Résultats de la recherche sur '3 7 9'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '3 7 9'

15 réponses de 6,061 à 6,075 (sur un total de 6,116)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • faysal
    Membre

    @taaam abdelmajid wrote:

    الشرق الجديدة مولود إعلامي جديد يهتم بشؤون الجهة الشرقية يبحث عن مراسلين من مدينة الناظور للمزيد من المعلومات اتصلوا ب 056689734 أو tamaj58@hotmail.com

    #211104

    En réponse à : Oujda ville berbere ou pas

    amazigh78
    Membre

    @OUJDI_PUR wrote:

    et apres mr amazigh supposons que oujda est berbere a 100% comme tu pretend et apres ??? que ca va changer ???? ca va reduire le chommage je crois ????

    et tu dis que oujda est berbere a 100% alors tu n’as qu’a le prouver

    mr amazigh personne ne peut prouver la purete de son comme vous dites (et les nazis aussi le disent )
    vu les mariages mixtes entre berberes et arabes ,turkmanes et berberes et turkmanes et arabes alors on peut plus parler de purete et dieu merci
    sois logique !!
    et enfin de compte tu parles de genetique je crois que nous avons un seul pere qui est ADAM et une seule mere qui est eve !!!!
    prouve moi le contraire !!
    sauf si vous avez un ADAM et une EVE berberes !!!

    Je suis d’accord avec toi, il n’y a pas de berberes purs.
    les marocains sont effectivement le fruit d’un mélange. La société marocains jusqu’a l’avement de la colonisation au début du 20eme siecle etait une société tribale et rurale. la plupart des tribus étaient berberophones, meme les tribus arabophones étaient d’origine berberes a part quelques une au Sahara (beni Maaqil) dans la région de rabat et a fes et tétouan (présence important d’andalous). Avec l’urbanisation pendant la colonisation, la société tribale et rurale s’est petit a petit transformé en une société citadine. Et l’urbanisation a renforcé l’arabisation du Maroc. Si bien qu’aujourd’hui la plupart des marocains se considèrent comme arabes.

    voici une preuv de la distance génétique entre marocains et arabes:
    http://putfile.com/pic.php?pic=9/25915153874.jpg&s=x1
    http://www.scs.uiuc.edu/~mcdonald/WorldHaplogroupsMaps.pdf
    j’espere que tu seras enfin convaincu.

    Ibn al arabi
    Membre

    العلمانية لا تحتاج لتعريف لكثرة ما كتب عنها ، ولذا لا يهمنا الآن التعريف ولكن يهمنا كيفية المواجهة مع هذا الفكر ..
    الأصل أن تكون المواجهة من خلال خطط مدروسة لا مجرد ردود أفعال ، وأن تكون الخطة طويلة المدى ولها أهداف مرحلية واضحة لا مجرد مواقف آنية تنتهي بنهاية الحدث.

    أولاً الموقف من العلمانية والعلمانيين:
    1. إبراز حقيقة العلمانيين والبعد الديني لها ، وحكم العلمانية والعلمانيين في الإسلام ، ونشر المقالات عن طرق العلمانية وبرامج حوارية عنها لتبيين خطرها ، وبيان أنهم غير منتجين.
    2. إبراز أهداف العلمانيين وفضح رموزهم.
    3. إبراز وسائلهم في محاربة الإسلام والمسلمين وكذلك خطرهم على الأمة وبيان أوجه الشبه بينهم وبين المنافقين.
    4. رصد وجمع مقالاتهم وأطروحاتهم ثم تصنيفها وإيصالها لمن يستطيع الرد والإنكار عليهم ، ومناظرة رموزهم وقياداتهم الضالة.
    5. الرد على العلمانيين من خلال المنابر المتوفرة :
    ( خطب الجمعة ، الشريط الإسلامي ، الانترنت ، القنوت الفضائية ، الصحافة ، الكتب والمؤلفات ، المحاضرات والندوات …الخ.
    6. ربط أحداث العنف في البلاد بتطرف العمانيين وأطروحاتهم -وهذه هي الحقيقة-.
    7. التوضيح لأهل الحل والعقد أهدافهم وأعمالهم وتبيين عيوبهم ومرادهم في المجتمع.
    8. النصح لهم وذلك عن طريقين مباشر وغير مباشر إما عن طريق الذهاب لهم والجلوس معهم والتحاور معهم مباشرة أو مهاتفتهم عما يحصل وما حصل ، أو عن طريق المراسلات عن طريق الرسالة والبريد الأرضي والالكتروني وغيره.
    9. اختراق أماكنهم وفضح مخططاتهم.
    10. الذهاب إلى أماكنهم وفضح مراميهم وأهدافهم والرد عليهم مباشرة.
    11. وضع عمل مؤسسي للرد على العلمانيين.
    12. وضع كتب صغيرة وأشرطة في الفقه الميسر وغيره
    13. …………

    ثانياً : التفاعل والتعايش مع المجتمع:
    14. المعايشة العملية لمشاكل المجتمع بإظهار الاهتمام بها ، وطرح الحلول العلمية والعملية لها ، على سبيل المثال : البطالة ، العنوسة ، الطلاق ، الجريمة .. الخ.
    15. إنشاء المؤسسات والنوادي الاجتماعية وتطوير أنشطة الجمعيات الخيرية.
    16. إعداد الكوادر المناسبة لإدارة المؤسسات أعلاه لا سيما  » التعامل مع الجماهير ».
    17. تفريغ بعض الطاقات الجيدة للعمل في المجال الإعلامي  » القنوت الفضائية ، الصحافة ، الانترنت … الخ.
    18. الاستفادة من تجارب الإسلاميين في الدول الأخرى في مواجهة المد العلماني والعمل الإصلاحي ،  » المجالس البلدية ، النوادي الاجتماعية ، …الخ.
    19. الاهتمام بتربية الأمة بعامة والأجيال الناشئة بخاصة على أساسيات الدين والمنهج الإسلامي لأنهم هم شباب المستقبل وعماد الأمة.
    20. تحصين المجتمع والصف الإسلامي تجاه القضايا التي يطرحها العلمانيون ( العوم ، المرأة ، سد الذرائع ، الخ .. ) من خلال التأصيل الشرعي العلمي المقنع الذي يراعي مستوى المخاطبين ( عوام ، مثقفون ، شباب ) .
    21. تعبئة الناس بالدين الإسلامي والعقيدة الصحيحة من التدخلات المسيئة.
    22. توثيق الصلة بالجمعيات الخيرية وبين الناس.
    23. ضبط الأمور والقوائم المالية في هذه الجمعيات التي قد يدخل منها العلمانيين.

    ثالثاً : تفعيل دور العلماء والدعاة :
    24. إبراز النماذج الإسلامية والقيادات المتميزة للمجتمع لمحاربة التيار العلماني.
    25. إيصال صوت العلماء والدعاة للمسؤولين والحكام في البلاد.
    26. توحيد صف العلماء والدعاة لتكون المواجهة قوية مع العلمانيين.
    27. تحصين المجتمع والصف الإسلامي تجاه القضايا التي يطرحها العلمانيون ، من خلال التأصيل الشرعي لها ، قضايا المرأة ، سد الذرائع..الخ.
    28. عدم الانسياق وراء الأطروحات المائعة والغامضة وعدم الانشغال بها.
    29. إظهار النماذج الاسمية كقدوات واقعية في القضايا التي يطرحها العلمانيون ويحاربون الإسلام من خلالها.
    30. نشر الوعي الشرعي بالوسائل المختلفة وخصوصاً الفقه الميسر.
    31. دعم المفكرين الإسلاميين وإبرازهم على المستوى الإعلامي ..
    32. وضع برامج نقاش مع العلمانيين تبث مباشرة.
    33. تبيين وجه الشبه بينهم وبين المنافقين.
    34. استخدام المنابر الإسلامية للدفاع ومن ذلك خطب الجمعة والمحاضرات وغيره.
    35. توضيح معتقدهم بأسلوب متزن.

    رابعاً : حماية المرأة :
    36. الاهتمام بالمرأة وقضاياها وعدم ترك أي مجال أو مدخل ينفذ من خلاله العلمانيون ، بل والعمل على تأهيل الداعيات وإعدادهن لمواجهة هجمات المعادية لهن.
    37. المطالبة بإيجاد جمعية لحقوق المرأة في الإسلام  » أفضل وسيلة للدفاع الهجوم « .
    38. المشاركة الفعالة للمرأة المسلمة في الرد على أطروحات العلمانيين فيما يتعلق بحقوق المرأة .
    39. الدعاء بأن يحفظ الله على هذه الأمة دينها وهويتها الإسلامية ، وأن يخزي هؤلاء العلمانيين ويرد كيدهم في نحورهم.

