يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما؟!

Forums OujdaCity Religions يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما؟!

  • Ce sujet est vide.
13 sujets de 31 à 43 (sur un total de 43)
  • Auteur
    Messages
  • #221971
    hayefmajid
    Membre

    – لماذا يكره الشيعة أبي بكر؟

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 285 )

    29460 – مسند الصديق ( ر ) : قال الحافظ عماد الدين بن كثير في مسند الصديق : الحاكم أبو عبد الله النيسابوري حدثنا بكر بن محمد الصريفيني بمرو حدثنا موسى بن حماد ثنا المفضل إبن غسان ثنا علي بن صالح حدثنا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمرو عن عبيد الله التيمي حدثنا القاسم بن محمد قال : قالت عائشة : جمع أبي الحديث عن رسول الله (ص) فكانت خمسمائة حديث ، فبات ليلة يتقلب كثيرا ، قالت : فغمني فقلت تتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما أصبح قال : أي بنية هلمي الاحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار فأحرقها وقال ، خشيت أن أموت وهي عندك فيكون فيها أحاديث عن رجل ائتمنته ووثقت به ولم يكن كما حدثني فأكون قد تقلدت ذلك . وقد رواه القاضي أبو أمية الاحوص بن المفضل بن غسان الغلابي عن ابيه عن علي بن صالح عن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد أو ابنه عبد الرحمن بن القاسم شك موسى فيهما قال : قالت عائشة – فذكره وزاد بعد قوله : فأكون قد تقلدت ذلك ويكون قد بقي حديث لم أجده فيقال : لو كان قاله رسول الله (ص) ما غبي على أبي بكر إني حدثتكم الحديث ولا أدري لعلي لم أتتبعه حرفا حرفا . قال إبن كثير : هذا غريب من هذا الوجه جدا وعلي بن صالح لا يعرف والاحاديث عن رسول الله (ص) أكثر من هذا المقدار بألوف ولعله انما اتفق له جمع تلك فقط ثم رأى ما رأى لما ذكرت قلت قال الشيخ جلال الدين السيوطي رحمه الله تعالى أو لعله جمع ما فاته سماعه من النبي (ص) وحدثه عنه به بعض الصحابة كحديث الجدة ونحوه والظاهر ان ذلك لا يزيد على هذا المقدار لانه كان احفظ الصحابة وعنده من الاحاديث ما لم يكن عند احد منهم كحديث ( ما دفن نبي إلا حيث يقبض ) ثم خشي ان يكون الذي حدثه وهم فكره تقلد ذلك وذلك صريح في كلامه .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=345&SW=29460#SR1

    الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 5 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد نقل الحاكم فقال حدثني بكر بن محمد الصيرفي بمرو انا محمد إبن موسى البربري انا المفضل بن غسان انا علي بن صالح انا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد قالت عائشة جمع أبي الحديث عن رسول الله (ص) وكانت خمسمائة حديث فبات ليلته يتقلب كثيرا قالت فغمني فقلت أتتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما اصبح قال أي بنية هلمى الاحاديث التى عندك فجئته بها فدعا بنار فحرقها ، فقلت لم احرقتها ؟ قال خشيت ان اموت وهي عندي فيكون فيها احاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فاكون قد نقلت ذاك . فهذا لا يصح والله اعلم.

    الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 2 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن مراسيل إبن أبي مليكة إن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال إنكم تحدثون عن رسول الله (ص) أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد إختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه .

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – من فضائل عمر

    461 – حدثنا أحمد قثنا سويد بن سعيد قثنا الوليد بن محمد الموقري ، عن الزهري قال : حدثني القاسم بن محمد ، أن أسماء بنت يزيد أخبرته ، أن رجلا من المهاجرين دخل على أبي بكر حين اشتكى وجعه الذي توفي فيه فقال : يا أبا بكر ، أذكرك الله واليوم الآخر ، فإنك قد استخلفت على الناس رجلا فظا غليظا يزع الناس ، ولا سلطان لهم ، وإن الله سائلك ، فقال : أجلسوني ، فأجلسناه ، فقال : أبالله تخوفوني ، إني أقول : اللهم إني استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129018

    السنن الكبرى للبيهقي – كتاب القسامة – كتاب قتال أهل البغي

    25079 – أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أنبأ أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز , ثنا الحسن بن مكرم ، ثنا سعيد بن عامر ، ثنا صالح بن رستم أبو عامر الخزاز ، عن إبن أبي مليكة ، قال : قالت عائشة أم المؤمنين ( ر ) : لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا : يا خليفة رسول الله ماذا تقول لربك غدا إذا قدمت عليه وقد استخلفت علينا إبن الخطاب ؟ قالت : فأجلسناه ، فقال : أبالله ترهبوني ؟ أقول استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598103

    الطبقات الكبرى لابن سعد – طبقات البدريين – من بني عدي

    3516 – قال : أخبرنا سعيد بن عامر قال : أخبرنا صالح بن رستم ، عن إبن أبي مليكة ، عن عائشة ، قالت : لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا : يا خليفة رسول الله ، ماذا تقول لربك إذا قدمت عليه غدا وقد استخلفت علينا إبن الخطاب ؟ فقال : أجلسوني ، أبالله ترهبوني ؟ أقول : استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65565

    إبن أبي شيبة – تاريخ المدينة – ذكر عهد أبي بكر

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    1008 – عن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : …….. وسمع بعض أصحاب النبي (ص) فدخلوا على أبي بكر فقال له قائل منهم : ما أنت قائل لربك إذا سألك عن استخلافك عمر علينا وقد ترى غلظته ؟ فقال أبو بكر : أجلسوني ، أبالله تخوفوني ؟ خاب من تزود من أمركم بظلم ، أقول : اللهم استخلفت عليهم خير أهلك ، أبلغ عني ما قلت من وراءك ……..

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193437

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 535 )

    35721 – عن عائشة قالت‏:‏ لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا‏:‏ يا خليفة رسول الله‏!‏ ماذا تقول لربك غدا إذا قدمت عليه وقد استخلفت علينا إبن الخطاب‏!‏ فقال‏:‏ أبالله ترهبوني أقول‏:‏ استخلفت عليهم خيرهم ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=448&SW=35721#SR1

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية – رقم الحديث 🙁 4467 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال : كاد الخيران أن ‏ ‏يهلكا ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏رفعا أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حين قدم عليه ‏ ‏ركب ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فأشار أحدهما ‏ ‏بالأقرع بن حابس ‏ ‏أخي ‏ ‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر برجل آخر قال ‏ ‏نافع ‏ ‏لا أحفظ اسمه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ‏ الآية ( الحجرات – 2 ) ، ‏قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏يسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4467&doc=0

    صحيح البخاري – الإعتصام بالكتاب والسنة – مايكره من التعمق – رقم الحديث 🙁 6758 )

    – حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع عن نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي (ص) وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي ! فقال عمر ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما عند النبي (ص) فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله عظيم قال إبن أبي مليكة قال إبن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدث النبي (ص) بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6758&doc=0

    سنن الترمذي – تفسير القرآن عن رسول الله ( ص ) – ومن سورة الحجرات – رقم الحديث 🙁 3189 )

    – حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مؤمل بن إسمعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر بن جميل الجمحي ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عبد الله بن الزبير ‏أن ‏ ‏الأقرع بن حابس ‏ ‏قدم على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏يا رسول الله استعمله على قومه فقال ‏عمر لا تستعمله يا رسول الله فتكلما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حتى ارتفعت أصواتهما فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي فقال ما أردت خلافك قال فنزلت هذه ‏ ‏الآية ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ‏ قال فكان ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏بعد ذلك إذا تكلم عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏لم يسمع كلامه حتى يستفهمه قال وما ذكر ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏جده ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ، ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن غريب ‏ ‏وقد رواه بعضهم عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏مرسل ولم يذكر فيه عن ‏ ‏عبد الله بن الزبير .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3189&doc=2

    مسند أحمد – أول مسند المدنيين ( ر ) – حديث عبدالله بن الزبير ( ر ) – رقم الحديث 🙁 15548 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏وكيع ‏حدثنا ‏نافع بن عمر الجمحي ‏عن ‏إبن أبي مليكة ‏‏قال ‏كاد الخيران أن يهلكا ‏‏أبو بكر ‏‏وعمر ‏لما قدم على النبي ‏(ص) ‏‏وفد ‏بني تميم ‏ ‏أشار أحدهما ‏‏بالأقرع بن حابس الحنظلي ‏‏أخي ‏‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر بغيره قال ‏أبو بكر ‏لعمر ‏ ‏إنما أردت خلافي فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏فنزلت ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ‏ ‏إلى قوله ‏ عظيم ‏قال ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فكان ‏ ‏عمر ‏ ‏بعد ذلك ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏إذا حدث النبي ‏ (ص) ‏ ‏حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=15548&doc=6

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 84 )

    – قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ، الآيتين ، أخرج البخاري وإبن المنذر والطبراني عن إبن أبى مليكة قال كاد الخيران ان يهلكا أبو بكر وعمر رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بنى تميم فاشار أحدهما بالاقرع بن حابس وأشار الآخر برجل آخر فقال أبو بكر لعمر ما أردت الا خلافى قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فانزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية قال إبن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ، وأخرجه الترمذي من طريق إبن أبى مليكة.

    – وأخرج إبن جرير والطبراني من طريق إبن أبى مليكة عن عبد الله بن الزبير ان الافرع بن حابس قدم على النبي (ص) فقال أبو بكر يا رسول الله استعمله على قومه فقال عمر لا تستعمله يا رسول الله فتكلما عند النبي (ص) حتى ارتفعت أصواتهما فقال أبو بكر لعمر ما أردت الا خلافى قال ما أردت خلافك فنزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي فكان عمر بعد ذلك إذا تكلم عند النبي (ص) لم يسمع كلامه حتى يستفهمه .

    – وأخرج البزار وإبن عدى والحاكم وإبن مردويه عن أبى بكر الصديق قال لما نزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قلت يا رسول الله والله لا أكملك الا كأخي السرار .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=478&SW=خلافك#SR1

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 303 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله تعالى : يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي روى البخاري والترمذي عن إبن أبي مليكة قال : حدثني عبد الله بن الزبير أن الاقرع بن حابس قدم على النبي (ص) ، فقال أبو بكر : يا رسول الله استعمله على قومه ، فقال عمر : لا تستعمله يا رسول الله ، فتكلما عند النبي (ص) حتى ارتفعت أصواتهما ، فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي . فقال عمر : ما أردت خلافك ، قال : فنزلت هذه الآية : يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قال : فكان عمر بعد ذلك إذا تكلم عند النبي (ص) لم يسمع كلامه حتى يستفهمه . قال : وما ذكر إبن الزبير جده يعني أبا بكر ، قال : هذا حديث غريب حسن .

    – قلت : هو البخاري ، قال : عن إبن أبي مليكة كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر ، رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم ، فأشار أحدهما بالاقرع بن حابس أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر برجل آخر ، فقال نافع : لا أحفظ اسمه ، فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي . فقال : ما أردت خلافك . فارتفعت أصواتهما في ذلك ، فأنزل الله عز وجل يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية . فقال إبن الزبير : فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه . ولم يذكر ذلك عن أبيه ، يعني أبا بكر الصديق .

    إبن كثير – تفسير إبن كثير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 220 )

    – وقال البخاري حدثنا يسرة بن صفوان اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال : كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر ( ر ) رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالاقرع بن حابس ( ر ) أخي بني مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا أحفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ( ر ) ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون قال إبن الزبير ( ر ) فما كان عمر ( ر ) يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر ( ر ) ، انفرد به دون مسلم .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 192 )

    – حدثنا يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران يهلكا أبو بكر وعمر رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس أخي بني مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا أحفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية قال إبن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر .

    صحيح البخاري – المغازي – حديث بني النظير – رقم الحديث : ( 3730 )

    – حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ أن ‏فاطمة ‏(ع) ‏ ‏والعباس ‏أتيا ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما أرضه من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمه من ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏سمعت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏‏محمد ‏ ‏في هذا المال والله لقرابة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أحب إلي أن أصل من قرابتي.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3730&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – غزوة خيبر – رقم الحديث : ( 3913 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة : ‏ أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئا فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلا ولم يؤذن بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ……..

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3913&doc=0

    صحيح البخاري – الفرائض – قول النبي ( ص ) لا نورث وماتركناه صدقة – رقم الحديث : ( 6230 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ أن ‏فاطمة ‏ ‏والعباس ‏(ع) ‏ ‏أتيا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمهما من ‏ ‏خيبر ‏ فقال لهما ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏من هذا المال قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلم تكلمه حتى ماتت ، حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن أبان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏إبن المبارك ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6230&doc=0

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – حكم الفيء – رقم الحديث : ( 3302 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ….. قال فلما توفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ……….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – قول النبي ( ص ) لا نورث ما تركنا فهو – رقم الحديث : ( 3304 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏ – حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حجين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة : ‏أنها أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئا ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلا ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي …….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3305&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة… – مسند أبي بكر ….. – رقم الحديث : ( 25 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏قال ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏فغضبت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ‏ ‏ستة أشهر قال وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به وإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وأما ‏‏خيبر ‏وفدك ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏وقال هما ‏ ‏صدقة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ‏ ‏ولي ‏ ‏الأمر قال فهما على ذلك اليوم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=52&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=75&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=8282&doc=6

    سنن أبي داود – الخراج والإمارة والفي – في صفايا.. – رقم الحديث : ( 2578 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عائشة زوج النبي (ص) أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبى بكر الصديق (ر) تسأله ميراثها …….. فأبى أبو بكر ( ر ) أن يدفع إلى فاطمة (ع) منها شيئا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2578&doc=4

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 239 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    18768 ـ عن مالك بن أوس بن الحدثان قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب فجئته حين تعالى النهار ……. ثم نشد عليا وعباسا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك ؟ قالا: نعم ، قال : فلما توفي رسول الله (ص) قال أبو بكر : أنا ولي رسول الله (ص) ، فجئتا تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبو بكر قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركنا صدقة فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر فقلت أنا ولي رسول الله وولي أبي بكر ، فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما : ادفعها إلينا ، فقلت إن شئتما دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله وميثاقه أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله (ص) وأبو بكر ، فأخذتماها بذلك ، فقال : أكذلك كان ؟ قالا: نعم قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما لا والله ، لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة ، فإن عجزتما عنها فرداها إلي !.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=256&SW=18768#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 622 )

    14097 ـ عن عمر بن الخطاب قال : لما كان اليوم الذي توفي فيه رسول الله (ص) بويع لأبي بكر في ذلك اليوم ، فلما كان من الغد جاءت فاطمة إلى أبي بكر معها علي فقالت : ميراثي من رسول الله (ص) أبي ، قال : أمن الرثة أو من العقد ؟ قالت : فدك وخيبر وصدقاته بالمدينة أرثها كما ترثك بناتك إذا مت ، فقال أبو بكر : أبوك والله خير مني وأنت خير من بناتي ، وقد قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركناه صدقة يعني هذه الأموال القائمة فتعلمين أن أباك أعطاكها ، فوالله لئن قلت نعم لأقبلن قولك ، ولأصدقنك ، قالت : جاءتني أم أيمن فأخبرتني أنه أعطاني فدك قال عمر : فسمعته يقول : هي لك فإذا قلت قد سمعته فهي لك ، فأنا أصدقك فأقبل قولك ، قالت : قد أخبرتك بما عندي .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14097#SR1

    إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 415 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروي أن علي بن أبي طالب ( ر ) شهد لفاطمة ( ر ) عند أبي بكر الصديق ( ر ) ومعه أم أيمن فقال له أبو بكر : لو شهد معك رجل أو امرأة أخرى لقضيت لها بذلك ! .

    إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا، وغاية ما يقال: إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ………

    الرابط:

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127

    الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 62 )

    41 – حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد بن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر ( ر ) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسى على شيء ، إلا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102

    إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها

    364 – أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ؟ قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد . ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 )

    14113- عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته‏:‏ إني لا آسي ‏( ‏آسى‏:‏ أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور‏:‏ المداواة والعلاج ، وهو أيضا الحزن‏.‏ المختار من صحاح اللغة ‏(‏12‏)‏‏.‏ ب‏)‏ على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ‏(‏ غلقوه‏:‏ أغلق الباب‏.‏ فهو مغلق‏.‏ والاسم الغلق‏.‏ وغلق الأبواب ، شدد للكثرة، وربما قالوا‏:‏ أغلق الأبواب‏ ، ‏انتهى‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – تحب ولا نعلمك اردت الا الخير ولم تزل صالحا مصلحا مع إنك لا تاسي على شيء من الدنيا‏.‏ فقال‏:‏ اجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن‏.‏ فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت اني تركتهن‏:‏ فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا اغلقوه على الحرب ووددت اني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي واني قتلته سريحا او خليته نجيحا ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الامر في عنق احد الرجلين فكان احدهما اميرا وكنت له وزيرا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    9030 – وعن عبد الرحمن بن عوف قال ‏:‏ دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته :‏ كيف أصبحت‏؟‏ فاستوى جالسا فقال :‏ أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال‏ :‏ أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا‏.‏ ثم قال‏:‏ أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن‏ ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن‏ :‏ فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءا ومددا .‏……

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1

    العقيلي – ضعفاء العقيلي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وهذا الحديث حدثناه يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : ………. فقال إني لا آسى على شئ إلا ثلاث فعلتهن وودت انى لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت انى فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت أنى لم أفعلها وددت اني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق على الحرب وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097

    أبو عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    318 – قال حدثني سعيد بن عفير ، قال : حدثني علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال …….. عن عبد الرحمن بن عوف قوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت: ما أرى بك بأسا ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا. فقال: إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت اني فعلتهم ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت اني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا. لخلة ذكرها قال أبو عبيد: لا أريد ذكرها ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبـي عبيدة ، فكان أمـيرا وكنـت وزيـرا ، ووددت انـي حيـث كنـت وجهت خالـدا إلـى أهـل الردة أقمت بـذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مـدد. الخ.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322

    الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أبي بكر إن لي شيطانا يعتريني ، فإن اعتراه الشيطان وارتكب متعمدا جناية فالارتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).

    المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) – طبعة دار الأندلس بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. ومن كلامه انه لما احتضر ، قال: ما آسى على شيء إلاعلى ثلاث فعلتها وددت اني تركتها ، وثلاث تركتها وددت اني فعلتها ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني تركتها ، فوددت انّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ووددت انّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا أو قتلته صريحا ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ، والثلاث التي تركتها وودت اني فعلتها ……. الخ

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال عبد الرحمن له ما ارى بك باسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شئ الا على ثلاث وددت انى لم افعلهن وددت اني لم اكشف بيت فاطمة وتركته وان اغلق على الحرب وددت اني يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان اميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة اقمت بذى القصة فان ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت انى كنت فعلتها فوددت انى يوم اتيت بالاشعث اسيرا ضربت عنقه.

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى

    – فقال أبو بكر أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    – قال أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميرا وكنت وزيرا ووددت أني حيث ارتدت العرب أقمت بذي القصة.

    – أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا.

    – أما إني لا آسى على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.

    الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال : أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، وددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم.

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلا صالحا مصلحا ، فلا تأس على الدنيا ! قال : ما آسى إلا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الامر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيرا خيرا مني أميرا ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فقال : إنى لا آسى على شئ إلا على ثلاث وددت أنى لم أفعلهن : وددت أنى لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا .

    السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل ! إني لا آسي على شئ من الدنيا إلا على ثلث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) . فأما الثلث اللاتي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد علقوا على الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين .

    – لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن . فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت أني تركتهن : فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا أغلقوه على الحرب ! ووددت أني لم أكن حرقت النحام ( الفجاءة . ظ ) السلمي وأني قتلته شديخا أو خليته نجيحا ! ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قدمت ( قلدت . ظ ) الأمر في عنق أحد.

    مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل إني لا آسى على شئ من الدنيا ، إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت . أني سألت عنهن (ص) فأما الثلاث اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه علي الحرب . الخ . ( تاريخ الطبري : 4 / 52 الطبعة الأولى ، الإمامة والسياسة : 1 / 34 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولقد ورد عن عبد الرحمان بن عوف عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده في احتضاره فاستوى جالسا . . . فقال إني لا آسي علي شئ إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن : وددت أني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب ، وددت أني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا …….

    أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    7 – ندم المجتهد وندم أبو بكر على فعله في مرض موته وقال : ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ، وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ، وودت أني لم أحرق الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته تسريحا أو خليته نجيحا ، وودت أني يوم السقيفة كنت قد قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر وأبي عبيدة.

    سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم يقول في الأحداث مبررا لاقتحام أبي بكر لبيت فاطمة بعد أحداث السقيفة : غاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شئ من مال الله الذي يقسمه لكي يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفئ .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت إنى لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 430 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عمر بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه . . قال أبو بكر . . أجل اني لا آسى على شيء . . الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن ….. فوددت أني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا قد أغلقوه على الحرب وودت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي واني كنت قتلته مسرعا …… وودت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين ، يريد عمر وابا عبيدة ……..

    المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي، مؤسسة الرسالة، بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبا بكر في مرضه الذي مات فيه ، وقال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت وسألته: كيف به؟ فاستوى جالسا ، إلى أن قال: قال أبو بكر: أما إني لا آسى إلا على ثلاث فعلتهن ووددت اني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن ووددت اني فعلتهن ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه عنهم. فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني لم أكن كشفت عن بيت فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين: عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، ووددت اني إذا أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته وكنت قتلته بالحديد أو أطلقته. وأما الثلاث التي تركتها ووددت اني فعلتها ……… الخ.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر : وحدثني أبو زيد ، قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب . قال بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    – قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 20 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال أبو بكر في مرضه الذى مات فيه : وددت إنى لم أكشف بيت فاطمة ولو كان أغلق على حرب ، فندم والندم لا يكون إلا عن ذنب . ثم ينبغى للعاقل أن يفكر في تأخر على (ع) عن بيعه أبى بكر ستة أشهر إلى إن ماتت فاطمة ، فإن كان مصيبا فأبو بكر على الخطأ ……..

    مجمل مصادر ندم أبابكر من كشف دار الزهراء ( ع )

    ( 1 ) – إبن أبي الحديد – نهج البلاغة – الأجزاء : ( 6 / 20 ) – رقم الصفحة : ( 51 / 24 ).

    ( 2 ) – إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 419 / 422 ) .

    ( 3 ) – الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 ). ترجمة علوان بن داود رقم : ( 5763 ).

    ( 4 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 5 ) – الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 ) – حوادث سنة 13 هجرية .

    ( 6 ) – المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 ) – رقم الحديث : ( 14113 ).

    ( 7 ) – إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – رقم الصفحة : ( 18 ).

    ( 8 ) – إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 ).

    ( 9 ) – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 40 ).

    ( 10 ) – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 ) .

    ( 11 ) – إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 ).

    ( 12 ) – المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) .

    ( 13 ) – الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 19 ) – حديث : ( 43 )

    ( 14 ) – العقيلي – الضعفاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 ) – ترجمة علوان بن داود البجلي رقم : ( 1461 ).

    ( 15 ) – الطرابلسي – فضائل الصحابة .

    ( 16 ) – سعيد بن منصور – المسند.

    ( 17 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 117 / 118 ).

    ( 18 ) – إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 ) – ترجمة علوان بن داود رقم : ( 502 ).

    ( 19 ) – الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 ) .

    ( 20 ) – إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها.

    ( 21 ) – الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 ).

    ( 22 ) – أبي عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    ( 23 ) – المبرد – الكامل.

    ( 24 ) – سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 ).

    ( 25 ) – أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 ).

    ( 26 ) – الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 27 ) – مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 ).

    ( 28 ) – السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 ).

    ( 29 ) – المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) – تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي ، مؤسسة الرسالة ، بيروت.

    2- لماذا يكره الشيعة عمر بن الخطاب؟
    أ- لأنه دمر الإمبراطورية المجوسية.
    ب- نشر الإسلام في بلاد فارس.
    ج- جميع ما سبق.

    3- لماذا يقوم السيد أو الشيخ بتبييت الخواتم في غياب صاحب الخاتم وليس أمامه؟ ولماذا لا يقوم بعمل الإستخارة أمام طالبها؟
    أ- لأنه يستعين بالجن.
    ب- حتى يبحث عن آية مناسبة للموضوع.
    ج- لأنه دجال قد تنكشف ألاعيبه .
    د- جميع ما سبق.

