حملة : الصارم المسلول على شاتم الرسول

Forums OujdaCity Religions حملة : الصارم المسلول على شاتم الرسول

  • Ce sujet est vide.
2 sujets de 1 à 2 (sur un total de 2)
  • Auteur
    Messages
  • #201224
    Ibn al arabi
    Membre

    عباد الله أفيقوا .. الله الله في دينكم .. الله الله في نبيكم .. الله الله في أمتكم .. عباد الله أفيقوا ، لقد تطاول الكفار حطب جهنم على أشرف الخلق وسيد المرسلين ، مالي أراكم نائمين .. مالي أراكم خاضعين .. مالي أراكم غير مكترثين .. { مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ } [التوبة : 38] .

    يا أمة محمد ، يا أمة الإسلام أفيقوا .. حان وقت الإستنفار .. حان وقت الإستنصار .. يا أمة محمد :

    لا عذر لكم إذا خُلص إلى نبيكم وفيكم عين تطرف

    منذ فترة وجيزة إنطلقت نعرات كافرة من دولة الدنمارك الكافرة للإعلان عن مسابقة في إحدى جرائد هذه الدولة تهتم بالسخرية من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهؤلاء القوم ليس لهم عندنا أدنى أهمية ؛ فهم كفار مخلدون في نار جهنم عليهم من الله اللعنة ؛ فهم في الدنيا كلابٌ وفي الآخرة كلابُ جهنم بإذن الله تعالى ، فلا يضرنا نباحهم ولا يضر الإسلام نباحهم ، فما أصدق قول الشاعر فيهم :

    لو كل كلبٍ عوى ألقمته حجراً **** لصار الصخر مثقالاً بدينار

    وقول الشاعر :

    يخاطبني السفيه بكل قبح **** وآسف أن أكون له مجيبا
    يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيباً

    و قوله :

    وما ضر السحاب نبح الكلاب

    والذي نفسي بيده : { أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ } [الأعراف : 179]

    ودائماً عادةُ الكفار وديدنهم السبُّ والشتمُ فهي من أخلاقهم فكما قيل :

    ومهما تكن عند امرئٍ من خليقةٍ وإن خالها تخفى عن الناسِ تُعلمُ

    { فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ } [الطور : 45]

    إنما نهتم ها هنا بحبيبنا ورسولنا ومعلمنا ومرشدنا إلى اليقين الذي لا ريب فيه ، وإلى الإسلام الذي نبذ كل مظاهر الكفر والشرك ، إنه إمامنا محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلوات والتسليمات .

    يا مسلمين هل انساخت حميتكم **** أم حلَّكم وهنٌ أم فيكمُ صممُ !!

    ياويحنا أُغمِدت أسياف عِزَّتنا **** وسامنا الذل عُرب الكفر والعجمُ !!

    فهل لهم من بني الإسلامِ معتصمٌ **** بالله منتصرٌ لله ينتقمُ !!

    وهل لهم فارسٌ في الحربِ مرتعهُ **** يبلو البلاء إذا الأسيافُ تلتحمُ !!

    أين الرجال الأولى خاضوا صبيحتها **** يوم النزالِ إذا ما التفت اللجمُ !!

    أين الأباةُ أباةُ الظيم من رفضوا **** حكم الطغاةُ وللطغيانِ قد هدموا !!

    أيها المسلمون .. أيها الموحدون
    هيا لننصر حبيبنا هيا فقد حان وقت النُصرة فإن لم يكن بجهاد الكفار فبجهاد النفس

    (((((((القصيدة الاولي))))))
    نقلا من منابر الثقة و لعل هذا اسم الكاتب __لا ادري حقيقة__