    خامساً : أفكار أدبية للرد على العلمانية:
    الكثير من العلمانيين يدخلون أفكارهم وماتخفي صدورهم في رواياتهم الأدبية وقصصهم وتعابيرهم الأدبية عموماً ولذا وجب علينا أن نرد وندافع من نفس صنيعهم ومن ذلك:
    40. نشر الأدب الإسلامي بشكل واسع وخصوصاً الروايات الإسلامية الراقية لتكون بدلاً عن روايتهم المخزية.
    41. توزيع كتب الأدب الإسلامي بسعر رخيص.
    42. إيجاد قصص الأدب الإسلامي أو القريبة منه والتي لا تحتوي على توجيه مباشر.
    43. دعم المحاضرات والملتقيات الأدبية والشعرية.
    44. إيجاد وسائل إعلام هادفة محايدة ( قنوات ، صحف ، …الخ) لظهور الأدباء الإسلاميين فيها.

    سادساً : وسائل التقنية (المنتديات والمواقع والقنوات الفضائية والإذاعة) :
    حيث أن المنتديات والمواقع من أهم الوسائل الالكترونية التي تعمل في الوقت المعاصر فلذا لا بد من الاستفادة منها وكذلك بعض وسائل التقنية من قنوات فضائية وإذاعة وغيره وذلك بعدة طرق:

    45. تنفيذ جميع ما ذكر أعلاه وذلك عن طريق المواقع والمنتديات والقنوات وغيره.
    46. إقامة مواقع متخصصة في هذا الشأن لتبيين شبههم وكذلك طرح الأجوبة السليمة بعيداً عن التكلف.
    47. الاستفادة من تجارب الدول الأخرى التي وصلها هذا الفكر في هذا الموضوع.

    سابعاً : محاذير :
    في كل عمل لا بد من محاذير مهمة ومن ذلك:

    48. لا يلزم أن أي شخص يكتب مقالاً أو موضوعاً من مواضيعهم أن يوافقهم في الفكر ، فلا بد من التأني والنصح له فقد يكون جاهلاً
    49. الانتباه لردود الفعل التي قد تحصل من بعض الشباب وربما تفسد بعض النتائج المثمرة من استعجال وغيره.
    50. ………

    #211925

    En réponse à : noukat 3la wjada

    Anonymous
    Membre

    chofo ntoma mnnin kathdro 3la lmostawa dyal nokat wlla chi haja hakdak kat9m3o lwa7ad w hada khata9 koulwa7ad 7or fta3bira w ftari9at noukat ya3ni koulchi khasso yfrragh hdarto b2ay 7aja w akid anna dayman kanl9aw mou2ayyidin w mou3aradin hadi haja tabi3ya lihada khass ay wa7ad ima y9bal w y3bbar 3an 9ouboulou btarika mzyana aw yrfad wlla may3jboch w3alla9 btari9a mzyana machi jari7a wlla fiha l9am3 . En bref lli 3jbato chi y7aja ymd7ha wlli ma3jbatoch yamkan llih y3alla9 walakin badab bach maykounch nidam dyal lghaba 7na fblad mzyana lhamdolillah w ntmmnaw lkhir whad chi ytaba9 inchaellah

    Iznassen
    Membre

    Un des patrons de cette nouvelle radio qui émettra sur la bande FM est Ali Lazrak, un marocain originaire du Hoceima.

    Ci-dessous un article publié par le journal « Maroc-Hebdo » sur ce personnage.

    Ali Lazrak, député d’origine marocaine aux Pays-Bas

    Un Rifain imbattable

    Ali Lazrak est déterminé à tenir la dragée haute à ses ex-amis politiques, les Socialistes, auxquels il reproche leurs positions sur l’intégration des Néerlandais issus de l’immigration.

    Ali Lazrak ne jette pas l’éponge. Pris à partie par certains médias hollandais et exclu, mercredi 4 février courant, du groupe parlementaire de sa formation, le Parti socialiste néerlandais (PSN), ce député d’origine marocaine fait preuve, jusqu’ici, d’une grande force de caractère.
    Non seulement, il a catégoriquement refusé de céder son siège à ses anciens camarades politiques, mais il a décidé de créer son propre groupe parlementaire, qui portera le nom de son unique membre.
    «Le règlement intérieur du Parlement néerlandais permet à tout député exclu ou démissionnaire du groupe parlementaire de son parti de créer, s’il le veut, son propre groupe parlementaire », indique, dans un arabe impeccable, Ali Lazrak, joint par téléphone par MHI. Altier et fier, à l’image d’un Rifain pur jus, Ali Lazrak, natif d’Al Houceima en 1948, est déterminé à tenir la dragée haute à ses ex-amis politiques avec lesquels la rupture est désormais consommée. «Mon exclusion des rangs du parti n’est pas encore annoncée, mais elle est attendue, logique et inévitable », affirme-t-il.

    Réserves

    À la question de savoir comment les choses en sont arrivées là, le parlementaire avance deux séries de raisons : «Je trouve totalement absurde la caution apportée par le Parti au principe de dispatcher les gens de couleur, avec un pourcentage donné, sur les quartiers habités par les Hollandais de souche».
    Cette politique, motivée par le souci de favoriser l’intégration des immigrés, était, selon lui, possible, au début des années 1980, quand le nombre des étrangers étaient très limité, mais, aujourd’hui, elle serait irrationnelle, dans la mesure où les gens issus de l’immigration représentent entre 40 et 45% des habitants des principales agglomérations urbaines néerlandaises.
    Ali Lazrak formule également de sérieuses réserves sur d’autres aspects de la politique d’intégration prônée par ses anciens compagnons. Par exemple, il trouve décalée la position de ceux qui tentent de rendre obligatoire l’endogamie en Hollande. « Il y en a certains qui, sous le prétexte de favoriser l’intégration des immigrés, veulent s’opposer au mariage avec des étrangers ou des étrangères et, par là, contrarier le droit au regroupement familial en vigueur dans tous les pays de l’Union européenne», s’indigne le député.
    Mais, au-delà de ces questions, qui touchent le cœur du débat politique aux Pays-Bas, la mésentente entre M. Lazrak et ses anciens amis politiques portent sur un autre chapitre plus personnel.
    Le parlementaire d’origine marocaine a toujours refusé «d’obtempérer» aux règlements de son parti, qui l’obligeaient à verser la totalité de ses indemnités mensuelles (5 mille euros) à la trésorerie du PSN, qui se charge elle-même de payer un salaire de 2000 euros à chacun des neuf parlementaires de cette formation politique. Le chef du «groupe parlementaire Lazrak» entend désormais consacrer le plus clair de son temps à la promotion de sa propre vision de la problématique de l’intégration aux Pays-Bas. Il est sûr qu’il finira par l’emporter.

    Mésentente

    L’optimisme à tous crins de ce Rifain investi exclusivement dans le débat interne néerlandais, s’explique probablement par son endurance et sa détermination peu communes. Quand il était arrivé en 1971 à Rotterdam, Ali Lazrak n’avait rien qui le prédestinait à être une figure de proue de la politique aux Pays-Bas.
    Arrivé à ce pays dans le cadre d’accords bilatéraux maroco-hollandais sur la main d’œuvre, ce bachelier, issu d’une famille modeste, était un simple ouvrier. Il a travaillé dans une usine de fabrication de voitures avant de devenir serveur dans une chaîne des restaurants. Ce dernier boulot, révèle-il, lui permettra d’apprendre, voire de maîtriser, le néerlandais.
    Il devient plus tard un assistant social en charge des communautés d’origine étrangère à Rotterdam. En 1979, il se marie avec une Hollandaise de souche, qui lui donne trois enfants. Il devient journaliste en 1983. Il s’occupera, pendant seize ans, de l’édition arabe et rifaine de la radio hollandaise. Devenu rédacteur en chef au sein de cette boîte, mais surtout une figure connue et reconnue au sein de la communauté marocaine aux Pays-Bas, l’ancien ouvrier commence à être tenté par la politique. Ainsi, il intègre en 1996 le Parti travailliste, une petite formation de gauche, avant de jeter son dévolu, deux ans plus tard, par le PSN.
    Son ascension politique sera depuis lors fulgurante. Premier et unique Marocain à siéger dans le Parlement hollandais, Ali Lazrak, contrairement à d’autres d’immigrés issus du Royaume, garde une bonne distance avec les affaires de son pays d’origine. Il se définit volontiers et d’abord comme un Néerlandais. «Ce qui me préoccupe en tant qu’homme d’action, ce sont les problèmes des Pays-Bas», dit-il, en toute clarté.