    4- إذا كان اللطم والضرب بالسلاسل حزنا على الحسين فلماذا يجلس السيد على المنبر ويكتفي بالتشجيع والتفرج؟ أليس هو من آل البيت ؟ فهو أحق بإظهار الحزن وأخذ الأجر من غيره فلماذا لا يفعل؟؟
    أ- لأن جميع السادة يعانون من أمراض جلدية!!
    ب- حتى لا يتعب ويحرم نفسه من الفلوس!!
    ج- لأن المشهد من أعلى مضحك ولا يمكن تفويته!!
    د- لأن عامة الشيعة مغفلون من وجهة نظر أسيادهم!!
    ه- جميع ما سبق.

    5- لماذا يعتمد شيوخ الشيعة على الطلاسم ؟ إن كانت من علوم آل البيت فلماذا لا تكتب كبقية العلوم ليستفيد منها المسلمون؟
    أ- لأن هذه الطلاسم رموز يستخدمها السحرة والمشعوذون في أفريقيا و بعض البلاد الكافرة وليس لها علاقة بآل البيت.
    ب- لأن عامة الشيعة لو علموا بفحواها لضربوا مشايخهم بالنعال.
    ج- لأنها تستخدم لتغييب العقول و الضحك على الذقون لتظهر ككرامات لأئمة الضلال .
    د جميع ما سبق.

    6- يقول سيدكم المدعو الفالي: أن إبراهيم عليه السلام كان يقول يا حسين فلم تحرقه النار وكذلك يفعل بعض الرجال في باكستان!!!!!فلم لا يقوم بتجربة عملية ويقول يا حسين ويدخل في النار ليثبت صدق كلامه؟؟
    أ- لأنه كاذب.
    ب- لأنه دجال.
    ج- لأنه وجد عقولا فارغة تصدق ولا تناقش ولا تتفكر.
    د- جميع ما سبق.

    7- لماذا يركز سادة الشيعة على التوسل بغير الله كواسطة ؟؟
    أ- لأن الله لا يغفر للمشركين ويغفر ما دون ذلك وهم يريدون إغواء الناس وإدخالهم النار بأسرع الطرق( الشرك)
    ب- لأنهم يستفيدون ماديا من تلك الزيارات.
    ج- لقطع صلة العامة بالله.
    د جميع ما سبق.

    #221972
    hayefmajid
    Membre

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    النووي – المجموع – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 47 )

    – …… إما أن يكون الخلاف قد إستقر أولا إن لم يكن قد إستقر كإختلافهم في قتل مانعي الزكاة ثم إجماعهم كلهم على رأى أبى بكر (ر) فهذا يجوز قولا واحدا ويكون إجماعا ……..

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    14091- عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال‏:‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد إمرأته ، فقال لأبي بكر‏ :‏ إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر :‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإعزله ، قال‏ :‏ ما كنت لأشيم ‏ ‏لأشيم‏ :‏ أي لأغمد ، والشيم من الأضداد يكون سلا وإغمادا‏ (‏ النهاية ‏(‏4/521‏)‏ ) ب‏ سيفا سله الله عليهم أبدا .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14091#SR1

    تاريخ أبي الفداء – رقم الصفحة : ( 18 من 87 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكا فارسا مطاعا شاعرا قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبو بكر إلي مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة فقال مالك ‏:‏ أنا آتي بالصلاة دون الزكاة ‏:‏ فقال خالد ‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى فقال مالك‏:‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏

    قال خالد ‏:‏ أوما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد ‏:‏ إِني قاتلك‏.‏

    فقال له ‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك قال ‏:‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما‏.‏

    فقال مالك‏ :‏ يا خالد إبعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏

    فقال خالد‏ :‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فإلتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد ‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال فقال خالد ‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك ‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏ :‏ يا ضرار إضرب عنقه‏ ، فضرب عنقه وجعل رأسه اثفية ……. ، وقال لإبن عمر ولأبي قتادة ‏:‏ أحضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر ‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏. ، وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي ‏:‏ قضى خالد بغيا عليه بعرسه وكان له فيها هوى قبل ذلك فأمضى هواه خالد غير عاطف عنان الهوى عنها ولا متمالك فأصبح ذا أهل وأصبح مالك إِلي غير أهل هالكا في الهوالك ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر ‏:‏ إن خالدا قد زنى فارجمه قال ‏:‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏ ،‏ قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏ ، قال فاعزله قال ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=مطاعا#SR1

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال ‏:‏ أرياء قتلت أمرأ مسلما ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد‏ :‏ هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه‏.‏

    وإستمر أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد إجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا ‏:‏ صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا‏ :‏ أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال ‏:‏ ‏اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد‏ ‏‏ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة‏ .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=104&SW=صانع#SR1

    العصفري – تاريخ خليفة بن خياط – رقم الصفحة : ( 68 )

    – وحدثنا علي بن محمد عن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بمقتل مالك وأصحابه ، فجزع من ذلك جزعا شديدا ، فكتب أبو بكر إلى خالد فقدم عليه ، فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ؟ ، ورد أبو بكر خالدا ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال ، بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره الخبر فإعتذر إليه فعذره .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 256 )

    – أخبرنا أبو غالب محمد بن الحسن الماوردي أنا أبو الحسن السيرافي أنا أحمد بن إسحاق النهاوندي نا أحمد بن عمران نا موسى بن زكريا نا خليفة بن خياط نا علي بن محمد عن إبن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك وأصحابه فجزع من ذلك جزعا شديدا فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد فقدم عليه فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ورد أبو بكر خالدا وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال قال ونا خليفة نا بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره بالخبر وإعتذر إليه فعذره وقال متمم بن نويرة : يرثي أخاه مالك بن نويرة في قصيدة له طويلة .

    إبن عبدالبر – الإستذكار – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 152 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن حجة من ذهب هذا المذهب فعل أبي بكر الصديق (ر) في جماعة الصحابة لأنهم رجعوا إلى قوله حين قال له عمر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) من قال لا إله إلا الله عصم مني دمه وماله إلا بحقه وحسابه على الله فقال أبو بكر : من حقه الزكاة والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة قال عمر : فما هو إ لا أن سمعت ذلك منه فعلمت أن الله قد شرح صدره للحق فقاتل أبو بكر والصحابة معه مانعي الزكاة لما أبوا من أدائها إذ فرقوا بين الصلاة والزكاة فأقاموا الصلاة وإمتنعوا عن الزكاة فمن أبى من إقامة الصلاة وإمتنع منها كان أحرى بالقتل ومعلوم أن هؤلاء من بين أهل الردة لم يكفروا بعد الإيمان ولا أشركوا بالله وقد قالوا لأبي بكر ما كفرنا بعد إيماننا ولكن شححنا على أموالنا وذلك بين في شعر شاعرهم حيث يقول :

    أطعنا رسول الله ما كان بيننا * فيا عجبا ما بال ملك أبي بكر

    إن التي سألوكموا فمنعتموا * لكالتمر أو أشهى إليهم من التمر

    وأما توريث ورثتهم منهم فإن عمر بن الخطاب (ر) لما ولي الخلافة رد إلى هؤلاء ما وجد من أموالهم قائما بأيدي الناس وكان أبو بكر قد سباهم كما سبى أهل الردة.

    – وقال أهل السير إن عمر (ر) لما ولي أرسل إلى النسوة اللاتي كانوا المسلمون قد أحرزوهم من نساء مانعي الزكاة فيما أحرزوا من غنائم أهل الردة فخيرهن بين أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق أو يرجعن إلى أهليهن بالفداء فإخترن أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق وكان الصداق الذي جعل لمن إختار أهله عشر أواقي لكل امرأة والأوقية أربعون درهما.

    إبن عبدالبر – الإستذكار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 214 )

    – أخبرنا عبد الله بن محمد قال حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا أبو داود قال حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب الزهري قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله عن أبي هريرة قال : لما توفي رسول الله (ص) إستخلف أبو بكر بعده وكفر من كفر من العرب قال عمر بن الخطاب لأبي بكر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال : لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله فقال أبو بكر : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله (ص) لقاتلتهم على منعه فقال عمر بن الخطاب : فوالله ما هو إلا أن رأيت الله عز وجل قد شرح صدر أبي بكر للقتال فعرفت أنه الحق.

    البغوي – تفسير البغوي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 45 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. قال الحسن علم الله تبارك وتعالى أن قوما يرجعون عن الاسلام بعد موت نبيهم (ص) فأخبر أنه سيأتي بقوم يحبهم الله ويحبونه وإختلفوا في أولئك القوم من هم قال : علي بن أبي طالب (ر) والحسن وقتادة هم أبو بكر وأصحابه الذين قاتلوا أهل الردة ومانعي الزكاة وذلك أن النبي (ص) لما قبض ارتد عامة العرب إلا أهل مكة والمدينة والبحرين من عبد القيس ومنع بعضهم الزكاة وهم أبو بكر (ر) بقتالهم فكرة ذلك أصحاب النبي (ص) وقال عمر (ر) كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله الا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله عز وجل ، فقال أبو بكر والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني عناقا كانوا يؤدونها إلى رسول الله (ص) لقاتلتهم على منعها .

    – قال أنس بن مالك (ر) : كرهت الصحابة قتال مانعي الزكاة وقالوا أهل القبلة فتقلد أبو بكر سيفه وخرج وحده فلم يجدوا بدا من الخروج على أثره قال إبن مسعود : كرهنا ذلك في الإبتداء ثم حمدناه عليه في الإنتهاء.

    العيني – عمدة القاري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 183 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. في شأن قتال مانعي الزكاة وفيه قال عمر لأبي بكر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني دمه وماله . . . فقال أبو بكر : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة ………

    – إنتقال أبي بكر إلى القياس ( في شأن فقال مانعي الزكاة ) وإعتراض عمر عليه أولى دليل على أنه أخفى عليهما وعلى من حضرهما من الصحابة حديث إبن عمر : أن رسول الله (ص) قال : أمرت أن أقاتل الناس يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله (ص) ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة لأنه لو إستحضروه لم ينتقل أبو بكر إلى القياس ولم ينكر عمر على أبي بكر ……….

    – وقالوا لم يستدل أبو بكر في قتال مانعي الزكاة بالقياس فقط بل إستدل أيضا من قوله في الحديث الذي ذكره ( إلا بحق الإسلام ) قال أبو بكر : والزكاة حق الإسلام .

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    14091- عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال‏:‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد إمرأته ، فقال لأبي بكر‏ :‏ إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر :‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإعزله ، قال‏ :‏ ما كنت لأشيم ‏ ‏لأشيم‏ :‏ أي لأغمد ، والشيم من الأضداد يكون سلا وإغمادا‏ (‏ النهاية ‏(‏4/521‏)‏ ) ب‏ سيفا سله الله عليهم أبدا .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14091#SR1

    تاريخ أبي الفداء – رقم الصفحة : ( 18 من 87 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكا فارسا مطاعا شاعرا قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبو بكر إلي مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة فقال مالك ‏:‏ أنا آتي بالصلاة دون الزكاة ‏:‏ فقال خالد ‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى فقال مالك‏:‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏

    قال خالد ‏:‏ أوما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد ‏:‏ إِني قاتلك‏.‏

    فقال له ‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك قال ‏:‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما‏.‏

    فقال مالك‏ :‏ يا خالد إبعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏

    فقال خالد‏ :‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فإلتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد ‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال فقال خالد ‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك ‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏ :‏ يا ضرار إضرب عنقه‏ ، فضرب عنقه وجعل رأسه اثفية ……. ، وقال لإبن عمر ولأبي قتادة ‏:‏ أحضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر ‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏. ، وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي ‏:‏ قضى خالد بغيا عليه بعرسه وكان له فيها هوى قبل ذلك فأمضى هواه خالد غير عاطف عنان الهوى عنها ولا متمالك فأصبح ذا أهل وأصبح مالك إِلي غير أهل هالكا في الهوالك ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر ‏:‏ إن خالدا قد زنى فارجمه قال ‏:‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏ ،‏ قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏ ، قال فاعزله قال ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=مطاعا#SR1

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال ‏:‏ أرياء قتلت أمرأ مسلما ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد‏ :‏ هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه‏.

    – وإستمر أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد إجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا ‏:‏ صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا‏ :‏ أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال ‏:‏ ‏اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد‏ ‏‏ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة‏ .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=104&SW=صانع#SR1

    العصفري – تاريخ خليفة بن خياط – رقم الصفحة : ( 68 )

    – وحدثنا علي بن محمد عن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بمقتل مالك وأصحابه ، فجزع من ذلك جزعا شديدا ، فكتب أبو بكر إلى خالد فقدم عليه ، فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ؟ ، ورد أبو بكر خالدا ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال ، بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره الخبر فإعتذر إليه فعذره .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 256 )

    – أخبرنا أبو غالب محمد بن الحسن الماوردي أنا أبو الحسن السيرافي أنا أحمد بن إسحاق النهاوندي نا أحمد بن عمران نا موسى بن زكريا نا خليفة بن خياط نا علي بن محمد عن إبن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك وأصحابه فجزع من ذلك جزعا شديدا فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد فقدم عليه فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ورد أبو بكر خالدا وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال قال ونا خليفة نا بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره بالخبر وإعتذر إليه فعذره وقال متمم بن نويرة : يرثي أخاه مالك بن نويرة في قصيدة له طويلة .

    إبن عبدالبر – الإستذكار – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 152 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن حجة من ذهب هذا المذهب فعل أبي بكر الصديق (ر) في جماعة الصحابة لأنهم رجعوا إلى قوله حين قال له عمر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) من قال لا إله إلا الله عصم مني دمه وماله إلا بحقه وحسابه على الله فقال أبو بكر : من حقه الزكاة والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة قال عمر : فما هو إ لا أن سمعت ذلك منه فعلمت أن الله قد شرح صدره للحق فقاتل أبو بكر والصحابة معه مانعي الزكاة لما أبوا من أدائها إذ فرقوا بين الصلاة والزكاة فأقاموا الصلاة وإمتنعوا عن الزكاة فمن أبى من إقامة الصلاة وإمتنع منها كان أحرى بالقتل ومعلوم أن هؤلاء من بين أهل الردة لم يكفروا بعد الإيمان ولا أشركوا بالله وقد قالوا لأبي بكر ما كفرنا بعد إيماننا ولكن شححنا على أموالنا وذلك بين في شعر شاعرهم حيث يقول :

    أطعنا رسول الله ما كان بيننا * فيا عجبا ما بال ملك أبي بكر

    إن التي سألوكموا فمنعتموا * لكالتمر أو أشهى إليهم من التمر

    وأما توريث ورثتهم منهم فإن عمر بن الخطاب (ر) لما ولي الخلافة رد إلى هؤلاء ما وجد من أموالهم قائما بأيدي الناس وكان أبو بكر قد سباهم كما سبى أهل الردة.

    – وقال أهل السير إن عمر (ر) لما ولي أرسل إلى النسوة اللاتي كانوا المسلمون قد أحرزوهم من نساء مانعي الزكاة فيما أحرزوا من غنائم أهل الردة فخيرهن بين أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق أو يرجعن إلى أهليهن بالفداء فإخترن أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق وكان الصداق الذي جعل لمن إختار أهله عشر أواقي لكل امرأة والأوقية أربعون درهما.

    العيني – عمدة القاري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 183 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. في شأن قتال مانعي الزكاة وفيه قال عمر لأبي بكر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني دمه وماله . . . فقال أبو بكر : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة ………

    – إنتقال أبي بكر إلى القياس ( في شأن فقال مانعي الزكاة ) وإعتراض عمر عليه أولى دليل على أنه أخفى عليهما وعلى من حضرهما من الصحابة حديث إبن عمر : أن رسول الله (ص) قال : أمرت أن أقاتل الناس يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله (ص) ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة لأنه لو إستحضروه لم ينتقل أبو بكر إلى القياس ولم ينكر عمر على أبي بكر ……….

    – وقالوا لم يستدل أبو بكر في قتال مانعي الزكاة بالقياس فقط بل إستدل أيضا من قوله في الحديث الذي ذكره ( إلا بحق الإسلام ) قال أبو بكر : والزكاة حق الإسلام .

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – تحب ولا نعلمك اردت الا الخير ولم تزل صالحا مصلحا مع إنك لا تاسي على شيء من الدنيا‏.‏ فقال‏:‏ اجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن‏.‏ فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت اني تركتهن‏:‏ فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا اغلقوه على الحرب ووددت اني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي واني قتلته سريحا او خليته نجيحا ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الامر في عنق احد الرجلين فكان احدهما اميرا وكنت له وزيرا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1

    إبن الأثير – الكامل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 350 )

    – وأما خبر الفجاءة السلمي وإسمه إياس بن عبد ياليل فإنه جاء إلى أبي بكر ، فقال له : أعني بالسلاح أقاتل به أهل الردة ، فأعطاه سلاحا وأمره أمرة فخالف إلى المسلمين ، وخرج حتى نزل بالجواء وبعث نخبة بن أبي الميثاء ، من بني الشريد وأمره بالمسلمين ، فشن الغارة على كل مسلم في سليم وعامر وهوازن ، فبلغ ذلك أبا بكر ، فأرسل إلى طريفة بن حاجز يأمره أن يجمع له ويسير إليه ، وبعث إليه عبد الله بن قيس الحاشي عونا فنهضا إليه وطلباه فلاذ منهما ثم لقياه على الجواء فاقتتلوا ، وقتل نخبة ، وهرب الفجاءة فلحقه طريفة فأسره ثم بعث به إلى أبي بكر ، فلما قدم أمر أبو بكر أن توقد له نار في مصلى المدينة ثم رمي به فيها مقموطا.

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 492 )

    – قال السرى قال شعيب عن سيف عن سهل وأبى يعقوب قالا كان من حديث الجواء وناعر أن الفجاءة اياس بن عبد يا ليل قدم على أبى بكر فقال أعنى بسلاح ومرني بمن شئت من أهل الردة فأعطاه سلاحا وأمره أمره فخالف أمره إلى المسلمين فخرج حتى ينزل بالجواء وبعث نجبة بن أبي الميثاء من بنى الشريد وأمره بالمسلمين فشنها غارة على كل مسلم في سليم وعامر وهوازن وبلغ ذلك أبا بكر فأرسل إلى طريفة بن حاجز يأمره أن يجمع له وأن يسير إليه وبعث إليه عبد الله بن قيس الجاسي عونا ففعل ثم نهضا إليه وطلباه فجعل يلوذ منهما حتى لقياه على الجواء فاقتتلوا فقتل نجبة وهرب الفجاءة فلحقه طريفة فاسره ثم بعث به إلى فقدم به على أبى بكر فأمر فأوقد له نارا في مصلى المدينة على حطب كثير ثم رمى به فيها مقموطا.

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 493 )

    – ( قال أبو جعفر ) وأما ابن حميد فإنه حدثنا في شأن الفجاءة عن سلمة عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر قال قدم على أبى بكر رجل من بنى سليم يقال له الفجاءة وهو اياس بن عبد الله بن عبد يا ليل ابن عميرة بن خفاف فقال لأبي بكر انى مسلم وقد أردت جهاد من ارتد من الكفار فاحملني وأعنى فحمله أبو بكر على ظهر وأعطاه سلاحا فخرج يستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ويصيب من امتنع منهم ومعه رجل من بنى الشريد يقال له نجبة بن أبي الميثاء فلما بلغ أبا بكر خبره كتب إلى طريفة بن حاجز ان عدو الله الفجاءة أتاني يزعم أنه مسلم ويسألني ان أقويه على من ارتد عن الاسلام فحملته وسلحته ثم انتهى إلى من يقين الخبر أن عدو الله قد استعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ويقتل من خالفه منهم فسر إليه بمن معك من المسلمين حتى تقتله أو تأخذه فتأتيني به فسار إليه طريفة بن حاجز فلما التقى الناس كانت بينهم الرميا بالنبل فقتل نجبة بن أبي الميثاء بسهم رمى به فلما رأى الفجاءة من المسلمين الجد قال لطريفة والله ما أنت بأولى بالامر منى أنت أمير لأبي بكر وأنا أميره فقال له طريفة إن كنت صادقا فضع السلاح وانطلق معي إلى أبى بكر فخرج معه فلما قدما عليه أمر أبو بكر طريفة بن حاجز فقال اخرج به إلى هذا البقيع فحرقه فيه بالنار فخرج به طريفة إلى المصلى فأوقد له نارا فقذفه فيها.

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت إنى لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 351 )

    – قصة الفجاءة وإسمه إياس بن عبد الله بن عبد يا ليل بن عميرة بن خفاف من بني سليم ، قاله ابن إسحاق ، ‹ صفحة 352 › وقد كان الصديق حرق الفجاءة بالبقيع في المدينة ، وكان سببه أنه قدم عليه فزعم أنه أسلم ، وسأل منه أن يجهز معه جيشا يقاتل به أهل الردة ، فجهز معه جيشا ، فلما سار جعل لا يمر بمسلم ولا مرتد إلا قتله وأخذ ماله ، فلما سمع الصديق بعث وراءه جيشا فرده ، فلما أمكنه بعث به إلى البقيع ، فجمعت يداه إلى قفاه وألقي في النار فحرقه وهو مقموط .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى

    إبن خلدون – تاريخ إبن خلدون – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 72 ) – (ق2)

    – وأما بنو سليم فكان الفجاءة بن عبد يا ليل قدم على أبي بكر يستعينه مدعيا اسلامه ويضمن له قتال أهل الردة فأعطاه وأمره وخرج إلى الجون وارتد وبعث نجبة بن أبي المثنى من بنى الشريد وأمره بشن الغارة على المسلمين في سليم وهوازن فبعث أبو بكر إلى طريفة بن حاجز قائده على جرهم وأعانه بعبد الله بن قيس الحاسبي فنهضا إليه ولقياه فقتل نجبة وهرب الفجاءة فلحقه طريفة فأسره وجاء به إلى أبي بكر فأوقد له في مصلى المدينة حطبا ثم رمى به في النار مقموطا.

    2- لماذا يكره الشيعة عمر بن الخطاب؟
    صحيح البخاري – فرض الخمس – من لم يخمس… – رقم الحديث : ( 2909 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏( ر ) ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2909&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – قوله تعالى يوم حنين – رقم الحديث : ( 3978 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك ‏ ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فاشتريت منه ‏ ‏خرافا ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3978&doc=0

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – إستحقاق القاتل – رقم الحديث : ( 3295 )

    – حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليسا ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال قال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏واقتص الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ما للناس فقلت أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال مثل ذلك فقال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3295&doc=1

    محمد إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 188 )

    5793 – قال أخبرنا زيد بن يحيى بن عبيد الدمشقي قال أخبرنا عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم يملي علي أحاديث فقال إن الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد الناس أن يأتوه بها فلما أتوه بها أمر بتحريقها ثم قال مثناة كمثناة أهل الكتاب قال فمنعني القاسم يومئذ أن أكتب حديثا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=68619

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 59 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال زيد بن يحيى : حدثنا عبدالله بن العلاء قال : سألت القاسم أن يملي علي أحاديث فمنعني ، وقال : إن الاحاديث كثرت على عهد عمر ، فناشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها ، أمر بتحريقها ، ثم قال : مثناة كمثناة . أهل الكتاب .

    عبدالرحمن أحمد البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 157 )

    – تحريقه لاحاديث رسول الله (ص) :

    – أخرج إبن سعد ، عن عبد الله بن العلاء أنه قال : سألت القاسم أن يملي علي أحاديث فقال : إن الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد ان يأتوه بها ، فلما أتوه بها ، أمر بتحريقها ، ثم قال : مثناة كمثناة أهل الكتاب . قال : فمنعني القاسم يومئذ أن اكتب حديثا .

    عبدالرحمن أحمد البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 175 )

    – أخرج إبن سعد عن عبد الله بن العلاء قال : سألت القاسم يملى علي أحاديث فقال : إن الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها أمر بتحريقها ثم قال : مثناة كمثناة أهل الكتاب . قال فمنعني القاسم يومئذ أن اكتب حديثا .

