مواقف مشرقة من حياة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
( إنما الطاعة في المعروف ) » أطيعوني ما أطعت الله ورسوله فيكم فإن وجدتم فيّ اعوجاجا قوموني ,
فقام رجل فقال:
والله يا عمر لو وجدنا فيك اعوجاجا لقومناك بسيوفنا ، فقال رضي الله عنه الحمد لله
الذي أوجد في أمة محمد من يقوم اعوجاج عمر بحد السيف , وحمد الله على أن في الأمة
ثباتا . »
( غيرته رضي الله عنه )
كان رضي الله عنه يؤدب من يتعرض للنساء بمعاكستهن بضربه عشرين سوطا
ومن شبب بهن من الشعراء جلده – أي الذي يرقق شعره بذكر النساء يجلده –
لا يفتح له المنتديات ويعد له المهرجانات , لا بل يجلده …..
( على فراش الموت )
ولما طعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
.. جاء عبد الله بن عباس , فقال .. : يا أمير المؤمنين , أسلمت حين كفر الناس ,
و جاهدت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حين خذله الناس ,
و قتلت شهيدا و لم يختلف عليك اثنان ,
و توفي رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو عنك راض .
فقال له : أعد مقالتك فأعاد عليه , فقال : المغرور من غررتموه ,
و الله لو أن لي ما طلعت عليه الشمس أو غربت لافتديت به من هول المطلع .
و قال عبد الله بن عمر : كان رأس عمر على فخذي في مرضه الذي مات فيه .
فقال : ضع رأسي على الأرض .
فقلت : ما عليك كان على الأرض أو كان على فخذي ؟!
فقال : لا أم لك , ضعه على الأرض .
فقال عبد الله : فوضعته على الأرض .
فقال : ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز و جل.
قدم عمر بن الخطاب رضي الله عنه الشام , فعرضت له مخاضة , فنزل عن بعيره , ونزع خفيه , فامسكهما بيده , فخاض الماء ومعه بعيره , فدنا منه ابو عبيدة رضي الله عنه منكرا عليه هذا التصرف امام الناس وهو امير المؤمنين , فقال عمر رضي الله عنه كلمته المشهورة ( اوه لو غيرك يقولها يا ابا عبيدة . نحن قوم اعزنا الله بالاسلام , فمهما نطلب العزة بغيره يذلنا الله ))….
فنحن عندما نقرا هذه الصورة الشامخة ندرك من خلالها حقيقة قول الله تعالى
« » ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين « »
قدم عمر بن الخطاب رضي الله عنه الشام , فعرضت له مخاضة , فنزل عن بعيره , ونزع خفيه , فامسكهما بيده , فخاض الماء ومعه بعيره , فدنا منه ابو عبيدة رضي الله عنه منكرا عليه هذا التصرف امام الناس وهو امير المؤمنين , فقال عمر رضي الله عنه كلمته المشهورة ( اوه لو غيرك يقولها يا ابا عبيدة . نحن قوم اعزنا الله بالاسلام , فمهما نطلب العزة بغيره يذلنا الله ))….
فنحن عندما نقرا هذه الصورة الشامخة ندرك من خلالها حقيقة قول الله تعالى
« » ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين « »
عندما اقرا قصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه …اللحم ديالي يتشوك ….وكذلك عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه الديمقراطية بمعنى الكلمة
قدم عمر بن الخطاب رضي الله عنه الشام , فعرضت له مخاضة , فنزل عن بعيره , ونزع خفيه , فامسكهما بيده , فخاض الماء ومعه بعيره , فدنا منه ابو عبيدة رضي الله عنه منكرا عليه هذا التصرف امام الناس وهو امير المؤمنين , فقال عمر رضي الله عنه كلمته المشهورة ( اوه لو غيرك يقولها يا ابا عبيدة . نحن قوم اعزنا الله بالاسلام , فمهما نطلب العزة بغيره يذلنا الله ))….
فنحن عندما نقرا هذه الصورة الشامخة ندرك من خلالها حقيقة قول الله تعالى
« » ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين « »
na3am 3izatona fi islam wa fi tamassok bil hadyi nabawi