    Source : mroc-hebdo

    Iznassen
    Membre

    أمزيان الثامنة في ترتيب الفائزين بالدورة الثالثة عشر لمهرجان موسقى الطفل الدولي

    احتلت فرقة أمزيان المرتبة 8 في المهرجان الدولي لموسيقى و أغنية الطفل التربوية، و شاركت جمعية أمزيان للمرة الثانية في الدورة الثالثة عشرة للمهرجان الدولي لموسيقى و أغنية الطفل التربوية الذي نظمته جمعية العدوتين للموسيقى تحت رعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، و تحت شعار « التنمية البشرية تحفيز للخلق و الإبداع » و ذلك أيام 5-6-7 و 8 ابريل 2006 بقاعة المهدي بنبركة (الكنيسة القديمة) حي المحيط بالرباط.
    وقد عرف المهرجان مشاركة 18 فرقة موسيقية تهتم بالطفل مثلت مختلف مدن المملكة، كان من بينها 4 فرق أمازيغية، حيث احتلت جمعية أمزيان المرتبة 8 بــ:
    -أغنية: إحنجان إمزيانن (الأطفال الصغار).
    -كلمات و ألحان: محمد بوراس.
    -أداء الأطفال: سفيان البكوري – شرف برسول و وليد بوشرطة (كلهم لم يتجاوزوا 13 سنة).
    -الإعداد النفسي: جواد بوشرطة.
    -التأطير و التنسيق: محمد أدرغال.
    و بحضور لجنة التحكيم المتكونة من السادة:
    -الأستاذ محمد الخضير الريسوني – شاعرا.
    -الأستاذ محمد الطاهر التوزاني – شاعرا.
    -الأستاذ عبد الحميد بوجندار – ملحنا.
    -الأستاذ عزيز حسني – ملحنا و مغنيا.

    بينما جاء ترتيب باقي الفرق الأمازيغية المشاركة في المهرجان على الشكل التالي:
    -جمعية أزغنغان للثقافة و التنمية على الرتبة 10 بأغنية « أموني إفاسن ».
    -جمعية بويا للثقافة و الرياضة و التنمية بن الطيب على الرتبة 11 بأغنية « ثامزا ».
    -جمعية أوسمان للتنمية و الإعلام من الدشيرة الجهادية – أكادير – على الرتبة 13 بأغنية « أسكيل ».
    جمعية أمزيان تشارك في المهرجان الوطني الأمازيغي الثاني لمسرح الطفل بأكادير

    وبعيدا عن الرباط حلت جمعية أمزيان بمدينة أكادير للمشاركة في المهرجان الوطني الامازيغي الثاني لمسرح الطفل الذي نظمته الجمعية المغربية للبحث و التبادل الثقافي بالمركب الثقافي الحاج الحبيب بأنزا أكادير أيام: 7-8-9 أبريل 2006.
    هذا و قد كان في استقبال جمعية امزيان كل من السيد إبراهيم أخياط الكاتب العام للجمعية المغربية للبحث و التبادل الثقافي، و السيد محمد شجاري رئيس فرع أنزا، و السيد محمد الشامي عضو بالمجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الامازيغية بالإضافة إلى بعض الفعاليات الثقافية و الفنية المحلية.

    كلمة الكاتب العام للجمعية المغربية للبحث و التبادل الثقافي
    « مرحبا بمدينة الناظور و بجمعية أمزيان في المهرجان الوطني الأمازيغي الثاني لمسرح الطفل، نتمنى لهم التوفيق و نحن مستعدون للتعاون معهم و نتمنى أن يشاركوا السنة المقبلة بمسرحية من الناظور »
    إبراهيم أخياط
    أكادير: 10أبريل 2006

    ٭٭ جمعية أمزيان منضوية تحت لواء الجامعة الوطنية لموسيقى الطفولة و الشباب…
    الـمـشـاركــة فـــي :
    1- الدورة الثالثة عشرة للمهرجان الدولي لموسيقى و أغنية الطفل بالرباط – أيام: 5-6-7 و 8 أبريل 2006
    2 – الـمـهـرجـان الـوطـنـي الأمـازيغــي الـثـانـي لـمســرح الـطـفــل
    بأكادير – أنزا – أيام: 7- 8 – 9 ابريل 2006
    أمزيان تحتل الرتبة 8 في المهرجان الدولي لموسيقى و أغنية الطفل التربوية

    Iznassen
    Membre

    هل هي إشكالية ثقافية أم سيرورة تدريجية نحو الذوبان

    الهوية إطار متكامل من السمات المميزة لجماعة ما… في زمن ما … تشتمل على عدة مكونات تشمل كافة مجالات النشاط البشري عبر مستويات ثلاثة: الهوية البيولوجية، الهوية الاجتماعية، الهوية الثقافية.

    و تشكل الهوية البيولوجية العتبة الأولى للهوية حسب الأستاذ محمد الدكالي، و تعني صفاء العرق و بقاء السمات البيولوجية ثابتة عبر العصور، كما يعتقد بذلك أصحاب النزعات العرقية، و يبدو أن الأساس العلمي للهوية الابيولوجية قد تهدم نتيجة اختلاط العروق و الدماء بفعل التزاوج و التلاحق بين الفصائل الدموية. و الانسان الأمازيغي المغربي افتقد عبر التاريخ هويته البيولوجية الأصلية بفعل العوامل السالفة الذكر .

    و هذا ما دفعنا الى اسقاط هذا المعيار من أدوات البحث لصعوبة تحققه الميدانية، حيث توجهنا اساسا الى المغاربة الناطقين بالأمازيغية أو ذوي الأصول الأمازيغية اعتمادا على معيار الهوية الثقافية و الاجتماعية.

    و الهوية الثقافية و الاجتماعية هي من مجموعة من القيم الأخلاقية و الدينية للجماعة، و تشمل عنصر اللغة و التمثلات و تصورات العالم و التقاليد و العادات و السللوكات أو ما يصطلح على تسميته بالرمزية الاجتماعية، و هذه السمات المميزة للهوية الثقافية يمكن أن ينظر اليها من منظورين: صوري و جدلي، أو ماهوي و تاريخي.

    فالمنظور الصوري أو الماهوي يعتبر الهوية الثقافية بمثابة ماهية ثابتة لا يطالها التغيير و لا يخضع لتحولات التاريخ! إنها بمثابة روح خالدة، و بهذا المعنى فهي هوية مغلقة ثاتة و أقرب ما تكون للمثال الأفلاطوني المتعالي.

    أما المنظور التاريخي و الجدلي فيعتبرها سمات متحولة، مفتوحة، و مرتبطة بتحولات التاريخ الواقعي سلبا و غيجابا و قادرة على الاغتناء و على اكتساب سمات جددة باستمرار.

    و الهوية الثقافية هي المحدد الكمي أو الشكلي كالاقليم و اشكال تجسد الجماعة ك (القبيلة، المدينة، المنطقة…)

    و الهوية الأمازيغية انطلاقا من مضامين هذا المفهوم تعيش حالة أزمة مستديمة من جراء الذوبان التدريجي في معترك الحياة المدنية و التي تفرض معها قوانين الاستعاب و الاحتواء بأدوات القهر الاقتصادية و القانونية و الادارية، و الثقافية، و نمودج مدينة بركان غير مستثنى من هذه القاعدة، حيث استطاعت القوة الاقتصادية و الانتاجية للمنطقة أن تنسج استلابا ثقافيا لساكنتها ذوي الأصول الأمازيغية، إذ امتصت القوة المركزية الاقتصادية كل طاقاتهم و عطلت معها كل امكانيات الاسقلال الثقافي الذاتي الذي يصون الجماعة من الانحلال و البتر الهوياتي.

    و يشير د. الحسين ازغاي الى هذه الظاهرة فيقول أما داخل المدن، فيمارس البعض الثقافة الأمزيغية كحنين الى مسقط الرأس و الى البلد، في حين يمارسها الآخرون كوسيلة لإعادة امتلاك هويتهم المهددة بالاستعاب. و بلعب المثقفون ضمن هؤلاء الدور الساسي، حيث يقومون بمعالجة قضايا المثاقفة عن طريق الاهتمام يالغة و الأدب و الموسيقى… للتخفيف من حدة التوتر المرتبط بالادراك الهوياتي، و من هذا المنطلق يتم نفي الاختلاف، فيما يخص الارتباط بالذات و تأكيده و إبرازه يالنسبة للآخر، و يتم الانطلاق من الاثنية كمرحلة أولى للهوية الثقافية للوصول الى تبني هوية متفتحة أو هوية مطلقة كرد فعل ضد تعامل الآخر مع هذه الأمازيغية نفيا أو قبولا، أما أساس هذه المثاقفة التي أدت الى إعادة الطرح الهوياتي في ظروف مغايرة الآن و في وضع غير مريح للغة و الثقافة الأمازيغيتين، فقديم جدا و يعود حسب أطر الحريكة الثقافية الأمازيغية الى سلوك الأمازيغ للازدواجية اللغوية عبر مختلف الحقب التاريخية، أما الزاوية التي ينظم منها الى هذه الازدواجية فتختلف، فالبعض ينظر اليها كشكل من أشكال الانفتاح الايجابي على الثقافات الوافدة، و قد يركز الآخرون على الجانب السلبي لهذا الانفتاح و الذي كان من نتائجه عدم إنماء الأمازيغية كلغة، و لتصحيح هذا الوضع جاءت الحركة الثقافية الأمازيغية الناشئة لتؤكد على ضرورة إنماء اللغة الأمازيغية.