    صحيح مسلم – الزكاة – النهي عن المسئلة – رقم الحديث : ( 1719 )

    تعليق شخصي : ( كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!! )

    – حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏زيد بن الحباب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏معاوية بن صالح ‏ ‏حدثني ‏ ‏ربيعة بن يزيد الدمشقي ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عامر اليحصبي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏معاوية ‏ ‏يقولا ‏ ‏إياكم وأحاديث إلا حديثا كان في عهد ‏ ‏عمر ‏ ‏فإن ‏ ‏عمر ‏ ‏كان يخيف الناس في الله عز وجل ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو يقول ‏ ‏من يرد الله به خيرا ‏ ‏يفقهه في الدين ‏ ‏وسمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏إنما أنا ‏ ‏خازن ‏ ‏فمن أعطيته عن طيب نفس فيبارك له فيه ومن أعطيته عن مسألة وشره كان كالذي يأكل ولا يشبع.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1719&doc=1

    مسند أحمد – مسند الشاميين – حديث معاوية .. – رقم الحديث : ( 16305 )

    تعليق شخصي : ( كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!! )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن مهدي ‏ ‏عن ‏ ‏معاوية بن صالح ‏ ‏عن ‏ ‏ربيعة بن يزيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عامر اليحصبي ‏ ‏قال ‏ ‏سمعت ‏ ‏معاوية ‏ ‏يحدث وهو يقول إياكم وأحاديث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إلا حديثا كان على عهد ‏ ‏عمر ‏ ‏وإن ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏كان أخاف الناس في الله عز وجل سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏من يرد الله به خيرا يفقه في الدين وسمعته يقول إنما أنا خازن وإنما يعطي الله عز وجل فمن أعطيته عطاء عن طيب نفس فهو أن يبارك لأحدكم ومن أعطيته عطاء عن شره وشره مسألة فهو كالآكل ولا يشبع وسمعته يقول لا تزال أمة من أمتي ظاهرين عن الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=16305&doc=6

    صحيح البخاري – الجنائز – الكفن في القميص الذي يكف أو لا يكف ومن كفن بغير – رقم الحديث 🙁 1190 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏( ر ) ‏ أن ‏ عبد الله بن أبي ‏ ‏لما توفي جاء ‏ ‏ابنه ‏ ‏إلى النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه وصل عليه واستغفر له فأعطاه النبي ‏ (ص) ‏ ‏قميصه فقال آذني أصلي عليه فآذنه فلما أراد أن يصلي عليه جذبه ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فقال أليس الله نهاك أن تصلي على المنافقين فقال ‏ ‏أنا بين خيرتين قال ‏‏استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ‏ فصلى عليه فنزلت ‏ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1190&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية – رقم الحديث 🙁 4467 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال : كاد الخيران أن ‏ ‏يهلكا ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏رفعا أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حين قدم عليه ‏ ‏ركب ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فأشار أحدهما ‏ ‏بالأقرع بن حابس ‏ ‏أخي ‏ ‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر برجل آخر قال ‏ ‏نافع ‏ ‏لا أحفظ اسمه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ‏ الآية ( الحجرات – 2 ) قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏يسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4467&doc=0

    صحيح البخاري – الجنائز – ما يكره – رقم الحديث : ( 1277 )

    – حدثنا يحيى بن بكير قال حدثني الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس عن عمر بن الخطاب ( ر ) أنه قال لما مات عبد الله بن أبي إبن سلول دعي له رسول الله (ص) ليصلي عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه فقلت يا رسول الله أتصلي على إبن أبي وقد قال يوم كذا وكذا كذا وكذا أعدد عليه قوله فتبسم رسول الله (ص) وقال : أخر عني يا عمر فلما أكثرت عليه قال إني خيرت فاخترت لو أعلم أني إن زدت على السبعين فغفر له لزدت عليها قال فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث إلا يسيراً حتى نزلت الآيتان من براءة ولاتصل على أحد منهم مات أبداً إلى وهم فاسقون قال فعجبت بعد من جراءتي على رسول الله (ص) يومئذ والله ورسوله أعلم .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1277&doc=0

    صحيح البخاري – الجهاد والسير – حمل الزاد – رقم الحديث : ( 2760 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏بشر بن مرحوم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏سلمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ خفت أزواد الناس ‏ ‏وأملقوا ‏ ‏فأتوا النبي ‏ (ص) ‏ ‏في نحر إبلهم فأذن لهم فلقيهم ‏ ‏عمر ‏ ‏فأخبروه فقال ما بقاؤكم بعد إبلكم فدخل ‏ ‏عمر ‏ ‏على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ناد في الناس يأتون بفضل أزوادهم فدعا وبرك عليه ثم دعاهم بأوعيتهم ‏ ‏فاحتثى ‏ ‏الناس حتى فرغوا ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2760&doc=0

    صحيح البخاري – الهبة وفضلها – إذا وهب – رقم الحديث : ( 2411 )

    – حدثنا عبدان أخبرنا عبدالله أخبرنا يونس وقال الليث حدثني يونس عن إبن شهاب أنه قال حدثني إبن كعب بن مالك إن جابر بن عبدالله ( ر ) أخبره أن أباه قتل يوم أحد شهيداً فاشتد الغرماء في حقوقهم فأتيت رسول الله (ص) فكلمته فسألهم أن يقبلوا ثمر حائطي ويحللوا أبى فأبوا فلم يعطهم رسول الله (ص) حائطي ولم يكسره لهم ولكن قال سأغدو عليك فغدا علينا حين أصبح فطاف في النخل ودعا في ثمره بالبركة فجددتها فقضيتهم حقهم وبقى لنا من ثمرها بقية ثم جئت رسول الله (ص) وهو جالس فأخبرته بذلك فقال رسول الله (ص) لعمر إسمع وهو جالس يا عمر !! فقال عمر ألا يكون قد علمنا أنك رسول الله ! والله إنك لرسول الله .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2411&doc=0

    صحيح البخاري – الشروط – الشروط في الجهاد – رقم الحديث : ( 2529 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – حدثني عبدالله بن محمد حدثنا عبدالرزاق أخبرنا معمر قال أخبرني ……….. فقال عمر بن الخطاب : فأتيت نبي الله (ص) فقلت ألست نبي الله حقا ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذاً ؟ قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري . قلت أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال بلى فأخبرتك أنا نأتيه العام ؟ قال قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به . قال فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقاً ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذاً ؟ قال أيها الرجل إنه لرسول الله (ص) وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه فوالله إنه على الحق . قلت أليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرك أنك تأتيه العام ؟ قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به . قال الزهري قال عمر : فعملت لذلك أعمالا !! قال فلما فرغ من قضية الكتاب ، قال رسول الله (ص) لأصحابه قوموا فانحروا ثم احلقوا ، قال فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات ، فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس ، فقالت أم سلمة يا نبي الله أتحب ذلك أخرج ثم لا تكلم أحداً منهم كلمة حتى تنحربدنك وتدعو حالقك فيحلقك ، فخرج فلم يكلم أحداً منهم حتى فعل ذلك نحر بدنه ودعا حالقه فحلقه فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضاً حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما !! .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2529&doc=0

    صحيح البخاري – الشركة – الشركة في – رقم الحديث : ( 2304 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏بشر بن مرحوم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏سلمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ خفت ‏ ‏أزواد ‏ ‏القوم وأملقوا فأتوا النبي ‏ (ص) ‏ ‏في نحر إبلهم فأذن لهم فلقيهم ‏ ‏عمر ‏ ‏فأخبروه فقال ما بقاؤكم بعد إبلكم فدخل على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ناد في الناس فيأتون بفضل ‏ ‏أزوادهم ‏ ‏فبسط لذلك ‏ ‏نطع ‏ ‏وجعلوه على ‏ ‏النطع ‏ ‏فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فدعا وبرك عليه ثم دعاهم بأوعيتهم فاحتثى الناس حتى فرغوا ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2304&doc=0

    صحيح البخاري – الجزية – اثم من – رقم الحديث : ( 2945 )

    – حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا يزيد بن عبد العزيز عن أبيه حدثنا حبيب بن أبى ثابت قال حدثنى ابو وائل قال كنا بصفين فقام سهل بن حنيف فقال ايها الناس اتهموا انفسكم فأنا كنا مع النبي (ص) يوم الحديبية ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر بن الخطاب فقال يا رسول الله السنا على الحق وهم على الباطل فقال بلى فقال اليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال فعلى ما نعطى الدنيه في ديننا انرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم فقال إبن الخطاب انى رسول الله ولن يضيعني الله ابدا فانطلق عمر إلى أبى بكر فقال له مثل ما قال للنبى (ص) فقال انه رسول الله ولن يضيعه الله ابدا فنزلت سورة الفتح فقرأها رسول الله (ص) على عمر إلى آخرها فقال عمر يا رسول الله أو فتح هو قال نعم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2945&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – غزو الحديبية – رقم الحديث : ( 3859 )

    – حدثنا عبدالله بن يوسف أخبرنا مالك عن زيد بن أسلم عن أبيه أن رسول الله (ص) كان يسير في بعض أسفاره ، وكان عمر بن الخطاب يسير معه ليلا فسأله عمر بن الخطاب عن شئ فلم يجبه رسول الله (ص) ، ثم سأله فلم يجبه ثم سأله فلم يجبه ، وقال عمر إبن الخطاب ثكلتك أمك يا عمر نزرت رسول الله (ص) ثلاث مرات كل ذلك لا يجيبك ، قال عمر فحركت بعيرى ثم تقدمت امام المسلمين وخشيت ان ينزل في قرآن فما نشبت ان سمعت صارخا يصرخ بى قال فقلت لقد خشيت أن يكون نزل في قرآن ، وجئت رسول الله (ص) فسلمت فقال لقد أنزلت علي الليلة سورة لهي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ثم قرأ إنا فتحنا لك فتحا مبينا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3859&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله أستغفر – رقم الحديث : ( 4302 )

    – حدثنا عبيد بن إسمعيل عن أبي أسامة عن عبيد الله عن نافع عن إبن عمر ( ر ) قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله (ص) فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله (ص) ليصلي فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله (ص) فقال يا رسول الله تصلي عليه وقد نهاك ربك أن تصلي عليه فقال رسول الله (ص) : إنما خيرني الله فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة وسأزيده على السبعين . قال إنه منافق ! قال فصلى عليه رسول الله (ص) فأنزل الله تعالى ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره !.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4302&doc=0

    صحيح البخاري – الجنائز – ما يكره – رقم الحديث : ( 1227 )

    – حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل وقال غيره حدثني الليث حدثني عقيل عن إبن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس عن عمر بن الخطاب ( ر ) أنه قال : لما مات عبد الله بن أبي إبن سلول دعي له رسول الله (ص) ليصلي عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه فقلت يا رسول الله أتصلي على إبن أبي وقد قال يوم كذا كذا وكذا قال اعدد عليه قوله فتبسم رسول الله (ص) وقال : أخر عني يا عمر فلما أكثرت عليه قال إني خيرت فاخترت لو أعلم أني إن زدت على السبعين يغفر له لزدت عليها قال فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث إلا يسيراً حتى نزلت الآيتان من براءة ولا تصل على أحد منهم مات أبداً إلى قوله وهم فاسقون قال فعجبت بعد من جرأتي على رسول الله (ص) والله ورسوله أعلم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1277&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله ولا تصل – رقم الحديث : ( 4304 )

    – حدثني إبراهيم بن المنذر حدثنا أنس بن عياض عن عبيد الله عن نافع عن إبن عمر ( ر ) أنه قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله (ص) فأعطاه قميصه وأمره أن يكفنه فيه ثم قام يصلي عليه فأخذ عمر بن الخطاب بثوبه فقال تصلي عليه وهو منافق وقد نهاك الله أن تستغفر لهم ؟! قال : إنما خيرني الله أو أخبرني الله فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم فقال سأزيده على سبعين قال فصلى عليه رسول الله (ص) وصلينا معه ثم أنزل الله عليه ولاتصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4304&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله أذ – رقم الحديث : ( 4466 )

    – حدثنا محمد بن الوليد حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن خالد عن أبي قلابة عن ثابت بن الضحاك ( ر ) وكان من أصحاب الشجرة حدثنا أحمد بن إسحق السلمي حدثنا يعلى حدثنا عبدالعزيز بن سياه عن حبيب إبن أبي ثابت قال أتيت أبا وائل أسأله فقال : كنا بصفين فقال رجل ألم تر إلى الذين يدعون إلى كتاب الله تعالى ؟ فقال علي نعم فقال سهل بن حنيف اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية يعني الصلح الذي كان بين النبي (ص) والمشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر فقال ألسنا على الحق وهم على الباطل أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا ؟! فقال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا فرجع متغيظا !! فلم يصبر حتى جاء أبا بكر فقال يا أبا بكر ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟! قال يا إبن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا . فنزلت سورة الفتح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4466&doc=0

    صحيح البخاري – اللباس – لبس القميص – رقم الحديث : ( 5350 )

    – حدثنا صدقة أخبرنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله قال أخبرني نافع عن عبد الله بن عمر قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه إلى رسول الله (ص) فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه وصل عليه واستغفر له ؟ فأعطاه قميصه وقال له إذا فرغت منه فآذنا فلما فرغ آذنه به فجاء ليصلي عليه فجذبه عمر فقال أليس قد نهاك الله أن تصلي على المنافقين فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم فنزلت : ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره فترك الصلاة عليهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5350&doc=0

    صحيح البخاري – الإعتصام – مايكره من التعمق – رقم الحديث : ( 6758 )

    – حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع عن نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي (ص) وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي ! فقال عمر ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما عند النبيّ (ص) فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله عظيم قال إبن أبي مليكة قال إبن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدَّث النبي (ص) بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6758&doc=0

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – صلح الحديبية في الحديبية – رقم الحديث 🙁 3338 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏إبن نمير ‏ ‏وتقاربا في اللفظ ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن سياه ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حبيب بن أبي ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏قال : ‏قام ‏ ‏سهل بن حنيف ‏ ‏يوم ‏ ‏صفين ‏ ‏فقال أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوم ‏ ‏الحديبية ‏ ‏ولو نرى قتالا لقاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين المشركين فجاء ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فأتى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ‏ ‏ألسنا على حق وهم على باطل قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال ففيم نعطي ‏ ‏الدنية ‏ ‏في ديننا ونرجع ولما ‏ ‏يحكم الله بيننا وبينهم فقال يا ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا قال فانطلق ‏ ‏عمر ‏ ‏فلم يصبر متغيظا فأتى ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فقال يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏ألسنا على حق وهم على باطل قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال فعلام نعطي ‏ ‏الدنية ‏ ‏في ديننا ونرجع ولما ‏ ‏يحكم الله بيننا وبينهم فقال يا ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا قال فنزل القرآن على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بالفتح فأرسل إلى ‏ ‏عمر ‏ ‏فأقرأه إياه فقال يا رسول الله أو فتح هو قال نعم فطابت نفسه ورجع .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3338&doc=1

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة التوبة – رقم الحديث: ( 3022 )

    5095 ـ حدثنا عبد بن حميد ، قال حدثني يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله إبن عتبة عن إبن عباس قال : سمعت عمر بن الخطاب يقول : لما توفي عبد الله بن أبي دعي رسول الله (ص) للصلاة عليه ، فقام إليه ، فلما وقف عليه يريد الصلاة تحولت حتى قمت في صدره فقلت : يا رسول الله ، أعلى عدو الله عبد الله بن أبي القائل يوم كذا وكذا كذا وكذا يعد أيامه ! قال ورسول الله (ص) يتبسم ، حتى إذا أكثرت عليه قال : أخر عني يا عمر ، إني قد خيرت فاخترت ، قد قيل لي : استغفر لهم أو لا نستغفر لهم ، إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ، لوأعلم أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت . قال : ثم صلى عليه ومشى معه ، فقام على قبره حتى فرغ منه . قال : فعجب لي وجرأتي على رسول الله (ص) ، والله ورسوله أعلم ، فوالله ما كان إلا يسيراً حتى نزلت هاتان الآيتان ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره إلى آخر الآية . قال : فما صلى رسول الله (ص) بعده على منافق ولا قام على قبره حتى قبضه الله ، هذا حديث حسن غريب صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3022&doc=2

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة التوبة – رقم الحديث: ( 3023 )

    5096 ـ حدثنا محمد بن بشار ، أخبرنا يحيى بن سعيد ، أخبرنا عبيد الله أخبرنا نافع عن إبن عمر قال : جاء عبد الله بن عبد الله بن أبي إلى رسول الله (ص) حين مات أبوه فقال : أعطني قميصك أكفنه وصل عليه واستغفر له ، فأعطاه قميصه وقال : إذا فرغتم فآذنوني ، فلما أراد أن يصلي جذبه عمر وقال : أليس قد نهى الله أن تصلي على المنافقين فقال : أنا بين الخيرتين : استغفر لهم أو لا تستغفر لهم ، فصلى عليه ، فأنزل الله : ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره ، فترك الصلاة عليهم ، هذا حديث حسن صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3023&doc=2

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة الفتح – رقم الحديث : ( 3185 )

    3315 ـ حدثنا محمد بن بشار أخبرنا محمد بن خالد بن عثمة أخبرنا مالك بن أنس عن زيد بن أسلم عن أبيه قال: سمعت عمربن الخطاب يقول كنا مع النبي (ص) في بعض أسفاره فكلمت رسول الله (ص) فسكت ثم كلمته فسكت ، فحركت راحلتى فتنحيت فقلت ثكلتك أمك يا إبن الخطاب زرت رسول الله (ص) ثلاث مرات كل ذلك لايكلمك ما أخالقك بأن ينزل فيك قرآن ، قال فما نشبت أن سمعت صارخا يصرخ بى قال فجئت إلى رسول الله (ص) فقال با إبن الخطاب لقد أنزل على هذه الليلة سورة ما أحب أن لي بها ما طلعت عليه الشمس إنا فتحنا لك فتحا مبينا . ، هذا حديث حسن غريب صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3185&doc=2

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 4 ) – رقم الحديث : ( 192 )

    – قال إبن إسحاق : قال الزهري : ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو أخا بني عامر بن لؤي إلى رسول الله (ص) وقالوا : آت محمداً وصالحه ، ولايكن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا ، فوالله لاتتحدث العرب أنه دخلها عنوة أبدا . فأتاه سهيل بن عمرو فلما رآه رسول الله (ص) مقبلاً ، قال : قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل . فلما انتهى سهيل إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام ، وتراجعا ، ثم جرى بينهما الصلح . فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب ، وثب عمر فأتى أبابكر فقال : يا أبابكر أليس برسول الله (ص) ؟ قال : بلى . قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى . قال أوليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى . قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال أبو بكر : يا عمر إلزم غرزه فإني أشهد أنه رسول الله ، قال عمر وأنا أشهد أنه رسول الله ! ثم أتى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله ألست برسول الله ؟ قال : بلى قال أولسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى . قال أوليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى . قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : أنا عبد الله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني . وكان عمر ( ر ) يقول ما زلت أصوم وأتصدق وأصلي وأعتق من الذي صنعت يومئذ مخافة كلامي الذي تكلمته يومئذ حتى رجوت أن يكون خيرا .

    الر ابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=59&SW=وصالحه#SR1

    إبن شبت النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 370 )

    671 – حدثنا وهب بن جرير قال ، حدثنا أبي قال ، سمعت الحسن يقول : سأل عبد الله بن أبي النبي (ص) قميصه أن يكفن فيه أباه . فأعطاه إياه . فقال عمر ( ر ) : يا رسول الله أتعطي هذا المنافق قميصك يكفن فيه ؟ فقال : ويحك يا إبن الخطاب !.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193081

    إبن شبت النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 372 )

    676 – حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا أبو هلال قال : حدثنا محمد : أن النبي (ص) صلى على عبد الله المنافق قال : ثم إن عمر ( ر ) لام نفسه وقال : رسول الله يترحم على أصحابه وأنا أمنعه .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193086

    إبن شبت النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 372 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    677 – حدثنا حازم قال ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن يسار إبن السائب ، عن عامر الشعبي : أن عمر ( ر ) قال : لقد أصبت في الإسلام هفوة ما هفوت مثلها قط ، إن النبي (ص) أراد أن يصلي على عبد الله بن أبي فأخذت بثوبه فقلت : ما أمرك الله بهذا ………

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193087

    سنن النسائي – الجنائز – الصلاة على المنافقين – رقم الحديث : ( 1940 )

    – أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك قال حدثنا حجين بن المثنى قال حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن عباس عن عمر بن الخطاب قال لما مات عبد الله بن أبي إبن سلول دعي له رسول الله (ص) ليصلي عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه فقلت يا رسول الله تصلي على إبن أبي وقد قال يوم كذا وكذا كذا وكذا أعدد عليه فتبسم رسول الله (ص) وقال : أخر عني يا عمر فلما أكثرت عليه قال إني قد خيرت فاخترت فلو علمت أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت عليها فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث إلا يسيراً حتى نزلت الآيتان من براءة ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون فعجبت بعد من جرأتي على رسول الله (ص) يومئذ والله ورسوله أعلم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1940&doc=3

    سنن البيهقي – الجزء : ( 6 ) – رقم الحديث : ( 64 )

    10631 – أخبرنا أبوزكريا بن أبي إسحاق وأبوبكر بن الحسن قالا ثنا أبوالعباس الأصم ثنا بحر بن نصر ثنا إبن وهب أخبرني يونس عن إبن

    شهاب قال وحدثني إبن مالك أن جابر بن عبدالله أخبره أن أباه قتل يوم أحد شهيدا وعليه دين فاشتد الغرماء في حقوقهم قال جابر فاتيت رسول الله (ص) فكلمته فسألهم أن يقبلوا ثمر حائطى ويحللوا أبى فابوا فلم يعطهم رسول الله (ص) حائطى ولم يكسره لهم ولكن قال سأغدو عليك فغدا علينا حين اصبح فطاف في النخل ودعا في ثمرها بالبركة قال فجددتها فقضيتهم حقوقهم وبقيت لنا من ثمرها بقية فجئت رسول الله (ص) فأخبرته بذلك فقال رسول الله (ص) لعمر وهو جالس اسمع عمر ما يقول قال عمر ( ر ) إلا يكون قد علمنا إنك رسول الله ! فوالله إنك لرسول الله .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=592260

    سنن البيهقي – الجزء : ( 8 ) – رقم الحديث : ( 199 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    15434 – أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا عبيد بن شريك البزاز ثنا يحيى عن إبن بكير ثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس عن عمر ( ر ) قال لما مات عبد الله بن أبى إبن سلول دعى له رسول الله (ص) ليصلى عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه ثم قلت يا رسول الله أتصلى على إبن أبى وقد قال يوم كذا وكذا كذا وكذا اعدد عليه قوله فتبسم رسول الله (ص) وقال أخر عنى يا عمر فلما اكثرت عليه قال انى خيرت فاخترت لو أعلم انى ان زدت على السبعين غفر له لزدت عليها فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث الايسيرا حتى نزلت الآيتان في براءة ولا تصل على احد منهم مات ابدا ولا تقم على قبره انهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون قال فعجبت بعد من جرأتي على رسول الله (ص) يومئذ والله ورسوله اعلم ، رواه البخاري في الصحيح ……….

