASSANIA 2 ,derrière station AFRIQUIA (station soussi)
REZ DE CHAUSSée + 1 +terrasse
-étage 1 :salon ,chambre,cour ,garage ,douche ,toilettes
-étage 2 :chambre enfants donnant sur grand balcon ,chambre parents ,douche ,toilettes ,coin de feu ,grande cuisine
-terrassepour plus d’informations ,visites ,ou prix de vente ,contactez les numéros suivants :
067 80 20 975 OU 066 06 23 990 OU me contacter par MP
Sujet: Les gaffes de tournage ^_^
les gaffes du film (Troie) :

Dans le beau ciel de Troie on peut voir passer un avion derrière Achille (Brad Pitt). Peut-être que le Cheval était caché à bord
les gaffes du film (Gladiator) :

Maximus (Russel Crowe) est surnommé L’Espagnol alors que l’Espagne n’existe pas encore à cette époque.
Lors d’un des combats dans l’arène on aperçoit une bombonne de gaz dans un char qui se renverse.
Quand Maximus est blessé par Commode (Joaquin Phoenix) avant le combat final, on peut voir une montre au poignet d’un soldat.
les gaffes du film (Forrest Gump) :

Forrest (Tom Hanks) dit que Jenny (Robin Wright) est morte un samedi , or on voit marqué sur sa tombe qu’elle est morte le 22 mars 1982 , qui est un Lundi.les gaffes du film (Autant en emporte le vent) :

Le film se situe en 1861, pourtant Mlle Scarlett possède déjà des ampoules électriques dans sa belle demeure.les gaffes du film (Titanic) :

Le tournage du film a débuté alors que la maquette du fameux insubmersible n’était pas terminé. On peut s’en rendre compte à la vingtième minute du film quand sur un plan on voit la maquette non terminée du Titanic.
Touché coulé !les gaffes du film (Independence day) :

Lors de l’explosion de la Maison Blanche, on peut voir un tube de colle sortir de la maquette.Lors de l’attaque finale, le président tire cinq missiles, alors que chaque avion en possède quatre.
les gaffes du film (Independence day) :

Quand Marty est dans le futur en 2015 on peut voir Michael Jackson dans le café 80, impossible car il est mort en 2009