    و في البحث الميداني الذي أجراه طاقم جريدة ملوية حول واقع الهوية الأمازيغية بمدينة بركان، اعتمادنا أدوات منهجية علمية سوسيولوجية تطرح في منطلقاتها النتائج العامة التي خلص لها الباحث د. الحسين وعزي كفرضيات و مقدمات عامة لتضع الإطار الموضوعاتي للأسئلة البحثية اتجاه المستجوبين عبر المحاور التقنية الآتية:

    المحور الأول: الاستعمال الزمكاني للغة الأمازيغية في الحياة اليومية للفرد.

    المحور الثاني: الممارسة الثقافية و التعاطي مع المنتوج الثقافي الأمازيغي.

    المحور الثالث: العلاقة مع الثرات الأمازيغي.

    المحور الرابع: واقع الحركة الثقافية الأمازيغية بمدينة بركان.

    المحور الخامس: أفق الامتداد الاشعاعي للحركة الثقافية الأمازيغة.

    و في مرحلة ثانية قام الطاقم بتفكيك هذه المحاور الى (27 سؤالا) مع اعتماد صيغة السئلة المفتوحة كتقنية بحثية لتوسيع هامش الاجابات و الردود الممكنة و تدعيم البحث بمعطيات جديدة التي ترسم توجيهات هذا التحقيق الميداني.

    و في مرحلة ثالثة استأثر اهتمامنا بماهية العينة المدروسة من الزاوية الكمية و النوعية، و ذلك باعتماد مقاربة تجمع ما بين التوازن العمري و الفئوي و الدراسي و الجنسي و الميولات الايديولوجية و السياسية، و الأخذ بعين الاعتبار الضرورات العلمية أي الاختيار العشوائي للعينة المستجوبة فكانت النتائج الآتية: (انظر الجدول الأول)

    الذكور 57% الاناث 43%
    الجنس

    الجيل الأمل (أكثر من 55 سنة) 8% الجيل الثاني (ما بين 35 سنة الى 55 سنة) 31% الجيل الثالث (من 17 سنة الى 35 سنة) 61%
    الأعمار

    بركان 97% جهات أخرى 3 %
    مكان الازدياد

    بركان 98 % جهات أخرى 2%
    محل الاقامة

    ابتدائي 39% ثانوي 24% جامعي 47%
    المستوى الدراسي

    مقاولون 3% الوظيفة العمومية 10% معطلون 18% العليم 21% التلاميذ 15% التلاميذ 15% مستخدمون 27% مهن حرة 6%.
    المهن

    الأحزاب 11% الجمعيات 13% لا ينتمون 76%
    الانتماء السياسي و الجمعوي

    بني وريمش 12% بني عتيك 31% بني منكوش 20% كبدانة 17 % بني خالد 1% لعثامنة 4% أولاد منصور 4% هوارة 9% بني وكيل 3% خارج المناطق القبلية لمدينة بركان 2%
    الانتماء القبلي

    لكن هذا التوزيع لا يعكس بالمطلق التشكيلة القبلية لساكنة مدينة بركان، حيث يشكل النازحون من وسط و جنوب المغرب الأغلبية العددية في الحياء الغربية و الشمالية للمدينة (بوهديلة، الفيلاج و حي حمزة، بينما يستوطن معظم قبائل بني يزناسن في الأحياء الشعبية القديمة كحي لعيون (لكرابة)، حي المحمدي (المكتب)، حي القدس (بويقشار)، حي المقاومة (لمحال) و حي الأندلس، كما أن حي بوكراع (لبني الجديد) يضم النخبة الجديدة للمدينة ذوي الأصول اليزناسنية. و يبقى الحي الحسني (الحي الأوربي سابقا) أقدم ساكنة بركانية مكونة أساسا من الطبقة المتوسطة، و من عائلات طبعت ببصماتها التاريخ الحديث للمنطقة (عائلة بشري، شاطر …) و من كبار الملاكين و التجار (عائلة بلحاج، قراط، القنطاري، مضران، بوراس…)

    بينما الأحياء الجديدة (الوفاق ، اليمون، الودادية، الداخلة…) فهي أحياء جديدة من تأسيس الجالية البركانية بالمهجر.

    و رغم توفر المدينة على بنيات و هياكل إدارية و اقتصادية ضخمة فإن ذلك لا يناسبه عمق حضري و عمراني للسامنة، فمازالت المدينة من المنظور الأنتروبولوجي امتداد للمجتمع القروي القديم.

    و تصنف قبائل مدينة بركان (بني يزناسن و كبدانا) ضمن الجهة الجغرافية التي ينطق أهلها بلهجة تريفيت، و أهم ما يميز مجموعة تاريفيت هو تخفيف نطق الفاء (ت.ه) و تحويل اللام الى راء، و تحويل اللام المشددة الى التاء المشددة أو إلى (دج).

    و قد جاءت نتائج البحث الميداني حول الهوية الأمازيغية بمدينة بركان لتؤكد صحة المنطلقات الفرضية المطروحة عند مجموعة البحث لتعلن من خلالها دق ناقوس الانتباه الى أفق سيرورة الهوية الأمازيغية بمنطقتنا، و يمكن ملامسة ذلك بواسطة دراسة المعطيات البحثية في الفقرات الموالية:

    اللغة الأمازيغية

    اللغة كنسق لسني و شكل تعبيري مستقل للهوية يرتبط بالتحديد الجغرافي للمكونات القبلية لمدينة بركان، فقبال كبدانة الأكثر قربا من الريف هي الأشد ارتباطا باللسان الأمازيغي كاستمرار للمجتمع التقليدي القروي داخل المدينة، فأغلب العائلات القادمة من الضفة الغربية لنهر ملوية استوطنت بالأحياء الجديدة في الشمال الغربي لمدينة بركان، حيث أن 88% ممن ينطقون اللغة الأمازيغية (في كل مكان)، و يتعملون اللغة العربية للضرورة (في العمل و الادارة)، هم من أصول كبدانة و يشكلون 19 % من نسبة المستجوبين، و مرد ذلك الى قبيلة كبدانة هي آخر القبائل التي التحقت بالمدينة و تبلغ نسبة الأفراد المستجوبين ممن يستعمل اللغة الأمازيغية للضرورة (في المنزل، بضواحي المدينة)، و يتحدثون الدارجة العربية بلكنة محلية (39%) حيث يحتل الجيل الجديد داخل هذه العينة نسبة 10% ، بينما تصل نسبة من يستعمل اللغة العربية وحدها دون غيرها 42%.

    و بناءا على المعطيات التي أفرزتها الأرقام السالفة الذكر، يتخذ الناطقون بالأمازيغية في مدينة بركان ثلاث مواقف رئيسية، موقف محافظ مرتبط بالأصول القبلية و امتدادته العلائقية و المسلكية داخل الأسرة، أما الموقف الثاني فيتم فيه التخلي عن الأمازيغية من طرف المستوعبين أو من هم في طريق الاستيعاب لارتباطها بالهوية السلبية، و تتم سيرورة الاستيعاب عبر مراحل مختلفة، ففي المرحلة الأولى يتم اللجوء الى الازدواج اللغوي الاضافي يعيشها الجيل الأول (من القادمين من جبال بني يزناسن و كبدانة) (ونسبة ضعيفة من قبائل كلعبة)، و يمارس المتكلم الازدواج التكميلي دون تمييز وظيفي بين اللغ الأم (الأمازيغية) و اللغة الثانية (العربية) أثناء اندماجه التدريجي في البنيات الاقتصادية و الاجتماعية الثقافية الحضرية، و تدي هذه الوضعية في أغلب الأحيان بالجيل الموالي الى الفقدان التدريجي للغة عبر مراحل ثلاث، يمارس في أولها الازدواج اللغوي التعويضي ثم ينتقل في المرحة الثانية الى ممارسة الازدواج اللغوي الفهمي، و ينتهي به المطاف في المرحلة الثالثة الى أن يصبح أحادي اللغة كمال منطقي للوضعية التي يعيشها الأفراد اللذين فقدوا كل ارث لغوي و ثقافي أمازيغي، أما الموقف الثاني (فهو شبه منعدم بمدينتنا : نسبة 0% من الفئة المستجوبة)، فيتم فيه إعادة تعريف الدات الأمازيغية بغبراز تميزها عن طريق الحديث و الكتابة بالأمازيغية و السعي الى تطورها و الاهتمام بكل ما يتعلق بالأمازيغية تاريخا و ثقافة و حضارة، و من هذه الفئة انبثقت الحركة الثقافية الأمازيغية.