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598394

    سنن البيهقي – الجزء : ( 9 ) – رقم الحديث : ( 222 )

    17259- أخبرنا محمد بن عبدالله الحافظ ثنا أبوعبدالله محمد بن يعقوب ثنا علي بن الحسن بن أبي عيسى ثنا يعلي بن عبيد ثنا عبدالعزيز بن سياه ح قال وأخبرني أبوعمرو بن أبي جعفر نا أبويعلى ثنا أبوبكر بن أبي شيبة ثنا عبدالله بن نمير ثنا عبدالعزيز بن سياه ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل قال قام سهل بن حنيف ( ر ) يوم صفين فقال أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله (ص) يوم الحديبية ولونرى قتالاً لقاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله (ص) وبين المشركين ، قال فأتى عمر بن الخطاب ( ر ) فقال يا رسول الله ألسنا على حق وهم على باطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في أنفسنا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟ قال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله ، قال فانطلق إبن الخطاب ولم يصبر متغيظاً فأتى أبابكر ( ر ) فقال يا أبابكر ألسنا على حق وهم على باطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال فعلى ما نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟! قال يا إبن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبداً قال فنزل القرآن على محمد رسول الله (ص) فأرسل إلى عمر فاقرأه إياه فقال يا رسول الله أو فتح هو ؟ قال نعم ؟! قال فطابت نفسه ورجع ، رواه البخاري في الصحيح عن أحمد بن اسحاق السلمى عن يعلي بن عبيد ورواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=600583

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 481 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    30152 ـ عن عروة في نزول النبي (ص) الحديبية قال : وفزعت قريش لنزوله عليهم وأحب رسول الله (ص) أن يبعث إليهم رجلا من أصحابه فدعا عمر بن الخطاب ليبعثه إليه فقال : يا رسول الله إني لألعنهم وليس أحد بمكة من بني كعب يغضب لي إن أوذيت فأرسل عثمان ، فإن عشيرته بها وإنه يبلغ لك ما أردت ، فدعا رسول الله (ص) عثمان بن عفان ………

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=356&SW=30152#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 494 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    30154 – …….. فقال النبي (ص) نعم أكتب بسم الله الرحمن الرحيم قال : ما أعرف الله وما أعرف الرحمن ولكن اكتب كما كنا نكتب باسمك اللهم ، فوجد الناس من ذلك وقالوا لا نكاتبك على خطة حتى يقر بالرحمن الرحيم قال سهيل : إذا لا أكاتب على خطة حتى أرجع قال رسول الله (ص) : أكتب باسمك اللهم هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله قال : لا لا أقر لو أعلم أنك رسول الله ما خالفتك ولا عصيتك ولكن محمد بن عبدالله ، فوجد الناس منها أيضا قال : أكتب محمد بن عبدالله سهيل بن عمرو فقام عمر بن الخطاب فقال يا رسول الله ألسنا على الحق أوليس عدونا على الباطل ؟ قال : بلى قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : إني رسول الله ولن أعطيه ولن يضيعني ، وأبوبكر متنح بناحية ، فأتاه عمر فقال : يا أبا بكر فقال : نعم قال : ألسنا على الحق أو ليس عدونا على الباطل ؟ قال بلى قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : دع عنك ما ترى يا عمر ، فإنه رسول الله ولن يضيعه الله ولن يعصيه …….. وقام رسول الله (ص) فقال للناس : قوموا فانحروا هديكم واحلقوا وأحلوا ، فما قام رجل ولا تحرك فأمر النبي (ص) الناس بذلك ثلاث مرات ، فما تحرك أحد منهم ولا قام من مجلسه، فلما رأى النبي (ص) ذلك دخل على أم سلمة وكان خرج بها في تلك الغزوة فقال : يا أم سلمة ما بال الناس أمرتهم ثلاث مرار أن ينحرو وأن يحلقوا وأن يحلوا ، فما قام رجل إلى ما آمره به ، فقالت يا رسول الله : أخرج انت فاصنع ذلك ، فقام رسول الله (ص) حتى يمم هديه فنحره ودعا حلاقه فحلقه ، فلما رأى الناس ما صنع رسول الله (ص) وثبوا إلى هديهم فنحروه ، وأكب بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم أن يغم بعضا من الزحام .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=356&SW=حتى%20يقر#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 418 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    4392 – ومن مسند عمر ( ر ) عن عمر قال : لما توفي عبد الله بن أبي دعي رسول الله (ص) للصلاة عليه ، فقام إليه فلما وقف عليه يريد الصلاة تحولت حتى قمت في صدره …… فوالله ما كان إلا يسيرا حتى نزلت هاتان الآيتان : ولاتصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره فما صلى رسول الله (ص) بعده على منافق ولا قام على قبره حتى قبضه الله عز وجل.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=65&SW=4392#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 68 )

    – قوله تعالى إنا فتحنا لك فتحا مبينا أخرج أحمد والبخاري والترمذي والنسائي وإبن حبان وإبن مردويه عن عمر بن الخطاب ( ر ) قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسألته عن شئ ثلاث مرات فلم يرد علي فقلت في نفسي ثكلتك أمك يابن الخطاب نزرت رسول الله (ص) ثلاث مرات فلم يرد عليك ، فحركت بعيري ثم تقدمت أمام الناس وخشيت أن ينزل في القرآن ، فما نشبت أن سمعت صارخا يصرخ بي فرجعت وأنا أظن أنه في شئ ، فقال النبي (ص) : لقد أنزلت علي الليلة سورة أحب إلى من الدنيا وما فيها : إنا فتحنا لك فتحاً مبينا ليغفرلك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=474&SW=نزرت#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 74 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأخرج البيهقي عن عروة ( ر ) قال لما نزل النبي (ص) الحديبية فزعت قريش لنزوله عليهم ، فأحب رسول الله (ص) أن يبعث إليهم رجلا من أصحابه ، فدعا عمر بن الخطاب ( ر ) ليبعثه إليهم فقال يا رسول الله إني لا آمن وليس بمكة أحد من بني كعب يغضب لي إن أوذيت فأرسل عثمان بن عفان فإن عشيرته بها وإنه يبلغ لك ما أردت ، فدعا رسول الله (ص) عثمان …………

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=اوذيت#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 76 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأخرج عبدالرزاق وأحمد وعبد بن حميد والبخاري وأبوداود والنسائي وإبن جرير وإبن المنذر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا : خرج رسول الله (ص) زمن الحديبية ……….. فقال النبي (ص) أشيروا علي أترون أن نميل إلى ذراري هؤلاء الذين أعانوهم فنصيبهم فإن قعدوا قعدوا موتورين محزونين وإن لحوا تكن عنقا قطعها الله أم ترون أن نؤم البيت فمن صدنا عنه قاتلناه ؟ …….. فقال عمر بن الخطاب والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ فأتيت النبي (ص) فقلت ألست نبي الله ؟ قال بلى فقلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟! قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري قلت أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرتك أنك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟! قال أيها الرجل إنه رسول الله وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه تفز حتى تموت فوالله إنه لعلى الحق . قلت أو ليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرك أنك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به قال عمر فعملت لذلك أعمالا ………

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نميل#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 79 )

    – أخرج إبن أبي شيبة وأحمد والبخاري ومسلم والنسائي وإبن جرير و الطبراني وإبن مردويه والبيهقي في الدلائل عن سهل بن حنيف أنه قال يوم صفين اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية نرجئ الصلح الذي كان بين النبي (ص) وبين المشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا ، فجاء عمر إلى رسول الله (ص) فقال يا رسول الله ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟! فقال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا فرجع متغيظا فلم يصبر حتى جاء أبابكر ، فقال يا أبابكر ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال فلم نعطي الدنية في ديننا ؟! قال ياابن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا فنزلت سورة الفتح بعد يومين ! فأرسل رسول الله (ص) إلى عمر ( ر ) فاقرأه إياها قال : يا رسول الله أو فتح هو ؟! قال نعم .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نرجئ#SR1

    الشيباني – السير الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 55 )

    40 ـ ثم قال : ثم انتهى رسول الله (ع) إلى الطائف ، فأمر بكرومهم أن تقطع . وفي ذلك قصة قد ذكرت في المغازي أنهم عجبوا من ذلك وقالوا : النخلة لا تثمر إلابعد عشر سنين ، وكيف العيش بعد قطعها ؟ ثم أظهر بعضهم الجلادة ، فنادوا من فوق الحصن : لنا في الماء والتراب والشمس خلف مما تقطعون . فقال بعضهم : هذا إن لو تمكنت من الخروج جحرك . وأمر رسول الله (ع) بقطع نخيل خيبر . حتى مر عمر ( ر ) بالذين يقطعون ، فهم أن يمنعهم ، فقالوا : أمر به رسول الله (ع) . فأتاه عمر ( ر ) فقال : أنت أمرت بقطع النخيل ؟ قال نعم . قال أليس وعدك الله خيبر ؟ قال : بلى . فقال عمر : إذا تقطع نخيلك ونخيل أصحابك ، فأمر مناديا ينادي فيهم بالنهي عن قطع النخيل . قال الراوي : فأخبرني رجال رأوا السيوف في نخيل النطاة وقيل لهم : هذا مما قطع رسول الله (ع) ! والنطاة إسم حصن من حصون خيبر . وقد كانت لهم ستة حصون : الشق ، والنطاة ، والقموص ، والكتيبة والسلالم والوطيحة .

    سيرة إبن هشام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 779 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال إبن إسحاق : وقد حدثني بعض من لا أتهم عن عكرمة مولى إبن عباس عن إبن عباس : أن قريشا كانوا بعثوا أربعين رجلا منهم أو خمسين رجلا ، وأمروهم أن يطيفوا بعسكر رسول الله (ص) ، ليصيبوا لهم من أصحابه أحدا ، فأخذوا أخذا ، فأتى بهم رسول الله (ص) ، فعفا عنهم ، وخلى سبيلهم ، وقد كانوا رموا في عسكر رسول الله (ص) بالحجارة والنبل . ثم دعا عمر بن الخطاب ليبعثه إلى مكة ، فيبلغ عنه أشرافها ما جاء له ، فقال : يا رسول الله ، إني أخاف قريشا على نفسي ، وليس بمكة من بني عدي إبن كعب أحد يمنعني ، وقد عرفت قريش عداوتي إياها ، وغلظتي عليها ، ولكني أدلك على رجل أعز بها مني ، عثمان بن عفان .

    سيرة إبن هشام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 319 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أمرالهدنة قال إبن إسحاق : قال الزهري : ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو ، أخا بني عامر بن لؤي ، إلى رسول الله (ص) ، وقالوا له : أئت محمدا فصالحه ، ولايكن في صلحه إلاأن يرجع عنا عامه هذا ، فو الله لا تحدث العرب عنا أنه دخلها علينا عنوة أبدا . فأتاه سهيل بن عمرو ، فلما رآه رسول الله (ص) مقبلا ، قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل ، فلما انتهى سهيل بن عمرو إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام ، وتراجعا ، ثم جرى بينهما الصلح . فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب ، وثب عمر بن الخطاب ، فأتى أبابكر فقال : يا أبابكر ، أليس برسول الله ؟ قال : بلى ، قال : أولسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى ، قال : أو ليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى ، قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال أبوبكر : يا عمرمه إلزم غرزه ، فإني أشهد أنه رسول الله ، قال عمر : وأنا أشهد أنه رسول الله ، ثم أتى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله ألست برسول الله ؟ قال : بلى ، قال : أو لسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى ، قال : أو ليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى ، قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : أنا عبدالله ورسوله ، لن أخالف أمره ، ولن يضيعني! قال : فكان عمر يقول : ما زلت أتصدق وأصوم وأصلي وأعتق ، من الذي صنعت يومئذ ! مخافة كلامي الذي تكلمت به ، حين رجوت أن يكون خيرا .

    تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 280 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال إبن اسحاق قال الزهري ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو أخا بني عامر بن لؤي إلى رسول الله (ص) وقالوا له ائت محمدا فصالحه ولايكن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا فوالله لا تحدث العرب أنه دخل علينا عنوة أبدا . قال فأقبل سهيل بن عمرو فلما رآه رسول الله (ص) مقبلا قال قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل فلما انتهى سهيل إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام وتراجعا ثم جرى بينهما الصلح ، فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب وثب عمر بن الخطاب فأتى أبا بكر فقال يا أبا بكر أليس برسول الله ؟ قال بلى قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال بلى قال أو ليسوا بالمشركين ؟ قال بلى قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟! قال أبوبكر يا عمر إلزم غرزه فإني أشهد أنه رسول الله قال عمر وأنا أشهد أنه رسول الله ، قال ثم أتى رسول الله (ص) فقال يا رسول ألست برسول الله ؟ قال بلى قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال بلى قال أو ليسوا بالمشركين ؟ قال بلى قال فعلام نعطي الدنية في ديننا فقال أنا عبدالله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني . قال فكان عمر يقول ما زلت أصوم وأتصدق وأصلي وأعتق من الذي صنعت يومئذ مخافة كلامي الذي تكلمت به حتى رجوت أن يكون خيرا .

    #221973
    hayefmajid
    Membre

    صحيح البخاري – العلم – كتابة العلم – رقم الحديث : ( 111 )

    ‏- حدثنا ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال حدثني ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏‏يونس ‏عن ‏إبن شهاب ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏ لما اشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه. ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=111&doc=0

    صحيح البخاري – المرضى – قول المريض قوموا عني – رقم الحديث : ( 5237 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏‏عن ‏‏معمر ‏‏وحدثني ‏‏عبد الله بن محمد ‏حدثنا ‏عبد الرزاق ‏‏أخبرنا ‏‏معمر ‏‏عن ‏الزهري ‏‏عن ‏‏عبيد الله بن عبد الله ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏‏(ر) ‏‏قال ‏لما حضر رسول الله ‏(ص) ‏‏وفي البيت رجال فيهم ‏‏عمر بن الخطاب ‏قال النبي ‏(ص) ‏هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال ‏‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏(ص) ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي ‏(ص) ‏‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏‏عمر ‏‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏(ص) ‏قال رسول الله ‏(ص) ‏قوموا قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5237&doc=0

    صحيح البخاري – الاعتصام بالكتاب والسنة – كراهية الخلاف – رقم الحديث : ( 6818 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال: لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6818&doc=0

    صحيح مسلم – الوصية – ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه – رقم الحديث : ( 3091 )

    – وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال إبن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيدالله فكان إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3091&doc=1

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 102 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر ‏‏ حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=393&SW=منصوصة#SR1

    إبن تيمية – منهاج السنة النبوية – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ……..

    الرابط :

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=6&page=24

    مسند أحمد – باقي المسند السابق – ومن مسند بني هاشم – رقم الحديث : ( 2835 )

    ‏- ‏حدثنا ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏ عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2835&doc=6

    مسند أحمد – باقي المسند السابق – ومن مسند بني هاشم – رقم الحديث : ( 2945 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏وكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ‏ ‏ولغطهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2945&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله ( ر ) – رقم الحديث : ( 14199 )

    ‏- ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=14199&doc=6

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 433 )

    4732 – أنبأ زكريا بن يحيى قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=265491

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 435 )

    4736 – أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الالواح والاكتاف.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=265496

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 360 )

    6310 – أخبرني زكريا بن يحيى قال ثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قوموا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم تمني المريض الموت.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=267721

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 4 ) – الصفحة : ( 214 )

    7108 -عن جابر أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتابا لأمته قال‏:‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=62&SW=7108#SR1

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )

    1937 – أخبرنا محمد بن عبدالله الانصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبدالله الانصاري قال لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لامته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي (ص).

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63807

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )

    1940- أخبرنا محمد بن عمر حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب قال كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) اغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال النسوة ائتوا رسول الله (ص) بحاجته قال عمر فقلت إسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه فقال رسول الله (ص) هن خير منكم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63810

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )

    1942- أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن بن عباس قال لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله (ص) فقال قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63812

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )

    1943 – أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال في مرضه الذي مات فيه : ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ إن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63813

    مسند أبي يعلى الموصلي – مسند جابر

    1828 – حدثنا عبيد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=290296

    مسند أبي يعلى الموصلي – أول مسند إبن عباس – مسند جابر

    1830 – حدثنا إبن نمير ، حدثنا سعيد بن الربيع ، حدثنا قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=290298

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 438 )

    9468 – عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما احتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ( ر ) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ؟ فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت ، واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=32396

    البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك

    3109 – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر . فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع وغيره , عن عبد الرزاق.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626841

    مستخرج أبي عوانه – مبتدأ كتاب الوصايا – بيان الخبر المبين

    4658 – حدثنا محمد بن يحيى ، قثنا عبد الرزاق ، ح وحدثنا الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : أنبا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ، حدثنا أبو أمية ، قثنا يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا محمد بن عبد الحكم ، قثنا أبو زرعة ، قثنا يونس بن يزيد ، قال : حدثني محمد بن مسلم ، قال : حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=365310

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 562 )

    6717 – أخبرنا إبن قتيبة ، حدثنا إبن أبي السري ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، قال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت ، واختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441065

    شرح أصول الإعتقاد – باب جماع الكلام في إيمان – باب جماع فضائل الصحابة

    1990 – خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده . فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني . قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=533331

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 55 )

    – وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن إبن عباس رحمه الله تعالى قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ع قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ص وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

    – قال أبو بكر : وحدثنا الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن على عبد الله بن العباس عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : ائتونى بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغى لنبى أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الاختلاف واللغط . قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، واتفق المحدثون كافة على روايته .

    الرواية ( صحيحة السند )

    إبن أبي شيبة الكوفي – المصنف – كتاب المغازي – ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 572 )

    36383 – حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.

    الرابط :

    http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=0&MaksamID=1&DocID=4&ParagraphID=5567&Diacratic=0

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120514

    محمد بن جرير الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 443 ) – طبعة بيروت

    الرواية ( صحيحة السند )

    – حدثنا إبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال

    من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.

    البلاذري – أنساب الأشراف – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 586 ) – طبع دار المعارف بالقاهرة

    الرواية ( صحيحة السند )

    – عن المدائني عن مسلمة بن محارب عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقا على بابى ؟ قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.

    السيوطي – مسند فاطمة – رقم الصفحة : ( 36 ) – طبعة مؤسسة الكتب الثقافية ، بيروت

    – انه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال: يا بنت رسول اللّه ، واللّه ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم اللّه ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، ان آمرهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاءوا ، قالت : تعلمون ان عمر قد جاءني وقد حلف باللّه لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم اللّه ليمضين لما حلف عليه.

    إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 19 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إن أبا بكر ( ر ) تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند علي كرم اللّه وجهه ، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها ، فقيل له : يا أبا حفص ان فيها فاطمة ، فقال : وإن ……. إلى أن قال : ثم قام عمر فمشى معه جماعة حتى أتوا فاطمة فدقوا الباب فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت [يا] رسول اللّه ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب ، وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تتفطر وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا عليا فمضوا به إلى أبي بكر ، فقالوا له بايع ، فقال : إن أنا لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذا واللّه الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك ………

    إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 30 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إن أبابكر أخبر بقوم تخلفوا عن بيعته عند علي ، فبعث إليهم عمر بن الخطاب ، فجاء فناداهم وهم في دار علي وأبوا أن يخرجوا ، فدعا

    عمر بالحطب فقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها عليكم على ما فيها فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة . فقال : وإن !! فخرجوا وبايعوا إلا عليا ، فزعم أنه قال : حلفت أن لاأخرج ولاأضع ثوبي عن عاتقي حتى أجمع القرآن ، فوقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لاعهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم ، تركتم جنازة رسول الله (ص) بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تروا لنا حقا . فأتى عمر أبابكر فقال له : ألا تأخذ هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر : يا قنفذ ـ وهو مولى له اذهب فادع عليا . قال : فذهب قنفذ إلى علي ، فقال : ما حاجتك ؟ قال : يدعوك خليفة رسول الله . قال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة . قال : فبكى أبوبكر طويلاً ، فقال عمر الثانية : لا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر لقنفذ : عد إليه فقل : أمير المؤمنين يدعوك لتبايع ، فجاءه قنفذ فنادى ما أمر به ، فرفع علي صوته فقال : سبحان الله لقد ادعى ما ليس له . فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبوبكر طويلاً . ثم قام عمر فمشى ومعه جماعة حتى أتوا باب فاطمة فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها باكية : يا رسول الله ما ذا لقينا بعد أبي من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ! فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، فكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر معه قوم . فأخرجوا عليا فمضوا به إلى أبي بكر فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذاً والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك ، قال : إذاً تقتلون عبدالله وأخا رسوله . قال عمر : أما عبدالله فنعم وأما أخو رسوله فلا ، وأبوبكر ساكت لا يتكلم . فقال عمر : ألا تأمر فيه بأمرك ؟ فقال : لا أكرهه على شئ ما كان فاطمة إلى جنبه . فلحق علي بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي : يا إبن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني !!.

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 87 ) – تحقيق خليل شرف الدين

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر : علي والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة ، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حيث بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له: إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة ، فقالت: يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة.

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=دارنا#SR1

    إبن عبدالبر – الإستيعاب في معرفة الأصحاب – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 975 )

    – حدثنا محمد بن أحمد ، حدثنا محمد بن أيوب ، حدثنا أحمد بن عمرو البزاز ، حدثنا أحمد بن يحيى ، حدثنا محمد بن نسير ، حدثنا عبد اللّه بن عمر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عليا والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها عمر ، فقال : يا بنت رسول اللّه ، ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما أحد أحب إلينا بعده منك ، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ، ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن ، ثم خرج وجاءوها . فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن ، وأيم اللّه ليفين بها.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=34&SW=ليفعلن#SR1

    محمد حافظ إبراهيم – القضيدة العمرية – ديوان حافظ إبراهيم – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 82 )

    وقــــولــة لعـــلي قالــــها عـمــــر * أكـــرم بســـامعها أعظــم بملقيها

    حرقـــــت دارك لا أبقي عليك بها * إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها

    ما كان غير أبي حفــص يفوه بها * أمــأم فــارس عدنــان وحــاميـــها

    إسماعيل بن أبي الفداء – تاريخ أبي الفداء – المختصر في أخبار البشر – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 156 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… ثم إن أبا بكر بعث عمر بن الخطاب إلي علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة ( ر ) وقال‏ :‏ إن أبوا عليك فقاتلهم‏.‏ فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار فلقيته فاطمة ( ر ) وقالت‏ :‏ إلي أين يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا قال :‏ نعم أو تدخلوا فيما دخل فيه الأمة فخرج علي حتى أتى أبا بكر فبايعه كذا نقله القاضي جمال الدين بن واصل وأسنده إلي إبن عبد ربه المغربي‏ …….

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=يضرم#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 651 )

    14138- عن أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم؛ فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة، فقال‏:‏ يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك، وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت‏:‏ تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب، وايم الله ليمضين ما حلف عليه ‏:‏ فانصرفوا راشدين فروا ‏، ‏فروا أفررته أفره‏:‏ فعلت به ما يفر منه ويهرب‏.‏ يقال‏:‏ فر يفر فرا فهو فار إذا هرب‏.‏ النهاية ‏(‏3/427‏)‏ ب‏)‏ رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=195&SW=14138#SR1

    المسعودي – مروج الذهب

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ذكر المسعودي صاحب تاريخ مروج الذهب المتوفي سنة 346هجرية ، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده ، قال في كتابه إثبات الوصية عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة : فهجموا عليه علي (ع) وأحرقوا بابه ، واستخرجوه كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسنا !!.

    النويري – نهاية الأرب في فنون الأدب – رقم الصفحة : ( 19 ، 40 ) – طبعة القاهرة ، 1395 هـ

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – روى إبن عمر بن عبد البر ، بسنده عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عليا والزبير كان حين بويع لأبي بكر ، يدخلان على فاطمة ، يشاورانها في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها ، فقال : يا بنت رسول اللّه ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك ، وقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن! ثم خرج وجاءوها ، فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف إن عدتم ليفعلن وأيم اللّه ليفين.

    عمر رضا كحالة – أعلام النساء – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 114 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وتفقد أبو بكر قوما تخلفوا عن بيعته عند علي بن أبي طالب كالعباس ، والزبير وسعد بن عبادة فقعدوا في بيت فاطمة ، فبعث أبو بكر إليهم عمر بن الخطاب ، فجاءهم عمر فناداهم وهم في دار فاطمة ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنّها على من فيها . فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، فقال : وإن ……. ثم وقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم تركتم رسول اللّه (ص) جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تردوا لنا حقا.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 45 ) – تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن كتاب السقيفة لأحمد بن عبد العزيز الجوهري انه قال : لما بويع لابي بكر كان الزبير و المقداد يختلفان في جماعة من الناس إلى علي ، وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ويتراجعون أمورهم ، فخرج عمر حتى دخل على فاطمة عليها السلام ، وقال : يا بنت رسول الله ، ما من أحد من الخلق أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا منك بعد أبيك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي أن اجتمع هؤلاء النفر عندك ان آمر بتحريق البيت عليهم . فلما خرج عمر جاءوها ، فقالت : تعلمون أن عمر جاءني ، وحلف لي بالله إن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف له . فانصرفوا عنا راشدين . فلم يرجعوا إلى بيتها ، وذهبوا فبايعوا لابي بكر .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 271 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وهذا كما ادعوا رواية رووها عن جعفر بن محمد (ع) وغيره أن عمر ضرب فاطمة (ع) بالسوط وضرب الزبير بالسيف وأن عمر قصد منزلها وفيه علي (ع) والزبير والمقداد وجماعة ممن تخلف عن أبي بكر وهم مجتمعون هناك فقال لها : ما أحد بعد أبيك أحب إلينا منك وأيم الله لئن اجتمع هؤلاء النفر عندك لنحرقن عليهم ! فمنعت القوم من الاجتماع .

    الصفدي – الوافي والوفيات – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 76 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال الصفدي في كتاب الوافي بالوفيات 6/76 في حرف الألف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ، يقول : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !.

    الدهلوي – إزالة الخفاء – رقم الصفحة : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 178 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن أسلم باسناد صحيح على شرط الشيخين :

    – وقال : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب ، خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول اللّه (ص) ، واللّه ما من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم اللّه فان ذلك لم يكن بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم البيت.

