أنواع زواج!!!!!!!!!!!!!!!!

Forums OujdaCity Débats أنواع زواج!!!!!!!!!!!!!!!!

  • Ce sujet est vide.
10 sujets de 1 à 10 (sur un total de 10)
  • Auteur
    Messages
  • #202133
    oujdi01
    Membre

    في الشارع العربي اليوم « عشرة أنواع زواج » هي: العرفي, المسيار, الإنترنت, الفرند, الدم, السياحي, الوشم, الأُنس, السري, والزواج بدون إنجاب.
    فكيف ظهرت هذه الأنواع من الزواج? ولماذا يلجأ إليها البعض? وما حكمها? وما آثارها الاجتماعية والنفسية على الأسرة والمجتمع?

    علماء الاجتماع والصحة النفسية والدين حذروا من تنامي أشكال غير مشروعة من العلاقات كبديل عن الزواج, لما فيها من ضياع لحقوق المرأة, وتهديد لمؤسسة الأسرة التي تعد المدرسة الأولى لبناء الإنسان, واللبنة الصحيحة في تكوين المجتمع. وأكدوا أن وراء تلك الأشكال من العلاقات أغراض مشبوهة تشمل التحايل لإسقاط حقوق المرأة, إضافة الغش والخداع, بإطلاق لفظ « زواج » على علاقات لا تتصل إلى الزواج الشرعي بأي صلة. وشددوا على أن المجتمع العربي في حاجة إلى « عملية إفاقة » ليبحث ملف الأسرة بجدية, لمعرفة أسباب ظهور تلك الأنواع من العلاقات المحرمة التي يسميها البعض زواجا, وما هي بزواج.
    التحقيق التالي يسلط الضوء على المزيد من آرائهم وأفكارهم.

    الدكتور شوقي عبده الساهي, أستاذ الفقه والدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر, يقول عن تلك الأنواع من الزواج:
    – العرفي: زواج غير مكتمل الأركان ولا الشروط, ويفتقد الإشهار, مع استكتام الشهود.. وهو ينتشر بين شريحة كبيرة من شباب الجامعات.

    – والمسيار: يقوم هذا النوع من الزواج على الاتفاق الصريح بين أطرافه بإسقاط حق المرأة في النفقة والمسكن الشرعي والبيتوتة المعلقة على إرادة الرجل ومشيئته وحده. فالمرأة تبقى في بيت أهلها, ويذهب إليها الرجل في زيارات قصيرة متى شاء, ولذا يُطلق عليه زواج المسيار, لأن الزائر لا يُطيل المكوث عند المضيف.

    – الإنترنت: ويتم بعد تعارف الشاب والفتاة من خلال غرف الحوار التي تتيحها مواقع عديدة على شبكة الإنترنت, ولا تتوافر فيه أركان الزواج الشرعية.

    – الفرند: وقد ظهر هذا الزواج بين الشباب المسلم في بلاد أوروبا وأميركا.. وتتنازل فيه الزوجة عن حقها في المسكن والنفقة, وتظل في بيت أهلها, ويعتبره المروجون له البديل الأفضل عن علاقات الصداقة بين الشباب من الجنسين.

    – الدم: وهو عبارة عن قيام الرجل والمرأة بوخز إبهام كل منهما, لإظهار الدم, ثم وضع الإبهامين على بعضهما حتى يمتزج دم كل منهما بالآخر.. وهكذا يتم زواجهما دون توافر أركان الزواج, أو شروط صحته, كما لا تتوافر أدنى حقوق للمرأة, فالمقصد الوحيد للرجل والمرأة « المتعة الجنسية ».

    – السياحي: ويُسمى أيضا زواج المصايف, و يتم بين رجل سائح وامرأة مقيمة, أو العكس, خلال فترة السياحة أو المصيف, ثم يفترقان دون اعتبار لأركان الزواج الشرعي وشروطه, ويستهدف أيضا تحقيق المتعة الجنسية.