    الهوية الأمازيغية المحلية في صيغتها التقليدية:

    تجسدت الهوية الأمازيغية منذ مطلع الاستقلال في شكلها السياسي بالانتماء الجماعي لمكونات القبلية ببني يزناسن كتعبير هوياتي جمعي تحتمي فيه الجماعة و تعلن فيه عن الذات المتميزة و المختلة عن الآخر من خلال الانتماء الى الحركة الشعبية كحزب سياسي ينتمي أغلب أغضاؤه لأمازيغ المغرب سواء تعلق الأمر بأعضاء جيش التحرير و المقاومة كبن عبد الله الوكوتي، أو الأعيان و رجال السلطة (بكاي لهبيل)، و أيضا التحاق معظم أبناء قبيلة كبدانة بالاتحاد الوطني للقوات الشعبية بعد انضمام القائد حمدون إليه على غرار انتماء أهل سوس بالجنوب بهذا الحزب . إلا الانحرافات التنضيمية و السياسية التي شهدها حزب الحركة الشعبية على مدى تاريخه ستعرف انقسام النخبة الأمازيغية المحلية على ثلاثة أحزاب: عائلة وشكرادي عبد الله (حزب الحركة الوطنية الشعبية للمحجوب أحرضان) جزء من عائلة لهبيل (الحركة الشعبية لمحند العنصر) و بن عبد الله الوكوتي و شخصيات من أعضاء المقاومة و جيش التحرير (الحركة الشعبية الدستورية للدكتور الخطيب).

    و بداية من منتصف السبعينات ستشهد مدينة بركان حركية سياسية جديدة عن طريق تاسيس مجموعة من الأحزاب اليسارية و خلق تيارات الماركسية اللينية التي شهدت رحاب المدن الجامعية تاسيسها على يد جيل جديد من الشباب سيعملون على تقويض بالبنيات التقليدية للمجتمع الحضري بأبركان و انطلاق العمل الجمعوي الثقافي على انطلاق العمل الجمعوي الثقافي على ارضية الفكر التحريري، دون أن يشهد تمثل في الوعي الهواياتي بالأمازيغية على عكس ما شهدته جارتنا مدينة الناظور (80 كلم) التي عرفت ميلاد خطاب ثقافي أمازيغي قوي سيكون مرجعا مهما للحركة الثقافية الأمازيغية المغربية، و نذكر على سبيل المثال الاسهامات الفكرية لجمعية الانطلاقة الثقافية (جمعية إلماس حاليا) لكن هذه الحركة سوف تنحصر في مدينة الناظور الى تنتقل الى جامعة محمد الأول بوجدة مع الطلبة المنحدرين من المناطق و المدن الريفية الحسيمة ، زغنغان، مضار، إمزورن، الناظور) دون أن تعرف لها امتدادا من مدينة بركان

    الحركة الثقافية الأمازيغية بمدينة بركان.

    يعرف الأستاذ الحسين وعزي الحركة الثقافية الأمازيغية بمجموع الفعاليات التي تساهم اعتمادا علة وعي عصري و بكيفية فردية أو جماعية بشكل مباشر أو غير مباشر عن الأمازيغية أو إنماء إحدى مكوناتها من لغة و ثقافة و هوية مع الدفع بكافة مكونات المجتمع لتنخرط بدورها في تلك العملية الانمائية . و تقوم بوظيتها هاته بواسطة مجموعة من الأفعال أو المواقف ذات الطبيعة الرمزية أو المادية تتسم بنوع من الاستمرار، و تتخذ عملية الانماء أشكالا متعددة منها ما يأخذ طابعا شفويا (ندوات و المحاضرات و الحوارات و النقاشات) كما يمكن أن تظهر في الطابع الكتابي ما بين المطبوعات المنشورات العلمية الصحافية الأكاديمية… و المرتبطة بالأمازيغية) كما قد تدخل في مجال الابداع باللغة الأمازيغية شعرا و نثرا ، و أحيانا بلغات أخرى تبرز الطابع المتميز للهوية الأمازيغية و قد تتخذ هذه الأشكال طابعا سياسيا مباشرا كإصدار توصيات أو بيانات أو توقيع عرائض…

    و باسقاط هذا المفهوم على تفاعلات المجتمع الحضري بالمدينة يتجلى سجل الحركة الثقافية الأمازيغية في الانتشار الواسع للانتاجات السمعية و البصرية و بالأخص للأغلني التراثية و العصرية، (الشيخة التاميمونت، سعيد ماريواري، الوليد ميمون، مجموعة إثران…)، بالاضافة الى الفلكلور المحلي لايمديازن (العرفة) 98% من المستجوبين يستمعون الى الموسيقى و الأغاني الريفية … و تأتي في المرتبة الثانية و على درجة كبيرة من الفارق، المنشورات الصحفية الأمازيغية ذات الاهتمام الضعيف يواقع الهوية الأمازيغية، بمدينة بركان (1% ممن يطالعون الصحف الأمازيغية)، كما أن عملية الانماء التدريجي للأمازيغية مازالت ضعيفة نسبيا على مستوى الابداع، و باستثناء ما يقوم به بعض المبدعين الموسيقيين الشباب (سعيد الزروالي)، فإن مجال الأنشطة لا يشمل باقي الأنواع الأخرى كالندوات و العروض المسرحية و الأمسيات الشعرية و الفنية.

    و تبقى المنطلقات السياسية و الايديولوجية للشريحة المستجوبة في بناء حركة ثقافية أمازيغية محلية، حي يتبنى معظم المستجوبين موقفا ديموقراطيا إيجابيا من اللغة و الثقافة الأمازيغية، من خلال:

    – الموقف الايجابي من تدريس اللغة الأمايغية 97% منهم متفق مع تعميم تدريس الأمازيغية على جل المغاربة، 73% يفضلون جعل هذا التدريس اختياري. لكن تعاطي ميثاق التربية و التكوين مع تدريس اللغة الأمازيغية يزيد من تكريس دونيتها، فالبنذ 115 نص على امكانية اختيار استعمال اللغة الأمازيغية أو أي لهجة محلية للاستئناس و تسهيل الشروع في تعلم اللغة الرسمية في التعليم الأولي و في السلك الأول من التعليم الابتدائي كما يتحدث البند 116 الى أنه سيتم إحداث مراكز تعنى بالبحث و التطوير اللغوي و الثقافي الأمازيغي و تكوين المكونين و اعداد البرامج و المناهج الدراسية المرتبطة، و ذلك في بعض الجامعات بدءا من الدخول الجامعي 2000-2001، و يشير الأستاذ أحمد عصيد الى التناقض الموجود بين هذين البندين ، حيث لا يوجد درس للأمازيغية قائم بذاته كدرس العربية و الفرنسية… و إنما تستعمل فقط من أجل تعليم لغة أخرى هي العربية، و هذا ما معناه أنه إذا كانت لجميع اللغات وظائف محددة تتمثل في خدمة ذاتها أولا في تمرير حمولتها الثقافية ثم المساهمة في التنمية، فإن الوظيفة الوحيدة للأمازيغية و هدفها الوحيد هو خدمة العربية و هي وظيفة اختيارية للاستئناس فقط و نص البند الثاني على احداث مراكز للبحث اللغوي و تكوين المكونين، كما لو أن هناك درس للأمازيغية قائم بداته و مرجع هذا التناقض حسب الأستاذ أحمد عصيد هو أن هذا البند الأول وضع من طرف اللجنة التي يرأسها مزيان بلفقيه، أما البند الثاني فهو ما تمخض عن استشارة الملك الراحل لأشخاص آخرون في إطار منفصل عن اللجنة المذكورة، كما أن الأمازيغية وردت باستعمال المفاهيم التالية: الانفتاح، الاختيار، الاستئناس، و هي مفاهيم تكرس دونية اللغة الأمازيغية كما لم يشير الميثاق في الفقرة المتعلقة بمحاربة الأمية الى أهمية الأمازيغية و لم يحدد لها أي دور، مع العلم أن السبب الأول في فشل برامج محو الأمية في المغرب يرجع الى الحاجز اللغوي، و لا يمكن محاربة الأمية إلا باستعمال لغة التواصل اليومية المحلية.

    لم يرق مشروع الميثاق الوطني في التربية و التكوين الى مستوى طموح الحركة الثقافية الأمازيغية، و منظمات المجتمع المدني المآزرة لها و المتمثل في المطالبة بتدريس الأمازيغية كلغة موحدة لجميع المغاربة في التعليم العومي.