    حديث هشام بن عمار – من كان يعبد محمدا ( ص ) فإن محمد…

    45 – حدثنا سعيد بن يحيى ، ثنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة قال : أصبح رسول الله (ص) اليوم الذي مات فيه أمثل ما كان من وجعه ، فقال أبو بكر ( ر ) : أي رسول الله ، أصبحت اليوم صالحا ، واليوم يوم بنت خارجة ، فأذن له رسول الله (ص) ، فرجع إلى أهله ، ووثب الموت على رسول الله (ص) ، فاجتمع الناس في المسجد ، وقام عمر عند المنبر يوعد ويتكلم ، ويقول : إن الرجال من المنافقين يزعمون أن رسول الله (ص) قد مات ، فوالذي نفس محمد بيده ليخرجن ، وليقطعن أيديهم وأرجلهم من خلاف ، فجاء أبو بكر حتى دخل بيت عائشة حين بلغه الخبر ، يتخلص الناس حتى دخل بيت عائشة ، ومحمد (ص) قد أوضح ، فكشف عن وجهه ، ثم انكب عليه يقبله ، فقال : بأبي وأمي ، ما كان الله ليجمع عليك الميتتين ، ميتة الدنيا ، وميتة الآخرة ، ثم خرج فقام بالباب ، فقال لعمر ( ر ) : أنصت ، فأبى عمر ، فقال له : أنصت ، فأبى ، فحمد الله وأثنى عليه – وكان من أبلغ الناس – ثم قال : أيها الناس ، من كان يعبد محمدا (ص) ، فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله وحده لا شريك له ، فإنه حي لا يموت ، وقرأ أبو بكر : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين قال الناس : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ، تلقوها من أبي بكر ، فقال عمر : لقد كنت أقرأ هذه السورة ، فما فهمت هذا فيها حتى سمعت من إبن أبي قحافة ، فجاءهم آت فقال : إن سعد بن عبادة قد جلس على سريره في سقيفة بني ساعدة ، وحف به ناس من قومه ، فقال أبو بكر : ألا نأتي هؤلاء ، فننظر ما عندهم ، فخرج يمشي بين عمر بن الخطاب وبين أبي عبيدة بن الجراح ، حتى إذا كانوا عند أحجار الزيت من سوق المدينة ، ذكر الزهري أن رجلين من الأنصار : عويم بن ساعدة ، ومعن بن عدي لقياهم ، فقالا : يا أصحاب محمد من المهاجرين الأولين إجتمعوا فاقضوا أمركم ، فإنه ليس وراءنا خير ، قال الزهري : وقد كان سبق لهما من الله ما لا أعلم ، كان أحدهما من الذين قال الله عز وجل فيه : فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ، وكانوا يتوضئون المبطنة ، يعني الاستجمار ، وقال عن الآخر شيئا ما أدري ما هو ، فمضى أبو بكر ( ر ) ومن معه حتى جاء سقيفة بني ساعدة ، فإذا سعد بن عبادة على سرير ، وعنده ناس من قومه ، فقال حباب بن المنذر بن الجموح أخو بني سلمة : أنا الذي لا يصطلى بناري ، ولا ينام الناس في شعاري ، نحن أهل الحلقة ، وأهل الحصون ، منا أمير ومنكم أمير ، فذهب ليتكلم ، فضرب أبو بكر في صدره ، فقال : أنصت ، قال : لا أعصيك في يوم مرتين ، فتكلم أبو بكر ( ر ) ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر الأنصار وما هم له أهل من السابقة والفضيلة ، ثم قال : إنا أوسط العرب دارا ، وأكبرها أنسابا ، وإن العرب لن تعرف هذا الأمر لأحد سوانا ، ولا أحد أولى منا برسول الله (ص) في النسب منا ، فنحن الأمراء ، وأنتم الوزراء ، فقال سعد : صدقت ، فابسط يدك نبايعك ، فبسط يده فبايعه ، وبايعه الناس ، وازدحم الناس على البيعة ، فقال قائل من الناس : قتل سعد ، فقال عمر : قتله الله ، فرجع أبو بكر فجلس على المنبر ، وبايعه الناس يوم الاثنين ، ودخل علي والزبير بيت فاطمة بنت رسول الله (ص) ، فجاء عمر فقال : أخرجوا للبيعة ، والله لتخرجن ، أو لأحرقنه عليكم ، فخرج الزبير صلتا بالسيف ، فاعتنقه زياد بن لبيد الأنصاري من بياضة فدق به ، وبدر السيف من يده منه ، فأخذه زياد قال : لا ، ولكن اضرب به الحجر ، قال محمد بن عمرو : فحدثني أبو عمرو بن حماس من الليثيين قال : أدركت ذلك الحجر الذي فيه ضرب السيف ، فقال أبو بكر ( ر ) : دعوهم فسيأتي الله بهم ، فخرجوا بعد ذلك فبايعوه ، قالوا : ما كان أحد أحق بها ، ولا أولى بها منك ، ولكنا قد عهدنا من عمر يبتزنا أمرنا ، فبايعه الناس يوم الاثنين ، حتى إذا أصبح الغد قال : أين ترون أن ندفنه (ص) ؟ قال قائل من الناس : ندفنه في مصلاه الذي كان يصلي فيه ، وقال آخرون : ادفنه عند المنبر ، قال قائل : بل ندفنه حيث توفى الله عز وجل نفسه ، فأخروا الفراش ، ثم أرسل إلى الحفارين ، رجل من أهل مكة ، ورجل من أهل المدينة ، فجاء أبو طلحة فحفر له ولحد ، وكان أهل مكة يشقون ، وكان أهل المدينة يلحدون .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=160806

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 268 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الامر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 139 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب‍ : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : …… ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 15 ) – رقم الصفحة : ( 578 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة . وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا .

    الشهرستاني – الملل والنحل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة

    حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.

    – ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ،

    ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم

    تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر …….

    المصادر :

    1 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 30 ).

    2 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الزيني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 20 ).

    3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).

    4 – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن .

    صلاح الدين الصفدي – الوافي بالوفيات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.

    الصفدي – الوافي للوفيات – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 15 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها .

    الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما ……..

    المصادر :

    1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 46 ) .

    2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 و 6 ) – رقم الصفحة : ( 50 و 47 ) .

    3 – إبن هشام – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 307 ) – نشر دار الباز – مكة المكرمة.

    4 – الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ،

    يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله .

    المصادر :

    1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 74 ).

    2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 ).

    3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 182 ).

    علي الخليلي – أبو بكر بن أبي قحافة – رقم الصفحة : ( 317 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة .

    الكنجي الشافعي – كفاية الطالب – رقم الصفحة : ( 411 ) – طبعة الحيدرية ، النجف الأشرف

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور وقال : وان فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكرا كان سماه رسول الله (ص) محسنا ، وهذا شئ لا يوجد عند أحد من أهل النقل إلا عند إبن قتيبة.

    محمد بن علي بن شهر آشوب – مناقب آل أبي طالب – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 358 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. وأولادها الحسن والحسين والمحسن سقط وفي ( معارف القتيبي ) إن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي وزينب وأم كلثوم .

    إبن قتيبة الدينوري – المعارف – رقم الصفحة : ( 93 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي.

    صحيح البخاري – المزارعة – المزارعة بالشطر ونحوه – رقم الحديث : ( 2160 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن المنذر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أنس بن عياض ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخبره ‏ أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏عامل ‏ ‏خيبر ‏ ‏بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏ثمانون ‏ ‏وسق ‏ ‏تمر وعشرون ‏وسق ‏ ‏شعير فقسم ‏عمر ‏خيبر ‏فخير أزواج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من اختار الأرض ومنهن من اختار ‏ ‏الوسق ‏ ‏وكانت ‏ ‏عائشة ‏ ‏اختارت الأرض . ‏

    شرح وتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري .

    ‏قوله : وقسم عمر ‏أي خيبر , صرح بذلك أحمد في روايته عن إبن نمير عن عبيد الله بن عمر ………

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2160&doc=0

    صحيح مسلم – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 26 ) – رقم الحديث : ( 2897 )

    – وحدثني علي بن حجر السعدي حدثنا علي وهو إبن مسهر أخبرنا عبيد الله عن نافع عن إبن عمر قال أعطى رسول الله (ص) خيبر بشطر ما يخرج من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه كل سنة مائة وسق ثمانين وسقا من تمر وعشرين وسقا من شعير فلما ولى عمر قسم خيبر خير أزواج النبي (ص) أن يقطع لهن الأرض والماء أو يضمن لهن الأوساق كل عام فاختلفن فمنهن من اختار الأرض والماء ومنهن من اختار الأوساق كل عام فكانت عائشة وحفصة من اختارتا الأرض والماء ……….

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2897&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – حكم الفيء – رقم الحديث : ( 3302 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ‏وحدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ….. ثم جاء فقال هل لك في ‏ ‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏قال : نعم فأذن لهما فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ‏فقال ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال ‏ ‏عمر ‏: ‏إن الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال :‏ ‏ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول …….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – قول النبي (ص) لانورث وما تركن – رقم الحديث : ( 3305 )

    ‏- وحدثنا ‏‏ابن نمير ‏‏حدثنا ‏‏يعقوب بن إبراهيم ‏ حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏ح ‏ ‏وحدثنا ‏ زهير بن حرب ‏‏والحسن بن علي الحلواني ‏‏قالا حدثنا ‏يعقوب وهو ابن إبراهيم ‏‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏‏عن ‏‏صالح ‏‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏(ص) ‏ ‏مما أفاء الله عليه ‏فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏(ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قال وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ستة أشهر وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ ‏(ص) ‏يعمل به إلا عملت به إني ‏ ‏أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال هما صدقة رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3305&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة… – مسند أبي بكر ….. – رقم الحديث : ( 25 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏قال ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏فغضبت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ‏ ‏ستة أشهر قال وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به وإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وأما ‏‏خيبر ‏وفدك ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏وقال هما ‏ ‏صدقة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ‏ ‏ولي ‏ ‏الأمر قال فهما على ذلك اليوم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25&doc=6

    سنن أبي داود – الخراج والإمارة والفئ – ما جاء في حكم أرض خيبر – رقم الحديث : ( 2614 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏سليمان بن داود المهري ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏إبن وهب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أسامة بن زيد الليثي ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال ‏لما افتتحت ‏ ‏خيبر ‏ ‏سألت ‏ ‏يهود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقرهم على أن يعملوا على النصف مما خرج منها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أقركم فيها على ذلك ما شئنا فكانوا على ذلك وكان التمر يقسم على السهمان من نصف ‏ ‏خيبر ‏ ‏ويأخذ رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الخمس وكان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أطعم كل امرأة من أزواجه من الخمس مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏تمرا وعشرين ‏ ‏وسقا ‏ ‏شعيرا فلما أراد ‏ ‏عمر ‏ ‏إخراج ‏ ‏اليهود ‏ ‏أرسل إلى أزواج النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال لهن من أحب منكن أن أقسم لها نخلا ‏ ‏بخرصها ‏ ‏مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏فيكون لها أصلها وأرضها وماؤها ومن الزرع مزرعة ‏ ‏خرص ‏ ‏عشرين ‏ ‏وسقا ‏ ‏فعلنا ومن أحب أن نعزل الذي لها في الخمس كما هو فعلنا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2614&doc=4

    إبن أبي شيبه – المصنف – كتاب صلاة التطوع

    7432 – حدثنا معاذ بن معاذ ، قال : أنا إبن عون ، عن نافع ، قال : بلغ عمر بن الخطاب أن ناسا يأتون الشجرة التي بويع تحتها ، قال : فأمر بها فقطعت .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=87062

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 73 )

    – وأخرج إبن أبي شيبة في المصنف عن نافع ( ر ) قال بلغ عمر بن الخطاب ( ر ) أن ناساً يأتون الشجرة التي بويع تحتها فأمر بها فقطعت.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نسيناها#SR1

    الحموي – معجم البلدان – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 325 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – الشجرة المذكورة في القرآن في قوله تعالى : إذ يبايعونك تحت الشجرة في الحديبية وقد ذكرت في الحديبية ، وبلغ عمر إبن الخطاب ( ر ) أن الناس يكثرون قصدها وزيارتها والتبرك بها فخشي أن تعبد كما عبدت اللات والعزى فأمر بقطعها وإعدامها فأصبح الناس فلم يروا لها أثرا .

    إبن وضاح – البدع – ما جاء في إتباع الآثار

    100 – حدثني محمد بن وضاح قال : سمعت عيسى بن يونس مفتي أهل طرسوس يقول : أمر عمر بن الخطاب بقطع الشجرة التي بويع تحتها النبي (ص) , فقطعها لأن الناس كانوا يذهبون فيصلون تحتها , فخاف عليهم الفتنة قال عيسى بن يونس : وهو عندنا من حديث إبن عون , عن نافع أن الناس كانوا يأتون الشجرة , فقطعها عمر . قال إبن وضاح : وكان مالك بن أنس وغيره من علماء المدينة يكرهون إتيان تلك المساجد وتلك الآثار للنبي (ص) ما عدا قبا واحدا قال إبن وضاح : وسمعتهم يذكرون أن سفيان الثوري دخل مسجد بيت المقدس فصلى فيه ولم يتبع تلك الآثار ولا الصلاة فيها , وكذلك فعل غيره أيضا ممن يقتدى به . وقدم وكيع أيضا مسجد بيت المقدس فلم يعد فعل سفيان قال إبن وضاح : فعليكم بالاتباع لأئمة الهدى المعروفين ؛ فقد قال بعض من مضى : كم من أمر هو اليوم معروف عند كثير من الناس كان منكرا عند من مضى , ومتحبب إليه بما يبغضه عليه , ومتقرب إليه بما يبعده منه , وكل بدعة عليها زينة وبهجة.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245096

    #221974
    hayefmajid
    Membre

    صحيح البخاري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 126 ) – كتاب العتق

    ‏- باب ‏ ‏المكاتب ‏ ‏ونجومه ‏ ‏في كل سنة نجم ‏ ‏وقوله ‏ ‏والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا وآتوهم من مال الله الذي آتاكم ‏ ‏وقال ‏ ‏روح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن جريج ‏ ‏قلت ‏ ‏لعطاء ‏ ‏أواجب علي إذا علمت له مالا أن أكاتبه قال ما أراه إلا واجبا ‏ ‏وقاله ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏قلت ‏ ‏لعطاء ‏ ‏تأثره عن أحد قال لا ثم أخبرني أن ‏ ‏موسى بن أنس ‏ ‏أخبره أن ‏ ‏سيرين ‏ ‏سأل ‏ ‏أنسا ‏ ‏المكاتبة ‏ ‏وكان كثير المال ‏ ‏فأبى فانطلق إلى ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فقال كاتبه فأبى فضربه بالدرة ويتلو ‏ ‏عمر ‏ ‏فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا ‏ ‏فكاتبه ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال ‏ ‏عروة ‏ ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏إن ‏ ‏بريرة ‏ ‏دخلت عليها تستعينها في كتابتها وعليها خمسة أواق نجمت عليها في خمس سنين فقالت لها ‏ ‏عائشة ‏ ‏ونفست فيها أرأيت إن عددت لهم عدة واحدة أيبيعك أهلك فأعتقك فيكون ولاؤك لي فذهبت ‏ ‏بريرة ‏ ‏إلى أهلها فعرضت ذلك عليهم فقالوا لا إلا أن يكون لنا ‏ ‏الولاء ‏ ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فدخلت على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فذكرت ذلك له فقال لها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏اشتريها فأعتقيها فإنما ‏ ‏الولاء ‏ ‏لمن أعتق ثم قام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ما بال رجال يشترطون شروطا ليست في كتاب الله من اشترط شرطا ليس في كتاب الله فهو باطل شرط الله أحق وأوثق.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4034

    صحيح البخاري – الجمعة – إذا كلم وهو يصلي – رقم الحديث : ( 1157 )

    – حدثني إبن وهب أخبرني عمرو وقال بكر بن مضر عن عمرو بن الحرث عن بكير أن كريباً مولى إبن عباس حدثه أن إبن عباس وعبدالرحمن بن أزهر والمسور بن مخرمة أرسلوا إلى عائشة فقالوا اقرأ عليها السلام منا جميعاً وسلها عن الركعتين بعد العصر وإنا أخبرنا أنك تصليها وقد بلغنا أن النبي (ص) نهى عنها قال إبن عباس وكنت أضرب مع عمر الناس عنهما قال كريب فدخلت عليها وبلغتها ما أرسلوني فقالت سل أم سلمة فأخبرتهم فردوني إلى أم سلمة بمثل ما أرسلوني إلى عائشة فقالت أم سلمة سمعت النبي (ص) ينهى عنهما وأنه صلى العصر ثم دخل علي وعندي نسوة من بني حرام من الأنصار فصلاهما فأرسلت إليه الخادم فقلت قومي إلى جنبه فقولي تقول أم سلمة يا رسول الله ألم أسمعك تنهى عن هاتين الركعتين فأراك تصليهما فإن أشار بيده فاستأخري ففعلت الجارية فأشار بيده فاستأخرت عنه فلما انصرف قال يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر إنه أتاني أناس من عبدالقيس بالإسلام من قومهم فشغلوني عن الركعتين اللتين بعد الظهر فهما هاتان .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1157&doc=0

    صحيح البخاري – الجنائز – قول النبي – رقم الحديث : ( 1220 )

    .

    – حدثنا الحسن بن عبدالعزيز حدثنا يحيى بن حسان حدثنا قريش هو إبن حيان عن ثابت عن أنس بن مالك ( ر ) قال دخلنا مع رسول الله (ص) على أبي سيف القين وكان ظئرا لإبراهيم فأخذ رسول الله (ص) إبراهيم فقبله وشمه ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه فجعلت عيناً رسول الله (ص) تذرفان فقال له عبدالرحمن بن عوف ( ر ) وأنت يا رسول الله فقال يا إبن عوف إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى فقال (ص) إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ، رواه موسى عن سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس ( ر ) عن النبي (ص) .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1220&doc=0

    البخاري – الأدب المفرد – رقم الصفحة : ( 269 )

    1303 – حدثنا إبراهيم بن المنذر قال حدثني معن قال حدثني إبن المنكدر عن أبيه عن ربيعة بن عبد الله بن الهدير بن عبد الله أن رجلين اقتمرا على ديكين على عهد عمر فأمر عمر بقتل الديكة فقال له رجل من الانصار أتقتل أمة تسبح فتركها .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=172566

    البخاري – التاريخ الكبير – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 85 )

    234 ـ عبدالله بن ربيعة بن عبدالله بن الهدير الدمشقي التيمي القرشي عن عمه منكدر بن عبدالله التيمي ، رأى عمر ( ر ) صلى بعد العصر وكان يضرب على الصلاة بعد العصر ، حدثنيه عمرو الناقد حدثنا يعقوب حدثنا أبي عن إبن إسحاق حدثني محمد بن إبراهيم التيمي عن عبد الله.

    سنن الترمذي – الصلاة – ماجاء في التثويب في الفجر – رقم الحديث : ( 182 )

    التثويب : أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم

    – وروى عن مجاهد قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد اذن فيه ، ونحن نريد ان نصلى فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر

    من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه . قال وإنما كره عبد الله التثويب الذى احدثه الناس بعد .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=182&doc=2

    سنن الترمذي – الجامع الصحيح – أبواب الطهارة

    197 – حدثنا أحمد بن منيع قال : حدثنا أبو أحمد الزبيري قال : حدثنا أبو إسرائيل ، عن الحكم ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن بلال ، قال : قال لي رسول الله (ص) : لا تثوبن في شيء من الصلوات إلا في صلاة الفجر ، وفي الباب عن أبي محذورة ، حديث بلال لا نعرفه إلا من حديث أبي إسرائيل الملائي وأبو إسرائيل لم يسمع هذا الحديث من الحكم بن عتيبة إنما رواه عن الحسن بن عمارة ، عن الحكم بن عتيبة وأبو إسرائيل اسمه إسماعيل بن أبي إسحاق وليس هو بذاك القوي عند أهل الحديث وقد إختلف أهل العلم في تفسير التثويب ، فقال بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم ، وهو قول إبن المبارك ، وأحمد وقال إسحاق ، في التثويب غير هذا ، قال : هو شيء أحدثه الناس بعد النبي (ص) إذا أذن المؤذن فاستبطأ القوم قال بين الأذان والإقامة : قد قامت الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح وهذا الذي قال إسحاق هو التثويب الذي كرهه أهل العلم ، والذي أحدثوه بعد النبي (ص) ، والذي فسر إبن المبارك ، وأحمد ، أن التثويب : أن يقول المؤذن في أذان الفجر ، الصلاة خير من النوم ، وهو قول صحيح ، ويقال له التثويب أيضا ، وهو الذي اختاره أهل العلم ورأوه وروي عن عبد الله بن عمر أنه كان يقول في صلاة الفجر الصلاة : خير من النوم وروي عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد أذن فيه ، ونحن نريد أن نصلي فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر من المسجد ، وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ولم يصل فيه . وإنما كره عبد الله التثويب الذي أحدثه الناس بعد.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=182&doc=2

    الإمام مالك – كتاب الموطأ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 72 )

    153 – وحدثني عن مالك أنهم بلغهم أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=5743

    البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 423 )

    1841- وأخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه ثنا علي بن عمر الحافظ ثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن اسمعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن إبن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن إبن عمر عن عمر انه قال لموذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلوة خير من النوم الصلوة خير من النوم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=581422

    الدارقطني – سنن الدارقطني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 251 )

    811 – حدثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن إسماعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=505937

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 475 )

    1767- عبد الرزاق عن إبن عيينة عن ليث عن مجاهد قال : كنت مع إبن عمر فسمع رجلا يثوب في المسجد فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=23850

    إبن وضاح – البدعة – التثويب بدعة

    97 – حدثني أبان بن عيسى , عن أبيه , عن إبن القاسم , عن مالك أنه قال : التثويب بدعة , ولست أراه .

    – حدثني محمد بن وضاح قال : ثوب المؤذن بالمدينة في زمان مالك , فأرسل إليه مالك , فجاءه , فقال له مالك : ما هذا الذي تفعل ؟ قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر فيقوموا فقال له مالك لا تفعل لا تحدث في بلدنا شيئا لم يكن فيه قد كان رسول الله (ص) بهذا البلد عشر سنين وأبو بكر وعمر وعثمان فلم يفعلوا هذا , فلا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه . فكف المؤذن عن ذلك وأقام زمانا , ثم إنه تنحنح في المنارة عند طلوع الفجر , فأرسل إليه مالك فقال له : ما هذا الذي تفعل ؟ قال أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر . فقال له مالك : ألم أنهك ألا تحدث عندنا ما لم يكن ؟ فقال : إنما نهيتني عن التثويب , فقال له مالك : لا تفعل , لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه . فكف أيضا زمانا , ثم جعل يضرب الأبواب , فأرسل مالك إليه فقال له : ما هذا الذي تفعل ؟ قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر , فقال له مالك : لا تفعل , لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه قال إبن وضاح : وكان مالك يكره التثويب . قال إبن وضاح : وإنما أحدث هذا بالعراق قلت لابن وضاح : من أول من أحدثه ؟ فقال : لا أدري , قلنا له : فهل يعمل به بمكة أو بالمدينة أو بمصر أو غيرها من الأمصار ؟ فقال : ما سمعته إلا عند بعض الكوفيين والأباضيين , وكان بعضهم يثوب عند المغرب , كان يؤذن إذا غابت الشمس , ثم يؤخر الصلاة حتى تظهر النجوم ثم يثوب , وبعضهم يؤذن إذا غابت الحمرة ويؤخر الصلاة حتى يغيب البياض ويصلي , وبعضهم يؤذن إذا زالت الشمس ويؤخر الصلاة ثم يثوب ويصلي , وكان وكيع هو يفعل ذلك عند صلاة العشاء .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245092

    السيوطي – تنوير الحوالك – رقم الصفحة : ( 92 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – مالك أنه بلغه أن المؤذن جاء عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر فجعلها في نداء الصبح .

    – عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر وعن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي

    على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .

    الحطاب الرعيني – مواهب الجليل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 74 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – واختلف في حين مشروعية هذا اللفظ في الموطأ أن المؤذن جاء يؤذن عمر بن الخطاب للصلاة فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم .

    فقال له : اجعلها في نداء الصبح .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 355 )

    23242 – عن إبن عمر أن عمر قال لمؤذنه : إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .

    23243 – مالك أنه بلغه أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 357 )

    23250 – عن مجاهد قال : كنت مع إبن عمر فسمع رجلا يثوب في المسجد فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع .

    23251 – عن إبن جريج قال : أخبرني حسن بن مسلم أن رجلا سأل طاوسا متى قيل : الصلاة خير من النوم ؟ فقال : أما إنها لم تقل على عهد رسول الله (ص) ولكن بلالا سمعها في زمان أبي بكر بعد وفاة رسول الله (ص) يقولها رجل غير مؤذن فأخذها منه ، فأذن بها فلم يمكث أبو بكر إلا قليلا حتى إذا كان عمر قال : لو نهينا بلالا عن هذا الذي أحدث وكأنه نسيه وأذن به الناس حتى اليوم .

    23252 – عن إبن جريج قال : أخبرني عمر بن حفص أن سعدا أول من قال : الصلاة خير من النوم في خلافة عمر فقال عمر : بدعة ، ثم تركه وأن بلالا لم يؤذن لعمر .

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 228 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأما قول مالك في الموطأ أنه بلغه أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح فلا أعلم أن هذا روي عن عمر من جهة يحتج بها وتعلم صحتها.

    – ذكر إبن أبي شيبة حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن رجل يقال له إسمعيل قال : جاء المؤذن يؤذن عمر بصلاة الصبح فقال الصلاة خير من النوم فأعجب به عمر وقال للمؤذن : أقرها في أذانك .

    أبوالقاسم الكوفي – الإستغاثة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 26 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أخرج الامام مالك في الموطأ في باب ما جاء في النداء للصلاة من انه بلغا ان المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر ان يجعلها في نداء الصبح ، انتهى بلفظه.

    – وقال العلامة الرزقاني عند بلوغه إلى هذا الحديث من شرح الموطأ ما هذ لفظه هذا البلاغ أخرجه الدارقني في السنن من طريق وكيع في مصنفه عن العمري عن نافع عن إبن عمر قال وأخرج عن سفيان عن محمد بن غجلان عن نافع عن إبن عمر عن عمر انه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير النوم ، انتهى.

    – قلت وأخرجه إبن أبي شيبة من حديث هشام بن عروة ، ورواه جماعة آخرون يطول المقام بذكرهم

    المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 82 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروي عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبدالله بن عمر مسجدا وقد أذن فيه ، ونحن نريد أن نصلي فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبدالله بن عمر من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه . قال : وإنما كره عبدالله التثويب الذي أحدثه الناس بعد.

    صحيح البخاري – الأذان – صلاة الليل – رقم الحديث : ( 689 )

    – حدثنا عبد الاعلي بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبى النضر عن بسر إبن سعيد عن زيد بن ثابت ان رسول الله (ص) اتخذ حجرة قال حسبت انه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من اصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا ايها الناس في بيوتكم فان افضل الصلاة صلاة المرء في بيته الا المكتوبة .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=689&doc=0

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5648&doc=0

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6746&doc=0

    صحيح البخاري – صلاة التراويح – فضل من قام رمضان – رقم الحديث : ( 1871 )

    ‏- وعن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال : ‏ خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1871&doc=0

    صحيح مسلم – صلاة المسافرين – استحباب صلاة… – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 1301 )

    – وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيدالله عن بسر بن سعيد

    عن زيد بن ثابت قال احتجر رسول الله (ص) حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله (ص) يصلى فيها قال فتتبع إليه رجال وجاؤا يصلون بصلاته قال ثم جاؤا ليلة فحضروا وابطأ رسول الله (ص) عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا اصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله (ص) مغضبا فقال لهم رسول الله (ص) ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت انه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فان خير صلاة المرء في بيته الا الصلاة المكتوبة .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1301&doc=1

    الإمام مالك – النداء للصلاة – ماجاء في قيام رمضان – الجزء : ( 1 ) – رقم الحديث : ( 231 )

    ‏- حدثني ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال ‏ ‏خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏والله إني ‏ ‏لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون ‏ ‏يعني آخر الليل ‏ ‏وكان الناس يقومون أوله.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=231&doc=7

    صحيح إبن حبان – باب الإمامة والجماعة – باب الحدث في الصلاة

    2593 – أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي ، قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، قال : حدثنا عبد الله بن الحارث المخزومي ، عن يونس بن يزيد الأيلي ، عن الزهري ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة أخبرته ، أن رسول الله (ص) خرج في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى الناس ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس ، فخرج عليهم الليلة الثانية فصلى ، فصلوا بصلاته ، فأصبحوا يتحدثون بذلك حتى كثر الناس ، فخرج من الليلة الثالثة ، فصلى فصلوا بصلاته ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس حتى عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم ، فطفق الناس يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد ، ثم قال : أما بعد ، فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل ، فتعجزوا عن ذلك ، وكان يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة ، يقول : من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه قال : فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ، ثم كذلك كان في خلافة أبي بكر وصدر من خلافة عمر ، حتى جمعهم عمر بن الخطاب على أبي بن كعب ، فقام بهم في رمضان ، وكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=432899

    حاية الأولياء – قال الشيخ رحمه الله تعالى – ذكر الأئمة والعلماء له

    13640 – حدثنا أبو بكر الآجري ، ثنا عبد الله بن محمد العطشي ، ثنا إبراهيم بن الجنيد ، ثنا حرملة بن يحيى ، قال : سمعت محمد بن إدريس الشافعي ، يقول : البدعة بدعتان بدعة محمودة ، وبدعة مذمومة . فما وافق السنة فهو محمود ، وما خالف السنة فهو مذموم ، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان : نعمت البدعة هي.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=548144

    إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب صلاة التطوع

    7588 – حدثنا شبابة ، قال : ثنا ليث بن سعد ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرج عمر بن الخطاب في شهر رمضان والناس يصلون قطعا ، فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان خيرا ، فجمعهم على أبي بن كعب.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=87235

    إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – جمع عمر الناس

    1091 – حدثنا أبو ذكير قال : سمعت محمد بن يوسف الأعرج ، يحدث ، عن السائب بن يزيد قال : جاء عمر ( ر ) ليلة من ليالي رمضان إلى مسجد الرسول (ص) ، والناس متفرقون ، يصلي الرجل بنفسه ، ويصلي الرجل ومعه النفر فقال : لو اجتمعتم على قارئ واحد كان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم جاء من العالية وقد إجتمعوا عليه واتفقوا فقال : نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يصلون ، وكان الناس يصلون أول الليل ويرقدون آخره.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193528

    إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – جمع عمر الناس

    1095 – حدثنا موسى بن مروان الرقي قال : حدثنا محمد بن حرب الخولاني ، عن الأوزاعي قال : حدثني الزهري ، عن عروة بن الزبير بن العوام قال : خرج عمر ( ر ) ليلة في رمضان والناس يصلون أوزاعا فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد كان خيرا ، ثم جمعهم على أبي بن كعب ( ر ) ، وقال نعمت البدعة هذه ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون ، يريد آخر الليل.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193532

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 281 )

    3542 – وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي بالرجال وقارئا يصلي بالنساء .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65591

    مسند إسحاق بن راهويه – ما يروى عن عروة بن الزبير – عن خالته عائشة

    721 – أخبرنا عبد الله بن الحارث المخزومي ، نا يونس الأيلي ، عن الزهري ، أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته أن رسول الله (ص) خرج في جوف الليل فصلى في المسجد فصلى الناس وأصبح الناس يتحدثون ذلك فكثر الناس فخرج عليهم الليلة الثانية فصلى فصلوا بصلاته فأصبحوا يتحدثون ذلك حتى كثر الناس فخرج الليلة الثالثة فصلى فصلوا بصلاته فأصبحوا يتحدثون ذلك فكثر الناس حتى عجز المسجد عن أهله فلم يخرج إليهم فطفق الناس يقولون الصلاة فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ولكني خشيت أن يفرض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عن ذلك قال فكان يرغبهم في قيام الليل من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر ويقول : من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه قال : فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ثم كذلك حتى كان في خلافة أبي بكر الصديق وصدرا من خلافة عمر حتى جمعهم عمر على أبي بن كعب فقام بهم في رمضان فكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=124218

    الفريابي – كتاب الصيام – باب ما روي عن النبي ( ص )

    148 – حدثنا قتيبة ، حدثنا مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القارئ ، أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد كان أمثل . فجمعهم على أبي بن كعب . قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد القيام من آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله حدثنا إسحاق بن موسى ، حدثنا معن هو إبن عيسى حدثنا مالك بمثله.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=256699

    الفريابي – كتاب الصيام – باب ما روي عن النبي ( ص )

    149 – حدثنا عمرو بن عثمان بن كثير بن دينار ، حدثنا بشر بن شعيب ، عن أبيه ، عن الزهري قال : أخبرني عروة بن الزبير الأنصاري ، أن عائشة ، زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى رجال بصلاته ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فاجتمع أكثر منهم ، فخرج في الليلة الثانية وكثر أهل المسجد في الليلة الثانية ، فصلى فصلوا بصلاته فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، وكثر أهل المسجد في الليلة الثالثة ، فخرج رسول الله (ص) فصلى فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم فطفق رجال يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى الصلاة أقبل على الناس ، وتشهد ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها ، فكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه ، ويقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) ، والأمر على ذلك ، ثم كان على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر قال عروة فأخبرني عبد الرحمن بن عبد القارئ وكان من عمال عمر وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر خرج ليلة في رمضان وهو معه فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : والله إني لأظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القارئ فقال له عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=256700

    الفريابي – كتاب الصيام – باب ما روي عن النبي ( ص )

    153 – حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا الليث بن سعد ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عبد الرحمن بن عبد القارئ ، أنه قال : خرج عمر بن الخطاب ليلة في رمضان والناس يصلون قطعا فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان خيرا ، فجمعهم على أبي بن كعب ، فقال : نعمت البدعة هذه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=256704

    محمد بن نصر المروزي – قيام رمضان – باب ذكر الصلاة

    1 – حدثنا محمد بن أبي رافع , ثنا عبد الرزاق , أخبرنا إبن جريج قال : أخبرني عطاء , عن إبن عباس ( ر ) قال : بت ليلة عند خالتي ميمونة ( ر ) , فقام النبي (ص) ليصلي تطوعا من الليل , فقام إلى القربة فتوضأ فقام يصلي , فقمت لما رأيته صنع ذلك , فتوضأت من القربة ثم قمت إلى شقه الأيسر , فأخذ بيدي من وراء ظهره يعدلني كذلك من وراء ظهره إلى الشق الأيمن فقلت : في تطوع كل ذلك ؟ قال : نعم قلت لعطاء : أيصلي القوم بصلاة الرجل في التطوع , فإن إبن عباس ( ر ) قد صلى إلى جنب النبي (ص) تطوعا ؟ قال : أجل وعمر بن الخطاب ( ر ) رأى الناس في شهر رمضان يقوم القوم وليس معهم قرآن مع رجل , والقوم كذلك في ناحية المسجد الأخرى وراء الرجل الآخر , فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد , فجمع الناس على قارئ واحد , قلت : وصلاة الأجراس بصلاة الإمام في ركعتين يركعهما على سبعة , قلت : أتكره ذلك ؟ قال : لا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=255666

    محمد بن نصر المروزي – قيام رمضان – باب صلاة النبي

    16 – حدثنا يحيى , عن مالك , عن إبن شهاب , عن عروة , عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط , فقال عمر ( ر ) : والله إني لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل , ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ( ر ) , قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم , فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون , يريد آخر الليل.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=255683

    البيهقي – معرفة السنن والآثار – كتاب الجمعة

    1817 – أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : ولا أعلم التسبيح في التكبير ، والسلام في الصلاة إلا محدثا ، ولا أراه قبيحا مهما أحدث إذا كبر الناس قال : والمحدثات من الأمور ضربان : أحدهما ما أحدث مخالفا كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا ، فهذه البدعة الضلالة . والثانية ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا ، وهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر ( ر ) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني : أنها محدثة لم تكن وإذ كانت فليس فيها رد لما مضى قال أحمد : قد روينا في حديث مرض النبي (ص) وصلاتهم خلفه . قال : وأبو بكر يسمع الناس تكبيره ، فصار هذا أصلا لما أحدث في الجمعة ، والله أعلم

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=606233

    البيهقي – المدخل إلى السنن الكبرى – باب ما يذكر ..

    190 – أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , ثنا الربيع بن سليمان ، قال : قال الشافعي ( ر ) : المحدثات من الأمور ضربان : أحدهما : ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا , فهذه لبدعة الضلالة . والثانية : ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا , فهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر ( ر ) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني أنها محدثة لم تكن , وإن كانت فليس فيها رد لما مضى.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=628403

    البيهقي – فضائل الأوقات – باب صلاة التراويح

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    118 – أنبأنا أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى أنبأنا أبو الحسن الطرائفي ، حدثنا عثمان بن سعيد ، حدثنا يحيى بن بكير ، قال : وحدثنا القعنبي ، فيما قرأ على مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل ……….

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=629678

    البيهقي – السنن الصغرى – كتاب الصلاة

    644 – قال عروة : فأخبرني عبد الرحمن بن عبد القاري ، وكان من عمال عمر وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر بن الخطاب خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرجال قال عمر : والله إني لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون . يريد آخر الليل وكان الناس يقومون في أوله ، لفظ حديث إبن بشران ، قلت : قد بين النبي (ص) أنه إنما منع أن يصلي بهم في الليلة الرابعة خشية أن يفرض عليهم فلما قبضه الله عز وجل إلى رحمته تناهت فرائضه فلم يخف عمر ( ر ) من ذلك ما كان النبي (ص) يخافه ورأى أن جمعهم على قارئ واحد أمثل فجمعهم ، ولم يكن فيما صنع خلاف ما مضى من كتاب أو سنة أو إجماع فلم يكن بدعة ضلالة بل كان إحداث خير له أصل في السنة وهي ما ذكرنا من صلاة النبي (ص) في خبر عائشة ثلاث ليال وفي خبر أبي ذر زيادة تحريض عليها وذكر ما فيها من الفضل وزيادة الأجر.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=634436

    البيهقي – معرفة السنن والآثار – كتاب الصلاة

    1442 – قال أحمد : والأصل في حديث عمر ( ر ) في صلاة التراويح ما أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان قال : أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار قال : حدثنا عبيد بن شريك قال : حدثنا يحيى بن بكير قال : حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب أنه قال : أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة في جوف الليل يصلي في المسجد ، فصلى رجال بصلاته فأصبح الناس ، فتحدثوا بذلك فاجتمع أكثر منهم ، فخرج رسول الله (ص) الليلة الثانية فصلى فصلوا معه ، فأصبح الناس فتحدثوا بذلك ، وكثر أهل المسجد في الليلة الثالثة ، فخرج رسول الله (ص) فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) حتى خرج لصلاة الصبح ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس ، فتشهد ، ثم قال : أما بعد ، فإنه لم يخف علي شأنكم ولكني خشيت أن يفرض عليكم فتعجزوا عنها ، وكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه فيقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك خلافة أبي بكر ، وصدرا من خلافة عمر قال عروة : قال عبد الرحمن بن عبد القاري وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين ، أن عمر بن الخطاب خرج ليلة في رمضان ، فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد ، وأهل المسجد أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، قال عمر : والله إني لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أفضل . وقال غيره : لكان أمثل . ثم عزم عمر على أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان ، فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ، ومعه عبد الرحمن بن عبد القارئ فقال عمر : نعم البدعة هذه ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون في أوله . أخرج البخاري حديث عائشة عن يحيى بن بكير ، وأخرج حديث عمر من حديث مالك ، عن إبن شهاب الزهري.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=605754

    البيهقي – شعب الإيمان – قيام شهر رمضان

    3122 – وبهذا الإسناد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد ، لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه التي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري في الصحيح.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=615123

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الصلاة

    4274 – وأنبأ أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران العدل ببغداد ، ثنا أبو الحسين عبد الصمد بن علي بن مكرم ، ثنا محمد بن عبد الواحد ، ثنا يحيى بن عبد الله بن بكير ، ثنا الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة من جوف الليل يصلي في المسجد ، فصلى رجال يصلون بصلاته ، فأصبح الناس فتحدثوا بذلك ، فاجتمع أكثر منهم ، فخرج رسول الله (ص) الليلة الثانية فصلى فصلوا معه فتحدثوا بذلك فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله (ص) فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) ، فطفق رجال منهم يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) حتى خرج لصلاة الصبح ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد ، ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها وكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه ، فيقول : من قام رمضان إيمانا ، واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب ( ر ) قال عروة : وأخبرني عبد الرحمن بن عبد القاري ، وكان من عمال عمر ( ر ) ، وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر بن الخطاب ( ر ) خرج ليلة في رمضان ، فخرج معه عبد الرحمن ، فطاف في المسجد ، وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط قال عمر ( ر ) : والله لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل فعزم عمر بن الخطاب ( ر ) على أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب ( ر ) أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر بن الخطاب ( ر ) والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ، ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون في أوله رواه البخاري في الصحيح ، عن إبن بكير دون حديث عبد الرحمن بن عبد القاري ، وإنما أخرج حديث عبد الرحمن ، عن حديث مالك ، عن الزهري.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=584382

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الصلاة

    4275 – نبأ أبو أحمد عبد الله بن محمد بن الحسن العدل ، أنبأ أبو بكر محمد بن جعفر المزكي ، ثنا محمد بن إبراهيم العبدي ، ثنا إبن بكير ، ثنا مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) في ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون فيصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليلة ، وكان الناس يقومون أوله رواه البخاري في الصحيح ، عن عبد الله بن يوسف ، عن مالك.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=584383

    إبن خزيمة – صحيح إبن خزيمة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 155 )

    1036- نا الربيع بن سليمان المرادي نا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير : أن عبد الرحمن بن عبد القاري وكان في عهد عمر بن الخطاب مع عبد الله بن الأرقم على بيت المال أن عمر خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن بن عبد القاري فطاف بالمسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر والله إني أظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم عمر على ذلك وأمر أبي بن كعب أن يقوم لهم في رمضان فخرج عمر عليهم والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر نعم البدعة هي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=356305

    الزيعلي – نصب الراية – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 174 )

    – وعن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل عن التي يقومون يريد أخر الليل وكان الناس يقومون أوله انتهى .

    – وهذا يدل على أنها تركت إلى زمان عمر بدليل أن عمر جمع الناس على أبي بن كعب والله أعلم ، رواه البخاري أيضا وعن أبي ذر نحوه رواه أصحاب السنن وحسنه الترمذي وصححه وعن النعمان بن بشير نحوه رواه النسائي قال النووي في الخلاصة بإسناد حسن.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=271&CID=169&SW=نعمت#SR1

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 259 )

    7468 – عن عبد الرحمن بن عبد القاري – وكان يعمل لعمر مع عبد الله بن الارقم على بيت المال – قال : فخرج عمر ليلة ومعه عبد الرحمن بن عوف ، وذلك في رمضان ، والناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته النفر ، فقال عمر بن الخطاب : إني لاظن ان لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد كان أفضل ، فعزم أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب فأمهم ، فخرج ليلة والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال : نعم البدعة هذه .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=30139

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – كتاب الصيام

    7481 – عبد الرزاق ، عن إبن جريج قال : أخبرني عطاء ، أن القيام كان على عهد رسول الله (ص) في رمضان يقوم النفر ، والرجل كذلك

    هاهنا ، والنفر وراء الرجل فكان عمر أول من جمع الناس على قارئ واحد ، قال إبن جريج : وأخبرني عمرو بن دينار قال : جمعهم عمر على قارئ واحد.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=30152

    الشوكاني – نيل الأوطار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 63 )

    – وعن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=57&SW=فجمعهم#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 771 )

    21334 – الفريضة في المسجد ، والتطوع في البيت .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=283&SW=21334#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 384 )

    23363 – سألوا عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله (ص) : الفريضة في المسجد والتطوع في البيت .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 407 )

    23466 – عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر إبن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه فيصلى بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه .والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 408 )

    23467 – عن عروة أن عمر بن الخطاب جمع الناس على قيام شهر رمضان الرجال على أبي بن كعب والنساء على سليمان بن أبي حثمة.

    23469 – عن نوفل إبن اياس الهذلي قال : كنا نقوم في عهد عمر إبن الخطاب فرقا في المسجد في رمضان ها هنا وها هنا ، وكان الناس يميلون إلى أحسنهم صوتا فقال عمر : ألا أراهم قد اتخذوا القرآن أغاني ، أما والله لئن استطعت لاغيرن هذا ، فلم أمكث إلا ثلاث ليال حتى أمر أبي بن كعب فصلى بهم ، ثم قام في آخر الصفوف فقال : لئن كانت هذه البدعة لنعمت البدعة هي .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 408 )

    23470 – عن إبن أبي مليكة قال : بلغني أن عمر بن الخطاب أمر عبد الله بن السائب المخزومي حين جمع الناس في رمضان أن يقوم بأهل

    مكة.

    23471 – عن أبي بن كعب أن عمر بن الخطاب أمره أن يصلي بالليل في رمضان فقال : إن الناس يصومون النهار ولا يحسنون أن يقرأوا فلو قرأت عليهم بالليل ، يا أمير المؤمنين هذا شئ لم يكن ، فقال : قد علمت ولكنه حسن فصلى بهم عشرين ركعة .

    23472 – عن زيد بن وهب قال : كان عمر بن الخطاب يروحنا في رمضان يعني بين الترويحتين قدر ما يذهب الرجل من المسجد إلى سلع . وقال : كذا ، قال : ولعله أراد من يصلي بهم التراويح بأمر عمر .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 298 )

    – وروى البخاري ، عن زيد بن ثابت أن رسول الله (ص) اتخذ حجرة [ قال : حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناس من أصحابه ، فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم ، فقال : قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة صلاة الرجل في بيته إلا المكتوبة .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 298 )

    – وروى الإمام أحمد ، ومسلم ، عن أنس ( ر ) قال : رسول الله (ص) يقوم في رمضان ، فجئت فقمت إلى جنبه ، وجاء رجل فقام أيضا حتى كنا رهطا ، فلما أحس رسول الله (ص) أنا خلفه جعل يتجوز في الصلاة ، ثم دخل رحله فصلى صلاة لا يصليها عندنا قال : فقلنا له حين أصبحنا أفطنت لنا الليلة ؟ فقال : نعم ذاك الذي حملني على ما صنعت .

    الشيخ سيد سابق – فقه السنة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 207 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال عبد الرحمن إبن عبد القاري : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط . فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه في ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل . وكان الناس يقومون أوله ، رواه البخاري وإبن خزيمة والبيهقي وغيرهم .

    الألباني – إرواء الغليل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    – احتجر رسول الله (ص) حجيرة بخصفة أو حصير ، فخرج رسول الله (ص) يصلي فيها ، قال : فتتبع إليه رجال ، وجاؤوا يصلون بصلاته ، قال : ثم جاؤوا ليلة فحضروا ، وأبطأ رسول الله ( (ص) ) عنهم ، قال : فلم يخرج إليهم ، فرفعوا أصواتهم ، وحصبوا الباب ، فخرج إليهم رسول الله (ص) مغضبا ، قال لهم رسول الله (ص) : ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم ، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .

    إبن حجر العسقلاني – سبل السلام – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 10 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – في رواية عند البهيقي : قال عروة : فأخبرني عبد الرحمن القارى أن عمر بن الخطاب خرج ليلة فطاف في رمضان في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : والله لاظن لو جمعناهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاته فقال عمر : نعم البدعة هذه .

    – وساق البيهقي في السنن عدة روايات في هذا المعنى . واعلم أنه يتعين حمل قوله بدعة على جمعه لهم على معين وإلزامهم بذلك لا أنه أراد أن الجماعة بدعة فإنه (ص) قد جمع بهم كما عرفت . إذا عرفت هذا عرفت أن عمر هو الذي جعلها جماعة على معين وسماها بدعة . وأما قوله : نعم البدعة ، فليس في البدعة ما يمدح بل كل بدعة ضلالة .

    إبن حجر العسقلاني – سبل السلام – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 11 )

    – عمر ( ر ) خرج أولا ، والناس أوزاع متفرقون منهم من يصلي منفردا ومنهم من يصلي جماعة على ما كانوا في عصره (ص) . وخير الامور ما كان على عهده .

    – وأما تسميتها بالتراويح فكأن وجهه ما أخرجه البيهقي من حديث عائشة قالت : كان رسول الله (ص) يصلي أربع ركعات في الليل ثم يتروح فأطال حتى رحمته . الحديث .