    – الوشم: لا يحتاج الشباب إلى شهود لتوثيقه, حيث يلجأ الشاب إلى كتابة اسم الفتاة على جلده بالوشم, كدليل على دوام ارتباطه بها, مع بعض الرسوم الدالة على الشباب والفتونة.

    – الأُنس: خاص بالأرامل والمطلقات من النساء, حيث تتم العلاقة الزوجية في سهرات الأُنس والطرب, وتستمر فترة وجيزة يستمتع كل منهما بالآخر, ثم يذهب كل منهما إلى حال سبيله.

    – السري: واسمه يدل على بطلانه, حيث إنه في الحقيقة عبارة عن علاقة آثمة بين رجل وامرأة يطلقان عليها « زواجا » وما هي بزواج.

    – الزواج بلا إنجاب: حيث يشترط أحد الزوجين أو كلاهما عدم الإنجاب, وقصر العلاقة بينهما على المتعة الجنسية.

    وقال الدكتور الساهي: ظهرت في الآونة الأخيرة, أنواع زواج اختلف حولها آراء مفكري الإسلام والقانون والاجتماع, نظرا لمخالفتها للشريعة السلامية والقوانين الوضعية والعادات والتقاليد التي نسير عليها في حاضرنا المعاصر. وقد تصدى لهذه الأنواع جمع كبير من مفكري الإسلام والقانونيين والاجتماعيين, مؤكدين حرمتها حرمة مطلقة, وعدم مشروعيتها, لما فيها من مفاسد للمجتمع, وضياع للحقوق, وبخاصة الحقوق الزوجية للمرأة.
    وأضاف لقد حرم الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم معاشرة الرجل للمرأة إلا بعهد وميثاق غليظ من الله تعالى, وحرّم السفاح تحريما مؤبدا, وسد سبل الذرائع الموصلة إليه.
    واوضح ان الشريعة الإسلامية اوجبت حقوق الزوجة كاملة غير منقوصة على الزوج في كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. يقول الله تعالى: « وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا لا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ ».. ويقول سبحانه وتعالى: « وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ».. ويقول عز وجل: « أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ ».. ويقول سبحانه وتعالى: « وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ».

    تحايل مرفوض

    ويُشدد الدكتور الساهي على حقيقة تضافر النصوص الشرعية التي تُوجب على عاتق الرجل مجموعة من المسئوليات الشرعية بوصفه زوجا, أي بمجرد إبرام ميثاق الزواج, وأهم واجبات ومسئوليات الميثاق والعهد مع الله في شأن المرأة المعاشرة بالمعروف, ولا يتأتى المعروف والإحسان إلا إذا كفل الزوج مؤونة ما تحتاجه المرأة بوصفها زوجة,سواء أكان مأكلا أو ملبسا أو مسكنا أو دواء أو مساكنة وغير ذلك من الحقوق المادية والمعنوية للزوجة, وفي إسقاط هذه الحقوق إضرار بالمرأة, وقد تضافرت النصوص الثابتة في القرآن والسنة التى تنهى عن الضرر والإضرار.
    ويُوضح أن طبيعة هذه الأنواع المستحدثة من الزواج تكون مجرد مساكنة بسيطة قائمة على الاتفاق بين الرجل والمرأة على إسقاط ما أوجب الله, وتنقضي المساكنة بانقضاء الاستمتاع الشهوي, طالت المدة أو قصرت, وله أن يفارقها دون أى حقوق لها.
    ويرى ان تلك الأنواع من الزواج تعد من وسائل التحايل لإسقاط حق الأسرة المسلمة في الأمن والاطمئنان, الذي هو الأصل الثابت في كل الأحكام الشرعية التي أقرها الشارع الحكيم بهذا الميثاق الغليظ, فضلا عن أنها تعد من وسائل الغش والخداع, إلى جانب مخالفتها لضوابط حماية ووقاية البناء الأسري بما يتفق وأحكام الشريعة الإسلامية.
    ويؤكد الدكتور الساهي ان جميع أنماط الزواج المستحدثة التي ظهرت في حاضرنا المعاصر غير مطابقة لأحكام الشريعة الإسلامية في أوامرها ونواهيها, وبالتالى فهي باطلة, حتى لو أخذت من حيث الشكل صورة الزواج المشروع, لما فيها من التحايل على أوامر الله عز وجل, لمنع ما أوجب من مسئوليات وما شرع من حقوق. وقال إن الزواج في الشريعة الإسلامية منهج إلهي شرعي, يقوم على الأسس الشرعية التي أقامها الحق تبارك وتعالى بالقرآن والسنة النبوية المشرفة, وقد التزم بهذه الأسس الصحابة والتابعون ومن أتبعهم بإحسان, دون ابتداع أو مخالفة لأمر الله عز وجل.
    ويشير الى ان والأحكام التكليفية الشرعية المنبثقة عن ميثاق الزواج, أحكام ثابتة ودائمة لا تتغير ولا تتبدل بتغير الزمان أو المكان, ومن ثم لا تسري عليها قاعدة « تغير الأحكام بتغيير الظروف والمكان ». وبهذا الأصل الشرعي الملزم, لا يجوز لأية سلطة أن تعدل أو تغير ما شرعه الله عز وجل من قواعد الزواج في الشريعة الإسلامية, الأمر الذي لا يدع مجالا للشك في ضرورة استبعاد كافة صور الزواج التي ظهرت في حاضرنا المعاصر.