    ماجد بن محمد الجهني

    الظهران

    عرضي فدا عرض الحبيب محمدٍ *** وفداه مهجةُ خافقي وجَناني
    وفداه كلُّ صغيرنا وكبيرنا *** وفداه ما نظرت له العينانِ
    وفداه ملكُ السابقين ومَنْ مضوا *** وفداه ماسمعت به الأذنانِ
    وفداه كلُّ الحاضرين وملكهم *** وفداه روحُ المُغْرمِ الولهانِ
    وفداه ملكُ القادمين ومن أتوا *** أرواحنا تفديه كلَّ أوانِ
    خيرُ البريةِ والتُّقى محرابه *** تسمو محبَّتُهُ على الألحانِ
    أزكى رسولٍ بالهدى قد جاءَنا *** وخليلُ ربي الواحدُ الرحمنِ
    صلى عليه الربُّ في عليائه *** إذ زانه بالصدقِ والإيمانِ
    واللهُ أعلا شانَهُ في آيِهِ *** وَلَدِينُهُ يعلو على الأديان
    أخزى به ربي ضلالةَ مُشركٍ *** وأذلَّ أهلَ الغيِّ والصلبان
    أعداؤه في نكسةٍ وبغلِّهم *** يصلونَ قَسْراً ضحضحَ النيرانِ
    أعداؤه بُكْمٌ وصُمٌّ مارأوا *** أعداؤه هم أخبثُ العُميانِ
    أهداهمُ إبليسُ من نزواتِهِ *** فتقَحَّموا في النارِ كالقُطْعانِ
    تبتْ يدٌ لما أساءَت رسمها *** شُلَّت يمينُ المُجرمِ الفتَّانِ
    اللهُ مُخزيهم ومُوبقُ سعيهم *** والله ذو بطشٍ وذو سلطانِ
    يكفي الإلهُ نبيَنا من جُرمهم *** واللهُ منتقمٌ عظيمُ الشانِ
    حُبُّ الحبيبِ محمدٍ أُهزوجةٌ *** يشدو بها قلبي مع الخفقانِ
    واللهِ ماجاد النساءُ بمثله *** أكْرِم به من مُرسلٍ رباني
    نورُ البريةِ عمَّنا بضيائِهِ *** فهو البشيرُ بصادقِ البرهانِ
    من سبَّ هادينا وسبَّ إمامنا *** فلقد غدا دمه بلا أثمانِ
    في حكم ملتنا وهدي كتابنا *** من سَبَّهُ في أسفلِ النيرانِ
    مَنْ دنسوا حرماتنا قد أسرفوا *** عن بغيهم يتحدثُ الثقلانِ
    قد دنسوا قُرآننا في أمسهم *** أواه يا أسفي ويا أحزاني
    حتى المساجدُ مالها قدسيةٌ *** في عُرف أهل الظلمِ والعدوانِ
    ولقد سمعنا مايسوءُ قلوبنا *** من دولةِ الأبقارِ والأجبانِ
    من دولةِ الدَّنْمركِ ساء مقيلُها *** أخبارها جاءت مع الركبانِ
    ولدولةِ النرويجِ في ناقوسهم *** سهمٌ من التهريجِ والهذيان
    واللهِ قد هزُلت وبان هزالُها *** لما غدونا مطمعَ الفئرانِ
    دولٌ كمثل الذرِّ في مقدارها *** دولٌ مدهدهةٌ على الجُعْلانِ
    الشانئون لسيرةٍ قد عُطرت *** بالمسك والأزهارِ والريحانِ
    أخزى الذي سمك السماءَ بناءَهم *** وأحالهم عِبَرَاً مدى الأزمانِ
    الشانئون له تعاظم مكرهم *** كلٌّ له حِممٌ من الأضغانِ
    كم منتدىً للكفر يُعلنُ جهرةً *** بقبيح قولٍ من بذيء لسانِ
    كم في السجون من الزبانية التي *** هزأت بسيد أمةِ القرآنِ
    كم في الصحافة من وضيع مفكرٍ *** جمع الضغينةَ في لبوسٍ ثانِ
    متعالمٌ متحذلقٌ متفذلكٌ *** متدثرٌ بالزور والبهتانِ
    أخزاهمُ ربي وفرَّقَ شملَهم *** وأقضَّ مضجعهم بكلِّ مكانِ
    يا أمةَ الإسلام أين نفيركم؟ *** أعلو منائر سنةِ العدناني
    أعلو منائر سنةٍ وتمسكوا *** بالهدي والتنزيل والفرقانِ
    ذبُّوا عن المختار وارعوا حَقَّه *** لا يُلْهينكم زخرفُ الشيطانِ
    أموالكم ضيعاتكم أولادكم *** ليست أعزَّ من النبيِّ الحاني
    فالسُنَّةُ الغراء نِيلَ إمامُها *** فلتغضبوا لله يا إخواني
    فبكم نظنُّ الخيرَ يا أحبابنا *** أحيوا مواقفَ عزةِ الشجعانِ
    هذا قصيدي والقصيدُ مُقصرٌ *** قد قلتُ مافي الجُهدِ والإمكانِ
    واللهِ قد شرُفَ القصيدُ وإنه *** شرفٌ لكلِّ قصيدةٍ وبيانِ
    شرفٌ بأن نجري له أقلامَنا *** شرفٌ لكلِّ فُلانةٍ وفُلانِ
    تمت وأثنوا بالصلاةِ ومثلِها *** ما لاحَ غيمٌ أو بدا القمرانِ