    إبن أبي حديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 158 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفى حديثه أنه خرج ليلة في شهر رمضان والناس أوزاع فقال : إنى لاظن لو جمعناهم على قارئ واحد كان أفضل فأمر أبى بن كعب فأمهم ثم خرج ليلة وهم يصلون بصلاته فقال نعم البدعة هذه ! والتى ينامون عنها أفضل من التى يقومون .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 283 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد روى أن أمير المؤمنين (ع) لما إجتمعوا إليه بالكوفة فسألوه أن ينصب لهم إماما يصلى بهم نافلة شهر رمضان ، زجرهم وعرفهم أن ذلك خلاف السنة فتركوه واجتمعوا لانفسهم وقدموا بعضهم فبعث إليهم ابنه الحسن (ع) فدخل عليهم المسجد ومعه الدرة فلما رأوه تبادروا الابواب وصاحوا وا عمراه ! .

    عبدالرحمن البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 152 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إعجابه في بدعته لصلاة التراويح :

    1 – قال اليعقوبي : وفي هذه السنة ، أي السنة الثالثة عشر : سن عمر بن الخطاب قيام شهر رمضان ، وكتب بذلك إلى البلدان ، وأمر أبي إبن كعب ، وتميما الدارمي أن يصليا بالناس . فقيل له في ذلك : إن رسول الله لم يفعله فقال : إن تكن بدعة فما أحسنها من بدعة .

    2 – أخرج إبن شبة ، عن أبي سلمة ، ويحيى بن عبد الرحمن قالا : كان الناس يقومون رمضان على عهد رسول الله (ص) ، وأبي بكر ( رض ) وبعض إمارة عمر ( رض ) فرادى ، حتى جعل الرجل الذي معه القرآن إذا صلى جاء القوم يقفون خلفه حتى صاروا في المسجد زمرا ، هاهنا زمرة ، وهاهنا زمرة ، مع كل من يقرأ . فكلم الناس أبي بن كعب فقالوا : لو جمعتنا فصليت بنا ؟ فلم يزالوا حتى تقدم وصلى الناس خلفه ، فأتاهم عمر ( رض ) فقال : بدعة ونعمت البدعة .

    عبدالرحمن البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 153 )

    3 – أخرج محمد بن اسماعيل البخاري ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( رض ) ليلة في رمضان لي المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه . ويصلى الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب . ثم خرجت معه ليلة اخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون .

    عبدالرحمن البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 100 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – من أولياته : 1 – قال الدميري : وعمر أول من ضرب الدرة وحملها ، وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت . وهو أول من جمع الناس على إمام واحد في التراويح .

    عبدالله بن قدامة – المغني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 798 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ونسبت التراويح إلى عمر بن الخطاب ( ر ) لانه جمع الناس على أبي إبن كعب فكان يصليها بهم ، فروى عبد الرحمن بن عبدالقاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : اني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل . ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب قال ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري .

    إبن قتيبة – غريب الحديث – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 277 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال في حديث عمر أنه خرج ليلة في شهر رمضان والناس أوزاع فقال إني لأظن أن لو جمعناهم على قارئ كان أفضل فأمر أبي بن كعب فأمهم ثم خرج ليلة وهم يصلون بصلاته فقال نعم البدعة هذه .

    المباركفوري – تحفة الأحوذي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 450 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – انتهى ، والأمر على ذلك أي على ترك الجماعة في التراويح وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب أي في أول خلافته وصدر الشئ ووجهه أوله

    ثم جمع عمر ( ر ) الناس على قارئ واحد .

    – ففي صحيح البخاري عن إبن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر ( ر ) نعم البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله قوله ( وفي الباب عن عائشة ) ، أخرجه الشيخان قوله : هذا حديث صحيح ، وأخرجه الشيخان .

    #221975
    hayefmajid
    Membre

    أقول علماء السنة بأن صلاة التراويح هي سنة عمرية وليست سنة الرسول الله (ص)

    1 – قال العلامة: القسطلاني في أول الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث: نعمت البدعة هذه ، هذا لفظه: سماها بدعة لأن رسول الله (ص) لم يسن لهم الاجتماع لها ، ولا كانت في زمن الصديق. ولا أول الليل ، ولا هذا العدد الخ. وفي تحفة الباري وغيره من شروح البخاري مثله فراجع.

    2 – وقال العلامة أبو الوليد محمد بن الشحنة حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 33 من تاريخه روضة المناظر: هو أول من نهى عن بيع أمهات الأولاد وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز ، وأول من جمع الناس على إمام يصلي بهم التراويح . الخ.

    3 – ولما ذكر السيوطي في كتابه تاريخ الخلفاء أوليات عمر نقلا عن العسكري قال: هو أول من سمي أمير المؤمنين، وأول من سن قيام شهر رمضان بالتراويح وأول من حرم المتعة ، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات. الخ.

    4 – وقال محمد بن سعد حيث ترجم عمر في الجزء الثالث من الطبقات: وهو أول من سن قيام شهر رمضان بالتراويح وجمع الناس على ذلك ، وكتب به إلى البلدان ، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي التراويح بالرجال وقارئا يصلي بالنساء. الخ.

    5 – قال الزهري: فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك أن كل أحد يصلّي قيام رمضان في بيته منفردا حتى جمع عمر الناس على أبي بن كعب ، فصلى بهم جماعة واستمر العمل على ذلك .

    6 – الشوكاني: قال مالك وابويوسف وبعض الشافعية وغيرهم ، الأفضل فرادى في البيت لقوله (ص) : افضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ، متفق عليه. وقالت العترة: إن التجمع فيها بدعة .

    ما كان رسول الله ( ص ) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة

    صحيح البخاري – صلاة التراويح – فضل من قام رمضان – رقم الحديث : ( 1874 )

    – حدثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة ( ر ) كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة فقلت يارسول الله أتنام قبل أن توتر فقال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1874&doc=0

    صحيح مسلم – صلاة المسافرين – صلاة الليل.. – رقم الحديث : ( 1219 )

    – حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن سعيد بن ابى سعيد المقبرى عن ابى سلمة بن عبد الرحمن انه سأل عائشة كيف كانت

    صلاة رسول الله (ص) في رمضان قالت ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشرة ركعة يصلى اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى ثلاث فقالت عائشة فقلت يارسول الله أتنام قبل ان توتر فقال يا عائشة ان عينى تنامان ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1219&doc=1

    مسند أحمد – باقي مسند.. – حديث السيدة..- رقم الحديث : ( 22944 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن أبي سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏قال سألت ‏ ‏عائشة ‏ ‏عن صلاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في رمضان فقالت ما كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة ‏ ‏يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم ‏ ‏يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم ‏‏يصلي ثلاثا قالت قلت يا رسول الله تنام قبل أن توتر قال يا ‏عائشة ‏ ‏إنه أو إني ‏ ‏تنام عيناي ولا ينام قلبي.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22944&doc=6

    سنن أبي داود – الصلاة – صلاة الليل – رقم الحديث : ( 1143 )

    – حدثنا القعنبى ، عن مالك ، عن سعيد بن أبى سعيد المقبرى ، عن أبى سلمة بن عبد الرحمان ، أنه أخبره ، أنه سأل عائشة زوج النبي (ص) : كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة : يصلى أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلى أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلى ثلاثا ، قالت عائشة ( ر ) : فقلت : يا رسول الله ، أتنام قبل أن توتر ؟ قال : يا عائشة إن عينى تنامان ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1143&doc=4

    الإمام مالك – كتاب الموطأ – نداء الصلاة – صلاة النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 243 )

    – وحدثني عن مالك ، عن سعيد بن أبى سعيد المقبرى ، عن أبى سلمة بن عبد الرحمن إبن عوف ، أنه سأل عائشة ، زوج النبي (ص) ، كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ، ولا في غيره ، على إحدى عشرة ركعة . يصلى أربعا ، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن . ثم يصلى أربعا ، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن . ثم يصلى ثلاثا . فقالت عائشة : فقلت : يا رسول الله ! أتنام قبل أن توتر ؟ فقال : يا عائشة ! إن عيني تنامان ، ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=243&doc=7

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 159 )

    390 – حدثنا الحارث بن مسكين قراءة عليه وأنا أسمع عن بن القاسم قال حدثني مالك عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة أم المؤمنين كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان قالت ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره عن إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلاتسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر قال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=258018

    سنن الترمذي – الصلاة – ما جاء في وصف.. – رقم الحديث : ( 403 )

    – حدثنا إسحاق بن موسى الانصاري أخبرنا معن أخبرنا مالك عن سعيد بن ابى سعيد المقبرى عن ابى سلمة انه اخبره انه سال عائشة كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلى اربعا فلا تسال عن حسنهن وطولهن ثم يصلى اربعا فلا تسال عن حسنهن وطولهن ثم يصلى ثلاثا . فقالت عائشة : فقلت يا رسول الله أتنام قبل ان توتر ؟ فقال : يا عائشة إن عينى تنامان ولا ينام قلبى ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=403&doc=2

    إسحاق بن راهويه – مسند إبن راهويه – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 555 )

    1003- أخبرنا بشر بن عمر الزهراني نا مالك بن أنس عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال سألت عائشة كيف كان صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت كان لا يزيد في رمضان إبن في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا لا تسئل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا لا تسئل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر قال إن عيني تنامان إبن ينام قلبي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=124511

    الألباني – تمام المنة – رقم الصفحة : ( 249 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قالت عائشة ( ر ) : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعأ فلا تسأل عن حسنهن وطولهن . . . رواه البخاري ومسلم .

    البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 62 )

    4285 – ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا محمد بن يعقوب نا جعفر بن محمد نا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن سعيد بن أبى سعيد عن أبى سلمة بن عبد الرحمن قال سألت عائشة ( ر ) زوج النبي (ص) كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشرة ركعة يصلى اربعا فلا تسال عن حسنهن وطولهن ثم يصلى اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى ثلاثا قالت عائشة فقلت يا رسول الله أتنام قبل ان توتر فقال يا عائشة ان عينى تنامان ولا ينام قلبى ، لفظ حديث القعنبى ، رواه البخاري في الصحيح عن القعنى ، ورواه مسلم عن يحيى بن يحيى؟ .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=584397

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 38 )

    4561 – عبد الرزاق عن مالك عن سعيد بن أبن سعيد عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان النبي (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثا ، قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله ! أتنام قبل أن توتر ؟ فقال : يا عائشة عيناى تنامان ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=26905

    إبن خزيمة – صحيح إبن خزيمة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 30 )

    1104 – حدثنا يونس بن عبد الأعلى الصدفي ، أخبرنا إبن وهب ، أن مالكا حدثه ، عن سعيد المقبري ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن : أخبره أنه سأل عائشة : كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعا ، فلا تسل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله أتنام قبل أن توتر ؟ فقال : يا عائشة ، إن عيني تنامان ، ولا ينام قلبي.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=356427

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 186 )

    2471 – أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان قال أخبرنا أحمد بن أبي بكر عن مالك عن سعيد بن أبي سعيد عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت ما كان رسول الله (ص) في رمضان ولا في غيره يزيد على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة يا رسول الله أتنام قبل أن توتر فقال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=432666

    إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 640 )

    – وقال البخاري في التاريخ الصغير حدثنا محمد بن العلاء وقال المحاملي في أماليه حدثنا هارون بن عبد الله واللفظ له قالا حدثنا عبد الرحمن بن حميد المحاربي حدثنا حجاج بن دينار عن أبي عثمان عن محمد بن سيرين عن عبيدة بن عمرو قال جاء الأقرع بن حابس وعيينة بن حصن إلى أبي بكر الصديق (ر) فقال يا خليفة رسول الله إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلا ولا منفعة فإن رأيت أن تقطعناها فأجابهما وكتب لهما وأشهد القوم وعمر ليس فيهم فانطلقا إلى عمر ليشهداه فيه فتناول الكتاب وتفل فيه ومحاه فتذمرا له وقالا له مقالة سيئة فقال إن رسول الله (ص) كان يتألفكما والاسلام يومئذ قليل إن الله قد أعز الاسلام اذهبا فاجهدا علي جهدكما لا رعى الله عليكما إن رعيتما فأقبلا إلى أبي بكر وهما يتذمران فقالا ما ندري والله أنت الخليفة أو عمر فقال لا بل هو لو كان شاء فجاء عمر وهو مغضب حتى وقف على أبي بكر فقال أخبرني عن هذا الذي أقطعتهما أرض هي لك خاصة أو للمسلمين عامة قال بل للمسلمين عامة قال فما حملك على أن تخص بها هذين قال استشرت الذين حولي فأشاروا علي بذلك وقد قلت لك إنك أقوى على هذا مني فغلبتني.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=66&SW=وتفل#SR1

    إبن حجر – المطالب العالية – كتاب الخلافة والإمارة

    2175 – قال أبوبكر : حدثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي , عن حجاج بن دينار , عن ابن سيرين , عن عبيدة , قال : جاء عيينة بن حصن والأقرع بن حابس (ر) إلى أبي بكر (ر) فقالا : يا خليفة رسول اللّه إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة , فإن رأيت أن تقطعناها ؟ قال : فأقطعها إياهما وكتب لهما عليه كتابا وأشهد فيه عمر (ر) , وليس في القوم , فانطلق إلى عمر (ر) ليشهداه , فلما سمع عمر (ر) ما في الكتاب تناوله من أيديهما ثم تفل فيه فمحاه فتذمرا وقالا له مقالة سيئة ، فقال : إن رسول اللّه (ص) كان يتألف والإسلام يومئذ قليل , وإن اللّه أعز الإسلام فاذهبا فاجهدا علي جهدكما لا أرعى اللّه عليكما إن أرعيتما.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=284859

    تفسير إبن حاتم – سورة التوبة – قوله تعالى : ( والمؤلفة قلوبهم )

    10500 – حدثنا أبو سعيد الأشج ثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي عن حجاج بن دينار عن أنس بن سيرين عن عبيدة السلماني قال : جاء عيينة بن حصن والأقرع بن حابس إلى أبي بكر (ر) فقالا : يا خليفة رسول اللّه إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة فإن رأيت أن تقطعناها لعلنا نحرثها ونزرعها ولعل اللّه أن ينفع بها فأقطعهما إياها وكتب لهما بذلك كتابا وأشهد لهما وأشهد عمر وليس في القوم ، فانطلقا إلى عمر ليشهداه على ما فيه فلما قرآ على عمر ما في الكتاب تناوله من أيديهما فتفل فيه فمحاه فتذمرا وقالا له مقالة سيئة فقال عمر : إن رسول اللّه (ص) كان يتألفكما والإسلام يومئذ قليل وإن اللّه قد أعز الإسلام فاذهبا فاجتهدا جهدكما لا أرعى اللّه عليكما إن أرعيتما.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=408027

    الخطيب البغدادي – الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع – من حديث يعقوب بن سفيان

    1634 – نا يعقوب ، قال : نا هارون بن إسحاق الهمذاني ، قال : نا المحاربي ، عن الحجاج بن دينار الواسطي ، عن ابن سيرين ، عن عبيدة ، قال : جاء عيينة بن حصن والأقرع بن حابس إلى أبي بكر فقالا : يا خليفة رسول اللّه إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة فإن رأيت أن تقطعناها لعلنا نحرثها ونزرعها فلعل اللّه ينفع بها بعد اليوم قال : فأقطعهما إياها وكتب لهما كتابا وأشهد وعمر ليس في القوم فانطلقا إلى عمر ليشهداه فوجداه قائما يهنأ بعيرا له ، فقالا : إن أبا بكر قد أشهدك على ما في هذا الكتاب أفنقرأ عليك أو تقرأ ؟ قال أنا على الحال التي ترياني فإن شئتما فاقرآ وإن شئتما فانتظرا حتى أفرغ فأقرأ قالا : بل نقرأه فقرآ فلما سمع ما في الكتاب تناوله من أيديهما ثم تفل فيه فمحاه فتذمرا وقالا مقالة سيئة فقال : إن رسول اللّه (ص) كان يتألفكما والإسلام يومئذ ذَليل ، وإن اللّه عز وجل قد أعز الإسلام فاذهبا فاجهدا عهدكما لا أرعى اللّه عليكما إن رعيتما ، قال : فأقبلا إلى أبي بكر وهما متذمران فقالا : واللَّه ما ندري أنت الخليفة أم عمر فقال : بل هو لو كان شاء ، فجاء عمر مغضبا حتى وقف على أبي بكر فقال : أخبرني عن هذه الأرض التي أفأقطعتها هذين الرجلين أرض لك خاصة أَم هي بين المسلمين عامة ؟ قال : بل هي بين المسلمين عامة قال : فما حملك على أَن تخص هذين بها دون جماعة المسلمين قال : استشرت هؤلاء الذين حولي فأشاروا علي بذلك ، قال : آستشرت هؤلاء الذين حولك ؟ أكل المسلمين أوسعت مشورة ورضى ؟ قال : فقال أبو بكر : قد كنت قلت لك : إنك أقوى على هذا الأمر مني ، ولكنك غلبتني.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=644704

    مختصر القدوري في الفقه الحنفي – الجواهر النيرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 164 )

    – من المعلوم أن الله ( سبحانه وتعالى ) أمر بصرف سهم من مصاريف الزكاة للمؤلفة قلوبهم ، وهم غالبا من الذين يسلمون ونياتهم ضعيفة ، فيؤلف قلوبهم بهذا العطاء كما في قوله تعالى : إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب ) [ التوبة / 60 ] ، ولكن الخليفة عمر منع هذا السهم عنهم ، ولما جاءه بعض المؤلفة قلوبهم يسألونه حصتهم ، قال لهم : ( لا حاجة لنا بكم فقد أعز الله الإسلام وأغنى عنكم ، فإن أسلمتم وإلا السيف بيننا وبينكم.

    إبن الأثير – الكامل في التاريخ – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 555 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. ثم دخلت سنة ثمان عشرة : وفي هذه السنة في ذي الحجة حول عمر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=35&SW=ملصقا#SR1

    إبن كثير – تفسير إبن كثير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 176 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد كان هذا المقام ملصقاً بجدار الكعبة ومكانه معروف اليوم إلى جانب الباب ، مما يلي الحجر يمنة الداخل من الباب ، في البقعة المستقلة هناك ، وكان الخليل عليه السلام لما فرغ من بناء البيت وضعه إلى جدار الكعبة ، أو أنه انتهى عنده البناء فتركه هناك ، ولهذا – واللّه أعلم – أمر بالصلاة هناك عند الفراغ من الطواف ، وناسب أن يكون عند مقام إبراهيم حيث انتهى بناء الكعبة فيه وإنما أخّره عن جدار الكعبة أميرُ المؤمنين عمر بن الخطاب (ر).

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=35&SW=ملصقا#SR1

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولهذا قال ‏:‏ ‏{‏ مقام إبراهيم ‏}‏ أي‏ :‏ الحجر الذي كان يقف عليه قائماً ، لما ارتفع البناء عن قامته ، فوضع له ولده هذا الحجر المشهور ، ليرتفع عليه لما تعالى البناء ، وعظم الفناء‏ ،‏ كما تقدم في حديث ابن عباس الطويل‏ ،‏ وقد كان هذا الحجر ملصقاً بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب (ر) ، فأخره عن البيت قليلاً لئلا يشغل المصلين عنده ، الطائفين بالبيت.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=35&SW=ملصقا#SR1

    إبن كثير – قصص الأنبياء – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 229 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. وقد كان هذا الحجر ملصقا بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه ; فأخره عن البيت قليلا ، لئلا يشغل المصلين عنده الطائفين بالبيت.

    تفسير السعدي – سورة آل عمران – رقم الصفحة : ( 16 من 230 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فمن الآيات ‏{‏ مقام إبراهيم‏ }‏ يحتمل أن المراد به المقام المعروف وهو الحجر الذي كان يقوم عليه الخليل لبنيان الكعبة لما ارتفع البنيان ، وكان ملصقا في جدار الكعبة ، فلما كان عمر رضي الله عنه وضعه في مكانه الموجود فيه الآن ، والآية فيه قيل أثر قدمي إبراهيم ، قد أثرت في الصخرة وبقي ذلك الأثر إلى أوائل هذه الأمة.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=321&CID=16&SW=ملصقا#SR1

    إبن الجوزي – المنتظم في التاريخ – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 46 من 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. حج عمر بالناس : وكانت ولاته على الأمصار الولاة الذين كانوا في سبع عشرة‏ ،‏ وفيها‏ :‏ حول عمر المقام في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقًا بالبيت قبل ذلك‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=179&CID=46&SW=ملصقا#SR1

    محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 283 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وإعتمر عمر في خلافته ثلاث مرات عمرة في رجب سنة سبع عشرة وعمرة في رجب سنة إحدى وعشرين وعمرة في رجب سنة اثنتين وعشرين وهو آخر المقام إلى موضعه اليوم كان ملصقا بالبيت.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=37&SW=ملصقا#SR1

    أحمد القلقشندي – نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب – رقم الصفحة : ( من 8 إلى 19 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وأول من ضرب بالدرة ، وهو الذي أخر المقام عن الي موضعه الآن وكان ملصقًا بالبيت ، وأول من قرر صلاة التراويح في الجماعة.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=200&CID=8&SW=ملصقا#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 117 / 118 / 119 )

    38102 – عن عائشة أن المقام كان في زمن رسول الله (ص) وزمان أبي ملصقا بالبيت ، ثم أخره عمر بن الخطاب.

    38103 – عن حبيب بن أبي الأشرس قال : كان سيل أم نهشل قبل أن يعمل عمر الردم بأعلى مكة فاحتمل المقام من مكانه فلم يدر أين موضعه ، فلما قدم عمر بن الخطاب سأل : من يعلم موضعه ؟ قال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين ، قد كنت قدرته وذرعته بمقاط وتخوفت عليه هذا ، من الحجر إليه ومن الركن إليه ومن وجه الكعبة ، فقال : ائت به ، فجاء به فوضعه في موضعه ، وعمل عمر الردم عند ذلك . قال سفيان : فذلك الذي حدثنا هشام بن عروة عن أبيه أن المقام كان عند سفع البيت ، فأما موضعه الذي هو موضعه فموضعه الآن ، وأما ما يقول الناس : إنه كان هنالك موضعه ، فلا.

    38104 – عن كثير بن كثير بن المطلب بن أبي وداعة السهمي عن أبيه عن جده قال : كانت السيول تدخل المسجد الحرام من باب بني شيبة الكبير قبل أن يردم عمر الردم الاعلى ، فكانت السيول ربما رفعت المقام عن موضعه وربما نحته إلى وجه الكعبة ، حتى جاء سيل أم نهشل في خلافة عمر بن الخطاب فاحتمل المقام من موضعه هذا وذهب به حتى وجد بأسفل مكة ، فأتي به فربط إلى أستار الكعبة وكتب في ذلك إلى عمر ، فأقبل فزعا في شهر رمضان وقد عفا موضعه وعفاه السيل ، فدعا عمر بالناس فقال : أنشد الله عبدا عنده علم في هذا المقام ! فقال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين عندي ذلك ، فكنت أخشى عليه هذا ، فأخذت قدره من موضع الركن إلى موضعه ومن موضعه إلى باب الحجر ومن موضعه إلى زمزم بمقاط وهو عندي في البيت ، فقال له عمر : فاجلس عندي وأرسل إليه ، فجلس عنده فأرسل فأتى بها ، فمدها فوجدها مستوية إلى موضعه هذا ، فسأل الناس وشاورهم ، فقالوا : نعم هذا موضعه ، فلما استثبت ذلك عمر وحق عنده أمر به ، فأعلم ببناء تحت المقام ثم حوله ، فهو في مكانه هذا إلى اليوم.

    38105 – عن ابن أبي مليكة قال : موضع المقام هو هذا الذي به اليوم وهو موضعه في الجاهلية وفي عهد النبي (ص) وأبي بكر وعمر إلا أن السيل ذهب به في خلافة عمر فجعل في وجه الكعبة ، حتى قدر عمر فرده بمحضر الناس.

    38106 – عن مجاهد قال : قال عمر بن الخطاب : من له علم بموضع المقام حيث كان ؟ فقال أبو وداعة بن هيبرة السهمي : عندي يا أمير المؤمنين ، قدرته إلى الباب وقدرته إلى الركن الحجر وقدرته إلى الركن الأسود وقدرته إلى زمزم ، فقال عمر : هاته ، فأخذه عمر فرده إلى موضعه اليوم للمقدار الذي جاء به أبو وداعة.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=517&SW=38102#SR1

    الإمام مالك – المدونة الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 452 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال مالك بلغني أن عمر بن الخطاب لما ولى وحج ودخل مكة أخر المقام إلى موضعه الذي هو فيه اليوم وقد كان ملصقا بالبيت في عهد النبي (ص) وعهد أبى بكر وقبل ذلك وكانوا قدموه في الجاهلية مخافة أن يذهب به السيل فلما ولي عمر أخرج أخيوطة كانت في خزانة الكعبة قد كانوا قاسوا بها ما بين موضعه وبين البيت إذ قدموه مخافة السيل فقاسه عمر فأخرجه إلى موضعه اليوم فهذا موضعه الذي كان فيه في الجاهلية.