    إشباع جنسي

    بدورها, تحذر الدكتورة سوسن عثمان, العميدة السابقة للمعهد العالي للخدمة الاجتماعية بمصر, من أن الزواج كنظام اجتماعي, وكما جاء في الأديان السماوية, إنما هو في خطر كبير, بل يمكننا القول إنه في طريقه إلى الانقراض, نتيجة تعرض العديد من المجتمعات لتغييرات كثيرة بعضها داخلي, وبعضها وافد من الخارج.
    وقالت إن الشباب في كثير من المجتمعات العربية المعاصرة يخضع لتأثيرات عديدة لعل أكثرها تأثيرا هو الحديث عن « الحرية » غير المحدودة في مختلف المجالات, التي استغلها البعض للدخول في العلاقات غير المشروعة, وكذلك الإشباع الجنسي باعتباره « متاحا ».. وقد ساعد على ذلك الاهتزاز القيمي, واضمحلال أغلبية الأنظمة التي كان المفروض أن ترعى الشباب وتأخذ بأيديهم إلى الحق والحياة الأفضل. وساعد على « انجرار » الشباب إلى تلك الأنواع « الزائفة » من الزواج الانفتاح الثقافي على الآخر, حيث تتأثر شرائح واسعة من الشباب في مجتمعاتنا بما يفد إليها من ثقافات غريبة وقيم وعادات لا تتصل بقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا من قريب أو بعيد.
    واشارت الدكتورة سوسن الى إن الله عز وجل نظم العلاقة بين الرجل والمرأة في الكتب السماوية, لكن الناس في الغالب لا يلتزمون بذلك النظام, وإنما يلجأون إلى رسم نظم علاقات تحقق أهدافهم ومآربهم انطلاقا من حقيقة أن هناك احتياجا للجنس الآخر عند كل طرف.

    واكدت الأنواع الجديدة للعلاقات بين الرجل والمرأة ليست زواجا, ولكنهم يطلقون عليها اسم « الزواج » من باب تجميل أنواع « الزنا ». وأعربت عن أسفها لأن المؤسسات التي تؤثر في ثقافتنا تحاول إيجاد « مسكنات » في مواجهة المشكلات, ولا تطرح لها حلولا عملية جذرية. وقالت: لابد أن تحدث عملية إفاقة للمجتمع العربي, حتى يضع ملف الأسرة على طاولة البحث والدراسة لمعرفة الأسباب التي أدت إلى ظهور تلك الأنواع من العلاقات المحرمة.
    توازن العلاقات