    (((((((((((((القصيدة الثانية))))))))))))

    نقلا من مشاركة الاخ أبو اثير في انا المسلم

    ((الـــذوّادة))

    (ذوداً عن حياض المصطفى بأبي هو وأمي

    التي ولغــــــــــــــت فيها كلاب الدانمرك)

    السيّفُ أُشْهِرَ والليوثُ ضـــــــــواري=

    ذَوّادةً عن سيدِ الأبـــــــــــــــــــــرارِ

    يا قائدَ الأحــــــــــــــرار دونك أمةٌ=

    فاقذفْ بجندك ســــــــــــاحةَ الكفارِ

    واضربْ بنا لججَ المهالكِ غاضباً=

    حتى نُركّع سطـــــــــــــــوةَ التيارِ

    وتقحمنّ بنا الحتوفَ تغطـــرساً=

    فهي الحياةُ بشِرعــة الأحرارِ

    الفرسُ والرومُ العلوجُ تدمروا=

    منّا فكيف بـ(إخوة الأبقــــــارِ)

    دَنِمَرْكُ قد خضتِ الهلاك حماقةً=

    والآن صرتِ بقبضـــــة الجبّارِ

    دَنِمَرْكُ يا بنتَ الصليب تجهّزي=

    فليخطبنـّـك قـــــاصفُ الأعمارِ

    دَنِمَرْكُ هل تستهزئين بأعظم الـ=

    ــعظمـــاء في بَلَهٍ وفي استهتارِ

    أو ما علمــــــتِ بأنه قاد الورى=

    للمجـــــــد للعليــــــــاء للإعمارِ

    أعلى بنــــــــــــاء حضارةٍ قدسيةٍ=

    والغــــــربُ كان حبيسَ جرفٍ هارِ

    شهـــــــدَ الفلاسفةُ العِظامُ بأنه=

    ربُ النهــى ومــــؤدلجُ الأفكارِ

    وإذا أتى الأرضَ الخـــــرابَ تكحلت=

    لقــــــــــدومه بأطايبِ الأزهارِ

    وجرى عليها من نَميـــرِ عطائه=

    مــــــاءُ الحياة زبرجداً ودراري

    وإذا تبسّـــــــــــم فالصباحُ بثغرهِ=

    سَحَرَ القلـــوب وليس بالسّحارِ

    وإذا غـــــــــزا فالرفقُ يغزو قبلهُ=

    والرفـــــــقُ أعتى جحفلٍٍ جرارِ

    الفاتـــــــــــحُ الدنيا بأبطال الوغى=

    يرمي بهم قُضُـــب الكفاح عواري

    الملبـــــــــسُ الدنيا ثيابَ تحررٍ=

    المُبْـــــــــــــدِلُ الظلماءَ بالأنوارِ

    الواهــــــبُ الدنيا شموس هدايةٍ=

    نبــــــــــــــــــويةٍ لألاءة الأفكارِ

    تفدي جنابَك ألفُ ألفُ دويلةٍ=

    حكمـــــت رباها سلطةُ الفجارِ

    تفدي جنابك ألفُ ألفُ عمامةٍ=

    مدســـــوسةٍ خوفاً من الأخطارِ

    تفدي جنابك كلُ نفسٍ حرةٍ=

    عافت حيـــاة الشر والأشرارِ

    تفدي جنابَك يــا رسول الله=

    يا خير البرية أمــةُ المليارِ

    بقلم:

    أبي عبدالله سعد بن ثقل العجمي

    فجر الجمعة

    27/ذو الحجة/1426

    27/ ينايــر /2006

    #210425
    al-mansi
    Membre

    merci pour le passage

2 sujets de 1 à 2 (sur un total de 2)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

حملة : الصارم المسلول على شاتم الرسول