    العيني – عمدة القاري – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 241 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وقال أبو عمرو صلاته إلى جنب البيت من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر (ر) من ذلك المكان إلى صحن المسجد.

    السيوطي – تاريخ الخلفاء – رقم الصفحة : ( 137 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. فصل : قال أبن سعد …….. وهو الذي أخر مقام إبراهيم إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت .

    إبن عبدالبر – التمهيد – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 100 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……… وقيل أن رسول الله (ص) إنما صلى إلى جانب البيت يومئذ من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر بن الخطاب من ذلك المكان إلى الموضع الذي هو به اليوم من صحن المسجد.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 75 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……… وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم ، وكان ملصقا بالبيت وحج بنفسه خلافته كلها إلا السنة الأولى فإنه استخلف على الحج عبد الرحمن بن عوف .

    إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 218 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. ثم حج عمر بالناس فلما قدم بمكة أخر المقام مقام إبراهيم وكان ملصقا بالبيت في موضعه الذي هو فيه اليوم .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 194 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وزعم أن عمر (ر) حول المقام في هذه السنة في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت قبل ذلك.

    عبدالرحمن البكري – من حياة الخليفة عمر – رقم الصفحة : ( 199 / 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    1 – قال الدميري : و [ عمر ] أول من ضرب بالدرة وحملها ، [ وأول من قال : أطال الله بقاءك قالها لعلي (ر) ] وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت ، وهو أول من جمع الناس على إمام واحد في التراويح ، وحج بالناس عشر سنين متوالية آخرها سنة 23 ه‍.

    – قال إبن سعد : أول سنة استخلف فيها عمر – وهي سنة ثلاثة عشر – عبد الرحمن بن عوف فحج بالناس تلك السنة ، ثم لم يزل عمر بن الخطاب يحج بالناس في كل سنة خلافته كلها فحج بهم عشر سنين ولاء ، وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم [ و ] كان ملصقا بالبيت.

    صحيح مسلم – الطلاق – طلاق الثلاثة – رقم الحديث : ( 2689 )

    – حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لابن رافع ‏ ‏قال ‏ ‏إسحق ‏ ‏أخبرنا وقال ‏ ‏ابن رافع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏ابن طاوس ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏: ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة فقال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏إن الناس قد استعجلوا في أمر قد كانت لهم فيه ‏ ‏أناة ‏ ‏فلو ‏ ‏أمضيناه ‏ ‏عليهم ‏ ‏فأمضاه ‏ ‏عليهم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2689&doc=1

    مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بداية مسند عبدالله – رقم الحديث : ( 2727 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏ابن طاوس ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال :‏ ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن الناس قد استعجلوا في أمر كان لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2727&doc=6

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 196 ) – رقم الحديث : ( 2793 )

    2744 – أخبرنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ثنا محمد بن عبد السلام ثنا إسحاق بن إبراهيم أنبأ عبد الرزاق أنبأ معمر أخبرني ابن طاؤس عن أبيه عن ابن عباس (ر) قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبى بكر وسنتين من خلافه عمر طلاق الثلاث واحدة قال عمر ان الناس قد استعجلوا في امر كانت لهم فيه أناءة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521526

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=33&BkNo=13&KNo=25&startno=40

    صحيح مسلم – النكاح – نكاح المتعة وبيان أنه أبيح ثم نسخ ثم أبيح ثم نسخ – رقم الحديث : ( 2497 )

    ‏- حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏إبن جريج ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أبو الزبير ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏يقولا ‏كنا ‏‏نستمتع ‏بالقبضة ‏ ‏من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله ‏(ص) ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏حتى نهى عنه ‏ ‏عمر ‏ ‏في شأن ‏ ‏عمرو بن حريث ‏.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2497&doc=1

    صحيح مسلم – النكاح – نكاح المتعة وبيان أنه أبيح ثم نسخ ثم أبيح ثم نسخ – رقم الحديث : ( 2498 )

    ‏‏- حدثنا ‏ ‏حامد بن عمر البكراوي ‏حدثنا ‏عبد الواحد يعني إبن زياد ‏عن ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏قال : ‏كنت عند ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏فأتاه آت فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏وإبن الزبير ‏ ‏اختلفا في ‏المتعتين ‏‏فقال ‏جابر ‏ ‏فعلناهما مع رسول الله (ص) ‏ ‏ثم نهانا عنهما ‏عمر ‏فلم نعد لهما .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2498&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – أول مسند عمر بن الخطاب ( ر ) – رقم الحديث: ( 347 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏بهز ‏ ‏قال ‏ ‏وحدثنا ‏ ‏عفان ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏ ‏قال : قلت ‏لجابر بن عبد الله ‏إن ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏( ر ) ‏ ‏ينهى عن المتعة وإن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يأمر بها قال فقال لي على يدي جرى الحديث تمتعنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏عفان ‏ومع ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلما ولي ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏خطب الناس فقال ‏ ‏إن القرآن هو القرآن وإن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏هو الرسول وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إحداهما متعة الحج والأخرى متعة النساء .

    .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=347&doc=6

    مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – باقي المسند السابق – رقم الحديث: ( 2955 )

    ‏ – حدثنا ‏ ‏حجاج ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏الفضيل بن عمرو ‏ ‏قال ‏ ‏أراه عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏قال : تمتع النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏نهى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏عن المتعة فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏ما يقول ‏ ‏عرية ‏ ‏قال يقول نهى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏عن المتعة فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أراهم سيهلكون أقول قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏ويقول نهى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ . ‏

    >

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2955&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله ( ر ) – رقم الحديث: ( 13750 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إسحاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال : ‏ كنا ‏ ‏نتمتع ‏ ‏على ‏ ‏عهد ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وأبي بكر ‏وعمر ‏‏( ر ) ‏حتى نهانا ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخيرا ‏ ‏يعني النساء ‏. ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=13750&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله ( ر ) – رقم الحديث: ( 13955 )

    ‏ ‏- حدثنا ‏عبد الصمد ‏حدثنا ‏‏حماد ‏عن ‏عاصم ‏عن ‏أبي نضرة ‏عن ‏جابر ‏قال : متعتان كانتا على ‏عهد ‏النبي ‏(ص) ‏فنهانا عنهما ‏‏عمر ‏( ر ) ‏‏فانتهينا‏. ‏

    >

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=13955&doc=6

    إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 107 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال حماد : عن أيوب السختيانى ثم اتفق أيوب وخالد كلاهما عن أبى قلابة قال : قال عمر بن الخطاب : متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) وأنا أنهى عنهما وأضرب عليهما هذا لفظ أيوب ، وفى رواية خالد أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما . متعة النساء ومتعة الحج.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=77&SW=متعتان#SR1

    http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=0&MaksamID=808&DocID=11&ParagraphID=850&Diacratic=1

    الدار قطني – علل الدار قطني – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 156 )

    – وروى علي بن عاصم عن داود بن أبي هند عن سعيد بن المسيب عن عمر متعتان كانتا على عهد عهد رسول الله (ص) أنا أنهي عنهما متعة النساء ومتعة الحج .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 552 )

    – أخبرنا أبو طاهر الذهبي ، حدثنا يحيى بن محمد ، حدثنا محمد بن زياد ، حدثنا حماد بن زيد ، عن عاصم الاحول ، عن أبي نضرة ، عن جابر ، قال : متعتان فعلناهما على عهد رسول الله (ص) نهانا عنهما عمر فلم نعد إليهما ، أخرجه مسلم .

    متعة الحج

    صحيح البخاري – الحج – التمتع على عهد رسول الله ( ص ) – رقم الحديث : ( 1469 )

    – حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏مطرف ‏ ‏عن ‏ ‏عمران ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال : ‏تمتعنا على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فنزل القرآن قال رجل برأيه ما شاء . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1469&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – فمن تمتع بالعمرة إلى الحج – رقم الحديث : ( 4156 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏عمران أبي بكر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو رجاء ‏ ‏عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال : ‏أنزلت ‏ ‏آية المتعة ‏ ‏في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال ‏ ‏رجل ‏ ‏برأيه ما شاء . ‏

    الشرح والتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري.

    تقدم شرحه وأن المراد بالرجل في قوله هنا قال رجل برأيه ما شاء هو عمر . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4156&doc=0

    صحيح مسلم – الحج – في نسخ التحلل من الإحرام والأمر بالتمام – رقم الحديث : ( 2145 )

    ‏- ‏وحدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏وإبن بشار ‏ ‏قال ‏ ‏إبن المثنى ‏حدثنا ‏‏محمد بن جعفر ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏عن ‏عمارة بن عمير ‏عن ‏ ‏إبراهيم

    بن أبي موسى ‏ عن ‏‏أبي موسى ‏أنه كان يفتي ‏بالمتعة ‏فقال له رجل رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في ‏ ‏النسك ‏

    بعد حتى لقيه بعد فسأله فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏قد علمت أن النبي (ص) ‏ ‏قد فعله وأصحابه ولكن كرهت أن يظلوا ‏ ‏معرسين بهن ‏ ‏في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رءوسهم .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2145&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – أول مسند عمر بن الخطاب ( ر ) – رقم الحديث: ( 324 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏قال ‏‏وأخبرني ‏ ‏هشيم ‏عن ‏‏الحجاج بن أرطاة ‏ ‏عن ‏‏الحكم بن عتيبة ‏ ‏عن ‏‏عمارة ‏عن ‏‏أبي بردة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي موسى أن ‏عمر ‏( ر ) ‏‏قال ‏ ‏هي سنة رسول الله ‏ (ص) ‏يعني المتعة ‏ولكني أخشى أن يعرسوا بهن تحت الأراك ثم يروحوا بهن حجاجا ‏.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=324&doc=6

    صحيح البخاري – المناقب – قول النبي ( ص ) – رقم الحديث 🙁 3394 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏‏- حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سليمان بن بلال ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ………… ‏فأخذ ‏ ‏عمر ‏ ‏بيده ‏ ‏فبايعه ‏ ‏وبايعه ‏ ‏الناس فقال قائل قتلتم ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏قتله الله.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1920&doc=0

    صحيح البخاري – الحدود – رجم الحبلى – رقم الحديث 🙁 6328 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏

    ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ……. فقلت ابسط يدك يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فبسط يده فبايعته وبايعه ‏ ‏المهاجرون ‏ ‏ثم بايعته ‏ ‏الأنصار ‏ ‏ونزونا ‏ ‏على ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال قائل منهم قتلتم ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقلت قتل الله ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏قال ‏ ‏عمر ‏ ‏وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة ‏ ‏أبي بكر …….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6328&doc=0

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة 🙁 25 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله‏:‏ ‏فقال قائل ‏:‏ قتلتم سعد بن عبادة ‏ أي كدتم تقتلونه ، وقيل‏ :‏ هو كناية عن الإعراض والخذلان ، ويرده ما وقع في رواية موسى بن عقبة عن إبن شهاب ‏‏ فقال قائل من الأنصار‏ :‏ أبقوا سعد بن عبادة لا تطئوه ، فقال عمر‏ :‏ إقتلوه قتله الله‏‏‏ ، نعم لم يرد عمر الأمر بقتله حقيقة ، وأما قوله ‏‏ قتله الله ‏‏ فهو دعاء عليه ، وعلى الأول هو إخبار عن إهماله والإعراض عنه.

    – وفي حديث مالك ‏‏ فقلت وأنا مغضب قتل الله سعدا فإنه صاحب شر وفتنة .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=346&SW=والخذلان#SR1

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 139 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ….. واستدل بقول أبي بكر ‏‏ أحد هذين الرجلين ‏‏ أن شرط الإمام أن يكون واحدا، وقد ثبت النص الصريح في حديث مسلم ‏‏ إذا بايعوا الخليفتين فاقتلوا الآخر منهما ‏‏ وإن كان بعضهم أوله بالخلع والإعراض عنه فيصير كمن قتل‏.‏ وكذا قال الخطابي في قول عمر في حق سعد إقتلوه أي إجعلوه كمن قتل ……

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=599&SW=بالخلع#SR1

    مسند أحمد – مسند العشرة – أول مسند – رقم الحديث : ( 369 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏ – ‏حدثنا ‏ ‏إسحاق بن عيسى الطباع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏أن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أخبره …….. قال وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏وارتفعت الأصوات حتى خشيت ‏ ‏الاختلاف فقلت ابسط يدك يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فبسط يده فبايعته وبايعه ‏ ‏المهاجرون ‏ ‏ثم بايعه ‏ ‏الأنصار ‏ ‏ونزونا ‏ ‏على ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال قائل منهم قتلتم ‏ ‏سعدا ‏ ‏فقلت قتل الله ‏ ‏سعدا ‏ ‏وقال ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أما والله ما وجدنا فيما حضرنا أمرا هو أقوى من مبايعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فإما أن نتابعهم على ما لا ‏ ‏نرضى.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=368&doc=6

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب القسامة

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    25044 – أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عمر بن حفص المقري إبن الحمامي ، رحمه الله ببغداد , أنبأ أحمد بن سلمان النجاد ، قال : قرئ على محمد بن الهيثم , وأنا أسمع ، ثنا إسماعيل بن أبي أويس ، حدثني سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، أخبرني عروة بن الزبير ، عن عائشة ، زوج النبي (ص) , أن رسول الله (ص) مات وأبو بكر ( ر ) بالسنح , فقام عمر ( ر ) فقال : والله ما مات رسول الله (ص) ، قال عمر ( ر ) : والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك , وليبعثنه الله عز وجل فيقطعن أيدي رجال وأرجلهم , فجاء أبو بكر ( ر ) فكشف عن رسول الله (ص) فقبله وقال : بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا , والذي نفسي بيده لا يذيقك الله عز وجل الموتتين أبدا , ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك , فلما تكلم أبو بكر جلس عمر ( ر ) , فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات , ومن كان يعبد الله عز وجل فإن الله حي لا يموت , وقال : إنك ميت وإنهم ميتون , وقال : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل , أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم , ومن ينقلب على عقبيه الآية كلها , فنشج الناس يبكون , واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة ( ر ) في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير , فذهب إليهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح ( ر ) , فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر ( ر ) , فكان عمر ( ر ) يقول : والله ما أردت بذاك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبو بكر ( ر ) , فتكلم وأبلغ فقال في كلامه : نحن الأمراء , وأنتم الوزراء ، قال الحباب بن المنذر : لا والله لا نفعل أبدا , منا أمير ومنكم أمير ، فقال أبو بكر ( ر ) : لا , ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء , هم أوسط العرب دارا وأعربهم أحسابا , فبايعوا عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة بن الجراح ( ر ) ، فقال عمر : بل نبايعك , أنت خيرنا وسيدنا وأحب إلى رسول الله (ص) , وأخذ عمر بيده فبايعه وبايعه الناس ، فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة ، فقال عمر : قتله الله ، رواه البخاري في الصحيح ، عن إسماعيل بن أبي أويس .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598063

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 150 / 157 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    414 – أخبرنا أبو يعلى ، قال : حدثنا سريج بن يونس ، قال : حدثنا هشيم ، قال : سمعت الزهري ، يحدث عن عبيد الله بن عبد الله ، قال : حدثني إبن عباس ، قال : …….. فقال فتى الأنصار : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش ، فكثر اللغط ، وخشيت الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر ، فبسطها ، فبايعته ، وبايعه المهاجرون والأنصار ، ونزونا على سعد ، فقال قائل : قتلتم سعدا فقلت : قتل الله سعدا فلم نجد شيئا هو أفضل من مبايعة أبي بكر ، خشيت إن فارقنا القوم أن يحدثوا بعدنا بيعة ، فإما أن نبايعهم على ما لا نرضى ، وإما أن نخالفهم ، فيكون فسادا واختلافا ، فبايعنا أبا بكر جميعا ، ورضينا به ، قال أبو حاتم قول عمر : قتل الله سعدا يريد به في سبيل الله .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=428656

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 150 / 157 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    415 – أخبرنا الحسن بن سفيان بنسا ، وأحمد بن علي بن المثنى بالموصل ، والفضل بن الحباب الجمحي بالبصرة ، واللفظ للحسن ، قالوا : حدثنا عبد الله بن محمد بن أسماء إبن أخي جويرية بن أسماء ، قال : حدثنا عمي جويرية بن أسماء ، عن مالك بن أنس ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، أخبره أن عبد الله بن عباس ، أخبره أنه كان يقرئ عبد الرحمن بن عوف ، في خلافة عمر بن الخطاب ، قال :…….. قال عمر فكثر اللغظ وارتفعت الأصوات حتى أشفقت الاختلاف قلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط أبو بكر يده فبايعه وبايعه المهاجرون والأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل من الأنصار قتلتم سعدا قال عمر فقلت وأنا مغضب قتل الله سعدا فإنه صاحب فتنة وشر .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=428658

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – ذكر كلام الناس….

    2017 – أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي أويس ، حدثني سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة : أن النبي (ص) مات وأبو بكر بالسنح ، فقام عمر فجعل يقول : والله ما مات رسول الله (ص) قالت : قال عمر والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك ، وليبعثنه الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم , فجاء أبو بكر فكشف عن وجه النبي (ص) فقبله وقال : بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا ، والذي نفسي بيده ، لا يذيقك الله الموتتين أبدا ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك فلم يكلم أبا بكر وجلس عمر ، فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه ثم قال : ألا من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات , ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت . وقال : إنك ميت وإنهم ميتون وقال : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ، أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا ، وسيجزي الله الشاكرين . فنشج الناس يبكون ، واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير فذهب إليهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح , فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر فكان عمر يقول : والله ما أردت بذلك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبو بكر , ثم تكلم أبو بكر فتكلم أبلغ الناس فقال في كلامه : نحن الأمراء وأنتم الوزراء ، فقال الحباب بن المنذر السلمي : لا والله لا نفعل أبدا , منا أمير ومنكم أمير قال : فقال أبو بكر : لا ، ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء ، هم أوسط العرب دارا ، وأكرمهم أحسابا , يعني قريشا , فبايعوا عمر وأبا عبيدة , فقال عمر : بل نبايعك أنت , فأنت سيدنا ، وأنت خيرنا ، وأحبنا إلى نبينا (ص) ، فأخذ عمر بيده فبايعه , فبايعه الناس , فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة فقال عمر : قتله الله .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63899

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 616 )

    4342 – أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني معمر ، ومحمد بن عبد الله ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، عن عمر بن الخطاب : أن الأنصار حين توفى الله نبيه (ص) إجتمعوا في سقيفة بني ساعدة ومعهم سعد بن عبادة ، فتشاوروا في البيعة له ، وبلغ الخبر أبا بكر وعمر ( ر ) ، فخرجا حتى أتياهم ومعهما ناس من المهاجرين فجرى بينهم وبين الأنصار كلام ومحاورة في بيعة سعد بن عبادة ، فقام خطيب الأنصار فقال : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش ، فكثر اللغط وارتفعت الأصوات ، فقال عمر : فقلت لأبي بكر ابسط يدك ، فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة وكان مزملا بين ظهرانيهم ، فقلت : ما له ؟ فقالوا : وجع ، قال قائل منهم : قتلتم سعدا ، فقلت : قتل الله سعدا ، إنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يبايعوا بعدنا ، فإما أن نبايعهم على ما لا نرضى ، وإما أن نخالفهم فيكون فسادا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=66724

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 267 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال : فكثر اللغط وارتفعت الاصوات حتى خشينا الاختلاف . فقلت : أبسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الانصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم سعدا فقلت قتل الله سعدا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=82&SW=ونزونا#SR1

    إبن هشام الحميري – سيرة النبي ( ص ) – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 1074 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……… فقلت : أبسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده ، فبايعته . ثم بايعه المهاجرون . ثم بايعه الانصار . ونزونا على سعد بن عبادة . فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة . قال : فقلت : قتل الله سعد بن عبادة .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=115&SW=ونزونا#SR1

    إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 155 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وكثر اللغط حتى اشفقت الاختلاف فقلت يا أبا بكر ابسط يدك أبايعك فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الانصار قال ونزونا على سعد بن عبادة حتى قال قائل منهم قتلتم سعدا قال قلت قتل الله سعدا وأنا والله ما رأينا فيما حضرنا أمرا كان أقوى من مبايعة أبى بكر.

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 285 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فارتفعت الأصوات وكثر اللغط حتى خشيت الاختلاف فقلت يا أبا بكر ابسط يدك فبسطها فبايعته وبايعه أبا عبيدة بن الجراح وبايعه المهاجرون ثم بايعه الأنصار ونزونا على سعد فقال قائل الأنصار قتلتم سعدا فقلت قتل الله سعدا إنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 447 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم نزونا على سعد حتى قال قائلهم قتلتم سعد بن عبادة فقلت قتل الله سعدا وإنا والله ما وجدنا أمرا هو أقوى من مبايعة أبى بكر خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فأما أن نتابعهم على ما نرضى أو نخالفهم فيكون فساد .

    إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 489 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال فكثر اللغط وارتفعت الاصوات حتى خشينا الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر . فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الانصار ونزونا على سعد بن عبادة . فقال قائل منهم : قتلتم سعدا . فقلت : قتل الله سعدا .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 128 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فكثر اللغط ، وارتفعت الاصوات ، حتى فرقت من الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده ، فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعته الانصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة ، فقلت : قتل الله سعد بن عبادة .

    #221976
    hayefmajid
    Membre

    je te laisse le temps pour lire tout ça puis je continue.

    bonne lecture

    #221977
    OUJDI_PUR
    Membre

    du blabla et khwa lkhawi
    ARRETE DE TON COPIER COLLER DES MENSONGES
    koulchi bayen ghi li 3mahe allah
    iwa allah yahdi
    wa salli 3alamohammed wa alihi wa SAHBIHI ajma3ine

    WAL YAKHSSAE ALKHASSIOUNE

    IBN ALARABI : ALLAH YA3TIK A SSAHHA

    TU SAIS SADDAM AVAIT VRAIMENT RAISON

    #221978
    hayefmajid
    Membre

    OUJDI_PUR, hacharaka allahou maa saddam. 8)

    #221979
    houl
    Membre

    منذ فترة ليست بالطويلة نبه بعض علماء المغرب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الى ان بعض المهاجرين تأبطوا بدعة الشيعة ،ولكن كنت دائما اقول من المستحيل ان يتشيع المغربي حتى ظهر علينا هذا الشاب المخدوع بحججه المغلوطة المنقولة من مواقع مشبوه في صحتها،شأنه شأن صديق وقع ضحية الأخطبوط الشيعي قبل ان يعود الى رشده.
    المهم في كل هذا هو انه ليس لدي عتاب على هذا الشاب لأنه اعلن تشيعه علانية وبدون نفاق ولكن اعاتب البعض اللذين يلبسون عباءة السنة وهم في الأصل شيعة وهذا هو النفاق

    #221980
    hayefmajid
    Membre

    je te remercie houlakou pour tes compliments.
    mais saches que ce que j’ai apporté jusqu’à présent, ce n’était que des hadith du grand alama boukari , mouslim, tirmidi…….
    en réalité c’est grâce à eux que je suis devunu chiite de l’imamia 😉

    #221981
    mourad
    Membre

    MAIS NOUS LES MAROCAINS NOUS N AVONS AUCUN PROBLEME AVEC LES CHIITES EN REVANCHE CE SONT LES TERRORISTES OUAHHABITES QUI ONT COMMIS LES ATTENTATS A CASABLANCA

    CES TERRORISTES AVAIENT LE MEME MADHAB QUE HOULAKOU .

    ET WIZARATE AL AOUQAFES CONNAIT TOUT CELA

    ELLE CONNAIT AUSSI CHAQUE MEMBRE DU MAJLISS AL IILMI A OUJDA SI IL EST OUAHHABITE OU MALIKITE EH OUI ALORS ATTENTION YAL KHOUBATHA AL OUAHHABIA PAS DE BETISES ET FAITES UN REGIME POUR PERDRE VOS GROS VENTRES .

    #221982
    abd
    Membre

    mourad = hayefmajid = BOUKHWALI

    Ce n’est pas grave, tu peux ajouter trois autres comptes Emails.

    N oublie surtout pas les mots de pass.

    #221983
    hayefmajid
    Membre

    abd : continues à croire ce que tu veux.
    al hamdou lillah il y’a déjà certaines personnes qui commencent à se reveiller.

    poses toi plutôt cette questions , et si mourad hayefmajid et BOUKHWALI étaient des personnes différentes ???? ❓ 😆

13 sujets de 31 à 43 (sur un total de 43)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما؟!