    من جانبها ترى الدكتورة سهير عبد العزيز, مديرة المركز الدولي لدراسات الأسرة والتنمية بالقاهرة, أن هناك فجوة في العلاقات بين الرجل والمرأة نتجت عن بعض التشريعات الحديثة التي لم تراع الحفاظ على التوازن في العلاقة بين الجنسين وخصوصا الزوجين.
    واوضحت ان بعض الشباب صار عازفا تماما عن الزواج في صورته الطبيعية الشرعية, نتيجة الاعتقاد السائد لدى الكثيرين بأن المرأة حصلت على كل شيء, فأصبحت « تخلع » زوجها, وتأخذ منه كل ما تريد بما في ذلك المسكن والأولاد.
    وشددت الدكتورة سهير على أن تلك الأنواع لها من المخاطر ما لا طاقة لأي مجتمع بها, فهي تقذف إلى المجتمع أبناء غير شرعيين يمثلون قنابل موقوتة يمكن أن تهدد أمن وأمان وسلامة المجتمع في أي وقتويكفى أنه فى غياب نظام الأسرة فى الغرب زاد عدد الأبناء غير الشرعيين فى بعض المجتمعات على 50% كما أن هذا النوع من الارتباط يهدد كرامة المرأة, حيث تظهرها « لاهثة » وراء رغباتها, بينما نجد الإسلام قد كرمها وأعزها وأوجب على الرجل صداقها ونفقتها, ليبرز أنها مطلوبة ومكرمة, وأن الرجل هو الذي يسعى إليها, طالبا الارتباط بها في إطار متطلبات الدين, وأحكامه ليقيما معا أسرة صالحة مستقرة.
    بدوره لاحظ الدكتور هاشم بحري, أستاذ الصحة النفسية بجامعة الأزهر أن كثيرا من المجتمعات العربية والإسلامية لا توفر للشباب فرص الزواج الحقيقي المشروع, لعوامل اقتصادية وتربوية وغيرها.
    واشار الى ان البطالة لدى الشباب تعوق الزواج بصورته الطبيعية.. ومن هنا يبدأ التحول لدى البعض ليبحث عن أشكال جديدة من العلاقات تحقق أهدافه وأغراضه, دون النظر لقضية الحلال والحرام على الرغم من أهميتها وخطورتها. وقال من الملاحظ أن الشباب في ظل تلك العلاقات المستحدثة يحقق ارتباطات سريعة, لكن فرص الانفصال بينهما تكون أسرع, لأنهما غير مؤهلين لإقامة أسرة والحفاظ عليها. وأكد أنه لابد من تضافر جهود مؤسسات المجتمع لرعاية الشباب, فلا يكفي أن يقال له هذا حلال, وهذا حرام, وإنما ينبغي أن نساعده في حل مشكلاته, وبناء مستقبله بناء صحيحا, مع إشراك الشباب في البحث عن حلول لمشكلاته, ومعالجات لآلامه, بمعنى دمجه في مؤسسات المجتمع, وتشجيعه على طرح رؤاه لكيفية حل قضاياه ومشكلاته.