    و يرى معظم المستجوبين في أحداث المعهد الملكي للمازيغية 81% مبادرة ستعمل بلا شك على الرفع من قيمة اللغة و الثقافة الأمازيغية، و إعادة الاعتبار لها، كما أن هذا التاسيس يعد خطوة أولى 74% في اتجاه بلورة استراتجية ثقافية و لغوية وطنية، تجسد الشخصية الحقيقية للانسان المغربي. ذات الأبعاد الأمازيغية العربية، الافريقية المتوسطية و الاسلامية. غير أن صرح المطالب الديموقراطية للحركة الثقافية الأمازيغية يندرج ضمن الاطار العام للمطالب المركزية للشعب المغربي، تتجاوز الطرح التبسيطي و الانتهازي لبعض الأحزاب السياسية ( 54% لا يثقون في جدية طرح الأحزاب للقضية الأمازيغية)، بل أن الهوية لا يجب أن ترتدي لباسا غيديولوجيا و حزبيا في قضية ثقافية و مركزية عامة، و في هذا السياق وجب أخذ العبرة من التجربة المريرة للحركة الثقافية البربرية الجزائرية (MCB) بالنظر الى أحداث جوان و جويليه الماضي، رغم أن الخصوصية الغربية لا يمكن أن تقارن بما حدث في القبائل، لذلك فالمستجوبون بعد أن أدانوا تلك الأحداث (85%) يأكدون على الطرح السلمي و الهادي للمطالب القافية و اللغوية للحركة الأمازيغية (69%) من خلال:

    – توسيع الحوار بين كل المكونات السياسية و الجمعوية للمجتمع المغربي 18%.

    – إدانة أساليب التضييق الحصار التي تفرضها السلطات المغربية على الجمعيات الأمازيغية 35%

    – تفعيل مقتضيات قانون الحريات العامة و حية تاسيس الجمعيات الأمازيغية بكل أنحاء المغرب (16%)

    الأفق الاشعاعي للحركة الثقافية الأمازيغية في مطلع الألفية الثالثة.

    يتجلى حضور الموروث الثقافي الأمازيغي بمدينة بركان في استمرار تداول المنتوج السلعي المنزلي في الأوساط الشعبية دات الأصول اليزناسنية أو الكبدانية (انظر الجدول) غير أن المؤثرات المحيط السوسيو ثقافي الخارجي على الجيل الجديد قلت من قيمة هذا التداول، و اصبح في طريق الانقراض أمام هول الثورة التكنولوجية و ما أحدثته في العلاقات التواصلية و الانتاجية.

    كما أن الاهتمام الثقافي الجيل الجديد بالتراث الأمازيغي يبقى دون المستوى المطلوب لاعتبارات معرفية و إيديولوجية أحدثت نزوعات جديدة تميل الى استهلاك الجاهز دون تلمس البعاد الثقافية و القيمية لهذا الاستهلاك من جهة، و من جهة اخرى ضعف الاشعاع الثقافي للحركة الأمازيغية بالمدينة من خلال ما نستجليه من مدى معرفة المستجوبين بالمعلومات الآتية: (انظر الجدول أسفله -رقم 2)

    98% معروف 2% موجود
    الكونكرس الأمازيغي

    10% الحركة الشعبية 15% الحركة الوطنية الشعبية 22% أحزاب اليسار (الاتحاد الاشتراكي /المؤتمر الوطني الاتحادي/الحركة من أجل الديموقراطية) 1% حزب الاستقلال 52% لا أدري
    الأحزاب المدافعة من الأمازيغية

    97% غير معروف 1% ميثاق للحقوق و اللغوية و الثقافية الأمازيغية 2% لم يطلعوا عليه.
    ميثاق أكادير

    ج. أمازيغية الناظور 10% ج. أمازيغية الراشدية 1% ج.الرباط 1% ج. وجدة لا أدري 85%
    اسماء بعض الجمعيات الأمازيغية و مدن مقراتها

    الأجوبة غير الصحيحة

    القبائل 13% الشاوية 1%

    الأجوبة الصحيحة نسبيا

    – التجمع من أجل الثقافة و الديموراطية (سعيد السعدي) 1%

    – جبهة القوى الاشتراكية (الحسين آيت أحمد) 2%

    الأجوبة الصحيحة

    – الحركة الثقافية البربرية (MCO) 1%

    -تنسيقية العروش بالقبائل 1% 81% لا أدري
    أسماء بعض الحركات الأمازيغية في الدول المجاورة

    – تدريس الأمازيغية 5%

    – دسترة الأمازيغية كلغة رسمية 3%

    – الاستقلال الذاتي 1% 91% لا أدري
    مطالب الحركة الأمازيغية في الجزائر

    – مطروحة في ميثاق أكادير 1%

    – تدريس المازيغية 5%

    – اعتبار الأمازيغية لغة رسمية في الدستور 3%

    لا أدري 91%
    مطالب الجمعيات الثقافية الأمازيغية المغربية

    95% معروفة 5% لم يسمع بها.
    الحركة الثقافية الأمازيغية المغربية

    – غياب تصور نظري متكامل داخل الحركة الثقافية الأمازيغية يترجم على المستوى التنظيمي و النضالي و الاستراتيجي بفعل التناقضات السياسية و الايديولوجية و الطبقية لمكونات هذه الحركة.

    – ضعف الاهتمام المحلي بالحركة و الاقتصار على مبادرات فردية دون التفكير في الفعل الثقافي المازيغي محليا.

    – التعامل الانتهازي لبعض الأحزاب و المنظمات مع القضية الأمازيغية محليا و وطنيا حيث لا تعمل هذه الخيرة على أجرأة مواقفها الايجابية من الأمازيغية على مستوى تنظيماتها (خلق لجان ثقافية محلية، تنظم أنشطة ثقافية و فنية تغني بالأمازيغية …)

    – ضعف الاعلام المازيغي بأنواعه (المكتوب، السمعي البصري) و عدم قدرته على إيصال الخطاب الثقافي الأمازيغي على المستوى المحلي.

    – ضعف أداء الجمعيات الثقافية بالناظور و وجدة سواء لاسباب ذاتية (قلة الأطر، الامكانيات المادية…) أو الأسباب موضوعية (استمرار التضيق و الخناق على أنشطتها…)

    عود على بدء

    يطرح إشكال الهوية الأمازيغية ببركان سيناريوهات حول مستقبل اللغة و الثقافة الأمازيغية، أمام التحولات الكبرى التي تشدها البنية الديمغراطية و الثقافية في علاقتها مع الآخر، وهي سيرورة متسارعة لا تستطيع التأثير فيها، و هذا ما يزيد من التخوف الكبير من الاجابة على السؤال: هل سيأخذ الجيل الأول الثرات الأمازيغي معه الى مثواه الأخير؟ إنه سؤال التحدي الذي يضع مختلف الفعاليات المحلية أمام المسؤولية المدينة و الحضارية لصيانة تاريخهم و ذواتهم و وجودهم.

    فهل نستطيع ركب هذا التحدي؟

    هامش:

    بعض المنتوجات السلعية الأمازيغية المحلية.

    (انظر الجدول رقم 3)

    أسماء بلهجة تاريفيت (بني موسى)
    أسماء بالدراجة العربية
    الأصناف السلعية

    أجرتيل

    تزربيت أنضوفت

    ساكت

    بوشرويطن
    لحيصرة المصنوعة بالحلفاء

    زربية صوفية

    غطاء بورابح

    بوشراوط
    الأفرشة

    تزوا

    فان

    ماذون أن واري

    ُايدورت

    أغنجا

    تايسرت
    الكصعة

    طويجنة مصنوعة بالطين

    الكسكاس

    الكدرة

    المغرف

    الرحى اليدوية الخاصة بالزميطة
    أواني الطهي

    تمدواست

    أزطي

    تزطيت

    ادجاجن
    مصلحة المصنوعة بالدوم

    المغزل الكبير

    المغزل الصغير

    لمناول
    بعض الأدوات الأخرى

    المراجع المعتمدة

    * الحسين وعزي: نشأة الحركة الثقافية الأمازيغية بالغرب -أطروحة لنيل دكتوراه الدولة، طبعة 200 المعارف الجديدة.

    * أحمد عصيد الأمازيغية في ميثاق التربية و التكوين أو سياسة الميز اللغوي -منشورات الجمعية المغربية للبحث و التبادل الثقافي 2000.

    * الهوية: جدلية الثقافة المغربية بين الخاص و العام منشورات جمعية الشعلة -مطبعة السعادة 1998.

    * محمد سبيلا النزعات الأصولية و الحداثة: السلسلة الشهرية المعرفة للجميع -مارس 2000 منشورات رمسيس.

    جريدة ملوية تحقيق العدد 145/16 نونبر 30 منه 2001.