    حماية الأسرة

    اما الدكتور أحمد عمر هاشم, رئيس لجنة الشؤون الدينية والاجتماعية بالبرلمان المصري والرئيس السابق لجامعة الأزهر فدعا إلى تربية الأجيال الجديدة على احترام « الزواج » باعتباره ميثاقا غليظا, كما أنه الطريق الوحيد الصحيح لبناء الأسرة, وإنجاب الأبناء الشرعيين, وليس وسيلة للتسلية أو الترفيه, أو العبث. كما دعا إلى تكثيف الجهود لحماية مؤسسة الأسرة, والحفاظ عليها, وصيانتها, مؤكدا أن الإسلام أحاط الأسرة برعاية فريدة وعناية خاصة متميزة باعتبارها المدرسة الأولى لحياة الإنسان, ففيها يتلقى الأبناء القيم والعادات والتقاليد, وفى ظلها تترعرع أخلاقهم, وعلى أحضانها تنمو عواطفهم.
    وقال إن حقوق الأبناء في التربية الصحيحة والرعاية تأخذ مسارين: الأول: جانب العطف والرحمة.. وللعطف على الأبناء أثر بالغ في تنشئتهم, وتفتح مداركهم, شريطة ألا يفضي إلى التدليل المفرط الذي يؤثر على سلوكهم الجاد في الحياة. وعدم الرحمة والعطف على الأبناء ومعاملتهم بالقسوة والغلظة أو تعرضهم للجفوة من الآباء, يعرضهم إلى إظلام نفوسهم, وإطفاء شعلة الذكاء في عقولهم, ويغريهم بالعقوق والتمرد, وربما بالغواية والفساد. والثاني: إحسان أدبهم, وتنشئتهم النشأة الصالحة التي تقوم على أسس الدين الصحيحة, بعيدا عن الترهات والأباطيل, والخرافات والأساطير, فلا يملأ الآباء رءوس أبنائهم بالخرافات بغية تسليتهم أو تهدئتهم في بعض الأحيان.
    وشدد على ان من أهم ما ينبغي ملاحظته هو لزوم الآباء لأبنائهم, ومراقبتهم لسلوكهم وتصرفاتهم, ليوجهوهم أولا بأول, وألا يترك الآباء أبناءهم تمتصهم تقاليد سيئة, أو عادات قبيحة, أو تيارات وافدة يكون مآلهم معها إلى الضياع. وكذلك لا ينبغي أن يعتمد الآباء على المدرسة وحدها في توجيه الأبناء, وألا يتركوهم إلى الخدم, ويهملوا شؤونهم.
    واكد ضرورة تعاون مؤسسات المجتمع التعليمية والإعلامية والثقافية والدينية والاجتماعية مع الأسرة لإزالة الأسباب المؤدية للانحراف, وسد المنافذ أمام التيارات المادية الوافدة التي تحاول أن تستولي على عقول الشباب, وتجذبه إلى التقليد الأعمى, ومحاكاة النماذج السيئة التي أضاعت مؤسسة في المجتمعات الأخرى.

    #221174
    sarah836
    Membre

    merci oujdi01 C’est très intéressons 😆 😛 😉

    #221175
    amato-allah
    Membre

    salam a tous!
    bravooo oujdi01, c’est tès cool 😉
    et s’il est possible je voudrais savoir que pensez vous du mariage par internet…

    #221176
    dahlia
    Membre

    amato allah ❓ je te repond ..

    on a pas toujours de bonnes surprises 😉

    #221177
    saidi
    Membre

    @amato-allah wrote:

    salam a tous!
    bravooo oujdi01, c’est tès cool 😉
    et s’il est possible je voudrais savoir que pensez vous du mariage par internet…

    amato allah,

    désolé de te dire que ce que tu as déjà écrit( plutôt essaye d’écrire), en y ajoutant ta façon de confondre fast food et l’islam et pour terminer ton avatar, je pense qu’on peut émettre deux hypothèses:

    -soit, tu es un gamin qui joue avec le clavier et qui confond play station et forum de discussion

    -soit tu veux t’introduire dans ce site pour foutre la pagaille

    Si c’est la première hypothèse qui prévaut, je dois te dire, chèr petit ou petite, retire toi de là, ceci n’est pas de ton âge et retourne à la play station, viendra un jour, où tu t’arracheras les cheveux pour essayer de dialoguer sur le site comme on est occupé à le faire en espérant qu’un jour, nos enfants auront une éducation différente de celle que tu as eu.