    #212442

    En réponse à : tribu ouled sidi Ali

    Anonymous
    Membre

    J’ai eu la possibilité de me connecter la première fois à Oujdacity le 25 Avril dernier et je me suis trouvé devant un site sympathique créé et dirigé par des personnes qui ont fourni un effort exceptionnel et on ne peut que les féléciter. J’ai bien apprécié leur mot dans « qui sommes nous » et dont ils insistent sur le fait de faire connaître la région de l’Oriental, une région qui nous est chère et qui veut chercher et garder son idendité. Je pense qu’en cherchant, on trouveras certainemant des personnes sympathiques qui, bien qu’en se taisant, ont beaucoup à dire et et à nous apprendre.

    En dévisageant la page d’acceuil, je me suis trouvé dans les interventions dans les forums (moi qui ne trouve pas beaucoup de temps à consacrer aux forums) une question sur « La Tribu Ouled Sidi Ali », à qui j’appartiens et j’ai répondu à une des questions de Mr Laïd qui est peut-être de la même tribu afin qu’il puisse bien se reconnaître er connaître les origines de la tribu be Ouled Sidi Ali.
    Je ne voulais donner beacoup à son nom de famille qui date de 1940 dit-il mais qu’à mon avis ne doit susciter autant de rejet; les noms de famille sony ce qu’ils sont et il y a bien des gens qui portent des noms de Bouchnafa, Bououdina, Bousnina et autres que cela puisse pour autant les affecter.

    Mr Laid n’a malheuresement essayé de demander la suite sur la Tribu de Ouled Sidi Ali et ce qui a fait l’objet de ma 2ème intervention du 27 Avril en précisant les fils de Sidi Ali Bouchnafa.

    Il y a l’intervention de Mr Mokhtar qui est très interessante dans la mesure qu’elle a ajouté comme ont dit dans le moulin mais pas sa réponse mais je reviendrais sur la question plus tard.

    Je dis cela car je voudrais parler auparavant de l’intervention en Arabe de la personne qui n’a pas mentionné son nom et qui a bien compris à quoi je voudrais en venir.

    J’ai du rencontré Mr Elhoussine KADDOURI, Directeur du Journal Oujdacity, personne aimable et sympathique, à qui j’ai longtemps parlé du but de mon intervention et on a discuté autour d’une tasse de café dans une ambiance cordiale.

    Pour finir avec la question de la tribu de Ouled Sidi Ali, du mois en ce qui me concerne et en fonction des informations qui sont en ma possession, je communique ici les déscendants des 3 fils de Sidi Ali Bouchnafa et qui sont réstés dans la Région de L’Oriental :

    * de Nasser déscendent les fils de Ghziel : Ouled Ghziel qui se divisent en Jbabra, Elhomr, Ouled Said Belhaj, Ouled Kaddour, Ouled Messaoud, Laghtayate, Ouled Benyaagoub et Ouled Moussa.

    * de Belkacem descendent Ouled Amer qui sont Douinate, Lahmaimate, Chlafa, Ouled Dadou et Lakhranga.

    * de Jaafar descendent Ouled Bourass qui sont Touama, Arogaa, Ngagza, Chrietat, Laouafa, Ouled Benyahya et Lamchichat.

    A bientôt

    #212931

    En réponse à : Nos chaînes de télévision

    fadi
    Membre

    2 chaines Fad7ine Bi8om Ddenya :
    TVM: Tout Va Mal dans le champs audiovisuel marocain !!
    ITM: Alias Lmar7ouma ki fait la grasse matinée et dort après la prière de L3cha !!
    2M: Symbole d’hypcrisie marocaine !! Ramdan l2imane w tta9wa et l’été Ara Brre3, l7ay7a w Nnachate !!

    #211211

    En réponse à : Oujda & la marginalisation

    ratek84
    Participant

    badal mangoulou tlemcen,bechar, meghnia dialna ntouma katgoulou oujda dialhoum, kel montalité 3endkoum a ghachi wejda
    je ve repondre a celui ki a di k a oujda existe et vit bcp d algeriens : ECOUTE COUSIN LE NOMNRE DES ALGERIENS KI VIVENT A RABAT ET CASA ET PLUS KE CELUI KI EXISTE A OUJDA DIALEK EST CE KON DI DS CE CAS KE CASA ET ALGERIENNE ??????????????
    HNA LES MAROCAIN HAD CHI LI KHALLANA LOUR ON NE PART PAS DE NOTRE CULTURE , ON VE ARRIVER O SAUMMET EN SE PRENNANT PR DES ALGERIENS OU FRANCAIS OU JE SAIS PA KOI………….. ON VA PA REALISER NOTRE DEVELOPPMENT K’à LE JOURS OU ON DIRA KON EST DES MAROCAIN ET LES ALGERIE (comme etat) ET L ENNEMI NUM 1 DU MAROC ET KON N AIME NOTRE PAYS ET LE TRAVAILLER COMMME LES ASIATIQUE
    HADA HOA LE VRAI MAROCAIN ecoute
    «  » » »O LLI MA 3EJBOCH L MAROC YEMCHI Y3ICH 3END BOUTEFLIKKA O YECHRI LHAM B 70 MILLES ET YEDKHOL LEDDAR M3A 19H » » » » » » »

    #212846

    En réponse à : 1er mai à la couleur amazighe

    Iznassen
    Membre

    @dawy wrote:

    Salut miss n’atmourt(désolé je ne connais pas le pluriel),
    Avant de revendiquer quoi que ce soit (ayez les) bien Marocaines et debarrassez vous de ces étiquettes qui vous collent à la peau :
    La contrebande et le hashish.Debarrassez vous de cette mentalité qui consiste à dire que tous ceux qui sont de l’autre coté du rif sont des « 3guiebs, des betes, des cons.
    Vous avez été asservi et vous avez servi le franquisme et le boumedienisme dans une certaine mesure.Etes vous devenus maso à ce point.?
    L’année 1975 ne vous dit plus rien.Soyez honnetes. Ne mentez pas à vos enfants.Racontez la vérité.L’année ou boumediéne n’a pas fait le tri entre vous et le sable.Vous n’avez meme pas eu droit a un vieux bus francais .C’était des camions à benne qui vous deversait par familles à la frontière.
    Je sais que c’est trop demander à un rifain de faire l’effort de comprendre qu’il y’a actuellement des chinois ,des japonais qui connaissent son dialecte.Je ne parle meme pas du cas du marocain (non rifain) qui si jamais il aurait comme interlocuteurs deux rifains il ne manquera à coup sur de se faire brocarder.
    Arretez vos conneries,on est là.
    Ceux qui veulent jouer à l’IRAKISATION du maroc se trompent.
    D’autres ont éssayé en vain………………..

    دعوها تمر…

    #212845

    En réponse à : 1er mai à la couleur amazighe

    dawy
    Membre

    Salut miss n’atmourt(désolé je ne connais pas le pluriel),
    Avant de revendiquer quoi que ce soit (ayez les) bien Marocaines et debarrassez vous de ces étiquettes qui vous collent à la peau :
    La contrebande et le hashish.Debarrassez vous de cette mentalité qui consiste à dire que tous ceux qui sont de l’autre coté du rif sont des « 3guiebs, des betes, des cons.
    Vous avez été asservi et vous avez servi le franquisme et le boumedienisme dans une certaine mesure.Etes vous devenus maso à ce point.?
    L’année 1975 ne vous dit plus rien.Soyez honnetes. Ne mentez pas à vos enfants.Racontez la vérité.L’année ou boumediéne n’a pas fait le tri entre vous et le sable.Vous n’avez meme pas eu droit a un vieux bus francais .C’était des camions à benne qui vous deversait par familles à la frontière.
    Je sais que c’est trop demander à un rifain de faire l’effort de comprendre qu’il y’a actuellement des chinois ,des japonais qui connaissent son dialecte.Je ne parle meme pas du cas du marocain (non rifain) qui si jamais il aurait comme interlocuteurs deux rifains il ne manquera à coup sur de se faire brocarder.
    Arretez vos conneries,on est là.
    Ceux qui veulent jouer à l’IRAKISATION du maroc se trompent.
    D’autres ont éssayé en vain………………..