    Si c’est la deuxième hypothèse qui est de mise, alors, permets moi de te dire, que je ne suis pas du genre de type à passer leur temps à répondre à des baubutiements comme les tiens, mais si je le fais quand même, c’est pour te dire que ce site a été crée par des gens de bonne foi, il est dirigé par des gens qui veulent voir s’y exprimer des gens de la région de l’orientale avec toute liberté certes mais pas au prix où tu veux le fixer, pour celà, je peux t’assurer, que je prendrais tout le temps qu’il faut pour te contrer et te faire sortir d’ici, bien à toi en espérant que tu reflechiras un peu avant d’aller faire dodo, saidi

    #221178
    Alain
    Membre

    …. en quelque sorte c’est une invitation à la soumisssion à la mode saidi qui comme chacun sait est un sââââge chevalier des causes perdues comme on en voit dans certains dessins animés d’antant 😀 😀

    #221179
    amato-allah
    Membre

    salam a tous,
    mes salutations Mr saidi 🙂
    je pense que vous avez mal choisi le coin ou vous postez votre aimable intervention, ici on parle du mariage…
    et si vous avez quelques choses a me le dire, il y a quelque chose qu’on appelle ici, les messages privée…
    merci

    #221180
    dawy
    Membre

    Salut amato-allah.
    Je suis tout à fait d’accord avec toi.
    Les hermaphrodites ont droit aussi au bonheur comme tout le monde.
    Il est temps pour Mr SAIDI de consulter un ophtalmologue.

    #221181
    saidi
    Membre

    @Alain wrote:

    …. en quelque sorte c’est une invitation à la soumisssion à la mode saidi qui comme chacun sait est un sââââge chevalier des causes perdues comme on en voit dans certains dessins animés d’antant 😀 😀

    …. en quelque sorte c’est quelqu’un qui me donne l’impression qu’il vit un dyndrome de sevrage ! qui appelle au secours pour parler pour ne rien dire, ainsi il attenue ses symptomes de sevrage. Ce n’est pas de cette façon que vous y arriverez croyer moi! le jour où vous écrirer quelque chose digne d’un professeur de sociologie, je m’efforcerais peut être d’y répondre. saidi

    #221182
    saidi
    Membre

    @dawy wrote:

    Salut amato-allah.
    Je suis tout à fait d’accord avec toi.
    Les hermaphrodites ont droit aussi au bonheur comme tout le monde.
    Il est temps pour Mr SAIDI de consulter un ophtalmologue.

    C’est vrai , que je donnais l’impression d’avoir besoin d’un ophtalmo! mais quand j’ai bien réfléchi et après avoir relu les différents messages de amato allah, je me suis dit que j’avais probablement tort de lui répondre de la sorte, car j’ai enfin compris que cette personne appelle au secours!
    Eh bien chère amato allah, tu es la ou le bienvenu sur le site, tu n’as pas de complexe à te faire, la seule chose que nous te demandons et tu peux compter sur nous pour t’aider, c’est d’essayer d’apprendre puisque ce site est en grande partie fait pour celà, pour que tout le monde apprenne, mais stp fais le avec un peu de doigtée, si tu as besoin de savoir quelque chose sur un sujet ou un autre, tu n’as qu’à le demander, si tu estimes au contraire que nous écrivons des choses qui ne te conviennent pas ou avec lesquelles tu n’est pas d’accord, tu n’as qu’à le faire savoir et on le discute ainsi on sortira de celà avec un résultat positif pour toi et pour nous! un bon conseil d’emblée, n’écoutes pas ceux qui te considère comme soumise, c’est des donneurs de leçons du type qui font croire comme à djemaâ el fna à marrakech qu’ils sont capables d’embrasser des cobras sans aucune crainte sans dire aux spectateurs que la poche à venin de ces reptiles a été vidés par définition, c’est du trompe l’oeil comme certains l’appellent et c’est ainsi qu’ils croient qu’ils vont manipuler des populations! je connais quelqu’un qui va se reconnaître dans ce message, bien à toi, saidi

10 sujets de 1 à 10 (sur un total de 10)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

أنواع زواج!!!!!!!!!!!!!!!!