    #201418
    Zineb
    Membre

    Voici qq nouvelles sportives de Oujda:

    « · L’ex-international, Abdelatif Benazzi, impliqué dans le projet

    · Signature de 2 conventions pour la mise à niveau de 2 écoles de rugby

    · Plus de 4 millions de DH pour réhabiliter le stade

    Abdelatif Benazzi, l’ex-capitaine de l’équipe de France de rugby, et l’Association Nour poursuivent leurs actions visant l’insertion des enfants par la pratique du sport, notamment le ballon oval. A noter que le projet a démarré en avril 2004 quand ces derniers ont réuni, à Oujda, plus de 3.000 jeunes pour des rencontres sportives mémorables.
    L’opération est renouvelée. En effet, durant deux jours, Oujda et Saïdia ont fêté le rugby dans une ambiance juvénile et enthousiaste. Le 29 avril 2006, le stade a été le théâtre de plusieurs matches. Ainsi, quelque 1.000 jeunes Français et Marocains ont bénéficié de séances d’initiation données par des stars du sport national et international. A noter la présence de la championne olympique Nawal El Moutawakil; Aziz Bougja, président de la Confédération africaine de rugby; Pascal Gentil, triple champion du monde; Stéphane Mifsud, champion du monde de plongée et des légendaires rugbymen, Laurent Benezech, Laurent Cabannes, Olivier Merle et Olivier Roumat. Des stars marocaines étaient également au rendez-vous comme Abderrahman Hamdi, Ahmed Souilmi et les frères Zaoui.
    Par ailleurs, cette rencontre a été couronnée par la signature de deux conventions pour la mise à niveau des deux écoles de formation du MCO et de l’USO- section rugby. «Lobjectif est de développer la pratique du rugby et d’augmenter le nombre de pratiquants», indique Benazzi, président de l’Association Nour.
    Il s’agit également, selon l’international marocain, de développer les autres activités sportives. «Mais si nous nous focalisons actuellement sur le rugby, c’est parce que l’on pense que le Maroc a toutes les chances de se qualifier à la Coupe du monde, qui sera organisée en France en 2007», ajoute le rugbyman. Enfin, une autre convention a été conclue entre la wilaya de l’Oriental et l’Association Nour pour la réhabilitation du stade de rugby d’Oujda. Celle-ci porte sur un investissement de plus 4 millions de DH.

    «Nous sommes aussi liés par une convention à la municipalité de Figuig pour la restauration de deux écoles avec une plate-forme de volley. Le projet sera achevé vers la fin de cette saison scolaire», souligne Abdelatif Benazzi, président de l’Association Nour.

    Mohammed ZERHOUDI
    L’Economiste. »

    #212727
    dahlia
    Membre

    meeloud a raison fadi 💡

    je pense que c’est dans ces choses là qu’il faudrait parler d’égalité ,hommes et femmes sont reponsablisés dans cet affaire de virginité ….si chaque homme tiens à des principes ,tiens à sa religion nous pourrions très bien changer les choses…si l’homme rejette celle qui le conduirait au péché le monde se réveillerait…il épargnerait le mal à ces jeunes femmes parmi lesquelles , une soeur ,une fille….
    et la femme tchouf hta té3ya ttoub…..et on diminuerait certes ceci.mais hèlas qui pourrait bien écouter ceci ,je suis sure que la majorité s’en moquerait peut etre pas sur ce forum mais essayez d’en parler avec vos amis ,vos collègues…et dites moi quel serait leur réaction… »m3é9dine ,mtkhélfine ,mal9awe maydiro galssin 3la al a7adite f dik oujdacity , des arrièrès…etc…. » n’ai je pas raison 🙄

    #212723
    meeloud
    Membre

    ça va beaucoup plus loin que ça….

    les arabes sont revenus à leur état « naturel »… l’homme au dessus de la femme.

    pourquoi certaines filles ne gardent-elles plus leur virginité ?

    tout simplement parce que les hommes ne le font pas…

    un simple raisonnement :

    1- l’homme ne se sent pas obligé de se préservé pour son mariage
    2- l’homme a des envies (sexuelles) et part les assouvir chez les prostituées
    3- l’homme n’a plus envie de se marier (ne voyant plus que le côté responsabilité du mariage : une femme à entretenir, une famille à nourir, des limites à s’imposer, une seule et même femme pour assouvir ses envies, etc….)
    4- la femme garde sa virginité elle plus par peur d’être montrée du doigt, que son mari la renvoie chez elle la nuit de noce plutôt que par respect vis à vis d’Allah (swt)
    5- la femme ne trouve pas de mari pour se marier (voir point 3)
    6- la femme a elle aussi des envies qu’elle a de plus en plus de mal à refouler
    7- la femme rencontre un homme
    8- l’homme lui dit qu’il faut d’abord faire connaissance avant de lui demander sa main.
    9- le temps passe
    10- l’homme continue de faire espérer la femme
    11- la femme est de plus en plus amoureuse et attachée à cet homme
    12- l’homme lui s’en fout et n’a qu’une idée.
    13- l’homme lui demande d’être un peu pls « détendue », plus ouverte (sans faire de jeu de mot)
    14- la femme refuse pour l’instant …
    15- l’homme fantasme sur les filles du parabole
    16- la femme est obligée de s’aligner si elle veut le garder.
    17- le temps passe
    18- l’homme met la pression à la femme pour qu’elle soit plus caline
    19- la femme croyant que ce sera son futur mari se dit pourquoi pas, en plus avec l’âge je n’ai plus trop le choix…
    20- l’homme et la femme ont des ce qu’on appelle « frotti frotta »…et la l’homme ne pouvant plus se retenir va plus loin…
    21- et là c’est le drame !
    22- la femme est en panique
    23- l’homme la rassure en lui disant que c’est pas grave puisqu’il va l’épouser…
    23- la femme se sent moins fautive….
    24- l’homme et la femme ont des rapports plus libéré
    25- l’homme rencontre une autre fille plus belle, ou plus jeune, ou plus riche, etc…
    26- l’homme va voir de moins en moins la première femme
    27- l’homme ayat conquis la nouvelle, abandonne la première…
    28- la femme est désespérée…
    29- la femme se retrouve seule, la réalité marocaine (lâge d’une femme est très important) la rattrapé.
    30- l’homme ne culpabilise pas, en plus il ne se voit pas présenter une femme^non seulement âgé et en plus pas vierge à ses parents…(surtout qu’au Maroc le moment le plus excitant et celui oû l’homme defleure la femme le soir de la nuit de noce (souvenez vous l’exibition du drap) ==> au passage je rappelle que cette coutme barbare est interdite en islam !!!)
    31- la femme ne trouve plus d’homme voulant d’elle, sauf des hommes mariés souhaitant une deuxième femme, et encore !
    32- la femme refréquente à son tour un homme
    33- pour ce qui ne savent pas : quand on a gouté aux plaisirs charnels on a ne peut plus s’en passer
    34- la femme a a nouveau envie de faire l’amour….
    35- l’homme a lui toujours envie de toute façon…
    36- la femme croit que de cette manière elle va pouvoir le conserver…mais une fois envoe elle se trompe
    37- l’homme est content d’avoir une femme plus jeune que la sienne…
    38- l’histoire se répète
    39- la femme n’arrivant plus à se marier, se dit que comme les hommes; pourquoi elle n’aurait pas le droit d’avoir des relations hors mariages? de toute façon elle ne se mariera plus et il faut bien qu’elle se fasse plaisir dans la vie…
    40- la femme asume enfin sa sexualité… tout comme l’homme l’assume depuis des années déjà…
    41- la pays se retrouve avec des hommes et de femmes, qui peuvent se voir, se fréquenter et même coucher ensemble (les policiers ferment de plus en plus les yeux…)
    42- les hommes et les femmes n’ont plus envie de se marier parce qu’ils veulent garder leur liberté, ils veulent pouvoir changer de partenaire aussi souvent qu’ils le souhaite, et en plus un mariage ça coût de l’argent avant, pendant et après !
    43- certraines femmes ne trouvant pas de travail ni d’argent pour se nourrir se disent pourquoi pas faire ce que je fais depuis maintenant pas mal de temps pour de l’argent, en plus l’epoque des touristes et des « facancias » arrivent !
    44- les femme se prostituent…
    45- les hommes ne trouvent pas de travail etc….
    46- les hommes se prostituent à leur tour (cf. Homosexualité montant au maroc)
    47- le maroc rentre dans une débauche où l’argent devient un dieu à la place d’Allah (qu’ Allah nous préserve de sa calomnie)
    48- les gens oublient Allah
    49- Allah les punit… (secheresse, tremblements de terre, innondations, etc…)
    50- les marocains ne comprennent pas…Pourquoi nous ?
    51- les marocains pleurent mais ne se remettent pas en question…
    52- le temps passe, les marocains oublient et retournent à leur habitudes…

    Voilà pourquoi notre pays ne tourne pas rond…

    Vous demandez pourquoi alors les femmes ne sont plus vierges? tout simplement parce que les hommes ne le sont pas…ces femmes ne perdent pas cette virginité toute seule, non ?

    Il est temps que notre pays se réveille avant l’heure finale….

    L’homme a inventé l’argent, et maintenant l’argent l’a dominé et est devenu de son dieu…

    Seul Allah est Dieu, l’Unique, le Pourvoyeur… c’est en lui que nous devons placer notre confiance, notre avenir dépend de lui seul.

15 réponses de 6,061 à 6,075 (sur un total de 6,116)
SHARE

Résultats de la recherche sur '3 7 9'